نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1804

جبل لا يصدق

جبل لا يصدق

 

تبعه الرجل ذو وجه الطائر . و صعد إلى الحفرة معهم ، وبقي في الخارج هان سين وييشا فقط.

الفصل 1804 جبل لا يصدق

 

 

 

صعدت الوحوش نحو أنهار الضوء ، وعندما اقتربت ، اتضح أن الأشياء التي تشبه الثعابين لم تكن في الواقع ثعابين . بدت مثل لحية تخرج من الرمال . كانو يتموجون ، والحركة بدت كالزحف من بعيد.

 

 

تسائل هان سين عن مدي القوة التي يمكن أن تجعل شيئ كبير كهذا يطفو في السماء.

اقتربت الوحوش من اللحية التي تشبه الثعبان ، لكن اللحية بدت خائفة من اقترابهم . دفنت نفسها تحت الأرض. كان هناك المزيد منها ، وكل واحدة اقتربت منها الوحوش سينتهي بها الأمر إلى الحفر والعودة ألي الأرض.

كانت خيوط الحرير كثيفة مثل الذراع ، وكانت تتوهج بلطف.

 

 

كانت تلك اللحى مثل اليعسوب في الصحراء. كان الأمر كما لو كانوا يشكلون طريقاً قاد الوحوش إلى الأمام.

 

 

بدأت الوحوش ، التي رأت الجبل الذي يشبه البيضة ، في الجري بشكل أسرع. وقفت الوحوش الصغيرة فوق الجبال الكبيرة ، وظلت تصرخ وتصرخ على الجبل.

عندما أشرقت الشمس اختفت اللحى . لكن هان سين رأى أمامه جبل كبير و غريب.

 

 

“نعم. قال فيك ، بما أننا هنا ، فقد ندخل أيضاً “، قبل أن يتبع الدوق سقوط الصخور.

السبب في أنه كان غريب لأنه بدا مثل بيضة عملاقة فوق رمال الصحراء. وبغض النظر عن ذلك الجبل ، كانت بقية الجغرافيا عبارة عن كثبان صحراوية بسيطة.

الفصل 1804 جبل لا يصدق

 

بينما واصل هان سين أفكاره ، غادرت الشرنقة سريرها الرملي تماماً. طفت في الهواء ، وبدت مذهلة.

“شيء كبير مثل هذا لا يمكن أن يكون بيضة حقيقية بالتأكيد . ما هو الحجم الذي يجب أن يكون عليه مخلوق ليبيض مثل هذه البيضة الكبيرة؟ ” فكر هان سين.

 

 

 

بدأت الوحوش ، التي رأت الجبل الذي يشبه البيضة ، في الجري بشكل أسرع. وقفت الوحوش الصغيرة فوق الجبال الكبيرة ، وظلت تصرخ وتصرخ على الجبل.

“شيء كبير مثل هذا لا يمكن أن يكون بيضة حقيقية بالتأكيد . ما هو الحجم الذي يجب أن يكون عليه مخلوق ليبيض مثل هذه البيضة الكبيرة؟ ” فكر هان سين.

 

ركضت الوحوش أمام الشرنقة وتوقفت. خفضوا رؤوسهم للتخلي عن هان سين والآخرين.

عندما اقتربوا أكثر فأكثر من المكان ، رأوا جبل البيض بشكل أكثر وضوح. رغم انه كان بحجم جبل ، فلم يتكون من الصخور. كان داكن وبدا انه ملفوف بالحرير. بدا وكأنه شرنقة عملاقة.

 

 

 

كانت خيوط الحرير كثيفة مثل الذراع ، وكانت تتوهج بلطف.

 

 

“هل تعتقد أنهم أغبياء؟ فقط لأنهم لم يقتلونا لا يعني أنهم سيسمحوا لنا بالفرار. ألا ترى أنهم ما زالوا يحاصرونا؟ ” الدوق سقوط الصخور رفع شفتيه.

ركضت الوحوش أمام الشرنقة وتوقفت. خفضوا رؤوسهم للتخلي عن هان سين والآخرين.

لم يتكلم فيك و الدوق سقوط الصخور وييشا . لقد نظروا فقط إلى الشرنقة واحتفظوا بأفكارهم لأنفسهم.

 

 

“ما هذا؟” سأل الرجل ذو وجه الطائر وهو ينظر إلى الشرنقة.

 

 

 

لم يتكلم فيك و الدوق سقوط الصخور وييشا . لقد نظروا فقط إلى الشرنقة واحتفظوا بأفكارهم لأنفسهم.

 

 

 

يمكن أن يرا هان سين أن الدوق سقوط الصخور كان متحمس لشيء ما. عرضه البسيط للعاطفة لم يظهر إلا لجزء من الثانية ، لكنه لم يستطع الهروب من حواس هان سين.

“هذا الشيء يرتفع!” صاح الرجل ذو وجه الطير.

 

 

هؤلاء الثلاثة يعرفون ما هي هذه الشرنقة . بصرف النظر عن ييشا ، فإن فيك و الدوق سقوط الصخور هنا عن طريق الصدفة .و لكنهم يعرفون ما هذا . هل كانوا يعرفون ما كان هذا قبل مجيئهم إلى هنا؟” ظل هان سين يفكر.

 

 

رأى هان سين أن السحالي لم تكن متوترة ، ولذا لم يحاول الجري. كان يريد أن يعرف ماذا يريدون أن يفعلوا هناك.

نظروا جميعاً إلى الشرنقة العملاقة ، حيث استلقت الوحوش نفسها على الأرض ، كما لو كانو يعبدون ألههم.

 

 

نظر هان سين عبر الحفرة ، وكل ما كان يراه هو الحرير. كانت الخيوط سميكة مثل الذراع ، تماماً كما كانت في الخارج. أشارت الوحوش الصغيرة إلى الحفرة وأصدرت أصواتاً مزمجرة في الدوق سقوط الصخور والآخرين. بدا الأمر كما لو كانوا يريدون دخول الأسرى.

فقط الوحش الأحمر الصغير كان على استعداد للاقتراب منها . سار حول الشرنقة كما لو كان يبحث عن شيء ما.

 

 

 

“هل يجب أن نهرب الآن؟” سأل الرجل ذو الوجه الطائر وهو ينظر إلى الوحوش الذين كانوا جميعاً ينحنون ورؤوسهم منخفضة.

السبب في أنه كان غريب لأنه بدا مثل بيضة عملاقة فوق رمال الصحراء. وبغض النظر عن ذلك الجبل ، كانت بقية الجغرافيا عبارة عن كثبان صحراوية بسيطة.

 

نظروا جميعاً إلى الشرنقة العملاقة ، حيث استلقت الوحوش نفسها على الأرض ، كما لو كانو يعبدون ألههم.

“هل تعتقد أنهم أغبياء؟ فقط لأنهم لم يقتلونا لا يعني أنهم سيسمحوا لنا بالفرار. ألا ترى أنهم ما زالوا يحاصرونا؟ ” الدوق سقوط الصخور رفع شفتيه.

لاحظ هان سين أن الشرنقة كانت ترتفع بالفعل. لم يكن الرمل هو الذي يتحرك ، بل كان صعود الشرنقة هو الذي يؤثر على الرمال. كانت الحركة قادمة من ذلك.

 

أرادوا التراجع ، لكن الوحوش كانت لا تزال على الأرض. لذلك لا يمكنهم التراجع دون أن يدهسو الوحوش.

بدأ الرجل ذو وجه الطير في الاستجابة ، لكنه شعر فجأة أن الرمال حول قدميه بدأت في التحرك كما لو كانت بداية زلزال.

حاول إبقاء حماسته مكبوتة ، وفعل ذلك بالمشي ببطء. لكن هان سين كان يعلم أن الدوق سقوط الصخور كان حريص على الذهاب إلى الداخل.

 

نظر هان سين عبر الحفرة ، وكل ما كان يراه هو الحرير. كانت الخيوط سميكة مثل الذراع ، تماماً كما كانت في الخارج. أشارت الوحوش الصغيرة إلى الحفرة وأصدرت أصواتاً مزمجرة في الدوق سقوط الصخور والآخرين. بدا الأمر كما لو كانوا يريدون دخول الأسرى.

شعر هان سين بذلك أيضاً. ولم تكن الرمال فقط هي التي كانت تتحرك. حتى شرنقة الجبل كانت تتحرك. من حيث تلامست الأرض والشرنقة بعضهما البعض ، بدأت الرمال في التحرك. كان الأمر أشبه بفتحة تشكلت في مكان ما تحت الأرض ، وكانت الرمال تدور فيها مثل دوامة.

“هذا الشيء يرتفع!” صاح الرجل ذو وجه الطير.

 

 

أرادوا التراجع ، لكن الوحوش كانت لا تزال على الأرض. لذلك لا يمكنهم التراجع دون أن يدهسو الوحوش.

 

 

حاول إبقاء حماسته مكبوتة ، وفعل ذلك بالمشي ببطء. لكن هان سين كان يعلم أن الدوق سقوط الصخور كان حريص على الذهاب إلى الداخل.

“هذا الشيء يرتفع!” صاح الرجل ذو وجه الطير.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

لاحظ هان سين أن الشرنقة كانت ترتفع بالفعل. لم يكن الرمل هو الذي يتحرك ، بل كان صعود الشرنقة هو الذي يؤثر على الرمال. كانت الحركة قادمة من ذلك.

 

 

الآن ، لم يعد هان سين ينظر إلى الشرنقة. بدلاً من ذلك ، كان ينظر إلى فيك و الدوق سقوط الصخور و ييشا. لم يستطع رؤية وجه ييشا ، لأنها كانت ترتدي قناعا.

تسائل هان سين عن مدي القوة التي يمكن أن تجعل شيئ كبير كهذا يطفو في السماء.

 

“نعم. قال فيك ، بما أننا هنا ، فقد ندخل أيضاً “، قبل أن يتبع الدوق سقوط الصخور.

بدا وجه الدوق سقوط الصخور متحمس. وأصبحت عيون فيك الآن براقة.

 

 

كانت تلك اللحى مثل اليعسوب في الصحراء. كان الأمر كما لو كانوا يشكلون طريقاً قاد الوحوش إلى الأمام.

“هؤلاء الرجال بالتأكيد يعرفون شيئاً ما …” حاول هان سين التفكير في الطرق التي يمكنه من خلالها الحصول على معلومات منهم.

بينما واصل هان سين أفكاره ، غادرت الشرنقة سريرها الرملي تماماً. طفت في الهواء ، وبدت مذهلة.

 

نظر هان سين عبر الحفرة ، وكل ما كان يراه هو الحرير. كانت الخيوط سميكة مثل الذراع ، تماماً كما كانت في الخارج. أشارت الوحوش الصغيرة إلى الحفرة وأصدرت أصواتاً مزمجرة في الدوق سقوط الصخور والآخرين. بدا الأمر كما لو كانوا يريدون دخول الأسرى.

بينما واصل هان سين أفكاره ، غادرت الشرنقة سريرها الرملي تماماً. طفت في الهواء ، وبدت مذهلة.

 

 

 

كانت مثل جبال الهيمالايا ، لكنها كانت تطفو في السماء. كان البشر أصغر من النمل مقارنة بها ، وإذا سقطت ، فسيُسحقو.

بدأت الوحوش ، التي رأت الجبل الذي يشبه البيضة ، في الجري بشكل أسرع. وقفت الوحوش الصغيرة فوق الجبال الكبيرة ، وظلت تصرخ وتصرخ على الجبل.

 

هؤلاء الثلاثة يعرفون ما هي هذه الشرنقة . بصرف النظر عن ييشا ، فإن فيك و الدوق سقوط الصخور هنا عن طريق الصدفة .و لكنهم يعرفون ما هذا . هل كانوا يعرفون ما كان هذا قبل مجيئهم إلى هنا؟” ظل هان سين يفكر.

كانت الشرنقة العملاقة تحوم على ارتفاع ستة أمتار فوق سطح الأرض. تجمدت في الهواء وتوقفت عن الحركة.

كانت الشرنقة العملاقة تحوم على ارتفاع ستة أمتار فوق سطح الأرض. تجمدت في الهواء وتوقفت عن الحركة.

 

 

تسائل هان سين عن مدي القوة التي يمكن أن تجعل شيئ كبير كهذا يطفو في السماء.

 

 

ركضت الوحوش أمام الشرنقة وتوقفت. خفضوا رؤوسهم للتخلي عن هان سين والآخرين.

عاد الوحش الصغير إلى مجموعته وصرخ عليهم. لقد حاصروا هان سين ، ودفعوه والآخرين إلى أسفل الشرنقة.

 

 

هؤلاء الثلاثة يعرفون ما هي هذه الشرنقة . بصرف النظر عن ييشا ، فإن فيك و الدوق سقوط الصخور هنا عن طريق الصدفة .و لكنهم يعرفون ما هذا . هل كانوا يعرفون ما كان هذا قبل مجيئهم إلى هنا؟” ظل هان سين يفكر.

رأى هان سين أن السحالي لم تكن متوترة ، ولذا لم يحاول الجري. كان يريد أن يعرف ماذا يريدون أن يفعلوا هناك.

 

 

 

دفعتهم الوحوش إلى قاع الحفرة ، وفي وسط الشرنقة فوقهم ، كان بإمكان هان سين رؤية حفرة دائرية. كان عرضها حوالي مترين ، ومقارنة بالشرنقة ، بدت صغيرة مثل سن الإبرة.

تسائل هان سين عن مدي القوة التي يمكن أن تجعل شيئ كبير كهذا يطفو في السماء.

 

شعر هان سين بذلك أيضاً. ولم تكن الرمال فقط هي التي كانت تتحرك. حتى شرنقة الجبل كانت تتحرك. من حيث تلامست الأرض والشرنقة بعضهما البعض ، بدأت الرمال في التحرك. كان الأمر أشبه بفتحة تشكلت في مكان ما تحت الأرض ، وكانت الرمال تدور فيها مثل دوامة.

نظر هان سين عبر الحفرة ، وكل ما كان يراه هو الحرير. كانت الخيوط سميكة مثل الذراع ، تماماً كما كانت في الخارج. أشارت الوحوش الصغيرة إلى الحفرة وأصدرت أصواتاً مزمجرة في الدوق سقوط الصخور والآخرين. بدا الأمر كما لو كانوا يريدون دخول الأسرى.

 

 

 

“هل يجب أن ندخل؟” ظل وجه الرجل ذو وجه الطائر يتغير. لم يكن لديه أدنى فكرة عما كان يحدث ، لذلك نظر إلى الدوق سقوط الصخور و فيك للحصول على إجابة.

 

 

 

“هل لدينا أي خيار آخر؟” قال الدوق سقوط الصخور ، قبل أن يقترب من الحفرة.

 

 

“هل تعتقد أنهم أغبياء؟ فقط لأنهم لم يقتلونا لا يعني أنهم سيسمحوا لنا بالفرار. ألا ترى أنهم ما زالوا يحاصرونا؟ ” الدوق سقوط الصخور رفع شفتيه.

حاول إبقاء حماسته مكبوتة ، وفعل ذلك بالمشي ببطء. لكن هان سين كان يعلم أن الدوق سقوط الصخور كان حريص على الذهاب إلى الداخل.

 

 

تبعه الرجل ذو وجه الطائر . و صعد إلى الحفرة معهم ، وبقي في الخارج هان سين وييشا فقط.

“نعم. قال فيك ، بما أننا هنا ، فقد ندخل أيضاً “، قبل أن يتبع الدوق سقوط الصخور.

 

 

 

بدا مسترخي ، لكنه كان خائف من قيام الدوق سقوط الصخور بسرقة شيء ما.

 

 

تبعه الرجل ذو وجه الطائر . و صعد إلى الحفرة معهم ، وبقي في الخارج هان سين وييشا فقط.

“شيء كبير مثل هذا لا يمكن أن يكون بيضة حقيقية بالتأكيد . ما هو الحجم الذي يجب أن يكون عليه مخلوق ليبيض مثل هذه البيضة الكبيرة؟ ” فكر هان سين.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

كانت خيوط الحرير كثيفة مثل الذراع ، وكانت تتوهج بلطف.

 

 

 

 

 

حاول إبقاء حماسته مكبوتة ، وفعل ذلك بالمشي ببطء. لكن هان سين كان يعلم أن الدوق سقوط الصخور كان حريص على الذهاب إلى الداخل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط