نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1805

نبضات

نبضات

 

 

الفصل 1805: نبضات

الدوق سقوط الصخور و فيك استاءا عند سماع ذلك. خصوصاً الدوق سقوط الصخور. لقد كان غاضب للغاية من حقيقة أن زميلته الريباتية لم تكن على استعداد لدعمه. إذا لم يكن الآخرين هناك ، لكان قد حاول أن يعلمها درس.

 

“لا! هذه ليست لعبة . كيف يمكننا اختيار الأضعف للقيادة؟ هل تريد أن نموت جميعاً؟ ” تغير وجه الدوق سقوط الصخور ، وهز رأسه.

هدر الوحش الصغير على هان سين وييشا ، راغباً في دخولهما بسرعة.

 

 

 

لكن ييشا لم تدخل بعد. وبدلاً من ذلك ، توجهت إلى هان سين وأخبرته بهدوء ، “لا أعرف بالضبط ما أتوقعه بمجرد دخولنا تلك الحفرة. ماذا لو نضع ضغائننا جانباً ونتعاون لتجاوز ذلك؟ “

 

 

“هل تقول أن الناس سوف يسعدون فقط بقيادتك؟” ضحك فيك ببرود.

صُدم هان سين. لم يكن يتوقع من ييشا تقديم عرض للتعاون. نظر إليها وقال ، “هذا ما كنت أفكر في سؤالك عنه أيضاً. ولكن ، إذا أردنا التعاون ، ألا يجب أن نكون صادقين مع بعضنا البعض؟”

 

 

 

“ماذا تقصد؟” سألت ييشا بلا عاطفة.

 

 

 

أشار هان سين إلى فتحة الشرنقة وقال ، “لا تخبريني أنك لا تعرفين ما هذا.”

“الدوق سقوط الصخور ، هذا ليس صحيح أي شخص وصل إلى هذا الحد فهو جيد ، ولديهم خبرة.” قال فيك ببرود.

 

“الآن نحن جميعاً في نفس القارب. لذا يجب علينا العمل معاً. فقد يكون هناك خطر في المستقبل”. نظر الدوق سقوط الصخور إلى الآخرين وتحدث ببطء.

هدر الوحش الصغير على ييشا مرة أخرى ، وبدا منزعج. بدأت الوحوش الأخرى تتصرف بنفس الطريقة. بدا الأمر كما لو كانوا على استعداد لأكل أسراهم إذا استمر هان سين وييشا في التأخر.

 

 

“لا ينبغي أن نتحدث هنا.” قالت ييشا: دعنا نذهب إلى الداخل أولاً.” ثم قفزت نحو بعض خيوط الحرير التي خرجت من الحفرة وصعدت إلى الداخل.

 

 

أغمق وجه الدوق سقوط الصخور ، وقال ، “لا أعتقد أن الناس سيكونون سعداء بقيادتك.”

عندما بدأ هان سين في القفز خلفها ، سحبه شيء من الخلف وأوقفه.

 

 

 

ألقى هان سين نظرة خاطفة على كتفه ورأى أن الوحش الصغير كان يعض قفازته ويثبته في مكانه. استدار هان سين ، ثم وضع الوحش رأسه فوق يد هان سين . فتح فمه وأسقط شيئاً.

 

 

هدر الوحش الصغير على هان سين وييشا ، راغباً في دخولهما بسرعة.

ثم زأر الوحش الصغير . تبعته الوحوش الأخرى ، وأخبره أنه يمكنه الذهاب الآن.

 

 

 

فوجئ هان سين. نظر إلى العنصر الذي حصل عليه ولاحظ أنه كان نوع من الجرم السماوي. كانت بحجم كرة بينغ بونغ. كان لين و اسفنجي و شفاف أيضاً. اما ما هو؟؟، لم يستطع أن يعرف.

فجأة ، صدر صوت غريب من أعماق الكهف . كان مثل دقات القلب ، وكان له إيقاع ثابت.

 

 

نظر هان سين إلى الوحش الصغير للمرة الأخيرة ، قبل الكرة ، ثم قفز نحو الحفرة باستخدام الحرير.

 

 

 

نظراً لوجود خيوط من الحرير في كل مكان ، لم يكن التسلق بهذه الصعوبة. كل ما تطلبه هو القوة.

 

 

“ماذا تقصد؟” سألت ييشا بلا عاطفة.

رفع رأسه ولاحظ أنه نفق يمتد لنحو مائة متر قبل أن ينفتح. و بالقرب من القمة ، كان هناك كهف أفقي.

 

 

 

الثلاثة الذين دخلوا أولاً كانوا على وشك الوصول.

الفصل 1805: نبضات

 

سمع الدوق سقوط الصخور ما قالته ، وقبل أن تتمكن ييشا من مواصلة الحديث ، قال على الفور. “نعم! نحن بحاجة إلى التحرك معا. أنا دوق الريباتي . لدي خبرة في قيادة الملايين. وبما أن لدي خبرة في هذا المجال ، ماذا عن القيادة؟”

صعد هان سين بشكل عرضي ، وعندما وصل إلى المدخل ، لم يكن الدوق سقوط الصخور والآخرين يقفون بعيداً عنه . لم يكونوا مستعدين للدخول بعد.

 

 

 

بوووووم!

“الدوق سقوط الصخور ، هذا ليس صحيح أي شخص وصل إلى هذا الحد فهو جيد ، ولديهم خبرة.” قال فيك ببرود.

 

 

تماما كما كان هان سين على وشك الدخول ، كان هناك ضوضاء عالية. اهتزت الشرنقة كلها. و عندما نظر هان سين إلى الأسفل ، رأى أن المخرج قد اختفى. بدا الأمر كما لو أن الشرنقة قد هبطت إلى سريرها الرملي.

عبس هان سين. لم يهتم فيك و الدوق سقوط الصخور به على الإطلاق قبل هذا ، ولكن الآن بعد أن تحدثت ، نظروا إليه بعداء شديد.

 

لكن ييشا لم تدخل بعد. وبدلاً من ذلك ، توجهت إلى هان سين وأخبرته بهدوء ، “لا أعرف بالضبط ما أتوقعه بمجرد دخولنا تلك الحفرة. ماذا لو نضع ضغائننا جانباً ونتعاون لتجاوز ذلك؟ “

“الآن نحن جميعاً في نفس القارب. لذا يجب علينا العمل معاً. فقد يكون هناك خطر في المستقبل”. نظر الدوق سقوط الصخور إلى الآخرين وتحدث ببطء.

 

 

 

أومأ فيك برأسه وقال ، “إنه على حق . نحن نواجه خطر. سنعيش فقط إذا تعاونا معاً”.

 

 

تومب! تومب! تومب!

أثنى الدوق سقوط الصخور علىه وقال “السيد فيك رجل ذكي”. نظر إلى هان سين وييشا والرجل ذو وجه الطائر. ثم سأل: “ما رأيكم؟”

 

 

 

قال الرجل ذو الوجه الطائر: “بالتأكيد”.

 

 

 

“أنا موافقة أيضاً.” والمثير للدهشة أن ييشا تلطفت بالفعل بالإجابة على شخص ما.

 

 

هدر الوحش الصغير على ييشا مرة أخرى ، وبدا منزعج. بدأت الوحوش الأخرى تتصرف بنفس الطريقة. بدا الأمر كما لو كانوا على استعداد لأكل أسراهم إذا استمر هان سين وييشا في التأخر.

لكنها سرعان ما قالت ، “ولكن إذا تعاونا ، فهذا يعني أيضاً أنه يتعين علينا التحرك معاً. وإلا فإن التعاون لا طائل من ورائه “.

 

 

“إذا كنت تعتقد أنه غير قادر ، فسأضطر إلى القيادة.” ابتسم فيك.

سمع الدوق سقوط الصخور ما قالته ، وقبل أن تتمكن ييشا من مواصلة الحديث ، قال على الفور. “نعم! نحن بحاجة إلى التحرك معا. أنا دوق الريباتي . لدي خبرة في قيادة الملايين. وبما أن لدي خبرة في هذا المجال ، ماذا عن القيادة؟”

 

 

 

“الدوق سقوط الصخور ، هذا ليس صحيح أي شخص وصل إلى هذا الحد فهو جيد ، ولديهم خبرة.” قال فيك ببرود.

 

 

 

“معرفة السيد فيك لا تقبل الشك . ربما يكون الجميع هنا معروفين ، لذلك لن تكونوا جميعاً أسوء مني “.

تماما كما كان هان سين على وشك الدخول ، كان هناك ضوضاء عالية. اهتزت الشرنقة كلها. و عندما نظر هان سين إلى الأسفل ، رأى أن المخرج قد اختفى. بدا الأمر كما لو أن الشرنقة قد هبطت إلى سريرها الرملي.

 

نظر هان سين إلى الوحش الصغير للمرة الأخيرة ، قبل الكرة ، ثم قفز نحو الحفرة باستخدام الحرير.

ثم توقف الدوق سقوط الصخور ، ونظر إلى ييشا ، وقال ، “لكن لدينا ريباتيان . سيكون من الأسهل أن أقود “.

“الآن نحن جميعاً في نفس القارب. لذا يجب علينا العمل معاً. فقد يكون هناك خطر في المستقبل”. نظر الدوق سقوط الصخور إلى الآخرين وتحدث ببطء.

 

“هل تقول أن الناس سوف يسعدون فقط بقيادتك؟” ضحك فيك ببرود.

أراد الدوق سقوط الصخور الاستفادة من حقيقة وجود المزيد من عرقه من أجل التحكم في الرحلة الاستكشافية . لذلك كان له الحق في الكلام.

 

 

ثم توقف الدوق سقوط الصخور ، ونظر إلى ييشا ، وقال ، “لكن لدينا ريباتيان . سيكون من الأسهل أن أقود “.

قبل أن يتمكن فيك من قول أي شيء ، قالت ييشا ، “أعتقد أن من يقودنا يجب أن يكون موهوب. يجب أن يكون لديه خبرة. يجب أن يكون قوي . ومن بين الخمسة منا ، أعتقد أنه الأكثر ملائمة لهذه المهمة. سأعطيه صوتي”.

 

 

نظراً لوجود خيوط من الحرير في كل مكان ، لم يكن التسلق بهذه الصعوبة. كل ما تطلبه هو القوة.

بعد ذلك ، أشارت ييشا إلى هان سين.

 

 

 

عبس هان سين. لم يهتم فيك و الدوق سقوط الصخور به على الإطلاق قبل هذا ، ولكن الآن بعد أن تحدثت ، نظروا إليه بعداء شديد.

 

 

 

“هممم ، شخص من عرق أدني لم يسمع به أحد من قبل. تعال ، كيف تتوقعين منه أن يقود أولئك الذين ينتمون إلى سلالة أعلى معترف بها؟ ” نظر الرجل ذو وجه الطائر إلى هان سين بازدراء.

بوووووم!

 

 

لقد حارب هان سين من قبل ، وكان هان سين قد تهرب بشكل فعال من كل هجوم . لم يكن سعيد باقتراح مييشا.

 

 

أومأ فيك برأسه وقال ، “إنه على حق . نحن نواجه خطر. سنعيش فقط إذا تعاونا معاً”.

“أعتقد أنه مناسب . إذا كان أحدنا سيقود ، فلن يكون اي منا سعيد بذلك وإذا لم نتمكن من اختيار الأقوى ، فمن العدل أن نختار الأضعف “. تحدث فيك بهذا ، لكنه أبقى أفكاره الحقيقية مخفية وراء ابتسامة شريرة.

 

 

 

“لا! هذه ليست لعبة . كيف يمكننا اختيار الأضعف للقيادة؟ هل تريد أن نموت جميعاً؟ ” تغير وجه الدوق سقوط الصخور ، وهز رأسه.

تماما كما كان هان سين على وشك الدخول ، كان هناك ضوضاء عالية. اهتزت الشرنقة كلها. و عندما نظر هان سين إلى الأسفل ، رأى أن المخرج قد اختفى. بدا الأمر كما لو أن الشرنقة قد هبطت إلى سريرها الرملي.

 

 

“إذا كنت تعتقد أنه غير قادر ، فسأضطر إلى القيادة.” ابتسم فيك.

“لا ينبغي أن نتحدث هنا.” قالت ييشا: دعنا نذهب إلى الداخل أولاً.” ثم قفزت نحو بعض خيوط الحرير التي خرجت من الحفرة وصعدت إلى الداخل.

 

“إذا كنت تعتقد أنه غير قادر ، فسأضطر إلى القيادة.” ابتسم فيك.

أغمق وجه الدوق سقوط الصخور ، وقال ، “لا أعتقد أن الناس سيكونون سعداء بقيادتك.”

صُدم هان سين. لم يكن يتوقع من ييشا تقديم عرض للتعاون. نظر إليها وقال ، “هذا ما كنت أفكر في سؤالك عنه أيضاً. ولكن ، إذا أردنا التعاون ، ألا يجب أن نكون صادقين مع بعضنا البعض؟”

 

 

“هل تقول أن الناس سوف يسعدون فقط بقيادتك؟” ضحك فيك ببرود.

 

 

هدر الوحش الصغير على هان سين وييشا ، راغباً في دخولهما بسرعة.

“وقف القتال! ما لم يقودنا ، لن أوافق على متابعة أي شخص آخر.” قالت ييشا بهدوء “إذا كنتم لا تريدوه أن يقودنا جميعاً ، فيمكن أن نذهب طرقنا المنفصلة”.

 

 

 

الدوق سقوط الصخور و فيك استاءا عند سماع ذلك. خصوصاً الدوق سقوط الصخور. لقد كان غاضب للغاية من حقيقة أن زميلته الريباتية لم تكن على استعداد لدعمه. إذا لم يكن الآخرين هناك ، لكان قد حاول أن يعلمها درس.

قال الرجل ذو الوجه الطائر: “بالتأكيد”.

 

“هممم ، شخص من عرق أدني لم يسمع به أحد من قبل. تعال ، كيف تتوقعين منه أن يقود أولئك الذين ينتمون إلى سلالة أعلى معترف بها؟ ” نظر الرجل ذو وجه الطائر إلى هان سين بازدراء.

سكت الجميع ، ولم يتكلم أحد.

 

 

تومب! تومب! تومب!

عبس هان سين. لم يهتم فيك و الدوق سقوط الصخور به على الإطلاق قبل هذا ، ولكن الآن بعد أن تحدثت ، نظروا إليه بعداء شديد.

 

“لا! هذه ليست لعبة . كيف يمكننا اختيار الأضعف للقيادة؟ هل تريد أن نموت جميعاً؟ ” تغير وجه الدوق سقوط الصخور ، وهز رأسه.

فجأة ، صدر صوت غريب من أعماق الكهف . كان مثل دقات القلب ، وكان له إيقاع ثابت.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

ثم توقف الدوق سقوط الصخور ، ونظر إلى ييشا ، وقال ، “لكن لدينا ريباتيان . سيكون من الأسهل أن أقود “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أراد الدوق سقوط الصخور الاستفادة من حقيقة وجود المزيد من عرقه من أجل التحكم في الرحلة الاستكشافية . لذلك كان له الحق في الكلام.

 

“لا ينبغي أن نتحدث هنا.” قالت ييشا: دعنا نذهب إلى الداخل أولاً.” ثم قفزت نحو بعض خيوط الحرير التي خرجت من الحفرة وصعدت إلى الداخل.

أغمق وجه الدوق سقوط الصخور ، وقال ، “لا أعتقد أن الناس سيكونون سعداء بقيادتك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط