نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1807

التعاون

التعاون

 

 

الفصل 1807 التعاون

 

 

“لكي تكون أقوى. لم تكن البلورات حضارة قوية ، لكنها امتلكت تقنية عالية. لقد كانوا بالتأكيد الأفضل في الكون “. استمرت ييشا في المشي ، واستمرت في القول ، “الفوضى كانو خنازير غينيا للبلورات. كان النخبتان يتقاتلان من أجل ملكية آلة صنع المتغيرين هذه. أصيب كلاهما في النهاية ، والقوة المطلقة التي أطلقوها حطمت قواعد الأبعاد هنا. تركت آلة المتغيرين مفقودة في الفضاء ، لا أحد يستطيع الحصول عليها “.

كان البرق صغير جداً و سريع جداً ، وجاء بسرعة الضوء. لم يستطع هان سين تفاديه ، وعندما ألقى الضوء عليهم ، شعروا جميعاً بالخدر. لكنهم لم يصابوا بجروح.

“الجري لا طائل منه.” قالت ييشا بهدوء: “هذا الممر ليس بهذه البساطة.”

 

 

لم يستطع درعهم مقاومة صدمة البرق أيضاً. حاول هان سين استخدام القليل من قدراته ، لكن لم ينجح أي منهم . استمروا في التقدم ، وظهر المزيد من تلك الصواعق . ضربت الصواعق أجسادهم مرة أخرى وجعلتهم أكثر خدراً . كانوا بالكاد يستطيعون المشي مع الانقباضات المستمرة.

 

 

قال الدوق سقوط الصخور ساخراً “هذه هي فكرتك ، أليس كذلك؟ رائع. أنت خبير حقاً ، أنت على حق! لا يمكن للقادة العاديين التوصل إلى مثل هذه الخطة المدهشة”.

“السيد فيك ، إذا استمر هذا الأمر ، سنصاب بالشلل هنا. سنبقى عالقين هنا ، وسنموت في النهاية. أنت قائدنا ، لذا يجب أن تكون من يفكر في شيء ما! ” بدا الدوق سقوط الصخور ساخراً.

 

 

قال هان سين: “قلت إنني على استعداد للتعاون ، لكن عليكِ أن تخبريني بما يحدث”.

عبس فيك. لم يكن يتوقع حدوث أي شيء كهذا. كان يعتقد أنه ستكون هناك مخاطر يمكن التعرف عليها بسهولة ، ولهذا السبب سمح لهان سين والدوق سقوط الصخور بالتقدم.

 

 

“حسناً. لكن هناك منطقة خطرة قرب نهاية هذا المكان.” أوضحت ييشا: “سنحتاج إلى قوتك للتغلب عليها”. “إذا تعاونا ، فسوف آخذك إلى مكان آمن. عليك فقط مساعدتي في هذا. هل تستطيع فعل ذلك؟”

لكن بدلاً من ذلك ، لم يكشف أي أعداء عن أنفسهم. وكان هذا شيئ كان عليهم جميعاً تحمله معاً. لذلك ، كانت الخطة التي وضعها عديمة الجدوى.

 

 

 

“لا يبدو بأن الصواعق تؤذي أحداً , انهم يجعلوننا مخدرين فقط.” قال فيك ببرود “إذا كنت لا ترغب في المشي أكثر من ذلك ، فما عليك سوى الرجوع للخلف.”

 

 

لم يؤذي البرق أحد ، ولكن كلما زاد البرق ، كلما أصبحوا مخدرين أكثر. كان هان سين قلق بشأن فقدان جسده لقدرته علي الاحساس . وإذا حدث ذلك ، فقد لا يتمكن من الاستمرار في المشي ويموت.

قال الدوق سقوط الصخور ساخراً “هذه هي فكرتك ، أليس كذلك؟ رائع. أنت خبير حقاً ، أنت على حق! لا يمكن للقادة العاديين التوصل إلى مثل هذه الخطة المدهشة”.

 

 

 

“ما هي الفكرة التي لديك إذن؟ ما رأيك أن تخبرني؟ ” تحولت تعبير فيك الي تعبير جليدي.

 

 

 

“أنا لست القائد. ليس لدي أي أفكار “الدوق سقوط الصخور سخر.

“بناه البلورات؟ ما هذا؟” سأل هان سين على عجل.

 

شعر هان سين بانه مثل الضفدع في وعاء من الماء. حيث يتم رفع الحرارة ببطء ,سيمنع هذا الضفادع من الموت فورياً او القفز من الوعاء وسيحاولون التأقلم مع الحرارة بدون اي فكرة بأنهم على وشك الموت.

كانوا يتجادلون ، لكن لم يتوقف أي منهم عن المشي.

“لا يمكنني الإجابة على ذلك؟” قال هان سين بهدوء . لقد كان ضعيف الآن ، وإذا استخدمه ، فلن يستمر لثانية واحدة.

 

“أنا لست القائد. ليس لدي أي أفكار “الدوق سقوط الصخور سخر.

واصل هان سين التقدم ، لكن بعبوس. كان النفق دائري ، وكان الأمر كما لو كانوا يسيرون عبر خط أنابيب . لكن طوال الوقت ، كان هناك المزيد والمزيد من هذا البرق يمطر عليهم. كان الأمر كما لو كانوا في آلة الزمن.

 

 

“لا يمكنني فعل ذلك . جسدي مخدر جداً. لا أستطيع المشي أكثر من ذلك.” قال جناح الصقر وهو يتأرجح بساقيه ، “سأسقط إذا واصلت المشي.”

لم يؤذي البرق أحد ، ولكن كلما زاد البرق ، كلما أصبحوا مخدرين أكثر. كان هان سين قلق بشأن فقدان جسده لقدرته علي الاحساس . وإذا حدث ذلك ، فقد لا يتمكن من الاستمرار في المشي ويموت.

 

 

 

شعر هان سين بانه مثل الضفدع في وعاء من الماء. حيث يتم رفع الحرارة ببطء ,سيمنع هذا الضفادع من الموت فورياً او القفز من الوعاء وسيحاولون التأقلم مع الحرارة بدون اي فكرة بأنهم على وشك الموت.

 

 

أشارت ييشا إلى الأضواء وقال ، “هذه الأجهزة سهلة الاستخدام. إنها تصنع الكائنات المتغيرة العادية. تقوم الأضواء بالاختبار للتأكد من أن لدينا ما يلزم للتأهل ونصبح متغير. عندما يصل البرق إلى قدر معين من القوة ، فسوف يتطور . بقوتنا ، يمكننا أن نتجاوز هذا الأمر “.

“لا يمكنني فعل ذلك . جسدي مخدر جداً. لا أستطيع المشي أكثر من ذلك.” قال جناح الصقر وهو يتأرجح بساقيه ، “سأسقط إذا واصلت المشي.”

 

 

 

شعر فيك كما لو أنه لا يستطيع الصمود أكثر من ذلك. “دعونا نتراجع ونرى ما إذا كان هناك طريق مختلف.”

لكن بدلاً من ذلك ، لم يكشف أي أعداء عن أنفسهم. وكان هذا شيئ كان عليهم جميعاً تحمله معاً. لذلك ، كانت الخطة التي وضعها عديمة الجدوى.

 

شعر هان سين بانه مثل الضفدع في وعاء من الماء. حيث يتم رفع الحرارة ببطء ,سيمنع هذا الضفادع من الموت فورياً او القفز من الوعاء وسيحاولون التأقلم مع الحرارة بدون اي فكرة بأنهم على وشك الموت.

لم يقدم الدوق سقوط الصخور أي رد لأنه شعر هو نفسه كما لو أنه لا يمكنه الصمود. لم يكن في حالة مزاجية للسخرية من رفيقه ، لذلك وافق على العودة.

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، بينما واصل هان سين المشي ، تغير وجهه. عند عودتهم ، لم ينخفض البرق. كان الوضع هو نفسه , كان البرق يزداد القوة.

لم تعتقد ييشا أن القوة التي استخدمها هان سين لن تكلفه شيئ.

 

كان البرق صغير جداً و سريع جداً ، وجاء بسرعة الضوء. لم يستطع هان سين تفاديه ، وعندما ألقى الضوء عليهم ، شعروا جميعاً بالخدر. لكنهم لم يصابوا بجروح.

“لقد خدعنا الأشخاص الذين صمموا هذا! كانوا يعلمون أننا سنفكر في أنه يمكننا تقليل البرق من خلال التراجع . لكن البرق يزداد قوة بغض النظر عن الطريق الذي نسلكه”. بدا وجه الدوق سقوط الصخور فظيع.

“لقد خدعنا الأشخاص الذين صمموا هذا! كانوا يعلمون أننا سنفكر في أنه يمكننا تقليل البرق من خلال التراجع . لكن البرق يزداد قوة بغض النظر عن الطريق الذي نسلكه”. بدا وجه الدوق سقوط الصخور فظيع.

 

 

لم يقل السيد فيك كلمة واحدة . وقف فجأة مستقيم ، ثم ركض لأعماق الكهف.

“ما هي الفكرة التي لديك إذن؟ ما رأيك أن تخبرني؟ ” تحولت تعبير فيك الي تعبير جليدي.

 

 

الآن فهم هان سين ما كان يفكر فيه فيك . كان الموت آتي كيفما تحركو . الآن بعد أن زاد البرق ، سيتعين عليهم إيجاد مخرج قريباً أو لن يتمكنو من الحركة . الآن كل ما يمكنهم فعله هو التقدم فقط ، وإذا تجاوزوا منطقة البرق سينجو.

 

 

 

كانت الفرصة ضئيلة ، لكن هذا كان الأمل الضعيف الوحيد الذي يمكنهم التمسك به. بعد أن لاحظ جناح الصقر و الدوق سقوط الصخور هذا ، ركضوا أيضاً إلى الأمام.

لم يقل السيد فيك كلمة واحدة . وقف فجأة مستقيم ، ثم ركض لأعماق الكهف.

 

قال هان سين: “قلت إنني على استعداد للتعاون ، لكن عليكِ أن تخبريني بما يحدث”.

تمنى هان سين الركض ، لكن ييشا سحبته. و نظر إليها.

 

 

كان البرق صغير جداً و سريع جداً ، وجاء بسرعة الضوء. لم يستطع هان سين تفاديه ، وعندما ألقى الضوء عليهم ، شعروا جميعاً بالخدر. لكنهم لم يصابوا بجروح.

“الجري لا طائل منه.” قالت ييشا بهدوء: “هذا الممر ليس بهذه البساطة.”

 

 

 

“ما هذا المكان؟” سأل هان سين ييشا.

“لماذا صنعت البلورات المتغيرين؟” سأل هان سين.

 

 

ضحكت ييشا وقالت. “بشأن تعاوننا ، ما رأيك؟”

لكن حقيقة الأمر كانت أن هان سين لم يكن مضطر لاستخدام هذه القوة. كانت التكلفة الوحيدة لاستخدام وضع روح الإله الخارق هي كمية هائلة من الطاقة ، ومع قوته لن تدوم طويلاً

 

 

قال هان سين: “قلت إنني على استعداد للتعاون ، لكن عليكِ أن تخبريني بما يحدث”.

 

 

“إذا كنا نتعاون ، فسوف أخبرك بالأشياء بوضوح . يمكنني إخراجك من هذا المكان حي . ولكن إذا كنا نتعاون ، فأنت بحاجة أيضاً إلى أن تدفع لي ، أليس كذلك؟ ” ابتسمت ييشا.

 

 

“الجري لا طائل منه.” قالت ييشا بهدوء: “هذا الممر ليس بهذه البساطة.”

“ماذا تريدين مني أن أدفع؟” سأل هان سين.

ضحكت ييشا وقالت. “بشأن تعاوننا ، ما رأيك؟”

 

 

نظرت ييشا إلى هان سين وسألت ، “القوة التي استخدمتها ضدي في البحيرة ، إلى متى تستمر؟”

“لا يبدو بأن الصواعق تؤذي أحداً , انهم يجعلوننا مخدرين فقط.” قال فيك ببرود “إذا كنت لا ترغب في المشي أكثر من ذلك ، فما عليك سوى الرجوع للخلف.”

 

 

لم تعتقد ييشا أن القوة التي استخدمها هان سين لن تكلفه شيئ.

“لكي تكون أقوى. لم تكن البلورات حضارة قوية ، لكنها امتلكت تقنية عالية. لقد كانوا بالتأكيد الأفضل في الكون “. استمرت ييشا في المشي ، واستمرت في القول ، “الفوضى كانو خنازير غينيا للبلورات. كان النخبتان يتقاتلان من أجل ملكية آلة صنع المتغيرين هذه. أصيب كلاهما في النهاية ، والقوة المطلقة التي أطلقوها حطمت قواعد الأبعاد هنا. تركت آلة المتغيرين مفقودة في الفضاء ، لا أحد يستطيع الحصول عليها “.

 

واصل هان سين التقدم ، لكن بعبوس. كان النفق دائري ، وكان الأمر كما لو كانوا يسيرون عبر خط أنابيب . لكن طوال الوقت ، كان هناك المزيد والمزيد من هذا البرق يمطر عليهم. كان الأمر كما لو كانوا في آلة الزمن.

لكن حقيقة الأمر كانت أن هان سين لم يكن مضطر لاستخدام هذه القوة. كانت التكلفة الوحيدة لاستخدام وضع روح الإله الخارق هي كمية هائلة من الطاقة ، ومع قوته لن تدوم طويلاً

نظرت ييشا إلى هان سين وسألت ، “القوة التي استخدمتها ضدي في البحيرة ، إلى متى تستمر؟”

 

 

“لا يمكنني الإجابة على ذلك؟” قال هان سين بهدوء . لقد كان ضعيف الآن ، وإذا استخدمه ، فلن يستمر لثانية واحدة.

قال الدوق سقوط الصخور ساخراً “هذه هي فكرتك ، أليس كذلك؟ رائع. أنت خبير حقاً ، أنت على حق! لا يمكن للقادة العاديين التوصل إلى مثل هذه الخطة المدهشة”.

 

لم يؤذي البرق أحد ، ولكن كلما زاد البرق ، كلما أصبحوا مخدرين أكثر. كان هان سين قلق بشأن فقدان جسده لقدرته علي الاحساس . وإذا حدث ذلك ، فقد لا يتمكن من الاستمرار في المشي ويموت.

“حسناً. لكن هناك منطقة خطرة قرب نهاية هذا المكان.” أوضحت ييشا: “سنحتاج إلى قوتك للتغلب عليها”. “إذا تعاونا ، فسوف آخذك إلى مكان آمن. عليك فقط مساعدتي في هذا. هل تستطيع فعل ذلك؟”

“لكي تكون أقوى. لم تكن البلورات حضارة قوية ، لكنها امتلكت تقنية عالية. لقد كانوا بالتأكيد الأفضل في الكون “. استمرت ييشا في المشي ، واستمرت في القول ، “الفوضى كانو خنازير غينيا للبلورات. كان النخبتان يتقاتلان من أجل ملكية آلة صنع المتغيرين هذه. أصيب كلاهما في النهاية ، والقوة المطلقة التي أطلقوها حطمت قواعد الأبعاد هنا. تركت آلة المتغيرين مفقودة في الفضاء ، لا أحد يستطيع الحصول عليها “.

 

 

“حسناً ، ولكن عليكِ أن تخبريني بما يحدث.” أومأ هان سين برأسه.

 

 

شعر فيك كما لو أنه لا يستطيع الصمود أكثر من ذلك. “دعونا نتراجع ونرى ما إذا كان هناك طريق مختلف.”

صمتت ييشا وقالت ، “هذا ليس كهف لاحد الوحوش. إنه جهاز تم إنشائه بواسطة البلورات”.

واصل هان سين التقدم ، لكن بعبوس. كان النفق دائري ، وكان الأمر كما لو كانوا يسيرون عبر خط أنابيب . لكن طوال الوقت ، كان هناك المزيد والمزيد من هذا البرق يمطر عليهم. كان الأمر كما لو كانوا في آلة الزمن.

 

 

“بناه البلورات؟ ما هذا؟” سأل هان سين على عجل.

 

 

 

أشارت ييشا إلى الأضواء وقال ، “هذه الأجهزة سهلة الاستخدام. إنها تصنع الكائنات المتغيرة العادية. تقوم الأضواء بالاختبار للتأكد من أن لدينا ما يلزم للتأهل ونصبح متغير. عندما يصل البرق إلى قدر معين من القوة ، فسوف يتطور . بقوتنا ، يمكننا أن نتجاوز هذا الأمر “.

 

 

واصل هان سين التقدم ، لكن بعبوس. كان النفق دائري ، وكان الأمر كما لو كانوا يسيرون عبر خط أنابيب . لكن طوال الوقت ، كان هناك المزيد والمزيد من هذا البرق يمطر عليهم. كان الأمر كما لو كانوا في آلة الزمن.

“لماذا صنعت البلورات المتغيرين؟” سأل هان سين.

 

 

 

“لكي تكون أقوى. لم تكن البلورات حضارة قوية ، لكنها امتلكت تقنية عالية. لقد كانوا بالتأكيد الأفضل في الكون “. استمرت ييشا في المشي ، واستمرت في القول ، “الفوضى كانو خنازير غينيا للبلورات. كان النخبتان يتقاتلان من أجل ملكية آلة صنع المتغيرين هذه. أصيب كلاهما في النهاية ، والقوة المطلقة التي أطلقوها حطمت قواعد الأبعاد هنا. تركت آلة المتغيرين مفقودة في الفضاء ، لا أحد يستطيع الحصول عليها “.

لم تعتقد ييشا أن القوة التي استخدمها هان سين لن تكلفه شيئ.

 

 

“أوه. اعتقدت أنهم كانوا يتقاتلون من أجل الغمد والسكين “. ربت هان سين على خصره ، راغباً في معرفة أي شيء عن الغمد.

 

 

 

قالت ييشا ببرود ، “الغمد احد عناصر البلورات ، لكنه فشل. لم يكن ينتمي إلى قبر الشيطان في الأصل ، لقد أحضره شخص ما إلى هنا”.

عبس فيك. لم يكن يتوقع حدوث أي شيء كهذا. كان يعتقد أنه ستكون هناك مخاطر يمكن التعرف عليها بسهولة ، ولهذا السبب سمح لهان سين والدوق سقوط الصخور بالتقدم.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

عبس فيك. لم يكن يتوقع حدوث أي شيء كهذا. كان يعتقد أنه ستكون هناك مخاطر يمكن التعرف عليها بسهولة ، ولهذا السبب سمح لهان سين والدوق سقوط الصخور بالتقدم.

 

 

 

 

 

لم يستطع درعهم مقاومة صدمة البرق أيضاً. حاول هان سين استخدام القليل من قدراته ، لكن لم ينجح أي منهم . استمروا في التقدم ، وظهر المزيد من تلك الصواعق . ضربت الصواعق أجسادهم مرة أخرى وجعلتهم أكثر خدراً . كانوا بالكاد يستطيعون المشي مع الانقباضات المستمرة.

 

 

 

الآن فهم هان سين ما كان يفكر فيه فيك . كان الموت آتي كيفما تحركو . الآن بعد أن زاد البرق ، سيتعين عليهم إيجاد مخرج قريباً أو لن يتمكنو من الحركة . الآن كل ما يمكنهم فعله هو التقدم فقط ، وإذا تجاوزوا منطقة البرق سينجو.

 

“لكي تكون أقوى. لم تكن البلورات حضارة قوية ، لكنها امتلكت تقنية عالية. لقد كانوا بالتأكيد الأفضل في الكون “. استمرت ييشا في المشي ، واستمرت في القول ، “الفوضى كانو خنازير غينيا للبلورات. كان النخبتان يتقاتلان من أجل ملكية آلة صنع المتغيرين هذه. أصيب كلاهما في النهاية ، والقوة المطلقة التي أطلقوها حطمت قواعد الأبعاد هنا. تركت آلة المتغيرين مفقودة في الفضاء ، لا أحد يستطيع الحصول عليها “.

 

 

 

 

واصل هان سين التقدم ، لكن بعبوس. كان النفق دائري ، وكان الأمر كما لو كانوا يسيرون عبر خط أنابيب . لكن طوال الوقت ، كان هناك المزيد والمزيد من هذا البرق يمطر عليهم. كان الأمر كما لو كانوا في آلة الزمن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط