قطع الشيطان
الفصل 1811 قطع الشيطان
وكان من الواضح أن فيك لا يستطيع إيقاف النزيف . بدأ يفقد وعيه في النهاية ، و حتى لو كان بإمكانه إيقافه ، فقد فات الأوان.
استخدم هان سين غمده لمنعه. شعر بقوة هائلة تتصاعد ، وتم إرساله يطير.
أدرك هان سين الآن أن السائل الموجود بالأسفل لم يكن عدواني ومسبب للجنون. فقط البعض منه لديه مشكلة. كانت هذه هي الطريقة التي تمكنت بها ييشا و جناح الصقر من المرور بأمان.
لن تكون قوة هان سين وحدها كافية لتحدي فيك المتغير . لذلك تحرك بسرعة وتجنب الهجوم. “ييشا ، ألا تنوي المساعدة؟” قال هان سين ببرود.
تم إرساله وهو يدور في الهواء ، لكنه تمكن من الهبوط برشاقة عندما انتهى زخم الهجوم . لكن انتهى به الأمر يسعل الدم.
الغريب انه عندما بدأت ييشا في اجتياز الجسر ، بدأ يهتز. لكن لم يتم إطلاق أي سائل لأعلى . تمكنت ييشا من الاقتراب من الكرة البلورية.
كان المتغير فيك أقوى بكثير من الدوق المتغير سقوط الصخور.
قبل أن يقف هان سين على قدميه ، اندفع فيك للأمام و أظافره العشرة مرفوعة مثل الخناجر . كانوا تغذيهم قوة شيطان السماء , متجهين لهان سين.
لن تكون قوة هان سين وحدها كافية لتحدي فيك المتغير . لذلك تحرك بسرعة وتجنب الهجوم. “ييشا ، ألا تنوي المساعدة؟” قال هان سين ببرود.
فجأة ، بدأ جسد فيك يسرب عصير أبيض. ثم عاد السائل إلى الجسر.
كانت كل جروحه تنزف في نفس الوقت ، وما لم يكن لدى فيك القوة اللازمة لوقف هذا النزيف ، فلا يهم مدى قوته . سينتهي به المطاف ميت بعد فترة قصيرة.
ابتسمت ييشا. “ألم أقل أن هناك جزء سأحتاج فيه إلى مساعدتك؟ هذا هو . انه ملكك بالكامل . أنا متأكدة من أنه يمكنك التعامل معه ، لذلك عليك الاهتمام به وسأنتظرك في الداخل . بالنسبة لأسنان المتغير ، فكل منا سيأخذ سن . سأحتفظ بسنك معي . عندما تنتهي هنا ، تعال وخذه مني”.
“قوى الأسنان رائعة! إنها ليست أسوأ من قوى السماء المزيفة ، لكن الغريب أن فيك المتغير كان أقوى بكثير من الدوق المتغير سقوط الصخور. فلماذا كان فيكونت فقط؟” تسائل هان سين.
بعد ذلك ، التقطت ييشا أسنان الأرنب . ثم طارت إلى الجسر. وعبرته.
استعد هان سين لاستدعاء درع القنطور الفولاذي للحماية من السائل الأبيض. ولكن عندما اقترب السائل الأبيض ، توقف في الهواء. تجمعت تيارات السائل الأبيض معاً ، كما لو كان لديهم حياة ووعي . نظر السائل إلى هان سين ، ثم انخفض أسفل الجسر.
الغريب انه عندما بدأت ييشا في اجتياز الجسر ، بدأ يهتز. لكن لم يتم إطلاق أي سائل لأعلى . تمكنت ييشا من الاقتراب من الكرة البلورية.
استخدم هان سين الغمد بمهارات سيف الأسنان وضرب فيك ، مما جعل الشقوق والجروح تزداد . و بدأ الجزء الأخير من دم المخلوق يترك جسده.
بعد فترة وجيزة ، فقد فيك حياته . لم يكن بإمكانه إلا أن يرتعش على الأرض بينما تسربت قطرات الدم الأخيرة. “قتل الفيكونت المتغير , تم العثور على جين المتغير : قرن الشيطان الارجواني”.
“لا يمكنني مساعدتك هنا أيضاً. لذا … أعتقد أنني سأستمر”. قام جناح الصقر بالصر علي أسنانه و اتبع ييشا.
سار جناح الصقر بنفس الطريق بعناية ، لكنه لاحظ أيضاً أنه لم يعد هناك أعمدة أخرى من الحليب . عندما اقتربت ييشا و جناح الصقر من الكرة البلورية ، انجذبو اليها واختفو.
رفع هان سين شفتيه. لم يتفاجئ بما فعلته.
سار جناح الصقر بنفس الطريق بعناية ، لكنه لاحظ أيضاً أنه لم يعد هناك أعمدة أخرى من الحليب . عندما اقتربت ييشا و جناح الصقر من الكرة البلورية ، انجذبو اليها واختفو.
بعد ذلك ، التقطت ييشا أسنان الأرنب . ثم طارت إلى الجسر. وعبرته.
كاد هان سين أن يقتلها ، وقد أخذ الغمد الذي كان في يوم من الأيام ملك لزعيم الريباتيين . ربما كانت ييشا تود أن تراه ميت أكثر من أي شخص آخر. سيكون من الغريب أنها تعاونت معه بجدية.
لكن أكثر ما أربك هان سين هو سبب حدوث شيء ما لـ الدوق سقوط الصخور و فيك فقط عندما حاولا عبور الجسر. لماذا لم يحدث شيء لـ ييشا و جناح الصقر؟
كان فيك المتغير يزأر بينما واصل مطاردة هان سين. كانت سرعته وقوته أكبر من هان سين . و على الرغم من أن هان سين يمكنه أن يتجنب أسلوبه الذي لا يمكن تفويته ، إلا أنه لم يستطع الرد.
عندما اختفت ييشا و جناح الصقر في الكرة البلورية ، ابتسم هان سين. بدأ غمده في تسريب الدخان الأرجواني.
عندما اختفت ييشا و جناح الصقر في الكرة البلورية ، ابتسم هان سين. بدأ غمده في تسريب الدخان الأرجواني.
بعد فترة وجيزة ، فقد فيك حياته . لم يكن بإمكانه إلا أن يرتعش على الأرض بينما تسربت قطرات الدم الأخيرة. “قتل الفيكونت المتغير , تم العثور على جين المتغير : قرن الشيطان الارجواني”.
صرخ فيك و بدأ جسده يتشقق وينزف بغزارة. بدأت الجروح تنمو في الطول والعرض. لكن هذا لم يكن بسبب هان سين . كان هذا لأنه عندما حارب فيك الأرنب ، أذاه الأرنب كثيراً.
كان شكل الدوق سقوط الصخور أرنب يستخدم قوة الأسنان. لم تكن الجروح شديدة في البداية. وعندما قُتل الأرنب ، لم يفكر فيك بالجروح . لكن قوة الأسنان بقيت داخلها . حتى عندما أصبح فيك نفسه متغير ، تم قمع الجروح لبعض الوقت فقط . التحول لم ينظف ويتخلص من قوة الأسنان لذا ظلت موجودة داخل جروحه.
الآن ، تم اختزال عقل فيك إلى أكثر عمليات التفكير بدائية : القتل. لم يهتم بجروحه النازفة ، وكل ما كان يفكر فيه هو قتل هان سين.
“لا يمكنني مساعدتك هنا أيضاً. لذا … أعتقد أنني سأستمر”. قام جناح الصقر بالصر علي أسنانه و اتبع ييشا.
كان يمكن لـ ييشا استخدام سكين أسنانها لتنشيط قوة الأسنان في جروح فيك ، لكنها لم تفعل ذلك. عرف هان سين أنها كانت على وشك القيام بشيء ما.
عندما اختفت ييشا و جناح الصقر في الكرة البلورية ، ابتسم هان سين. بدأ غمده في تسريب الدخان الأرجواني.
لحسن الحظ ، فالآن هان سين نفسه يمتلك قوى الأسنان. لم يكن ماهر في استخدامها مثل ييشا ، لكنه كافي لإصابة فيك بجروح خطيرة.
“قوى الأسنان رائعة! إنها ليست أسوأ من قوى السماء المزيفة ، لكن الغريب أن فيك المتغير كان أقوى بكثير من الدوق المتغير سقوط الصخور. فلماذا كان فيكونت فقط؟” تسائل هان سين.
كانت إصابات فيك تنتشر وتشتد. مع قوة اسنان هان سين و نية سكين الاسنان ، بدأ جسد فيك في الانهيار . لم يكن الأمر سريع ، لكنه كان يتمزق بمعدل ثابت ومخيف.
قبل أن يقف هان سين على قدميه ، اندفع فيك للأمام و أظافره العشرة مرفوعة مثل الخناجر . كانوا تغذيهم قوة شيطان السماء , متجهين لهان سين.
لم يكن هذا أكثر شئ مرعب . كان أكثر شئ مرعب في الأمر هو تأثير النزيف. الدم ظل يتسرب من الجروح ، و زاد تدفقه بمرور الوقت. و كلما تحركت فيك ، زاد النزيف.
“قوى الأسنان رائعة! إنها ليست أسوأ من قوى السماء المزيفة ، لكن الغريب أن فيك المتغير كان أقوى بكثير من الدوق المتغير سقوط الصخور. فلماذا كان فيكونت فقط؟” تسائل هان سين.
كانت كل جروحه تنزف في نفس الوقت ، وما لم يكن لدى فيك القوة اللازمة لوقف هذا النزيف ، فلا يهم مدى قوته . سينتهي به المطاف ميت بعد فترة قصيرة.
وكان من الواضح أن فيك لا يستطيع إيقاف النزيف . بدأ يفقد وعيه في النهاية ، و حتى لو كان بإمكانه إيقافه ، فقد فات الأوان.
الغريب انه عندما بدأت ييشا في اجتياز الجسر ، بدأ يهتز. لكن لم يتم إطلاق أي سائل لأعلى . تمكنت ييشا من الاقتراب من الكرة البلورية.
الآن ، تم اختزال عقل فيك إلى أكثر عمليات التفكير بدائية : القتل. لم يهتم بجروحه النازفة ، وكل ما كان يفكر فيه هو قتل هان سين.
لم يكن هذا أكثر شئ مرعب . كان أكثر شئ مرعب في الأمر هو تأثير النزيف. الدم ظل يتسرب من الجروح ، و زاد تدفقه بمرور الوقت. و كلما تحركت فيك ، زاد النزيف.
كان جسد هان سين مثل طائر العنقاء أثناء الطيران. لقد تفادى كل مهارات فيك. وبعد فترة ليست بالطويلة ، بدأت قوة وسرعة فيك في الانخفاض . لقد فقد الكثير من الدماء ، وكانت معظم المنصة مغطاة بالدم القرمزي الزلق.
الفصل 1811 قطع الشيطان
بانغ!
لحسن الحظ ، فالآن هان سين نفسه يمتلك قوى الأسنان. لم يكن ماهر في استخدامها مثل ييشا ، لكنه كافي لإصابة فيك بجروح خطيرة.
كاد فيك أن يفقد كل الدم في جسده. سقط على الأرض وزأر بصوت أزيز. أراد أن يهاجم هان سين مرة أخرى ، لكنه لم يستطع الوقوف منتصباً.
قبل أن يقف هان سين على قدميه ، اندفع فيك للأمام و أظافره العشرة مرفوعة مثل الخناجر . كانوا تغذيهم قوة شيطان السماء , متجهين لهان سين.
استخدم هان سين الغمد بمهارات سيف الأسنان وضرب فيك ، مما جعل الشقوق والجروح تزداد . و بدأ الجزء الأخير من دم المخلوق يترك جسده.
فجأة ، بدأ جسد فيك يسرب عصير أبيض. ثم عاد السائل إلى الجسر.
بعد فترة وجيزة ، فقد فيك حياته . لم يكن بإمكانه إلا أن يرتعش على الأرض بينما تسربت قطرات الدم الأخيرة. “قتل الفيكونت المتغير , تم العثور على جين المتغير : قرن الشيطان الارجواني”.
فجأة ، بدأ جسد فيك يسرب عصير أبيض. ثم عاد السائل إلى الجسر.
“قوى الأسنان رائعة! إنها ليست أسوأ من قوى السماء المزيفة ، لكن الغريب أن فيك المتغير كان أقوى بكثير من الدوق المتغير سقوط الصخور. فلماذا كان فيكونت فقط؟” تسائل هان سين.
فجأة ، بدأ جسد فيك يسرب عصير أبيض. ثم عاد السائل إلى الجسر.
رفع هان سين شفتيه. لم يتفاجئ بما فعلته.
أدرك هان سين الآن أن السائل الموجود بالأسفل لم يكن عدواني ومسبب للجنون. فقط البعض منه لديه مشكلة. كانت هذه هي الطريقة التي تمكنت بها ييشا و جناح الصقر من المرور بأمان.
ولكن الآن بعد أن عاد السائل الأبيض المسبب للجنون ، إذا اضطر هان سين إلى عبور الجسر ، فسيتعين عليه التعامل مع نفس الخطر الذي واجهه فيك.
الغريب انه عندما بدأت ييشا في اجتياز الجسر ، بدأ يهتز. لكن لم يتم إطلاق أي سائل لأعلى . تمكنت ييشا من الاقتراب من الكرة البلورية.
وكان من الواضح أن فيك لا يستطيع إيقاف النزيف . بدأ يفقد وعيه في النهاية ، و حتى لو كان بإمكانه إيقافه ، فقد فات الأوان.
تردد هان سين. أزال قرن فيك ووضعه في حقيبته. صعد الجسر وركض مباشرة إلى الكرة البلورية. و بعد ثواني قليلة ، سمع صوت انفجار قادم من أسفل الجسر. صعد عمود من السائل في السماء. و بدأت في إلقاء أمطار بيضاء فوق هان سين.
كان فيك المتغير يزأر بينما واصل مطاردة هان سين. كانت سرعته وقوته أكبر من هان سين . و على الرغم من أن هان سين يمكنه أن يتجنب أسلوبه الذي لا يمكن تفويته ، إلا أنه لم يستطع الرد.
استعد هان سين لاستدعاء درع القنطور الفولاذي للحماية من السائل الأبيض. ولكن عندما اقترب السائل الأبيض ، توقف في الهواء. تجمعت تيارات السائل الأبيض معاً ، كما لو كان لديهم حياة ووعي . نظر السائل إلى هان سين ، ثم انخفض أسفل الجسر.
استعد هان سين لاستدعاء درع القنطور الفولاذي للحماية من السائل الأبيض. ولكن عندما اقترب السائل الأبيض ، توقف في الهواء. تجمعت تيارات السائل الأبيض معاً ، كما لو كان لديهم حياة ووعي . نظر السائل إلى هان سين ، ثم انخفض أسفل الجسر.
صُدم هان سين. لم يكن لديه أدنى فكرة عما كان يحدث ، وبالتأكيد لم يكن لديه أي فكرة عن سبب سماح السائل الأبيض له بالرحيل وعدم رغبته في أن يكون جزء من جسده.
كان فيك المتغير يزأر بينما واصل مطاردة هان سين. كانت سرعته وقوته أكبر من هان سين . و على الرغم من أن هان سين يمكنه أن يتجنب أسلوبه الذي لا يمكن تفويته ، إلا أنه لم يستطع الرد.
الغريب انه عندما بدأت ييشا في اجتياز الجسر ، بدأ يهتز. لكن لم يتم إطلاق أي سائل لأعلى . تمكنت ييشا من الاقتراب من الكرة البلورية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان يمكن لـ ييشا استخدام سكين أسنانها لتنشيط قوة الأسنان في جروح فيك ، لكنها لم تفعل ذلك. عرف هان سين أنها كانت على وشك القيام بشيء ما.
رفع هان سين شفتيه. لم يتفاجئ بما فعلته.
لكن أكثر ما أربك هان سين هو سبب حدوث شيء ما لـ الدوق سقوط الصخور و فيك فقط عندما حاولا عبور الجسر. لماذا لم يحدث شيء لـ ييشا و جناح الصقر؟
“لا يمكنني مساعدتك هنا أيضاً. لذا … أعتقد أنني سأستمر”. قام جناح الصقر بالصر علي أسنانه و اتبع ييشا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
