نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1839

فرصتان

فرصتان

 

 

الفصل 1839 فرصتان

ابتسم هان سين ممسكاً بسكينه. اقترب منه. أجاب بدون عاطفة: “لا يهم كم منهم هناك . إنهم ممتلكاتي ولا أحد يلمس أشيائي دون إذن صريح مني . سأقتل من يفعل ذلك. أعطيتك الفرصة للعيش ، لكنك تجاهلتها . الآن ، أنا أعطيك فرصة ثانية . امنع هجومي ويمكنك أن تذهب . ستصبح أول من لمس شئ يخصني وعاش ليروي القصة”.

 

كان البارون يفكر “أنت مجرد بارون أيضاً. لا يمكنك استخدام القوة التي يمتلكها السلاح. قد تكون أقوى مني ، لكن هل تعتقد حقاً أنني لا أستطيع منع هجوم واحد من هجماتك؟”

“ماذا تفعل؟” نظر هان سين إلى البارون بلا تعبير.

عند رؤية نهج هان سين ، لاحظوا جميعاً كيف بدا غاضب وقاتل . لذلك ، استدعى الرجل سلاحه الجيني. لقد كان درع.

 

“اجلس على ركبتيك واعتذر.”. نظر إليه هان سين بدون عاطفة.

برؤية عدد الأشخاص الذين تجمعوا ، ترك البارون ذراعي المرأة. وقف وابتسم وقال ، “سيدي ، أريد فقط أن أحظى ببعض المرح مع تلك العبدة . لقد كنت هنا لبضعة أيام ، وأعتقد أنني سأمرض إذا لم أفعل هذا”.

 

 

 

“اجلس على ركبتيك واعتذر.”. نظر إليه هان سين بدون عاطفة.

لم يفعل البارون أي شيء. لقد ضحك فقط. “سيدي ، إنها مجرد عامية حقيرة . لا يجب أن تكون الأمور على هذا النحو”.

 

“ارجوك تجنبني!” كان البارون يصرخ ويصرخ ، محاولاً التوسل من أجل حياته. لدرجة ان الألم اجتاح أحباله الصوتية وشوه كلماته.

لم يفعل البارون أي شيء. لقد ضحك فقط. “سيدي ، إنها مجرد عامية حقيرة . لا يجب أن تكون الأمور على هذا النحو”.

 

 

 

كان هناك الكثير من الناس مجتمعين. كان هناك أمهات وأطفال وبارونات آخرون و فيكونتات. استداروا جميعاً للنظر إلى هان سين.

 

 

“اجلس على ركبتيك واعتذر.”. نظر إليه هان سين بدون عاطفة.

“كيف سيتعامل مع ذلك البارون؟ إذا عاقبه ، فسيخيف العديد من البارونات الآخرين. إذا كان من المتوقع أن يضحى البارونات بحياتهم من أجل هان سين على هذا الكوكب ، ولم يُسمح لهم حتى بلمس امرأة ، أشك في أن الكثيرين سيرغبون في البقاء . لكن في الوقت نفسه ، إذا لم يعاقبه ، فمن المؤكد أن سمعته ومكانته ستنخفض. هذا وضع سيء ، بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إليه”. داخل الغرفة ، نظر أحد أفراد الفيكونتات إلى هان سين والبارون ، وقام بقياس كل شيء. بدا مهتم بما سيحدث.

قال هان سين بهدوء: “لقد أعطيتك فرصة”. لم يرمش حتى ، ثم عاد إلى غرفته.

 

كانا كلاهما من رتبة البارون ، وكان ذلك الرجل يمتلك درع كسلاح جيني . إذا سعى هان سين لقتله ، فسيكون من الصعب جداً ان يقتله بضربة واحدة.

كان هناك أشخاص آخرين ينتظرون سماع حل هان سين لهذه المشكلة. مع وجود مثل هذا الموقف امامهم ، فإن طريقته في حلها ستخبرهم بالكثيراً عن شخصيته.

 

 

 

كان الرجال والنساء متضاربين . كانوا خائفين جداً مما يحدث ، وكانوا خائفين من أن ينتهي بهم الأمر جميعاً مثل الأم . لم يعتقدوا أنهم يستطيعون حماية أنفسهم ، ولا حتي حماية أطفالهم.

 

 

كانا كلاهما من رتبة البارون ، وكان ذلك الرجل يمتلك درع كسلاح جيني . إذا سعى هان سين لقتله ، فسيكون من الصعب جداً ان يقتله بضربة واحدة.

الآن ، كل ما يمكنهم فعله هو الاعتماد على هان سين. إذا ترك هان سين هذا البارون يذهب ، فإن ذلك سيضعهم في وضع سيء للغاية.

الفصل 1839 فرصتان

 

 

نظر هان سين إلى البارون ولم يقل أي شيء. قام بسحب سكين أسنان الشبح. لن يتطلب قتل بارون هذه السكين ، لكن هذا الوضع كان أكثر تعقيداً مما يبدو. وهكذا سحب سكينه.

 

 

 

لقد استعادها هان سين من ييشا قبل أيام قليلة. لذلك ، كانت هذه المرة الأولى التي يساتخدمها فيها.

بدا البارون مصدوم وقال: “سيدي! إنها مجرد امرأة عامية. إذا كنت تريد ، يمكنني أن أعطائك مائة منها”.

 

 

“يمكنني أن أعطيك فرصة واحدة. استخدم قوتك لمنع هجومي . إذا استطعت ، فسأتظاهر بأنه لم يحدث شيء.”. نظر هان سين ببرود إلى البارون.

 

 

“يمكنني أن أعطيك فرصة واحدة. استخدم قوتك لمنع هجومي . إذا استطعت ، فسأتظاهر بأنه لم يحدث شيء.”. نظر هان سين ببرود إلى البارون.

بدا البارون مصدوم وقال: “سيدي! إنها مجرد امرأة عامية. إذا كنت تريد ، يمكنني أن أعطائك مائة منها”.

 

 

كان هناك أشخاص آخرين ينتظرون سماع حل هان سين لهذه المشكلة. مع وجود مثل هذا الموقف امامهم ، فإن طريقته في حلها ستخبرهم بالكثيراً عن شخصيته.

ابتسم هان سين ممسكاً بسكينه. اقترب منه. أجاب بدون عاطفة: “لا يهم كم منهم هناك . إنهم ممتلكاتي ولا أحد يلمس أشيائي دون إذن صريح مني . سأقتل من يفعل ذلك. أعطيتك الفرصة للعيش ، لكنك تجاهلتها . الآن ، أنا أعطيك فرصة ثانية . امنع هجومي ويمكنك أن تذهب . ستصبح أول من لمس شئ يخصني وعاش ليروي القصة”.

برؤية عدد الأشخاص الذين تجمعوا ، ترك البارون ذراعي المرأة. وقف وابتسم وقال ، “سيدي ، أريد فقط أن أحظى ببعض المرح مع تلك العبدة . لقد كنت هنا لبضعة أيام ، وأعتقد أنني سأمرض إذا لم أفعل هذا”.

 

 

عند رؤية نهج هان سين ، لاحظوا جميعاً كيف بدا غاضب وقاتل . لذلك ، استدعى الرجل سلاحه الجيني. لقد كان درع.

ابتسم هان سين ممسكاً بسكينه. اقترب منه. أجاب بدون عاطفة: “لا يهم كم منهم هناك . إنهم ممتلكاتي ولا أحد يلمس أشيائي دون إذن صريح مني . سأقتل من يفعل ذلك. أعطيتك الفرصة للعيش ، لكنك تجاهلتها . الآن ، أنا أعطيك فرصة ثانية . امنع هجومي ويمكنك أن تذهب . ستصبح أول من لمس شئ يخصني وعاش ليروي القصة”.

 

كان البارون يفكر “أنت مجرد بارون أيضاً. لا يمكنك استخدام القوة التي يمتلكها السلاح. قد تكون أقوى مني ، لكن هل تعتقد حقاً أنني لا أستطيع منع هجوم واحد من هجماتك؟”

كان البارون يفكر “أنت مجرد بارون أيضاً. لا يمكنك استخدام القوة التي يمتلكها السلاح. قد تكون أقوى مني ، لكن هل تعتقد حقاً أنني لا أستطيع منع هجوم واحد من هجماتك؟”

“اجلس على ركبتيك واعتذر.”. نظر إليه هان سين بدون عاطفة.

 

 

اعتقد العديد من البارونات والفيكونت الآخرين أن هان سين كان قاسي إلى حد ما. لكنه في نفس الوقت كان يعطي الرجل فرصة للعيش.

 

 

“أرررغ!” سقط البارون على الأرض وهو يصرخ من الألم. كان الشعور بجلده يتمزق ببطء أسوء من أي شيء يمكن أن يعاني منه من جرح واحد.

كانا كلاهما من رتبة البارون ، وكان ذلك الرجل يمتلك درع كسلاح جيني . إذا سعى هان سين لقتله ، فسيكون من الصعب جداً ان يقتله بضربة واحدة.

 

 

 

صرخ البارون وهو يرفع الدرع أمامه: “إذا أصر السيد ، فسوف أتلقي هجومك”.

“اجلس على ركبتيك واعتذر.”. نظر إليه هان سين بدون عاطفة.

 

قال هان سين بهدوء: “لقد أعطيتك فرصة”. لم يرمش حتى ، ثم عاد إلى غرفته.

كان هان سين أمام ذلك البارون الآن ، ونظر إليه ببرود. أرجح هان سين سكينه. نظراً لأن هان سين لم يكن فيكونت ، فإن سكين شبح الأسنان لم يكن يمتلك هالة. كان من المفترض أن تكون هذه ضربة بسيطة.

 

 

 

هدر البارون واستخدم درعه.

اعتقد العديد من البارونات والفيكونت الآخرين أن هان سين كان قاسي إلى حد ما. لكنه في نفس الوقت كان يعطي الرجل فرصة للعيش.

 

“كيف سيتعامل مع ذلك البارون؟ إذا عاقبه ، فسيخيف العديد من البارونات الآخرين. إذا كان من المتوقع أن يضحى البارونات بحياتهم من أجل هان سين على هذا الكوكب ، ولم يُسمح لهم حتى بلمس امرأة ، أشك في أن الكثيرين سيرغبون في البقاء . لكن في الوقت نفسه ، إذا لم يعاقبه ، فمن المؤكد أن سمعته ومكانته ستنخفض. هذا وضع سيء ، بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إليه”. داخل الغرفة ، نظر أحد أفراد الفيكونتات إلى هان سين والبارون ، وقام بقياس كل شيء. بدا مهتم بما سيحدث.

كاتشا!

عند رؤية نهج هان سين ، لاحظوا جميعاً كيف بدا غاضب وقاتل . لذلك ، استدعى الرجل سلاحه الجيني. لقد كان درع.

 

 

اخترق سكين اسنان الشبح الدرع كما لو كان يقطع التوفو. تراجع البارون مع تحطم سلاحه الجيني ، وسعل وعاء من الدم.

 

 

 

لم يبدو مصاب جداً. كانت فقط جبهته  تم قطعها. كانت هناك نقطة حمراء هناك.

بعد ذلك ، كان كل من البارونات والفيكونتات خائفين . بينما قدّرت الأمهات والأطفال حقاً ما فعله هان سين. لكنهم أدركوا الآن أن حياتهم كانت تعتمد كلياً على هان سين. إذا اعترض هان سين على اللعب معهم ، فلن يتمكن أحد من فعل أي شيء لإيذائهم.

 

كان هناك الكثير من الناس مجتمعين. كان هناك أمهات وأطفال وبارونات آخرون و فيكونتات. استداروا جميعاً للنظر إلى هان سين.

“شكراً لك على تجنب حياتي.” انحنى البارون أمام هان سين وبدا مغرور.

 

 

 

نظر العديد من البارونات والفيكونتات بازدراء ، قائلين لأنفسهم ، “إنه يحتاجنا حقاً لتطوير هذا الكوكب. كنت أعلم أنه لا يستطيع قتل بارون هكذا . كان كل شيء للعرض فقط “.

ابتسم هان سين ممسكاً بسكينه. اقترب منه. أجاب بدون عاطفة: “لا يهم كم منهم هناك . إنهم ممتلكاتي ولا أحد يلمس أشيائي دون إذن صريح مني . سأقتل من يفعل ذلك. أعطيتك الفرصة للعيش ، لكنك تجاهلتها . الآن ، أنا أعطيك فرصة ثانية . امنع هجومي ويمكنك أن تذهب . ستصبح أول من لمس شئ يخصني وعاش ليروي القصة”.

 

كان هناك أشخاص آخرين ينتظرون سماع حل هان سين لهذه المشكلة. مع وجود مثل هذا الموقف امامهم ، فإن طريقته في حلها ستخبرهم بالكثيراً عن شخصيته.

لم يقل هان سين أي شيء. لقد أعاد السكين وحدق في البارون.

 

 

 

حاول البارون مسح الدم من جبينه ، لكنه لم يستطع مسحه . استمر جرحه بالنزيف ، وتغيرت النظرة على وجهه ببطء.

الفصل 1839 فرصتان

 

 

سرعان ما انتشر الجرح من جبهته. بدأ جلده في التشقق والتمزق من على جبهته مثل شبكة العنكبوت. امتد إلى رقبته ، ومن هناك شق طريقه لباقي جسده. كانت الجروح عبارة عن شقوق تمزقت ببطء ، وكشفت الدهون والعضلات.

كان الجميع خائفين . كان الموت بهذا الشكل مصير أسوء بكثير من الموت البسيط السريع.

 

“ارجوك تجنبني!” كان البارون يصرخ ويصرخ ، محاولاً التوسل من أجل حياته. لدرجة ان الألم اجتاح أحباله الصوتية وشوه كلماته.

“أرررغ!” سقط البارون على الأرض وهو يصرخ من الألم. كان الشعور بجلده يتمزق ببطء أسوء من أي شيء يمكن أن يعاني منه من جرح واحد.

هدر البارون واستخدم درعه.

 

بعد ذلك ، كان كل من البارونات والفيكونتات خائفين . بينما قدّرت الأمهات والأطفال حقاً ما فعله هان سين. لكنهم أدركوا الآن أن حياتهم كانت تعتمد كلياً على هان سين. إذا اعترض هان سين على اللعب معهم ، فلن يتمكن أحد من فعل أي شيء لإيذائهم.

“ارجوك تجنبني!” كان البارون يصرخ ويصرخ ، محاولاً التوسل من أجل حياته. لدرجة ان الألم اجتاح أحباله الصوتية وشوه كلماته.

 

 

قال هان سين بهدوء: “لقد أعطيتك فرصة”. لم يرمش حتى ، ثم عاد إلى غرفته.

 

 

 

لم تكن هذه ليلة يمكن للمرء أن ينام فيها بسهولة . كان جلد البارون يمزق نفسه إلى أشلاء. سقطت قطع من اللحم شيئاً فشيئاً ، وكان الرجل يطلب المساعدة طوال الليل. توقف عن التنفس فقط عندما اتي صباح اليوم التالي

 

 

“شكراً لك على تجنب حياتي.” انحنى البارون أمام هان سين وبدا مغرور.

عندما ذهب الآخرين لرؤيته ، رأو اللحم منتشر في كل مكان. كل ما تبقى هو عظامه. و كان الهيكل العظمي لا يزال ينهار . كانت العظام تتشقق ، وبعد أيام قليلة ، لم تكن سوى أجزاء صلبة على الأرض.

كان البارون يفكر “أنت مجرد بارون أيضاً. لا يمكنك استخدام القوة التي يمتلكها السلاح. قد تكون أقوى مني ، لكن هل تعتقد حقاً أنني لا أستطيع منع هجوم واحد من هجماتك؟”

 

“يمكنني أن أعطيك فرصة واحدة. استخدم قوتك لمنع هجومي . إذا استطعت ، فسأتظاهر بأنه لم يحدث شيء.”. نظر هان سين ببرود إلى البارون.

كان الجميع خائفين . كان الموت بهذا الشكل مصير أسوء بكثير من الموت البسيط السريع.

 

 

 

قالت غو تشينغ تشينغ: “قتل لطيف”. لو كانت هي من قتلته ، لكان مصيره أسوء.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

بعد ذلك ، كان كل من البارونات والفيكونتات خائفين . بينما قدّرت الأمهات والأطفال حقاً ما فعله هان سين. لكنهم أدركوا الآن أن حياتهم كانت تعتمد كلياً على هان سين. إذا اعترض هان سين على اللعب معهم ، فلن يتمكن أحد من فعل أي شيء لإيذائهم.

 

 

بدا البارون مصدوم وقال: “سيدي! إنها مجرد امرأة عامية. إذا كنت تريد ، يمكنني أن أعطائك مائة منها”.

لكن إذا أراد هان سين موتهم فلن يعيشوا. سوف يموتون بشكل مرعب.

 

 

قالت غو تشينغ تشينغ: “قتل لطيف”. لو كانت هي من قتلته ، لكان مصيره أسوء.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

برؤية عدد الأشخاص الذين تجمعوا ، ترك البارون ذراعي المرأة. وقف وابتسم وقال ، “سيدي ، أريد فقط أن أحظى ببعض المرح مع تلك العبدة . لقد كنت هنا لبضعة أيام ، وأعتقد أنني سأمرض إذا لم أفعل هذا”.

 

برؤية عدد الأشخاص الذين تجمعوا ، ترك البارون ذراعي المرأة. وقف وابتسم وقال ، “سيدي ، أريد فقط أن أحظى ببعض المرح مع تلك العبدة . لقد كنت هنا لبضعة أيام ، وأعتقد أنني سأمرض إذا لم أفعل هذا”.

 

 

 

 

 

كان هان سين أمام ذلك البارون الآن ، ونظر إليه ببرود. أرجح هان سين سكينه. نظراً لأن هان سين لم يكن فيكونت ، فإن سكين شبح الأسنان لم يكن يمتلك هالة. كان من المفترض أن تكون هذه ضربة بسيطة.

 

هدر البارون واستخدم درعه.

قال هان سين بهدوء: “لقد أعطيتك فرصة”. لم يرمش حتى ، ثم عاد إلى غرفته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط