بركة اللوتس
“الفيكونت الازرق الداكن ، هل سيكون هناك خطر في الامام؟” سأل الدوق خشب.
الفصل 1848 بركة اللوتس
في طريقهم إلى القصر ، ظهرت علامات البيض على جباه كل من ليتيل سيلفر و الملك شي تشينغ. كان الامر مقلق جداً.
وكان التالي في الطابور الفيكونت لاكي.
“قد يكون هذا صحيح ، و مع ذلك فمن الأفضل أن تظل منتبه . لا يمكننا خفض حذرنا لثانية واحدة “. تحدث الدوق خشب يتحدث بصوت عميق وموثوق.
رفع الملك شي تشينغ مرآة لفحص نفسه . ظل ينظر إليها ، و قال بتعبير رهيب: “قبيح! الا يمكن أن تكون العلامة على الأقل زهرة أو شيء من هذا القبيل. وجود بيضة على رأسي يجعلني أبدو غبي “.
**ياااه لو علامة لوتس احمر 🙂
“الفيكونت الازرق الداكن ، هل سيكون هناك خطر في الامام؟” سأل الدوق خشب.
لم يصدق هان سين أن هذا هو كل ما كان يقلق الملك شي تشينغ.
وصلو إلى الوادي ، وقام الدوق خشب بإزالة كل المتغيرين هناك . و تبعه الفيكونت الازرق الداكن عن كثب ، وتحدث بينما كان يشير إلى جبل.
كانت ليتيل سيلفر جالسة على كتف هان سين ، ولم يكن لديه أي نوع معين من ردود الفعل.
مع الدوق خشب يقودهم ، لم يواجهوا أي مشكلة في رحلتهم . كانت قوة أربعة ماركيزات قد أخافت بالفعل معظم المتغيرين.
لم يكلفوا أنفسهم عناء قتل أي نوع من أنواع المتغيرين من الرتب الدنيا التي رأوها على طول طريقهم ، حيث كانوا يركزون على الوصول إلى قصر الغراب بأسرع ما يمكن.
نعم ، أنا متأكد من ذلك” قال الفيكونت الازرق الداكن ، وهو يهرول إلى أحد منحدرات الجبل. فتش في الجدار لفترة ، وفي النهاية دفع يديه بقوة علي صخرة.
وكان التالي في الطابور الفيكونت لاكي.
وصلو إلى الوادي ، وقام الدوق خشب بإزالة كل المتغيرين هناك . و تبعه الفيكونت الازرق الداكن عن كثب ، وتحدث بينما كان يشير إلى جبل.
“أي شخص يقترب من البركة سيموت”. صاح الدوق خشب . وبعد ذلك توقف الفيكونت والبارونات عن الحركة.
“المدخل هنا.”
رفع الملك شي تشينغ مرآة لفحص نفسه . ظل ينظر إليها ، و قال بتعبير رهيب: “قبيح! الا يمكن أن تكون العلامة على الأقل زهرة أو شيء من هذا القبيل. وجود بيضة على رأسي يجعلني أبدو غبي “.
رد البارونات بسعادة: “شكراً لك”.
”هذه هي القمة! هذا ليس وهم لكن لا يوجد باب . هل أنت متأكد من أن هذا هو المكان؟ ” سأل الدوق خشب بعبوس.
نعم ، أنا متأكد من ذلك” قال الفيكونت الازرق الداكن ، وهو يهرول إلى أحد منحدرات الجبل. فتش في الجدار لفترة ، وفي النهاية دفع يديه بقوة علي صخرة.
بعد أن ضغط عليها الفيكونت الازرق الداكن ، عاد إلى هان سين. وبعد ذلك ، بدا صوت ضوضاء ينتشر بسرعة و بعد ذلك بدأت بضع مئات من الأمتار من الجبل بالغرق ، حيث ظهرت قمة أعلى خلفها . و علي سطحها الحجري باب ضخم.
كان هان سين والجميع في حالة صدمة. كان المكان يتمتع بجو من العظمة و القوة ، و بدا وكأنه يصرخ في وجهمم بمدى رعب الغراب.
عند سماع ذلك ، اندفع كل من الفيكونت لاكي والبارونات الآخرين نحو البركة.
وصلو إلى الوادي ، وقام الدوق خشب بإزالة كل المتغيرين هناك . و تبعه الفيكونت الازرق الداكن عن كثب ، وتحدث بينما كان يشير إلى جبل.
“كيف نفتح الباب؟” سأل الدوق خشب الفيكونت الازرق الداكن.
“يجب أن يكونوا جزء من المجموعة السابقة.” قام الدوق خشب بفحص العظام ، ولاحظ وجود ثقب كبير في كل جماجم . كان كبير جداً ، يمكنك ادخال قبضة مشدودة بداخله.
قال الفيكونت الازرق الداكن ، “عليك فقط دفعه لفتحه. هكذا انزلقت وخرجت”.
اتبعت المجموعة الفيكونت الازرق الداكن أثناء تقدمهم إلى الأمام. لم يمضي وقت طويل قبل أن يعثروا على كومة من بقايا العظام. كانت العظام بالتأكيد تنتمي إلى الريباتي.
“هل هذه هي بركة اللوتس الذي تحدثت عنه؟” نظر الدوق خشب إلى الفيكونت الازرق الداكن. “هذه هي. لقد وقعت هناك بالصدفة وابتلعت جذر لوتس . كنت جائع جداً لدرجة أنني قطفت البعض منهم وأكلت المزيد منهم . و هكذا اختفت علامتي “. بدا الفيكونت الازرق الداكن متفاجئ ، وأراد بشدة أن يركض إليها.
أشار الدوق خشب إلى ماركيز لفتح الباب الحجري. كان ارتفاعه عشرات الأمتار ، لكن الماركيز تمكن من فتحه بدفعة خفيفة. لم تكن هناك حاجة للكثير من القوة.
“كيف نفتح الباب؟” سأل الدوق خشب الفيكونت الازرق الداكن.
ما كان موجود خلف الباب الحجري كان مثير للإعجاب بنفس القدر. كانت هناك العديد من القصور مرئية في الداخل ، وامتدت المباني حتى اختفت في الافق.
بعد أن قال الفيكونت الازرق الداكن هذا ، بدأ البارونات الآخرين في التوسل أيضاً. فبعد كل شيء كان لديهم جميعاً قنبلة موقوته مزروعة على رؤوسهم.
“انتبهو! يجب أن تتبعوني مع وجود فجوة تبلغ حوالي ثلاثة أمتار بيننا “. حدق الدوق خشب في الفولاذ الاسود بنظرة جادة . وبعد موافقة الفولاذ الاسود ، سُمح للفريق بالدخول.
كانت جميع القصور متصلة. تم بناؤها جميعاً من الحجر ، و كانت قديمة جداً ، بدت ريفية وبدائية للغاية. و حتى مع حماية الجبل ، بدا أنهم لم يحفظوا بشكل جيد.
”هذه هي القمة! هذا ليس وهم لكن لا يوجد باب . هل أنت متأكد من أن هذا هو المكان؟ ” سأل الدوق خشب بعبوس.
رأى هان سين عدد كبير من المنحوتات على الجدران تصور كائنات تشبه الطيور. و وقفت تماثيل الطيور الكبيرة على جانبي الساحة.
“الفيكونت الازرق الداكن ، هل سيكون هناك خطر في الامام؟” سأل الدوق خشب.
“كيف نفتح الباب؟” سأل الدوق خشب الفيكونت الازرق الداكن.
“حسناً … انطلقو واقطفو جذور لوتس.” عبس الدوق خشب بينما كان يتحدث إلى البارونات.
أعطاه الفيكونت الازرق الداكن ابتسامة ساخرة. “مات العديد من المحاربين قبل دخولي ، ولكن بحلول الوقت الذي وصلت فيه ، كان كل شيء على ما يرام.”
كانت ليتيل سيلفر جالسة على كتف هان سين ، ولم يكن لديه أي نوع معين من ردود الفعل.
شعر البارونات بالمرارة وهم يتقدمون لحفر جذور اللوتس. أبقى الدوق خشب والماركيزات الأربعة أعينهم عليهم . لم يجرؤ أحد على أكل إحدى الجذور خلافاً لأوامر الدوق.
اقترح ماركيز “ربما عندما دخل الايرل تشيرون ، دمر أي أفخاخ تركها الغراب”.
مع الدوق خشب يقودهم ، لم يواجهوا أي مشكلة في رحلتهم . كانت قوة أربعة ماركيزات قد أخافت بالفعل معظم المتغيرين.
“قد يكون هذا صحيح ، و مع ذلك فمن الأفضل أن تظل منتبه . لا يمكننا خفض حذرنا لثانية واحدة “. تحدث الدوق خشب يتحدث بصوت عميق وموثوق.
اتبعت المجموعة الفيكونت الازرق الداكن أثناء تقدمهم إلى الأمام. لم يمضي وقت طويل قبل أن يعثروا على كومة من بقايا العظام. كانت العظام بالتأكيد تنتمي إلى الريباتي.
وصلو إلى الوادي ، وقام الدوق خشب بإزالة كل المتغيرين هناك . و تبعه الفيكونت الازرق الداكن عن كثب ، وتحدث بينما كان يشير إلى جبل.
“السيد خشب ، أتوسل إليك أن تزودني ببعض من جذر اللوتس . أنا فقط بحاجة إلى القليل! ” سرعان ما تحول الفيكونت الازرق الداكن إلى التوسل.
“يجب أن يكونوا جزء من المجموعة السابقة.” قام الدوق خشب بفحص العظام ، ولاحظ وجود ثقب كبير في كل جماجم . كان كبير جداً ، يمكنك ادخال قبضة مشدودة بداخله.
رأى هان سين عدد كبير من المنحوتات على الجدران تصور كائنات تشبه الطيور. و وقفت تماثيل الطيور الكبيرة على جانبي الساحة.
استمر الفريق في السفر. لقد ثبت أن طريقهم كان هادئ بشكل مدهش. بصرف النظر عن رؤية كومات العظام الغريبة هنا وهناك ، لم يكن هناك ما يمثل تهديد حقيقي.
شعر البارونات بالمرارة وهم يتقدمون لحفر جذور اللوتس. أبقى الدوق خشب والماركيزات الأربعة أعينهم عليهم . لم يجرؤ أحد على أكل إحدى الجذور خلافاً لأوامر الدوق.
لم يصدق هان سين أن هذا هو كل ما كان يقلق الملك شي تشينغ.
اعتقد هان سين أن الأمور انتهت أثناء سيره . “عجيب. يبدو أن هذا المكان لم تتم زيارته من قبل أي شخص منذ فترة طويلة. وهناك بعض المخلوقات بالخارج التي لم يكن من الممكن بالتأكيد أن يتعامل معها اي فيكونت . كيف دخل فيكونت الرياح إلى هذا القصر وأصاب نفسه بعلامة الغراب؟”
على الرغم من عدم وجود خطر ، كان الدوق خشب حذر و لم يسرع في تقدمه . ظل يسير بخطى بطيئة وثابته.
بعد أن سارو لعشرات الأميال ، مروا عبر معبد تم بنائه أيضاً من الحجر. أصبحت عيونهم مشرقة عندما رأوا مجموعة من اللوتس بجواره مباشرة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك ماء في بركة اللوتس . و ذبلت معظم جذور اللوتس وأوراقها وأزهارها حتى الموت . لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأحياء في الوسط . كانت الزهور التي كانت على قيد الحياة بيضاء مثل الثلج . و الأوراق مثل اليشم ومع توهجها الناعم بدت رائعة.
مع الدوق خشب يقودهم ، لم يواجهوا أي مشكلة في رحلتهم . كانت قوة أربعة ماركيزات قد أخافت بالفعل معظم المتغيرين.
“هل هذه هي بركة اللوتس الذي تحدثت عنه؟” نظر الدوق خشب إلى الفيكونت الازرق الداكن. “هذه هي. لقد وقعت هناك بالصدفة وابتلعت جذر لوتس . كنت جائع جداً لدرجة أنني قطفت البعض منهم وأكلت المزيد منهم . و هكذا اختفت علامتي “. بدا الفيكونت الازرق الداكن متفاجئ ، وأراد بشدة أن يركض إليها.
عند سماع ذلك ، اندفع كل من الفيكونت لاكي والبارونات الآخرين نحو البركة.
“توقفو!” صاح هان سين بعبوس.
ومع ذلك ، لم يستمع أحد إلى هان سين. كانوا جميعاً يرغبون في تطهير أنفسهم من علامة البيضة التي ابتليت بها جباههم عن طريق اقتلاع جذور اللوتس واستهلاكها.
قال الفيكونت الازرق الداكن ، “عليك فقط دفعه لفتحه. هكذا انزلقت وخرجت”.
على الرغم من أنهم توقفو للحظة عندما صاح هان سين ، إلا أن هذا كانت أفضل من المضي قدماً وانتزاع النباتات فوراً.
“أي شخص يقترب من البركة سيموت”. صاح الدوق خشب . وبعد ذلك توقف الفيكونت والبارونات عن الحركة.
على الرغم من أنهم توقفو للحظة عندما صاح هان سين ، إلا أن هذا كانت أفضل من المضي قدماً وانتزاع النباتات فوراً.
“انتبهو! يجب أن تتبعوني مع وجود فجوة تبلغ حوالي ثلاثة أمتار بيننا “. حدق الدوق خشب في الفولاذ الاسود بنظرة جادة . وبعد موافقة الفولاذ الاسود ، سُمح للفريق بالدخول.
نظر الدوق خشب إلى هان سين وقال ، “يبدو أن أفراد قاعدتك يحتاجون إلى بعض الانضباط.”
لم يكلفوا أنفسهم عناء قتل أي نوع من أنواع المتغيرين من الرتب الدنيا التي رأوها على طول طريقهم ، حيث كانوا يركزون على الوصول إلى قصر الغراب بأسرع ما يمكن.
نعم ، وسأعطيه لهم”. فرك هان سين أنفه. كان النبلاء الذين توظفهم في الغالب جواسيس من نوع أو آخر . لم يرغبوا في الاستماع إلى أوامره ، خاصةً إذا كانت المطالبة باللوتس تعني الفرق بين الحياة والموت.
“السيد خشب ، أتوسل إليك أن تزودني ببعض من جذر اللوتس . أنا فقط بحاجة إلى القليل! ” سرعان ما تحول الفيكونت الازرق الداكن إلى التوسل.
لم يتبعوا هان سين لفترة طويلة أيضاً. لذلك لم يكن الأمر كما لو أن هان سين يمكنه السيطرة عليهم.
“السيد خشب ، أتوسل إليك أن تزودني ببعض من جذر اللوتس . أنا فقط بحاجة إلى القليل! ” سرعان ما تحول الفيكونت الازرق الداكن إلى التوسل.
“السيد خشب ، أتوسل إليك أن تزودني ببعض من جذر اللوتس . أنا فقط بحاجة إلى القليل! ” سرعان ما تحول الفيكونت الازرق الداكن إلى التوسل.
“كيف نفتح الباب؟” سأل الدوق خشب الفيكونت الازرق الداكن.
بعد أن قال الفيكونت الازرق الداكن هذا ، بدأ البارونات الآخرين في التوسل أيضاً. فبعد كل شيء كان لديهم جميعاً قنبلة موقوته مزروعة على رؤوسهم.
ما كان موجود خلف الباب الحجري كان مثير للإعجاب بنفس القدر. كانت هناك العديد من القصور مرئية في الداخل ، وامتدت المباني حتى اختفت في الافق.
وصلو إلى الوادي ، وقام الدوق خشب بإزالة كل المتغيرين هناك . و تبعه الفيكونت الازرق الداكن عن كثب ، وتحدث بينما كان يشير إلى جبل.
لكن الدوق خشب تجاهلهم. مشى إلى بركة اللوتس ونظر إلى الزهور. و بعد فترة سأل “هل تعرفون ما هي أنواع هذه الزهور؟”
لم يكلفوا أنفسهم عناء قتل أي نوع من أنواع المتغيرين من الرتب الدنيا التي رأوها على طول طريقهم ، حيث كانوا يركزون على الوصول إلى قصر الغراب بأسرع ما يمكن.
الفصل 1848 بركة اللوتس
هز الجميع رؤوسهم ، ولم يعرفوا أي نوع من النباتات هم.
لم يصدق هان سين أن هذا هو كل ما كان يقلق الملك شي تشينغ.
“حسناً … انطلقو واقطفو جذور لوتس.” عبس الدوق خشب بينما كان يتحدث إلى البارونات.
اتبعت المجموعة الفيكونت الازرق الداكن أثناء تقدمهم إلى الأمام. لم يمضي وقت طويل قبل أن يعثروا على كومة من بقايا العظام. كانت العظام بالتأكيد تنتمي إلى الريباتي.
رد البارونات بسعادة: “شكراً لك”.
رد البارونات بسعادة: “شكراً لك”.
وكان التالي في الطابور الفيكونت لاكي.
على الرغم من عدم وجود خطر ، كان الدوق خشب حذر و لم يسرع في تقدمه . ظل يسير بخطى بطيئة وثابته.
يمكنكم جمعها ، ولكن إذا تجرأتم على سرقة قضمة واحدة ، سأقطع رؤوسكم”تابع الدوق خشب ببرود. “اجمعوهم ولن أسيء معاملتكم . ستحصلون علي ما يكفي لتنجو علي الاقل”.
نعم ، وسأعطيه لهم”. فرك هان سين أنفه. كان النبلاء الذين توظفهم في الغالب جواسيس من نوع أو آخر . لم يرغبوا في الاستماع إلى أوامره ، خاصةً إذا كانت المطالبة باللوتس تعني الفرق بين الحياة والموت.
شعر البارونات بالمرارة وهم يتقدمون لحفر جذور اللوتس. أبقى الدوق خشب والماركيزات الأربعة أعينهم عليهم . لم يجرؤ أحد على أكل إحدى الجذور خلافاً لأوامر الدوق.
“الفيكونت الازرق الداكن ، هل سيكون هناك خطر في الامام؟” سأل الدوق خشب.
“لماذا لا تتحركون يا رفاق؟” سأل الدوق خشب ببرود ، ورأى الملك شي تشينغ و غو تشينغ تشينغ.
بعد أن سارو لعشرات الأميال ، مروا عبر معبد تم بنائه أيضاً من الحجر. أصبحت عيونهم مشرقة عندما رأوا مجموعة من اللوتس بجواره مباشرة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“لماذا لا تتحركون يا رفاق؟” سأل الدوق خشب ببرود ، ورأى الملك شي تشينغ و غو تشينغ تشينغ.
“انتبهو! يجب أن تتبعوني مع وجود فجوة تبلغ حوالي ثلاثة أمتار بيننا “. حدق الدوق خشب في الفولاذ الاسود بنظرة جادة . وبعد موافقة الفولاذ الاسود ، سُمح للفريق بالدخول.
نعم ، أنا متأكد من ذلك” قال الفيكونت الازرق الداكن ، وهو يهرول إلى أحد منحدرات الجبل. فتش في الجدار لفترة ، وفي النهاية دفع يديه بقوة علي صخرة.
على الرغم من عدم وجود خطر ، كان الدوق خشب حذر و لم يسرع في تقدمه . ظل يسير بخطى بطيئة وثابته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
