جنة المطهر
كان تمثال آلهة الغانا يشبه غونا تماماً أيضاً , انزلق ذيل الثعبان من التمثال وتحرك ببطء ذهاباً وإياباً. بدأت الأرضية ترتفع كأذرع ملتوية لا حصر لها. بدت مثل أذرع شيطانية من الجحيم. لم تنظر الإلهة إلى الأرض بل رفعت يدها وعيناها تتجهان نحو السماء. بدت مقدسة جداً.
الفصل 1876 جنة المطهر
“يجب أن يعلم الجميع أن المواهب الصيدلانية للغانا مرتبطة بقوتهم. كلما كان دمائهم أنقى ، كلما زادت موهبتهم . هذه السيدة المقدسة ليست من العائلة المالكة ، لكن دمها نقي كما يجب . إنها بلا شك الأفضل من كل الغانا. و سعرها المبدئي هو … “واصلت الكاو الحديث.
“الدوقة طائر الجليد , سنرحل” , قال هان سين وهو يقف.
بدأ الناس من جميع أنحاء المكان بالصراخ بعروضهم ، مما أزعج البائعين , و صدم هان سين قليلاً.
كان هناك الكثير من الشقوق تنتشر عبر التمثال ، مما أدى في النهاية إلى تحطيمه مثل الزجاج. سقطت كل الاحجار ، وكشفت عن تمثال من الذهب من الداخل.
لم يكن هناك سوى بضع عشرات من الغانا لازالو ينتظرون بيعهم ، مما ضغط على مقدمي العروض الذين ما زالوا لم يحصلوا على الغانا . وكانت هذه السيدة المقدسة ، لذلك كانت عنصر باهظ.
ومع ذلك ، كانت السيدة لا تزال تحتفظ بمظهرها المقدس . كانت تغني إلى جانب الغانا الأخرىن ، غير مهتمة بالجروح التي أصيبت بها . و بدا الأمر كما لو أنها ليست هي من ينزف.
لم يقدم الملك اليشم الذهبي اي عطاءات نشطة في المزادات السابقة. لكنه بدا وكأنه ينتظر الغانا ذات الدم النقي.
كان هناك الكثير من الشقوق تنتشر عبر التمثال ، مما أدى في النهاية إلى تحطيمه مثل الزجاج. سقطت كل الاحجار ، وكشفت عن تمثال من الذهب من الداخل.
بدا هان سين قلق للغاية عندما رأى السيدة على خشبة المسرح.
“إذا كان للقلب سماء ، عندها فقط ستكون حر.” بدأ الغانا الذين كانو يصلون بفتح عيونهم . وارتفعت أصواتهم خلال وقائع المزاد.
كانت السيدة مقيدة بالسلاسل ، وتم تكبيل ذيلها حتى تقف ولا تسقط. بدت بلا عاطفة تماماً. كانت عيناها مغلقتين ، وكشفت عن رموشها الطويلة.
ارتجفت شفتاها الجميلتان . و بدا الأمر وكأنها راهبة في وسط صلاتها . الضجيج من حولها لم يتمكن من تغيير تعابيرها.
ومع ذلك ، كانت السيدة لا تزال تحتفظ بمظهرها المقدس . كانت تغني إلى جانب الغانا الأخرىن ، غير مهتمة بالجروح التي أصيبت بها . و بدا الأمر كما لو أنها ليست هي من ينزف.
“هناك شئ غير صحيح.” نظر هان سين حوله مرة أخرى . كان الغانا الذين تم شرائهم يفعلون الشيء نفسه. أغمضوا أعينهم ، وكانوا في وسط الصلاة.
“إذا كان للقلب سماء ، عندها فقط ستكون حر.” بدأ الغانا الذين كانو يصلون بفتح عيونهم . وارتفعت أصواتهم خلال وقائع المزاد.
الفصل 1876 جنة المطهر
بغض النظر عن كيف نظر إليهم هان سين ، بدا أنهم يصلون. حتى الطريقة التي كانوا يحركون بها أفواههم تشير إلى هذا. كانت أصواتهم هادئة ، وبالكاد كان بإمكان هان سين سماعهم. لكنهم لم يستخدمو اللغة المشتركة ، و لذلك لم يكن هان سين متأكد مما كانوا يقولونه.
ومع ذلك ، كانت السيدة لا تزال تحتفظ بمظهرها المقدس . كانت تغني إلى جانب الغانا الأخرىن ، غير مهتمة بالجروح التي أصيبت بها . و بدا الأمر كما لو أنها ليست هي من ينزف.
“الملك ، الغانا يتمتمون بشيء ما. ماذا يفعلون؟” أبلغ هان سين الملك اليشم الذهبي. كان يشعر بالتوتر الشديد حيال كل ذلك.
“غبي! لا تقتلهم.” صاح ملك ببرود.
ومع ذلك ، كانت السيدة لا تزال تحتفظ بمظهرها المقدس . كانت تغني إلى جانب الغانا الأخرىن ، غير مهتمة بالجروح التي أصيبت بها . و بدا الأمر كما لو أنها ليست هي من ينزف.
نظر الملك اليشم الذهبي إلى الغانا وقال : “هذه هي لغة الغانا. إنهم يصلون من أجل مساعدة إلههم. إذا كان النخب المؤلهة موجودون هنا ، فقد تساعد صلواتهم بالفعل. لكن اولائك النخبة خانوا الغانا منذ فترة طويلة ، وقد لا يستجيبون لصلاتهم”.
عاد الملك اليشم الذهبي إلى تجاهل هان سين والمزايدة على السيدة.
كان العديد من الملوك نخب ، وكانوا شجعان . و على الرغم من وجود خطر من وجودهم ، إلا أنهم لن يتوقفوا . سيحاولون الاستيلاء على أي موارد أولاً.
“يجب أن يعلم الجميع أن المواهب الصيدلانية للغانا مرتبطة بقوتهم. كلما كان دمائهم أنقى ، كلما زادت موهبتهم . هذه السيدة المقدسة ليست من العائلة المالكة ، لكن دمها نقي كما يجب . إنها بلا شك الأفضل من كل الغانا. و سعرها المبدئي هو … “واصلت الكاو الحديث.
قبل أن يخرجوا ، رفعت السيدة التي تم بيعها على خشبة المسرح صوتها. صرخت بلا عاطفة ، “قلوب مثل الزجاج ، أجساد مثل المرايا ، تسقط في الجحيم وتتحول إلى غبار . إذا كان للقلب سماء ، عندها فقط ستكون حر.”
لم يكن هان سين بهذه القوة ، وكان خائف مما قد يحدث. استمع إلى كلمات الملك اليشم الذهبي و توتر أكثر.
ارتجفت شفتاها الجميلتان . و بدا الأمر وكأنها راهبة في وسط صلاتها . الضجيج من حولها لم يتمكن من تغيير تعابيرها.
قام شخص ما بسحب سلاحه وقتل الغانا الذي بجواره مباشرة ، ولكن عندما مات الغانا ، امتص التمثال ضوئ . وعندما حدث ذلك ، أصبح العالم كله أكثر قتامة.
“الدوقة طائر الجليد , سنرحل” , قال هان سين وهو يقف.
“قلت لكي أن تصمتي ، أليس كذلك؟” ضربها الحارس الكاو مرة أخرى. انفتح جلدها الأبيض الثلجي ، وبدأ الدم يتدفق على جسدها.
“لماذا؟” كانت الدوقة طائر الجليد قادرة على الشعور بأن شيئاً ما كان خاطئ ، ولكن ليس بمدي وضوح رؤية هان سين.
لم يقدم الملك اليشم الذهبي اي عطاءات نشطة في المزادات السابقة. لكنه بدا وكأنه ينتظر الغانا ذات الدم النقي.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يكن لدى هان سين الوقت الكافي للتوضيح. مشى بعيداً وقال: “أنا غير مرتاح. دعينا نسير ونتحدث ، حسناً؟ ” كانت الدوقة طائر الجليد مرتبكة ، لكنها وقفت و اتبعت هان سين خارج القاعة.
قبل أن يخرجوا ، رفعت السيدة التي تم بيعها على خشبة المسرح صوتها. صرخت بلا عاطفة ، “قلوب مثل الزجاج ، أجساد مثل المرايا ، تسقط في الجحيم وتتحول إلى غبار . إذا كان للقلب سماء ، عندها فقط ستكون حر.”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“إذا كان للقلب سماء ، عندها فقط ستكون حر.” بدأ الغانا الذين كانو يصلون بفتح عيونهم . وارتفعت أصواتهم خلال وقائع المزاد.
غرق المكان في ظلام دامس . و توقفت الآلات. كانت السماء في الأعلى مشرقة ، لكن ضوئها لم يصل إلى الأرض. فقط تمثال الغانا الذهبي أضاء القاعة. و كل شيء آخر كان مظلم , بدا الأمر وكأنهم في الجحيم.
“اخرسي.” ضرب حارس كاو إحدى الفتيات.
لم تحاول تجنب الضربة ، وسمحت بضربها بالسوط . وجهها الجميل امتلئ بكدمة.
تجاهلت الفتاة التي أصيبت الضربة واستمرت في الكلام.
بدأت الصرخات الرهيبة تنفجر من الخارج . هرع الكاو من الخارج إلى القاعة ، لكن جزء كبير من جسدهم قد انتزع بالفعل. فقط كافحو قليلاً قبل الموت.
“قلت لكي أن تصمتي ، أليس كذلك؟” ضربها الحارس الكاو مرة أخرى. انفتح جلدها الأبيض الثلجي ، وبدأ الدم يتدفق على جسدها.
عاد الملك اليشم الذهبي إلى تجاهل هان سين والمزايدة على السيدة.
ومع ذلك ، كانت السيدة لا تزال تحتفظ بمظهرها المقدس . كانت تغني إلى جانب الغانا الأخرىن ، غير مهتمة بالجروح التي أصيبت بها . و بدا الأمر كما لو أنها ليست هي من ينزف.
ومع ذلك ، كانت السيدة لا تزال تحتفظ بمظهرها المقدس . كانت تغني إلى جانب الغانا الأخرىن ، غير مهتمة بالجروح التي أصيبت بها . و بدا الأمر كما لو أنها ليست هي من ينزف.
بدأ الملوك مثل الملك اليشم الذهبي يشعرون الآن كما لو أن شيئاً ما كان خاطئ حقاً. ومع ذلك فقد أمنو بقوتهم و لم يصدقوا أن لديهم سبباً للتراجع.
لم يكن أقوى الغانا هناك أعلي من رتبة دوق ، لذلك لم يعتقدوا أنهم يجب أن يخافوا. لم يكن عليهم التخلي عن الغانا التي اشتروها بالفعل.
فجأة ، أحدث التمثال في القاعة ضوضاء كاتشا . و تشقق التمثال ، وانتشرت الشقوق حول التمثال بأكمله.
سقطت قطعة كبيرة من الحجر من التمثال . و تبعتها آخري ، وآخري ، وآخري . ة عندما سقطت الصخور ، كشفت عن شيء من الذهب داخل التمثال.
“شيء ما بداخل تمثال الغانا!” صُدم الجميع ونظروا نحو التمثال.
تجاهلت الفتاة التي أصيبت الضربة واستمرت في الكلام.
“إذا كان للقلب سماء ، عندها فقط ستكون حر.” بدأ الغانا الذين كانو يصلون بفتح عيونهم . وارتفعت أصواتهم خلال وقائع المزاد.
بوووووم!
ومع ذلك ، كانت السيدة لا تزال تحتفظ بمظهرها المقدس . كانت تغني إلى جانب الغانا الأخرىن ، غير مهتمة بالجروح التي أصيبت بها . و بدا الأمر كما لو أنها ليست هي من ينزف.
كان هناك الكثير من الشقوق تنتشر عبر التمثال ، مما أدى في النهاية إلى تحطيمه مثل الزجاج. سقطت كل الاحجار ، وكشفت عن تمثال من الذهب من الداخل.
كان تمثال آلهة الغانا يشبه غونا تماماً أيضاً , انزلق ذيل الثعبان من التمثال وتحرك ببطء ذهاباً وإياباً. بدأت الأرضية ترتفع كأذرع ملتوية لا حصر لها. بدت مثل أذرع شيطانية من الجحيم. لم تنظر الإلهة إلى الأرض بل رفعت يدها وعيناها تتجهان نحو السماء. بدت مقدسة جداً.
“قلت لكي أن تصمتي ، أليس كذلك؟” ضربها الحارس الكاو مرة أخرى. انفتح جلدها الأبيض الثلجي ، وبدأ الدم يتدفق على جسدها.
عند رؤية تمثال الغانا الغريب ، ذهل الملك اليشم الذهبي والآخرين. كان أحد الدوقات خائف جداً ، وصرخ ، “جنة المطهر! هذا هو عنصر الغانا المؤله. لماذا سيكون هنا؟”
كان العديد من الملوك نخب ، وكانوا شجعان . و على الرغم من وجود خطر من وجودهم ، إلا أنهم لن يتوقفوا . سيحاولون الاستيلاء على أي موارد أولاً.
بدا هان سين قلق للغاية عندما رأى السيدة على خشبة المسرح.
“اقتل هؤلاء الغانا ، لا يمكننا السماح لهم بتنشيط جنة المطهر!” صرخ بعض النبلاء.
بدأ بعض الناس في الهروب ، لكن فات الأوان للقيام بذلك. كانت السماء فوق القاعة مشرقة بلون الذهب ولم يتمكن اي منهم من رؤية النجوم أو المجرة في الأعلى.
فجأة ، أحدث التمثال في القاعة ضوضاء كاتشا . و تشقق التمثال ، وانتشرت الشقوق حول التمثال بأكمله.
غرق المكان في ظلام دامس . و توقفت الآلات. كانت السماء في الأعلى مشرقة ، لكن ضوئها لم يصل إلى الأرض. فقط تمثال الغانا الذهبي أضاء القاعة. و كل شيء آخر كان مظلم , بدا الأمر وكأنهم في الجحيم.
“اقتل هؤلاء الغانا ، لا يمكننا السماح لهم بتنشيط جنة المطهر!” صرخ بعض النبلاء.
“غبي! لا تقتلهم.” صاح ملك ببرود.
قام شخص ما بسحب سلاحه وقتل الغانا الذي بجواره مباشرة ، ولكن عندما مات الغانا ، امتص التمثال ضوئ . وعندما حدث ذلك ، أصبح العالم كله أكثر قتامة.
“غبي! لا تقتلهم.” صاح ملك ببرود.
بدأت الصرخات الرهيبة تنفجر من الخارج . هرع الكاو من الخارج إلى القاعة ، لكن جزء كبير من جسدهم قد انتزع بالفعل. فقط كافحو قليلاً قبل الموت.
بدأت الصرخات الرهيبة تنفجر من الخارج . هرع الكاو من الخارج إلى القاعة ، لكن جزء كبير من جسدهم قد انتزع بالفعل. فقط كافحو قليلاً قبل الموت.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“هناك شئ غير صحيح.” نظر هان سين حوله مرة أخرى . كان الغانا الذين تم شرائهم يفعلون الشيء نفسه. أغمضوا أعينهم ، وكانوا في وسط الصلاة.
بدأت الصرخات الرهيبة تنفجر من الخارج . هرع الكاو من الخارج إلى القاعة ، لكن جزء كبير من جسدهم قد انتزع بالفعل. فقط كافحو قليلاً قبل الموت.
“شيء ما بداخل تمثال الغانا!” صُدم الجميع ونظروا نحو التمثال.
بدأ الملوك مثل الملك اليشم الذهبي يشعرون الآن كما لو أن شيئاً ما كان خاطئ حقاً. ومع ذلك فقد أمنو بقوتهم و لم يصدقوا أن لديهم سبباً للتراجع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
