نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1877

القاعة يكتنفها الموت

القاعة يكتنفها الموت

الفصل 1877 القاعة يكتنفها الموت

“الدوقة طائر الجليد ، ما معنى هذا؟” سأل الدوق بغضب.

 

 

“فماذا إذا كان عنصر مؤلَه؟ بدون مؤلَّه للسيطرة عليه ، ما الذي يمكنه فعله حقاً؟ ” سأل الملك بصوت قاسي . بدا جسده مشرق جداً بينما أخذ مرؤوسيه والغانا خارج القاعة.

“اللعنة! تحدثي ايتها ال*اهرة! كيف نوقف هذا الشيء؟ إذا لم تخبريني ، سأقتلك! ” كان العديد من النبلاء يهددون بقتل كل الغانا.

 

لم تكن تعتقد أن هناك طريقة للخروج من هذا ، لكن سيدة الغانا كانت تعرف أكثر من اي شخص اخر ما كان يحدث الان . و وجودها معهم لن يسبب أي ضرر. لذا ربما كانت هناك فرصة.

مزق ضوئه العظيم الظلام ، وأضاء خارج القاعة. وتبعه النبلاء عبر الظلام ، راغبين في العودة إلى سفنهم.

هز هان سين رأسه ولم يتكلم. لم تستطع الغانا الصمود أمام التعذيب وصرخت ، “الجميع هنا ميتين بالفعل! لقد بدأت جنة المطهر ، ولا توجد طريقة لإيقافها. كل شيء والجميع سيموتون. تفضل الغانا أن يموتو شامخين على أن ينحنو في عبودية شخص ما. كنتم يا رفاق تحلمون … “

 

 

ولكن قبل أن يتمكنوا من الوصول بعيداً ، بدأت أذرع غريبة تشق طريقها للخروج من الأرض. أمسكوا بأولئك الذين اجتازوا الظلام ، وحتى الغانا الذين كانو معهم.

 

 

“اللعنة! تحدثي ايتها ال*اهرة! كيف نوقف هذا الشيء؟ إذا لم تخبريني ، سأقتلك! ” كان العديد من النبلاء يهددون بقتل كل الغانا.

ضرب الملك بقدراته. قطع الأذرع الغريبة ، لكنه كان الوحيد القادر على حماية نفسه. لم يتمكن الدوقات من صد الأذرع و وجدوا أنفسهم ينجذبون إلى الأرض.

 

 

نظراً لأن هان سين كان ضعيف جداً ، من المحتمل أنه مجرد بارون أو فيكونت في أحسن الأحوال ، مما جعل الرجل أكثر غضباً . و الآن كل ما اراده هو قتل هان سين.

عندما تمسكت الأذرع بهم ، أدركوا أن الأرض تحتهم كانت تتحول إلى طين. تم سحب الأشخاص الأضعف على الفور ، واختفوا تحت الارض بينما كافح الدوقات لبعض الوقت ، لكن الأذرع كانت في النهاية أقوي من اللازم و عانوا من نفس المصير ، وإن كان ذلك بشكل أبطأ.

 

 

“لا شيئ. إنه طالب السيدة.” قال الدوقة طائر الجليد ببرود.

حاول شخص ما الطيران . لكن انطلق ضوء ذهبي عبر السماء لاعتراضه ، وتم إرسال الشكل الطائر يدور في السحب , لم يكن هناك صوت ، لقد أختفي ببساطة.

 

 

“فماذا إذا كان عنصر مؤلَه؟ بدون مؤلَّه للسيطرة عليه ، ما الذي يمكنه فعله حقاً؟ ” سأل الملك بصوت قاسي . بدا جسده مشرق جداً بينما أخذ مرؤوسيه والغانا خارج القاعة.

كان الملك لا يقهر ، لكنه لم يهتم كثيراً بالآخرين. لقد نجا بحياته فقط ، لكن اثنين فقط من المرؤوسين نجوا بجانبه. بينما تم ابتلاع عشرات الأشخاص الذين كانوا يتبعونه في السابق.

كان النبلاء الآخرين يطالبون أيضاً أن يعطهم الغانا حل. لقد أرادوا حقاً طريق للخروج من هناك.

 

كانت القاعة في حالة من الفوضى. نظر هان سين إلى الخارج ولاحظ أن الملوك قد ابتعدوا كثيراً. كان من المستحيل تقريباً رؤية أضوائهم الآن ، حيث طغى الظلام على الجميع.

بدا الملوك القلائل الذين ظلو داخل القاعة فظيعين . كانوا يعلمون أن العناصر المؤلهة كانت مخيفة ، وقد سمعوا عن جنة المطهر من قبل. لم يتوقعوا أن تكون بهذه القوة. حتى مقاتلي رتبة الملك لا يستطيعون التعامل مع نخبة مؤله.

 

 

كان النبلاء الآخرين يطالبون أيضاً أن يعطهم الغانا حل. لقد أرادوا حقاً طريق للخروج من هناك.

كانت فرص نبيل عادي في الفوز ضده هي صفر تقريباً. لم يستطع الدوقات المغادرة ، ولم يكن هناك الكثير من الملوك . و بدا الأمر كما لو أن معظم الحاضرين سيموتون هناك.

“الدوقة طائر الجليد ، ما معنى هذا؟” سأل الدوق بغضب.

 

 

عند رؤية تمثال الغانا الذهبي يتوهج و يشرق ضوئه اكثر ، قام عدد قليل من الملوك بالتحرك مع مرؤوسيهم ، حيث قادوا الطريق عبر الظلام , بينما تركوا الغانا وراءهم ، وهم يعلمون أنهم من المحتمل ألا يتمكنو من الاعتناء بهم على الرغم من قوتهم.

 

 

كان هناك بعض الناس ما زالوا في القاع من الغانا ، و الكاو ، وعدد قليل من النبلاء الذين ليس لديهم ملوك.

ستصبح جنة المطهر أقوى ، لذلك لم تكن حتى النخبة من رتبة الملك على استعداد للبقاء في الخلف . كل ما يمكنهم فعله هو الهروب الآن ، لكن كان من الصعب تحديد ما إذا كانوا سيتمكنون من الهرب لاحقاً.

“اللعنة! هل تعلمي ما يحدث؟ من يهتم من أنتي في مثل هذا الوقت؟” قال الدوق ببرود.

 

ظهر الاحباط علي وجه الدوقة طائر الجليد كما زاد الملك اليشم الذهبي المسافة بينهما. “ضاعت فرصتنا الوحيدة.”

لم يقل الملك اليشم الذهبي كلمة واحدة حتى الآن ، لكنه كان حريص على التحرك مع اثنين من الدوقات ، لم يقل أن الدوقة طائر الجليد و هان سين لا يستطيعان متابعتهما ، ولكن إذا حدث أي شيء لهما ، فلن يرف له جفن.

“ليست هناك حاجة لك للتظاهر بأنك لطيف لتجعلني أثق بك. استطيع ان اقول لكم ان الوقت قد فات حقا الآن. سنموت جميعاً ، بمن فيهم أنا.” قالت سيدة الغانا بلا عاطفة: “لا أحد يستطيع إيقاف جنة المطهرة”.

 

 

“يجب أن نركض أيضاً!” الدوقة طائر الجليد صرت على أسنانها . كانت تعلم أنها قد تموت باتباع الملك اليشم الذهبي ، لكن البقاء سيكون حكم اكيد بالإعدام.

 

 

كان هناك بعض الناس ما زالوا في القاع من الغانا ، و الكاو ، وعدد قليل من النبلاء الذين ليس لديهم ملوك.

“لماذا لا يهاجم التمثال مباشرةً؟ ألا يستطيع عدد قليل من الملوك أن يتحدوا معاً لقمع عنصر مؤلَّه؟ ” سحب هان سين من قبل الدوقة طائر الجليد.

ولكن قبل أن يتمكنوا من الوصول بعيداً ، بدأت أذرع غريبة تشق طريقها للخروج من الأرض. أمسكوا بأولئك الذين اجتازوا الظلام ، وحتى الغانا الذين كانو معهم.

 

 

“إذا كان بإمكانهم كبح عنصر مؤله، هل تعتقد أنهم سيختارون الهرب؟” بينما أجابت الدوقة طائر الجليد ، كان الملك اليشم الذهبي قد انطق بالفعل لمسافة كبيرة. إذا كانو سيهربون معه ، فقد كان ذلك الآن أو لا.

“الدوقة طائر الجليد ، ما معنى هذا؟” سأل الدوق بغضب.

 

 

ظهر الاحباط علي وجه الدوقة طائر الجليد كما زاد الملك اليشم الذهبي المسافة بينهما. “ضاعت فرصتنا الوحيدة.”

نظر هان سين إلى عدو الدوقة طائر الجليد ، ولاحظ أن النبلاء الآخرين لم ينظروا إليه. أخرج شيئاً من جيبه خلسة. و سمح لللغانا برؤيته ، وقال “هل تعرف ما هذا؟”

 

هز هان سين رأسه ولم يتكلم. لم تستطع الغانا الصمود أمام التعذيب وصرخت ، “الجميع هنا ميتين بالفعل! لقد بدأت جنة المطهر ، ولا توجد طريقة لإيقافها. كل شيء والجميع سيموتون. تفضل الغانا أن يموتو شامخين على أن ينحنو في عبودية شخص ما. كنتم يا رفاق تحلمون … “

“ربما لا.” قال هان سين ، بينما كان ينظر إلى الباقين.

في ذلك الوقت ، أطلقت الدوقة طائر الجليد نفسها أمام هان سين ، محدقة في الدوق.

 

 

كان هناك بعض الناس ما زالوا في القاع من الغانا ، و الكاو ، وعدد قليل من النبلاء الذين ليس لديهم ملوك.

“ليست هناك حاجة لك للتظاهر بأنك لطيف لتجعلني أثق بك. استطيع ان اقول لكم ان الوقت قد فات حقا الآن. سنموت جميعاً ، بمن فيهم أنا.” قالت سيدة الغانا بلا عاطفة: “لا أحد يستطيع إيقاف جنة المطهرة”.

 

 

كان النبلاء الذين جائوا مع الملك قد هربو بالفعل ، لكنهم قُتلوا في الغالب . لم يتمكن الملوك من رعاية مرؤوسيهم.

في ذلك الوقت ، أطلقت الدوقة طائر الجليد نفسها أمام هان سين ، محدقة في الدوق.

 

 

“اللعنة! تحدثي ايتها ال*اهرة! كيف نوقف هذا الشيء؟ إذا لم تخبريني ، سأقتلك! ” كان العديد من النبلاء يهددون بقتل كل الغانا.

حاول شخص ما الطيران . لكن انطلق ضوء ذهبي عبر السماء لاعتراضه ، وتم إرسال الشكل الطائر يدور في السحب , لم يكن هناك صوت ، لقد أختفي ببساطة.

 

 

أمسك أحد الدوق بسيدة من الغانا وصفعها. مما جعل وجهها ينتفخ.

 

 

بدا الملوك القلائل الذين ظلو داخل القاعة فظيعين . كانوا يعلمون أن العناصر المؤلهة كانت مخيفة ، وقد سمعوا عن جنة المطهر من قبل. لم يتوقعوا أن تكون بهذه القوة. حتى مقاتلي رتبة الملك لا يستطيعون التعامل مع نخبة مؤله.

قالت سيدة الغانا: “اقتلني الآن إذاً” ، لكن لم يكن هناك غضب يكسو كلماتها.

 

 

 

“الموت لا يجب أن يكون سريع. إذا لم تخبرني بالحقيقة ، فسوف تعاني مصير أسوء من الموت البسيط “. كان الدوق غاضب للغاية. أمسك بذراعها ومزق قطعة من اللحم.

لم يقل الملك اليشم الذهبي كلمة واحدة حتى الآن ، لكنه كان حريص على التحرك مع اثنين من الدوقات ، لم يقل أن الدوقة طائر الجليد و هان سين لا يستطيعان متابعتهما ، ولكن إذا حدث أي شيء لهما ، فلن يرف له جفن.

 

 

كان النبلاء الآخرين يطالبون أيضاً أن يعطهم الغانا حل. لقد أرادوا حقاً طريق للخروج من هناك.

 

 

 

”الناس الأغبياء! إذا تمكن الغانا من إيقاف هذا ، فلن يغادر الملوك “. عبست الدوقة طائر الجليد.

عندما تمسكت الأذرع بهم ، أدركوا أن الأرض تحتهم كانت تتحول إلى طين. تم سحب الأشخاص الأضعف على الفور ، واختفوا تحت الارض بينما كافح الدوقات لبعض الوقت ، لكن الأذرع كانت في النهاية أقوي من اللازم و عانوا من نفس المصير ، وإن كان ذلك بشكل أبطأ.

 

 

هز هان سين رأسه ولم يتكلم. لم تستطع الغانا الصمود أمام التعذيب وصرخت ، “الجميع هنا ميتين بالفعل! لقد بدأت جنة المطهر ، ولا توجد طريقة لإيقافها. كل شيء والجميع سيموتون. تفضل الغانا أن يموتو شامخين على أن ينحنو في عبودية شخص ما. كنتم يا رفاق تحلمون … “

 

 

كانت القاعة في حالة من الفوضى. نظر هان سين إلى الخارج ولاحظ أن الملوك قد ابتعدوا كثيراً. كان من المستحيل تقريباً رؤية أضوائهم الآن ، حيث طغى الظلام على الجميع.

 

 

ستصبح جنة المطهر أقوى ، لذلك لم تكن حتى النخبة من رتبة الملك على استعداد للبقاء في الخلف . كل ما يمكنهم فعله هو الهروب الآن ، لكن كان من الصعب تحديد ما إذا كانوا سيتمكنون من الهرب لاحقاً.

“الدوقة طائر الجليد ، لنأخذ سيدة الغانا معنا. ربما هناك فرصة أن نعيش “. مشى هان سين نحو سيدة الغانا.

“لماذا لا يهاجم التمثال مباشرةً؟ ألا يستطيع عدد قليل من الملوك أن يتحدوا معاً لقمع عنصر مؤلَّه؟ ” سحب هان سين من قبل الدوقة طائر الجليد.

 

“ربما لا.” قال هان سين ، بينما كان ينظر إلى الباقين.

كان الدوق في منتصف تعذيبها. لذلك حاول هان سين مهاجمة الدوق من الخلف. كان الرجل غاضب قدر الإمكان ، لكن الدوقات كانوا دوقات ، وكان سريع جداً.لذا تمكن من تفادي سكين هان سين.

كان النبلاء الآخرين يطالبون أيضاً أن يعطهم الغانا حل. لقد أرادوا حقاً طريق للخروج من هناك.

 

 

نظراً لأن هان سين كان ضعيف جداً ، من المحتمل أنه مجرد بارون أو فيكونت في أحسن الأحوال ، مما جعل الرجل أكثر غضباً . و الآن كل ما اراده هو قتل هان سين.

 

 

عند رؤية تمثال الغانا الذهبي يتوهج و يشرق ضوئه اكثر ، قام عدد قليل من الملوك بالتحرك مع مرؤوسيهم ، حيث قادوا الطريق عبر الظلام , بينما تركوا الغانا وراءهم ، وهم يعلمون أنهم من المحتمل ألا يتمكنو من الاعتناء بهم على الرغم من قوتهم.

في ذلك الوقت ، أطلقت الدوقة طائر الجليد نفسها أمام هان سين ، محدقة في الدوق.

عندما تمسكت الأذرع بهم ، أدركوا أن الأرض تحتهم كانت تتحول إلى طين. تم سحب الأشخاص الأضعف على الفور ، واختفوا تحت الارض بينما كافح الدوقات لبعض الوقت ، لكن الأذرع كانت في النهاية أقوي من اللازم و عانوا من نفس المصير ، وإن كان ذلك بشكل أبطأ.

 

 

لم تكن تعتقد أن هناك طريقة للخروج من هذا ، لكن سيدة الغانا كانت تعرف أكثر من اي شخص اخر ما كان يحدث الان . و وجودها معهم لن يسبب أي ضرر. لذا ربما كانت هناك فرصة.

 

 

ولكن قبل أن يتمكنوا من الوصول بعيداً ، بدأت أذرع غريبة تشق طريقها للخروج من الأرض. أمسكوا بأولئك الذين اجتازوا الظلام ، وحتى الغانا الذين كانو معهم.

“الدوقة طائر الجليد ، ما معنى هذا؟” سأل الدوق بغضب.

في ذلك الوقت ، أطلقت الدوقة طائر الجليد نفسها أمام هان سين ، محدقة في الدوق.

 

“لا شيئ. إنه طالب السيدة.” قال الدوقة طائر الجليد ببرود.

“لا شيئ. إنه طالب السيدة.” قال الدوقة طائر الجليد ببرود.

 

 

 

“اللعنة! هل تعلمي ما يحدث؟ من يهتم من أنتي في مثل هذا الوقت؟” قال الدوق ببرود.

مزق ضوئه العظيم الظلام ، وأضاء خارج القاعة. وتبعه النبلاء عبر الظلام ، راغبين في العودة إلى سفنهم.

 

كانت فرص نبيل عادي في الفوز ضده هي صفر تقريباً. لم يستطع الدوقات المغادرة ، ولم يكن هناك الكثير من الملوك . و بدا الأمر كما لو أن معظم الحاضرين سيموتون هناك.

“يمكنك بالتأكيد المحاولة.” بدأت الدوقة طائر الجليد في نشر هالة فاترة أثناء حديثها. سرعان ما تحولت تلك الطاقة لشكل طائر عنقاء جليدي يحميها.

ستصبح جنة المطهر أقوى ، لذلك لم تكن حتى النخبة من رتبة الملك على استعداد للبقاء في الخلف . كل ما يمكنهم فعله هو الهروب الآن ، لكن كان من الصعب تحديد ما إذا كانوا سيتمكنون من الهرب لاحقاً.

 

 

وضع هان سين بعض الأدوية على جروح سيدة الغانا ، وسألها ، “هل أنتي بخير؟”

 

 

“ليست هناك حاجة لك للتظاهر بأنك لطيف لتجعلني أثق بك. استطيع ان اقول لكم ان الوقت قد فات حقا الآن. سنموت جميعاً ، بمن فيهم أنا.” قالت سيدة الغانا بلا عاطفة: “لا أحد يستطيع إيقاف جنة المطهرة”.

 

 

ضرب الملك بقدراته. قطع الأذرع الغريبة ، لكنه كان الوحيد القادر على حماية نفسه. لم يتمكن الدوقات من صد الأذرع و وجدوا أنفسهم ينجذبون إلى الأرض.

نظر هان سين إلى عدو الدوقة طائر الجليد ، ولاحظ أن النبلاء الآخرين لم ينظروا إليه. أخرج شيئاً من جيبه خلسة. و سمح لللغانا برؤيته ، وقال “هل تعرف ما هذا؟”

عند رؤية تمثال الغانا الذهبي يتوهج و يشرق ضوئه اكثر ، قام عدد قليل من الملوك بالتحرك مع مرؤوسيهم ، حيث قادوا الطريق عبر الظلام , بينما تركوا الغانا وراءهم ، وهم يعلمون أنهم من المحتمل ألا يتمكنو من الاعتناء بهم على الرغم من قوتهم.

 

كانت فرص نبيل عادي في الفوز ضده هي صفر تقريباً. لم يستطع الدوقات المغادرة ، ولم يكن هناك الكثير من الملوك . و بدا الأمر كما لو أن معظم الحاضرين سيموتون هناك.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

نظراً لأن هان سين كان ضعيف جداً ، من المحتمل أنه مجرد بارون أو فيكونت في أحسن الأحوال ، مما جعل الرجل أكثر غضباً . و الآن كل ما اراده هو قتل هان سين.

 

 

 

في ذلك الوقت ، أطلقت الدوقة طائر الجليد نفسها أمام هان سين ، محدقة في الدوق.

 

 

 

“يمكنك بالتأكيد المحاولة.” بدأت الدوقة طائر الجليد في نشر هالة فاترة أثناء حديثها. سرعان ما تحولت تلك الطاقة لشكل طائر عنقاء جليدي يحميها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط