نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1878

المطهر

المطهر

 

 

الفصل 1878 المطهر

 

 

“حسناً ، أقل ما يمكننا فعله هو المحاولة.” قالت سيدة الغانا المقدسة: “اتبعوني بوتيرة لا تتعدى ثلاث خطوات للوراء”. ثم اتجهت نحو الظلام. طلب هان سين من الدوقة طائر الجليد أن تتبعهم في الظلام.

عندما رأت سيدة الغانا المقدسة الشيء الذي كان هان سين يحمله ، تغير وجهها تماماً. نظرت إلى هان سين بعيون جميلة وقالت ، “من أين لك هذا؟”

 

 

 

“طلبت مني غونا أن أنقذك ، لكن أخشى أني ضعيف جداً.” قال هان سين ببرود.

الدوقة طائر الجليد بدت مكتئبة . كانت قواها عديمة الفائدة تماماً ضد هذه الأشياء. كانت أقل فائدة من قطرة دم الآن.

 

كانت سيدة الغانا المقدسة متوهجة. و أينما تحركت ، لم ترتفع أذرع غريبة عن الأرض. وقف هان سين والدوقة طائر الجليد بجانبها مباشرة.

نظرت السيدة المقدسة للغانا إلى هان سين وقالت بهدوء ، “لا تحاول أن تخدعني. لقد أسرت غونا وسرقت منها حجر الغانا ، أليس كذلك؟”

 

 

لقد أعطته اليه غونا قبل أن يأتي هان سين إلى المزاد ،و أخبرته أن العنصر سيسمح له بشراء أي الغانا يرغب بها ، ولن يكون أمام الغانا خيار سوى الموافقة.

كان هان سين يحمل قرص صغير. كان مظهره قديم. كان مكتوب على أحد جانبيها بلغة الغانا ، وصورة آلهة الغانا على الجانب الآخر.

 

 

 

لقد أعطته اليه غونا قبل أن يأتي هان سين إلى المزاد ،و أخبرته أن العنصر سيسمح له بشراء أي الغانا يرغب بها ، ولن يكون أمام الغانا خيار سوى الموافقة.

 

 

كان هذا مجرد وحش مطهر حديث الولادة. كان ضعيف ولهذ تمكن دمي من قمعه . لا يجب أن تحاولوا القتال يا رفاق. قد تكون الوحوش ضعيفة ، لكن القوى العادية لا تستطيع لمسها.”قالت سيدة الغانا المقدسة.

لم تذكر اسم الغانا المحدد الذي أرادت أن يحضره هان سين ، لكنها قالت إنها أختها. أخبرت هان سين أيضاً أنه سيعرفها بمجرد أن يراها.

 

 

 

وكانت غونا على حق أيضاً , لأن غونا والمرأة التي كانت أمامه كانتا متماثلتين تماماً. كانوا متطابقين تقريباً ، مثل التوائم.

بعد ذلك ، قفز وحش آخر برأسين من الظلام. كان ينكلق مباشرة إلى الدوقة طائر الجليد.

 

 

ضغط هان سين على وجه اللوح ، ثم أضاء النص والإلهة.

“يبدو أنني لن أتمكن من رؤية غونا للمرة الأخيرة قبل أن نموت.” بدا وجه السيدة المقدسة الغانا شاحب وحزين . كان هناك الكثير من وحوش المطهر بحيث لم يكن هناك ما يكفي من الدم في جسدها لهزيمتهم . كانت ستجف إذا حاولت وستظل محاولانخا بلا فائدة. لم تستطع فعل ذلك.

 

 

“قبضت عليها كاو تدعى غيا وحاولت بيعها. و من حسن الحظ أنني أنقذتها أثناء رحلاتي. كنت سأعيدها ، لكن يبدو أن الغانا قد سقطو . و لذلك أبقيت غونا على سفينتي . لقد طلبت مني أن أنقذك مهما كانت التكلفة. و أخبرتني أيضاً أن آخذ هذا معي إلى المزاد. أخبرتني أن هذا اللوح سيضمن لك النجاة من الكاو . و لقد علمتني كيفية الاستفادة منها أيضاً “. كانت هان سين نصف صادقة معها.

 

 

عندما أضعف ضوئها كان على هان سين و الدوقة طائر الجليد الاقتراب منها. كادوا يضغطون على ظهرها.

بدت السيدة المقدسة للغانا مرتبكة ، لكنها صدقته في النهاية. أخذت منه اللوح وقالت ، “من الجميل أن تكون غونا قد وصلت إلى بر الأمان ، لكن الأوان قد فات حقاً بالنسبة لنا. لقد بدأت جنة المطهر ، ولا أمل في النجاة”.

“حسناً ، أقل ما يمكننا فعله هو المحاولة.” قالت سيدة الغانا المقدسة: “اتبعوني بوتيرة لا تتعدى ثلاث خطوات للوراء”. ثم اتجهت نحو الظلام. طلب هان سين من الدوقة طائر الجليد أن تتبعهم في الظلام.

 

 

“ألا توجد طريقة أخرى حقاً؟” سأل هان سين.

عندما بدأت تتوهج ، رأي هان سين ظل يقترب . كان الظل قادر على التمويه في الظلام ، وفقط عينيه اظهرو بريق مظلم في الظلام.

 

 

نظرت “الغانا المقدسة” إلى تمثال ” آلهة الغانا ” الذهبي وابتسمت ابتسامة ساخرة. “إذا كنت ملك ، فقد تتمكن من الهروب والابتعاد عن الكوكب قبل أن تلتهمه جنة المطهر. لا يبدو كما لو أن أياً منا هنا يمتلك هذه القوة ، أليس كذلك؟”

كان هناك صراخ مفاجئ. و تغير وجه سيدة الغانا المقدسة وقالت: “لا! تطورت جنة المطهر بشكل أسرع مما توقعت . لقد وُلِدت وحش المطهر”.

 

عندما بدأت تتوهج ، رأي هان سين ظل يقترب . كان الظل قادر على التمويه في الظلام ، وفقط عينيه اظهرو بريق مظلم في الظلام.

“تحدثي عن هذا لاحقاً. غونا ومرؤوسي على متن السفينة. هل هناك طريقة للعثور عليهم؟ ” كان هان سين في عجلة من أمره الآن . لقد كان خائف جداً من أن ينتهي الأمر بابتلاع قوى مطهر الجنة لليتيل مينغير.

 

 

 

فكرت سيدة الغانا المقدسة للحظة ، ثم قالت : “إذا كانت غونا مع زملائك ، فيجب أن يكونوا بخير. لكن هذا المأوي لن يستمر طويلاً. أين سفينتك الآن؟ “

عندما أضعف ضوئها كان على هان سين و الدوقة طائر الجليد الاقتراب منها. كادوا يضغطون على ظهرها.

 

 

أجاب هان سين بسرعة: “لقد رست إلى الجنوب من هنا”.

“ألا توجد طريقة أخرى حقاً؟” سأل هان سين.

 

 

“حسناً ، أقل ما يمكننا فعله هو المحاولة.” قالت سيدة الغانا المقدسة: “اتبعوني بوتيرة لا تتعدى ثلاث خطوات للوراء”. ثم اتجهت نحو الظلام. طلب هان سين من الدوقة طائر الجليد أن تتبعهم في الظلام.

لوحت سيدة الغانا المقدسة بذراعها وأرسلت قطرة دم لتهبط على وحش المطهر. و مرة أخرى تحول الوحش لدخان أسود.

 

“طلبت مني غونا أن أنقذك ، لكن أخشى أني ضعيف جداً.” قال هان سين ببرود.

كانت سيدة الغانا المقدسة متوهجة. و أينما تحركت ، لم ترتفع أذرع غريبة عن الأرض. وقف هان سين والدوقة طائر الجليد بجانبها مباشرة.

ضغط هان سين على وجه اللوح ، ثم أضاء النص والإلهة.

 

 

شهد الدوق الذي قاتل ضد الدوقة طائر الجليد ما كان يحدث ، لذلك قرر أن يتبعهم أيضاً. لكنه كان على بعد خطوات قليلة من سيدة الغانا المقدسة ، وتمكنت الاذرع من الإمساك بجسده.

 

 

“ماذا عن حملك؟” أراد هان سين الإسراع ، لكنه لم يستطع الاسراع.

جمع الدوق قوته لابعاد الأذرع التي اتجهت له ، لكن ذلك لم يكن مفيد . طار إلى السماء بعد ذلك ، ولكن بمجرد طيرانه ، انطلق ضوء ذهبي من السحب وامتصه , ثم أختفي.

 

 

 

توقف النبلاء الذين أرادوا أن يتبعوهم. لم يجرؤ أحد على الخروج الآن.

 

 

نظرت السيدة المقدسة للغانا إلى هان سين وقالت بهدوء ، “لا تحاول أن تخدعني. لقد أسرت غونا وسرقت منها حجر الغانا ، أليس كذلك؟”

كان هان سين و الدوقة طائر الجليد لا يزالان قادرين على متابعة سيدة الغانا المقدسة ، لكنها أصيبت . على الرغم من أن هان سين قد شفاها ، إلا أنها كانت لا تزال تتحرك ببطء شديد.

عندما بدأت تتوهج ، رأي هان سين ظل يقترب . كان الظل قادر على التمويه في الظلام ، وفقط عينيه اظهرو بريق مظلم في الظلام.

 

 

“ماذا عن حملك؟” أراد هان سين الإسراع ، لكنه لم يستطع الاسراع.

كان هان سين يحمل قرص صغير. كان مظهره قديم. كان مكتوب على أحد جانبيها بلغة الغانا ، وصورة آلهة الغانا على الجانب الآخر.

 

الفصل 1878 المطهر

هزت سيدة الغانا المقدسة رأسها. “لدي القليل من دماء الإلهة بداخلي. يمكنني أن أقوم مؤقتاً بقمع قوة جنة المطهر ، لكن هذا كل ما في الأمر. لا أستطيع السيطرة عليها. لا أعتقد أنني ساتمكن من الهروب تماماً من جنة المطهر . إذا لم أكن متصلة جسدياً بالأرض و ولو للحظة واحدة ، سنجد أنفسنا في المطهر على الفور”.

وكانت غونا على حق أيضاً , لأن غونا والمرأة التي كانت أمامه كانتا متماثلتين تماماً. كانوا متطابقين تقريباً ، مثل التوائم.

 

 

لم يكن أمام هان سين خيار سوى اتباعها. كلما ساروا أكثر ، أصبحت المنطقة أكثر قتامة. وخفت توهج سيدة الغانا المقدسة.

“ماذا عن حملك؟” أراد هان سين الإسراع ، لكنه لم يستطع الاسراع.

 

“حسناً ، أقل ما يمكننا فعله هو المحاولة.” قالت سيدة الغانا المقدسة: “اتبعوني بوتيرة لا تتعدى ثلاث خطوات للوراء”. ثم اتجهت نحو الظلام. طلب هان سين من الدوقة طائر الجليد أن تتبعهم في الظلام.

أحاطتهم الأذرع مثل الثعابين السامة الزاحفة على الأرض. كانوا فقط يتدحرجون ويلتفون بعيداً عندما يصلو لأكثر من خطوتين من سيدة الغانا المقدسة.

هزت سيدة الغانا المقدسة رأسها. “لدي القليل من دماء الإلهة بداخلي. يمكنني أن أقوم مؤقتاً بقمع قوة جنة المطهر ، لكن هذا كل ما في الأمر. لا أستطيع السيطرة عليها. لا أعتقد أنني ساتمكن من الهروب تماماً من جنة المطهر . إذا لم أكن متصلة جسدياً بالأرض و ولو للحظة واحدة ، سنجد أنفسنا في المطهر على الفور”.

 

 

عندما أضعف ضوئها كان على هان سين و الدوقة طائر الجليد الاقتراب منها. كادوا يضغطون على ظهرها.

وكانت غونا على حق أيضاً , لأن غونا والمرأة التي كانت أمامه كانتا متماثلتين تماماً. كانوا متطابقين تقريباً ، مثل التوائم.

 

الدوقة طائر الجليد بدت مكتئبة . كانت قواها عديمة الفائدة تماماً ضد هذه الأشياء. كانت أقل فائدة من قطرة دم الآن.

كان هناك صراخ مفاجئ. و تغير وجه سيدة الغانا المقدسة وقالت: “لا! تطورت جنة المطهر بشكل أسرع مما توقعت . لقد وُلِدت وحش المطهر”.

 

 

شهد الدوق الذي قاتل ضد الدوقة طائر الجليد ما كان يحدث ، لذلك قرر أن يتبعهم أيضاً. لكنه كان على بعد خطوات قليلة من سيدة الغانا المقدسة ، وتمكنت الاذرع من الإمساك بجسده.

عندما بدأت تتوهج ، رأي هان سين ظل يقترب . كان الظل قادر على التمويه في الظلام ، وفقط عينيه اظهرو بريق مظلم في الظلام.

 

 

أحاطتهم الأذرع مثل الثعابين السامة الزاحفة على الأرض. كانوا فقط يتدحرجون ويلتفون بعيداً عندما يصلو لأكثر من خطوتين من سيدة الغانا المقدسة.

عندما كان الظل على بعد ثلاث خطوات فقط ، تمكن هان سين أخيراً من رؤية وجهه.

 

 

 

لقد كان وحش أسود برأسين بدا وكأنه كلب الجحيم . نظرت اثنان من رؤوسه إليهم بشكل قاتل.

 

 

 

عضت سيدة الغانا المقدسة أصابعها لتنتج الدم ثم أرجحته على الوحش. سقطت قطرة من ذلك الدم على جسد الوحش ، فبدأ في الصراخ و سقط على الأرض ، وتحول إلى دخان أسود.

“طلبت مني غونا أن أنقذك ، لكن أخشى أني ضعيف جداً.” قال هان سين ببرود.

 

لقد أعطته اليه غونا قبل أن يأتي هان سين إلى المزاد ،و أخبرته أن العنصر سيسمح له بشراء أي الغانا يرغب بها ، ولن يكون أمام الغانا خيار سوى الموافقة.

“لطيف! لم أكن أعلم أنه يمكن استخدام الدم بهذه الطريقة “. أثنى هان سين على تحركها.

 

 

 

كان هذا مجرد وحش مطهر حديث الولادة. كان ضعيف ولهذ تمكن دمي من قمعه . لا يجب أن تحاولوا القتال يا رفاق. قد تكون الوحوش ضعيفة ، لكن القوى العادية لا تستطيع لمسها.”قالت سيدة الغانا المقدسة.

“قبضت عليها كاو تدعى غيا وحاولت بيعها. و من حسن الحظ أنني أنقذتها أثناء رحلاتي. كنت سأعيدها ، لكن يبدو أن الغانا قد سقطو . و لذلك أبقيت غونا على سفينتي . لقد طلبت مني أن أنقذك مهما كانت التكلفة. و أخبرتني أيضاً أن آخذ هذا معي إلى المزاد. أخبرتني أن هذا اللوح سيضمن لك النجاة من الكاو . و لقد علمتني كيفية الاستفادة منها أيضاً “. كانت هان سين نصف صادقة معها.

 

 

بعد ذلك ، قفز وحش آخر برأسين من الظلام. كان ينكلق مباشرة إلى الدوقة طائر الجليد.

“تحدثي عن هذا لاحقاً. غونا ومرؤوسي على متن السفينة. هل هناك طريقة للعثور عليهم؟ ” كان هان سين في عجلة من أمره الآن . لقد كان خائف جداً من أن ينتهي الأمر بابتلاع قوى مطهر الجنة لليتيل مينغير.

 

عندما بدأت تتوهج ، رأي هان سين ظل يقترب . كان الظل قادر على التمويه في الظلام ، وفقط عينيه اظهرو بريق مظلم في الظلام.

الدوقة طائر الجليد همهمة. وظهر طائر جليدي ضرب وحش المطهر. لكن قوتها مرت مباشرةً من خلال الوحش كما لو كان مجرد ظل . كان الوحش لا يزال يندفع نحو الدوقة طائر الجليد محلقاً في الهواء .

 

 

شهد الدوق الذي قاتل ضد الدوقة طائر الجليد ما كان يحدث ، لذلك قرر أن يتبعهم أيضاً. لكنه كان على بعد خطوات قليلة من سيدة الغانا المقدسة ، وتمكنت الاذرع من الإمساك بجسده.

لوحت سيدة الغانا المقدسة بذراعها وأرسلت قطرة دم لتهبط على وحش المطهر. و مرة أخرى تحول الوحش لدخان أسود.

 

 

وكانت غونا على حق أيضاً , لأن غونا والمرأة التي كانت أمامه كانتا متماثلتين تماماً. كانوا متطابقين تقريباً ، مثل التوائم.

الدوقة طائر الجليد بدت مكتئبة . كانت قواها عديمة الفائدة تماماً ضد هذه الأشياء. كانت أقل فائدة من قطرة دم الآن.

 

 

لم يكن أمام هان سين خيار سوى اتباعها. كلما ساروا أكثر ، أصبحت المنطقة أكثر قتامة. وخفت توهج سيدة الغانا المقدسة.

استمر الثلاثة في المشي. و بعد فترة وجيزة تغيرت وجوههم. كان العديد من وحوش المطهر يقتربون من الظلام . كانت عيونهم تلمع من كل مكان ، وكان من الصعب تحديد عددهم الآن.

“تحدثي عن هذا لاحقاً. غونا ومرؤوسي على متن السفينة. هل هناك طريقة للعثور عليهم؟ ” كان هان سين في عجلة من أمره الآن . لقد كان خائف جداً من أن ينتهي الأمر بابتلاع قوى مطهر الجنة لليتيل مينغير.

 

 

“يبدو أنني لن أتمكن من رؤية غونا للمرة الأخيرة قبل أن نموت.” بدا وجه السيدة المقدسة الغانا شاحب وحزين . كان هناك الكثير من وحوش المطهر بحيث لم يكن هناك ما يكفي من الدم في جسدها لهزيمتهم . كانت ستجف إذا حاولت وستظل محاولانخا بلا فائدة. لم تستطع فعل ذلك.

 

 

الفصل 1878 المطهر

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

الفصل 1878 المطهر

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ضغط هان سين على وجه اللوح ، ثم أضاء النص والإلهة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط