الملوك يحطمون ضوء الاله
الفصل 1882: الملوك يحطمون ضوء الاله
مشى هان سين بالقرب من غونا وغويا. لقد ساروا بخطى متعرجة ، لذلك تقدم هان سين مع جنين السكين. و قتل كل ما يراه في طريقه . من الأذرع إلى الوحوش ذات الرأسين إلى أبقار الجحيم السوداء. تم ذبح كل شيء ، وسمح ذلك لـ غويا و غونا بالتحرك بوتيرة أسرع.
عرف هان سين أن جنين السكين لا يمتلك قدرات خاصة. فبعد كل شيء كان مجرد جنين سكين ، ولم يكن سكين حقيقي . كانت روحه لا تزال ضعيفة ، وكان لايزال ينمو.
ظل هان سين يأرجحح جنين السكين ، كما لو كان يقطع مساحات من العشب. لقد قطع أعداد لا حصر لها من وحوش المطهر والأذرع المرعبة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“ليتيل هان ، ماذا تستخدم؟ هذا جيد بشكل استثنائي”. علق فم وانغ يوهانغ مفتوح على مصراعيه.
“إنه لاشيء. قد يكون مفيد في الوقت الحالي ، ولكن من الصعب معرفة مدى فائدته إذا رفعت وحوش المطهر ذات المستوى الأعلى رؤوسها. تعال دعنا نركض. ” قاد هان سين الجميع نحو القاعة.
“كيف يمكنني التحكم فيها؟” سأل هان سين.
عرف هان سين أن جنين السكين لا يمتلك قدرات خاصة. فبعد كل شيء كان مجرد جنين سكين ، ولم يكن سكين حقيقي . كانت روحه لا تزال ضعيفة ، وكان لايزال ينمو.
لكن جنين السكين هذا يمتلك قوة مؤله . كان ذلك لأن العناصر والأسلحة من نفس المستوى فقط هي التي يمكنها هزيمة وحوش المطهر. هكذا تمكن من هزيمة المخلوقات والأذرع.
لم يمضي وقت طويل قبل وصولهم إلى القاعة التي يرغبون في الذهاب إليها. لكن عندما وصلوا إلى هناك ، أصابهم الوضع بصدمة كبيرة. لقد سقطت القاعة. لكن تمثال آلهة الغانا الذهبي لا يزال يتوهج و يغمر المنطقة في ضوء منع دخول الوحوش والأذرع الوهمية.
لكن كان لا يزال يتعين على هان سين أن يقرر مدى رغبته في ضرب كل مخلوق واجهه.
يمكن أن يخمن هان سين ما حدث . بعد مغادرتهم كانوا يأملون في الهروب من الكوكب بأكمله. و لسوء الحظ لم يتمكنوا من ذلك. لذلك حاولوا تدمير جنة المطهر.
نظرت غونا إلى التمثال والنخب ، و قالت : “أريد أن أضحي بنفسي ، وآمل أن أتحكم فيه بهذه الطريقة. و بعد ذلك يمكنني التأكد من خروج غويا من جنة المطهر. ومع ذلك فعند مهاجمتهم للتمثال ، قاموا بزيادة إنتاجه للطاقة . حتى لو ضحيت بنفسي ، فإن القيام بذلك الآن سيكون عديم الفائدة”.
كانت قوة بقرة الجحيم السوداء تعادل قوة فيكونت . تمكن هان سين من قتل أعدائهم الحاليين ، ولكن إذا واجهوا شيئ ما على مستوى أعلى ، فمن المحتمل أن ينتهي به الأمر مثل التعويذة وهان مينغير . سيتمكن فقط من إرباك الشياطين ، ولكنه لن يستطيع قتلهم.
عرف هان سين أن جنين السكين لا يمتلك قدرات خاصة. فبعد كل شيء كان مجرد جنين سكين ، ولم يكن سكين حقيقي . كانت روحه لا تزال ضعيفة ، وكان لايزال ينمو.
مشى هان سين بالقرب من غونا وغويا. لقد ساروا بخطى متعرجة ، لذلك تقدم هان سين مع جنين السكين. و قتل كل ما يراه في طريقه . من الأذرع إلى الوحوش ذات الرأسين إلى أبقار الجحيم السوداء. تم ذبح كل شيء ، وسمح ذلك لـ غويا و غونا بالتحرك بوتيرة أسرع.
كان الملك الوحش يحاول أن يعض الهواء. كان لدى أنياب المخلوق القدرة على سحق الأشياء القوية ، ويبدو أنه من المحتمل أن يحطم التمثال بقضمة واحدة . لكنه في النهاية لم يتمكن من ذلك ، حيث توقفت عضته على بعد مترين عن التمثال . و بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته ، لم تكن قوته كافية لتنفيذ الهجوم.
لم يمضي وقت طويل قبل وصولهم إلى القاعة التي يرغبون في الذهاب إليها. لكن عندما وصلوا إلى هناك ، أصابهم الوضع بصدمة كبيرة. لقد سقطت القاعة. لكن تمثال آلهة الغانا الذهبي لا يزال يتوهج و يغمر المنطقة في ضوء منع دخول الوحوش والأذرع الوهمية.
هذا ليس الوقت المناسب للحديث عن هذا ، لذا دعيني أسأل مرة أخرى , هل لديك طريقة؟” عبس هان سين.
لكن داخل القاعة ، رأى هان سين ستة ظلال . كانوا من نخب رتبة الملك الذين هربة من قبل. كان الملك اليشم الذهبي هناك أيضاً.
كان الملك الوحش يحاول أن يعض الهواء. كان لدى أنياب المخلوق القدرة على سحق الأشياء القوية ، ويبدو أنه من المحتمل أن يحطم التمثال بقضمة واحدة . لكنه في النهاية لم يتمكن من ذلك ، حيث توقفت عضته على بعد مترين عن التمثال . و بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته ، لم تكن قوته كافية لتنفيذ الهجوم.
“اعتقدت أنهم هربوا. لماذا عادوا؟” نظر إليهم هان سين بدهشة.
أنتم يا رفاق لستم لطيفين. من يأتي إلى هنا لديه سبب للقيام بذلك. هم يريدون استخدامنا ، “همهمت غونا.
قالت غويا ببرود ، “لقد اعتقدوا أنه بما أن جنة المطهر ليس لديها نخبة مؤلهة للسيطرة عليها فيمكنهم الهروب قبل تفعيلها. و من الواضح أنهم أخطأوا التقدير”.
“اعتقدت أنهم هربوا. لماذا عادوا؟” نظر إليهم هان سين بدهشة.
يمكن أن يخمن هان سين ما حدث . بعد مغادرتهم كانوا يأملون في الهروب من الكوكب بأكمله. و لسوء الحظ لم يتمكنوا من ذلك. لذلك حاولوا تدمير جنة المطهر.
“يا غونا ، هل هناك طريقة لوقف جنة المطهر؟” سأل هان سين غونا.
كان هان سين قد غادر المكان قبل ذلك ، لذا لم يرهم يعودون.
“انتي قاسية جداً! هل تريدين فقط أن تهرب غويا من هذا المكان ، بينما تتركين الآخرين؟” كان وانغ يوهانغ غاضب جداً!
كان الملوك الستة يحملون معهم مجموعة غريبة من القوى. يبدو أن استخدام هذه القوى يؤدي إلى تحريف وتشويه البعد ذاته . كانوا يبذلون قصارى جهدهم للاقتراب من التمثال.
عرف هان سين أن جنين السكين لا يمتلك قدرات خاصة. فبعد كل شيء كان مجرد جنين سكين ، ولم يكن سكين حقيقي . كانت روحه لا تزال ضعيفة ، وكان لايزال ينمو.
استحوذت يد الملك اليشم الذهبي على سيف بدا رائع وطاغي . تم دفع السيف نحو تمثال الإلهة. استخدم الملك اليشم الذهبي سيفه ببراعة. بدا الأمر كما لو أنه يمكنه أن يقطع الهواء في أي لحظة ، ولكن كلما اقترب من بعد مترين عن التمثال توقف تقدمه . لقد أصبح بطيئ للغاية ، ولم يكن بوسع أي جهد يمكنه بذله أن يقربه اكثر من هذا.
أصبح الضوء الذهبي لـ آلهة الغانا صلب . لم تستطع الأسلحة والقوى القوية المستخدمة ضدها أن تتحدى هذا الضوء الملموس . لا شيء كان تمكن حتى من خدش التمثال.
كان الستة يتمتعون بقدر كبير من القوة. ومعاً ، استمروا في قصف التمثال بالهجمات . إذا كان ما ضربوه هو كوكب لكان قد انفجر عدة مرات.
لم يكن الملك اليشم الذهبي هو الشخص الوحيد الذي يعاني من هذا القمع أيضاً. نفس الشيء كان يحدث للملوك الآخرين هناك أيضا.
“ماذا عن النبلاء في القاعة؟” نظر هان سين حوله. وبصرف النظر عن الملوك الستة الذين هاجموا التمثال ، فقد اختفي الجميع.
عرف هان سين أن جنين السكين لا يمتلك قدرات خاصة. فبعد كل شيء كان مجرد جنين سكين ، ولم يكن سكين حقيقي . كانت روحه لا تزال ضعيفة ، وكان لايزال ينمو.
كان الملك الوحش يحاول أن يعض الهواء. كان لدى أنياب المخلوق القدرة على سحق الأشياء القوية ، ويبدو أنه من المحتمل أن يحطم التمثال بقضمة واحدة . لكنه في النهاية لم يتمكن من ذلك ، حيث توقفت عضته على بعد مترين عن التمثال . و بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته ، لم تكن قوته كافية لتنفيذ الهجوم.
استحوذت يد الملك اليشم الذهبي على سيف بدا رائع وطاغي . تم دفع السيف نحو تمثال الإلهة. استخدم الملك اليشم الذهبي سيفه ببراعة. بدا الأمر كما لو أنه يمكنه أن يقطع الهواء في أي لحظة ، ولكن كلما اقترب من بعد مترين عن التمثال توقف تقدمه . لقد أصبح بطيئ للغاية ، ولم يكن بوسع أي جهد يمكنه بذله أن يقربه اكثر من هذا.
لكن كان لا يزال يتعين على هان سين أن يقرر مدى رغبته في ضرب كل مخلوق واجهه.
كان الملك ذو المظهر العملاق يمسك بمطرقة عظيمة. كانت المطرقة تسقط على التمثال. و كل أرجحة منها حطمت الهواء ، لكنها لم تستطع تحطيم التمثال . لم تقترب المطرقة لأكثر من مترين.
لكن جنين السكين هذا يمتلك قوة مؤله . كان ذلك لأن العناصر والأسلحة من نفس المستوى فقط هي التي يمكنها هزيمة وحوش المطهر. هكذا تمكن من هزيمة المخلوقات والأذرع.
وسط هؤلاء الملوك الستة ، رأى هان سين راهب أصلع . كان يرتدي زي الرهبان ، ضرب التمثال بظل بوذا.
“كيف يمكنني التحكم فيها؟” سأل هان سين.
و حدث للراهب ما حدث مع الملوك الآخرين أيضاً. لم يتمكن من تحطيم الضوء.
كان الملوك الستة يحملون معهم مجموعة غريبة من القوى. يبدو أن استخدام هذه القوى يؤدي إلى تحريف وتشويه البعد ذاته . كانوا يبذلون قصارى جهدهم للاقتراب من التمثال.
كان الستة يتمتعون بقدر كبير من القوة. ومعاً ، استمروا في قصف التمثال بالهجمات . إذا كان ما ضربوه هو كوكب لكان قد انفجر عدة مرات.
كان الملك الوحش يحاول أن يعض الهواء. كان لدى أنياب المخلوق القدرة على سحق الأشياء القوية ، ويبدو أنه من المحتمل أن يحطم التمثال بقضمة واحدة . لكنه في النهاية لم يتمكن من ذلك ، حيث توقفت عضته على بعد مترين عن التمثال . و بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته ، لم تكن قوته كافية لتنفيذ الهجوم.
إذا لم يتمكنوا من تحطيم الضوء الإلهي لتمثال الإلهة ، فإن فجوة القوة بين الكائن المؤلَه والملك يجب أن تكون كبيرة إلى حد ما.
كانت قوة بقرة الجحيم السوداء تعادل قوة فيكونت . تمكن هان سين من قتل أعدائهم الحاليين ، ولكن إذا واجهوا شيئ ما على مستوى أعلى ، فمن المحتمل أن ينتهي به الأمر مثل التعويذة وهان مينغير . سيتمكن فقط من إرباك الشياطين ، ولكنه لن يستطيع قتلهم.
“انتي قاسية جداً! هل تريدين فقط أن تهرب غويا من هذا المكان ، بينما تتركين الآخرين؟” كان وانغ يوهانغ غاضب جداً!
“ماذا عن النبلاء في القاعة؟” نظر هان سين حوله. وبصرف النظر عن الملوك الستة الذين هاجموا التمثال ، فقد اختفي الجميع.
يمكن أن يخمن هان سين ما حدث . بعد مغادرتهم كانوا يأملون في الهروب من الكوكب بأكمله. و لسوء الحظ لم يتمكنوا من ذلك. لذلك حاولوا تدمير جنة المطهر.
قالت غويا ، “حيث يضيء التمثال ، لن يكون هناك أي وحوش مطهر ولا أذرع الجحيم. لا يستطيع الأشخاص العاديين تحمل التعرض لهذا الضوء لفترة طويلة جداً. لا يمكنني إلا أن أفترض أنهم تعرضوا للهجوم وتم سحبهم إلى المطهر”.
قالت غويا ، “حيث يضيء التمثال ، لن يكون هناك أي وحوش مطهر ولا أذرع الجحيم. لا يستطيع الأشخاص العاديين تحمل التعرض لهذا الضوء لفترة طويلة جداً. لا يمكنني إلا أن أفترض أنهم تعرضوا للهجوم وتم سحبهم إلى المطهر”.
“يا غونا ، هل هناك طريقة لوقف جنة المطهر؟” سأل هان سين غونا.
“ليتيل هان ، ماذا تستخدم؟ هذا جيد بشكل استثنائي”. علق فم وانغ يوهانغ مفتوح على مصراعيه.
نظرت غونا إلى التمثال والنخب ، و قالت : “أريد أن أضحي بنفسي ، وآمل أن أتحكم فيه بهذه الطريقة. و بعد ذلك يمكنني التأكد من خروج غويا من جنة المطهر. ومع ذلك فعند مهاجمتهم للتمثال ، قاموا بزيادة إنتاجه للطاقة . حتى لو ضحيت بنفسي ، فإن القيام بذلك الآن سيكون عديم الفائدة”.
“اعتقدت أنهم هربوا. لماذا عادوا؟” نظر إليهم هان سين بدهشة.
“انتي قاسية جداً! هل تريدين فقط أن تهرب غويا من هذا المكان ، بينما تتركين الآخرين؟” كان وانغ يوهانغ غاضب جداً!
أنتم يا رفاق لستم لطيفين. من يأتي إلى هنا لديه سبب للقيام بذلك. هم يريدون استخدامنا ، “همهمت غونا.
أنتم يا رفاق لستم لطيفين. من يأتي إلى هنا لديه سبب للقيام بذلك. هم يريدون استخدامنا ، “همهمت غونا.
هذا ليس الوقت المناسب للحديث عن هذا ، لذا دعيني أسأل مرة أخرى , هل لديك طريقة؟” عبس هان سين.
“لا! تم تفعيل التمثال. ولا يمكن حتى للملك الاقتراب منه.” قالت غونا “ما لم يكن هناك شخص مؤله هنا ، فسنموت جميعاً.”
“اليس هنالك طريقة اخرى؟” سأل هان سين ، وهو ينظر إلى التمثال.
يمكن أن يخمن هان سين ما حدث . بعد مغادرتهم كانوا يأملون في الهروب من الكوكب بأكمله. و لسوء الحظ لم يتمكنوا من ذلك. لذلك حاولوا تدمير جنة المطهر.
همهمت غونا وقالت: “نعم. الطريقة الأخرى هي ما يحاوله الملوك الان . تحطيم الضوء والسيطرة على جنة المطهر بالطريقة الصعبة , عندها فقط يمكنك إيقافها”.
لم يكن الملك اليشم الذهبي هو الشخص الوحيد الذي يعاني من هذا القمع أيضاً. نفس الشيء كان يحدث للملوك الآخرين هناك أيضا.
كان الستة يتمتعون بقدر كبير من القوة. ومعاً ، استمروا في قصف التمثال بالهجمات . إذا كان ما ضربوه هو كوكب لكان قد انفجر عدة مرات.
“كيف يمكنني التحكم فيها؟” سأل هان سين.
لكن داخل القاعة ، رأى هان سين ستة ظلال . كانوا من نخب رتبة الملك الذين هربة من قبل. كان الملك اليشم الذهبي هناك أيضاً.
“من الصعب السيطرة على جنة المطهر إذا لم يكن لديك دم الغانا. وينطبق الشيء نفسه حتى لو كنت مؤله . لكن يوجد صدع تحت التمثال. يمكنك الهروب من جنة المطهر من هذه الطريق.” قالت غونا وهي تشير إلى التمثال.
عرف هان سين أن جنين السكين لا يمتلك قدرات خاصة. فبعد كل شيء كان مجرد جنين سكين ، ولم يكن سكين حقيقي . كانت روحه لا تزال ضعيفة ، وكان لايزال ينمو.
لم يكن الملك اليشم الذهبي هو الشخص الوحيد الذي يعاني من هذا القمع أيضاً. نفس الشيء كان يحدث للملوك الآخرين هناك أيضا.
نظر هان سين في الاتجاه الذي أشارت إليه. وبالفعل في نهاية ذيل التمثال كان هناك صدع فضائي.
عرف هان سين أن جنين السكين لا يمتلك قدرات خاصة. فبعد كل شيء كان مجرد جنين سكين ، ولم يكن سكين حقيقي . كانت روحه لا تزال ضعيفة ، وكان لايزال ينمو.
“تلك العلامة هي المكان الذي اصيبت فيه النخبة المؤلهة من أعدائها. و بعد مليون سنة لم يشفي بعد . هذا هو السبب في وجود مثل هذا الضعف الواضح . و لسوء الحظ ، يمكن فقط للنخب المؤلهة الاستفادة منه.” قالت غويا: “النخبة من رتبة الملك لا تستطيع ذلك ، لذلك نحن بالتأكيد لا نستطيع ذلك”.
“كيف يمكنني التحكم فيها؟” سأل هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا لم يتمكنوا من تحطيم الضوء الإلهي لتمثال الإلهة ، فإن فجوة القوة بين الكائن المؤلَه والملك يجب أن تكون كبيرة إلى حد ما.
قالت غويا ببرود ، “لقد اعتقدوا أنه بما أن جنة المطهر ليس لديها نخبة مؤلهة للسيطرة عليها فيمكنهم الهروب قبل تفعيلها. و من الواضح أنهم أخطأوا التقدير”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
