ارادة السماء مثل السكين
الفصل 1897 ارادة السماء مثل السكين
هزت تشينغ لي رأسها. “اختفي النص”.
صدمت تشينغ لي. فهمت أن هذه هي المهلة المحددة لها من قبل هان سين , ولهذا شعرت بالاكتئاب. لقد فشلت في نسخهم , ومع تحطم اللوح فشلت في الاختبار.
” ارادة السماء مثل السكين . ماذا يعني ذلك؟” أمسكت تشينغ لي باللوح الخشبي المكتوب عليه الكلمات الأربع. و نظرت إلى هان سين بقليل من الارتباك. كانت تعرف الكلمات الأربع ، لكنها لم تفهم المقصود منهم.
كانت هذه الكلمات الأربع بسيطة ، لكن نسخها لم يكن سهل.
“اذهبي إلى المنزل وانظري إليه. عندما تفهميهم ، يمكنك كتابتها. وعندما يمكنك كتابتهم ، ساقبلك كتلميذتي”. ابتسم هان سين.
أخذ الريباتي عموماً تعليمهم على محمل الجد ، لكن تشينغ لي كان استثناء لهذه القاعدة. لقد درست ، لكنها لم تركز علي دراستها كثيراً. كانت ستنهي أي واجب منزلي تم تكليفها به ، لكنها لن تجتهد في اتقانه.
“طالما تمكنت من كتابة تلك الكلمات الأربع ، يمكنك قبولي كتلميذتك؟ بهذه ببساطة؟” اعتقدت تشينغ لي أن نسخ أربع كلمات لاجتياز الاختبار كان أمر سهل للغاية.
“نعم هذا بسيط. الآن اذهبي وتدربي . لكن لدي قاعدة يجب عليكي اتباعها ، وهي أنه لا يمكنك طلب مساعدة الآخرين . عليكي أن تكتبيهم بنفسك. إذا حصلتي على اي مساعدة , فستخسري “. ابتسم هان سين.
عندما نظرت تشينغ لي في الكتابات ومهارات السكين ، أدركت أن الكلمات الأربع كانت حقاً غير متوقعة. كلما كتبتها أكثر ، وجدت نفسها تتباطئ عنها اكثر . بدأت تعتقد أنها لا تستطيع ممارستها على الإطلاق.
كانت هذه الكلمات الأربع بسيطة ، لكن نسخها لم يكن سهل.
كانت تشينغ لي شخص نشيط . لكنها كانت مختبئة في المنزل لمدة عشرة أيام ، ولم تذهب للبحث عن أصدقائها مرة واحدة. كانت دو ليشي تشعر بالفضول حيال ما يحدث ، ولذا جاءت للبحث عن صديقتها.
الكلمات التي كتبها هان سين تحتوي على نية سكين “سكين الأسنان” . يمكن نسخ الكلمات بسهولة ، لكن المشاعر التي أثاروها لا يمكن نسخها.
لقد كلف تشينغ لي بهذه المهمة لأنه أرادها أن تستسلم . ومع ذلك إذا فهمت المعنى الكامن وراء هذا النص واستطاعت نسخه فستكون عبقرية . و لا أحد يمانع في اخذ تلميذ عبقري.
“آه ، أنتي تتدربين على الكتابة؟ هل يجبرك العم زهرة على ذلك؟” رأت دو ليشي الورق في كل مكان. التقطت واحدة وقالت “الكلمات ليست سيئة. لقد تحسنتي بالتأكيد. “
“حسناً ، لقد قلت ذلك. لذا لا تندم”. كانت تشينغ لي صغيرة جداً ، واعتقدت هان سين أنها كانت ساذجة جداً. لم تفهم المهمة الحقيقية التي كلفت بها.
لكن لم يكن ذلك بسبب جودة كتابتهم ، بل لأن نية السكين كانت قوية جداً.
“لن اندم.” ابتسم هان سين.
عندما نظرت تشينغ لي في الكتابات ومهارات السكين ، أدركت أن الكلمات الأربع كانت حقاً غير متوقعة. كلما كتبتها أكثر ، وجدت نفسها تتباطئ عنها اكثر . بدأت تعتقد أنها لا تستطيع ممارستها على الإطلاق.
غادرت تشينغ لي إلى المنزل بسعادة مع لوحها الخشبي. و خططت لكتابة أربع كلمات جميلة لهان سين ، و بهذا لن يكون أمامه خيار سوى قبولها كتلميذته.
عندما عادت إلى المنزل ، لم تستطع الانتظار لبدء التدريب.
أخذ الريباتي عموماً تعليمهم على محمل الجد ، لكن تشينغ لي كان استثناء لهذه القاعدة. لقد درست ، لكنها لم تركز علي دراستها كثيراً. كانت ستنهي أي واجب منزلي تم تكليفها به ، لكنها لن تجتهد في اتقانه.
كان من حسن الحظ أن الملك زهرة كان جيد في التدريس وأنه أجبرها على التدرب علي فن الخط.
“طالما تمكنت من كتابة تلك الكلمات الأربع ، يمكنك قبولي كتلميذتك؟ بهذه ببساطة؟” اعتقدت تشينغ لي أن نسخ أربع كلمات لاجتياز الاختبار كان أمر سهل للغاية.
هزت تشينغ لي رأسها. “الملكة هي مثلي الأعلى ، وهذا لن يتغير أبداً. لذلك ، اعتقدت أنه إذا لم أتمكن من ان اصبح تلميذتها ، فسأصبح تلميذة تلميذها. و هذا سيجعلني تلميذتها. لا يمكن أن يكون الأمر مختلف كثيراً ، أليس كذلك؟ “
لم يكن خط تشينغ لي هو الأفضل ، لكنه لم يكن سيئ للغاية أيضاً. إذا كان مجرد نسخ بضع كلمات ، فقد أتيحت الفرصة لـ تشينغ لي.
ولكن عندما بدأت تشينغ لي في كتابة الكلمات التي كتبها لها هان سين ، شعرت بالغرابة. وذلك لأنها لم تتمكن من كتابتها مثله . عندما بدأت ، اعتقدت أن ما تكتبه و ما كتبه هان سين متشابهان ، لكن كلما تقدمت ، أدركت أنهما مختلفان.
“آه ، أنتي تتدربين على الكتابة؟ هل يجبرك العم زهرة على ذلك؟” رأت دو ليشي الورق في كل مكان. التقطت واحدة وقالت “الكلمات ليست سيئة. لقد تحسنتي بالتأكيد. “
“عجيب! لماذا يحدث هذا؟” رفعت تشينغ لي اللوح الخشبي لفحصه . عندها أدركت أن الكلمات تتغير.
“ابنة الملك زهرة تصبح تلميذة هان سين؟ حتى لو أردتي اتباعه ، أشك في أنه سيقبلك”. ابتسمت دو ليشي.
بااات!
لكنهم لم يتغيروا بالضبط . كان ذلك لأن العلامات على اللوح كانت أعمق ، و أثارت الكلمات شعور بالتغير . كان الأمر كما لو أن النص يمكن أن يتحرك.
“ابنة الملك زهرة تصبح تلميذة هان سين؟ حتى لو أردتي اتباعه ، أشك في أنه سيقبلك”. ابتسمت دو ليشي.
“قوى الأسنان”. أدرك تشينغ لي على الفور أن الكلمات التي كتبها هان سين تحتوي على قوة الأسنان . كانت قوى الأسنان تكسر الخشب . هذا ما كان يحدث.
ولكن بغض النظر عن ذلك ، فإن هذا لن يخيف تشينغ لي . في الواقع لقد أثار ذلك فضولها وحثها على الاستمرار . أقسمت لإلهها أنها ستكتبهم وان كان هذا هو آخر شيء ستفعله.
هذه المرة ، حاولت تشينغ لي بذل قصارى جهدها. استمرت في محاولة كتابة كلمات هان سين وممارسة مهارات السكين في نفس الوقت.
“ابنة الملك زهرة تصبح تلميذة هان سين؟ حتى لو أردتي اتباعه ، أشك في أنه سيقبلك”. ابتسمت دو ليشي.
بصفتها ابنة الملك زهرة ، سيكون العديد من المعلمين على استعداد لتعليمها إذا كانت على استعداد لتعلم مهارات الكتابة والسكين . بالإضافة إلى ذلك , كان لدى الملك زهرة مجموعة واسعة من تقنيات الكتابة ، وكانت تشينغ لي امرأة ذكية بطبيعتها. لذلك لا ينبغي أن يكون الأمر صعب للغاية.
كان من حسن الحظ أن الملك زهرة كان جيد في التدريس وأنه أجبرها على التدرب علي فن الخط.
ولكن عندما بدأت تشينغ لي في كتابة الكلمات التي كتبها لها هان سين ، شعرت بالغرابة. وذلك لأنها لم تتمكن من كتابتها مثله . عندما بدأت ، اعتقدت أن ما تكتبه و ما كتبه هان سين متشابهان ، لكن كلما تقدمت ، أدركت أنهما مختلفان.
كان من الصعب تعلم الكتابة في مثل هذا الوقت القصير. لكن الضغط الإضافي جعلها تركز أكثر. و كلما شاهدت كلمات هان سين ، وجدتها أكثر روعة.
بعد عشرة أيام ، تصدع اللوح الخشبي . حطمت قوي الأسنان و نية السكين اللواح. وبعد ذلك ، اختفت الكلمات الأربع.
لكن لم يكن ذلك بسبب جودة كتابتهم ، بل لأن نية السكين كانت قوية جداً.
“طالما تمكنت من كتابة تلك الكلمات الأربع ، يمكنك قبولي كتلميذتك؟ بهذه ببساطة؟” اعتقدت تشينغ لي أن نسخ أربع كلمات لاجتياز الاختبار كان أمر سهل للغاية.
عندما نظرت تشينغ لي في الكتابات ومهارات السكين ، أدركت أن الكلمات الأربع كانت حقاً غير متوقعة. كلما كتبتها أكثر ، وجدت نفسها تتباطئ عنها اكثر . بدأت تعتقد أنها لا تستطيع ممارستها على الإطلاق.
عندما نظرت تشينغ لي في الكتابات ومهارات السكين ، أدركت أن الكلمات الأربع كانت حقاً غير متوقعة. كلما كتبتها أكثر ، وجدت نفسها تتباطئ عنها اكثر . بدأت تعتقد أنها لا تستطيع ممارستها على الإطلاق.
بااات!
“نعم هذا بسيط. الآن اذهبي وتدربي . لكن لدي قاعدة يجب عليكي اتباعها ، وهي أنه لا يمكنك طلب مساعدة الآخرين . عليكي أن تكتبيهم بنفسك. إذا حصلتي على اي مساعدة , فستخسري “. ابتسم هان سين.
بعد عشرة أيام ، تصدع اللوح الخشبي . حطمت قوي الأسنان و نية السكين اللواح. وبعد ذلك ، اختفت الكلمات الأربع.
كان من الصعب تعلم الكتابة في مثل هذا الوقت القصير. لكن الضغط الإضافي جعلها تركز أكثر. و كلما شاهدت كلمات هان سين ، وجدتها أكثر روعة.
“آه ، أنتي تتدربين على الكتابة؟ هل يجبرك العم زهرة على ذلك؟” رأت دو ليشي الورق في كل مكان. التقطت واحدة وقالت “الكلمات ليست سيئة. لقد تحسنتي بالتأكيد. “
صدمت تشينغ لي. فهمت أن هذه هي المهلة المحددة لها من قبل هان سين , ولهذا شعرت بالاكتئاب. لقد فشلت في نسخهم , ومع تحطم اللوح فشلت في الاختبار.
“هذا غريب! أنت تتدرب على الكتابة بارادتك . هذا ليس أسلوبك على الإطلاق. ما الذي جعلك تفعلين هذا؟ ” نظرت دو ليشي إلى تشينغ لي بمفاجأة.
“تشينغ لي ، لماذا تختبئين في المنزل منذ أيام عديدة؟ سيبدأ الحدث!” انطلق صوت امرأة من الخارج ، ثم فتح الباب.
عندما نظرت تشينغ لي في الكتابات ومهارات السكين ، أدركت أن الكلمات الأربع كانت حقاً غير متوقعة. كلما كتبتها أكثر ، وجدت نفسها تتباطئ عنها اكثر . بدأت تعتقد أنها لا تستطيع ممارستها على الإطلاق.
بصفتها ابنة الملك زهرة ، سيكون العديد من المعلمين على استعداد لتعليمها إذا كانت على استعداد لتعلم مهارات الكتابة والسكين . بالإضافة إلى ذلك , كان لدى الملك زهرة مجموعة واسعة من تقنيات الكتابة ، وكانت تشينغ لي امرأة ذكية بطبيعتها. لذلك لا ينبغي أن يكون الأمر صعب للغاية.
الشخص الذي دخل كان امرأة ريباتي في نفس عمر تشينغ لي . كان اسمها دو ليشي . كانت ابنة الملك عجلة القمر ، وكانوا أعضاء في حديقة القمر. كانوا أيضا أفضل الأصدقاء.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت تشينغ لي شخص نشيط . لكنها كانت مختبئة في المنزل لمدة عشرة أيام ، ولم تذهب للبحث عن أصدقائها مرة واحدة. كانت دو ليشي تشعر بالفضول حيال ما يحدث ، ولذا جاءت للبحث عن صديقتها.
“آه ، أنتي تتدربين على الكتابة؟ هل يجبرك العم زهرة على ذلك؟” رأت دو ليشي الورق في كل مكان. التقطت واحدة وقالت “الكلمات ليست سيئة. لقد تحسنتي بالتأكيد. “
“البوذا وصلو بالفعل الي هنا. لماذا لا تأتي لالقاء نظرة؟ لماذا تختبئين في المنزل؟ ” سئلت دو ليشي.
لقد كلف تشينغ لي بهذه المهمة لأنه أرادها أن تستسلم . ومع ذلك إذا فهمت المعنى الكامن وراء هذا النص واستطاعت نسخه فستكون عبقرية . و لا أحد يمانع في اخذ تلميذ عبقري.
“البوذا وصلو بالفعل الي هنا. لماذا لا تأتي لالقاء نظرة؟ لماذا تختبئين في المنزل؟ ” سئلت دو ليشي.
“آه ، أنتي تتدربين على الكتابة؟ هل يجبرك العم زهرة على ذلك؟” رأت دو ليشي الورق في كل مكان. التقطت واحدة وقالت “الكلمات ليست سيئة. لقد تحسنتي بالتأكيد. “
“أبي لم يجبرني. كنت أرغب في التدرب عليهم بنفسي!” هزت تشينغ لي رأسها.
كانت هذه الكلمات الأربع بسيطة ، لكن نسخها لم يكن سهل.
“هذا غريب! أنت تتدرب على الكتابة بارادتك . هذا ليس أسلوبك على الإطلاق. ما الذي جعلك تفعلين هذا؟ ” نظرت دو ليشي إلى تشينغ لي بمفاجأة.
لقد كلف تشينغ لي بهذه المهمة لأنه أرادها أن تستسلم . ومع ذلك إذا فهمت المعنى الكامن وراء هذا النص واستطاعت نسخه فستكون عبقرية . و لا أحد يمانع في اخذ تلميذ عبقري.
بدت تشينغ لي مكتئبة وقالت ، “هل تعلمين أنني معجبة بالملكة؟ حسناً ، أريد أن أكون تلميذتها. لكنها قالت إنني لست مؤهلة بما يكفي لتعلم سكين الأسنان ، ولذا فهي لم تقبلني كتلميذتها”.
“اذهبي إلى المنزل وانظري إليه. عندما تفهميهم ، يمكنك كتابتها. وعندما يمكنك كتابتهم ، ساقبلك كتلميذتي”. ابتسم هان سين.
لقد كلف تشينغ لي بهذه المهمة لأنه أرادها أن تستسلم . ومع ذلك إذا فهمت المعنى الكامن وراء هذا النص واستطاعت نسخه فستكون عبقرية . و لا أحد يمانع في اخذ تلميذ عبقري.
“أنا أعرف. ولكن ذلك كان منذ فترة طويلة. هل ما زال هذا في ذهنك؟ ” قالت دو ليشي.
هزت تشينغ لي رأسها. “الملكة هي مثلي الأعلى ، وهذا لن يتغير أبداً. لذلك ، اعتقدت أنه إذا لم أتمكن من ان اصبح تلميذتها ، فسأصبح تلميذة تلميذها. و هذا سيجعلني تلميذتها. لا يمكن أن يكون الأمر مختلف كثيراً ، أليس كذلك؟ “
لقد كلف تشينغ لي بهذه المهمة لأنه أرادها أن تستسلم . ومع ذلك إذا فهمت المعنى الكامن وراء هذا النص واستطاعت نسخه فستكون عبقرية . و لا أحد يمانع في اخذ تلميذ عبقري.
“ابنة الملك زهرة تصبح تلميذة هان سين؟ حتى لو أردتي اتباعه ، أشك في أنه سيقبلك”. ابتسمت دو ليشي.
ولكن عندما بدأت تشينغ لي في كتابة الكلمات التي كتبها لها هان سين ، شعرت بالغرابة. وذلك لأنها لم تتمكن من كتابتها مثله . عندما بدأت ، اعتقدت أن ما تكتبه و ما كتبه هان سين متشابهان ، لكن كلما تقدمت ، أدركت أنهما مختلفان.
“لم يرفضني. أراد مني أن أكتب أربع كلمات.” قالت تشينغ لي: “إذا قمت بكتابتهم بنجاح ، فسيقبلني كتلمذته”.
“إذاً ، لقد كنت تتدرب على كيفية كتابتهم طوال الوقت؟” رأت دو ليشي أن كل ما كتبته هو ارادة السماء مثل السكين.
“نعم ، لقد كنت أتدرب لفترة طويلة ، ومع ذلك ما زلت أفشل!” شعرت تشينغ لي بالاكتئاب.
” ارادة السماء مثل السكين . ماذا يعني ذلك؟” أمسكت تشينغ لي باللوح الخشبي المكتوب عليه الكلمات الأربع. و نظرت إلى هان سين بقليل من الارتباك. كانت تعرف الكلمات الأربع ، لكنها لم تفهم المقصود منهم.
“كيف يمكن أن يكون الأمر بهذه الصعوبة؟ لنرى.” كانت دو ليشي فضولية بشأن هذا.
صدمت تشينغ لي. فهمت أن هذه هي المهلة المحددة لها من قبل هان سين , ولهذا شعرت بالاكتئاب. لقد فشلت في نسخهم , ومع تحطم اللوح فشلت في الاختبار.
هزت تشينغ لي رأسها. “اختفي النص”.
بااات!
لكنهم لم يتغيروا بالضبط . كان ذلك لأن العلامات على اللوح كانت أعمق ، و أثارت الكلمات شعور بالتغير . كان الأمر كما لو أن النص يمكن أن يتحرك.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لكن لم يكن ذلك بسبب جودة كتابتهم ، بل لأن نية السكين كانت قوية جداً.
هزت تشينغ لي رأسها. “اختفي النص”.
“إذاً ، لقد كنت تتدرب على كيفية كتابتهم طوال الوقت؟” رأت دو ليشي أن كل ما كتبته هو ارادة السماء مثل السكين.
هزت تشينغ لي رأسها. “اختفي النص”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
