دخول وادي الضباب الأحمر مرة أخرى
ضحك علم سيف بشيء من السخرية وقال ، “لا. لا يزال الضباب الأحمر هنا ، لذا لن ينفجر النبع بعد. لا معنى من ألذهاب إلى الداخل. هناك العديد من المتغيرين حولنا أيضاً. أعتقد أنه ذاهب إلى الداخل من أجل شيء آخر “.
الفصل 1915 دخول وادي الضباب الأحمر مرة أخرى
ضحك علم سيف بشيء من السخرية وقال ، “لا. لا يزال الضباب الأحمر هنا ، لذا لن ينفجر النبع بعد. لا معنى من ألذهاب إلى الداخل. هناك العديد من المتغيرين حولنا أيضاً. أعتقد أنه ذاهب إلى الداخل من أجل شيء آخر “.
كان علم سيف و الفيكونتات الآخرين غاضبين. لقد تبعوا هان سين ووانغ يوهانغ لمدة نصف يوم ، وأينما ذهبوا ، واجهوا عدد كبير جداً من المتغيريت . وبعد كل قتال ، أصيب الفيكونت أكثر بقليل. في حين تم قتل العديد من المتغيرين ، و لم يكن هناك أي علامة على نبع الضباب الأحمر في أي مكان.
“ألا يمكنني الاستمتاع بالمشاهدة؟” ابتسم الملك القمر الأسود.
بالإضافة إلى ذلك ، أخذ هان سين جميع المواد من المتغيرين الذي قاموا بقتلهم . مما أزعجهم اكثر.
في خيمة أخرى ، قالت دو ليشي ، “الأخت ، ذهب هان سين إلى الوادي. هل تعتقدين أننا يجب أن نتبعه؟ “
شعر الآخرين بهذا أيضاً. كانوا جميعاً في خيامهم ، ولم يكن أحد على استعداد لإيقاف هان سين أو متابعته.
عندما كانوا مستعدين تقريباً لإطلاق العنان لغضبهم ، رأوا شيئاً يومض باللون الأحمر أمامهم. كان من الواضح ما كان هذا المكان.
نظر الملك نهر الليل إلى الملك القمر الأسود وقال ، “لم ترسل أي شخص إلى هنا ، فلماذا أتيت؟”
ثم تجاهل الفيكونتات هان سين وانطلقوا نحو ذلك المكان.
كان هان سين يستريح خارج وادي الضباب الأحمر ، في انتظار انفجاره. لقد شعر أن مجموعة مينك الضباب الاحمر تتحرك قليلاً في حقيبته. فأخرج احدهم و وضعه في راحة يده.
“هان سين ، هل سيكونون بخير؟” سأل وانغ يوهانغ هان سين.
بسرعة ، اقترب هان سين من مجموعة المتغيرين المحيطة بالضباب. حرك جسده بسرعة ورشاقة ، وشق طريقه عبرهم جميعاً. لقد كان سريع جداً بحيث لم يستجب المتغيرين بشكل صحيح.
“سيكونون بخير. اذهب واجلب المزيد من الناس لجمع كل هذه الجينات المتغيرة. قال هان سين: “عندما تعود إلى القاعدة ، ابقي هناك ولا تخرج”.
نظر المنك الصغير إلى هان سين بارتباك ، غير متأكد مما كان يسأله عنه.
ذهب وانغ يوهانغ والملك شي تشينغ لجلب الآخرين لجمع المواد المتغيرة وإعادتها إلى القاعدة. ثم اقترب هان سين من وادي الضباب الأحمر.
عندما اقترب ، رأى الفيكونتات وهم يؤسسون معسكر خارجه . لم يواجهوا الضباب بعد. كانوا يعلمون أنهم لن يتمكنو من رؤية النبع قبل انفجاره ، لذلك لم يكن هناك جدوى من الضياع في الضباب الآن.
تبع هان سين المنك الي عمق الوادي. و كلما تعمقوا زاد حماس المنك . وفي النهاية عادوا إلى الكهف حيث ولدوا.
عندما رأو هان سين يقترب من الوادي ، لم يهتم به أحد.
“إنه ذكي للغاية ، لكنه وُلد للتو لذا لا يفهم ما أقوله “. عبس هان سين.
كما حدث هذا ، ظهر ظل . جاء من خلال إحدى العواصف المغناطيسية وهبط على قمة جبل . و حدق بوادي الضباب الأحمر.
“الملك نهر الليل ، أنت مبكر جداً! هل كنت قلق بشأن عدم قدرة مرؤوسيك على جمع أي من النبع؟ ” بعد ذلك مباشرةً ، ظهر ظل آخر. كان ذلك الملك القمر الأسود.
نظر الملك نهر الليل إلى الملك القمر الأسود وقال ، “لم ترسل أي شخص إلى هنا ، فلماذا أتيت؟”
“ما هذه الأحذية على أي حال؟ كيف يمكن أن يعطوه مثل هذه السرعة الهائلة؟ سألت دو ليشي بصدمة كبيرة ، “أخشى أن يكونوا من رتبة ماركيز أو شيء من هذا القبيل.
“ألا يمكنني الاستمتاع بالمشاهدة؟” ابتسم الملك القمر الأسود.
لكن الفيكونتات لم يتحركوا بعد. كانوا ما زالوا ينتظرون اختفاء الضباب.
“همف.” شم الملك نهر الليل ولم يقل أي شيء.
“هان سين ، هل سيكونون بخير؟” سأل وانغ يوهانغ هان سين.
“همف.” شم الملك نهر الليل ولم يقل أي شيء.
من كل اتجاه عبر كوكب الكسوف ، نزلت العديد من الظلال. كانوا يهبطون في أماكن مختلفة ، لكنهم جميعاً ركزوا انتباههم على وادي الضباب الاحمر.
كانت العواصف المغناطيسية لكوكب الكسوف قوية ، لذلك سيكون من المستحيل مراقبة الوادي من خارج الكوكب. لذلك ، كان على الملوك الحضور شخصياً إذا أرادوا المشاهدة.
“سيكونون بخير. اذهب واجلب المزيد من الناس لجمع كل هذه الجينات المتغيرة. قال هان سين: “عندما تعود إلى القاعدة ، ابقي هناك ولا تخرج”.
تنتج معظم الينابيع عشرات القطرات. و كان من المعروف أن هناك ينابيع قد تنتج أكثر من مائة ، لكن مثل هذا الحدث كان نادر جداً. سيكونون محظوظين إذا انتج النبع بضع عشرات من القطرات.
كان هان سين يستريح خارج وادي الضباب الأحمر ، في انتظار انفجاره. لقد شعر أن مجموعة مينك الضباب الاحمر تتحرك قليلاً في حقيبته. فأخرج احدهم و وضعه في راحة يده.
“إنه ذكي للغاية ، لكنه وُلد للتو لذا لا يفهم ما أقوله “. عبس هان سين.
ربما كان ذلك لأن هان سين كان يحملهم لفترة من الوقت ، لكن يبدو أنهم أدركوا أن هان سين لم يكن يخطط لأكلهم . لذا لم يبدو المنك خائف . فقط استخدم مخالبه للإشارة إلى وادي الضباب الأحمر.
“هل تريد الذهاب إلى هناك؟” سأل هان سين المنك بمفاجأة.
وضعهم هان سين داخل جيبه وفعل ما أرادوه. مشى في الوادي.
“إنه ذكي للغاية ، لكنه وُلد للتو لذا لا يفهم ما أقوله “. عبس هان سين.
أومأ المنك الصغير . لقد جلس مثل السنجاب , واستمر في الإشارة إلى الوادي بنظرة متحمسة.
في خيمة أخرى ، قالت دو ليشي ، “الأخت ، ذهب هان سين إلى الوادي. هل تعتقدين أننا يجب أن نتبعه؟ “
ثم نظر هان سين إلى المنك وسأل ، “لماذا تريد الدخول؟ هل تعرف أين النبع؟ “
“همف.” شم الملك نهر الليل ولم يقل أي شيء.
نظر المنك الصغير إلى هان سين بارتباك ، غير متأكد مما كان يسأله عنه.
“إنه ذكي للغاية ، لكنه وُلد للتو لذا لا يفهم ما أقوله “. عبس هان سين.
بسرعة ، اقترب هان سين من مجموعة المتغيرين المحيطة بالضباب. حرك جسده بسرعة ورشاقة ، وشق طريقه عبرهم جميعاً. لقد كان سريع جداً بحيث لم يستجب المتغيرين بشكل صحيح.
واصل المنك الصغير ، الذي رأى هان سين لا يتحرك إلى الوادي ، الإشارة إلى الضباب بمخالبه. كان يحاول أن يستعجل هان سين للذهاب إلى هناك. أخرج هان سين المنك الستة الصغار الأخرىن . و كانوا جميعاً يتصرفون بنفس الطريقة ، وكانوا يريدون حقاً الدخول.
“هان سين ، هل سيكونون بخير؟” سأل وانغ يوهانغ هان سين.
وضعهم هان سين داخل جيبه وفعل ما أرادوه. مشى في الوادي.
“علم السيف ، ذهب هان سين إلى الوادي. هل تعتقد أننا يجب أن نتبعه؟ ” أحد ألفيكونتات أبلغ علم سيف وهو ينحني برشاقة.
كان الفيكونتات يراقبون هان سين وهو يتقدم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان الفيكونتات يراقبون هان سين وهو يتقدم.
“علم السيف ، ذهب هان سين إلى الوادي. هل تعتقد أننا يجب أن نتبعه؟ ” أحد ألفيكونتات أبلغ علم سيف وهو ينحني برشاقة.
بعد وصول علم سيف إلى كوكب الكسوف ، استخدم الجرم السماوي الروحي ليجعل من نفسه آيرل. ومع ذلك لم يخالف القانون. لقد كان فيكونت عندما وصل إلى الكوكب.
عندما رأو هان سين يقترب من الوادي ، لم يهتم به أحد.
ضحك علم سيف بشيء من السخرية وقال ، “لا. لا يزال الضباب الأحمر هنا ، لذا لن ينفجر النبع بعد. لا معنى من ألذهاب إلى الداخل. هناك العديد من المتغيرين حولنا أيضاً. أعتقد أنه ذاهب إلى الداخل من أجل شيء آخر “.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ثم نظر هان سين إلى المنك وسأل ، “لماذا تريد الدخول؟ هل تعرف أين النبع؟ “
في خيمة أخرى ، قالت دو ليشي ، “الأخت ، ذهب هان سين إلى الوادي. هل تعتقدين أننا يجب أن نتبعه؟ “
“الضباب الأحمر لا يزال موجود ، لذلك لا فائدة من ذلك. واصلي الانتظار.” رأت ريبيكا أن المتغيرين يقتربون من هان سين ، واستمر بالقول: “إنه مجرد بارون. حتى مع وجود سكين اسنان الشبح ، سيكون الأمر صعب عليه “.
شعر الآخرين بهذا أيضاً. كانوا جميعاً في خيامهم ، ولم يكن أحد على استعداد لإيقاف هان سين أو متابعته.
ومع ذلك ، عبس الملك نهر الليل ، وفكر في نفسه ، “ماذا يفعل؟”
“إنه ذكي للغاية ، لكنه وُلد للتو لذا لا يفهم ما أقوله “. عبس هان سين.
لم تفشل عروض هان سين في مفاجأته ، ولم يعد الملك نهر الليل على استعداد لأخذ سلوك هان سين كأمر مسلم به.
تنتج معظم الينابيع عشرات القطرات. و كان من المعروف أن هناك ينابيع قد تنتج أكثر من مائة ، لكن مثل هذا الحدث كان نادر جداً. سيكونون محظوظين إذا انتج النبع بضع عشرات من القطرات.
رأى الملوك القلائل الذين كانوا يراقبون الوادي جميعاً هان سين يدخل أيضاً. لم يكن لدى أي منهم فكرة عما يأمل في تحقيقه. ظنوا أن الضباب سوف يتفرق في حوالي ثلاث ساعات على أي حال. و بالدخول الآن ، لن يمكن من رؤية النبع.
ثم نظر هان سين إلى المنك وسأل ، “لماذا تريد الدخول؟ هل تعرف أين النبع؟ “
بسرعة ، اقترب هان سين من مجموعة المتغيرين المحيطة بالضباب. حرك جسده بسرعة ورشاقة ، وشق طريقه عبرهم جميعاً. لقد كان سريع جداً بحيث لم يستجب المتغيرين بشكل صحيح.
“ما هذه الأحذية على أي حال؟ كيف يمكن أن يعطوه مثل هذه السرعة الهائلة؟ سألت دو ليشي بصدمة كبيرة ، “أخشى أن يكونوا من رتبة ماركيز أو شيء من هذا القبيل.
نظراً لأن الضباب الأحمر كان غريب ، لم يتمكن الملوك الذين كانوا يشاهدون إلا من اكتشاف الحركة الغامضة داخل الضباب . لم يتمكنوا من رؤية ما كان يفعله هان سين ، ومع ذلك ، فقد عبسوا.
حتى أن هان سين صعد على ظهر متغير. و في لحظة كان داخل الوادي. كل ذلك قبل أن يتمكن اي متغير من اتخاذ خطوة.
“لقد نسيت أنه كان يرتدي تلك الأحذية.” عبست ريبيكا.
ثم نظر هان سين إلى المنك وسأل ، “لماذا تريد الدخول؟ هل تعرف أين النبع؟ “
“لقد نسيت أنه كان يرتدي تلك الأحذية.” عبست ريبيكا.
كان علم سيف و الفيكونتات الآخرين غاضبين. لقد تبعوا هان سين ووانغ يوهانغ لمدة نصف يوم ، وأينما ذهبوا ، واجهوا عدد كبير جداً من المتغيريت . وبعد كل قتال ، أصيب الفيكونت أكثر بقليل. في حين تم قتل العديد من المتغيرين ، و لم يكن هناك أي علامة على نبع الضباب الأحمر في أي مكان.
“ما هذه الأحذية على أي حال؟ كيف يمكن أن يعطوه مثل هذه السرعة الهائلة؟ سألت دو ليشي بصدمة كبيرة ، “أخشى أن يكونوا من رتبة ماركيز أو شيء من هذا القبيل.
حتى أن هان سين صعد على ظهر متغير. و في لحظة كان داخل الوادي. كل ذلك قبل أن يتمكن اي متغير من اتخاذ خطوة.
لم يكن هذا ما دار في ذهن دو ليشي فقط . كان كل الفيكونتات خارج الوادي يفكرون في أصل تلك الأحذية.
“هل يمكن لهذا الرجل الصغير أن يعرف أين يجد النبع؟” ، هكذا فكر هان سين ، بينما كان يتبع المنك عبر الوادي.
لكن الفيكونتات لم يتحركوا بعد. كانوا ما زالوا ينتظرون اختفاء الضباب.
“هان سين ، هل سيكونون بخير؟” سأل وانغ يوهانغ هان سين.
بعد أن ذهب هان سين إلى الوادي ، أخرج منك صغير. و ركض المنك الصغير بسرعة عبر الوادي.
عندما اقترب ، رأى الفيكونتات وهم يؤسسون معسكر خارجه . لم يواجهوا الضباب بعد. كانوا يعلمون أنهم لن يتمكنو من رؤية النبع قبل انفجاره ، لذلك لم يكن هناك جدوى من الضياع في الضباب الآن.
ثم نظر هان سين إلى المنك وسأل ، “لماذا تريد الدخول؟ هل تعرف أين النبع؟ “
“هل يمكن لهذا الرجل الصغير أن يعرف أين يجد النبع؟” ، هكذا فكر هان سين ، بينما كان يتبع المنك عبر الوادي.
نظراً لأن الضباب الأحمر كان غريب ، لم يتمكن الملوك الذين كانوا يشاهدون إلا من اكتشاف الحركة الغامضة داخل الضباب . لم يتمكنوا من رؤية ما كان يفعله هان سين ، ومع ذلك ، فقد عبسوا.
بالإضافة إلى ذلك ، أخذ هان سين جميع المواد من المتغيرين الذي قاموا بقتلهم . مما أزعجهم اكثر.
تبع هان سين المنك الي عمق الوادي. و كلما تعمقوا زاد حماس المنك . وفي النهاية عادوا إلى الكهف حيث ولدوا.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“هل النبع داخل هذا الكهف؟” كان هان سين مرتبك ، لأنه لم يعتقد أن هذا كان صحيح تماماً. المكان لم يكن كما وصفته ييشا.
ذهب وانغ يوهانغ والملك شي تشينغ لجلب الآخرين لجمع المواد المتغيرة وإعادتها إلى القاعدة. ثم اقترب هان سين من وادي الضباب الأحمر.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ضحك علم سيف بشيء من السخرية وقال ، “لا. لا يزال الضباب الأحمر هنا ، لذا لن ينفجر النبع بعد. لا معنى من ألذهاب إلى الداخل. هناك العديد من المتغيرين حولنا أيضاً. أعتقد أنه ذاهب إلى الداخل من أجل شيء آخر “.
رأى الملوك القلائل الذين كانوا يراقبون الوادي جميعاً هان سين يدخل أيضاً. لم يكن لدى أي منهم فكرة عما يأمل في تحقيقه. ظنوا أن الضباب سوف يتفرق في حوالي ثلاث ساعات على أي حال. و بالدخول الآن ، لن يمكن من رؤية النبع.
ومع ذلك ، عبس الملك نهر الليل ، وفكر في نفسه ، “ماذا يفعل؟”
كان الفيكونتات يراقبون هان سين وهو يتقدم.
كان الفيكونتات يراقبون هان سين وهو يتقدم.
تنتج معظم الينابيع عشرات القطرات. و كان من المعروف أن هناك ينابيع قد تنتج أكثر من مائة ، لكن مثل هذا الحدث كان نادر جداً. سيكونون محظوظين إذا انتج النبع بضع عشرات من القطرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
