نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1939

الجنة

الجنة

 

 

الفصل 1939 الجنة

“عجيب. أين ييشا؟ هل ذهبت إلى منطقة الملوك على الفور؟ ” عبس هان سين.

 

 

“لماذا تتبعيني؟” سأل هان سين ، ناظراً إلى هايير.

اكتشف هان سين أن اللوح كان مشهور إلى حد ما. من المحتمل أن يكون لوح هايير حقيقي جداً.

 

 

كانت هايير تتبعه. “سددت جانبي من الصفقة ، لذا سأتبعك بالطبع. ستفتح السماء في غضون أيام قليلة ، وحتى ذلك الحين ، سألتصق بك”.

ولكن بعد التفكير في الأمر أكثر من ذلك بقليل ، اعتقد أنه كان بالفعل غامض بعض الشيء. إذا كنت تستطيع أن تفعل ما أخبرك الخطاب أن تفعله ، فعليك أن تكون قديس . لن تضطر إلى تعلم أي شيء.

 

بعد دخوله الصحراء ، سمع هان سين شيئ ، مثل شخص يهمس بالقرب منه. بدا الأمر كأن شخص ما يتحدث بعبارة البوذية ، ولكن من مصدر لا يمكن تمييزه.

“سأستمع إلى خطاب الالفا المصباح المشتعل.” قال هان سين.

ضحك هان سين وقال ، “ربما لن تستمعي إلى كل هذا على أي حال . لا يهم أين كنتي تقفين”.

 

 

“لا يوجد مكان آخر لأذهب إليه على أي حال. قد أتبعك كذلك . قد يكون من الجيد مقابلة ملكة السكين أيضاً”. أرادت هايير حقاً أن تتبعه.

لم يستطع هان سين رؤية الالفا المصباح المشتعل ، واستمر الخطاب طوال اليوم. بعد ذلك ، أبدت جميع المخلوقات شكرها للألفا أمام القصر.

 

 

هان سين ، الذي رأي أن هايير لم تغادر ، سمح لها بالوقوف بجانبه.

 

 

 

بقيت أيام قليلة حتى يبدأ الخطاب ، وشعرت هان سين إنها تمتد الي الأبد. و في يوم الخطاب لم تكشف ييشا عن نفسها بعد.

كانت هايير تتبعه. “سددت جانبي من الصفقة ، لذا سأتبعك بالطبع. ستفتح السماء في غضون أيام قليلة ، وحتى ذلك الحين ، سألتصق بك”.

 

“هل أنت حقا تلميذ ملكة السكين؟ أين هي؟” عندما كان الخطاب على وشك أن يبدأ ، ألقت هايير نظرة مريبة على هان سين . بدأت تعتقد أنها لا تعرف من هو حقاً.

“عجيب. أين ييشا؟ هل ذهبت إلى منطقة الملوك على الفور؟ ” عبس هان سين.

 

 

 

“هل أنت حقا تلميذ ملكة السكين؟ أين هي؟” عندما كان الخطاب على وشك أن يبدأ ، ألقت هايير نظرة مريبة على هان سين . بدأت تعتقد أنها لا تعرف من هو حقاً.

 

 

كان ييشا جالس أمام الرجل ، تفحص الجمود في اللعبة . و كانت تمسك بقطعة ، وتحاول أن تقرر خطوتها التالية.

“إذا كنتي لا تصدقيني ، فاسترجعي اللوح . ثم يمكننا أن نتبع طرقنا المنفصلة “. لم يتمسك هان سين بها.

 

 

 

خلال الأيام القليلة الماضية ، أجرى بحثاً عن النص الموجود على اللوح . بدا وكأنه شيء عميق للغاية ، لكن لم تكن هناك بداية أو نهاية للنص الذي يتضمنه. لقد كان مجرد جزء من فن جيني أكبر. لا يمكنك تعلم أي شيء منه.

 

 

 

اكتشف هان سين أن اللوح كان مشهور إلى حد ما. من المحتمل أن يكون لوح هايير حقيقي جداً.

 

 

 

كان للوح الافتراضي مساحة تخزين كبيرة ، واحتلها الفن الجيني بالكامل . إذا كان لديه قطعة واحدة فقط ، فهو لديه جزء واحد فقط من الفن الجيني . لم يكن من المستغرب أن هايير كانت على استعداد لمنحه إياه.

 

 

“لا يوجد مكان آخر لأذهب إليه على أي حال. قد أتبعك كذلك . قد يكون من الجيد مقابلة ملكة السكين أيضاً”. أرادت هايير حقاً أن تتبعه.

“لا! لقد قرأت المحتويات بالفعل. ما الهدف من إعادتها إلي الآن؟” هزت هايير رأسها.

بدأ الخطاب ولم تعد ييشا بعد. بدون ييشا ، لم يكن لدى هان سين دعوة البوذا لدخول الجنة. لم يستطع الاستماع إلى الخطاب في القصر ، لذلك كان عليه البقاء في الساحة والاستماع إلى جانب عامة الناس.

 

“أخبرتك! نحن لسنا في علاقة “. نظر هان سين حوله وسأل “كيف أعرف متى أستمر في الذهاب أو متى يجب أن أعود؟”

تجاهلها هان سين ، واستمر في العبوس.

 

 

لا يمكن رؤية الالفا المصباح المشتعل من الساحة. يمكن للجمهور الاستماع فقط إلى رنين صوته من مكبرات الصوت الصفراء.

بدأ الخطاب ولم تعد ييشا بعد. بدون ييشا ، لم يكن لدى هان سين دعوة البوذا لدخول الجنة. لم يستطع الاستماع إلى الخطاب في القصر ، لذلك كان عليه البقاء في الساحة والاستماع إلى جانب عامة الناس.

كان الباب الغربي مفتوح الآن ، وعندما نظروا إليه ، تمكنوا من رؤية ضوء بوذا. من الواضح أنه لم يؤد إلى الأرض خارج المدينة ، كما قد يتوقع المرء.

 

كان الباب الغربي مفتوح الآن ، وعندما نظروا إليه ، تمكنوا من رؤية ضوء بوذا. من الواضح أنه لم يؤد إلى الأرض خارج المدينة ، كما قد يتوقع المرء.

لا يمكن رؤية الالفا المصباح المشتعل من الساحة. يمكن للجمهور الاستماع فقط إلى رنين صوته من مكبرات الصوت الصفراء.

 

 

بقيت أيام قليلة حتى يبدأ الخطاب ، وشعرت هان سين إنها تمتد الي الأبد. و في يوم الخطاب لم تكشف ييشا عن نفسها بعد.

استمعت العديد من المخلوقات إلى الخطاب من خلال نظام صوت البوذا. عندما سمع هان سين ما قيل ، اعتقد أنه كان ذا مغزى كبير. شعر كما لو أن قلبه يجرب السلام .

كان الجناح عادي إلى حد ما ، لكنه أعطى الآخرين شعور بالانفصال عن العالم الخارجي. كان مثل عالم لم يكن موجود بالكامل.

 

تجاهلها هان سين ، واستمر في العبوس.

ولكن بعد التفكير في الأمر أكثر من ذلك بقليل ، اعتقد أنه كان بالفعل غامض بعض الشيء. إذا كنت تستطيع أن تفعل ما أخبرك الخطاب أن تفعله ، فعليك أن تكون قديس . لن تضطر إلى تعلم أي شيء.

 

 

 

“إنه خطأك! انا من القراصنة! من المفترض أن أستمع من القصر. الآن أنا عالقة في الساحة مع هؤلاء الأرواح المنخفضة وأنت!” بدت هايير مستائة.

كان ييشا جالس أمام الرجل ، تفحص الجمود في اللعبة . و كانت تمسك بقطعة ، وتحاول أن تقرر خطوتها التالية.

 

+حالتي الحالية اسوء ما يكون لذا انا اسف لاي شئ لا يعجبكم في الترجمة وما عليكم فعله هو ترك تعليقاتكم السلبية لانفسكم

ضحك هان سين وقال ، “ربما لن تستمعي إلى كل هذا على أي حال . لا يهم أين كنتي تقفين”.

 

 

لم يكن هناك شيء مرئي على تلك الصحراء . ولا حتى الصبار. كانت مجرد رمال صفراء ، تحت سماء حارة ومشرقة.

“انه مختلف . سماعه من القصر هو اعتراف بهويتك.” قالت هايير “الأمر مختلف عندما تكون هناك”. لم يفكر هان سين كثيراً في الخطاب. كان يشعر بالقلق على ييشا ، التي كانت لا تزال غائبة.

كانت هناك ثمانية أبواب في مدينة البوذا ، وثلاثة منها كانت مفتوحة. خمسة منهم كانوا دائما مغلقين. أدى أحد الأبواب إلى الجنة ، وكان هذا هو الطريق الوحيد إلى الجنة. كان يقع في الغرب.

 

 

بعيداً ، في جناح حجري في الركن الجنوبي الغربي من مملكة بوذا ، كان رجل عجوز يجلس أمام طاولة. بدا الأمر كما لو كان يغفو.

“لا يوجد مكان آخر لأذهب إليه على أي حال. قد أتبعك كذلك . قد يكون من الجيد مقابلة ملكة السكين أيضاً”. أرادت هايير حقاً أن تتبعه.

 

 

كانت هناك لعبة شطرنج جالسة على الطاولة ، وكانت في خضم حالة من الجمود.

 

 

“إنه خطأك! انا من القراصنة! من المفترض أن أستمع من القصر. الآن أنا عالقة في الساحة مع هؤلاء الأرواح المنخفضة وأنت!” بدت هايير مستائة.

كان ييشا جالس أمام الرجل ، تفحص الجمود في اللعبة . و كانت تمسك بقطعة ، وتحاول أن تقرر خطوتها التالية.

الفصل 1939 الجنة

 

 

كان الجناح عادي إلى حد ما ، لكنه أعطى الآخرين شعور بالانفصال عن العالم الخارجي. كان مثل عالم لم يكن موجود بالكامل.

 

 

 

مر الوقت ، وجلست ييشا كما لو كانت قد تحولت إلى حجر.

 

 

لا يمكن رؤية الالفا المصباح المشتعل من الساحة. يمكن للجمهور الاستماع فقط إلى رنين صوته من مكبرات الصوت الصفراء.

لم يستطع هان سين رؤية الالفا المصباح المشتعل ، واستمر الخطاب طوال اليوم. بعد ذلك ، أبدت جميع المخلوقات شكرها للألفا أمام القصر.

 

 

عبس هان سين وقال: “إذا كان الأمر بهذه الخطورة ، ولم يتمكن سوى عشرة أشخاص من العبور ، فلماذا يأتي الكثير من الناس إلى هنا؟ ألا يخافون من الموت؟”

انتهى الكلام ، وفتحت الجنة . و تدفقت مخلوقات لا حصر لها نحوها.

لم يكن هناك شيء مرئي على تلك الصحراء . ولا حتى الصبار. كانت مجرد رمال صفراء ، تحت سماء حارة ومشرقة.

 

“لا! لقد قرأت المحتويات بالفعل. ما الهدف من إعادتها إلي الآن؟” هزت هايير رأسها.

كان هان سين وهايير عالقين في الحشد ، وهما ينظران إلى الطريق إلى الجنة.

مرحبا يا رفاق

 

“حسناً ، يمكنك العودة قبل أن تفقد السيطرة. ستكون بأمان إذا فعلت ذلك “. نظرت هايير حولها ، لكنها لم تستطع رؤية صمت. ثم سألت “متى ستلتقي أنت و صمت؟”

كانت هناك ثمانية أبواب في مدينة البوذا ، وثلاثة منها كانت مفتوحة. خمسة منهم كانوا دائما مغلقين. أدى أحد الأبواب إلى الجنة ، وكان هذا هو الطريق الوحيد إلى الجنة. كان يقع في الغرب.

“إذا كنتي لا تصدقيني ، فاسترجعي اللوح . ثم يمكننا أن نتبع طرقنا المنفصلة “. لم يتمسك هان سين بها.

 

 

كان الباب الغربي مفتوح الآن ، وعندما نظروا إليه ، تمكنوا من رؤية ضوء بوذا. من الواضح أنه لم يؤد إلى الأرض خارج المدينة ، كما قد يتوقع المرء.

بدأ الخطاب ولم تعد ييشا بعد. بدون ييشا ، لم يكن لدى هان سين دعوة البوذا لدخول الجنة. لم يستطع الاستماع إلى الخطاب في القصر ، لذلك كان عليه البقاء في الساحة والاستماع إلى جانب عامة الناس.

 

“انه مختلف . سماعه من القصر هو اعتراف بهويتك.” قالت هايير “الأمر مختلف عندما تكون هناك”. لم يفكر هان سين كثيراً في الخطاب. كان يشعر بالقلق على ييشا ، التي كانت لا تزال غائبة.

لم يكن هان سين قد رأى ييشا ، لذلك قرر التحرك مع الحشد نحو الباب الغربي. عندما دخل من الباب الغربي ، لم يؤخذ إلى خارج المدينة. وجد نفسه في صحراء.

“هل أنت حقا تلميذ ملكة السكين؟ أين هي؟” عندما كان الخطاب على وشك أن يبدأ ، ألقت هايير نظرة مريبة على هان سين . بدأت تعتقد أنها لا تعرف من هو حقاً.

 

 

لم يكن هناك شيء مرئي على تلك الصحراء . ولا حتى الصبار. كانت مجرد رمال صفراء ، تحت سماء حارة ومشرقة.

لا يمكن رؤية الالفا المصباح المشتعل من الساحة. يمكن للجمهور الاستماع فقط إلى رنين صوته من مكبرات الصوت الصفراء.

 

 

بعد دخوله الصحراء ، سمع هان سين شيئ ، مثل شخص يهمس بالقرب منه. بدا الأمر كأن شخص ما يتحدث بعبارة البوذية ، ولكن من مصدر لا يمكن تمييزه.

استمعت العديد من المخلوقات إلى الخطاب من خلال نظام صوت البوذا. عندما سمع هان سين ما قيل ، اعتقد أنه كان ذا مغزى كبير. شعر كما لو أن قلبه يجرب السلام .

 

 

كان الضجيج يتدفق من حوله بتمتمة مستمرة. لم يكن الصوت مرتفع ، لكنه كان يسمعه بوضوح. كان الأمر كما لو كان يأتي مباشرة من دماغه.

“ما خطب هذه الأصوات السماوية؟” كان هان سين يحاول تحديد مصدرها ، لكنه لم يستطع معرفة ذلك.

 

 

عندما استمع إلى هذا الصوت ، أراد جسد هان سين التحرك معه. مما جعله يعبس.

 

 

كان ييشا جالس أمام الرجل ، تفحص الجمود في اللعبة . و كانت تمسك بقطعة ، وتحاول أن تقرر خطوتها التالية.

“هل تسمعين الضوضاء؟” سأل هان سين هايير.

 

 

لا يمكن رؤية الالفا المصباح المشتعل من الساحة. يمكن للجمهور الاستماع فقط إلى رنين صوته من مكبرات الصوت الصفراء.

“بالطبع. ألم تعلم أن الجنة تملك الأصوات السماوية؟ ” لفت هايير عينيها. إذا لم يسبق لها السؤال ، فلن تصدق أن هان سين كان تلميذ ملكة السكين. لم يكن يعرف أي شيء.

استمعت العديد من المخلوقات إلى الخطاب من خلال نظام صوت البوذا. عندما سمع هان سين ما قيل ، اعتقد أنه كان ذا مغزى كبير. شعر كما لو أن قلبه يجرب السلام .

 

“ما خطب هذه الأصوات السماوية؟” كان هان سين يحاول تحديد مصدرها ، لكنه لم يستطع معرفة ذلك.

“إنه خطأك! انا من القراصنة! من المفترض أن أستمع من القصر. الآن أنا عالقة في الساحة مع هؤلاء الأرواح المنخفضة وأنت!” بدت هايير مستائة.

 

+حالتي الحالية اسوء ما يكون لذا انا اسف لاي شئ لا يعجبكم في الترجمة وما عليكم فعله هو ترك تعليقاتكم السلبية لانفسكم

استمرت هايير في المشي وأوضحت “الموسيقى في كل مكان ، في جميع أنحاء هذه الجنة. في البداية ، ستشعر وكأنها لا شيء. ولكن كلما طالت مدة سماعها ، كلما لمستك بشكل أعمق. إذا لم تتمكن من البقاء هادئ وانت تمشي عبر هذه الجنة في الوقت المناسب ، سيبدأ جسدك في الرقص معها. لن يتوقف الأمر حتى تموت”.

 

 

 

عبس هان سين وقال: “إذا كان الأمر بهذه الخطورة ، ولم يتمكن سوى عشرة أشخاص من العبور ، فلماذا يأتي الكثير من الناس إلى هنا؟ ألا يخافون من الموت؟”

 

 

 

“حسناً ، يمكنك العودة قبل أن تفقد السيطرة. ستكون بأمان إذا فعلت ذلك “. نظرت هايير حولها ، لكنها لم تستطع رؤية صمت. ثم سألت “متى ستلتقي أنت و صمت؟”

 

 

تجاهلها هان سين ، واستمر في العبوس.

“أخبرتك! نحن لسنا في علاقة “. نظر هان سين حوله وسأل “كيف أعرف متى أستمر في الذهاب أو متى يجب أن أعود؟”

 

 

مرحبا يا رفاق

“ذلك يعتمد على من أنت . كل شخص لديه خوف في قلبه . تعود إلى الوراء عندما تفقد كل أمل. كلما كان الناس أكثر ثقة وعناد ، زاد الخطر الذي سيتعرضون له “. أدارت هايير عينيها ، واستمرت في القول “لكنك ستكون بخير. سوف تحميك صمت وستصل إلى النهاية “.

ضحك هان سين وقال ، “ربما لن تستمعي إلى كل هذا على أي حال . لا يهم أين كنتي تقفين”.

 

بقيت أيام قليلة حتى يبدأ الخطاب ، وشعرت هان سين إنها تمتد الي الأبد. و في يوم الخطاب لم تكشف ييشا عن نفسها بعد.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

………………………..

 

مرحبا يا رفاق

 

سأحاول ان اعود للنشر اليومي

 

+حالتي الحالية اسوء ما يكون لذا انا اسف لاي شئ لا يعجبكم في الترجمة وما عليكم فعله هو ترك تعليقاتكم السلبية لانفسكم

 

بالطبع مرحب بالمدح والرياء والكذب

 

لم يكن هان سين قد رأى ييشا ، لذلك قرر التحرك مع الحشد نحو الباب الغربي. عندما دخل من الباب الغربي ، لم يؤخذ إلى خارج المدينة. وجد نفسه في صحراء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط