نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1951

هل يمكنكم الا تنظرو لي كوحش؟

هل يمكنكم الا تنظرو لي كوحش؟

 

 

الفصل 1951 هل يمكنكم الا تنظرو لي كوحش؟

 

 

كوكب الكسوف.

بدت الفتاة الصغيرة قلقة ، وهزت رأسها. “قالت أمي إنها ستعود كل يوم . لقد عادت دائماً في الوقت المحدد ، لا بد أنها تعرضت لنوع من الخطر ، ولهذا السبب جئت إلى هنا لإنقاذها “.

 

 

كان وانغ يوهانغ يركب دراجته عبر الجبال وهو يرتدي نظارة شمسية لافتة للنظر.

“حسنا إذاً.” بدأ وانغ يوهانغ العمل بشكل منهجي لتنظيف سفوح الجبال. كان هناك العديد من المتغيرين يطاردوه ، لكنهم كانوا جميعاً أبطئ من دراجته. لم يتمكنوا من إيذائه أو إيذاء الفتاة الصغيرة.

 

“حسنا إذاً.” بدأ وانغ يوهانغ العمل بشكل منهجي لتنظيف سفوح الجبال. كان هناك العديد من المتغيرين يطاردوه ، لكنهم كانوا جميعاً أبطئ من دراجته. لم يتمكنوا من إيذائه أو إيذاء الفتاة الصغيرة.

كانت الملاك الصغير والآخرين مستعدين لرفع رتبهم ، لكن كان عليهم الاستعداد قبل أن يصبحوا فيكونتات . لذلك لم يأتوا للصيد معه.

 

 

 

أكل وانغ يوهانغ أيضاً ما يكفي من الجينات المتغيرة ليصبح فيكونت ، لكنه كان يفتقر إلى الخبرة القتالية المناسبة ، لذلك سيكون الأمر صعب عليه . لكنه لم يكن يحب الجلوس أيضاً ، لذلك خرج للصيد.

رأته الفتاة الصغيرة ، و نظرت إليه بغرابة. و أجابت : “أنا أبحث عن أمي”.

 

 

بعد فترة وجيزة ، رأى وانغ يوهانغ فتاة كاتي الصغيرة على الطريق. كانت تسير نحو الجبال.

 

 

 

عبس وانغ يوهانغ. الفتاة الصغيرة كان لديها نمط نمر و آذان وذيل قطة. كانت لطيفة إلى حد ما ، لكنها بدت وكأنها كانت في العاشرة من عمرها فقط أو نحو ذلك. لم يكن يجب أن تكون قادرة على القتال ، لذلك كان من الغريب رؤيتها هناك بمفردها . استدار وانغ يوهانغ اتجاهها.

 

 

كانت الطريقة التي نظروا بها إلى وانغ يوهانغ غريبة. كان الأمر كما لو كان أغلى شيئ في العالم. نظرو إليه البعض كمعشوقهم ، سيفعلون أي شيء من أجله.

“ماذا تفعلين هنا؟” سأل الفتاة الصغيرة.

“لا ينبغي أن يكون من الصعب العثور عليها إذاً .” تسارع وانغ يوهانغ على طول الطريق.

 

إذا كانوا يريدون موت المرأة الكاتي لكانت كومة من العظام الآن. وبدلاً من ذلك ، كانت المرأة لا تزال تخوض معركة. كانت تنزف بغزارة ، لكنها لم تكن مستعدة للموت.

رأته الفتاة الصغيرة ، و نظرت إليه بغرابة. و أجابت : “أنا أبحث عن أمي”.

بدا الأمر وكأن المجموعة كانت تتزاحم حولها للتنمر عليها. كان المتغيرين يستمتعون بمعاناتها كنوع من الأحداث الرياضية. كان الكثير منهم من رتبة فيكونت أيضاً ، وبالتالي كانوا أقوى بكثير من المرأة الكاتي.

 

بدا تعبير وانغ يوهانغ غريب ، لكنه تسارع نحو المرأة ، وهو يأرجح بسيفه نحوهم . تماماً كما قام المخلوق بأرجحت مخالبه نحو عنق المرأة ، قام السيف بقطع ظهر المتغير وجعله يصرخ.

“تبحثين عنها؟” صُدم وانغ يوهانغ.

رأته الفتاة الصغيرة ، و نظرت إليه بغرابة. و أجابت : “أنا أبحث عن أمي”.

 

بعد ساعات قليلة ، سمع وانغ يوهانغ صرخة . عبس وقرر إلقاء نظرة. وجد مجموعة من المتغيرين المحيطة بامرأة من الكاتي. كانت تقاتل أحدهم.

أوضحت الفتاة الصغيرة: “كانت أمي في الخارج للصيد خلال اليومين الماضيين ، ولم تعد بعد. لذا أنا هنا أبحث عنها “.

 

 

رأت المرأة الفتاة الصغيرة و نظرت إليهم . شحب وجهها وصرخت ، “اركضي ليتيل راين! اخرجي من هنا!”

“لقد مر يومين فقط. ستكون بخير.” قدم لها وانغ يوهانغ بعض الراحة.

 انتشر الدم في كل مكان.

 

أصبحت العديد من الأمهات في القاعدة بارونات . لقد أرادوا حياة أفضل لأطفالهم ، ولذلك بحثوا عن تزويدهم بالنقاط السهلة.

 

 

“لا!” فتحت عينا الفتاة الصغيرة على مصراعيها وهي تصرخ.

بدت الفتاة الصغيرة قلقة ، وهزت رأسها. “قالت أمي إنها ستعود كل يوم . لقد عادت دائماً في الوقت المحدد ، لا بد أنها تعرضت لنوع من الخطر ، ولهذا السبب جئت إلى هنا لإنقاذها “.

احتضنت عائلة الكاتي بعضها البعض. نظروا إلى وانغ يوهانغ بصدمة , لقد شعرو بالبرودة حتى العظم. في تلك اللحظة بدا الرجل مرعب اكثر من حشدي المتغيرين.

 

بدت الفتاة الصغيرة قلقة ، وهزت رأسها. “قالت أمي إنها ستعود كل يوم . لقد عادت دائماً في الوقت المحدد ، لا بد أنها تعرضت لنوع من الخطر ، ولهذا السبب جئت إلى هنا لإنقاذها “.

“لكنك مجرد طفلة ، ما الذي تستطيعين القيام به؟” قال وانغ يوهانغ: “يجب أن تدعي الأشخاص الطيبين في القاعدة يساعدونك”.

 

 

“هذا هو السبب في أنني أكره النساء والأطفال.” تنهد وانغ يوهانغ. قام بتدوير دراجته وتوقف. كان حشدي المتغيرين المخيفين من كلا الجانبين يندفعان بسرعة. حملت الأم ابنتها واحتضنتها وأعينهم مغلقة وهم جالسين على الدراجة بينما ارتجفت أذرعهم.

“لقد أخبرتهم بالفعل ، لكن لم يصدقني أحد. قالوا لي أن أنتظر بضعة أيام أخرى. أنا آسفة ، لا بد لي من الاستمرار “. بدأت الفتاة الصغيرة في المشي مرة أخرى ، وتوجهت إلى أعماق الجبال.

 

 

بدا الأمر وكأن المجموعة كانت تتزاحم حولها للتنمر عليها. كان المتغيرين يستمتعون بمعاناتها كنوع من الأحداث الرياضية. كان الكثير منهم من رتبة فيكونت أيضاً ، وبالتالي كانوا أقوى بكثير من المرأة الكاتي.

ركب وانغ يوهانغ الدراجة بجانبها ، وابتسم ، وقال ، “هل أنتي على استعداد للقيام برحلة محفوفة بالمخاطر معي؟ يمكنني أخذك معي ، إذا كان هذا مناسب لك “.

 

 

احتضنت عائلة الكاتي بعضها البعض. نظروا إلى وانغ يوهانغ بصدمة , لقد شعرو بالبرودة حتى العظم. في تلك اللحظة بدا الرجل مرعب اكثر من حشدي المتغيرين.

“حقاً؟” لمعت عينا الفتاة الصغيرة بشكل مشرق.

“والدتي لا تصطاد أبداً بعيداً عن المنزل.” قالت الفتاة الصغيرة بسرعة “إنها تقيم في المنطقة القريبة حتى لا تضطر إلى قضاء الكثير من الوقت في السفر كل ليلة”.

 

كانت الملاك الصغير والآخرين مستعدين لرفع رتبهم ، لكن كان عليهم الاستعداد قبل أن يصبحوا فيكونتات . لذلك لم يأتوا للصيد معه.

“نعم؛ لكن ذلك يعتمد على ما إذا كان هذا هو ما تريديه”. ابتسم وانغ يوهانغ.

 

 

“إذا كنتي تستطيعين ، أرجو ألا تعامليني كوحش؟” تجاهل وانغ يوهانغ المتغيرين . و تحدث إلى الأم وابنتها ، لكن صوته كان هادئ للغاية ، وبالكاد كانا يسمع.

قبل أن ينتهي وانغ يوهانغ من الحديث ، قفزت الفتاة بالفعل على الجزء الخلفي من دراجته. تمسكت بظهر وانغ يوهانغ وقالت ، “من فضلك جد أمي! ليس لدي أب ، لذلك لا يمكنني أن أفقد أمي”.

 

 

 

ابتسم وانغ يوهانغ وصعد إلى الجبال . و سأل ، “هل تعرفين أين تصطاد أمك عادة؟”

أصبحت العديد من الأمهات في القاعدة بارونات . لقد أرادوا حياة أفضل لأطفالهم ، ولذلك بحثوا عن تزويدهم بالنقاط السهلة.

 

بمجرد دخول وانغ يوهانغ إلى الجبال ، بدأ كائن متغير يركض خلفه ، ويحفر في الأرض بمخالبه. طارد دراجته مثل ذئب جائع . و سرعان ما تجمع المزيد والمزيد ، حتى اصبحت هناك مجموعة كاملة من المتغيرين تتبعهم. كانوا جميعاً بارونات أيضاً.

“والدتي لا تصطاد أبداً بعيداً عن المنزل.” قالت الفتاة الصغيرة بسرعة “إنها تقيم في المنطقة القريبة حتى لا تضطر إلى قضاء الكثير من الوقت في السفر كل ليلة”.

قبل أن ينتهي وانغ يوهانغ من الحديث ، قفزت الفتاة بالفعل على الجزء الخلفي من دراجته. تمسكت بظهر وانغ يوهانغ وقالت ، “من فضلك جد أمي! ليس لدي أب ، لذلك لا يمكنني أن أفقد أمي”.

 

“ماذا تفعلين هنا؟” سأل الفتاة الصغيرة.

“لا ينبغي أن يكون من الصعب العثور عليها إذاً .” تسارع وانغ يوهانغ على طول الطريق.

 

 

 

بمجرد دخول وانغ يوهانغ إلى الجبال ، بدأ كائن متغير يركض خلفه ، ويحفر في الأرض بمخالبه. طارد دراجته مثل ذئب جائع . و سرعان ما تجمع المزيد والمزيد ، حتى اصبحت هناك مجموعة كاملة من المتغيرين تتبعهم. كانوا جميعاً بارونات أيضاً.

صدت ضوضاء تبدو كصوت مولد . امتلئ جسد وانغ يوهانغ بقوة لا توصف. وصدا صوت الضجيج من جسده ، لكن لم يكن هناك ضوء أو دخان أو ظل يمكن رؤيته.

 

 

بدت الفتاة خائفة ، لذلك تمسكت بوانغ يوهانغ. و ارتجفت من الخوف ، ولم تستطع النظر إلى الوراء مرة اخري.

 

 

بمجرد دخول وانغ يوهانغ إلى الجبال ، بدأ كائن متغير يركض خلفه ، ويحفر في الأرض بمخالبه. طارد دراجته مثل ذئب جائع . و سرعان ما تجمع المزيد والمزيد ، حتى اصبحت هناك مجموعة كاملة من المتغيرين تتبعهم. كانوا جميعاً بارونات أيضاً.

قال وانغ يوهانغ: “إذا كنتي خائفة فيمكنني إعادتك الآن”.

صدت ضوضاء تبدو كصوت مولد . امتلئ جسد وانغ يوهانغ بقوة لا توصف. وصدا صوت الضجيج من جسده ، لكن لم يكن هناك ضوء أو دخان أو ظل يمكن رؤيته.

 

 

“لا ، من فضلك خذني إلى والدتي. انها في خطر. ارجوك!” كانت الفتاة الصغيرة ترتجف ، لكنها لم تتوقف عن التوسل إلى وانغ يوهانغ للعثور على والدتها.

“لا ، من فضلك خذني إلى والدتي. انها في خطر. ارجوك!” كانت الفتاة الصغيرة ترتجف ، لكنها لم تتوقف عن التوسل إلى وانغ يوهانغ للعثور على والدتها.

 

رأت المرأة الفتاة الصغيرة و نظرت إليهم . شحب وجهها وصرخت ، “اركضي ليتيل راين! اخرجي من هنا!”

“حسنا إذاً.” بدأ وانغ يوهانغ العمل بشكل منهجي لتنظيف سفوح الجبال. كان هناك العديد من المتغيرين يطاردوه ، لكنهم كانوا جميعاً أبطئ من دراجته. لم يتمكنوا من إيذائه أو إيذاء الفتاة الصغيرة.

“هذا هو السبب في أنني أكره النساء والأطفال.” تنهد وانغ يوهانغ. قام بتدوير دراجته وتوقف. كان حشدي المتغيرين المخيفين من كلا الجانبين يندفعان بسرعة. حملت الأم ابنتها واحتضنتها وأعينهم مغلقة وهم جالسين على الدراجة بينما ارتجفت أذرعهم.

 

 

في بعض الأحيان ، ظهر المتغيرين أمامهم. لكن في مثل هذه الحالات ، تمكن وانغ يوهانغ من التهرب منهم. كانت الفتاة الصغيرة تمسك خصره بإحكام عند حدوث ذلك ، وكادت تسقط عدة مرات. ومع ذلك طلبت منه أن يواصل البحث عن والدتها.

 

 

 لقد تفاجئتهم , ها؟؟

بعد ساعات قليلة ، سمع وانغ يوهانغ صرخة . عبس وقرر إلقاء نظرة. وجد مجموعة من المتغيرين المحيطة بامرأة من الكاتي. كانت تقاتل أحدهم.

بدا تعبير وانغ يوهانغ غريب ، لكنه تسارع نحو المرأة ، وهو يأرجح بسيفه نحوهم . تماماً كما قام المخلوق بأرجحت مخالبه نحو عنق المرأة ، قام السيف بقطع ظهر المتغير وجعله يصرخ.

 

بدا الأمر وكأن المجموعة كانت تتزاحم حولها للتنمر عليها. كان المتغيرين يستمتعون بمعاناتها كنوع من الأحداث الرياضية. كان الكثير منهم من رتبة فيكونت أيضاً ، وبالتالي كانوا أقوى بكثير من المرأة الكاتي.

بدا الأمر وكأن المجموعة كانت تتزاحم حولها للتنمر عليها. كان المتغيرين يستمتعون بمعاناتها كنوع من الأحداث الرياضية. كان الكثير منهم من رتبة فيكونت أيضاً ، وبالتالي كانوا أقوى بكثير من المرأة الكاتي.

 

 

إذا كانوا يريدون موت المرأة الكاتي لكانت كومة من العظام الآن. وبدلاً من ذلك ، كانت المرأة لا تزال تخوض معركة. كانت تنزف بغزارة ، لكنها لم تكن مستعدة للموت.

 

 

احتضنت عائلة الكاتي بعضها البعض. نظروا إلى وانغ يوهانغ بصدمة , لقد شعرو بالبرودة حتى العظم. في تلك اللحظة بدا الرجل مرعب اكثر من حشدي المتغيرين.

بينما كان وانغ يوهانغ يتجه نحوها ، كان بإمكانه رؤية الإرادة والعزيمة التي دعمتها للاستمرار. كانت بعض الجروح التي أصيبت بها عميقة بما يكفي للكشف عن عظامها. كان ينبغي أن يغمي عليها الآن مع الأخذ في الاعتبار كمية الدم التي لا بد أنها فقدتها.

 

 

 

“الأم!” صاحت الفتاة الصغيرة وهي تحاول القفز من الدراجة. لكن وانغ يوهانغ أمسك بها وسحبها للخلف . كان هناك العديد من الفيكونتات المتغيرين. و لم يكن لديه درع الماركيز ، لذلك لم يستطع التحرك بتهور.

 

 

 

“نحتاج إلى دعم ، ولكن يبدو أن الأوان قد فات بالنسبة لنا للاتصال بالآخرين.” قام وانغ يوهانغ بالتربيت علي لحيته الصغيرة وهو يفكر.

ثم لاحظ المتغيرين وانغ يوهانغ. و أصبحوا يقظين للغاية ، وبدا أن اهتمامهم باللعب مع المرأة قد تلاشى. تحركت واحد من المتغيرين لقطع عنق المرأة.

 

على الأرجح ، أصبح وانغ يوهانغ ملكتهم . كان عليهم أن يقتلوا خصومهم ليجعلوا أنفسهم الأقوى , كل ذلك حتى يتمكنوا من صنعها مع الملكة.

رأت المرأة الفتاة الصغيرة و نظرت إليهم . شحب وجهها وصرخت ، “اركضي ليتيل راين! اخرجي من هنا!”

رأته الفتاة الصغيرة ، و نظرت إليه بغرابة. و أجابت : “أنا أبحث عن أمي”.

 

“لقد مر يومين فقط. ستكون بخير.” قدم لها وانغ يوهانغ بعض الراحة.

ثم لاحظ المتغيرين وانغ يوهانغ. و أصبحوا يقظين للغاية ، وبدا أن اهتمامهم باللعب مع المرأة قد تلاشى. تحركت واحد من المتغيرين لقطع عنق المرأة.

 

 

 

“لا!” فتحت عينا الفتاة الصغيرة على مصراعيها وهي تصرخ.

 

 

 

بدا تعبير وانغ يوهانغ غريب ، لكنه تسارع نحو المرأة ، وهو يأرجح بسيفه نحوهم . تماماً كما قام المخلوق بأرجحت مخالبه نحو عنق المرأة ، قام السيف بقطع ظهر المتغير وجعله يصرخ.

 

 

 

استغل وانغ يوهانغ الوقت الذي اشتراه لاختراق الحشد و حمل المرأة بحركة واحدة و الخروج من بينهم.

…………………………….

 

بمجرد دخول وانغ يوهانغ إلى الجبال ، بدأ كائن متغير يركض خلفه ، ويحفر في الأرض بمخالبه. طارد دراجته مثل ذئب جائع . و سرعان ما تجمع المزيد والمزيد ، حتى اصبحت هناك مجموعة كاملة من المتغيرين تتبعهم. كانوا جميعاً بارونات أيضاً.

أدار وانغ يوهانغ الدراجة لمغادرة الجبل ، لكن المتغيرين ركضوا نحو وانغ يوهانغ. و بدأ الفيكونتات المتغيرين يتوهجون مع اندفاعهم للأمام.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

وانغ يوهانغ ، الذي كان لا يزال يركب الدراجة ، تهرب منهم . بينما تمسكت الأم والابنة به بإحكام ، لكنهما بدتا وكأنهما يفقدان الأمل.

“ماذا تفعلين هنا؟” سأل الفتاة الصغيرة.

 

أدار وانغ يوهانغ الدراجة لمغادرة الجبل ، لكن المتغيرين ركضوا نحو وانغ يوهانغ. و بدأ الفيكونتات المتغيرين يتوهجون مع اندفاعهم للأمام.

كان الحشد خلفه يقترب بسرعة ، وكان حشد البارونات الذي طارد وانغ يوهانغ في وقت سابق لا يزال ينتظر خارج الوادي. كانوا مثل الذئاب الجائعة ، يعرقلون بشدة محاولته للمغادرة.

“لا!” فتحت عينا الفتاة الصغيرة على مصراعيها وهي تصرخ.

 

 

“هذا هو السبب في أنني أكره النساء والأطفال.” تنهد وانغ يوهانغ. قام بتدوير دراجته وتوقف. كان حشدي المتغيرين المخيفين من كلا الجانبين يندفعان بسرعة. حملت الأم ابنتها واحتضنتها وأعينهم مغلقة وهم جالسين على الدراجة بينما ارتجفت أذرعهم.

الفصل 1951 هل يمكنكم الا تنظرو لي كوحش؟

 

 

“إذا كنتي تستطيعين ، أرجو ألا تعامليني كوحش؟” تجاهل وانغ يوهانغ المتغيرين . و تحدث إلى الأم وابنتها ، لكن صوته كان هادئ للغاية ، وبالكاد كانا يسمع.

 

 

“حقاً؟” لمعت عينا الفتاة الصغيرة بشكل مشرق.

بوووووم!

 

 

بينما كان وانغ يوهانغ يتجه نحوها ، كان بإمكانه رؤية الإرادة والعزيمة التي دعمتها للاستمرار. كانت بعض الجروح التي أصيبت بها عميقة بما يكفي للكشف عن عظامها. كان ينبغي أن يغمي عليها الآن مع الأخذ في الاعتبار كمية الدم التي لا بد أنها فقدتها.

صدت ضوضاء تبدو كصوت مولد . امتلئ جسد وانغ يوهانغ بقوة لا توصف. وصدا صوت الضجيج من جسده ، لكن لم يكن هناك ضوء أو دخان أو ظل يمكن رؤيته.

 

 

 

لكن القوة التي بداخله انفجرت مثل البركان . حتى دراجته بدت وكأنها تتفاعل واطلقت سحب من الدخان من العادم.

بوووووم!

 

“نحتاج إلى دعم ، ولكن يبدو أن الأوان قد فات بالنسبة لنا للاتصال بالآخرين.” قام وانغ يوهانغ بالتربيت علي لحيته الصغيرة وهو يفكر.

فجأة ، هدأ العالم. توقف حشدي المتغيرين الذين ارادو مهاجمة وانغ يوهانغ. تجمدوا جميعاً ونظروا إليه بغرابة.

استغل وانغ يوهانغ الوقت الذي اشتراه لاختراق الحشد و حمل المرأة بحركة واحدة و الخروج من بينهم.

 

بدا الأمر وكأن المجموعة كانت تتزاحم حولها للتنمر عليها. كان المتغيرين يستمتعون بمعاناتها كنوع من الأحداث الرياضية. كان الكثير منهم من رتبة فيكونت أيضاً ، وبالتالي كانوا أقوى بكثير من المرأة الكاتي.

في الثانية التالية ، ركضوا في وانغ يوهانغ مرة أخرى . لكن قبل لمسه بقليل ، اصطدمت المجموعتان ببعضهما البعض.

 

 

 

تناثرت الدماء والأطراف في كل مكان علي طول الطريق مع انطلاق ضجيج المولد ، تقاتلت المجموعتان حتى ماتو جميعاً. كان بعضهم قد فقد أطرافه ، لكنهم ما زالوا يقاتلون.

 

 

 

كانت الطريقة التي نظروا بها إلى وانغ يوهانغ غريبة. كان الأمر كما لو كان أغلى شيئ في العالم. نظرو إليه البعض كمعشوقهم ، سيفعلون أي شيء من أجله.

 

 

 

على الأرجح ، أصبح وانغ يوهانغ ملكتهم . كان عليهم أن يقتلوا خصومهم ليجعلوا أنفسهم الأقوى , كل ذلك حتى يتمكنوا من صنعها مع الملكة.

كانت الطريقة التي نظروا بها إلى وانغ يوهانغ غريبة. كان الأمر كما لو كان أغلى شيئ في العالم. نظرو إليه البعض كمعشوقهم ، سيفعلون أي شيء من أجله.

 

 

 انتشر الدم في كل مكان.

ركب وانغ يوهانغ الدراجة بجانبها ، وابتسم ، وقال ، “هل أنتي على استعداد للقيام برحلة محفوفة بالمخاطر معي؟ يمكنني أخذك معي ، إذا كان هذا مناسب لك “.

 

 

بضع مئات من المتغيرين أجبروا على قتل بعضهم البعض. تقاتلو , وماتوا جميعاً. كان الناجي الوحيد هو فيكونت. لقد أصيب بجروح بالغة ، وانتهى به الأمر بالزحف نحو وانغ يوهانغ.

 

 

 

تشا!

 

 

 

دفع وانغ يوهانغ يده في جرحه ومزق قلبه . كانت يحتضر ، لكن النظرة التي أعطاها لوانغ يوهانغ لم تكن نظرة كراهية. كانت نظرة سعادة.

 

 

بعد ساعات قليلة ، سمع وانغ يوهانغ صرخة . عبس وقرر إلقاء نظرة. وجد مجموعة من المتغيرين المحيطة بامرأة من الكاتي. كانت تقاتل أحدهم.

احتضنت عائلة الكاتي بعضها البعض. نظروا إلى وانغ يوهانغ بصدمة , لقد شعرو بالبرودة حتى العظم. في تلك اللحظة بدا الرجل مرعب اكثر من حشدي المتغيرين.

بدت الفتاة الصغيرة قلقة ، وهزت رأسها. “قالت أمي إنها ستعود كل يوم . لقد عادت دائماً في الوقت المحدد ، لا بد أنها تعرضت لنوع من الخطر ، ولهذا السبب جئت إلى هنا لإنقاذها “.

 

 لقد تفاجئتهم , ها؟؟

“لهذا السبب أحب التمسك بهان سين. ذلك لأن تلك الوحوش تجعلني أبدو كانسان . إذا لم يخاف أحد مني ، سأشعر أنني انسان “. تحدث وانغ يوهانغ بهدوء إلى نفسه ، وبدا حزين إلى حد ما.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

صدت ضوضاء تبدو كصوت مولد . امتلئ جسد وانغ يوهانغ بقوة لا توصف. وصدا صوت الضجيج من جسده ، لكن لم يكن هناك ضوء أو دخان أو ظل يمكن رؤيته.

 

 

 

 

…………………………….

“إذا كنتي تستطيعين ، أرجو ألا تعامليني كوحش؟” تجاهل وانغ يوهانغ المتغيرين . و تحدث إلى الأم وابنتها ، لكن صوته كان هادئ للغاية ، وبالكاد كانا يسمع.

 لقد تفاجئتهم , ها؟؟

بدت الفتاة خائفة ، لذلك تمسكت بوانغ يوهانغ. و ارتجفت من الخوف ، ولم تستطع النظر إلى الوراء مرة اخري.

لكن فكرو في الامر فقط , كيف سينجو بسوء حظه اذا لم يملك القوي المناسبة

بضع مئات من المتغيرين أجبروا على قتل بعضهم البعض. تقاتلو , وماتوا جميعاً. كان الناجي الوحيد هو فيكونت. لقد أصيب بجروح بالغة ، وانتهى به الأمر بالزحف نحو وانغ يوهانغ.

 

صدت ضوضاء تبدو كصوت مولد . امتلئ جسد وانغ يوهانغ بقوة لا توصف. وصدا صوت الضجيج من جسده ، لكن لم يكن هناك ضوء أو دخان أو ظل يمكن رؤيته.

 

“نحتاج إلى دعم ، ولكن يبدو أن الأوان قد فات بالنسبة لنا للاتصال بالآخرين.” قام وانغ يوهانغ بالتربيت علي لحيته الصغيرة وهو يفكر.

 

إذا كانوا يريدون موت المرأة الكاتي لكانت كومة من العظام الآن. وبدلاً من ذلك ، كانت المرأة لا تزال تخوض معركة. كانت تنزف بغزارة ، لكنها لم تكن مستعدة للموت.

“لكنك مجرد طفلة ، ما الذي تستطيعين القيام به؟” قال وانغ يوهانغ: “يجب أن تدعي الأشخاص الطيبين في القاعدة يساعدونك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط