صفقة
اما الاجساد القتالية الجينية مثل الملك الضباب الاحمر فهي بالنسبة لهم اسلحة يمكنها رفع قوتهم
الفصل 1954 صفقة
كان هان سين مرتبك ، لكنه هز رأسه و اتبع الريشة إلى الجزء الخلفي من المتجر. كان يتصرف مثل الضابط.
خطط هان سين لمعرفة ما الذي يفعلوه ، ولكن بعد السير على بعد مبنيين في الشارع ، دخل الملك البحر النقي والآخرين في مبنى ضخم مع حراس الميكا. كان مكان خاص ، لذلك لم يكن بإمكان هان سين الدخول . لكنه سأل من حوله وعرف أنه كان منزل ينتمي إلى ميكا من رتبة الملك.
كان حراس الميكا من رتبة فيكونت ، لكنهم لم يتمكنوا من القبض على ليتيل سيفن ، الذي كان مجرد بارون.
لم يستطع هان سين اكتشاف أكثر من ذلك ، حيث لم يكن هناك مصدر موثوق للمعلومات. انتظر هان سين في الخارج لفترة من الوقت ، لكنهم لم يظهروا بعد بعض الوقت ، لذلك اعتقد أنه يجب عليهم البقاء هناك.
لم يستطع هان سين فعل أي شيء متهور على كوكب ينتمي إلى الميكا ، لذلك قرر المغادرة. لكن عندما استدار ، قفز منك صغير شقي من جيبه وبدأ في التحرك في الشارع.
كان هان سين سيئ في تسمية الأشياء ، لذلك قام بتسميت المنك بالتتابع من ليتيل وان إلى ليتيل سيفن.
أمسك هان سين على الفور بالستة الآخرين أثناء مطاردة الهارب. وهو ينادى باسمه “ليتيل سيفن ، لا تركض!عد!”
كان هان سين سيئ في تسمية الأشياء ، لذلك قام بتسميت المنك بالتتابع من ليتيل وان إلى ليتيل سيفن.
لقد أخطأ ليتيل سيفن. و كأب لن يفسد هان سين الصغير من دون داعي.
كان ليتيل سيفن هو الشقي الغاضب بينهم . حتى هان سين لم يستطع السيطرة عليه . ومع ذلك اتخذ جميع المنك السبعة هان سين كسيدهم. وحتى لو هربوا ، فإنهم دائماً ما يعودون مسرعين عندما يشعرون بالملل.
كان المنك الصغير لا يزال مجرد بارون ، لذلك كان صغير جداً. و نتيجة لذلك لم يتمكن من انتاج الكثير من المواد ولهذا كان جسده القتالي بسيط ، وعندما يرتقي المنك وينتج جسده المزيد من المواد سيتحسن جسده القتالي.
ظل هان سين يصرخ وهو يركض وراء ليتيل سيفن.
فالميكا ليسو عرق واحد لكنهم مجموعة من المتغيرين تتميز بقدرة اجسادها علي انتاج مادة قادرة علي تكوين اجساد قتالية , ولانتاج المادة يحتاجون لاكل المواد المتغيرة , وعندما يرتقي الميكا فان ما يتغير هو جسدهم القتالي
كان المنك الصغير لا يزال مجرد بارون ، لذلك كان صغير جداً. و نتيجة لذلك لم يتمكن من انتاج الكثير من المواد ولهذا كان جسده القتالي بسيط ، وعندما يرتقي المنك وينتج جسده المزيد من المواد سيتحسن جسده القتالي.
ومع ذلك ، لم يرغب هان سين في إجبار المنك على العودة. تركه يجري وظل يتبعه. كان المكان ينتمي إلى الميكا ، لذلك لا أحد سيهتم كثيراً إذا تم العثور على متغيري الميكا.
أجاب هان سين: “اسمي الدولار ، من العرق البشري”.
كان ليتيل سيفن مهتم بشيء ، كان ذلك مؤكد. لم يكن يركض بلا هدف. بل توغل في مبنى وهرع إلى الطابق العلوي.
اتبعه هان سين ، ولاحظ أنه مركز تجاري كبير. كان أصحاب المتاجر جميعهم غرباء أيضاً. اتبع ليتيل سيفن إلى الطابق الثاني ، ثم دخلو إلى متجر معين . و سمع بعض الأصوات القادمة من الخلف.
“إنه مثل هذا …” أوضح ماخ.
تحرك هان سين وأمسك ليتيل سيفن ، ثم سحب المنك بعيداً عن هجماتهم. و قال: “أنا آسف جداً! . سأقوم بتعويضك عن الخسائر التي تكبدتها “.
عندما اقترب هان سين ، كان المنك الصغير يرتدي جسده القتالي الجيني. غلف الدرع الأحمر جسد المخلوق الصغير.
لكن الفاكهة لم تكن مشهورة. و لم يعرف الكثير من الميكا عنهم ، لذلك كانت المبيعات بطيئة للغاية. و لم يكن ماخ ثري ، ولم يتمكن من تحمل تكلفة الإعلانات الكبيرة ، لذلك لم يجد طريقة لتسويق بضاعته.
كان المنك الصغير لا يزال مجرد بارون ، لذلك كان صغير جداً. و نتيجة لذلك لم يتمكن من انتاج الكثير من المواد ولهذا كان جسده القتالي بسيط ، وعندما يرتقي المنك وينتج جسده المزيد من المواد سيتحسن جسده القتالي.
سيحتاج ليتيل سيفن إلى الحصول على مركز جيد جداً ، ولكن بعد أن رأى ماخ أداء ليتيل سيفن ، اعتقد أن المنك الصغير يمكنه تحقيق المركز الأول.
أجاب هان سين: “اسمي الدولار ، من العرق البشري”.
كان ليتيل سيفن يركض في أرجاء المتجر و يمضغ جرعة من الكستناء. و ظل صاحب المتجر يحاول مطاردة ليتيل سيفن بعيداً ، لكن المنك كان صغير وذكي. ولهذا استطاع مراوغته بينما التقط الأشياء بسرعة من الرفوف.
كان ليتيل سيفن يأكل كل ما يمكن أن يصل إليه. وعندما اشتم الستة الآخرين رائحة الطعام وأرادوا الخروج . تمكن هان سين من دفعهم إلى أسفل وكبح جماحهم . لم يكن بحاجة إلى زيادة مشاكله.
“لم يضيع الكثير من المخزون . لا تقلق! إذا تمكنت من ذلك ، فهل يمكننا التحدث في الداخل؟ ” قال الريشة ، بينما كان تنظر إلى ليتيل سيفن في يد هان سين.
كان ليتيل سيفن مهتم بشيء ، كان ذلك مؤكد. لم يكن يركض بلا هدف. بل توغل في مبنى وهرع إلى الطابق العلوي.
سرعان ما بدا صاحب متجر الكاتي جاهز للبكاء. سرعان ما قفز اثنان من حراس الميكا إلى ليتيل سيفن ، ولكن نظراً لمدى سرعته وذكائه ، فقد تمكن من تفاديهم . و من خلال القيام بذلك ، تمكن من سرقة قطعتين أخرتين من الطعام.
بعد سماع هان سين ، أضاءت عيون ماخ بشكل مشرق. قال: “هل هذا يعني أنه يمكنك فعلها؟”
كان حراس الميكا من رتبة فيكونت ، لكنهم لم يتمكنوا من القبض على ليتيل سيفن ، الذي كان مجرد بارون.
اتبعه هان سين ، ولاحظ أنه مركز تجاري كبير. كان أصحاب المتاجر جميعهم غرباء أيضاً. اتبع ليتيل سيفن إلى الطابق الثاني ، ثم دخلو إلى متجر معين . و سمع بعض الأصوات القادمة من الخلف.
تحرك هان سين وأمسك ليتيل سيفن ، ثم سحب المنك بعيداً عن هجماتهم. و قال: “أنا آسف جداً! . سأقوم بتعويضك عن الخسائر التي تكبدتها “.
“ماذا يعني ذلك؟” عبس هان سين.
لكن الفاكهة لم تكن مشهورة. و لم يعرف الكثير من الميكا عنهم ، لذلك كانت المبيعات بطيئة للغاية. و لم يكن ماخ ثري ، ولم يتمكن من تحمل تكلفة الإعلانات الكبيرة ، لذلك لم يجد طريقة لتسويق بضاعته.
“لا!” قال أحد الميكا :”إذا أساءت التصرف هنا ، فيجب أن يتم التحقيق معك”.
فالميكا ليسو عرق واحد لكنهم مجموعة من المتغيرين تتميز بقدرة اجسادها علي انتاج مادة قادرة علي تكوين اجساد قتالية , ولانتاج المادة يحتاجون لاكل المواد المتغيرة , وعندما يرتقي الميكا فان ما يتغير هو جسدهم القتالي
اتبعه هان سين ، ولاحظ أنه مركز تجاري كبير. كان أصحاب المتاجر جميعهم غرباء أيضاً. اتبع ليتيل سيفن إلى الطابق الثاني ، ثم دخلو إلى متجر معين . و سمع بعض الأصوات القادمة من الخلف.
“أنا آسف ، لكنه مجرد طفل.” قال هان سين بسرعة. قدم ليتيل سيفن اليهم وقال له “تعال الآن واعتذر.”
“أنا آسف ، لكنه مجرد طفل.” قال هان سين بسرعة. قدم ليتيل سيفن اليهم وقال له “تعال الآن واعتذر.”
لقد أخطأ ليتيل سيفن. و كأب لن يفسد هان سين الصغير من دون داعي.
ومع ذلك ، لم يرغب هان سين في إجبار المنك على العودة. تركه يجري وظل يتبعه. كان المكان ينتمي إلى الميكا ، لذلك لا أحد سيهتم كثيراً إذا تم العثور على متغيري الميكا.
كرر ماخ اسم هان سين ، ثم فكر في شيء ما. سأل: “ما علاقتك بهذا الميكا؟”
انحنى ليتيل سيفن وخفض رأسه. ثم أصدرت بعض أصوات تزي تزي ، كما لو كان يعتذر.
كان ليتيل سيفن يركض في أرجاء المتجر و يمضغ جرعة من الكستناء. و ظل صاحب المتجر يحاول مطاردة ليتيل سيفن بعيداً ، لكن المنك كان صغير وذكي. ولهذا استطاع مراوغته بينما التقط الأشياء بسرعة من الرفوف.
“يمكننا التحدث عن الدفع لاحقاً ، ولكن عليك متابعتنا.” قال حارس الأمن”خلاف ذلك ، لا يمكننا سوي إبلاغ قوات الامن”.
كان ماخ قلق من أن هان سين قد يسيء فهم نواياه ، لذلك سرعان ما أوضح “إذا كنت تستطيع هذا ، فأود أن أدعوه لتأييد متجري.”
“ماذا يعني ذلك؟” عبس هان سين.
عندما تسائل هان سين عما يجب عليه فعله ، صرخ أحدهم من المتجر. “توقف!”
نظر هان سين إلى مصدر الصوت ، ورأى ريشة يخرج من الجزء الخلفي من المتجر. ركض أمام حارس الميكا وتحدث معه. ثم غادر الحارس المحل.
أجاب هان سين: “أنا وصي عليهم نوعاً ما”.
كان هان سين سيئ في تسمية الأشياء ، لذلك قام بتسميت المنك بالتتابع من ليتيل وان إلى ليتيل سيفن.
“شكرا” قال هان سين ، عندما رأى اقتراب الريشة.
كان ليتيل سيفن مهتم بشيء ، كان ذلك مؤكد. لم يكن يركض بلا هدف. بل توغل في مبنى وهرع إلى الطابق العلوي.
“لم يضيع الكثير من المخزون . لا تقلق! إذا تمكنت من ذلك ، فهل يمكننا التحدث في الداخل؟ ” قال الريشة ، بينما كان تنظر إلى ليتيل سيفن في يد هان سين.
“أنا آسف ، لكنه مجرد طفل.” قال هان سين بسرعة. قدم ليتيل سيفن اليهم وقال له “تعال الآن واعتذر.”
اما الاجساد القتالية الجينية مثل الملك الضباب الاحمر فهي بالنسبة لهم اسلحة يمكنها رفع قوتهم
كان هان سين مرتبك ، لكنه هز رأسه و اتبع الريشة إلى الجزء الخلفي من المتجر. كان يتصرف مثل الضابط.
أغلق الريشة الباب ، ثم نظر إلى هان سين وليتيل سيفن ، وقال ، “اسمي ماخ. ما اسمك؟”
أجاب هان سين: “اسمي الدولار ، من العرق البشري”.
أمسك هان سين على الفور بالستة الآخرين أثناء مطاردة الهارب. وهو ينادى باسمه “ليتيل سيفن ، لا تركض!عد!”
كرر ماخ اسم هان سين ، ثم فكر في شيء ما. سأل: “ما علاقتك بهذا الميكا؟”
“لم يضيع الكثير من المخزون . لا تقلق! إذا تمكنت من ذلك ، فهل يمكننا التحدث في الداخل؟ ” قال الريشة ، بينما كان تنظر إلى ليتيل سيفن في يد هان سين.
كرر ماخ اسم هان سين ، ثم فكر في شيء ما. سأل: “ما علاقتك بهذا الميكا؟”
أجاب هان سين: “أنا وصي عليهم نوعاً ما”.
كان ليتيل سيفن هو الشقي الغاضب بينهم . حتى هان سين لم يستطع السيطرة عليه . ومع ذلك اتخذ جميع المنك السبعة هان سين كسيدهم. وحتى لو هربوا ، فإنهم دائماً ما يعودون مسرعين عندما يشعرون بالملل.
بعد سماع هان سين ، أضاءت عيون ماخ بشكل مشرق. قال: “هل هذا يعني أنه يمكنك فعلها؟”
“ماذا يعني ذلك؟” عبس هان سين.
كان ماخ قلق من أن هان سين قد يسيء فهم نواياه ، لذلك سرعان ما أوضح “إذا كنت تستطيع هذا ، فأود أن أدعوه لتأييد متجري.”
لمن لم يفهم
ظل هان سين يصرخ وهو يركض وراء ليتيل سيفن.
“تأييد؟” لم يعتقد هان سين أن شيئاً كهذا سيحدث.
“إنه مثل هذا …” أوضح ماخ.
الفصل 1954 صفقة
أجاب هان سين: “أنا وصي عليهم نوعاً ما”.
باع متجر ماخ الفاكهة المتغيرة . بالنسبة إلى الميكا ، يمكن أن تحل الفاكهة محل جمع جينات المتغيرين الفعلية . بعد أن يأكلهم الميكا ستنتج اجسادهم المواد اللازمة لدعم اجساد الميكا القتالية.
“لم يضيع الكثير من المخزون . لا تقلق! إذا تمكنت من ذلك ، فهل يمكننا التحدث في الداخل؟ ” قال الريشة ، بينما كان تنظر إلى ليتيل سيفن في يد هان سين.
كرر ماخ اسم هان سين ، ثم فكر في شيء ما. سأل: “ما علاقتك بهذا الميكا؟”
لكن الفاكهة لم تكن مشهورة. و لم يعرف الكثير من الميكا عنهم ، لذلك كانت المبيعات بطيئة للغاية. و لم يكن ماخ ثري ، ولم يتمكن من تحمل تكلفة الإعلانات الكبيرة ، لذلك لم يجد طريقة لتسويق بضاعته.
باع متجر ماخ الفاكهة المتغيرة . بالنسبة إلى الميكا ، يمكن أن تحل الفاكهة محل جمع جينات المتغيرين الفعلية . بعد أن يأكلهم الميكا ستنتج اجسادهم المواد اللازمة لدعم اجساد الميكا القتالية.
………………………………
ولقد فاجئ أداء ليتيل سيفن ماخ . و كان يعتقد أن هذه قد تكون فرصته.
يمكن لـ ليتيل سيفن الموافقة على طعامه وتأييده من خلال المشاركة في سباقات الميكا. إذا تمكن ليتيل سيفن من الحصول على مركز جيد في سباقات رتبة البارون ، و اعلن عن الفاكهة ، فسيكون الامر أفضل من أي إعلان آخر.
سيحتاج ليتيل سيفن إلى الحصول على مركز جيد جداً ، ولكن بعد أن رأى ماخ أداء ليتيل سيفن ، اعتقد أن المنك الصغير يمكنه تحقيق المركز الأول.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك ، لم يرغب هان سين في إجبار المنك على العودة. تركه يجري وظل يتبعه. كان المكان ينتمي إلى الميكا ، لذلك لا أحد سيهتم كثيراً إذا تم العثور على متغيري الميكا.
………………………………
لمن لم يفهم
فالميكا ليسو عرق واحد لكنهم مجموعة من المتغيرين تتميز بقدرة اجسادها علي انتاج مادة قادرة علي تكوين اجساد قتالية , ولانتاج المادة يحتاجون لاكل المواد المتغيرة , وعندما يرتقي الميكا فان ما يتغير هو جسدهم القتالي
اما الاجساد القتالية الجينية مثل الملك الضباب الاحمر فهي بالنسبة لهم اسلحة يمكنها رفع قوتهم
………………………………
خطط هان سين لمعرفة ما الذي يفعلوه ، ولكن بعد السير على بعد مبنيين في الشارع ، دخل الملك البحر النقي والآخرين في مبنى ضخم مع حراس الميكا. كان مكان خاص ، لذلك لم يكن بإمكان هان سين الدخول . لكنه سأل من حوله وعرف أنه كان منزل ينتمي إلى ميكا من رتبة الملك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
