اختراق دونغ شوان
الفصل 1999 اختراق دونغ شوان
لكن القمع مثل هذا جعل هان سين يشعر بالنشاط . عندما تعرض أشخاص مثل هان سين لضغوط أكبر ، كان بإمكانهم الأداء بشكل أفضل بكثير.
كان لهب سكين اسنان الشبح مخيف . و استمرت قوته في الارتفاع ، وكان الخيزران الوحيد على وشك فقدان السيطرة . كان على وشك أن يطلق أقوى ضربة ممكنة لإنهاء القتال وقتل هان سين.
يبدو أن ألسنة اللهب المخيفة كانت تضغط بقوة لا تصدق على الساحة المكسورة ، وكانت الأرض قد سقطت بالفعل لبضعة أقدام. كان الضغط والاكتئاب يؤذيان هان سين. و لم يستطع إطلاق العنان للقوي او الارداة داخل جسده.
لكن القمع مثل هذا جعل هان سين يشعر بالنشاط . عندما تعرض أشخاص مثل هان سين لضغوط أكبر ، كان بإمكانهم الأداء بشكل أفضل بكثير.
بدأ سكين سكين الأسنان في الزئير ضد نية سيف هان سين. تتلاءم معاً مثل نصفين متماثلين . تم دمج القوتين المختلفتين تماماً في واحدة داخل سيف اليشم . و أخمد الضوء المنبعث من سيف اليشم نار السكين.
عززت مواجهة الخيزران الوحيد ، الذي أصبح لتوه ماركيز ، رغبة هان سين في الفوز. السلبية التي كان يعاني منها الآن أثرت عليه بشكل أقل بكثير.
نظرت يون سويي نحو الصوت ، ورأت رجل يحدق في الساحة. كانت عيناه حمراء. بدا متوتر أكثر من المقاتلين في الميدان.
“هل يمكنه الدفاع ضده؟ هناك رتبة كاملة من الاختلاف بين الآيرل و الماركيز “. بدا صوت يون سويي مهتز. و بدت مضطربة.
كان درع التعويذة يومض باللون الأبيض . بينما تحول جلده وعظمه إلى لون اليشم.و الدم في جسده يغلي ويزأر.
رفع هان سين سيف اليشم في يده . كان سيف اليشم يفتقر إلى القوى الخاصة ، لكنه لم يتصدع كثيراً خلال القتال العنيف. لقد كانت شهادة على جودة صنعه.
نظر هان سين إلى الخيزران الوحيد ، ثم ضرب بشفرة سيف اليشم . لقد سكب فيها القوة ، لكن القوة كانت مروضة تماماً . حيث استقر داخل السيف ، في انتظار إطلاق العنان لها.
“الساحة صغيرة جداً. لقد أغلق شيطان الخيزران الوحيد الساحة بأكملها. هان سين لا يزال في تلك الساحة ، ولهذا لن يتمكن من التهرب منه.” قال يون تشانغ كونغ ، “لذلك ، عليه أن يجمع كل ما لديه ليواجه.”
عند رؤية سلوك هان سين ، أمسكت يون سويي بـ يون سوشانغ وسأل ، “هل يأمل هان سين في مواجهة هجوم الخيزران الوحيد؟”
“راهنت على كل قرش لدي أنه سيفوز عشر جولات متتالية. يجب أن يفوز. إما هذا أو الإفلاس “. بدا يو جينغ وكأن كلماته قد خرجت من أسنانه. كانت قبضتيه مشدودة بشدة ، وكانت أظافره تنقب في جسده.
“يبدو الامر هكذ.” لم تفهم يون سوشانغ أيضاً. إذا كان كلا المقاتلين من رتبة ماركيز ، فربما يكون هان سين قد حظي بفرصة. ولكن مع وجود رتبة كاملة بينهما ، كان من المستحيل أن يصمد هان سين امام هذا الهجوم.
قال يون تشانغ كونغ: “ليس لديه خيار سوى مواجهة الهجوم”.
تنهد يون تشانغ كونغ وقال “كان لديه فرصة إذا كان قد أكلها في البداية. الآن فات الأوان”.
قال يون تشانغ كونغ: “ليس لديه خيار سوى مواجهة الهجوم”.
“لماذا؟” سألت يون سويي بارتباك.
وقف هان سين بصمت ممسكاً بالسيف أمامه . كان مثل إله يقف وسط نار السكين. بغض النظر عن مقدار ارتفاع قوة الخيزران الوحيد أو سكين اسنان الشبح ، لن يتمكنوا من قمع قوة هان سين.
“الساحة صغيرة جداً. لقد أغلق شيطان الخيزران الوحيد الساحة بأكملها. هان سين لا يزال في تلك الساحة ، ولهذا لن يتمكن من التهرب منه.” قال يون تشانغ كونغ ، “لذلك ، عليه أن يجمع كل ما لديه ليواجه.”
“هل يمكنه الدفاع ضده؟ هناك رتبة كاملة من الاختلاف بين الآيرل و الماركيز “. بدا صوت يون سويي مهتز. و بدت مضطربة.
“لماذا؟” سألت يون سويي بارتباك.
“نعم ، يمكنه تحمل ذلك “. قبل أن يجيب يون تشانغ كونغ ، دخل شخص آخر وأجاب على السؤال.
”حبوب فنغو. أعطيته حبة فنغو. إذا أخذها ، يمكنه استخدام قوة رتبة الماركيز مؤقتاً. لذا نعم. يمكنه تحمل هذا الهجوم ، وسيفوز”. بدا يو جينغ وكأنه كان يتحدث إلى نفسه ، في محاولة لجعل نفسه يشعر بالاطمأنان .
“هل يمكنه الدفاع ضده؟ هناك رتبة كاملة من الاختلاف بين الآيرل و الماركيز “. بدا صوت يون سويي مهتز. و بدت مضطربة.
نظرت يون سويي نحو الصوت ، ورأت رجل يحدق في الساحة. كانت عيناه حمراء. بدا متوتر أكثر من المقاتلين في الميدان.
“يو جينغ ، كيف تعرف أن هان سين يمكنه تحمل هذا الهجوم؟” سأل كركي الالف ريشة يو جينغ.
”حبوب فنغو. أعطيته حبة فنغو. إذا أخذها ، يمكنه استخدام قوة رتبة الماركيز مؤقتاً. لذا نعم. يمكنه تحمل هذا الهجوم ، وسيفوز”. بدا يو جينغ وكأنه كان يتحدث إلى نفسه ، في محاولة لجعل نفسه يشعر بالاطمأنان .
“حبوب فنغو؟” صُدمت يون سوشانغ والآخرين. “لماذا أعطيته حبوب فنغو؟”
وقف هان سين بصمت ممسكاً بالسيف أمامه . كان مثل إله يقف وسط نار السكين. بغض النظر عن مقدار ارتفاع قوة الخيزران الوحيد أو سكين اسنان الشبح ، لن يتمكنوا من قمع قوة هان سين.
“حبوب فنغو؟” صُدمت يون سوشانغ والآخرين. “لماذا أعطيته حبوب فنغو؟”
على الرغم من أن الشعور كان مدمر وغريب ، إلا أنه أعطى هان سين إحساس بقطع السلاسل التي تكبله . تحت قمع القوة والاكتئاب ، شعر بالاسترخاء إلى حد ما. شعر كما لو أنه يواجه نار ورياح ، لكنهما كانا هناك لمساعدته وليس لمواجهته.
“راهنت على كل قرش لدي أنه سيفوز عشر جولات متتالية. يجب أن يفوز. إما هذا أو الإفلاس “. بدا يو جينغ وكأن كلماته قد خرجت من أسنانه. كانت قبضتيه مشدودة بشدة ، وكانت أظافره تنقب في جسده.
“لما فات الأوان؟” سأل يو جينغ. خوفه المفاجئ جعله غير مهذب.
لو لم يكن خصم هان سين هو الخيزران الوحيد ، لما كان يو جينغ يائس جداً. لكن المباراة بدأت الآن ، وكان كل شيء على المحك. إذا خسر هان سين ، فسوف يتعرض يو جينغ لضربة مدمرة.
“يبدو الامر هكذ.” لم تفهم يون سوشانغ أيضاً. إذا كان كلا المقاتلين من رتبة ماركيز ، فربما يكون هان سين قد حظي بفرصة. ولكن مع وجود رتبة كاملة بينهما ، كان من المستحيل أن يصمد هان سين امام هذا الهجوم.
“من الجيد له أن يكون لديه حبوب فنغو. في هذه الحالة ، يمكن أن يفوز هان سين “. كانت يون سويي سعيدة جداً لسماع أن هان سين ما زالت لديه فرصة.
“لما فات الأوان؟” سأل يو جينغ. خوفه المفاجئ جعله غير مهذب.
تنهد يون تشانغ كونغ وقال “كان لديه فرصة إذا كان قد أكلها في البداية. الآن فات الأوان”.
كان الانوايا والمشاعر كالاكتئاب من الأشياء التي يمكن أن يراها هان سين كهياكل متسلسلة. بدوا مثل شبكة عنكبوت عملاقة منتشرة في كل مكان حول هان سين.
في الساحة ، كانت قوة سكين اسنان الشبح تتزايد. و كان هان سين يمسك سيف اليشم , وهو ثابت مثل جبل لن يتأثر بشئ.
“لما فات الأوان؟” سأل يو جينغ. خوفه المفاجئ جعله غير مهذب.
لم يمانع يون تشانغ كونغ . و قال بهدوء “لقد حاصر سكين الخيزران الوحيد هان سين بالفعل. أي خطأ من جانبه سوف يدفع الخيزران الوحيد للهجوم . هل تعتقد أن لديه الوقت لتناول الحبوب؟”
كان درع التعويذة يومض باللون الأبيض . بينما تحول جلده وعظمه إلى لون اليشم.و الدم في جسده يغلي ويزأر.
اختفى الضغط فجأة. و بغض النظر عن مدى قوته ، ففي نظر هان سين كان مجرد هيكل متسلسل اخر.
بدا يو جينغ وكأنه مصعوق . و تجمد على الفور.
كانت يون سويي قد هدئت ، لكنها الآن أصبحت متوترة مرة أخرى. قالت “ماذا نفعل؟ هل سيقتل الخيزران الوحيد هان سين؟”
كانت يون سويي قد هدئت ، لكنها الآن أصبحت متوترة مرة أخرى. قالت “ماذا نفعل؟ هل سيقتل الخيزران الوحيد هان سين؟”
“من المشكوك فيه أن يقف القائد مكتوف الأيدي ويترك هان سين يُقتل.” قال يون تشانغ كونغ بأسف “إذا اوقف هذا الآن ، فسيتم تدمير الخيزران الوحيد”.
في الساحة ، كانت قوة سكين اسنان الشبح تتزايد. و كان هان سين يمسك سيف اليشم , وهو ثابت مثل جبل لن يتأثر بشئ.
”حبوب فنغو. أعطيته حبة فنغو. إذا أخذها ، يمكنه استخدام قوة رتبة الماركيز مؤقتاً. لذا نعم. يمكنه تحمل هذا الهجوم ، وسيفوز”. بدا يو جينغ وكأنه كان يتحدث إلى نفسه ، في محاولة لجعل نفسه يشعر بالاطمأنان .
كانت هناك طاقة مذهلة تتدفق عبر جسد هان سين. كانت قوي سوترا دونغ شوان. تحت قمع خصمه ، حققت سوترا دونغ شوان أخيراً اختراق. و وصلت لرتبة آيرل ، وكانت هالة دونغ شوان تملئ جسد هان سين بقوة أكبر.
“الساحة صغيرة جداً. لقد أغلق شيطان الخيزران الوحيد الساحة بأكملها. هان سين لا يزال في تلك الساحة ، ولهذا لن يتمكن من التهرب منه.” قال يون تشانغ كونغ ، “لذلك ، عليه أن يجمع كل ما لديه ليواجه.”
على الرغم من أنها لم تكن كافية لمقاومة نية الخيزران الوحيد ، إلا أن إطلاق الطاقة جعل عيون هان سين واضحة أكثر.
كان الانوايا والمشاعر كالاكتئاب من الأشياء التي يمكن أن يراها هان سين كهياكل متسلسلة. بدوا مثل شبكة عنكبوت عملاقة منتشرة في كل مكان حول هان سين.
عندما أصبحت هالة دونغ شوان أقوى ، أصبح تمييز هياكلهم التسلسلية أسهل. أصبح الآن واضحت لمستوى من التفاصيل لم يدركه من قبل.
“الساحة صغيرة جداً. لقد أغلق شيطان الخيزران الوحيد الساحة بأكملها. هان سين لا يزال في تلك الساحة ، ولهذا لن يتمكن من التهرب منه.” قال يون تشانغ كونغ ، “لذلك ، عليه أن يجمع كل ما لديه ليواجه.”
بوووووم!
“حبوب فنغو؟” صُدمت يون سوشانغ والآخرين. “لماذا أعطيته حبوب فنغو؟”
انفجرت قوة سوترا دونغ شوان في جسد هان سين. كان الأمر كما لو كانت تحطم كل الخلايا داخل جسد هان سين.
رفع هان سين سيف اليشم في يده . كان سيف اليشم يفتقر إلى القوى الخاصة ، لكنه لم يتصدع كثيراً خلال القتال العنيف. لقد كانت شهادة على جودة صنعه.
على الرغم من أن الشعور كان مدمر وغريب ، إلا أنه أعطى هان سين إحساس بقطع السلاسل التي تكبله . تحت قمع القوة والاكتئاب ، شعر بالاسترخاء إلى حد ما. شعر كما لو أنه يواجه نار ورياح ، لكنهما كانا هناك لمساعدته وليس لمواجهته.
اختفى الضغط فجأة. و بغض النظر عن مدى قوته ، ففي نظر هان سين كان مجرد هيكل متسلسل اخر.
كان لهب سكين اسنان الشبح مخيف . و استمرت قوته في الارتفاع ، وكان الخيزران الوحيد على وشك فقدان السيطرة . كان على وشك أن يطلق أقوى ضربة ممكنة لإنهاء القتال وقتل هان سين.
“يو جينغ ، كيف تعرف أن هان سين يمكنه تحمل هذا الهجوم؟” سأل كركي الالف ريشة يو جينغ.
كانت هناك قوتان مختلفتان ترتفعان داخل جسد هان سين ، ضخهما في سيف اليشم. و بدأ السيف يلمع بضوء ساطع.
على الرغم من أن الشعور كان مدمر وغريب ، إلا أنه أعطى هان سين إحساس بقطع السلاسل التي تكبله . تحت قمع القوة والاكتئاب ، شعر بالاسترخاء إلى حد ما. شعر كما لو أنه يواجه نار ورياح ، لكنهما كانا هناك لمساعدته وليس لمواجهته.
بدأ سكين سكين الأسنان في الزئير ضد نية سيف هان سين. تتلاءم معاً مثل نصفين متماثلين . تم دمج القوتين المختلفتين تماماً في واحدة داخل سيف اليشم . و أخمد الضوء المنبعث من سيف اليشم نار السكين.
انفجرت قوة سوترا دونغ شوان في جسد هان سين. كان الأمر كما لو كانت تحطم كل الخلايا داخل جسد هان سين.
“من الجيد له أن يكون لديه حبوب فنغو. في هذه الحالة ، يمكن أن يفوز هان سين “. كانت يون سويي سعيدة جداً لسماع أن هان سين ما زالت لديه فرصة.
وقف هان سين بصمت ممسكاً بالسيف أمامه . كان مثل إله يقف وسط نار السكين. بغض النظر عن مقدار ارتفاع قوة الخيزران الوحيد أو سكين اسنان الشبح ، لن يتمكنوا من قمع قوة هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تنهد يون تشانغ كونغ وقال “كان لديه فرصة إذا كان قد أكلها في البداية. الآن فات الأوان”.
في الساحة ، كانت قوة سكين اسنان الشبح تتزايد. و كان هان سين يمسك سيف اليشم , وهو ثابت مثل جبل لن يتأثر بشئ.
“الساحة صغيرة جداً. لقد أغلق شيطان الخيزران الوحيد الساحة بأكملها. هان سين لا يزال في تلك الساحة ، ولهذا لن يتمكن من التهرب منه.” قال يون تشانغ كونغ ، “لذلك ، عليه أن يجمع كل ما لديه ليواجه.”
اختفى الضغط فجأة. و بغض النظر عن مدى قوته ، ففي نظر هان سين كان مجرد هيكل متسلسل اخر.
على الرغم من أنها لم تكن كافية لمقاومة نية الخيزران الوحيد ، إلا أن إطلاق الطاقة جعل عيون هان سين واضحة أكثر.
“يو جينغ ، كيف تعرف أن هان سين يمكنه تحمل هذا الهجوم؟” سأل كركي الالف ريشة يو جينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
