نهاية المعركة
ضحك الشاب. أمسك سيف اليشم ، وبينما كان يقف على العشب ، بدأ في أرجحته. كان سيف اليشم هذا خفيف ورشيق وقوي , وبدت حركاته كرقصة تنين.
الفصل 2000 نهاية المعركة
حاولت السيدة سحبه ، لكنها لم تتمكن من ذلك. ركضت إلى المنزل وجمعت بطانية. و غطته. ثم جلست بالقرب منه ونظرت نحو النجوم وتوسلت .”إذا كان هناك إله في الأعلى ، آمل أن تتمكن من مساعدة أخي وترشده الي الطريق. سأفعل أي شيء من أجل ذلك”.
شاهد الطلاب القتال بأفواه مفتوحة . لم تكن قوة هان سين قوية مثل قوة الخيزران الوحيد ، لكنهم شعرو كما لو أنهما متساويان إلى حد ما. لكن بدا الوضع متناقض ايضاً.
لاحظ مراقبو رتبة الملك طاقة هان سين ، وعندما رأوها ، صُدموا . لقد شعروا بنفس الشيء الذي شعر به الطلاب ، لكنهم تمكنوا من فهم المزيد.
لم ارد نشر اي شئ قبل انتهي من هذه المعركة
لم يكن هان سين قوي مثل الخيزران الوحيد ، الذي كان ماركيز . لكن يبدو أن طاقته لم تع\ مقموعة . كانت قوته ترتفع.
تنهد زعيم قصر السماء . و نهض من كرسيه واستعد للمشاركة.
لم يتوقع أحد أن ينتهي المشهد المخيف بهذه الطريقة ، لكنه لم يؤثر على الإثارة الكلية.
على الرغم من حقيقة أن قوة سكين الخيزران الوحيد كانت تصبح اقوي ، فلم يتم سحق هان سين تحت قوة ضغطها.
كان كلاهما يطلقان قوة وضغط و انوايا مرعبة ، كانت كل هذا مرئي في أعينهم . الطلاب الذين شاهدوا القتال لم يعودوا يرون هان سين والخيزران الوحيد. فقط شيطان شرير يقاتل ظل من اليشم الأبيض. و عندما اصطدم كلاهما ، كان الأمر مثل النهار والليل . لم يكن لأي منهما اليد العليا ، ولم يتم إخضاع أي منهم.
“يبدو أن الخيزران الوحيد قد استيقظ قليلاً.” بدت السيدة التي كانت بجوار زعيم قصر السماء مندهشة.
بوووووم!
قبل الخيزران الوحيد سيف اليشم ، ومسحه لتنظيفه ، وأعاد غمده في غمده. كان هذا السيف أثمن ما يملكه.
حاولت السيدة سحبه ، لكنها لم تتمكن من ذلك. ركضت إلى المنزل وجمعت بطانية. و غطته. ثم جلست بالقرب منه ونظرت نحو النجوم وتوسلت .”إذا كان هناك إله في الأعلى ، آمل أن تتمكن من مساعدة أخي وترشده الي الطريق. سأفعل أي شيء من أجل ذلك”.
تم دفع القوتين إلى الحد الأقصى و تجاوزوا الحد ، ولم يتمكن وحش الحلم من كبح القوة التي أطلقوها. انفجرت القوة وشعر العديد من طلاب قصر السماء وكأن رؤوسهم ستنفجر.
تحرك الخيزران الوحيد . رفع سكين أسنان الشبح فوق رأسه بكلتا يديه. و جمع تلك القوة المخيفة لضرب هان سين.
بدا الجميع سعداء للغاية. دفع الخيزران الوحيد الشيطان إلى جسده. و الآن كان مخيف أكثر من اي شبح. كان جميع النبلاء سعداء. و لم يكن لديهم أدنى فكرة عن كيفية قيامه بذلك.
تجهم يون تشانغ كونغ والشيوخ الآخرين . كانوا يعلمون أن الضربة التالية سترتكب مأساة. لم يكن هناك طريق للعودة الآن.
“أنا لا أهتم. أكرهه . لن يستمع إلي. إنه يستمع إليك فقط “. بدت وانير غاضبة ، لكن رغم ذلك ، بدت سعيدة.
تنهد زعيم قصر السماء . و نهض من كرسيه واستعد للمشاركة.
وجه هان سين سيف اليشم إلى الخيزران الوحيد . كان مثل الجبل. لم يبدو خائف ، ولم يبدو كما لو أنه يريد التراجع لخطوة واحدة.
“وانير.” نظر الخيزران الوحيد إلى سيف اليشم وحرك شفتيه . لم يصدر ضجيج ، لكن عينيه قالتا إنه كان يفكر في أشياء كثيرة.
تنهد زعيم قصر السماء . و نهض من كرسيه واستعد للمشاركة.
بدا الخيزران الوحيد مخيف . امتزج جسده وسكينه كواحد. و اشتعلت نيرانه القاتلة مثل انفجار بركان وتناثرو السماء.
كانت نار السكين مثل شيطان السماء . لقد كانت تتلاشى فقط ، بدلاً من أن يتم تدميرها.
بدا يون تشانغ كونغ والشيوخ سعداء ، لكن ذلك كان لثانية واحدة فقط.
فقط عندما اعتقد الجميع أن الخيزران الوحيد سوف يقطع ، ظل سكين اسنان الشبح في الهواء ولم يتحرك. نظر الخيزران الوحيد إلى هان سين ، أو بالأحري السيف الذي كان يمسك به. و عندما فعل ذلك امتلئ وجهه بتعبير معقد.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
في حقل عشبي أخضر ، كانت هناك طفلة صغيرة تبلغ من العمر تسع سنوات تحمل سيف من اليشم. كان شعرها مصفف كذيل حصان . كانت تمارس مهارات السيوف ، ومن الواضح أنها كانت مبتدئة . لذا ضربت نفسها عن طريق الخطأ على رأسها وسقطت على الأرض. و ألقت بالسيف ومسحت الدموع من عينيها.
“كيف يمكن أن يصيبك سيفك؟ هذا الفتي الصغير هو الأكثر ولاء.” قال الشاب وهو يمسك سيف اليشم.
“يبدو أن الخيزران الوحيد قد استيقظ قليلاً.” بدت السيدة التي كانت بجوار زعيم قصر السماء مندهشة.
“وانير ، لما تبكين؟” سأل الشاب مبتسماً. و انحنى بجانبها وربت رأسها بيد لطيفة.
“الأخ الأكبر ، لن أتدرب بالسيف. هذا السيف الغبي قام باصابتي! ” قالت وانير وهي تمسح دموعها.
“أنا لا أهتم. أكرهه . لن يستمع إلي. إنه يستمع إليك فقط “. بدت وانير غاضبة ، لكن رغم ذلك ، بدت سعيدة.
لم يكن هان سين قوي مثل الخيزران الوحيد ، الذي كان ماركيز . لكن يبدو أن طاقته لم تع\ مقموعة . كانت قوته ترتفع.
“كيف يمكن أن يصيبك سيفك؟ هذا الفتي الصغير هو الأكثر ولاء.” قال الشاب وهو يمسك سيف اليشم.
“وانير ، لما تبكين؟” سأل الشاب مبتسماً. و انحنى بجانبها وربت رأسها بيد لطيفة.
رفعت وانير شفتيها وقالت: “أنا لطيفة معه . أقوم بمسحه وتنظيفه وحتى اني اجعل رائحته طيبة ، لكن مع ذلك ، لم يستمع إلي. انه مزعج!”
على الرغم من حقيقة أن قوة سكين الخيزران الوحيد كانت تصبح اقوي ، فلم يتم سحق هان سين تحت قوة ضغطها.
ضحك الشاب. أمسك سيف اليشم ، وبينما كان يقف على العشب ، بدأ في أرجحته. كان سيف اليشم هذا خفيف ورشيق وقوي , وبدت حركاته كرقصة تنين.
بدا يون تشانغ كونغ والشيوخ سعداء ، لكن ذلك كان لثانية واحدة فقط.
“وانير ، التعامل معه بشكل لطيف هو فهمه . مسحه وتنظيفه لا يكفي”. توقف الشاب عن التدرب ، وأعاده إلى الفتاة وفرك رأسها.
على الرغم من حقيقة أن قوة سكين الخيزران الوحيد كانت تصبح اقوي ، فلم يتم سحق هان سين تحت قوة ضغطها.
“أنا لا أهتم. أكرهه . لن يستمع إلي. إنه يستمع إليك فقط “. بدت وانير غاضبة ، لكن رغم ذلك ، بدت سعيدة.
كان كلاهما يطلقان قوة وضغط و انوايا مرعبة ، كانت كل هذا مرئي في أعينهم . الطلاب الذين شاهدوا القتال لم يعودوا يرون هان سين والخيزران الوحيد. فقط شيطان شرير يقاتل ظل من اليشم الأبيض. و عندما اصطدم كلاهما ، كان الأمر مثل النهار والليل . لم يكن لأي منهما اليد العليا ، ولم يتم إخضاع أي منهم.
في الحديقة ، استلقى شاب بجانب بركة وتقيأ مراراً وتكراراً. كان على وشك أن يتقيأ احشائه.
“أخي ، كيف تشرب هكذا؟” خرجت سيدة بشعر مصفف كذيل حصان طويل من المنزل. وركضت إلى الشاب وحاولت مساعدته.
لم يتوقع أحد أن ينتهي المشهد المخيف بهذه الطريقة ، لكنه لم يؤثر على الإثارة الكلية.
“تجاهليني.” تمتم الرجل.
بدا الخيزران الوحيد مخيف . امتزج جسده وسكينه كواحد. و اشتعلت نيرانه القاتلة مثل انفجار بركان وتناثرو السماء.
“أنا لا أهتم. أكرهه . لن يستمع إلي. إنه يستمع إليك فقط “. بدت وانير غاضبة ، لكن رغم ذلك ، بدت سعيدة.
“أخي ، الفشل ليس شيئ . أعلم أنك الأفضل ، وأعلم أن لديك ما يلزم للفوز.” تحدثت السيدة بصدق ، وهي تساعد الشاب في الوقوف بوضع مستقيم.
ارتجف جسد الخيزران الوحيد . لقد عانى من ألم لا يمكن وصفه . و كان ذلك الاكتئاب المخيف و نية السكين يتلاشىان بداخله.
سقط الشاب على الأرض وفقد الوعي . كان ثقيل جداً بحيث لا يمكن حمله دون أي مساعدة.
تحرك الخيزران الوحيد . رفع سكين أسنان الشبح فوق رأسه بكلتا يديه. و جمع تلك القوة المخيفة لضرب هان سين.
حاولت السيدة سحبه ، لكنها لم تتمكن من ذلك. ركضت إلى المنزل وجمعت بطانية. و غطته. ثم جلست بالقرب منه ونظرت نحو النجوم وتوسلت .”إذا كان هناك إله في الأعلى ، آمل أن تتمكن من مساعدة أخي وترشده الي الطريق. سأفعل أي شيء من أجل ذلك”.
في الحديقة ، استلقى شاب بجانب بركة وتقيأ مراراً وتكراراً. كان على وشك أن يتقيأ احشائه.
تحت القمر ، استلقى الرجل على الأرض والدموع في عينيه.
فقط عندما اعتقد الجميع أن الخيزران الوحيد سوف يقطع ، ظل سكين اسنان الشبح في الهواء ولم يتحرك. نظر الخيزران الوحيد إلى هان سين ، أو بالأحري السيف الذي كان يمسك به. و عندما فعل ذلك امتلئ وجهه بتعبير معقد.
“وانير.” نظر الخيزران الوحيد إلى سيف اليشم وحرك شفتيه . لم يصدر ضجيج ، لكن عينيه قالتا إنه كان يفكر في أشياء كثيرة.
“لا أستطيع السقوط … لا أستطيع السقوط … إذا كنت سأموت … حتى مع روح قذرة … لا بد لي من الاستمرار …” اهتزت أسنان الخيزران الوحيد ، لكن عينيه بدتا عنيدتين.
كانت نار السكين مثل شيطان السماء . لقد كانت تتلاشى فقط ، بدلاً من أن يتم تدميرها.
التقط هان سين سكين الشبح وسلم سيف اليشم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“يبدو أن الخيزران الوحيد قد استيقظ قليلاً.” بدت السيدة التي كانت بجوار زعيم قصر السماء مندهشة.
حاولت السيدة سحبه ، لكنها لم تتمكن من ذلك. ركضت إلى المنزل وجمعت بطانية. و غطته. ثم جلست بالقرب منه ونظرت نحو النجوم وتوسلت .”إذا كان هناك إله في الأعلى ، آمل أن تتمكن من مساعدة أخي وترشده الي الطريق. سأفعل أي شيء من أجل ذلك”.
بدا يون تشانغ كونغ والشيوخ سعداء ، لكن ذلك كان لثانية واحدة فقط.
كانت جذور الشيطان عميقة ، ولا يمكن حتى لرتبة الملك أن يقمعها بالكامل. كان من اللافت للنظر أن الخيزران الوحيد تمكن من استعادة عقله في هذه الحالة ، ولكن لم يكن هناك طريقة تمكنه من قمع الشياطين.
الفصل 2000 نهاية المعركة
شاهد هان سين الخيزران الوحيد بتفاجئ . سيطر الخيزران الوحيد على الشياطين في اللحظة الأخيرة. لم يستسلم لهم.
كانت جذور الشيطان عميقة ، ولا يمكن حتى لرتبة الملك أن يقمعها بالكامل. كان من اللافت للنظر أن الخيزران الوحيد تمكن من استعادة عقله في هذه الحالة ، ولكن لم يكن هناك طريقة تمكنه من قمع الشياطين.
وجه هان سين سيف اليشم إلى الخيزران الوحيد . كان مثل الجبل. لم يبدو خائف ، ولم يبدو كما لو أنه يريد التراجع لخطوة واحدة.
ارتجف جسد الخيزران الوحيد . لقد عانى من ألم لا يمكن وصفه . و كان ذلك الاكتئاب المخيف و نية السكين يتلاشىان بداخله.
+نهاية الالفية الثانية
كان كلاهما يطلقان قوة وضغط و انوايا مرعبة ، كانت كل هذا مرئي في أعينهم . الطلاب الذين شاهدوا القتال لم يعودوا يرون هان سين والخيزران الوحيد. فقط شيطان شرير يقاتل ظل من اليشم الأبيض. و عندما اصطدم كلاهما ، كان الأمر مثل النهار والليل . لم يكن لأي منهما اليد العليا ، ولم يتم إخضاع أي منهم.
بدا الجميع سعداء للغاية. دفع الخيزران الوحيد الشيطان إلى جسده. و الآن كان مخيف أكثر من اي شبح. كان جميع النبلاء سعداء. و لم يكن لديهم أدنى فكرة عن كيفية قيامه بذلك.
تم دفع القوتين إلى الحد الأقصى و تجاوزوا الحد ، ولم يتمكن وحش الحلم من كبح القوة التي أطلقوها. انفجرت القوة وشعر العديد من طلاب قصر السماء وكأن رؤوسهم ستنفجر.
سحب هان سين قواه . و أنزل سيف اليشم ونظر إلى الخيزران الوحيد. لم تعد القوة تحتل الساحة.
حاولت السيدة سحبه ، لكنها لم تتمكن من ذلك. ركضت إلى المنزل وجمعت بطانية. و غطته. ثم جلست بالقرب منه ونظرت نحو النجوم وتوسلت .”إذا كان هناك إله في الأعلى ، آمل أن تتمكن من مساعدة أخي وترشده الي الطريق. سأفعل أي شيء من أجل ذلك”.
ألقى الخيزران الوحيد سكين اسنان الشبح على هان سين. و قال ببساطة “أنا ماركيز. لا يجب أن أقاتل. انت تفوز بهذه الجولة”.
التقط هان سين سكين الشبح وسلم سيف اليشم.
قبل الخيزران الوحيد سيف اليشم ، ومسحه لتنظيفه ، وأعاد غمده في غمده. كان هذا السيف أثمن ما يملكه.
بدا يون تشانغ كونغ والشيوخ سعداء ، لكن ذلك كان لثانية واحدة فقط.
عند رؤية الخيزران الوحيد يغادر ، تحدث هان سين إلى نفسه. “جسده يحتله شيطان ، لكن قلبه يحتله ملاك. انه رجل غريب.”
بدا الخيزران الوحيد مخيف . امتزج جسده وسكينه كواحد. و اشتعلت نيرانه القاتلة مثل انفجار بركان وتناثرو السماء.
لم يتوقع أحد أن ينتهي المشهد المخيف بهذه الطريقة ، لكنه لم يؤثر على الإثارة الكلية.
بعد فترة طويلة من انتهاء تلك المعركة ، استمر الناس في الحديث عنها. و الذين شاهدوا القتال لم ينسوا المقاتلين. لن ينسوهم أبداً.
ارتجف جسد الخيزران الوحيد . لقد عانى من ألم لا يمكن وصفه . و كان ذلك الاكتئاب المخيف و نية السكين يتلاشىان بداخله.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لاحظ مراقبو رتبة الملك طاقة هان سين ، وعندما رأوها ، صُدموا . لقد شعروا بنفس الشيء الذي شعر به الطلاب ، لكنهم تمكنوا من فهم المزيد.
في حقل عشبي أخضر ، كانت هناك طفلة صغيرة تبلغ من العمر تسع سنوات تحمل سيف من اليشم. كان شعرها مصفف كذيل حصان . كانت تمارس مهارات السيوف ، ومن الواضح أنها كانت مبتدئة . لذا ضربت نفسها عن طريق الخطأ على رأسها وسقطت على الأرض. و ألقت بالسيف ومسحت الدموع من عينيها.
…………………………………………………
لم ارد نشر اي شئ قبل انتهي من هذه المعركة
اذاً ما رائيكم يا رفاق؟؟
بدا الخيزران الوحيد مخيف . امتزج جسده وسكينه كواحد. و اشتعلت نيرانه القاتلة مثل انفجار بركان وتناثرو السماء.
شاهد هان سين الخيزران الوحيد بتفاجئ . سيطر الخيزران الوحيد على الشياطين في اللحظة الأخيرة. لم يستسلم لهم.
+نهاية الالفية الثانية
شاهد هان سين الخيزران الوحيد بتفاجئ . سيطر الخيزران الوحيد على الشياطين في اللحظة الأخيرة. لم يستسلم لهم.
وجه هان سين سيف اليشم إلى الخيزران الوحيد . كان مثل الجبل. لم يبدو خائف ، ولم يبدو كما لو أنه يريد التراجع لخطوة واحدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
