بداية الأله القديم
“لقد بدأت أحبك أكثر قليلاً. إذا كان الريباتي لا يريدك بعد الآن ، يمكنك أن تأتي بكل سرور وتعيش معنا نحن القراصنة.” قالت هايير: “إذا اتبعتني ، يمكنني أن أعاملك بكل ما يمكن أن ترغب فيه”.
الفصل sبداية الأله القديم
كانت قوة هان سين مخيفة. كان التدرب داخل هذا الحلم أحد الأسباب في ذلك. إذا لم يتحمله ، لما عرف نقاط الضعف الدقيقة لعناكب وجه الشبح ، ولم يكن ليتمكن من قتل الماكيز بضربة واحدة.
في المجموع ، قُتل 187 آيرل واثنان من ماكيزات عناكب وجه الشبح على يد هان سين.
في المجموع ، قُتل 187 آيرل واثنان من ماكيزات عناكب وجه الشبح على يد هان سين.
كانت قوة هان سين مخيفة. كان التدرب داخل هذا الحلم أحد الأسباب في ذلك. إذا لم يتحمله ، لما عرف نقاط الضعف الدقيقة لعناكب وجه الشبح ، ولم يكن ليتمكن من قتل الماكيز بضربة واحدة.
ساروا لمدة ساعتين أو ثلاث ساعات داخل التمثال ، و الطريق أخذهم في العديد من الالتفافات المختلفة. و في النهاية ، وجدوا بداية الإله القديم.
ولكن على الرغم من قتل الكثير من العناكب ، إلا أنه لم يكتسب سوى روح وحش واحدة لنفسه. كان هان سين خائب الأمل بشكل عام.
نظروا إلى بعضهم البعض وتباطأوا. و ساروا ثلاثة أميال أخرى ، وكان ذلك عندما اتسع الطريق مرة أخرى. كان هناك بالفعل شلال بدا وكأنه مجرة في أعمق أعماق الكهف. و كانت أصوات المياه عالية جداً.
تأكد هان سين من عدم وجود المزيد من العناكب في انتظار الخروج من التمثال ، ثم زحف الزوجان من الصدع وبدأوا في تقطيع الجثث.
خلف ذلك الشلال كان هناك تمثال فضي. وقد خرج الشلال من سرة بطن التمثال.
كانت المتغيرين في فضاء الإله القديم مختلفين عن اولائك الموجودين في أي مكان آخر. كانت الجينات المتغير لعناكب وجه الشبح عبارة عن كرات صغيرة. بدت مثل اللؤلؤ.
“عادةً ، فم التمثال هو الأقرب إلى بداية الإله القديم.” أوضح هايير أن التماثيل موجود دائماً للمتغيرين.
بعد أن سحب هان سين إحدى الكرات الصغيرة ، بدا هايير مترددة . لم تفعل شيئاً في الواقع ، لذلك لم تعتقد أنها يجب أن تأخذ أياً من الغنائم. من المؤكد أنها لم تعتقد أنه يجب ان تأخذ نصفهم.
خلف ذلك الشلال كان هناك تمثال فضي. وقد خرج الشلال من سرة بطن التمثال.
لكن هان سين تقدم وقسم الكرات إلى نصفين. و وضع نصفهم في جيوبه ثم تسلق التمثال.
لم تتردد هايير في جمع بقية الكرات.
“انه بخير. اقبليها كمكافأة على المعلومات التي زودتني بها” , قال هان سين عرضياً.
كانت قوة هان سين مخيفة. كان التدرب داخل هذا الحلم أحد الأسباب في ذلك. إذا لم يتحمله ، لما عرف نقاط الضعف الدقيقة لعناكب وجه الشبح ، ولم يكن ليتمكن من قتل الماكيز بضربة واحدة.
بدون قيادة هايير ، لم يكن هان سين ليعثر على هذا الكهف. كان هناك الكثير من الصدوع والالتفتات لاجتيازها ، وعلى الرغم من المشي لفترة طويلة جداً ، كان من غير المحتمل جداً ان يعثر على هذا التمثال.
لذلك ، اعتقد هان سين أن تقسيم الغنائم كان عادل بما فيه الكفاية. كانت المعلومات تستحق الكثير. ولكن كان هناك العديد من الفوائد التي لم يرها بعد ، لذا فإن رحلتهم لم تنتهي بعد. داخل كهف متغيري الإله القديم ، كان هناك العديد من الأشياء الجيدة في انتظارهم.
في المجموع ، قُتل 187 آيرل واثنان من ماكيزات عناكب وجه الشبح على يد هان سين.
خزنت هايير الكرات التي جمعتها وتابعت بعد هان سين. صعدت إلى كتف التمثال.
بمعرفته بـ عناكب وجه الشبح ، كان يعلم أن ولادتهم كان عملية غريبة. إذا لم يتم تدمير أصلهم ، فإن عناكب وجه الشبح ستظهر باستمرار.
“أين يجب أن نذهب؟” سأل هان سين ، بينما كان يراقب رأس التمثال.
كانت قوة هان سين مخيفة. كان التدرب داخل هذا الحلم أحد الأسباب في ذلك. إذا لم يتحمله ، لما عرف نقاط الضعف الدقيقة لعناكب وجه الشبح ، ولم يكن ليتمكن من قتل الماكيز بضربة واحدة.
“أنت لا تعرف؟” فوجئت هايير ، لكنها عرفت أن هان سين ليس لديه سبب للكذب عليها. لذلك بدأت الشرح. “بداية الإله القديم هو ما ولد منه المتغيرين. هذه هي الأشياء الأكثر قيمة في فضاء الإله القديم. إذا كنت قادر على الحصول على بداية الإله القديم ، فيمكنك الاستمرار في إنتاج المتغيرين للإله القديم إلى الأبد. هذه الأشياء مهمة للفصائل الكبيرة. بالتأكيد يجب أن تعرف هذا.
بمعرفته بـ عناكب وجه الشبح ، كان يعلم أن ولادتهم كان عملية غريبة. إذا لم يتم تدمير أصلهم ، فإن عناكب وجه الشبح ستظهر باستمرار.
لقد كان لوحي بحجم اليد تقريباً. كان رمادي اللون ، لكنه كان يحتوي على عدد من الأضواء الحمراء. كما أنه حمل النمط الذي تزينت به عناكب وجه الشبح.
“عادةً ، فم التمثال هو الأقرب إلى بداية الإله القديم.” أوضح هايير أن التماثيل موجود دائماً للمتغيرين.
تأكد هان سين من عدم وجود المزيد من العناكب في انتظار الخروج من التمثال ، ثم زحف الزوجان من الصدع وبدأوا في تقطيع الجثث.
“ما هي بداية الأله القديم؟” سأل هان سين.
“أنت لا تعرف؟” فوجئت هايير ، لكنها عرفت أن هان سين ليس لديه سبب للكذب عليها. لذلك بدأت الشرح. “بداية الإله القديم هو ما ولد منه المتغيرين. هذه هي الأشياء الأكثر قيمة في فضاء الإله القديم. إذا كنت قادر على الحصول على بداية الإله القديم ، فيمكنك الاستمرار في إنتاج المتغيرين للإله القديم إلى الأبد. هذه الأشياء مهمة للفصائل الكبيرة. بالتأكيد يجب أن تعرف هذا.
“إذا كنت لا تعرف أي شيء عن هذا المكان ، فلماذا قررت المجيء؟” سألت هايير بفضول وهي تمشي.
“انه بخير. اقبليها كمكافأة على المعلومات التي زودتني بها” , قال هان سين عرضياً.
أومأ هان سين برأسه ، ثم صعد إلى فم التمثال.
ولكن على الرغم من قتل الكثير من العناكب ، إلا أنه لم يكتسب سوى روح وحش واحدة لنفسه. كان هان سين خائب الأمل بشكل عام.
الفصل sبداية الأله القديم
دخلت هايير معه وكان المكان كبير في الداخل. كان هناك طريق عرضه بضعة أمتار فقط. و كان منخفض جداً ، لذلك كان عليهم الانحناء لاجتيازه.
“إذا كنت لا تعرف أي شيء عن هذا المكان ، فلماذا قررت المجيء؟” سألت هايير بفضول وهي تمشي.
كانت قوة هان سين مخيفة. كان التدرب داخل هذا الحلم أحد الأسباب في ذلك. إذا لم يتحمله ، لما عرف نقاط الضعف الدقيقة لعناكب وجه الشبح ، ولم يكن ليتمكن من قتل الماكيز بضربة واحدة.
كان الجزء السفلي من جسد التمثال مثل جسد الحصان. و كان الجزء العلوي من الجسد بشري . و كان له رأس و أجنحة طائر أيضا. بدا غريب جداً.
لم يرد هان سين. لم يكن يعرف ما هي بداية الإله القديم. لقد رآها في الحلم فقط ، لكن لم يخبره اي شخص باسمها ابدأً.
لكنهم سمعوا في النهاية صوت الماء. كان يشبه ضجيج شلال كبير.
بدلاً من إخباره ، استخدم وحش الحلم الحلم لإبلاغه بالأشياء التي يحتاج إلى معرفتها. كان الأمر أسهل مما اعتقد هان سين أنه سيكون. ربما قتلوا جميع عناكب وجه الشبح ، لأنهم لم يواجهوا أي شيء على طول الطريق.
ساروا لمدة ساعتين أو ثلاث ساعات داخل التمثال ، و الطريق أخذهم في العديد من الالتفافات المختلفة. و في النهاية ، وجدوا بداية الإله القديم.
“عادةً ، فم التمثال هو الأقرب إلى بداية الإله القديم.” أوضح هايير أن التماثيل موجود دائماً للمتغيرين.
كانت أجسادهم مقيدة بالفضاء المتغير ، لذلك لم يتمكنوا من المشي بسرعة كبيرة. ولا يمكنهم الطيران. و عندما خرجوا ، نزلوا من التمثال ودخلوا كهف قريباً.
لقد كان لوحي بحجم اليد تقريباً. كان رمادي اللون ، لكنه كان يحتوي على عدد من الأضواء الحمراء. كما أنه حمل النمط الذي تزينت به عناكب وجه الشبح.
تأكد هان سين من عدم وجود المزيد من العناكب في انتظار الخروج من التمثال ، ثم زحف الزوجان من الصدع وبدأوا في تقطيع الجثث.
أخرجته هايير من حيث كانت مدمجة في فتحة حجرية. وعندما فعلت ذلك ، أصبح النمط الموجود على الجهاز اللوحي باهت.
اختفى وهجه الأحمر.
“لا يوجد سوى واحد. إذا كنت ترغب به ، فيمكنك الحصول عليه أولاً “. أعطت هايير بداية الإله القديم – تلك التي تخص عناكب وجه الشبح – إلى هان سين.
“سآخذ التالي.” لم يقبل هان سين بداية الإله القديم. و تذكر في حلمه إلى أن عناكب وجه الأشباح كانت من المتغيرين الأضعف. كانت هناك أشكال أخرى من المتغيرين مع بداية الأله القديم والتي كانت أقوى بكثير من عناكب وجه الشبح.
“أين يجب أن نذهب؟” سأل هان سين ، بينما كان يراقب رأس التمثال.
بعد ذلك ، استدار هان سين وبدأ في السير نحو المخرج.
لم يرد هان سين. لم يكن يعرف ما هي بداية الإله القديم. لقد رآها في الحلم فقط ، لكن لم يخبره اي شخص باسمها ابدأً.
كانت أجسادهم مقيدة بالفضاء المتغير ، لذلك لم يتمكنوا من المشي بسرعة كبيرة. ولا يمكنهم الطيران. و عندما خرجوا ، نزلوا من التمثال ودخلوا كهف قريباً.
نظراً لكون القراصنة أقوياء للغاية ، من بين أسباب أخرى ، فلم يستطع أحد فعل أي شيء لمنعهم أيضاً.
لذلك ، اعتقد هان سين أن تقسيم الغنائم كان عادل بما فيه الكفاية. كانت المعلومات تستحق الكثير. ولكن كان هناك العديد من الفوائد التي لم يرها بعد ، لذا فإن رحلتهم لم تنتهي بعد. داخل كهف متغيري الإله القديم ، كان هناك العديد من الأشياء الجيدة في انتظارهم.
لقد أعطيتني بداية هذا الإله القديم. ألا تخشى أنه قد لا يكون هناك المزيد لتجده لاحقاً؟ ” قالت هايير وهي تتلاعب ببداية الإله القديم ، و ابتسمت خلف هان سين.
خزنت هايير الكرات التي جمعتها وتابعت بعد هان سين. صعدت إلى كتف التمثال.
“انه بخير. اقبليها كمكافأة على المعلومات التي زودتني بها” , قال هان سين عرضياً.
ولكن على الرغم من قتل الكثير من العناكب ، إلا أنه لم يكتسب سوى روح وحش واحدة لنفسه. كان هان سين خائب الأمل بشكل عام.
“لقد بدأت أحبك أكثر قليلاً. إذا كان الريباتي لا يريدك بعد الآن ، يمكنك أن تأتي بكل سرور وتعيش معنا نحن القراصنة.” قالت هايير: “إذا اتبعتني ، يمكنني أن أعاملك بكل ما يمكن أن ترغب فيه”.
“لا يوجد سوى واحد. إذا كنت ترغب به ، فيمكنك الحصول عليه أولاً “. أعطت هايير بداية الإله القديم – تلك التي تخص عناكب وجه الشبح – إلى هان سين.
قال هان سين بفتور: “يمكننا التحدث عن ذلك عندما يحين الوقت”. لم يكن مهتم جداً.
“أين يجب أن نذهب؟” سأل هان سين ، بينما كان يراقب رأس التمثال.
كان قد سمع عن القراصنة من قبل. كانوا مجموعة من اللصوص ، لكن الأشياء التي سرقوها كانت ضخمة. لم يكونوا من النوع الذي سيسرق من المخلوقات العادية. لقد سرقوا من العديد من الاعراق العليا واكتسبوا العديد من الأعداء عبر الكون الجيني.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
نظراً لكون القراصنة أقوياء للغاية ، من بين أسباب أخرى ، فلم يستطع أحد فعل أي شيء لمنعهم أيضاً.
“أين يجب أن نذهب؟” سأل هان سين ، بينما كان يراقب رأس التمثال.
لم يكن هان سين يريد أن يكون لص . حتى لو دعته هايير بصدق ، فلن يقبل العرض. علاوة على ذلك ، كان يبدو أن هايير دائماً تمتلك خطط شريرة . من كان يعلم ما هي خططها الحقيقية؟
لقد أعطيتني بداية هذا الإله القديم. ألا تخشى أنه قد لا يكون هناك المزيد لتجده لاحقاً؟ ” قالت هايير وهي تتلاعب ببداية الإله القديم ، و ابتسمت خلف هان سين.
“لقد بدأت أحبك أكثر قليلاً. إذا كان الريباتي لا يريدك بعد الآن ، يمكنك أن تأتي بكل سرور وتعيش معنا نحن القراصنة.” قالت هايير: “إذا اتبعتني ، يمكنني أن أعاملك بكل ما يمكن أن ترغب فيه”.
لم يكن هناك سوى طريق واحد بهذا التمثال ، وبعد ثمانية أميال من اتباعه ، لم يجدوا بعد فرع آخر يؤدي إلى مكان آخر.
كان الجزء السفلي من جسد التمثال مثل جسد الحصان. و كان الجزء العلوي من الجسد بشري . و كان له رأس و أجنحة طائر أيضا. بدا غريب جداً.
لكنهم سمعوا في النهاية صوت الماء. كان يشبه ضجيج شلال كبير.
بدون قيادة هايير ، لم يكن هان سين ليعثر على هذا الكهف. كان هناك الكثير من الصدوع والالتفتات لاجتيازها ، وعلى الرغم من المشي لفترة طويلة جداً ، كان من غير المحتمل جداً ان يعثر على هذا التمثال.
نظروا إلى بعضهم البعض وتباطأوا. و ساروا ثلاثة أميال أخرى ، وكان ذلك عندما اتسع الطريق مرة أخرى. كان هناك بالفعل شلال بدا وكأنه مجرة في أعمق أعماق الكهف. و كانت أصوات المياه عالية جداً.
خلف ذلك الشلال كان هناك تمثال فضي. وقد خرج الشلال من سرة بطن التمثال.
“أين يجب أن نذهب؟” سأل هان سين ، بينما كان يراقب رأس التمثال.
كان الجزء السفلي من جسد التمثال مثل جسد الحصان. و كان الجزء العلوي من الجسد بشري . و كان له رأس و أجنحة طائر أيضا. بدا غريب جداً.
“هل أخبرك قائدك بما قد يؤوي هذا التمثال من المتغيرين؟” سأل هان سين هايير.
ساروا لمدة ساعتين أو ثلاث ساعات داخل التمثال ، و الطريق أخذهم في العديد من الالتفافات المختلفة. و في النهاية ، وجدوا بداية الإله القديم.
هزت هايير رأسها. “انا لا اعرف. عندما جاء إلى هنا ، أصيب بجروح خطيرة. لم يلمس التمثال من قبل ، لذلك لم يكن بإمكانه الوصول إلى هذا الحد. أنا مثلك الآن: جاهلة”.
اختفى وهجه الأحمر.
وبينما كانوا يتحدثون ، ظهر وحش فضي من الماء تحت التمثال. صعد إلى الشلال ودخلت سرّة التمثال الفضي.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يكن هناك سوى طريق واحد بهذا التمثال ، وبعد ثمانية أميال من اتباعه ، لم يجدوا بعد فرع آخر يؤدي إلى مكان آخر.
بعد ذلك ، استدار هان سين وبدأ في السير نحو المخرج.
الفصل sبداية الأله القديم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
