بحر عودة الدمار
الفصل 2036 بحر عودة الدمار
من الواضح أن الحشرة الفضية كرهت هان سين ، ربما لأن هان سين سرق بداية الإله القديم. لذا و بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته الصعود إلى الشاطئ ، فإن الحشرة ستدفعه مرة أخرى إلى الماء.
……………………………..
كان الظل يكبر. و لم يعتقد هان سين أن انه خياله ، كان يعتقد بصدق أن شيئاً ما كان يرتفع نحوه من الأعماق.
كان الظل يكبر. و لم يعتقد هان سين أن انه خياله ، كان يعتقد بصدق أن شيئاً ما كان يرتفع نحوه من الأعماق.
أراد هان سين أن يعيش ، فاندفع نحو الشاطئ مرة أخرى . لكنه كان ضعيف جداً ، ولم يكن قادر جسدياً على الخروج.
كان التنين على تلك الجزيرة مختلطي الدم . التنين الخالص كان لديهم قرون وأجنحة ، لكن سكان تلك الجزيرة لم يكن لديهم سوى القرون.
بووووم!
مر الوقت ، وتحرك السائل حول هان سين باستمرار. لم يكن يعلم ماذا يفعل الوحش ، ولم يعرف أين هو. لكن بالنسبة له ، في ذلك الوقت ، لم يكن الأمر مهم.
انفجر الماء كنافورة عندما ظهر رأس وحش عملاق. و عندما فتح فمه ، بدا هان سين صغير كالنملة. اندفع الماء نحو الفراغ وسحب هان سين معه . و وجد نفسه يسقط في مكان غريب بحجم منزل.
كان السائل قوي بما يكفي لإذابة درع الروح لماركيز . لم يكن لديه الكثير من الأمل في أن ينقذه التحجر من المحنة. لقد قام بالمحاولة فقط لأنه لا يستطيع التفكير في أي شيء آخر.
كان بإمكان هان سين استخدام قصة الجينات فقط. لقد كان الفن الجيني الوحيد الذي يمكنه استخدامه أثناء استخدام التحجر.
“هل أنا في معدة الوحش؟” سقط هان سين في سائل غريب ، ولصدمته ، رأى أن درعه يتآكل.
كان الدرع روح وحش من رتبة ماركيز لديه دفاعات قوية ، ولكن بعد أن تم تغليفه بهذه المادة ، كان الدرع يتلاشى بالفعل. كان السائل الآكل قوي جداً ، ولن يمر وقت طويل قبل أن يتم تدمير الدرع بالكامل . كان يعتقد في أحسن الأحوال ، أن درعه سيشتري له عشر دقائق.
وسرعان ما ألقوا بآخر ما لديهم من لحم متغير في البركة. نظر الجميع إلى التنين الإلهي ، متسائلين عما إذا كانوا قد أشبعوه. لم يعرفوا ما إذا كان ذلك سيترك حراشف التنين لهم.
كانت الجدران سوداء. سبح هان سين لهم وحاول ضربهم ، لكنه شعر كما لو كان يضرب مطاط. ارتدت قبضته دون أن تترك أي انبعاج.
استمر التنين في أبتلاع الطعام الموجود في البركة ، واستهلك التنين الإلهي المتغير كل ما قدم عليه . كان فمه مثل حفرة لا قاع لها. الطعام الذي سقط فيها اختفى ، وكان للوحش معدة لانهائية.
لقد ألقوا مواد المتغيرين الذين قتلوهم في بركة في الجزيرة. و تمتموا بشيء في البركة ، لكن لم يكن واضح ما كانوا يقولون.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان ذلك بسبب ضعفه الشديد أو ما إذا كان المخلوق قوي جداً. في كلتا الحالتين كانت قوته لا يمكنها التغلب عليه
عرف هان سين أنه لا يوجد مخرج . كان أمله الوحيد هو استعادة بعض الطاقة . كان درع الروح ينهار بسرعة كبيرة. و كانت على حافة التحطم.
بغض النظر ، لم يستطع هدم الجدران ، وتم إغلاق طريق العودة. و تم نقع هان سين في سائل شديد التآكل. كانت الأمور تسوء.
كان التنين قلقين جداً. كانت الجثث الموجودة داخل البركة قد صبغتها باللون الأحمر ، ولكن سرعان ما بدأ المسبح في إنتاج الفقاعات. و حدق الجميع في الماء بترقب.
كانت الجدران سوداء. سبح هان سين لهم وحاول ضربهم ، لكنه شعر كما لو كان يضرب مطاط. ارتدت قبضته دون أن تترك أي انبعاج.
كان درع الروح عبارة عن أعمدة من الفقاعات أثناء تلاشيه . كان يتآكل بمعدل ينذر بالخطر ، وسرعان ما سيتحطم.
على جزيرة في بحر عودة الدمار ، كان هناك مجموعة من التنين مجمعة. بدوا مثل البشر ، لكن كانت لديهم قرون التنين. و كانوا في طريقهم لأداء طقوس غريبة.
عرف هان سين أنه لا يوجد مخرج . كان أمله الوحيد هو استعادة بعض الطاقة . كان درع الروح ينهار بسرعة كبيرة. و كانت على حافة التحطم.
لذلك ، أخذ هان سين نفساً عميق وأعاد درع الروح . و استخدم بقايا قوته لتنشيط التحجر ، وحول جسده إلى حجر.
“ممكن.” كان على الأب أن يرسم ابتسامة.
أكل التنين الإلهي كل الطعام ، وعندما انتهى ، حلّق في السماء. و جعل الجزيرة بأكملها تهتز. و تم إلقاء المياه على بعد عشرات الأميال حولهم في اضطراب متموج.
الآن ، لم يتبق له شيء ليفعله. كانت الحياة أو الموت الآن في يد القدر.
يمكن أن يحول التحجر هان سين إلى حجر ، لكنه لم يكن قوي جداً. كان هناك فرق بينه وبين فنون التحجر الجينية الدفاعية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
……………………………..
كان السائل قوي بما يكفي لإذابة درع الروح لماركيز . لم يكن لديه الكثير من الأمل في أن ينقذه التحجر من المحنة. لقد قام بالمحاولة فقط لأنه لا يستطيع التفكير في أي شيء آخر.
أحاط السائل بجسده المتحجر ، ولكن بشكل مفاجئ ، لم يتآكل جسده المتحجر. بدأ ببطء في الغرق إلى القاع.
كان السائل قوي بما يكفي لإذابة درع الروح لماركيز . لم يكن لديه الكثير من الأمل في أن ينقذه التحجر من المحنة. لقد قام بالمحاولة فقط لأنه لا يستطيع التفكير في أي شيء آخر.
على جزيرة في بحر عودة الدمار ، كان هناك مجموعة من التنين مجمعة. بدوا مثل البشر ، لكن كانت لديهم قرون التنين. و كانوا في طريقهم لأداء طقوس غريبة.
كان بإمكان هان سين استخدام قصة الجينات فقط. لقد كان الفن الجيني الوحيد الذي يمكنه استخدامه أثناء استخدام التحجر.
يمكن أن يحول التحجر هان سين إلى حجر ، لكنه لم يكن قوي جداً. كان هناك فرق بينه وبين فنون التحجر الجينية الدفاعية.
مر الوقت ، وتحرك السائل حول هان سين باستمرار. لم يكن يعلم ماذا يفعل الوحش ، ولم يعرف أين هو. لكن بالنسبة له ، في ذلك الوقت ، لم يكن الأمر مهم.
على جزيرة في بحر عودة الدمار ، كان هناك مجموعة من التنين مجمعة. بدوا مثل البشر ، لكن كانت لديهم قرون التنين. و كانوا في طريقهم لأداء طقوس غريبة.
لقد ألقوا مواد المتغيرين الذين قتلوهم في بركة في الجزيرة. و تمتموا بشيء في البركة ، لكن لم يكن واضح ما كانوا يقولون.
“أبي ، لقد جمعنا مثل هذه الكمية الصغيرة من الطعام . هل سيكون ذلك كافي لإشباع التنين الإلهي؟” سأل ولد صغير بقرون تنين حمراء والده.
“أبي ، لقد جمعنا مثل هذه الكمية الصغيرة من الطعام . هل سيكون ذلك كافي لإشباع التنين الإلهي؟” سأل ولد صغير بقرون تنين حمراء والده.
“ممكن.” كان على الأب أن يرسم ابتسامة.
مر الوقت ، وتحرك السائل حول هان سين باستمرار. لم يكن يعلم ماذا يفعل الوحش ، ولم يعرف أين هو. لكن بالنسبة له ، في ذلك الوقت ، لم يكن الأمر مهم.
بحر عودة الدمار كان احد المساحات المتغيرة المملوكة لعرق التنين ، لكنها لم تكن أساسية . عرق التنين هناك كانو جزء واحد فقط من حشد التنين العظيم. و لم يكن دمهم نقي.
بحر عودة الدمار كان احد المساحات المتغيرة المملوكة لعرق التنين ، لكنها لم تكن أساسية . عرق التنين هناك كانو جزء واحد فقط من حشد التنين العظيم. و لم يكن دمهم نقي.
الآن ، لم يتبق له شيء ليفعله. كانت الحياة أو الموت الآن في يد القدر.
كانت بحر عودة الدمار بمثابة ساحة تدريب للتنين. غالباً ما تم إرسال التنانين النجسة إلى هناك ، ولم يأخذ التنين على محمل الجد سوى أقواهم. أولئك الذين أثبتوا قوتهم تم أخذهم ليصبحوا تنانين مناسبين.
بحر عودة الدمار كان احد المساحات المتغيرة المملوكة لعرق التنين ، لكنها لم تكن أساسية . عرق التنين هناك كانو جزء واحد فقط من حشد التنين العظيم. و لم يكن دمهم نقي.
أراد هان سين أن يعيش ، فاندفع نحو الشاطئ مرة أخرى . لكنه كان ضعيف جداً ، ولم يكن قادر جسدياً على الخروج.
كان التنين على تلك الجزيرة مختلطي الدم . التنين الخالص كان لديهم قرون وأجنحة ، لكن سكان تلك الجزيرة لم يكن لديهم سوى القرون.
كان درع الروح عبارة عن أعمدة من الفقاعات أثناء تلاشيه . كان يتآكل بمعدل ينذر بالخطر ، وسرعان ما سيتحطم.
كانوا يقدمون تضحيات لشيء أسموه التنين الإلهي . لقد أعطوه طعام لأنه كلما جاء التنين الإلهي لتناول الطعام ، كان يترك ورائه حراشف التنين. كانت عناصر ذات أهمية كبيرة للتنين.
وقفوا جميعاً بلا حراك ، غير متأكدين مما كان يحدث. خرج شيء حي من التنين الإلهي. لقد كانت بمثابة قصة خيالية بالنسبة لهم.
لكن التنين الإلهي أكل الكثير ، ولم تكن هذه التنانين قوية. لذا لم يتمكنوا من اصطياد العديد من المتغيرين ، وبالتالي لم يتمكنوا من تقديم الكثير . كانوا قلقين بشأن ما إذا كان التنين الإلهي سيحب الطعام أم لا.
إذا لم يكن التنين الإلهي راضي تماماً ، فلن يترك لهم الحراشف . كان ذلك على افتراض أنه سيأكل على الإطلاق ، إذا كانت الأشياء لم ترضيه.
كان التنين قلقين جداً. كانت الجثث الموجودة داخل البركة قد صبغتها باللون الأحمر ، ولكن سرعان ما بدأ المسبح في إنتاج الفقاعات. و حدق الجميع في الماء بترقب.
و بعد أن هدر ، عاد إلى الماء واختفى.
بووووم!
كان الدرع روح وحش من رتبة ماركيز لديه دفاعات قوية ، ولكن بعد أن تم تغليفه بهذه المادة ، كان الدرع يتلاشى بالفعل. كان السائل الآكل قوي جداً ، ولن يمر وقت طويل قبل أن يتم تدمير الدرع بالكامل . كان يعتقد في أحسن الأحوال ، أن درعه سيشتري له عشر دقائق.
انفجرت البركة الحمراء ، عندما فتح وحش عملاق فمه وابتلع اللحم.
ولكن عندما خفض التنين رؤوسهم من الإرهاق ، سمعو صوت المياه المتساقطة مرة أخرى. بدا الأمر كما لو أن شيئاً ما كان يندفع في طريقه للخروج من الماء.
استمر التنين في أبتلاع الطعام الموجود في البركة ، واستهلك التنين الإلهي المتغير كل ما قدم عليه . كان فمه مثل حفرة لا قاع لها. الطعام الذي سقط فيها اختفى ، وكان للوحش معدة لانهائية.
وسرعان ما ألقوا بآخر ما لديهم من لحم متغير في البركة. نظر الجميع إلى التنين الإلهي ، متسائلين عما إذا كانوا قد أشبعوه. لم يعرفوا ما إذا كان ذلك سيترك حراشف التنين لهم.
بحر عودة الدمار كان احد المساحات المتغيرة المملوكة لعرق التنين ، لكنها لم تكن أساسية . عرق التنين هناك كانو جزء واحد فقط من حشد التنين العظيم. و لم يكن دمهم نقي.
“هل أنا في معدة الوحش؟” سقط هان سين في سائل غريب ، ولصدمته ، رأى أن درعه يتآكل.
أكل التنين الإلهي كل الطعام ، وعندما انتهى ، حلّق في السماء. و جعل الجزيرة بأكملها تهتز. و تم إلقاء المياه على بعد عشرات الأميال حولهم في اضطراب متموج.
و بعد أن هدر ، عاد إلى الماء واختفى.
كان بإمكان هان سين استخدام قصة الجينات فقط. لقد كان الفن الجيني الوحيد الذي يمكنه استخدامه أثناء استخدام التحجر.
رفعوا رؤوسهم بسرعة مرة أخرى ، وما رأوه جعل عيونهم تتسع. كان هناك رجل بجلد ناعم كالحرير يخرج من الماء ممسكاً بسكين من الريش الأبيض.
صُدم الجميع ، لكن بعد فترة تحولت تعابيرهم إلى اكتئاب. لم يقدموا للوحش ما يكفي من الطعام. و لحسن الحظ ، لم يأكل التنين الإلهي المجموعة ، لكنه لم يترك شئ لهم أيضاً.
ولكن عندما خفض التنين رؤوسهم من الإرهاق ، سمعو صوت المياه المتساقطة مرة أخرى. بدا الأمر كما لو أن شيئاً ما كان يندفع في طريقه للخروج من الماء.
إذا لم يكن التنين الإلهي راضي تماماً ، فلن يترك لهم الحراشف . كان ذلك على افتراض أنه سيأكل على الإطلاق ، إذا كانت الأشياء لم ترضيه.
رفعوا رؤوسهم بسرعة مرة أخرى ، وما رأوه جعل عيونهم تتسع. كان هناك رجل بجلد ناعم كالحرير يخرج من الماء ممسكاً بسكين من الريش الأبيض.
……………………………..
وقفوا جميعاً بلا حراك ، غير متأكدين مما كان يحدث. خرج شيء حي من التنين الإلهي. لقد كانت بمثابة قصة خيالية بالنسبة لهم.
وقفوا جميعاً بلا حراك ، غير متأكدين مما كان يحدث. خرج شيء حي من التنين الإلهي. لقد كانت بمثابة قصة خيالية بالنسبة لهم.
ولكن عندما خفض التنين رؤوسهم من الإرهاق ، سمعو صوت المياه المتساقطة مرة أخرى. بدا الأمر كما لو أن شيئاً ما كان يندفع في طريقه للخروج من الماء.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“هل أنا في معدة الوحش؟” سقط هان سين في سائل غريب ، ولصدمته ، رأى أن درعه يتآكل.
……………………………..
“أبي ، لقد جمعنا مثل هذه الكمية الصغيرة من الطعام . هل سيكون ذلك كافي لإشباع التنين الإلهي؟” سأل ولد صغير بقرون تنين حمراء والده.
هممممم
هل تعتقدو اننا سنضيف ابن التنين لألقاب الهان؟؟
وسرعان ما ألقوا بآخر ما لديهم من لحم متغير في البركة. نظر الجميع إلى التنين الإلهي ، متسائلين عما إذا كانوا قد أشبعوه. لم يعرفوا ما إذا كان ذلك سيترك حراشف التنين لهم.
وسرعان ما ألقوا بآخر ما لديهم من لحم متغير في البركة. نظر الجميع إلى التنين الإلهي ، متسائلين عما إذا كانوا قد أشبعوه. لم يعرفوا ما إذا كان ذلك سيترك حراشف التنين لهم.
هل تعتقدو اننا سنضيف ابن التنين لألقاب الهان؟؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
