نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2050

الأب والابنة الذين جاءا من اللا مكان

الأب والابنة الذين جاءا من اللا مكان

 

 

الفصل 2050 الأب والابنة الذين جاءا من اللا مكان

 

 

 

تم تجميد كل الشورى. يمكن لطفل بشري يبلغ من العمر ست سنوات على الأكثر أن يرمي مقاتل شورى من المرتبة الثالثة كأنه مجرد لعبة.

قال صوت من عمق المبنى: “الملك سامو ، كان لديك ابن صالح”.

 

نعم ، لمدة لا تزيد عن أربعة أيام. هل هذا السكن متاح لنا؟ ” ابتسم هان سين.

في نظرهم ، لم تعد باوير طفلة . كانت وحش.

أراد غولوت أن يستدير ويركض ، لكن باوير ألقت الشورى ذو القرون الذهبية عليه مثل كرة البولينغ . اصطدم الاثنان ببعضهما وسقطان على الأرض في رذاذ من الدم. كانوا في وضع نصف ميت . لم يتمكنوا من النهوض ، وظلو فقط يتأوهون.

 

”لا تلعب الحيل!” قال الملك سامو.

“هل البشر بهذه القوة؟” كان كل أعضاء الشوري في حالة صدمة.

 

 

“لا يهم مدى قوتهم , لا يمكنهم هزيمة الملك سامو والنخب الأخرى. حتى لو كانوا مشهورين ، فما الفائدة؟” قالت بيل.

إذا كانت الطفلة قد حققت هذه القوة ، فلن يتمكن من تخيل مدى القوة التي يجب أن يكون عليها الكبار.

من الواضح أن بيل أرادت أن تقول شيئاً آخر ، لكنها لم تفعل . بل أطاعت أمر وود وأخذتهم إلى غرفتهم الجديدة.

 

 

أراد غولوت أن يستدير ويركض ، لكن باوير ألقت الشورى ذو القرون الذهبية عليه مثل كرة البولينغ . اصطدم الاثنان ببعضهما وسقطان على الأرض في رذاذ من الدم. كانوا في وضع نصف ميت . لم يتمكنوا من النهوض ، وظلو فقط يتأوهون.

 

 

 

خرج الجنود الآخرين من المطعم وهم يصرخون طوال الطريق. كان الأمر مروع جداً بالنسبة لهم.

هز وود رأسه. “ألا يمكنك أن تري أنهم ليسوا بشر عاديين؟”

 

لكن وود والآخرين نظروا إلى باوير بغرابة ، ولم يفعلوا أي شيء آخر.

“إذا كنت تريد الانتقام ، فخذه الآن.” قالت باوير لوود.

 

 

تقصد ، هذين الشخصين؟ هم … ”أرادت بيل أن تقول شيئاً ، لكن كانت هناك ضوضاء قادمة من القاعة. و كان الكثير من الناس يأتون.

لكن وود والآخرين نظروا إلى باوير بغرابة ، ولم يفعلوا أي شيء آخر.

كانت ساقا الملك سامو ترتعشان وكان صوته مرتعش ، لكن كان لا يزال لديه الشجاعة ليسأل ، “من أنت؟”

 

“ألم تسمع ما قاله لك الرئيس للتو؟ يختلف كوكب سحابة السماء ، حيث يتحكم فيه الملك سامو.” قالت النادلة “سوف تقتلون إذا لم تذهبو”.

ثم عادت باوير إلى هان سين. أخذت يده قبل أن تتحدث إلى وود مرة أخرى. ”لا تقلقو . إذا كنتم تريدون ذلك ، فيمكنكم الذهاب إلى التحالف. فقط قولو لهم اسم والدي ، ولن يلمسكم أحد هناك”.

أراد وود أن يعرف من يكون الأب وابنته ، لكنه كان يعلم أنه كلما عرف أكثر ، زاد الخطر الذي يتعرض له.

 

عندما سمع الملك سامو هذا الصوت تغير وجهه. فتحت عيناه على مصراعيه وسأل بصدمة: “من أنت …؟”

أدرك وود والآخرين على الفور أن باوير وهان سين كانا مميزين. صر وود على أسنانه والتقط مسدس , و أطلق النار على رأس غولوت و الشورى ذو القرون الذهبية.

 

 

 

سلم وود البندقية إلى صديقه ، ثم قال لباوير ، “سوف أتذكر هذا الجميل ، وسأقوم بسداد الدين ، إذا كانت هناك فرصة للقيام بذلك. لكننا لن نذهب إلى مكان البشر . ويجب أن تذهبي الآن. لقد قتلت شعب الملك سامو . الملك يمتلك هذا الكوكب ، لذا عليكِ الهرب”.

“إذا كنت تريد الانتقام ، فخذه الآن.” قالت باوير لوود.

 

 

“أنتم لن ترحلو يا رفاق؟ لا داعي للقلق. والدي هنا ، ويمكنكم العيش في التحالف “. رمشت باوير في وود والآخرين.

لقد كان ملك الكوكب ، لكنه لم يكن في الواقع ملك للشورى. كان مجرد قريب بعيد لعائلة جايد. عند رؤية جايد مينغير ، التي يمكن أن تكون يوماً ما الملكة ، حتي اقدامه خانته.

 

“أعرف من أنا ، لكنك نسيت من أنت. قتل نوعك. إذلال قدامى المحاربين في زمن الحرب. تجاهل قوانين الشورى. هل تعتقد حقاً أنه بسبب كونك شورى ملكي بسيط يمكنك امتلاكهم والتحكم فيهم؟” قال الصوت البارد.

هز وود رأسه. “أعتقد أنكم جادون يا رفاق ، لكننا شورى. لن نخون أبداً عرقنا. لن ننشق وننضم للعدو ، لذا يجب أن تهربوا يا رفاق”.

“لا تتحدثي ولا تسألي! احتفظي بهذا الامر سر إلى الأبد.” قال لهم وود بنبرة جدية.

 

 

“يا له من جندي لطيف.” تنهد هان سين. يمكن أن يحدث شيء مماثل للبشر ، لذلك لم يكن هناك شيء يجعلهم بطبيعتهم أفضل من الشورى.

 

 

“الديكم منازل هنا يا رفاق؟ نحن هنا للعمل لبضعة أيام . هل يمكننا العيش هنا لبعض الوقت؟ ” ابتسم هان سين لوود.

 

 

من الواضح أن بيل أرادت أن تقول شيئاً آخر ، لكنها لم تفعل . بل أطاعت أمر وود وأخذتهم إلى غرفتهم الجديدة.

“ألم تسمع ما قاله لك الرئيس للتو؟ يختلف كوكب سحابة السماء ، حيث يتحكم فيه الملك سامو.” قالت النادلة “سوف تقتلون إذا لم تذهبو”.

 

 

تقصد ، هذين الشخصين؟ هم … ”أرادت بيل أن تقول شيئاً ، لكن كانت هناك ضوضاء قادمة من القاعة. و كان الكثير من الناس يأتون.

لوّح وود بيده وطلب منها التوقف عن الكلام. سأل هان سين ، “هل تريد حقاً العيش هنا؟”

 

 

كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة بالنسبة إلى وود والآخرين هو أن المرأة كانت تصب المشروبات للأب والابنة . كانت تُعامل كخادمة ، مما جعلهم يشعرو كما لو كانو في حلم.

نعم ، لمدة لا تزيد عن أربعة أيام. هل هذا السكن متاح لنا؟ ” ابتسم هان سين.

 

 

 

قال وود ، بينما كان ينظر إلى هان سين: “بيل ، اصطحبيهم إلى مكان يمكنهم فيه الراحة”.

 

 

 

من الواضح أن بيل أرادت أن تقول شيئاً آخر ، لكنها لم تفعل . بل أطاعت أمر وود وأخذتهم إلى غرفتهم الجديدة.

نعم ، لمدة لا تزيد عن أربعة أيام. هل هذا السكن متاح لنا؟ ” ابتسم هان سين.

 

 

“رئيس ، لماذا تحتفظ بهم؟ لقد قتلت للتو ابن الملك سامو.” قالت بيل لوود عندما عادت “إن إبقائهم هنا لن يؤدي إلا إلى قتلنا.”

رجال الشورى تراجعو خلف الملك. و بدا وجه الملك سامو كئيب ، وكان صوته مزعج. “لا يهمني من أنت ، لكنك ستموت. لن يكون موت ابني هباء”.

 

 

هز وود رأسه. “ألا يمكنك أن تري أنهم ليسوا بشر عاديين؟”

“لا يهم مدى قوتهم , لا يمكنهم هزيمة الملك سامو والنخب الأخرى. حتى لو كانوا مشهورين ، فما الفائدة؟” قالت بيل.

 

 

“لا يهم مدى قوتهم , لا يمكنهم هزيمة الملك سامو والنخب الأخرى. حتى لو كانوا مشهورين ، فما الفائدة؟” قالت بيل.

 

 

 

“انا لا اعرف.” قال وود.

الفصل 2050 الأب والابنة الذين جاءا من اللا مكان

 

 

“انتظر؟ ألن نغادر أيضاً؟ ” حدقت بيل والآخرين فيه بعيون واسعة.

عندما سمع الملك سامو هذا الصوت تغير وجهه. فتحت عيناه على مصراعيه وسأل بصدمة: “من أنت …؟”

 

أراد غولوت أن يستدير ويركض ، لكن باوير ألقت الشورى ذو القرون الذهبية عليه مثل كرة البولينغ . اصطدم الاثنان ببعضهما وسقطان على الأرض في رذاذ من الدم. كانوا في وضع نصف ميت . لم يتمكنوا من النهوض ، وظلو فقط يتأوهون.

“إنه كما قلت. يتحكم الملك سامو في كوكب سحابة السماء. ليس لدينا المال أو الاتصالات ، فأين يمكننا الذهاب؟ ” تابع الخشب. “ربما البقاء هنا هو طريقنا للبقاء.”

“إذا كنت تريد الانتقام ، فخذه الآن.” قالت باوير لوود.

 

 

تقصد ، هذين الشخصين؟ هم … ”أرادت بيل أن تقول شيئاً ، لكن كانت هناك ضوضاء قادمة من القاعة. و كان الكثير من الناس يأتون.

 

 

قال وود ، بينما كان ينظر إلى هان سين: “بيل ، اصطحبيهم إلى مكان يمكنهم فيه الراحة”.

شحبت وجوههم ، وقبل أن يتمكنوا من الرد ، تم توجيه العديد من البنادق إليهم. و ثم تم اقتيادهم إلى الردهة.

الفصل 2050 الأب والابنة الذين جاءا من اللا مكان

 

 

رأى وود الملك سامو مرتدياً درع الشورى. إذا لم تسر الأمور كما سارت ، فلربما لن يروا الملك عن قرب طيلة حياتهم.

“رئيس ، لماذا تحتفظ بهم؟ لقد قتلت للتو ابن الملك سامو.” قالت بيل لوود عندما عادت “إن إبقائهم هنا لن يؤدي إلا إلى قتلنا.”

 

“لا يهم مدى قوتهم , لا يمكنهم هزيمة الملك سامو والنخب الأخرى. حتى لو كانوا مشهورين ، فما الفائدة؟” قالت بيل.

بانغ!

 

 

“من هي باوير وهذا الرجل؟” سألت بيل وود عندما ذهبوا للراحة. كان اليوم كله غريب جداً.

رجال الشورى تراجعو خلف الملك. و بدا وجه الملك سامو كئيب ، وكان صوته مزعج. “لا يهمني من أنت ، لكنك ستموت. لن يكون موت ابني هباء”.

وبخت المرأة الملك سامو ، ولم يقل سامو كلمة واحدة ضدها. و عندما أطلقت سراحه ، كان يفيض بالامتنان. وهو يقدر الرحمة ولم يعد يهتم بوفاة ابنه.

 

أجاب الصوت البارد ، “تعال وانظر من أنا”.

قال صوت من عمق المبنى: “الملك سامو ، كان لديك ابن صالح”.

كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة بالنسبة إلى وود والآخرين هو أن المرأة كانت تصب المشروبات للأب والابنة . كانت تُعامل كخادمة ، مما جعلهم يشعرو كما لو كانو في حلم.

 

“ألم تسمع ما قاله لك الرئيس للتو؟ يختلف كوكب سحابة السماء ، حيث يتحكم فيه الملك سامو.” قالت النادلة “سوف تقتلون إذا لم تذهبو”.

عندما سمع الملك سامو هذا الصوت تغير وجهه. فتحت عيناه على مصراعيه وسأل بصدمة: “من أنت …؟”

 

 

أراد غولوت أن يستدير ويركض ، لكن باوير ألقت الشورى ذو القرون الذهبية عليه مثل كرة البولينغ . اصطدم الاثنان ببعضهما وسقطان على الأرض في رذاذ من الدم. كانوا في وضع نصف ميت . لم يتمكنوا من النهوض ، وظلو فقط يتأوهون.

“أعرف من أنا ، لكنك نسيت من أنت. قتل نوعك. إذلال قدامى المحاربين في زمن الحرب. تجاهل قوانين الشورى. هل تعتقد حقاً أنه بسبب كونك شورى ملكي بسيط يمكنك امتلاكهم والتحكم فيهم؟” قال الصوت البارد.

 

 

 

كانت ساقا الملك سامو ترتعشان وكان صوته مرتعش ، لكن كان لا يزال لديه الشجاعة ليسأل ، “من أنت؟”

 

 

الفصل 2050 الأب والابنة الذين جاءا من اللا مكان

أجاب الصوت البارد ، “تعال وانظر من أنا”.

 

 

وبخت المرأة الملك سامو ، ولم يقل سامو كلمة واحدة ضدها. و عندما أطلقت سراحه ، كان يفيض بالامتنان. وهو يقدر الرحمة ولم يعد يهتم بوفاة ابنه.

”لا تلعب الحيل!” قال الملك سامو.

شحبت وجوههم ، وقبل أن يتمكنوا من الرد ، تم توجيه العديد من البنادق إليهم. و ثم تم اقتيادهم إلى الردهة.

 

 

“كما تتمني.” ظهرت امرأة بملابس بيضاء وقبعة بيضاء وقناع أبيض من خلف الباب. و عندما رأى الملك سامو جايد مينغير ، أصيب بصدمة شديدة لدرجة أنه سقط على الأرض.

 

 

 

لقد كان ملك الكوكب ، لكنه لم يكن في الواقع ملك للشورى. كان مجرد قريب بعيد لعائلة جايد. عند رؤية جايد مينغير ، التي يمكن أن تكون يوماً ما الملكة ، حتي اقدامه خانته.

 

 

خرج الجنود الآخرين من المطعم وهم يصرخون طوال الطريق. كان الأمر مروع جداً بالنسبة لهم.

اعتقد وود أنه لا بد أنه كان يحلم . كان الملك سامو يتسول الآن أمام المرأة ، مثل لقاء الحفيد بجده.

“أنتم لن ترحلو يا رفاق؟ لا داعي للقلق. والدي هنا ، ويمكنكم العيش في التحالف “. رمشت باوير في وود والآخرين.

 

لكن وود والآخرين نظروا إلى باوير بغرابة ، ولم يفعلوا أي شيء آخر.

وبخت المرأة الملك سامو ، ولم يقل سامو كلمة واحدة ضدها. و عندما أطلقت سراحه ، كان يفيض بالامتنان. وهو يقدر الرحمة ولم يعد يهتم بوفاة ابنه.

كانت ساقا الملك سامو ترتعشان وكان صوته مرتعش ، لكن كان لا يزال لديه الشجاعة ليسأل ، “من أنت؟”

 

 

كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة بالنسبة إلى وود والآخرين هو أن المرأة كانت تصب المشروبات للأب والابنة . كانت تُعامل كخادمة ، مما جعلهم يشعرو كما لو كانو في حلم.

“من هي باوير وهذا الرجل؟” سألت بيل وود عندما ذهبوا للراحة. كان اليوم كله غريب جداً.

 

اعتقد وود أنه لا بد أنه كان يحلم . كان الملك سامو يتسول الآن أمام المرأة ، مثل لقاء الحفيد بجده.

“من هي باوير وهذا الرجل؟” سألت بيل وود عندما ذهبوا للراحة. كان اليوم كله غريب جداً.

تقصد ، هذين الشخصين؟ هم … ”أرادت بيل أن تقول شيئاً ، لكن كانت هناك ضوضاء قادمة من القاعة. و كان الكثير من الناس يأتون.

 

 

“لا تتحدثي ولا تسألي! احتفظي بهذا الامر سر إلى الأبد.” قال لهم وود بنبرة جدية.

أجاب الصوت البارد ، “تعال وانظر من أنا”.

 

بانغ!

أراد وود أن يعرف من يكون الأب وابنته ، لكنه كان يعلم أنه كلما عرف أكثر ، زاد الخطر الذي يتعرض له.

“لا يهم مدى قوتهم , لا يمكنهم هزيمة الملك سامو والنخب الأخرى. حتى لو كانوا مشهورين ، فما الفائدة؟” قالت بيل.

 

ثم عادت باوير إلى هان سين. أخذت يده قبل أن تتحدث إلى وود مرة أخرى. ”لا تقلقو . إذا كنتم تريدون ذلك ، فيمكنكم الذهاب إلى التحالف. فقط قولو لهم اسم والدي ، ولن يلمسكم أحد هناك”.

بقي هان سين في هذا المطعم لمدة أربعة أيام. ولما مر اليوم الرابع وصلت شورى بقناع أسود.

لوّح وود بيده وطلب منها التوقف عن الكلام. سأل هان سين ، “هل تريد حقاً العيش هنا؟”

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

اعتقد وود أنه لا بد أنه كان يحلم . كان الملك سامو يتسول الآن أمام المرأة ، مثل لقاء الحفيد بجده.

 

“لا تتحدثي ولا تسألي! احتفظي بهذا الامر سر إلى الأبد.” قال لهم وود بنبرة جدية.

 

 

 

 

 

“يا له من جندي لطيف.” تنهد هان سين. يمكن أن يحدث شيء مماثل للبشر ، لذلك لم يكن هناك شيء يجعلهم بطبيعتهم أفضل من الشورى.

 

اعتقد وود أنه لا بد أنه كان يحلم . كان الملك سامو يتسول الآن أمام المرأة ، مثل لقاء الحفيد بجده.

 

 

 

 

نعم ، لمدة لا تزيد عن أربعة أيام. هل هذا السكن متاح لنا؟ ” ابتسم هان سين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط