تعويذة قتل الجينات الاصلية
“نعم ، يجب أن ينضم إليها.” أومأ النسر العجوز. و نظر إلى قطة التسعة واستمر في القول ” القطة العجوز , ما رأيك؟”
الفصل 2101 – تعويذة قتل الجينات الاصلية
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
فتح هان سين الباب الحجري ونظر حول إطاره ، وهو بالفعل في حالة تأهب قصوى. على الجانب الآخر ، وجد دوامة سوداء. وقبل أن تتاح له أدنى فرصة للرد ، حاولت قوة جذب قوية جره إلى الداخل.
فجأة ، انقسم العصفور والصبي . ضحك الطائر الغريب وقال: “ليتل فلاور موهوب . إذا تم تأليه جسده المقدس ، فيمكنه أن يجعل المقدس عظيم مرة أخرى. “
مع ارتفاع الأدرينالين ، حشد هان سين أكبر قدر ممكن من القوة لدفع نفسه بعيداً عن الباب ، ولكن في النهاية ، لم يستطع تجنب تلك القوة . و تم سحبه إلى الغرفة الحجرية.
خلال العام التالي ، حرص هان سين على دخول كهف المسار الخفي كل يوم. و في كل مرة كان عليه أن يتحمل قوى تعويذة قتل الجينات الأصلية.
وجد هان سين نفسه في كهف مظلم ومبلل.
كانت عاصفة حقيقية أيضاً ، حيث شعر هان سين برياح تهب على جسده. رأى في عقله رياح ناعمة تحرك الأوراق ، وعاصفة رملية مستعرة في الصحراء ، ثم بحر يُطلق موجة تسونامي عنيفة . كل هذه الأنواع المختلفة من قوى الرياح كانت تتدفق إلى دماغه.
وا لا لا! وا لا لا!
بعد فترة ، فتحت المرأة عينيها وبدت مندهشة.
تردد صدى الصوت بالكهف مع صوت سلسلة من الصخور. ثم بدأ شكل كبير في الظهور من الظلام.
“كيف يمكنه تحمل قوة الجينات الأصلية؟” عبست المرأة.
كان هناك وحش يقترب بجسد كيرين وأجنحة طائر خضراء. كان طوله عشرة أمتار و برأس نمر. و جعلت عيونه الخضراء المتوهجة هان سين يقشعر.
“هل قصر السماء سقط؟ هل أرسل كلاكما إلى هنا للموت؟” نظر الوحش ببرود إلى هان سين.
كان الوحش مخيف جداً. كان مجرد وجوده كافي لسرقة أنفاس هان سين.
تم تقييد الكائن الموجود في الكهف وقمعه ، لكن النظر في عينيه يمكن أن ينشط قوة التعويذة الجينية الأصلية . و عندما حارب هان سين ضد تلك القوة ، تعلم شيئاً.
ثقبت العديد من السلاسل السوداء الطويلة جسده وربطته بحجارة الكهف. و عندما كان على بعد عشرة أمتار فقط من هان سين ، تشددت تلك السلاسل السوداء بإحكام. لم يتمكن من الوصول إلى هان سين.
لم يجرؤ هان سين على أن يكون متهور ، لذلك استدعى باي سيما. تم حبس الشرير لكنه كان قوي.
حتى أنفاسه ستكون مدمرة بالنسبة له ، وكان هان سين يعرف جيداً عدم قدرته على هزيمته في قتال.
بووووم!
بووووم!
“هل قصر السماء سقط؟ هل أرسل كلاكما إلى هنا للموت؟” نظر الوحش ببرود إلى هان سين.
“نعم ، يجب أن ينضم إليها.” أومأ النسر العجوز. و نظر إلى قطة التسعة واستمر في القول ” القطة العجوز , ما رأيك؟”
“ما هذا؟ لا يمكن ان زعيم قصر السماء يريدني ان أواجه هذا الشيء بالتأكيد. على الرغم من أنه مقيد فمن المستحيل ان اتمكن من قتله” فكر هان سين.
استخدم هالة دونغ شوان الخاصة به لمراقبة مخلوق رتبة الملك ، لكنه لاحظ إلى أن فحصه أصبح مستحيل بسبب السلاسل. ومع ذلك فإن بعض قوته كانت تتسرب من خلال سلاسل القمع. لم يكن المخلوق مختوم تماماً.
لذلك ، على مدار ذلك العام ، قسم هان سين وقته بين كهف المسار الخفي ومبنى اليشم الأبيض ، حيث استمر في امتصاص جنيات روح اليشم كلما تم إطلاق هواء اليشم . كانت ارواح اليشم فرصة لا يستطيع تفويتها.
توقف هان سين عن فحصه . أضاءت العيون الخضراء للمخلوق من رتبة الملك مثل الفوانيس الخضراء.
اختبئ هان سين داخل الباي سيما حيث أصبحت عيون الوحش أكثر إشراقاً. كان من الصعب النظر بعيداً عن توهجها المتزايد.
“ما هذا؟ لا يمكن ان زعيم قصر السماء يريدني ان أواجه هذا الشيء بالتأكيد. على الرغم من أنه مقيد فمن المستحيل ان اتمكن من قتله” فكر هان سين.
بووووم!
تم حفر هذا الرمز في دماغه كما لو تم وشمه بمكواة ساخنة ، وعندما تم طباعة الرمز بالكامل ، أطلق عاصفة داخل عقله.
“جيد . هذا هو اذاً”. بدا النسر العجوز والوحوش الأخرىن متحمسين. صرخوا جميعاً “ليتيل فلاور ، عليك أن تفوز بالمركز الأول من اجلنا!”
شعر هان سين كما لو أن دماغه قد انفجر في رأسه. ، اعتقد هان سين أنه رأى رمز غريب داخل تلك العيون الشبيهة بالفوانيس . لم يبدو حقيقي.
لم يجرؤ هان سين على أن يكون متهور ، لذلك استدعى باي سيما. تم حبس الشرير لكنه كان قوي.
تم حفر هذا الرمز في دماغه كما لو تم وشمه بمكواة ساخنة ، وعندما تم طباعة الرمز بالكامل ، أطلق عاصفة داخل عقله.
عرف هان سين أن كل هذا كان يحدث داخل خياله ، لكنه ما زال يؤثر عليه كما لو كان حقيقي.
كانت عاصفة حقيقية أيضاً ، حيث شعر هان سين برياح تهب على جسده. رأى في عقله رياح ناعمة تحرك الأوراق ، وعاصفة رملية مستعرة في الصحراء ، ثم بحر يُطلق موجة تسونامي عنيفة . كل هذه الأنواع المختلفة من قوى الرياح كانت تتدفق إلى دماغه.
في عالم مظلم ، كان هناك مكان واحد فقط كان فيه ضوء . تحت هذا الضوء الخافت كان هناك قصر محطم يمكن رؤيته . و في ساحته كان صبي يبلغ من العمر ستة أعوام يخوض معركة مع طائر غريب.
عرف هان سين أن كل هذا كان يحدث داخل خياله ، لكنه ما زال يؤثر عليه كما لو كان حقيقي.
وقفت المرأة ذات القناع الاسود خارج الباب الحجري ، متكئة على الحائط وهي تنتظر. كانت عيناها مغلقتين ، وبدا الأمر كما لو أنها تنتظر حدوث شيء معين.
تم تقييد الكائن الموجود في الكهف وقمعه ، لكن النظر في عينيه يمكن أن ينشط قوة التعويذة الجينية الأصلية . و عندما حارب هان سين ضد تلك القوة ، تعلم شيئاً.
“لقد تم قمع اثنين وسبعين جين من جينات القتل الأصلية لمليون عام . أراد العديد من الملوك تعلم التعاويذ الجينية الأصلية ، لكنهم فشلوا دائماً. تم إرسال هان سين هنا لتحمل قوة تعويذة الجينات الأصلية . هل هذا الرجل العجوز مجنون؟ حتى لو كانت إرادة هان سين قوية كإرادة ملك ، فلن يتمكن من تحمل الإكراه العقلي . ثم سأضطر للتعامل مع هذا”. تحدثت المرأة إلى نفسها وعيناها مغمضتان كما لو كانت تحلم.
بعد فترة ، فتحت المرأة عينيها وبدت مندهشة.
لم يجرؤ هان سين على أن يكون متهور ، لذلك استدعى باي سيما. تم حبس الشرير لكنه كان قوي.
“كيف يمكنه تحمل قوة الجينات الأصلية؟” عبست المرأة.
اختبئ هان سين داخل الباي سيما حيث أصبحت عيون الوحش أكثر إشراقاً. كان من الصعب النظر بعيداً عن توهجها المتزايد.
في عالم مظلم ، كان هناك مكان واحد فقط كان فيه ضوء . تحت هذا الضوء الخافت كان هناك قصر محطم يمكن رؤيته . و في ساحته كان صبي يبلغ من العمر ستة أعوام يخوض معركة مع طائر غريب.
استمر الولد الصغير في الحركة ، وظل ظله يرتعش على الأرض مثل طائر حقيقي . و ساعده ظله من حين لآخر عندما كان يحارب الطائر في الهواء.
وا لا لا! وا لا لا!
“جيد . هذا هو اذاً”. بدا النسر العجوز والوحوش الأخرىن متحمسين. صرخوا جميعاً “ليتيل فلاور ، عليك أن تفوز بالمركز الأول من اجلنا!”
فجأة ، انقسم العصفور والصبي . ضحك الطائر الغريب وقال: “ليتل فلاور موهوب . إذا تم تأليه جسده المقدس ، فيمكنه أن يجعل المقدس عظيم مرة أخرى. “
“لقد تم قمع اثنين وسبعين جين من جينات القتل الأصلية لمليون عام . أراد العديد من الملوك تعلم التعاويذ الجينية الأصلية ، لكنهم فشلوا دائماً. تم إرسال هان سين هنا لتحمل قوة تعويذة الجينات الأصلية . هل هذا الرجل العجوز مجنون؟ حتى لو كانت إرادة هان سين قوية كإرادة ملك ، فلن يتمكن من تحمل الإكراه العقلي . ثم سأضطر للتعامل مع هذا”. تحدثت المرأة إلى نفسها وعيناها مغمضتان كما لو كانت تحلم.
أصبح الذهاب إلى الطابق السابع لاستيعاب جنيات روح اليشم أمر روتيني ، ولكن بعد فترة ، تسارع نمو جادسكين فجأة . و تجمع الضوء عليه ، وبعد فترة طويلة ، بدا إلى حد كبير مثل جنية روح اليشم نفسها . و خرج المحيا الذي يشبه الجنية من ظله ليغلفه.
“سيستغرق تأليهه سنوات عديدة.” قالت العمة ماي وهي تدحرج عينيها :”ليس من السهل رفع جسده المقدس إلى هذه الرتبة”. “ولكن حان الوقت تقريباً لـ مخطوطة الكون الجيني ، لذلك يمكن لـ ليتيل فلاور المشاركة. يمكنه كسب بعض السمعة للمقدس ، وإعلام النخب القديمة أن المقدس لا يزال موجود”.
“نعم ، يجب أن ينضم إليها.” أومأ النسر العجوز. و نظر إلى قطة التسعة واستمر في القول ” القطة العجوز , ما رأيك؟”
اختبئ هان سين داخل الباي سيما حيث أصبحت عيون الوحش أكثر إشراقاً. كان من الصعب النظر بعيداً عن توهجها المتزايد.
قال القط العجوز ببرود : “أعتقد أن الوقت قد حان لكي يعرف الناس أن لدى المقدس بعض الدم الجديد”.
“جيد . هذا هو اذاً”. بدا النسر العجوز والوحوش الأخرىن متحمسين. صرخوا جميعاً “ليتيل فلاور ، عليك أن تفوز بالمركز الأول من اجلنا!”
خلال العام التالي ، حرص هان سين على دخول كهف المسار الخفي كل يوم. و في كل مرة كان عليه أن يتحمل قوى تعويذة قتل الجينات الأصلية.
شعر هان سين كما لو أن دماغه قد انفجر في رأسه. ، اعتقد هان سين أنه رأى رمز غريب داخل تلك العيون الشبيهة بالفوانيس . لم يبدو حقيقي.
خلال العام التالي ، حرص هان سين على دخول كهف المسار الخفي كل يوم. و في كل مرة كان عليه أن يتحمل قوى تعويذة قتل الجينات الأصلية.
تم تقييد الكائن الموجود في الكهف وقمعه ، لكن النظر في عينيه يمكن أن ينشط قوة التعويذة الجينية الأصلية . و عندما حارب هان سين ضد تلك القوة ، تعلم شيئاً.
ربما كان ذلك لأنه قد باركه عشرة آلاف قرع ، لكنه فهم كل العناصر . و عندما نظر إلى تعويذة قتل الجينات الاصلية ، كان من السهل عليه فهمها.
لكن يبدو أن تلك التعويذة لم تنجح أبداً في باوير. كانت معه في كل مرة يذهب فيها إلى الكهف ، لكنها بدت وكأنها لم تتأثر تماماً بتعويذة القتل وتأثيراتها . بينما كان هان سين يتصارع مع التعويذة في رأسه ، كانت باوير تنظر حولها بفضول.
لذلك ، على مدار ذلك العام ، قسم هان سين وقته بين كهف المسار الخفي ومبنى اليشم الأبيض ، حيث استمر في امتصاص جنيات روح اليشم كلما تم إطلاق هواء اليشم . كانت ارواح اليشم فرصة لا يستطيع تفويتها.
تردد صدى الصوت بالكهف مع صوت سلسلة من الصخور. ثم بدأ شكل كبير في الظهور من الظلام.
أصبح الذهاب إلى الطابق السابع لاستيعاب جنيات روح اليشم أمر روتيني ، ولكن بعد فترة ، تسارع نمو جادسكين فجأة . و تجمع الضوء عليه ، وبعد فترة طويلة ، بدا إلى حد كبير مثل جنية روح اليشم نفسها . و خرج المحيا الذي يشبه الجنية من ظله ليغلفه.
لكن يبدو أن تلك التعويذة لم تنجح أبداً في باوير. كانت معه في كل مرة يذهب فيها إلى الكهف ، لكنها بدت وكأنها لم تتأثر تماماً بتعويذة القتل وتأثيراتها . بينما كان هان سين يتصارع مع التعويذة في رأسه ، كانت باوير تنظر حولها بفضول.
“آها! وصل جادسكين أخيراً إلى رتبة الماكيز”. كان هان سين سعيد جداً بهذا التطور ، لكن كان من المؤسف أنه كان لا يزال داخل برج اليشم الابيض عندما ارتقي . كان حريص للغاية على تجربة القدرات الجديدة لجادسكين بأسرع ما يمكن.
وا لا لا! وا لا لا!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“آها! وصل جادسكين أخيراً إلى رتبة الماكيز”. كان هان سين سعيد جداً بهذا التطور ، لكن كان من المؤسف أنه كان لا يزال داخل برج اليشم الابيض عندما ارتقي . كان حريص للغاية على تجربة القدرات الجديدة لجادسكين بأسرع ما يمكن.
خلال العام التالي ، حرص هان سين على دخول كهف المسار الخفي كل يوم. و في كل مرة كان عليه أن يتحمل قوى تعويذة قتل الجينات الأصلية.
كان الوحش مخيف جداً. كان مجرد وجوده كافي لسرقة أنفاس هان سين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
