نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2145

2145

2145

الفصل 2145 عالم غريب

كانت هناك ثعابين معدنية لا يقل طولها عن مائة متر . و كان هناك أسود ومئويات فضية اللون مع عدد لا حصر له من الأرجل على ما يبدو . كانت هناك مجموعة كبيرة ومتنوعة من الكائنات المعدنية ، وكلها متجهة إلى النهر بعطش لا يشبع.

 

 

انتقل حشد وحيدي القرن المعدني إلى ضفة النهر . و ساروا في النهاية إلى الجدول وبدأوا يلعبون في الماء الذي يشبه إلى حد كبير الزئبق.

 

 

 

كان لديهم أجساد معدنية ضخمة . بدوا وكأنهم مصنوعون من الفولاذ الخام الداكن ، وكانت أجسادهم تتناقض بشكل صارخ مع لون النهر الفضي اللامع.

 

 

“لأكون صادق ، لا أتذكر أنني كنت ودود معك أيضاً. لكن في الوقت الحالي ، يعمل كل من التنين و البوذا والمدمر معاً. إذا لم نشكل نوع من التحالف ، فقد يلاحقوننا في هذا المكان الخطير”. بينما كان يتكلم ، تراخت أكتاف خان.

لم يكن هان سين يعرف ما هو السائل الفضي في النهر ، لكنه بالتأكيد لم يكن ماء. شرب وحيد القرن المعدني السائل الفضي بحرية ، لذلك كان هناك احتمال ضئيل أن السائل غير ضار.

 

 

لاحظ هان سين الوحش المعدني الأبيض. لم يبدو كبير جداً ، ربما بطول مترين تقريباً. لكنه كان ابيض تماماً وبدا كالماموث.

بينما كان وحيدي القرن يشربون ويلعبون ، بدأ صوت هدير يأتي من الغابة. نزلت العديد من المخلوقات المعدنية من الجبال وخرجت من الغابات. و ذهبوا جميعاً مباشرةً إلى النهر ، وعندما وصلوا إليه ، بدأوا يشربون منه.

 

 

“أنا خان من الشيطان. هل مجموعتكم من قصر السماء؟”

كانت هناك ثعابين معدنية لا يقل طولها عن مائة متر . و كان هناك أسود ومئويات فضية اللون مع عدد لا حصر له من الأرجل على ما يبدو . كانت هناك مجموعة كبيرة ومتنوعة من الكائنات المعدنية ، وكلها متجهة إلى النهر بعطش لا يشبع.

لاحظ هان سين الوحش المعدني الأبيض. لم يبدو كبير جداً ، ربما بطول مترين تقريباً. لكنه كان ابيض تماماً وبدا كالماموث.

 

 

بدت المخلوقات المعدنية مخيفة للغاية. و للوهلة الأولى ، بدوا وكأنهم دوقات أو حتى وحوش من رتبة الملك. لكن لسبب ما ، لا يبدو أن هناك أي عداء بين المخلوقات المختلفة. تقدمت العديد من المخلوقات المعدنية منخفضة المستوى لشرب السائل الفضي جنباً إلى جنب مع الكائنات الأقوي.

انتظروا حتى ارتوي الماموث وغادر المنطقة . و عندما غادر عادت الكائنات المعدنية العادية إلى النهر واستأنفت شرب السائل منه.

 

 

قال الابيض الحقيقي بفضول: “المخلوقات المعدنية تبدو بالتأكيد ودودة للغاية”.

تجمد الجميع ، وشعر يويا بأنه مضطر للقول “يبدو أنهم ودودون فقط للمخلوقات الأخرى التي تنتمي إلى عالم المعادن . الغرباء لا يتلقون نفس المعاملة”.

 

 

“ربما لا.” استدعى يويا كائن شبيه بالحمام . و تركه يحلق باتجاه النهر. من الواضح أن الطائر المتغير لم يكن مخلوق أصلي من عالم المعادن.

لم يكن هان سين يعرف ما هو السائل الفضي في النهر ، لكنه بالتأكيد لم يكن ماء. شرب وحيد القرن المعدني السائل الفضي بحرية ، لذلك كان هناك احتمال ضئيل أن السائل غير ضار.

 

بعد ثمانين ساعة ، بدأ تدفق الكائنات المعدنية التي تزور النهر في التباطؤ. وسرعان ما بدأت العاصفة المغناطيسية الوردية في التغير . و بعد ساعة ، عاد البرق المتلألئ عبر السماء إلى اللون الأزرق . و بدت الأمور طبيعية مرة أخرى.

حلق جسد برونزي فجأة في السماء. كان مخلوق يشبه اليعسوب ، لكنه مصنوع بالكامل من البرونز. كان طول جسده خمسة أمتار على الأقل ، وعيناه المنتفختان وفكه السفلي جعلاه يبدو متوحش للغاية.

 

 

 

طار الجسد البرونزي عبر النهر ، وقام بالتقاط الطائر المتغير الذي أطلقه يويا. و التهم الطائر في بضع ثواني من المضغ .

نظر هان سين حوله بعناية ، لكن الشخص الوحيد الذي استطاع رؤيته هو خان. تقدم للتحدث إلىه ، وأخذ يويا معه.”خان؟ ما الذي تفعله هنا؟”

 

انتظروا حتى ارتوي الماموث وغادر المنطقة . و عندما غادر عادت الكائنات المعدنية العادية إلى النهر واستأنفت شرب السائل منه.

تجمد الجميع ، وشعر يويا بأنه مضطر للقول “يبدو أنهم ودودون فقط للمخلوقات الأخرى التي تنتمي إلى عالم المعادن . الغرباء لا يتلقون نفس المعاملة”.

اعتقد هان سين والآخرين أن هذا منطقي تماماً . لم تكن هناك حاجة للتعجل في التحرك أيضاً. كان عليهم أن يأخذوا وقتهم ويكتشفوا الامر أولاً وقبل كل شيء.

 

………………………………….

أومأ هان سين برأسه. الآن ، لقد أعجب حقاً بـ يويا . عبرت المخلوقات الجبال وعبرت الغابات للوصول إلى هناك من كل مكان ، لكن المكان الصغير الذي اختاره يوني للمخيم كان بعيداً عن نطاق المخلوقات.

“أوه لا! هل أصبحوا غير مرئيين؟ أم أنهم يختبئون بعيداً في مكان ما تحت الأرض؟” سأل الابيض الحقيقي بنظرة غريبة.

 

 

حتى لو اقتربت المخلوقات من منطقتهم الآمنة ، فسيتحركون الي كهفهم ويختبئوا  . لن يتمكن أحد من العثور عليهم هناك . كانت بقعة جيدة لاقامة المعسكر.

لم يتكلم يويا. كانوا جميعا يفكرون بعمق . كان عالم المعادن غريب ، ولم يتمكنوا من الوصول إلى الكثير من الاستنتاجات مما يعرفوه الان.

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

نظراً لوجود عدد كبير جداً من المخلوقات المعدنية القوية في الجوار ، أنشأ هان سين سلسلة من الدوريات للرجال لمراقبة تلك المخلوقات . و في الوقت الحالي ، لم يتحرك أحد.

لاحظ هان سين الوحش المعدني الأبيض. لم يبدو كبير جداً ، ربما بطول مترين تقريباً. لكنه كان ابيض تماماً وبدا كالماموث.

 

 

بعد عشر ساعات ، كانت بعض المخلوقات المعدنية لا تزال تحتل النهر. بينما استمرت الوحوش في المجيء والذهاب. بدا الأمر كما لو كان هذا هو النهر الوحيد على هذا الكوكب ، ونتيجة لذلك ، سياتي الجميع في النهاية ليشربوا منه.

 

 

 

“القائد هان ، تعال وألقي نظرة على هذا.” كان هان سين يستريح عندما ناداه يويا فجأة.

 

 

 

نهض هان سين و اتبع يويا إلى فم الكهف ونظلا بحذر من الخارج . بدأت الكائنات المعدنية التي كانت بالقرب من النهر تبدو متوترة . و بدأوا في الابتعاد عن السائل ، كانوا خائفين بشكل واضح من شيء ما.

 

 

 

انتظر هان سين و راقب بعض الوقت ، حتى اقترب في النهاية وحش معدني أبيض من النهر . كلما رأت المخلوقات الأخرى أنه يقترب , تجنبوه . لم يكن هناك من يحرص على الوقوف في طريقه.

حتى لو اقتربت المخلوقات من منطقتهم الآمنة ، فسيتحركون الي كهفهم ويختبئوا  . لن يتمكن أحد من العثور عليهم هناك . كانت بقعة جيدة لاقامة المعسكر.

 

كان لديهم أجساد معدنية ضخمة . بدوا وكأنهم مصنوعون من الفولاذ الخام الداكن ، وكانت أجسادهم تتناقض بشكل صارخ مع لون النهر الفضي اللامع.

لاحظ هان سين الوحش المعدني الأبيض. لم يبدو كبير جداً ، ربما بطول مترين تقريباً. لكنه كان ابيض تماماً وبدا كالماموث.

لاحظ هان سين الوحش المعدني الأبيض. لم يبدو كبير جداً ، ربما بطول مترين تقريباً. لكنه كان ابيض تماماً وبدا كالماموث.

 

الفصل 2145 عالم غريب

ذهب هذا الماموث المعدني مباشرةً إلى النهر وبدأ في امتصاص السائل الفضي من خلال أنفه . و حرصت الكائنات المعدنية الأخرى على البقاء بعيداً عن الماموث بينما ظلو يراقبون الوحش . بدا الأمر كما لو أنهم لم يجرؤوا على شرب السائل بينما كان الماموث يشرب.

“لأكون صادق ، لا أتذكر أنني كنت ودود معك أيضاً. لكن في الوقت الحالي ، يعمل كل من التنين و البوذا والمدمر معاً. إذا لم نشكل نوع من التحالف ، فقد يلاحقوننا في هذا المكان الخطير”. بينما كان يتكلم ، تراخت أكتاف خان.

 

رد هان سين ببرود: “لا أتذكر أنه كان بيننا الكثير من التعاون”.

انتظروا حتى ارتوي الماموث وغادر المنطقة . و عندما غادر عادت الكائنات المعدنية العادية إلى النهر واستأنفت شرب السائل منه.

طار الجسد البرونزي عبر النهر ، وقام بالتقاط الطائر المتغير الذي أطلقه يويا. و التهم الطائر في بضع ثواني من المضغ .

 

بعد عشر ساعات ، كانت بعض المخلوقات المعدنية لا تزال تحتل النهر. بينما استمرت الوحوش في المجيء والذهاب. بدا الأمر كما لو كان هذا هو النهر الوحيد على هذا الكوكب ، ونتيجة لذلك ، سياتي الجميع في النهاية ليشربوا منه.

عندما رأى هان سين ويويا أن الماموث يسير عائداً إلى الغابة المعدنية ، نظرا إلى بعضهما البعض وتنهدا . عندما ظهر الماموث ، لم يجرؤوا حتى على التنفس. آخر شيء أرادوه هو ان يعثر عليهم.

بينما كان وحيدي القرن يشربون ويلعبون ، بدأ صوت هدير يأتي من الغابة. نزلت العديد من المخلوقات المعدنية من الجبال وخرجت من الغابات. و ذهبوا جميعاً مباشرةً إلى النهر ، وعندما وصلوا إليه ، بدأوا يشربون منه.

 

 

كان الماموث قوي جداً. لن يكون الماركيز قادر على التعامل مع مثل هذا الخصم.

 

 

 

“يبدو أن وضعنا ليس مواتي للغاية. يمكن فقط للماركيزات دخول هذا المكان ، ومع ذلك فإن بعض المخلوقات هنا تنتمي إلى رتبة الملك؟” قال يويا: “خطأ واحد يمكن أن يتسبب في موتنا جميعاً”.

 

 

تجمد الجميع ، وشعر يويا بأنه مضطر للقول “يبدو أنهم ودودون فقط للمخلوقات الأخرى التي تنتمي إلى عالم المعادن . الغرباء لا يتلقون نفس المعاملة”.

أومأ يوني برأسه وقال “أولئك من الأعراق الأخرى قد يكونون مختبئين أيضاً. يمكننا الانتظار الآن ، لكن يبدو الامر كما لو أن المخلوقات المعدنية تظهر فقط عندما تتحول السماء إلى اللون الوردي. ربما عندما تعود العاصفة المغناطيسية إلى اللون الأزرق ، ستختفي جميع المخلوقات مرة أخرى “.

 

 

 

اعتقد هان سين والآخرين أن هذا منطقي تماماً . لم تكن هناك حاجة للتعجل في التحرك أيضاً. كان عليهم أن يأخذوا وقتهم ويكتشفوا الامر أولاً وقبل كل شيء.

أقاموا سلسلة من المناوبات لمراقبة النهر على مدار الساعة ، و جاءت أنواع مختلفة من الكائنات المعدنية لتشرب من النهر.

 

 

أقاموا سلسلة من المناوبات لمراقبة النهر على مدار الساعة ، و جاءت أنواع مختلفة من الكائنات المعدنية لتشرب من النهر.

 

 

لم يكن هان سين يعرف ما هو السائل الفضي في النهر ، لكنه بالتأكيد لم يكن ماء. شرب وحيد القرن المعدني السائل الفضي بحرية ، لذلك كان هناك احتمال ضئيل أن السائل غير ضار.

كانت هناك مخلوقات أخرى مخيفة مثل الماموث أيضاً ، والتي كانت مصدر قلق كبير لفريق هان سين.

 

 

“أنا خان من الشيطان. هل مجموعتكم من قصر السماء؟”

بعد ثمانين ساعة ، بدأ تدفق الكائنات المعدنية التي تزور النهر في التباطؤ. وسرعان ما بدأت العاصفة المغناطيسية الوردية في التغير . و بعد ساعة ، عاد البرق المتلألئ عبر السماء إلى اللون الأزرق . و بدت الأمور طبيعية مرة أخرى.

 اذا هرب خان مرة اخري من الموت فسيستحق حقاً لقب الصرصور

 

 

أخيراً ، اقر الماركيزات إلى أنه لم يعد هناك المزيد من الكائنات المعدنية اتية الي النهر. لذا أرسل هان سين بعض ألكشافة لاستكشاف المنطقة.

 

 

 

كانت النتائج كما هو متوقع ، لكنها فاجأتهم جميعاً. اختفت الآن جميع الكائنات المعدنية التي ظهرت بالقرب من النهر. كان الأمر كما لو لم يكونوا موجودين من البداية.

كانت هناك مخلوقات أخرى مخيفة مثل الماموث أيضاً ، والتي كانت مصدر قلق كبير لفريق هان سين.

 

 

“أوه لا! هل أصبحوا غير مرئيين؟ أم أنهم يختبئون بعيداً في مكان ما تحت الأرض؟” سأل الابيض الحقيقي بنظرة غريبة.

 اذا هرب خان مرة اخري من الموت فسيستحق حقاً لقب الصرصور

 

 

لم يتكلم يويا. كانوا جميعا يفكرون بعمق . كان عالم المعادن غريب ، ولم يتمكنوا من الوصول إلى الكثير من الاستنتاجات مما يعرفوه الان.

 

 

 

بينما كان هان سين والآخرين يفكرون ، اقترب منهم شخص ما من اتجاه الجبل. و عندما وصل إلى المحيط الذي أقاموه ، نادى عليهم.

 

 

 

“أنا خان من الشيطان. هل مجموعتكم من قصر السماء؟”

نهض هان سين و اتبع يويا إلى فم الكهف ونظلا بحذر من الخارج . بدأت الكائنات المعدنية التي كانت بالقرب من النهر تبدو متوترة . و بدأوا في الابتعاد عن السائل ، كانوا خائفين بشكل واضح من شيء ما.

 

بعد عشر ساعات ، كانت بعض المخلوقات المعدنية لا تزال تحتل النهر. بينما استمرت الوحوش في المجيء والذهاب. بدا الأمر كما لو كان هذا هو النهر الوحيد على هذا الكوكب ، ونتيجة لذلك ، سياتي الجميع في النهاية ليشربوا منه.

نظر هان سين حوله بعناية ، لكن الشخص الوحيد الذي استطاع رؤيته هو خان. تقدم للتحدث إلىه ، وأخذ يويا معه.”خان؟ ما الذي تفعله هنا؟”

 

 

أومأ يوني برأسه وقال “أولئك من الأعراق الأخرى قد يكونون مختبئين أيضاً. يمكننا الانتظار الآن ، لكن يبدو الامر كما لو أن المخلوقات المعدنية تظهر فقط عندما تتحول السماء إلى اللون الوردي. ربما عندما تعود العاصفة المغناطيسية إلى اللون الأزرق ، ستختفي جميع المخلوقات مرة أخرى “.

“أنت قائد هذا الفريق ، هان سين؟ رائع! نظراً لأننا أصدقاء بالفعل ، يمكننا التعاون “. ضحك خان.

 اذا هرب خان مرة اخري من الموت فسيستحق حقاً لقب الصرصور

**تعتبر من سبق وقتلك صديقك؟؟ اللعنة , اهذا مستوي جديد من سماكة الوجه ام ان المازوخية تطورت في الكون الجيني؟؟

 

 

 

رد هان سين ببرود: “لا أتذكر أنه كان بيننا الكثير من التعاون”.

 

 

بدت المخلوقات المعدنية مخيفة للغاية. و للوهلة الأولى ، بدوا وكأنهم دوقات أو حتى وحوش من رتبة الملك. لكن لسبب ما ، لا يبدو أن هناك أي عداء بين المخلوقات المختلفة. تقدمت العديد من المخلوقات المعدنية منخفضة المستوى لشرب السائل الفضي جنباً إلى جنب مع الكائنات الأقوي.

“لأكون صادق ، لا أتذكر أنني كنت ودود معك أيضاً. لكن في الوقت الحالي ، يعمل كل من التنين و البوذا والمدمر معاً. إذا لم نشكل نوع من التحالف ، فقد يلاحقوننا في هذا المكان الخطير”. بينما كان يتكلم ، تراخت أكتاف خان.

 

 

نظراً لوجود عدد كبير جداً من المخلوقات المعدنية القوية في الجوار ، أنشأ هان سين سلسلة من الدوريات للرجال لمراقبة تلك المخلوقات . و في الوقت الحالي ، لم يتحرك أحد.

“لما يجب علي تصديقك؟” هان سين لم يتحرك.

 

 

 

“لقد وصلنا إلى هنا قبلكم بوقت طويل . أعتقد أنك ستكون مهتم بالمعلومات التي أمتلكها “. ابتسم خان.

لم يتكلم يويا. كانوا جميعا يفكرون بعمق . كان عالم المعادن غريب ، ولم يتمكنوا من الوصول إلى الكثير من الاستنتاجات مما يعرفوه الان.

 

نهض هان سين و اتبع يويا إلى فم الكهف ونظلا بحذر من الخارج . بدأت الكائنات المعدنية التي كانت بالقرب من النهر تبدو متوترة . و بدأوا في الابتعاد عن السائل ، كانوا خائفين بشكل واضح من شيء ما.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

………………………………….

لاحظ هان سين الوحش المعدني الأبيض. لم يبدو كبير جداً ، ربما بطول مترين تقريباً. لكنه كان ابيض تماماً وبدا كالماموث.

 اذا هرب خان مرة اخري من الموت فسيستحق حقاً لقب الصرصور

أخيراً ، اقر الماركيزات إلى أنه لم يعد هناك المزيد من الكائنات المعدنية اتية الي النهر. لذا أرسل هان سين بعض ألكشافة لاستكشاف المنطقة.

 

 

 

أقاموا سلسلة من المناوبات لمراقبة النهر على مدار الساعة ، و جاءت أنواع مختلفة من الكائنات المعدنية لتشرب من النهر.

 

 

   

 

 اذا هرب خان مرة اخري من الموت فسيستحق حقاً لقب الصرصور

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط