نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2147

2147

2147

الفصل 2147 مدينة اله المعادن العملاقة

 

 

“انا لا اعرف. لم نشهد من قبل متغير معدني تحت عاصفة زرقاء. وحتى أثناء العاصفة الحمراء , لم يقتربوا من المدينة أبداً. هذا ليس جيد … لنركض!”صاح خان . ثم قاد الشيطان إلى الأنقاض.

كانت مدينة عملاقة تقع علي منحدرات جبل معدني . كانت المدينة مصنوعة من نفس المعدن الأسود مثل الجبل ، وبدا أنه قد تم نحتها من الجبل بدلاً من بنائها.

“انا لا اعرف. لم نشهد من قبل متغير معدني تحت عاصفة زرقاء. وحتى أثناء العاصفة الحمراء , لم يقتربوا من المدينة أبداً. هذا ليس جيد … لنركض!”صاح خان . ثم قاد الشيطان إلى الأنقاض.

 

 

عند النظر إليها من بعيد ، اختلطت المدينة والجبل معاً حتى أصبح من المستحيل معرفة أين ينتهي أحدهما واين يبدأ الآخر.

“كنت هنا من قبل. توجد فجوة في جدار القصر. يمكننا الانزلاق والدخول وتحصين المدخل.” قال خان هذا ثم ركض إلى الجانب الآخر من القصر “مدخل صغير كهذا سيكون أسهل بكثير للدفاع عنه”.

 

الدخول من أعلى سيكون بلا شك تحدي مميز . فالمخلوقات التي بنت هذه المدينة كانت ستحميها بالتأكيد.

تشكل القمتان المعدنيتان اللتان يبلغ ارتفاعهما ألف متر البؤر العامة لتلك المدينة الضخمة. جعل البابان الهائلان أولئك الذين يمرون بينهم يبدون وكأنهم نمل.

بعد وقفة ، استأنف خان كلامه قائلاً.”بعد دخول المدينة ، اكتشفنا بعض النصوص التي تذكر تحطيم السماوات . كشفت المنحوتات أن هذا المكان كان مدينة تحطيم السماء ، ولكن في وقت ما ، كانت هناك معركة دمرت المدينة. الغريب انه بينما كنا في المدينة ، لم نكتشف أي بقايا أو جثث”.

 

 

من بعيد ، استطاع هان سين أن يرى أن العنوان الموجود على البوابة يقرأ “مدينة اله المعادن العملاقة”. كانت مكتوبة بلغة كان هان سين قد رآها في الكون الجيني من قبل ، لكن الكلمات نفسها بدت قوية جداً لدرجة أنه كان من السهل تخيلها تقفز من اللوحة و تغمر سماء العالم.

 

 

أخذ هان سين فريقه إلى المعسكر لإلقاء نظرة حوله . عندما قرروا أن الفرق الأخرى قد اختفت بالفعل ، بدأوا في جمع الإمدادات والموارد العديدة التي تركها الآخرين ورائهم. لقد ترك اولائك التعساء مخزون كامل من السوائل الجينية في معسكرهم.

عندما رأى هان سين تلك المدينة العملاقة الرابضة على الجبل مثل الوحش ، عبس وقال “هذه المدينة كبيرة جداً. حتى أكبر الاعراق التي رأيتها لن تحتاج لنوع المساحة التي يوفرها هذا المكان”.

توجه ماركيزات السماء و الشيطان معاً إلى الأنقاض. كان خان يقود المجموعة ، وصاح وهو يركض “هناك قصر في الأمام . يمكننا الاختباء هناك!”

 

 

تحدث خان بنبرة هادئة.”منذ زمن بعيد ، كان العمالقة أحد الاعراق العشرة الأعلى. كانوا جزء من مجموعة تسمى تحطيم السماوات. واجه عرق تحطيم السماوات صعوبة في التكاثر ، وتناقص عدد سكانهم تدريجياً حتى انقرضوا ، باستثناء قلة تزاوجت مع سلالات أخرى . نعتقد أن هذه المدينة هي منزل مؤلَّه كان ينتمي في السابق إلى تحطيم السماوات”.

أخذ هان سين فريقه إلى المعسكر لإلقاء نظرة حوله . عندما قرروا أن الفرق الأخرى قد اختفت بالفعل ، بدأوا في جمع الإمدادات والموارد العديدة التي تركها الآخرين ورائهم. لقد ترك اولائك التعساء مخزون كامل من السوائل الجينية في معسكرهم.

 

“انا لا اعرف. لم نشهد من قبل متغير معدني تحت عاصفة زرقاء. وحتى أثناء العاصفة الحمراء , لم يقتربوا من المدينة أبداً. هذا ليس جيد … لنركض!”صاح خان . ثم قاد الشيطان إلى الأنقاض.

بعد وقفة ، استأنف خان كلامه قائلاً.”بعد دخول المدينة ، اكتشفنا بعض النصوص التي تذكر تحطيم السماوات . كشفت المنحوتات أن هذا المكان كان مدينة تحطيم السماء ، ولكن في وقت ما ، كانت هناك معركة دمرت المدينة. الغريب انه بينما كنا في المدينة ، لم نكتشف أي بقايا أو جثث”.

 

 

كانت تلك اليعاسيب قوية مثل الماركيزات ، وعددهم ببساطة مرعب . ربما يمكنهم قتالهم ، ولكن ليس بدون دفع ثمن.

منذ أن تم إغلاق البوابة الرئيسية ولم يتمكن أحد من فتحها ، قادهم خان إلى الجانب الأيسر من المدينة حيث كان هناك جدار مكسور . و بدون هذا الجدار المكسور بدا انه من غير المحتمل أن يتمكن اي شخص من الدخول.

عند النظر إليها من بعيد ، اختلطت المدينة والجبل معاً حتى أصبح من المستحيل معرفة أين ينتهي أحدهما واين يبدأ الآخر.

 

 

الدخول من أعلى سيكون بلا شك تحدي مميز . فالمخلوقات التي بنت هذه المدينة كانت ستحميها بالتأكيد.

نظر هان سين ويويا إلى بعضهما البعض . و أخذوا أهل قصر السماء إلى الأنقاض أيضاً.

 

 

عندما عبروا من الجدار ، لاحظ هان سين بعض المعسكرات على الجانب الآخر. بدت المعسكرات وكأنهم ينتمون إلى أعراق أخرى ، وقد كانوا كذلك بالفعل. من الواضح تماماً أنهم ينتمون إلى البوذا والتنين والمدمر.

نظر هان سين ويويا إلى بعضهما البعض . و أخذوا أهل قصر السماء إلى الأنقاض أيضاً.

 

كان هان سين قد رأى بالفعل المبنى الذي يشير إليه . كان القصر نفسه كجبل . كان كبير جداً لدرجة أن هان سين تصور أنه حتى المكفوفين يمكنهم على الأرجح رؤيته . لكن بوابات القصر مغلقة ، ولم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانهم فتحها.

كان من الغريب أن الأعراق الأخرى لم تضع أي حراسة على جدار المدينة المكسور . في الواقع لم يكن هناك ما يشير إلى وجود أي شخص في الجوار.

 

 

 

“هذا غريب. يبدو أنهم لم يعودوا هنا بعد الآن. أم أن هذا نوع من الفخ؟” نظر الابيض الحقيقي إلى المعسكر بقلق.

 

 

خان فهم هان سين ، وقال بهدوء “عندما جاء الشيطان لأول مرة هنا تحت العاصفة الزرقاء ، رأينا التنين . لكنهم اختفوا بحلول الوقت الذي انتهت فيه العاصفة الحمراء . ربما وجدوا شيئ كبير وكانوا متحمسين جداً لحزم أمتعتهم والتوجه إلى التجاويف الأعمق للأنقاض . أتسائل ما الذي كان يمكن أن يجعلهم يتركون المعسكر بهذه السرعة؟”

تناثرت المؤن والادوات حول المخيم. لا يبدو أن هناك قتال حدث ، لكن بدا الأمر كما لو أن المجموعة قد هربت بسرعة.

 

 

أطلق الماركيزات الذين كانوا يحرسون مدخل الكهف أضواء قواهم ، مما أسفر عن مقتل أقرب مخلوقين معدنيين.

“هذا ليس فخ.” قال يويا “لا أحد هنا حقاً”.

 

 

 

أخذ هان سين فريقه إلى المعسكر لإلقاء نظرة حوله . عندما قرروا أن الفرق الأخرى قد اختفت بالفعل ، بدأوا في جمع الإمدادات والموارد العديدة التي تركها الآخرين ورائهم. لقد ترك اولائك التعساء مخزون كامل من السوائل الجينية في معسكرهم.

   

 

منذ أن تم إغلاق البوابة الرئيسية ولم يتمكن أحد من فتحها ، قادهم خان إلى الجانب الأيسر من المدينة حيث كان هناك جدار مكسور . و بدون هذا الجدار المكسور بدا انه من غير المحتمل أن يتمكن اي شخص من الدخول.

“يبدو أنهم غادروا بالفعل في عجلة من أمرهم . لم يأخذوا حتبي السوائل الجينية معهم “. نظر هان سين إلى خان.

الدخول من أعلى سيكون بلا شك تحدي مميز . فالمخلوقات التي بنت هذه المدينة كانت ستحميها بالتأكيد.

 

نظر هان سين بسرعة حول القصر الذي تعثروا فيه . يبدو انهم كانوا في غرفة جانبية ، ولكن قبل أن يتمكن من فحصها أكثر ، انجذب انتباهه إلى الجثث الملقاة على الأرض. كانت الجثث للتنانين و البوذا على حد سواء ، وبدا كما لو أنهم ماتوا بطريقة بشعة.

خان فهم هان سين ، وقال بهدوء “عندما جاء الشيطان لأول مرة هنا تحت العاصفة الزرقاء ، رأينا التنين . لكنهم اختفوا بحلول الوقت الذي انتهت فيه العاصفة الحمراء . ربما وجدوا شيئ كبير وكانوا متحمسين جداً لحزم أمتعتهم والتوجه إلى التجاويف الأعمق للأنقاض . أتسائل ما الذي كان يمكن أن يجعلهم يتركون المعسكر بهذه السرعة؟”

توجه ماركيزات السماء و الشيطان معاً إلى الأنقاض. كان خان يقود المجموعة ، وصاح وهو يركض “هناك قصر في الأمام . يمكننا الاختباء هناك!”

 

 

“ربما لم يكن الأمر لأنهم اكتشفوا شيئاً ما.” قال يويا: ربما حدث خطأ ما ، و ما حدث أجبرهم على الفرار.”

 

**ربما وجدهم شيئ ما؟؟

 

 

 

“إنه ممكن. لكننا لم نشهد أي علامات على حدوث قتال” تمتم خان وهو يفكر بعمق . ثم توقف فجأة.

 

 

 

لم يكن خان فقط . أصبح كل فرد في المجموعة شاحب عندما نظروا إلى الوراء خارج المدينة.

كانت مدينة عملاقة تقع علي منحدرات جبل معدني . كانت المدينة مصنوعة من نفس المعدن الأسود مثل الجبل ، وبدا أنه قد تم نحتها من الجبل بدلاً من بنائها.

 

 

حلق عدد كبير من العيون الحمراء في السماء خارج المدينة. و اقتربت العيون بينما كانوا يراقبوهم ، وكشفوا عن أجساد مخلوقات برونزية شبيهة باليعاسيب تحلق في الهواء . كان طولهم خمسة أمتار ، ورافق طيرانهم صوت طنين جعل أسنان هان سين تنزعج.

تناثرت المؤن والادوات حول المخيم. لا يبدو أن هناك قتال حدث ، لكن بدا الأمر كما لو أن المجموعة قد هربت بسرعة.

 

عندما عبروا من الجدار ، لاحظ هان سين بعض المعسكرات على الجانب الآخر. بدت المعسكرات وكأنهم ينتمون إلى أعراق أخرى ، وقد كانوا كذلك بالفعل. من الواضح تماماً أنهم ينتمون إلى البوذا والتنين والمدمر.

كان هناك الكثير منهم لدرجة أن السرب بدا بلا نهاية . وكانوا متجهين نحو الجدار المكسور.

 

 

عندما رأى هان سين تلك المدينة العملاقة الرابضة على الجبل مثل الوحش ، عبس وقال “هذه المدينة كبيرة جداً. حتى أكبر الاعراق التي رأيتها لن تحتاج لنوع المساحة التي يوفرها هذا المكان”.

“ما الذي يجري؟ هذا هو وقت العواصف الزرقاء! لماذا تظهر الكائنات المعدنية في وقت كهذا؟” نظر يويا إلى خان.

 

 

كان هان سين قد رأى بالفعل المبنى الذي يشير إليه . كان القصر نفسه كجبل . كان كبير جداً لدرجة أن هان سين تصور أنه حتى المكفوفين يمكنهم على الأرجح رؤيته . لكن بوابات القصر مغلقة ، ولم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانهم فتحها.

“انا لا اعرف. لم نشهد من قبل متغير معدني تحت عاصفة زرقاء. وحتى أثناء العاصفة الحمراء , لم يقتربوا من المدينة أبداً. هذا ليس جيد … لنركض!”صاح خان . ثم قاد الشيطان إلى الأنقاض.

 

 

“ما الذي يجري؟ هذا هو وقت العواصف الزرقاء! لماذا تظهر الكائنات المعدنية في وقت كهذا؟” نظر يويا إلى خان.

نظر هان سين ويويا إلى بعضهما البعض . و أخذوا أهل قصر السماء إلى الأنقاض أيضاً.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

كانت تلك اليعاسيب قوية مثل الماركيزات ، وعددهم ببساطة مرعب . ربما يمكنهم قتالهم ، ولكن ليس بدون دفع ثمن.

 

 

“ما الذي يجري؟ هذا هو وقت العواصف الزرقاء! لماذا تظهر الكائنات المعدنية في وقت كهذا؟” نظر يويا إلى خان.

توجه ماركيزات السماء و الشيطان معاً إلى الأنقاض. كان خان يقود المجموعة ، وصاح وهو يركض “هناك قصر في الأمام . يمكننا الاختباء هناك!”

 

 

بعد وقفة ، استأنف خان كلامه قائلاً.”بعد دخول المدينة ، اكتشفنا بعض النصوص التي تذكر تحطيم السماوات . كشفت المنحوتات أن هذا المكان كان مدينة تحطيم السماء ، ولكن في وقت ما ، كانت هناك معركة دمرت المدينة. الغريب انه بينما كنا في المدينة ، لم نكتشف أي بقايا أو جثث”.

كان هان سين قد رأى بالفعل المبنى الذي يشير إليه . كان القصر نفسه كجبل . كان كبير جداً لدرجة أن هان سين تصور أنه حتى المكفوفين يمكنهم على الأرجح رؤيته . لكن بوابات القصر مغلقة ، ولم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانهم فتحها.

“ربما لم يكن الأمر لأنهم اكتشفوا شيئاً ما.” قال يويا: ربما حدث خطأ ما ، و ما حدث أجبرهم على الفرار.”

 

نظر هان سين ويويا إلى بعضهما البعض . و أخذوا أهل قصر السماء إلى الأنقاض أيضاً.

“كنت هنا من قبل. توجد فجوة في جدار القصر. يمكننا الانزلاق والدخول وتحصين المدخل.” قال خان هذا ثم ركض إلى الجانب الآخر من القصر “مدخل صغير كهذا سيكون أسهل بكثير للدفاع عنه”.

“يبدو أنهم غادروا بالفعل في عجلة من أمرهم . لم يأخذوا حتبي السوائل الجينية معهم “. نظر هان سين إلى خان.

 

أطلق الماركيزات الذين كانوا يحرسون مدخل الكهف أضواء قواهم ، مما أسفر عن مقتل أقرب مخلوقين معدنيين.

كان هان سين لامبالي ، لكنه قاد طلاب قصر السماء خلف خان , و إلى الأمام رأى كهف عملاق . كان الكهف على شكل قبضة ، وبدا أن حائطه المعدني تعرض لمجموعة اللكمات.

 

 

كانت مدينة عملاقة تقع علي منحدرات جبل معدني . كانت المدينة مصنوعة من نفس المعدن الأسود مثل الجبل ، وبدا أنه قد تم نحتها من الجبل بدلاً من بنائها.

ومع ذلك ، كانت المتغيرين المعدنيين يتقدمون بسرعة. لم يكن لدى الفرق وقت للتردد لذا انزلقوا عبر الحائط. و قام هان سين ويويا بدفع آخر ماركيزات السماء إلى القصر تماماً عندما انطلقت اليعاسيب المعدنية اتجاههم.

لم يكن خان فقط . أصبح كل فرد في المجموعة شاحب عندما نظروا إلى الوراء خارج المدينة.

 

 

أطلق الماركيزات الذين كانوا يحرسون مدخل الكهف أضواء قواهم ، مما أسفر عن مقتل أقرب مخلوقين معدنيين.

من بعيد ، استطاع هان سين أن يرى أن العنوان الموجود على البوابة يقرأ “مدينة اله المعادن العملاقة”. كانت مكتوبة بلغة كان هان سين قد رآها في الكون الجيني من قبل ، لكن الكلمات نفسها بدت قوية جداً لدرجة أنه كان من السهل تخيلها تقفز من اللوحة و تغمر سماء العالم.

 

 

ثم استدعى ماكيزات الشيطان درع عملاق لتحصين المدخل.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

اصطدم المتغيرين المعدنيين بالدرع مراراً وتكراراً ، لكن مهما حاولوا ، لم يسمح لهم الماركيزات بالمرور.

تناثرت المؤن والادوات حول المخيم. لا يبدو أن هناك قتال حدث ، لكن بدا الأمر كما لو أن المجموعة قد هربت بسرعة.

 

عندما رأى هان سين تلك المدينة العملاقة الرابضة على الجبل مثل الوحش ، عبس وقال “هذه المدينة كبيرة جداً. حتى أكبر الاعراق التي رأيتها لن تحتاج لنوع المساحة التي يوفرها هذا المكان”.

نظر هان سين بسرعة حول القصر الذي تعثروا فيه . يبدو انهم كانوا في غرفة جانبية ، ولكن قبل أن يتمكن من فحصها أكثر ، انجذب انتباهه إلى الجثث الملقاة على الأرض. كانت الجثث للتنانين و البوذا على حد سواء ، وبدا كما لو أنهم ماتوا بطريقة بشعة.

 

 

أخذ هان سين فريقه إلى المعسكر لإلقاء نظرة حوله . عندما قرروا أن الفرق الأخرى قد اختفت بالفعل ، بدأوا في جمع الإمدادات والموارد العديدة التي تركها الآخرين ورائهم. لقد ترك اولائك التعساء مخزون كامل من السوائل الجينية في معسكرهم.

كانت قشورهم وجلودهم قد سٌلخت من أجسادهم ، ولكن الغريب أن لحمهم ظل بالكامل . كان الدم منتشر في كل مكان. المشهد جعل الفريق يشعر ببرودة مروعة. حتى هان سين ، الذي كان يرى الدم كثيراً ، شعر بالغثيان.

كان هان سين لامبالي ، لكنه قاد طلاب قصر السماء خلف خان , و إلى الأمام رأى كهف عملاق . كان الكهف على شكل قبضة ، وبدا أن حائطه المعدني تعرض لمجموعة اللكمات.

 

عندما رأى هان سين تلك المدينة العملاقة الرابضة على الجبل مثل الوحش ، عبس وقال “هذه المدينة كبيرة جداً. حتى أكبر الاعراق التي رأيتها لن تحتاج لنوع المساحة التي يوفرها هذا المكان”.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“ربما لم يكن الأمر لأنهم اكتشفوا شيئاً ما.” قال يويا: ربما حدث خطأ ما ، و ما حدث أجبرهم على الفرار.”

 

 

 

 

 

خان فهم هان سين ، وقال بهدوء “عندما جاء الشيطان لأول مرة هنا تحت العاصفة الزرقاء ، رأينا التنين . لكنهم اختفوا بحلول الوقت الذي انتهت فيه العاصفة الحمراء . ربما وجدوا شيئ كبير وكانوا متحمسين جداً لحزم أمتعتهم والتوجه إلى التجاويف الأعمق للأنقاض . أتسائل ما الذي كان يمكن أن يجعلهم يتركون المعسكر بهذه السرعة؟”

 

   

 

 

 

“ربما لم يكن الأمر لأنهم اكتشفوا شيئاً ما.” قال يويا: ربما حدث خطأ ما ، و ما حدث أجبرهم على الفرار.”

 

الدخول من أعلى سيكون بلا شك تحدي مميز . فالمخلوقات التي بنت هذه المدينة كانت ستحميها بالتأكيد.

   

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

نظر هان سين بسرعة حول القصر الذي تعثروا فيه . يبدو انهم كانوا في غرفة جانبية ، ولكن قبل أن يتمكن من فحصها أكثر ، انجذب انتباهه إلى الجثث الملقاة على الأرض. كانت الجثث للتنانين و البوذا على حد سواء ، وبدا كما لو أنهم ماتوا بطريقة بشعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط