نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2159

2159

2159

 

 

الفصل 2159 التعويذة ترتقي

لقد أصبحت ماركيز.

 

كانت جميع الاعراق التي أرسلت فرق الماكيز إلى عالم المعادن تشعر بقلق متزايد. كان نخبهم ينتظرون خارج الكوكب ، ولكن بعد مرور نصف شهر ، لم يعد أي ماركيز. لقد أرسلوا عدد قليل من الماركيزات لمعرفة ما قد حدث هناك ، لكن لم يعد أي منهم أيضاً. كان كل الشيوخ غاضبين من التهديد الذي قد يكون اصاب شعبهم.

كانت جميع الاعراق التي أرسلت فرق الماكيز إلى عالم المعادن تشعر بقلق متزايد. كان نخبهم ينتظرون خارج الكوكب ، ولكن بعد مرور نصف شهر ، لم يعد أي ماركيز. لقد أرسلوا عدد قليل من الماركيزات لمعرفة ما قد حدث هناك ، لكن لم يعد أي منهم أيضاً. كان كل الشيوخ غاضبين من التهديد الذي قد يكون اصاب شعبهم.

 

 

 

لقد دخل أول الكشافة الذين أرسلوا إلى عالم المعادن ثم عادوا مرة أخرى بدون مشكلة ، ولكن الآن ، لم يكن هناك أي ماركيز قادر على العودة مما أربكهم جداً.

 

 

كانت السيدة مغطاة بضوء مقدس ، وشعرها يتلوى مثل أشعة الشمس. أصبح المسدسان اللذان تستخدمهما التعويذة ساطعين أيضاً. لقد أطلقوا الكثير من الضوء بحيث لم يتمكن هان سين من النظر إليهم مباشرة.

كانوا منزعجين جداً . على الرغم من أن مائة ماركيز لم يكونوا شيئ لتلك الأعراق العليا ، إلا أنهم كانوا يقاتلون من أجل الأرض . لقد أرسلوا أفضل النخب من رتبة الماركيز. تسبب وجود مقاتليهم محاصرين بالداخل في الكثير من الضرر لتلك الاعراق.

 

 

 

أخبر الوحش المعدني الأبيض هان سين كيف يمكنه مغادرة عالم المعادن. كانت العاصفة التي ابتلي بها عالم المعادن تدور بين اللون الأزرق والأحمر ، وفي معظم الأحيان ، كان من المستحيل المغادرة . ومع ذلك ، في كل عشر تبادلات للون العاصفة ، سيكون هناك وقوف قصير للعاصفة. و يمكن أن يهرب من الكوكب خلال ذلك الوقت القصير فقط.

+ في رتبة البارون كان للتعويذة شكل فتاة و شكل مسدسين وفي رتبة الفيكونت رآينا القناصة وقدرتها علي ضخ الفنون الجينية في رصاصات الطاقة وفي رتبة الآيرل رآينا شكل قاذفة الصواريخ و قدرتها علي التتبع , لذا ما تخميناتكم لقدرات التعويذة برتبة الماركيز؟؟

 

لقد دخل أول الكشافة الذين أرسلوا إلى عالم المعادن ثم عادوا مرة أخرى بدون مشكلة ، ولكن الآن ، لم يكن هناك أي ماركيز قادر على العودة مما أربكهم جداً.

عندما سافر الشياطين و البوذا لأول مرة إلى هناك ، كان ذلك خلال تلك الفرصة الصغيرة. و هكذا تمكنوا من الدخول والخروج.

لم يكن هان سين يعرف التغييرات التي كانت تمر بها التعويذة الشبيهة بالزهرة. كانت مشرقة ، لكنها لم تكن شديدة السطوع . كانت داخل تيار الضوء لكن ظل شكلها مرئي بوضوح.

 

سمع هان سين هذا الإعلان في رأسه عندما أصبح جسده أقوى أيضاً.

الآن ، هم بحاجة إلى انتظار مرور عشر عواصف حمراء وزرقاء قبل محاولتهم مغادرة السطح. و في المجموع ، سيكون ذلك شهر ونصف. كان لا يزال هناك بعض الوقت لتصل تلك الفرصة مرة أخرى ، لذلك لم يكن هان سين في عجلة من أمره للتحرك بعد.

ركز الضوء المقدس على جبهتها ، وجمع قوى التعويذة . كان كل هذا الضوء يسطع في زهرة التعويذة. الزهرة لم تتغير ، وبدت التعويذة كما كانت دائماً.

 

 

كان هان سين يستمتع بفوائد كونه صديق لـ أكل المعدن ، وتمكن من استهلاك السائل المتغير المعدني كل يوم . في الواقع لم يكن يريد مغادرة الكهف في الوقت الحالي. أراد أن يشرب قدر استطاعته حتى يتمكن من رفع رتبة قصة الجينات.

ذهب هان سين للبحث عن يويا والآخرين. كانوا يقيمون مع بقية التنين ، و البوذا ، والشيطان . كانوا يعيشون تحت حماية كهف منعزل . لم يكونوا في خطر حقيقي ، لكن إمداداتهم كانت تتضائل بسرعة. وهكذا أصبحوا يائسين لإيجاد مخرج. لسوء حظهم , لم يجدوا اي شئ حتي الان.

 

 

ذهب هان سين للبحث عن يويا والآخرين. كانوا يقيمون مع بقية التنين ، و البوذا ، والشيطان . كانوا يعيشون تحت حماية كهف منعزل . لم يكونوا في خطر حقيقي ، لكن إمداداتهم كانت تتضائل بسرعة. وهكذا أصبحوا يائسين لإيجاد مخرج. لسوء حظهم , لم يجدوا اي شئ حتي الان.

لكن اليعاسيب ، عندما اكتشفت الهاربين اندفعوا نحوهم من كل مكان , لم يكن هناك مكان يمكنهم الركض اليه بعيداً عن اليعاسيب. سيكون عليهم القتال حتى الإرهاق ، وعندما يحدث ذلك ، ستلتهم أجسادهم.

 

قوته الجسدية الآن جعلته لا يقهر بين جميع الماركيزات الأخرىن . حتى ماركيز التنين من الدرجة الأولى لن يكون لديه جسم يمكن مقارنته بجسد هان سين.

لكن هان سين لم يقابلهم ,  بقي على مقربة من الوحش المعدني الأبيض وظل يشرب السائل المعدني المتغير. وبينما كان ينتظر الدورات العشرة من العواصف ، أمضى معظم وقته في التدرب بقصة الجينات.

كانت السيدة مغطاة بضوء مقدس ، وشعرها يتلوى مثل أشعة الشمس. أصبح المسدسان اللذان تستخدمهما التعويذة ساطعين أيضاً. لقد أطلقوا الكثير من الضوء بحيث لم يتمكن هان سين من النظر إليهم مباشرة.

 

اهتز جسد هان سين ، ثم اختفى الدرع . و أخذ شكل سيدة تقف مباشرةً أمام هان سين.

لسبب ما ، لم يكن الوحش المعدني الأبيض مهتم بمغادرة المدينة المعدنية. لم يستطع هان سين إغوائه أو أخذه من هناك أيضاً.

 

 

أخبر الوحش المعدني الأبيض هان سين كيف يمكنه مغادرة عالم المعادن. كانت العاصفة التي ابتلي بها عالم المعادن تدور بين اللون الأزرق والأحمر ، وفي معظم الأحيان ، كان من المستحيل المغادرة . ومع ذلك ، في كل عشر تبادلات للون العاصفة ، سيكون هناك وقوف قصير للعاصفة. و يمكن أن يهرب من الكوكب خلال ذلك الوقت القصير فقط.

استمر هان سين في تنقية السائل المعدني المتغير ، وبعد شهر كامل ، بدأت قصة الجينات ترتقي أخيراً.

 

 

 

لقد أصبحت ماركيز.

 

 

زأر التنين الثامن ، وتبعه بقية التنين لترك معسكرهم. عندما رأى ما كان بالخارج ، شعر باليأس. ولا حتى جسده الذهبي يمكنه أن يستمر في هذه المعركة إلى الأبد.

“هل حدث ذلك أخيراً؟” كان هان سين متحمس . لقد استخدم الكثير من الموارد لرفع رتبتها ، وكان دائماً يتسائل عن القدرات الجديدة التي قد يحققها عند رفع رتبتها إلى ماركيز.

قوته الجسدية الآن جعلته لا يقهر بين جميع الماركيزات الأخرىن . حتى ماركيز التنين من الدرجة الأولى لن يكون لديه جسم يمكن مقارنته بجسد هان سين.

 

شعر جسد هان سين وكأن شلال سريع يندفع عبره. ارتبط جسده بطاقة التعويذة وبدأ يتوهج بقوة.

“أتسائل عما إذا كانت ستطور شكل جديد. بالطبع إذا لم تزداد قوتها بشكل متناسب ، فلن يكون هذا الفن الجيني متوازن بشكل جيد. الموارد المستهلكة حتى الآن ستكون خسارة كبيرة ، ولست متأكد مما إذا كان هناك أي فائدة من الاستمرار في ممارستها”. بدأ درع التعويذة يتوهج بضوء مقدس. كانت التعويذة الآن مشرقة مثل الشمس.

كانت جميع الاعراق التي أرسلت فرق الماكيز إلى عالم المعادن تشعر بقلق متزايد. كان نخبهم ينتظرون خارج الكوكب ، ولكن بعد مرور نصف شهر ، لم يعد أي ماركيز. لقد أرسلوا عدد قليل من الماركيزات لمعرفة ما قد حدث هناك ، لكن لم يعد أي منهم أيضاً. كان كل الشيوخ غاضبين من التهديد الذي قد يكون اصاب شعبهم.

 

 

بووووم!

 

 

عندما جاء اليأس ليطالب بقلوبهم ، ظهر شيء غريب داخل سرب الحشرات المعدنية المتغيرة.

اهتز جسد هان سين ، ثم اختفى الدرع . و أخذ شكل سيدة تقف مباشرةً أمام هان سين.

“جميع مواردنا هنا. إذا فقدناهم ، فلن نعيش طويلاً بغض النظر عما نفعله. بالإضافة إلى ذلك ، هناك الكثير من الاخطار للانقسام.” قال يوني ببرود.

 

أخيراً ، بدأ ضوء التعويذة ينفجر مثل البركان ، وأطلق ضوء مقدس في السماء. طاف جسد التعويذة في وسط نبع الضوء المقدس ، وظهر رمز تعويذة غريب على جبهتها.

كانت السيدة مغطاة بضوء مقدس ، وشعرها يتلوى مثل أشعة الشمس. أصبح المسدسان اللذان تستخدمهما التعويذة ساطعين أيضاً. لقد أطلقوا الكثير من الضوء بحيث لم يتمكن هان سين من النظر إليهم مباشرة.

جلب يويا طلاب قصر السماء معه أيضاً. كل تلك اليعاسيب احتشدت عليهم ، ولم يكن لديهم مكان يهربون إليه.

 

 

شعر جسد هان سين وكأن شلال سريع يندفع عبره. ارتبط جسده بطاقة التعويذة وبدأ يتوهج بقوة.

لكن اليعاسيب ، عندما اكتشفت الهاربين اندفعوا نحوهم من كل مكان , لم يكن هناك مكان يمكنهم الركض اليه بعيداً عن اليعاسيب. سيكون عليهم القتال حتى الإرهاق ، وعندما يحدث ذلك ، ستلتهم أجسادهم.

 

أخيراً ، بدأ ضوء التعويذة ينفجر مثل البركان ، وأطلق ضوء مقدس في السماء. طاف جسد التعويذة في وسط نبع الضوء المقدس ، وظهر رمز تعويذة غريب على جبهتها.

بووووم!

 

 

 

أخيراً ، بدأ ضوء التعويذة ينفجر مثل البركان ، وأطلق ضوء مقدس في السماء. طاف جسد التعويذة في وسط نبع الضوء المقدس ، وظهر رمز تعويذة غريب على جبهتها.

 

 

 

لم يكن هان سين يعرف التغييرات التي كانت تمر بها التعويذة الشبيهة بالزهرة. كانت مشرقة ، لكنها لم تكن شديدة السطوع . كانت داخل تيار الضوء لكن ظل شكلها مرئي بوضوح.

“أتسائل عما إذا كانت ستطور شكل جديد. بالطبع إذا لم تزداد قوتها بشكل متناسب ، فلن يكون هذا الفن الجيني متوازن بشكل جيد. الموارد المستهلكة حتى الآن ستكون خسارة كبيرة ، ولست متأكد مما إذا كان هناك أي فائدة من الاستمرار في ممارستها”. بدأ درع التعويذة يتوهج بضوء مقدس. كانت التعويذة الآن مشرقة مثل الشمس.

**هنا في ذكر لاتنين تعويذة , الاولي هي سلاح هان سين اما الزهرة فهي العلامة علي جبين التعويذة .. فركز عشان متتلخبطش

 

 

 

ركز الضوء المقدس على جبهتها ، وجمع قوى التعويذة . كان كل هذا الضوء يسطع في زهرة التعويذة. الزهرة لم تتغير ، وبدت التعويذة كما كانت دائماً.

 

 

 

“تمت ترقية الجسد القتالي التعويذة إلى رتبة الماركيز.”

كان هان سين يستمتع بفوائد كونه صديق لـ أكل المعدن ، وتمكن من استهلاك السائل المتغير المعدني كل يوم . في الواقع لم يكن يريد مغادرة الكهف في الوقت الحالي. أراد أن يشرب قدر استطاعته حتى يتمكن من رفع رتبة قصة الجينات.

 

شعر جسد هان سين وكأن شلال سريع يندفع عبره. ارتبط جسده بطاقة التعويذة وبدأ يتوهج بقوة.

سمع هان سين هذا الإعلان في رأسه عندما أصبح جسده أقوى أيضاً.

 

 

كانوا منزعجين جداً . على الرغم من أن مائة ماركيز لم يكونوا شيئ لتلك الأعراق العليا ، إلا أنهم كانوا يقاتلون من أجل الأرض . لقد أرسلوا أفضل النخب من رتبة الماركيز. تسبب وجود مقاتليهم محاصرين بالداخل في الكثير من الضرر لتلك الاعراق.

قوته الجسدية الآن جعلته لا يقهر بين جميع الماركيزات الأخرىن . حتى ماركيز التنين من الدرجة الأولى لن يكون لديه جسم يمكن مقارنته بجسد هان سين.

عندما جاء اليأس ليطالب بقلوبهم ، ظهر شيء غريب داخل سرب الحشرات المعدنية المتغيرة.

 

 

ما أربك هان سين هو أن التعويذة لم تكتسب شكل جديد , كان جبينها مشبع فقط برمز تعويذة غريب . لم يكن لديه أي فكرة عما يعنيه الرمز.

 

 

ما أربك هان سين هو أن التعويذة لم تكتسب شكل جديد , كان جبينها مشبع فقط برمز تعويذة غريب . لم يكن لديه أي فكرة عما يعنيه الرمز.

بدا يويا وخان والآخرين مكتئيبين . لقد كانوا يبحثون عن طريقة لمغادرة عالم المعادن لوقت طويل ، لكن جهودهم باءت بالفشل. امداداتهم كانت على وشك النفاد. عادة ما يكون المكان آمن عندما غادروا الكهف أثناء عاصفة زرقاء ، لكن هذه المرة ، التقوا ببعض اليعاسيب المعدنية. لقد قتلوا الحشرات ، لكن ظهر المزيد وطاردوهم عائدين إلى معسكرهم.

 

 

“إذا لم نهرب الآن ، فسنموت بالتأكيد هنا!” صاح ماركيز من البوذا.”هناك الكثير من المتغيرين في العاصفة الزرقاء هذه المرة. وهناك دوقات بينهم. لا يمكننا صدهم إلى الأبد”.

اعتمدوا على المدخل المقيد للكهف لمحاربة أعدائهم ، وفي البداية نجحوا. لكن كان هناك بعض الدوقات بين مهاجميهم ، ونتيجة لذلك لم يتمكنوا من صد العدو.

 

 

كانت السيدة مغطاة بضوء مقدس ، وشعرها يتلوى مثل أشعة الشمس. أصبح المسدسان اللذان تستخدمهما التعويذة ساطعين أيضاً. لقد أطلقوا الكثير من الضوء بحيث لم يتمكن هان سين من النظر إليهم مباشرة.

“اللعنة! نحن نخسر الرجال! هل يجب أن نتراجع؟” اغرق اليعسوب أسنانه في البوذا ، و مزق جزء كامل من لحم ذراعه. و أطلق البوذا صرخة عذاب.

 

 

جلب يويا طلاب قصر السماء معه أيضاً. كل تلك اليعاسيب احتشدت عليهم ، ولم يكن لديهم مكان يهربون إليه.

“جميع مواردنا هنا. إذا فقدناهم ، فلن نعيش طويلاً بغض النظر عما نفعله. بالإضافة إلى ذلك ، هناك الكثير من الاخطار للانقسام.” قال يوني ببرود.

بدا يويا وخان والآخرين مكتئيبين . لقد كانوا يبحثون عن طريقة لمغادرة عالم المعادن لوقت طويل ، لكن جهودهم باءت بالفشل. امداداتهم كانت على وشك النفاد. عادة ما يكون المكان آمن عندما غادروا الكهف أثناء عاصفة زرقاء ، لكن هذه المرة ، التقوا ببعض اليعاسيب المعدنية. لقد قتلوا الحشرات ، لكن ظهر المزيد وطاردوهم عائدين إلى معسكرهم.

 

لقد أصبحت ماركيز.

“إذا لم نهرب الآن ، فسنموت بالتأكيد هنا!” صاح ماركيز من البوذا.”هناك الكثير من المتغيرين في العاصفة الزرقاء هذه المرة. وهناك دوقات بينهم. لا يمكننا صدهم إلى الأبد”.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

ركز الضوء المقدس على جبهتها ، وجمع قوى التعويذة . كان كل هذا الضوء يسطع في زهرة التعويذة. الزهرة لم تتغير ، وبدت التعويذة كما كانت دائماً.

ظل التنين الثامن و يويا صامتين بينما جادل الآخرين . في هذه المرحلة ، لا يمكن أن يكون هناك تراجع . سوف يقبلون إما بالخروج من عالم المعادن أو الموت.

 

 

 

استمرت المجموعة في قتل ما في وسعهم ، لكن بعض الماركيزات فروا من الكهف. أرادوا استغلال فرص النجاة في خارج الكهف.

لقد دخل أول الكشافة الذين أرسلوا إلى عالم المعادن ثم عادوا مرة أخرى بدون مشكلة ، ولكن الآن ، لم يكن هناك أي ماركيز قادر على العودة مما أربكهم جداً.

 

شعر جسد هان سين وكأن شلال سريع يندفع عبره. ارتبط جسده بطاقة التعويذة وبدأ يتوهج بقوة.

لكن اليعاسيب ، عندما اكتشفت الهاربين اندفعوا نحوهم من كل مكان , لم يكن هناك مكان يمكنهم الركض اليه بعيداً عن اليعاسيب. سيكون عليهم القتال حتى الإرهاق ، وعندما يحدث ذلك ، ستلتهم أجسادهم.

لم يكن هان سين يعرف التغييرات التي كانت تمر بها التعويذة الشبيهة بالزهرة. كانت مشرقة ، لكنها لم تكن شديدة السطوع . كانت داخل تيار الضوء لكن ظل شكلها مرئي بوضوح.

 

 

زأر التنين الثامن ، وتبعه بقية التنين لترك معسكرهم. عندما رأى ما كان بالخارج ، شعر باليأس. ولا حتى جسده الذهبي يمكنه أن يستمر في هذه المعركة إلى الأبد.

 

 

عندما سافر الشياطين و البوذا لأول مرة إلى هناك ، كان ذلك خلال تلك الفرصة الصغيرة. و هكذا تمكنوا من الدخول والخروج.

جلب يويا طلاب قصر السماء معه أيضاً. كل تلك اليعاسيب احتشدت عليهم ، ولم يكن لديهم مكان يهربون إليه.

 

 

 

عندما جاء اليأس ليطالب بقلوبهم ، ظهر شيء غريب داخل سرب الحشرات المعدنية المتغيرة.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

……………………..

 

 هان سين للانقاذ

“أتسائل عما إذا كانت ستطور شكل جديد. بالطبع إذا لم تزداد قوتها بشكل متناسب ، فلن يكون هذا الفن الجيني متوازن بشكل جيد. الموارد المستهلكة حتى الآن ستكون خسارة كبيرة ، ولست متأكد مما إذا كان هناك أي فائدة من الاستمرار في ممارستها”. بدأ درع التعويذة يتوهج بضوء مقدس. كانت التعويذة الآن مشرقة مثل الشمس.

+ في رتبة البارون كان للتعويذة شكل فتاة و شكل مسدسين وفي رتبة الفيكونت رآينا القناصة وقدرتها علي ضخ الفنون الجينية في رصاصات الطاقة وفي رتبة الآيرل رآينا شكل قاذفة الصواريخ و قدرتها علي التتبع , لذا ما تخميناتكم لقدرات التعويذة برتبة الماركيز؟؟

 

 

كانوا منزعجين جداً . على الرغم من أن مائة ماركيز لم يكونوا شيئ لتلك الأعراق العليا ، إلا أنهم كانوا يقاتلون من أجل الأرض . لقد أرسلوا أفضل النخب من رتبة الماركيز. تسبب وجود مقاتليهم محاصرين بالداخل في الكثير من الضرر لتلك الاعراق.

 

اهتز جسد هان سين ، ثم اختفى الدرع . و أخذ شكل سيدة تقف مباشرةً أمام هان سين.

 

استمرت المجموعة في قتل ما في وسعهم ، لكن بعض الماركيزات فروا من الكهف. أرادوا استغلال فرص النجاة في خارج الكهف.

 

 

 

**هنا في ذكر لاتنين تعويذة , الاولي هي سلاح هان سين اما الزهرة فهي العلامة علي جبين التعويذة .. فركز عشان متتلخبطش

“أتسائل عما إذا كانت ستطور شكل جديد. بالطبع إذا لم تزداد قوتها بشكل متناسب ، فلن يكون هذا الفن الجيني متوازن بشكل جيد. الموارد المستهلكة حتى الآن ستكون خسارة كبيرة ، ولست متأكد مما إذا كان هناك أي فائدة من الاستمرار في ممارستها”. بدأ درع التعويذة يتوهج بضوء مقدس. كانت التعويذة الآن مشرقة مثل الشمس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط