2167
الفصل 2167 ألفا الريباتي
أجاب هان سين بصراحة: “أنا فضولي”.
أجاب هان سين بعد لحظة وجيزة من التفكير: “لقد سمعت القليل فقط”. لم يكن مهتم بالريباتي ، ولذا لم يقضي الكثير من الوقت في استكشاف تاريخهم.
عاد هان سين إلى مضيق القمر ، حيث ظل مشغول في الأيام القليلة التالية. و عندما انهي كل شئ، عاد إلى كوكب الكسوف.
ابتسمت ييشا وقالت “في ذلك الوقت ، كان الريباتي مجرد عرق آخر. وكان ألالفا مجرد كائن عادي أيضاً. عندما بدأت في التدرب ، كان لديها فقط درع جيني . وبعد ذلك ، تمكنت من المطالبة بفاكهة متغيرة سمحت لها بالتطور لتصبح بارون. هذا النوع من المواهب شائع جداً في الكون. ربما يوجد ملايين الأشخاص مثلها”.
كانت القاعدة كما تركها ، حيث اعتنت الزيرو و هان لينغير و الملاك الصغير و ييشا بالمكان. ونتيجة لذلك ، كان كوكب الكسوف يعمل بشكل جيد بشكل عام أيضاً.
أجاب هان سين بصراحة: “أنا فضولي”.
بينما كان هان سين راحل ، تمكنت كل من الزيرو و الملاك الصغير و هان لينغير من الارتقاء إلى رتبة ماكيز. كان هذا إلى حد كبير بسبب وفرة الموارد علي كوكب الكسوف.
فكر هان سين في هذا الأمر لفترة ، لكنه فشل في التوصل إلى حل قابل للتطبيق.
لم يكن هان سين يعرف ماذا يقول ، لأن ألفا الريباتي أصبحت تُصوَر الآن كامرأة عادية جداً. لكن بالنسبة لامرأة عادية كهذه فان تهرب من كوكب العبيد و تقود عرقها لإضاءة فانوس بقاعة الجينات … كان ذلك مذهل.
كان هناك العديد من المتغيرين على كوكب الكسوف ، لكن الدوقات كانوا الأعلى رتبة. ولم يكن هناك الكثير منهم في الجوار . سيكون من الصعب عليهم أن يصبحوا دوقات مع عدد قليل جداً من المتغيرين الدوقات لصيدهم.
“ليس لدي سوى كوكب الكسوف. لقد ثبت أنه أكثر من كافي للتطوير المبدئي ، ولكن إذا أردت أن أذهب إلى أبعد من ذلك ، فلن يكون هذا الكوكب كافي”. كان هان سين مضطرب ، حيث كان يفكر في القيود التي تفرضها الموارد المحدودة.
……………………………………….
لم يكن هان سين وحده هو الذي احتاج إلى الموارد. الجميع احتاجوا اليها أيضاً. وإذا لم يكن هناك المزيد من الموارد المتاحة ، فلن يتمكن من إحضار أي شخص آخر من المأوي.
لكن معظم الكواكب في الكون الجيني مملوكة لشخص أو آخر ، وكانت العلاقات بين الفصائل معقدة للغاية. عندما يطالب شخص ما بإقليم ما ، يمكن أن يلفت انتباه العديد من الفصائل.
لن يكون الذهاب إلى النظام القاحل أمر سهل أيضاً. يمكن لأي شخص لا ترافقه نخبة قوية أن تهاجمه المخلوقات المخيفة في مثل هذا المكان.
رأت الحشرة الحجرية الحمم البركانية ، وعندها سطعت عيونها وهي تتدحرج إلى الأمام على الفور.
حتى لو نجح في المطالبة بمكان هناك ، فقد يتم سلبه منه بالقوة إذا لم يكن لديه حماية فصيل كبير.
أجاب هان سين بعد لحظة وجيزة من التفكير: “لقد سمعت القليل فقط”. لم يكن مهتم بالريباتي ، ولذا لم يقضي الكثير من الوقت في استكشاف تاريخهم.
كان هان سين في وضع حرج الآن . لم يستطع الحصول على أي موارد أخرى ، والموارد المتاحة له على كوكب الكسوف لم تكن كافية.
حتى لو نجح في المطالبة بمكان هناك ، فقد يتم سلبه منه بالقوة إذا لم يكن لديه حماية فصيل كبير.
فكر هان سين في هذا الأمر لفترة ، لكنه فشل في التوصل إلى حل قابل للتطبيق.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
انحنى هان سين علي جهاز الكمبيوتر خاصته وفرك رأسه . عند رؤية حشرة المحيط الحجرية تلعب مع باوير ، تذكر هان سين فجأة أنه أراد أن يجرب قواها.
أخذ الحشرة الحجرية و باوير إلى بركان قريب.
لم يكن هان سين وحده هو الذي احتاج إلى الموارد. الجميع احتاجوا اليها أيضاً. وإذا لم يكن هناك المزيد من الموارد المتاحة ، فلن يتمكن من إحضار أي شخص آخر من المأوي.
عاد هان سين إلى مضيق القمر ، حيث ظل مشغول في الأيام القليلة التالية. و عندما انهي كل شئ، عاد إلى كوكب الكسوف.
كانت قوة هجوم حشرة المحيط غير موجودة عملياً . سيكون الاحتفاظ بها معه بلا معنى ، لذلك عندما دخل هان سين المنطقة البركانية ، وضع الحشرة بالقرب من الحمم البركانية.
بدا تعبير ييشا متضارب.”لم تصل الألفا إلى هذا الحد في تقنياتها ومواهبها وحدها. لقد اعتمدت على الملك المتطرف”.
رأت الحشرة الحجرية الحمم البركانية ، وعندها سطعت عيونها وهي تتدحرج إلى الأمام على الفور.
اقتربوا من بحيرة المرآة ، وبينما كان هان سين يصف لها ذلك المكان ، قاطعته ييشا فجأة.”هان سين ، هل سمعت قصص عن ألفا الريباتي؟”
حتى لو نجح في المطالبة بمكان هناك ، فقد يتم سلبه منه بالقوة إذا لم يكن لديه حماية فصيل كبير.
بووش!
ابتسمت ييشا وقالت “في ذلك الوقت ، كان الريباتي مجرد عرق آخر. وكان ألالفا مجرد كائن عادي أيضاً. عندما بدأت في التدرب ، كان لديها فقط درع جيني . وبعد ذلك ، تمكنت من المطالبة بفاكهة متغيرة سمحت لها بالتطور لتصبح بارون. هذا النوع من المواهب شائع جداً في الكون. ربما يوجد ملايين الأشخاص مثلها”.
حتى لو نجح في المطالبة بمكان هناك ، فقد يتم سلبه منه بالقوة إذا لم يكن لديه حماية فصيل كبير.
سقطت الحشرة الحجرية في الحمم ، ولم يمضي وقت طويل حتي تمت تغطيتها بطبقة من الحمم البركانية. و بعد فترة ، بردت الحمم وتحولت إلى حجر.
أخذ الحشرة الحجرية و باوير إلى بركان قريب.
عندما تحول الحجر إلى اللون الأسود ، تدحرجت الحشرة الحجرية في الحمم مرة أخرى. استمرت في تكرار هذا حتى أصبحت كرة ممتلئة بحجم اليد.
لم يكن هان سين في مزاج يسمح له بالمشاهدة لفترة أطول . و بهذه السرعة ، عرف الاله فقط كم من الوقت سيستغرق الحشرة لإنشاء جبل محيط آخر.
ابتسمت ييشا وقالت “في ذلك الوقت ، كان الريباتي مجرد عرق آخر. وكان ألالفا مجرد كائن عادي أيضاً. عندما بدأت في التدرب ، كان لديها فقط درع جيني . وبعد ذلك ، تمكنت من المطالبة بفاكهة متغيرة سمحت لها بالتطور لتصبح بارون. هذا النوع من المواهب شائع جداً في الكون. ربما يوجد ملايين الأشخاص مثلها”.
“سأنتظر حتى تكبر قبل أخذ حجر المحيط.” ترك هان سين الحشرة الحجرية هناك وعاد إلى القاعدة مع باوير.
ابتسمت ييشا وقالت “في ذلك الوقت ، كان الريباتي مجرد عرق آخر. وكان ألالفا مجرد كائن عادي أيضاً. عندما بدأت في التدرب ، كان لديها فقط درع جيني . وبعد ذلك ، تمكنت من المطالبة بفاكهة متغيرة سمحت لها بالتطور لتصبح بارون. هذا النوع من المواهب شائع جداً في الكون. ربما يوجد ملايين الأشخاص مثلها”.
عندما وصل إلى القاعدة ، صُدم هان سين عندما وجد ييشا جالسة في الساحة. كانت جميع المخلوقات تنتظر على جانبي الساحة كما لو كانت ملكة تزورهم.
“ملكتي.” انحنى هان سين. بينما اندفع عقله في التفسيرات المحتملة لسبب قدومها لزيارته على كوكب الكسوف.
“إذا كان هذا هو الحال ، فلا بد أن ألالفا كان شخص صبور للغاية.” أخبرها هان سين أن لديها ذكاء وصبر أكثر من الناس العاديين.
“ملكتي.” انحنى هان سين. بينما اندفع عقله في التفسيرات المحتملة لسبب قدومها لزيارته على كوكب الكسوف.
بووش!
نظرت ييشا إلى باوير ، التي كانت تمسك بيد هان سين ، ووقفت .”تمشى معي. أريد أن أرى مقدار ما تعلمته خلال السنوات القليلة الماضية”.
كانت قوة هجوم حشرة المحيط غير موجودة عملياً . سيكون الاحتفاظ بها معه بلا معنى ، لذلك عندما دخل هان سين المنطقة البركانية ، وضع الحشرة بالقرب من الحمم البركانية.
فكر هان سين في نفسه “لم أكن هنا منذ العامين الماضيين. أنتي تعرفين كوكب الكسوف أفضل مني ، لذا فليس الأمر كما لو كنتي بحاجة إلى فحص ما فعلته بالمكان”.
ربما كان هان سين قد فكر في هذه الأشياء ، لكنه لم يجرؤ على التحدث بها بصوت مرتفع . و قادها في جولة قصيرة في القاعدة ومحيطها.
اقتربوا من بحيرة المرآة ، وبينما كان هان سين يصف لها ذلك المكان ، قاطعته ييشا فجأة.”هان سين ، هل سمعت قصص عن ألفا الريباتي؟”
ولكن خلال فترة وجوده في مضيق القمر ، كان قد سمع بالفعل بعض القصص عن ألفا الريباتي. فبعد كل شيء ، كان ألالفا هو فخر وهوية أي عرق.
أجاب هان سين بعد لحظة وجيزة من التفكير: “لقد سمعت القليل فقط”. لم يكن مهتم بالريباتي ، ولذا لم يقضي الكثير من الوقت في استكشاف تاريخهم.
عاد هان سين إلى مضيق القمر ، حيث ظل مشغول في الأيام القليلة التالية. و عندما انهي كل شئ، عاد إلى كوكب الكسوف.
ولكن خلال فترة وجوده في مضيق القمر ، كان قد سمع بالفعل بعض القصص عن ألفا الريباتي. فبعد كل شيء ، كان ألالفا هو فخر وهوية أي عرق.
واصلت ييشا السير وقالت “الريباتي هم عرق أعلي ، ولكن بالمقارنة مع التاريخ الطويل ، نحن أيضاً عرق جديد إلى حد ما. لا يمكننا منافسة الاعراق الاعلي الأقدم. لقد كان حظ لا يُصدق أننا حصلنا على ألفا كهذا ، والذي تمكن من قيادتنا إلى ما نحن عليه اليوم. ألا تعلم عن تاريخه؟”
كانت قوة هجوم حشرة المحيط غير موجودة عملياً . سيكون الاحتفاظ بها معه بلا معنى ، لذلك عندما دخل هان سين المنطقة البركانية ، وضع الحشرة بالقرب من الحمم البركانية.
أجاب هان سين: “لقد سمعت أنه يمتلك دماء عرق أقدم.”
هزت ييشا رأسها.”ربما كانت ذكية ، لكنها لم تكن مولعة بالمعاناة. كانت تحب النوم وتحب الاستحمام لفترات طويلة . لقد صنعت قوي الأسنان لأنها كانت كسولة. كانت تحب إنهاء الأمور بضربة واحدة دون الحاجة إلى الهجوم مرة أخرى”.
**اعراق اقدم؟؟ همم ذكروا هذا عند الحديث عن العمالقة وعرق الهة البحر من قبل.. اعتقد ان جميعها اعراق منقرضة او شئ كهذا
كانت قوة هجوم حشرة المحيط غير موجودة عملياً . سيكون الاحتفاظ بها معه بلا معنى ، لذلك عندما دخل هان سين المنطقة البركانية ، وضع الحشرة بالقرب من الحمم البركانية.
عندما وصل إلى القاعدة ، صُدم هان سين عندما وجد ييشا جالسة في الساحة. كانت جميع المخلوقات تنتظر على جانبي الساحة كما لو كانت ملكة تزورهم.
ضحكت ييشا.”هذه فقط القصة التي ترويها الاعراق الأخرى. و بمرور الوقت ، بدأنا في تصديق ذلك بأنفسنا “. بعد وقفة وجيزة ، تابعت ييشا قائلة “كان ألالفا خاصتنا عبد . كام عرقنا مجتمع بدائي ، ولم نتمكن حتى من الخروج من كوكبنا الاول . لم نكن نعرف شيئاً عن القتال أو ممارسة الفنون الجينية. ثم نزل عرق أعلى على كوكبنا وأخذنا لنكون عبيد . و في وقت ما بعد ذلك ، بدأ ألالفا في السفر حول المجرة ، وجمع المهارات والقوة . و بعد العديد من التجارب والصعوبات الكبيرة ، تمكنا من إضاءة فانوسنا وأصبحنا أحد الأعراق الأعلى التي لا يسعنا إلا حسدها . لكن هل تعرف ماذا فعل بعد ذلك؟”
**اردت فقط تنبيهكم الي ان ألفا الريباتي هي انثي لكني اتحدث عنه بصيغة المذكر لانها ببساطة تتحدث عنها كالألفا
عندما تحول الحجر إلى اللون الأسود ، تدحرجت الحشرة الحجرية في الحمم مرة أخرى. استمرت في تكرار هذا حتى أصبحت كرة ممتلئة بحجم اليد.
“لابد أنها كانت موهوبة حقاً. وقد أنجزت كل ذلك بجهودها الخاصة؟” اعتقد هان سين أن القليل من لعق الحذاء من جانبه سيكون مناسب هنا.
ابتسمت ييشا وقالت “في ذلك الوقت ، كان الريباتي مجرد عرق آخر. وكان ألالفا مجرد كائن عادي أيضاً. عندما بدأت في التدرب ، كان لديها فقط درع جيني . وبعد ذلك ، تمكنت من المطالبة بفاكهة متغيرة سمحت لها بالتطور لتصبح بارون. هذا النوع من المواهب شائع جداً في الكون. ربما يوجد ملايين الأشخاص مثلها”.
“إذا كان هذا هو الحال ، فلا بد أن ألالفا كان شخص صبور للغاية.” أخبرها هان سين أن لديها ذكاء وصبر أكثر من الناس العاديين.
فكر هان سين في هذا الأمر لفترة ، لكنه فشل في التوصل إلى حل قابل للتطبيق.
هزت ييشا رأسها.”ربما كانت ذكية ، لكنها لم تكن مولعة بالمعاناة. كانت تحب النوم وتحب الاستحمام لفترات طويلة . لقد صنعت قوي الأسنان لأنها كانت كسولة. كانت تحب إنهاء الأمور بضربة واحدة دون الحاجة إلى الهجوم مرة أخرى”.
ولكن خلال فترة وجوده في مضيق القمر ، كان قد سمع بالفعل بعض القصص عن ألفا الريباتي. فبعد كل شيء ، كان ألالفا هو فخر وهوية أي عرق.
لم يكن هان سين يعرف ماذا يقول ، لأن ألفا الريباتي أصبحت تُصوَر الآن كامرأة عادية جداً. لكن بالنسبة لامرأة عادية كهذه فان تهرب من كوكب العبيد و تقود عرقها لإضاءة فانوس بقاعة الجينات … كان ذلك مذهل.
**اردت فقط تنبيهكم الي ان ألفا الريباتي هي انثي لكني اتحدث عنه بصيغة المذكر لانها ببساطة تتحدث عنها كالألفا
“هل أنت فضولي لماذا اكتسب ألالفا هذه الموهبة بهذه الشخصية؟ كيف تمكنت هذه الشخصية الكسولة من رفع عرقها إلى ارتفاعات أعلى و وضع اسم الريباتي فى قاعة الجينات؟” ابتسمت ييشا لهان سين.
رأت الحشرة الحجرية الحمم البركانية ، وعندها سطعت عيونها وهي تتدحرج إلى الأمام على الفور.
أجاب هان سين بصراحة: “أنا فضولي”.
عندما تحول الحجر إلى اللون الأسود ، تدحرجت الحشرة الحجرية في الحمم مرة أخرى. استمرت في تكرار هذا حتى أصبحت كرة ممتلئة بحجم اليد.
بدا تعبير ييشا متضارب.”لم تصل الألفا إلى هذا الحد في تقنياتها ومواهبها وحدها. لقد اعتمدت على الملك المتطرف”.
كانت قوة هجوم حشرة المحيط غير موجودة عملياً . سيكون الاحتفاظ بها معه بلا معنى ، لذلك عندما دخل هان سين المنطقة البركانية ، وضع الحشرة بالقرب من الحمم البركانية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
……………………………………….
واخيراً اول ذكر للملك المتطرف(متطرف هنا يقصد بها اقصي حد)
وبالمناسبة هذا اسم عرق و ليس شخص لكن صدقوني يا رفاق ستقعون في حبهم تماماً
هزت ييشا رأسها.”ربما كانت ذكية ، لكنها لم تكن مولعة بالمعاناة. كانت تحب النوم وتحب الاستحمام لفترات طويلة . لقد صنعت قوي الأسنان لأنها كانت كسولة. كانت تحب إنهاء الأمور بضربة واحدة دون الحاجة إلى الهجوم مرة أخرى”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
