2170
الفصل 2170 لقد مررت
“يمكنك الصمود في وجه لكمة الملك المتطرف النهائية؟ لا عجب أنك تعتبر جيداً مثل الخيزران الوحيد. كنت امر فقط.” حدقت عيون المرأة الذهبية بهان سين. كان صوتها بارداً ، ولكنه أيضاً مغري جداً.”سأمنحك فرصة للانضمام إلى الفرسان.”
حدق هان سين به . حمل هذا الوجود المخيف قوة ساحقة كافية لكسر أقوى حجر. تحرك فوق المنطقة مثل الموجة.
بطبيعة الحال ، لم يكن هان سين يخطط للاختباء . شد يده اليمنى في قبضة ، و ملئها بالقوة المجمعة من جسده المرتجف , و دفع قبضته لمواجهة قبضة المرأة.
كان الشخص يقترب وكان مرعب . شعر هان سين كما لو أن السماء نفسها قد تغير لونها. كان وجود الرجل يضربه مراراً وتكراراً ، مثل موجة لا تهدأ.
دفع الضغط الذي شعر به من تلك اللكمة القادمة هان سين إلى جمع كل القوة التي يمتلكها . عند وقوفه أمام المرأة ذات الدروع السوداء ، شعر بإحساس مرعب بالخطر.
“من أنت؟” وقف هان سين وهو يحدق في الشكل القادم. كانت الرياح تسحب ملابسه للخلف ، مما جعلها تتموج وكأنه يواجه عواصف بلا نهاية.
بووووم!
لكن هان سين كان قوي . لقد وقف ثابتاً كما لو أن تلك القوة لم تكن موجودة على الإطلاق.
لم يكن لدى هان سين أي نية للمراوغة. عندما ارجحت اللكمة ، شعرت كما لو أن الفضاء بالكامل امتلئ بها . كانت تلك القبضة في كل مكان ، وبدا كما لو لم يكن هناك مكان ليهرب إليه.
سار الشخص إلى الأمام دون أن ينبس ببنت شفة. ومع كل خطوة يتخذها جسده ، بدا الأمر وكأن الصخور تتحطم تحت قدميه.
الفصل 2170 لقد مررت
دونغ!
ثم اتخذ خطوة خفيفة للغاية ، و تردد صدى صوت عبر أذن هان سين. لكن كان لهذا الصوت تأثير انفجار داخل رأس هان سين. جعل محاولة هان سين لابعاد عينيه نوع من الصعوبة.
فقط انتظروا لتروا ما يميز عرقهم
دونغ! دونغ! دونغ! دونغ!
شعر هان سين بالقوى التي لا يمكن وقفها تندفع من قبضة اليشم تلك . كانت مثل سوبر نوفا ، والقوة المطلقة ألقت هان سين بعيداً.
ثم اتخذ خطوة خفيفة للغاية ، و تردد صدى صوت عبر أذن هان سين. لكن كان لهذا الصوت تأثير انفجار داخل رأس هان سين. جعل محاولة هان سين لابعاد عينيه نوع من الصعوبة.
الظل اقترب ، أقرب وأقرب. كانت الخطوات مثل سلسلة من الانفجارات ، تنفجر داخل رأس هان سين ، واحدة تلو الأخرى . وإلى جانب كل ذلك ، كان وجود الشخص يصبح مخيف مع كل خطوة يتحركها في اتجاهه.
نظر هان سين إلى الجسد ، ولاحظ أنهما كانا بنفس الارتفاع. لكن في نظر هان سين ، بدا الشخص أعظم منه . لقد شعر أن الشخص الآخر كان إله يعلو فوقه ، مما يجعله يشعر بأنه صغير وغير مهم مقارنةً به.
دونغ!
عرف هان سين أن هذا يجب أن يكون مجرد وهم . لكن إذا كان هذا الشخص يمكنه استخدام قدراته إلى هذه الدرجة ، فمن غير المرجح أن يتمكن شخص عادي من محاربته.
“منذ متى يوجد نخبة كهذا داخل عرق الريباتي؟” كان هان سين مرتبك من هذا الوجود.
“أنا آسف ، لكني لا أخطط للتخلي عن مضيق القمر.” كان هان سين في حالة تأهب قصوى أثناء حديثه . كان مستعد لاحتمال أن تهاجم المرأة مرة أخرى.
عرف هان سين أن هذا يجب أن يكون مجرد وهم . لكن إذا كان هذا الشخص يمكنه استخدام قدراته إلى هذه الدرجة ، فمن غير المرجح أن يتمكن شخص عادي من محاربته.
كان الجسد ووجوده مخيفين تماماً . لكن قوة حياته بالتأكيد لم تكن من رتبة الملك. كان دوق على الأكثر. ومع ذلك ، لم يستطع هان سين التفكير في أي شخص آخر عبر كامل مضيق القمر يحمل هالة كهذه ، خاصةً دوق.
دونغ!
استمر الشخص في الاقتراب ، حاول قدر المستطاع إخضاع هان سين بالخوف ، لكن فشلت المحاولة. هان سين لم يتحرك. توقف الشخص في النهاية عن المشي على بعد مسافة عشر خطوات من هان سين. وقفت حيث كانت ونظرت إليه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الآن يمكن أن يرا هان سين أن الشخص كان في الواقع امرأة. كانت ترتدي درع أسود وخوذة أيضاً. كان يمكن الكشف عن وجهها ، لولا القناع الذي كانت ترتديه. غُطي القناع ملامح وجهها ، باستثناء العيون الذهبية الجميلة التي ومضت من خلف قناعها. لكن كان من الواضح مدى روعة المرأة بناءً على المنحنيات التي كشف عنها الدرع.
كانت بطول هان سين ، ولذا كانت جذابة للغاية.
كانت بطول هان سين ، ولذا كانت جذابة للغاية.
الم اخبركم انه عرق رائع
لكن نظرة هان سين لم تنجذب إلى عينيها أو ساقيها . كان ينظر في الواقع إلى يدها اليسرى.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“من أنت؟” وقف هان سين وهو يحدق في الشكل القادم. كانت الرياح تسحب ملابسه للخلف ، مما جعلها تتموج وكأنه يواجه عواصف بلا نهاية.
كانت يدها اليمنى مغطاة بقفاز أسود ، لم تكشف إلا عن طول أصابعها . لكن يدها اليسرى كانت عارية. كان جلد يديها ناصع البياض وأصابعها نحيلة وأظافرها الرقيقة مثل الكريستال.
سار الشخص إلى الأمام دون أن ينبس ببنت شفة. ومع كل خطوة يتخذها جسده ، بدا الأمر وكأن الصخور تتحطم تحت قدميه.
لكن هان سين لم يكن معجب بجمالها فحسب . بل نظر الي يدها بسبب القوة التي كانت تدور في راحة يدها . كانت قوة لا يستطيع وصفها بدقة.
بطبيعة الحال ، لم يكن هان سين يخطط للاختباء . شد يده اليمنى في قبضة ، و ملئها بالقوة المجمعة من جسده المرتجف , و دفع قبضته لمواجهة قبضة المرأة.
مع عدم وجود ضوء مهول صادم أو لهب مخيف ، أغلقت اليد فجأة في قبضة أنيقة وندفعت باتجاه عيون هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
وبينما كانت القبضة تندفع إلى هان سين ، ارتجف جسده . لكنه لم يرتجف من الخوف. بل لانه قام بتنشيط كل القوة التي بداخله.
ثم اتخذ خطوة خفيفة للغاية ، و تردد صدى صوت عبر أذن هان سين. لكن كان لهذا الصوت تأثير انفجار داخل رأس هان سين. جعل محاولة هان سين لابعاد عينيه نوع من الصعوبة.
نظر هان سين إلى الجسد ، ولاحظ أنهما كانا بنفس الارتفاع. لكن في نظر هان سين ، بدا الشخص أعظم منه . لقد شعر أن الشخص الآخر كان إله يعلو فوقه ، مما يجعله يشعر بأنه صغير وغير مهم مقارنةً به.
أعطى جسد هان سين تلك الرجفة الوحيدة ، وارتفعت كل قوته ، استعداداً للاندفاع.
وبينما كانت القبضة تندفع إلى هان سين ، ارتجف جسده . لكنه لم يرتجف من الخوف. بل لانه قام بتنشيط كل القوة التي بداخله.
راقب هان سين جسدها المتناسق وهي تمشي بعيداً ، وشعرها الأشقر الطويل يتموج خلفها. كان المشهد مليئ بالحزن ، كما لو كان يخبر هان سين أنه ليس لديه أي فكرة عما فاته للتو.
دفع الضغط الذي شعر به من تلك اللكمة القادمة هان سين إلى جمع كل القوة التي يمتلكها . عند وقوفه أمام المرأة ذات الدروع السوداء ، شعر بإحساس مرعب بالخطر.
دفع الضغط الذي شعر به من تلك اللكمة القادمة هان سين إلى جمع كل القوة التي يمتلكها . عند وقوفه أمام المرأة ذات الدروع السوداء ، شعر بإحساس مرعب بالخطر.
لم يكن لدى هان سين أي نية للمراوغة. عندما ارجحت اللكمة ، شعرت كما لو أن الفضاء بالكامل امتلئ بها . كانت تلك القبضة في كل مكان ، وبدا كما لو لم يكن هناك مكان ليهرب إليه.
كان الشخص يقترب وكان مرعب . شعر هان سين كما لو أن السماء نفسها قد تغير لونها. كان وجود الرجل يضربه مراراً وتكراراً ، مثل موجة لا تهدأ.
“من أنت؟” سأل هان سين المرأة مرة أخرى.
بطبيعة الحال ، لم يكن هان سين يخطط للاختباء . شد يده اليمنى في قبضة ، و ملئها بالقوة المجمعة من جسده المرتجف , و دفع قبضته لمواجهة قبضة المرأة.
كانت النيران التي حملتها القبضة شيطانية للغاية. لقد كانت مشوبة بقوى الأسنان المخيفة ، و اندفعت مباشرةً نحو قبضة المرأة.
الم اخبركم انه عرق رائع
اندفعت القبضتان ضد بعضها البعض ، وتحطمت القوة داخل قبضة هان سين. و اصطدمت قبضة اليشم مع قبضة هان سين بقوة هائلة.
لم يكن لدى هان سين أي نية للمراوغة. عندما ارجحت اللكمة ، شعرت كما لو أن الفضاء بالكامل امتلئ بها . كانت تلك القبضة في كل مكان ، وبدا كما لو لم يكن هناك مكان ليهرب إليه.
بووووم!
شعر هان سين بالقوى التي لا يمكن وقفها تندفع من قبضة اليشم تلك . كانت مثل سوبر نوفا ، والقوة المطلقة ألقت هان سين بعيداً.
……………………..
حدق هان سين به . حمل هذا الوجود المخيف قوة ساحقة كافية لكسر أقوى حجر. تحرك فوق المنطقة مثل الموجة.
استخدم هان سين ساقيه لشق خندق من خلال الحجارة والأرض في محاولة لتثبيت نفسه. لكن القوة التي دفعته للتراجع كانت مرعبة للغاية. مزق الأرض لبضع مئات الأمتار قبل أن يصطدم بجدار حجري والذي انفجر عند الاصطدام.
اندفعت القبضتان ضد بعضها البعض ، وتحطمت القوة داخل قبضة هان سين. و اصطدمت قبضة اليشم مع قبضة هان سين بقوة هائلة.
وبينما تم تدمير الجدار و أصيبت يد هان سين اليمنى وتشققت عظامها , لكنه لم يسقط.
أعطى جسد هان سين تلك الرجفة الوحيدة ، وارتفعت كل قوته ، استعداداً للاندفاع.
“من أنت؟” سأل هان سين المرأة مرة أخرى.
شعر هان سين بالقوى التي لا يمكن وقفها تندفع من قبضة اليشم تلك . كانت مثل سوبر نوفا ، والقوة المطلقة ألقت هان سين بعيداً.
كانت قبضة المرأة غريبة جداً. شعر وكأنها شيء غير قابلة للتدمير تماماً. حتى شخص قوي مثل هان سين لم يستطع تحمل القوة التي أطلقتها.
……………………..
وبعد أن تلقى هان سين تلك الضربة ، كان يعلم على وجه اليقين أن المرأة المخيفة ذات الدروع السوداء كانت في الواقع من رتبة ماركيز مثله.
الظل اقترب ، أقرب وأقرب. كانت الخطوات مثل سلسلة من الانفجارات ، تنفجر داخل رأس هان سين ، واحدة تلو الأخرى . وإلى جانب كل ذلك ، كان وجود الشخص يصبح مخيف مع كل خطوة يتحركها في اتجاهه.
فاجأ ذلك هان سين أكثر من أي شيء آخر . بهذه القوة التي تلكها ، كان هناك كل احتمال ممكن بأنها أقوى من الخيزران الوحيد. كانت قوة اللكمة المخيفة دليل على ذلك.
لكن هان سين كان قوي . لقد وقف ثابتاً كما لو أن تلك القوة لم تكن موجودة على الإطلاق.
اعتقد هان سين أنه قد يضطر إلى الانتقام من خلال تحطيم ستة سماوات. قد يكون هذا هو السبيل الوحيد لمواجهة قبضتها بشكل فعال.
بووووم!
“يمكنك الصمود في وجه لكمة الملك المتطرف النهائية؟ لا عجب أنك تعتبر جيداً مثل الخيزران الوحيد. كنت امر فقط.” حدقت عيون المرأة الذهبية بهان سين. كان صوتها بارداً ، ولكنه أيضاً مغري جداً.”سأمنحك فرصة للانضمام إلى الفرسان.”
“أنتي من الملك المتطرف؟” نظر هان سين إلى المرأة بينما كان يتحدث.
راقب هان سين جسدها المتناسق وهي تمشي بعيداً ، وشعرها الأشقر الطويل يتموج خلفها. كان المشهد مليئ بالحزن ، كما لو كان يخبر هان سين أنه ليس لديه أي فكرة عما فاته للتو.
“نعم “أجابت المرأة.
ثم اتخذ خطوة خفيفة للغاية ، و تردد صدى صوت عبر أذن هان سين. لكن كان لهذا الصوت تأثير انفجار داخل رأس هان سين. جعل محاولة هان سين لابعاد عينيه نوع من الصعوبة.
“هل أتيتي إلى هنا لمجرد أن تسببي المتاعب لي؟” سأل هان سين.
دفع الضغط الذي شعر به من تلك اللكمة القادمة هان سين إلى جمع كل القوة التي يمتلكها . عند وقوفه أمام المرأة ذات الدروع السوداء ، شعر بإحساس مرعب بالخطر.
فقط انتظروا لتروا ما يميز عرقهم
ردت المرأة بصوت بارد “لقد كنت هنا لتسليم ورقة توظيف لـ ييشا. كنت سأغادر ، لكني سمعت أنك في الجوار . لذلك جئت لإلقاء نظرة على الشخص الذي يقال إنه قوي مثل الخيزران الوحيد نفسه . لقد مررت بالتأكيد ، ولذا ، أقدم لك دعوة للانضمام إلى الفرسان”.
الآن يمكن أن يرا هان سين أن الشخص كان في الواقع امرأة. كانت ترتدي درع أسود وخوذة أيضاً. كان يمكن الكشف عن وجهها ، لولا القناع الذي كانت ترتديه. غُطي القناع ملامح وجهها ، باستثناء العيون الذهبية الجميلة التي ومضت من خلف قناعها. لكن كان من الواضح مدى روعة المرأة بناءً على المنحنيات التي كشف عنها الدرع.
“أنا آسف ، لكني لا أخطط للتخلي عن مضيق القمر.” كان هان سين في حالة تأهب قصوى أثناء حديثه . كان مستعد لاحتمال أن تهاجم المرأة مرة أخرى.
لكن المرأة لم تخطط لذلك . عندما رفض هان سين ، استدارت وغادرت.
كانت يدها اليمنى مغطاة بقفاز أسود ، لم تكشف إلا عن طول أصابعها . لكن يدها اليسرى كانت عارية. كان جلد يديها ناصع البياض وأصابعها نحيلة وأظافرها الرقيقة مثل الكريستال.
راقب هان سين جسدها المتناسق وهي تمشي بعيداً ، وشعرها الأشقر الطويل يتموج خلفها. كان المشهد مليئ بالحزن ، كما لو كان يخبر هان سين أنه ليس لديه أي فكرة عما فاته للتو.
وبينما كانت القبضة تندفع إلى هان سين ، ارتجف جسده . لكنه لم يرتجف من الخوف. بل لانه قام بتنشيط كل القوة التي بداخله.
“يا لها من امرأة متعجرفة” ، هكذا فكر هان سين في نفسه.
“يا لها من امرأة متعجرفة” ، هكذا فكر هان سين في نفسه.
فقط انتظروا لتروا ما يميز عرقهم
سار الشخص إلى الأمام دون أن ينبس ببنت شفة. ومع كل خطوة يتخذها جسده ، بدا الأمر وكأن الصخور تتحطم تحت قدميه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بووووم!
……………………..
……………………..
الم اخبركم انه عرق رائع
بووووم!
فقط انتظروا لتروا ما يميز عرقهم
نظر هان سين إلى الجسد ، ولاحظ أنهما كانا بنفس الارتفاع. لكن في نظر هان سين ، بدا الشخص أعظم منه . لقد شعر أن الشخص الآخر كان إله يعلو فوقه ، مما يجعله يشعر بأنه صغير وغير مهم مقارنةً به.
دونغ! دونغ! دونغ! دونغ!
بووووم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
