نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2171

2171

2171

   

عندما نظر هان سين عن كثب ، أدرك أنه كان بالفعل كهف . كان هناك كهف داخل المنزل الحجري ، وكان البرد يتسلل من تلك المساحة السوداء.

الفصل 2171 حراسة الباب

مر الوقت ، وفي النهاية دقت الساعة الثانية عشر . و في تلك اللحظة ، شعر هان سين بانخفاض درجة الحرارة.

 

 

بعد مغادرة كوكب الشفرة ، لم ير هان سين المرأة مرة أخرى. سأل الفولاذ الاسود عنها ، وقيل له أن الملك المتطرف قد أرسلوا بالفعل شخص إلى هناك. ولكن بصرف النظر عن الملك عجلة القمر والملوك الآخرين ، لم يحصل أحد على مقابلة معها. كانت هويتها لا تزال غامضة بعض الشيء بالنسبة لهم.

 

 

قفز الضفدع في طريقه لتحت الشلال ، وبدأ الجليد من حوله في الذوبان.

كان هان سين مهتم قليلاً بالملك المتطرف الآن ، خاصة بعد أن شاهد مهارة القبضة التي تستخدمها تلك المرأة. كانت مستوياتهم وأجسادهم بقوة مماثلة ، لكن تلك الضربة التي أطلقتها كانت مخيفة حقاً. كان لدى هان سين العديد من الفنون الجينية ، لكنه كان يعتقد أن الشيء الوحيد الذي يمكنه استخدامه لقتالها بشكل فعال هو تحطيم ستة سماوات.

 

 

 

وفيما يتعلق باستخدام قوى سوبر سبانك الخاصة به ، لم يكن بإمكان هان سين استخدامها إلا عندما كان يستخدم هوية الدولار. إذا استخدمها كهان سين ، فقد يتم التعرف عليه. بعد كل شيء كانت تلك القوة ذلك بمثابة علامة مميزة للدولار. لم يكن شيئاً سيستخدمه هان سين لمجرد نزوة.

 

 

 

ولكن منذ ذلك اللقاء الأول مع المرأة من الملك المتطرف ، لم يرها هان سين مرة أخرى. كان من المحتمل أنها غادرت مضيق القمر.

 

 

   

ذهب هان سين إلى القصر البارد قبل اليوم الأول من الشهر بقليل ، وكان يخطط للانتظار هناك حتى اليوم التالي. إذا طلبت منه ييشا التعامل مع هذا الأمر ، فهو يعلم أنه يجب أن يكون شيئ مميز . و لذلك لم يٌرد المخاطرة بالتأخر أو الإهمال.

 

 

في غمضة عين ، تشكلت بركة صغيرة من الماء بجانب الضفدع . لكن ظل الشلال متجمد ، لذا لم يعد هناك ماء ينزل لملئ البركة.

استقر هان سين على الشرفة أمام المنزل الحجري . كانت الشرفة نظيفة ، كما لو تمت زيارتها واستخدامها بشكل متكرر . كانت أنظف بكثير من المنزل الحجري ، وبدا كما لو أن ييشا جلست في نفس المكان الذي كان فيه الآن عندما كانت تحرس المبنى.

 

 

 

جلس هان سين على الشرفة و راقب الباب الحجري ، منتظراً الساعة الثانية عشرة. و لم يرا أي شيء داخل المنزل.

عندما نظر هان سين عن كثب ، أدرك أنه كان بالفعل كهف . كان هناك كهف داخل المنزل الحجري ، وكان البرد يتسلل من تلك المساحة السوداء.

 

 

مر الوقت ، وفي النهاية دقت الساعة الثانية عشر . و في تلك اللحظة ، شعر هان سين بانخفاض درجة الحرارة.

لكنه كان لا يزال قادر على سماع شيء يتحرك هناك . و بعد فترة وجيزة ، خرج جسد من الظلام . كان طوله نصف متر.

 

   

نظر هان سين إلى المنزل الحجري ، ولاحظ على الفور أن الهواء البارد يخرج من المنزل نفسه.

 

 

“ييشا أرادتني أن أحرس هذا المكان ، لكن لماذا؟ لكي اشاهد الضفدع يغوص في الماء؟” فكر هان سين في هذا السيناريو بأكمله ، لكنه لم يستطع التوصل إلى أي استنتاجات مرضية.

كان المبنى الحجري يطلق هواء بارد كان في الواقع متعجرف للغاية.

شعر هان سين كما لو كان في خطر كبير.”من حسن الحظ أنني لم أضع اللوح بعيداً. لا أعرف ما إذا كان جادسكين قادر علي مقاومة هذا القدر من القوي الباردة. ويبدو أن هذا الشيء يتعرف فقط على اللوح . من المحتمل أن يقتل الشرير أي شخص لا يرتديه . يجب أن يكون هذا هو سبب احتياج الجميع إلى لوح الحارس ليأتوا إلى هنا”.

 

 

ومهما أصبح الجو بارد ، لم يظهر صقيع على الجدران . بدا المنزل الحجري كما هو دائماً. كان الاختلاف الوحيد هو البرودة التي كانت تنطلق منه.

 

 

 

كما لاحظ هان سين هذا بفضول ، بدأ باب المبنى الحجري ينفتح بدون صوت و كشف عن مدخل يشبه الكهف كان المكان مظلم تماماً.

 

 

 

عندما نظر هان سين عن كثب ، أدرك أنه كان بالفعل كهف . كان هناك كهف داخل المنزل الحجري ، وكان البرد يتسلل من تلك المساحة السوداء.

 

 

“مخلوق مؤله قوي جداً.” قبل أن يتجمد هان سين تماماً ، أمسك بلوح الحارس وأعاده إلى حزامه. و سطع ضوء بارد على جسده وفصله عن الهواء البارد.

اجتاح البرد المكان بكامل قوته ، و تدفق عبر المدخل المفتوح مثل المد. و جمد الأنهار القريبة وحتى الشلال . تسلل الجليد إلى الشلال الكبير ، و حول النهر بأكمله إلى كتلة صلبة.

 

 

 

“هذا هواء جليد قوي جداً ،” فكر هان سين بصدمة. بدأ لوح حارس القصر البارد المربوط بخصره في التوهج أيضاً. لقد حمى هان سين من البرد ، وفصله عنه.

   

 

 

تمنى هان سين استخدام الهواء البارد للتدرب بجادسكين ، لكن اللوح كان يمنع الهواء البارد من لمسه . أراد أن يضع اللوح بعيداً ، ولكن فجأة ، انطلقت ضوضاء من الكهف الحجري.

كان المبنى الحجري يطلق هواء بارد كان في الواقع متعجرف للغاية.

 

“أنا لا أهتم. لا أعرف متى سيعود الضفدع المؤله ، لذلك سأستفيد إلى أقصى حد من هذا وأستخدم الهواء البارد لمحاولة تحسين جادسكين”. قام هان سين بتنشيط جادسكين ، وأصبح جسده بالكامل منحوته جليدية. ثم وضع اللوح بجانبه.

نظر هان سين نحو الكهف الحجري. كان الظلام كثيف للغاية . حتى رؤية هان سين لم تستطع اختراقه.

 

 

ذهب هان سين إلى القصر البارد قبل اليوم الأول من الشهر بقليل ، وكان يخطط للانتظار هناك حتى اليوم التالي. إذا طلبت منه ييشا التعامل مع هذا الأمر ، فهو يعلم أنه يجب أن يكون شيئ مميز . و لذلك لم يٌرد المخاطرة بالتأخر أو الإهمال.

لكنه كان لا يزال قادر على سماع شيء يتحرك هناك . و بعد فترة وجيزة ، خرج جسد من الظلام . كان طوله نصف متر.

ومع ذلك ، ظل بعض هذا الهواء البارد في جسد هان سين . كانت قوة لوح الحارس مثل الدرع. لذا لم يتمكن من إخراج الهواء البارد الذي دخل جسده بالفعل.

 

وقف هان سين هناك متجمد ، محاولاً تخمين ما كان عليه الشئ . و بغرابة ، بدا الشيء وكأنه ضفدع مصنوع من اليشم الأخضر.

 

 

مر الوقت ، وفي النهاية دقت الساعة الثانية عشر . و في تلك اللحظة ، شعر هان سين بانخفاض درجة الحرارة.

تم نقش سلسلة من الرموز الحمراء على ظهره الأخضر. كان جسده شديد البرودة ، وعندما ظهر ، انخفضت درجة الحرارة بسرعة كبيرة بحيث كان من الصعب تخيلها . تم تغطية كل شيء حول الوحش على الفور بالجليد. و تجمدت الجبال والأنهار والنباتات والأشجار وجميع الحيوانات. و بدا الأمر وكأن المكان والزمان قد تجمدوا أيضاً. هدأ العالم تماماً عندما ظهر الضفدع حتى الرياح توقفت.

استقر هان سين على الشرفة أمام المنزل الحجري . كانت الشرفة نظيفة ، كما لو تمت زيارتها واستخدامها بشكل متكرر . كانت أنظف بكثير من المنزل الحجري ، وبدا كما لو أن ييشا جلست في نفس المكان الذي كان فيه الآن عندما كانت تحرس المبنى.

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

فقط لوحة حارس القصر البارد على خصر هان سين كانت تحميه من تلك القوة الباردة . و سمحت لهان سين بالتحرك كما يريد.

   

 

ومهما أصبح الجو بارد ، لم يظهر صقيع على الجدران . بدا المنزل الحجري كما هو دائماً. كان الاختلاف الوحيد هو البرودة التي كانت تنطلق منه.

كان هان سين مصدوم.”أهو مخلوق مؤله؟ لم أكن أعرف أن لدى مضيق القمر مخلوق مؤله. هل يخدم شيء بهذه القوة مضيق القمر؟”

 

 

ولكن منذ ذلك اللقاء الأول مع المرأة من الملك المتطرف ، لم يرها هان سين مرة أخرى. كان من المحتمل أنها غادرت مضيق القمر.

عندما كان هان سين يفكر في وجوده ، أزال الضفدع الأخضر نفسه تماماً من المنزل الحجري. بدا الأمر وكأن جسده زلق حيث انزلق من المدخل واستدار لينظر إلى هان سين. لاحظ لوح حارس القصر البارد ، ثم تجاهله . و غامر بالذهاب إلى الشلال المتجمد.

تمنى هان سين استخدام الهواء البارد للتدرب بجادسكين ، لكن اللوح كان يمنع الهواء البارد من لمسه . أراد أن يضع اللوح بعيداً ، ولكن فجأة ، انطلقت ضوضاء من الكهف الحجري.

 

نظر هان سين نحو الكهف الحجري. كان الظلام كثيف للغاية . حتى رؤية هان سين لم تستطع اختراقه.

شعر هان سين كما لو كان في خطر كبير.”من حسن الحظ أنني لم أضع اللوح بعيداً. لا أعرف ما إذا كان جادسكين قادر علي مقاومة هذا القدر من القوي الباردة. ويبدو أن هذا الشيء يتعرف فقط على اللوح . من المحتمل أن يقتل الشرير أي شخص لا يرتديه . يجب أن يكون هذا هو سبب احتياج الجميع إلى لوح الحارس ليأتوا إلى هنا”.

 

 

 

قفز الضفدع في طريقه لتحت الشلال ، وبدأ الجليد من حوله في الذوبان.

لكنه كان لا يزال قادر على سماع شيء يتحرك هناك . و بعد فترة وجيزة ، خرج جسد من الظلام . كان طوله نصف متر.

 

 

في غمضة عين ، تشكلت بركة صغيرة من الماء بجانب الضفدع . لكن ظل الشلال متجمد ، لذا لم يعد هناك ماء ينزل لملئ البركة.

مر الوقت ، وفي النهاية دقت الساعة الثانية عشر . و في تلك اللحظة ، شعر هان سين بانخفاض درجة الحرارة.

 

 

ثم غاص الضفدع الأخضر في الماء واختفى بسرعة عن الأنظار.

   

 

عندما كان هان سين يفكر في وجوده ، أزال الضفدع الأخضر نفسه تماماً من المنزل الحجري. بدا الأمر وكأن جسده زلق حيث انزلق من المدخل واستدار لينظر إلى هان سين. لاحظ لوح حارس القصر البارد ، ثم تجاهله . و غامر بالذهاب إلى الشلال المتجمد.

لم يكن هان سين يعرف مدى عمق تلك المياه . كان بإمكانه رؤية المائة متر الأولي فقط ، ولم يكن لديه أدنى فكرة عما يقع في القاع.

فقط لوحة حارس القصر البارد على خصر هان سين كانت تحميه من تلك القوة الباردة . و سمحت لهان سين بالتحرك كما يريد.

 

عندما نظر هان سين عن كثب ، أدرك أنه كان بالفعل كهف . كان هناك كهف داخل المنزل الحجري ، وكان البرد يتسلل من تلك المساحة السوداء.

بعد ان غاص الضفدع في الماء ، لم تظهر أي علامة أخرى للمخلوق. كان من المفترض أن يكون هان سين على أهبة الاستعداد ، فهو لم يكن يعرف متى يتوقع ظهور الضفدع مرة أخرى.

 

 

 

“ييشا أرادتني أن أحرس هذا المكان ، لكن لماذا؟ لكي اشاهد الضفدع يغوص في الماء؟” فكر هان سين في هذا السيناريو بأكمله ، لكنه لم يستطع التوصل إلى أي استنتاجات مرضية.

ذهب هان سين إلى القصر البارد قبل اليوم الأول من الشهر بقليل ، وكان يخطط للانتظار هناك حتى اليوم التالي. إذا طلبت منه ييشا التعامل مع هذا الأمر ، فهو يعلم أنه يجب أن يكون شيئ مميز . و لذلك لم يٌرد المخاطرة بالتأخر أو الإهمال.

 

“ييشا أرادتني أن أحرس هذا المكان ، لكن لماذا؟ لكي اشاهد الضفدع يغوص في الماء؟” فكر هان سين في هذا السيناريو بأكمله ، لكنه لم يستطع التوصل إلى أي استنتاجات مرضية.

“أنا لا أهتم. لا أعرف متى سيعود الضفدع المؤله ، لذلك سأستفيد إلى أقصى حد من هذا وأستخدم الهواء البارد لمحاولة تحسين جادسكين”. قام هان سين بتنشيط جادسكين ، وأصبح جسده بالكامل منحوته جليدية. ثم وضع اللوح بجانبه.

“هذا هواء جليد قوي جداً ،” فكر هان سين بصدمة. بدأ لوح حارس القصر البارد المربوط بخصره في التوهج أيضاً. لقد حمى هان سين من البرد ، وفصله عنه.

 

 

بمجرد أن ترك اللوح جسد هان سين ، شعر بالقوة الحقيقية للهواء البارد فجأة. و عرف أنه جسده و دمه سيتجمدان في لحظات.

بمجرد أن ترك اللوح جسد هان سين ، شعر بالقوة الحقيقية للهواء البارد فجأة. و عرف أنه جسده و دمه سيتجمدان في لحظات.

 

بعد مغادرة كوكب الشفرة ، لم ير هان سين المرأة مرة أخرى. سأل الفولاذ الاسود عنها ، وقيل له أن الملك المتطرف قد أرسلوا بالفعل شخص إلى هناك. ولكن بصرف النظر عن الملك عجلة القمر والملوك الآخرين ، لم يحصل أحد على مقابلة معها. كانت هويتها لا تزال غامضة بعض الشيء بالنسبة لهم.

صُدم هان سين بتلك القوة . لقد منحه جادسكين القدرة على تجميد الآخرين ، لذلك كان يجب أن تكون مقاومته للبرودة عالية للغاية. ولكن الآن ، لم يستطع تحمل أوقية واحدة من القوة المخيفة التي أطلقها الضفدع . كان من الصعب فهم هذا المستوي من القوة.

   

 

 

“مخلوق مؤله قوي جداً.” قبل أن يتجمد هان سين تماماً ، أمسك بلوح الحارس وأعاده إلى حزامه. و سطع ضوء بارد على جسده وفصله عن الهواء البارد.

 

 

 

ومع ذلك ، ظل بعض هذا الهواء البارد في جسد هان سين . كانت قوة لوح الحارس مثل الدرع. لذا لم يتمكن من إخراج الهواء البارد الذي دخل جسده بالفعل.

ومهما أصبح الجو بارد ، لم يظهر صقيع على الجدران . بدا المنزل الحجري كما هو دائماً. كان الاختلاف الوحيد هو البرودة التي كانت تنطلق منه.

 

فقط لوحة حارس القصر البارد على خصر هان سين كانت تحميه من تلك القوة الباردة . و سمحت لهان سين بالتحرك كما يريد.

شعر هان سين بالبرد الشديد ، وبدأ الخدر يتسلل عبر أطرافه إلى صدره. و سرعان ما استخدم جادسكين مرة أخرى ، لصقل الهواء البارد الذي غزا جسده.

كان هان سين مصدوم.”أهو مخلوق مؤله؟ لم أكن أعرف أن لدى مضيق القمر مخلوق مؤله. هل يخدم شيء بهذه القوة مضيق القمر؟”

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“أنا لا أهتم. لا أعرف متى سيعود الضفدع المؤله ، لذلك سأستفيد إلى أقصى حد من هذا وأستخدم الهواء البارد لمحاولة تحسين جادسكين”. قام هان سين بتنشيط جادسكين ، وأصبح جسده بالكامل منحوته جليدية. ثم وضع اللوح بجانبه.

 

ذهب هان سين إلى القصر البارد قبل اليوم الأول من الشهر بقليل ، وكان يخطط للانتظار هناك حتى اليوم التالي. إذا طلبت منه ييشا التعامل مع هذا الأمر ، فهو يعلم أنه يجب أن يكون شيئ مميز . و لذلك لم يٌرد المخاطرة بالتأخر أو الإهمال.

 

عندما كان هان سين يفكر في وجوده ، أزال الضفدع الأخضر نفسه تماماً من المنزل الحجري. بدا الأمر وكأن جسده زلق حيث انزلق من المدخل واستدار لينظر إلى هان سين. لاحظ لوح حارس القصر البارد ، ثم تجاهله . و غامر بالذهاب إلى الشلال المتجمد.

 

جلس هان سين على الشرفة و راقب الباب الحجري ، منتظراً الساعة الثانية عشرة. و لم يرا أي شيء داخل المنزل.

 

 

 

 

 

عندما نظر هان سين عن كثب ، أدرك أنه كان بالفعل كهف . كان هناك كهف داخل المنزل الحجري ، وكان البرد يتسلل من تلك المساحة السوداء.

 

الفصل 2171 حراسة الباب

   

بمجرد أن ترك اللوح جسد هان سين ، شعر بالقوة الحقيقية للهواء البارد فجأة. و عرف أنه جسده و دمه سيتجمدان في لحظات.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط