نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2182

2182

2182

 

 

الفصل 2182

 

 

 

كانت مدينة الصلب بأكملها في حالة من الفوضى. تم جمع كل الدوقات والماركيزات في المدينة ، و التوتر يملئ الجو . جميع الاعراق المختلفة اشتبهت في بعضها البعض ، مما أدى إلى العديد من الصراعات والمشاجرات بلا جدوي.

 

 

 

في النهاية ، ظل الخائن مختبئ. وفوق كل ذلك ، كان هذا يعني أن هان سين لم يكن لديه خيار سوى البقاء حيث كان . لم يسمح له بالمغادرة.

 

 

 

على الرغم من أن الريباتي كانوا يحاولون التفاوض ، فقد كان المدمرين مصرين على عدم السماح لأي شخص بمغادرة كوكب سودي حتى يتم العثور على الخائن. لم يُسمح لأولئك الذين ينتمون إلى الاعراق الأخرى بالمغادرة ، وشمل ذلك الريباتي أنفسهم.

كان هان سين ورفاقه قد جلسوا للتو عندما دخلت انثي الملك المتطرف المطعم. لم يعرف الناس أنها من الملك المتطرف ، لكن صفعتها جعلت الناس يخافوها.

 

 

اعتقد هان سين أن هناك أفراد آخرين مختلطين في هذا ، أشخاص يساعدون الخائن في هروبه . لقد اعتقد أن الفوضى الحالية كانت عبارة عن اختلاق متعمد لمساعدة الخائن الحقيقي على الهروب . كان من الصعب تحديد حقيقة ذلك. و لم يكن هناك المزيد من الخيوط أو الدلائل ، لذلك كان من المستحيل تأكيد ما إذا كان الخائن يعمل وحده أو مع اشخاص آخرين.

شاهد الجميع بصمت المرأة تطلب طعامها . لا أحد فهم سبب رغبة التنين السادس في التراجع وإعطائها طاولته . أثار هذا أيضاً بعض الشكوك فيما يتعلق بهوية المرأة.

 

لم تكن هان مينغير أو الملاك الصغير أو الزيرو هم الخائن الذي كانوا يبحثون عنه. لكن مع ذلك ، كان الأمر مهم قليلاً . إذا كان من الممكن قتل رفاق هان سين ، فهذا كل ما يهم الآخرين . و بطريقة ما فقد اكتسبوا للتو حشد من الأعداء الجدد.

وكان هذا هو السبب في أن جميع الاعراق تشك في بعضها البعض.

 

 

 

في اليوم التالي ، بعد أن غادر هان سين غرفته ، كان المطعم مليئ بالنخب مرة أخرى. لكن هذه المرة لم يتمكن من العثور على مقعد . و بينما كان سيأخذ وجبته إلى غرفته ، نادته الريشة من اليوم السابق وقالت “لماذا لا نجلس معاً؟”

 

 

رأى الجميع المرأة تقترب من التنين السام ، وعرف الجميع على الفور أنهم سيحصلون على بعض الترفيه في منتصف الوجبة.

نظرت هان سين إلى طاولتها الفارغة. على الرغم من حرص الآخرين على مراقبتها ، لم يجرؤ أحد على الجلوس بجانبها.

 

 

ولكن نظراً لأن الشخصين لم يطلقا كامل قوتهم ، سحب كلاهما قبضتهما قبل أن يدمرا المطعم . بدا الأمر وكأنهم قررا التوقف هنا ، ولم يبدوا أي منهما على استعداد للتراجع.

عرفت هان سين أن هذا كان لأنها كانت مريبة للغاية. لم يرغب أحد في الجلوس معها والمجازفة بلفت الانتباه والمتاعب لنفسه . كان خوفهم من النخب الأخرى أكثر من خوفهم من المرأة نفسها.

بعد أن دخلت أنثي الملك المتطرف لتوها ، لم تتمكن من العثور على مقعد , لذلك سارت إلى الطاولة التي استخدمتها في اليوم السابق.

 

 

لكن هان سين لم يهتم بذلك ، لقد تفاعل معها بالفعل في اليوم السابق ، لذا فإن الجلوس معها مرة أخرى لن يحدث فرق . الشك لن يبتعد عنه بهذه السهولة.

 

 

نظرت هان سين إلى طاولتها الفارغة. على الرغم من حرص الآخرين على مراقبتها ، لم يجرؤ أحد على الجلوس بجانبها.

كان هان سين ورفاقه قد جلسوا للتو عندما دخلت انثي الملك المتطرف المطعم. لم يعرف الناس أنها من الملك المتطرف ، لكن صفعتها جعلت الناس يخافوها.

سارت المرأة من الملك المتطرف مباشرة إلى الطاولة وأخبرتهم مباشرة “سأسمح لكم يا رفاق بفرصة المغادرة الآن.”

 

في النهاية ، ظل الخائن مختبئ. وفوق كل ذلك ، كان هذا يعني أن هان سين لم يكن لديه خيار سوى البقاء حيث كان . لم يسمح له بالمغادرة.

بعد أن دخلت أنثي الملك المتطرف لتوها ، لم تتمكن من العثور على مقعد , لذلك سارت إلى الطاولة التي استخدمتها في اليوم السابق.

 

 

الفصل 2182

كان هناك عدد قليل من التنانين جالسين هناك في ذلك اليوم . ومن بينهم كان التنين السادس.

سقطت الردهة بأكمله في الفوضى. حاول كل من في طريق السكين الهرب. لم يرغب أحد في الانخراط في اياً ما كان على وشك الحدوث.

 

بينما كان هان سين لا يزال يفكر ، رفع بار سكينه العظمي وركض نحو هان سين ، صارخاً “ستموت اليوم! إما هنا أو هناك”.

رأى الجميع المرأة تقترب من التنين السام ، وعرف الجميع على الفور أنهم سيحصلون على بعض الترفيه في منتصف الوجبة.

تعثر هان سين للخارج لمحاربة بار ، وأدرك أخيراً ما كان يحدث. كان الناس يشكون في الفتيات من حوله ، وأرادوا اختبار رفاقه . لم يستطع هان سين تصديق ذلك.

 

 

سارت المرأة من الملك المتطرف مباشرة إلى الطاولة وأخبرتهم مباشرة “سأسمح لكم يا رفاق بفرصة المغادرة الآن.”

اعتقد هان سين أن هناك أفراد آخرين مختلطين في هذا ، أشخاص يساعدون الخائن في هروبه . لقد اعتقد أن الفوضى الحالية كانت عبارة عن اختلاق متعمد لمساعدة الخائن الحقيقي على الهروب . كان من الصعب تحديد حقيقة ذلك. و لم يكن هناك المزيد من الخيوط أو الدلائل ، لذلك كان من المستحيل تأكيد ما إذا كان الخائن يعمل وحده أو مع اشخاص آخرين.

 

على الرغم من أن الريباتي كانوا يحاولون التفاوض ، فقد كان المدمرين مصرين على عدم السماح لأي شخص بمغادرة كوكب سودي حتى يتم العثور على الخائن. لم يُسمح لأولئك الذين ينتمون إلى الاعراق الأخرى بالمغادرة ، وشمل ذلك الريباتي أنفسهم.

لم يتوقع أحد أن تكون تلك المرأة شديدة الصرامة , فبعد كل شيء لم يتحدث أحد إلى التنين السام كهذا. كان الجميع مهتمين جداً برؤية كيف سيتفاعل معها.

 

 

 

تحركت عينيه ، ثم نظر إلى المرأة بعيون باردة.”لماذا؟”

رأى الجميع المرأة تقترب من التنين السام ، وعرف الجميع على الفور أنهم سيحصلون على بعض الترفيه في منتصف الوجبة.

 

لكن هان سين ظل بمقعده , لم يبتعد ، لكنه سحب مسدس وأطلق رصاصة على بار.

لم تتحدث المرأة. بدلا من ذلك ، لكمته.

بدا بار قاتل . لكن سكين العظم أصاب الرصاصة القادمة. و تم إيقاف الرصاصة ، وتم إنقاذ بار من الطلقة. كان السكين قوي للغاية ، ومع ذلك ، استمرت الضربة في الاندفاع و اقتحمت الردهة ، مما تسبب في عدم استقرار كافي لهدم المكان بأكمله.

 

تعثر هان سين للخارج لمحاربة بار ، وأدرك أخيراً ما كان يحدث. كان الناس يشكون في الفتيات من حوله ، وأرادوا اختبار رفاقه . لم يستطع هان سين تصديق ذلك.

همهم التنين السام . و توهجت قبضته فجأة بقوى كاسر الشر الخضراء ، ودفعها ضد قبضة المرأة القوية . و اندفعت القوتان ضد بعضهما البعض.

 

 

 

ولكن نظراً لأن الشخصين لم يطلقا كامل قوتهم ، سحب كلاهما قبضتهما قبل أن يدمرا المطعم . بدا الأمر وكأنهم قررا التوقف هنا ، ولم يبدوا أي منهما على استعداد للتراجع.

عندما رأى بار أن القلادة تعمل وأن قوة التجميد التي يتمتع بها هان سين لم تعد تشكل تهديد ، ابتسم . ثم نظر إلى هان سين بغضب. و لوح بسكينه وصرخ “سوف آكلك!”

 

 

لكن اتسعت عيون التنين السام . وقف وقال “لنذهب.”

دخل المطعم في حالة اضطراب . لم يعرف أحد من بدأ كل هذا ، لكن الجميع كان يقاتل الآن. وبينما قاتل الجميع ضد بعضهم البعض في شجار هائل ، تحول الفندق بسرعة إلى شظايا.

 

 

ثم غادر هو وأصدقائه بسرعة. و سمح للمرأة أن تحتل الطاولة بنفسها.

 

 

لم يتوقع أحد أن تكون تلك المرأة شديدة الصرامة , فبعد كل شيء لم يتحدث أحد إلى التنين السام كهذا. كان الجميع مهتمين جداً برؤية كيف سيتفاعل معها.

شاهد الجميع بصمت المرأة تطلب طعامها . لا أحد فهم سبب رغبة التنين السادس في التراجع وإعطائها طاولته . أثار هذا أيضاً بعض الشكوك فيما يتعلق بهوية المرأة.

لم يتوقع أحد أن تكون تلك المرأة شديدة الصرامة , فبعد كل شيء لم يتحدث أحد إلى التنين السام كهذا. كان الجميع مهتمين جداً برؤية كيف سيتفاعل معها.

 

 

عرف هان سين أن المرأة تنحدر من الملك المتطرف ، لذلك عرف سبب استعداد التنين السادس للمغادرة . علاوة على ذلك ، اختار التنين السادس هذا المقعد عن عمداً لاختبارها. و بعد تلك اللكمة ، بدا أن التنين السادس قد أدرك تماماً من كانت. وهكذا استسلم . كان يعلم أنه لا يجب أن يزعجها بعد الآن.

كان هناك عدد قليل من التنانين جالسين هناك في ذلك اليوم . ومن بينهم كان التنين السادس.

 

 

بينما كان هان سين لا يزال يفكر ، رفع بار سكينه العظمي وركض نحو هان سين ، صارخاً “ستموت اليوم! إما هنا أو هناك”.

دخل المطعم في حالة اضطراب . لم يعرف أحد من بدأ كل هذا ، لكن الجميع كان يقاتل الآن. وبينما قاتل الجميع ضد بعضهم البعض في شجار هائل ، تحول الفندق بسرعة إلى شظايا.

 

بدا بار قاتل . لكن سكين العظم أصاب الرصاصة القادمة. و تم إيقاف الرصاصة ، وتم إنقاذ بار من الطلقة. كان السكين قوي للغاية ، ومع ذلك ، استمرت الضربة في الاندفاع و اقتحمت الردهة ، مما تسبب في عدم استقرار كافي لهدم المكان بأكمله.

عبس هان سين. إذا كان بار قد أتى باحثاً عنه ، فهذا يعني أن الرجل قد وجد طريقة لمقاومة القوي الباردة . لم يكن هان سين خائف منه ، لكنه وجده نوعاً من الإزعاج.

الفصل 2182

 

لم تكن هان مينغير أو الملاك الصغير أو الزيرو هم الخائن الذي كانوا يبحثون عنه. لكن مع ذلك ، كان الأمر مهم قليلاً . إذا كان من الممكن قتل رفاق هان سين ، فهذا كل ما يهم الآخرين . و بطريقة ما فقد اكتسبوا للتو حشد من الأعداء الجدد.

تم إغلاق مدينة الصلب ، لذلك لم يكن الأمر كما لو كان بإمكانه الهروب.

“قلادة ضوء بذور اللهب!” صرخ أحدهم مدركاً لماهية القلادة التي كان بار يرتديها الآن.

 

 

“بار ، لا تكن مغرور جداً. هذا المكان ينتمي إلى الريباتي.” عبس مدير من الريباتي.

لم يتوقع أحد أن تكون تلك المرأة شديدة الصرامة , فبعد كل شيء لم يتحدث أحد إلى التنين السام كهذا. كان الجميع مهتمين جداً برؤية كيف سيتفاعل معها.

 

عندما رأى بار أن القلادة تعمل وأن قوة التجميد التي يتمتع بها هان سين لم تعد تشكل تهديد ، ابتسم . ثم نظر إلى هان سين بغضب. و لوح بسكينه وصرخ “سوف آكلك!”

“وبالتالي؟” بعد أن قال بار ذلك ، فقد كل صبره. رفع سكينه نحو هان سين بينما كان الضوء الأحمر والأسود يتراكم على النصل. عندما أطلق العنان لتلك الضربة ، كان من المؤكد أن سيقسم الفندق بأكمله إلى نصفين.

تهرب هان سين من سكين بار. وكما فعل ، حرك مسدساته بسلاسة حتى تشير إلى بار. و بدأ في إطلاق النار دون توقف.

 

 

سقطت الردهة بأكمله في الفوضى. حاول كل من في طريق السكين الهرب. لم يرغب أحد في الانخراط في اياً ما كان على وشك الحدوث.

 

 

كان من الممكن أنه لم يلاحق الريشة عمداً ، لأن التنين السام بدا مسترخي عندما سمح للضوء الأخضر الذي يلف قبضته بالنزول نحو الملاك الصغير والآخرين.

لكن هان سين ظل بمقعده , لم يبتعد ، لكنه سحب مسدس وأطلق رصاصة على بار.

 

 

بعد أن دخلت أنثي الملك المتطرف لتوها ، لم تتمكن من العثور على مقعد , لذلك سارت إلى الطاولة التي استخدمتها في اليوم السابق.

بدا بار قاتل . لكن سكين العظم أصاب الرصاصة القادمة. و تم إيقاف الرصاصة ، وتم إنقاذ بار من الطلقة. كان السكين قوي للغاية ، ومع ذلك ، استمرت الضربة في الاندفاع و اقتحمت الردهة ، مما تسبب في عدم استقرار كافي لهدم المكان بأكمله.

عرفت هان سين أن هذا كان لأنها كانت مريبة للغاية. لم يرغب أحد في الجلوس معها والمجازفة بلفت الانتباه والمتاعب لنفسه . كان خوفهم من النخب الأخرى أكثر من خوفهم من المرأة نفسها.

 

 

تهرب هان سين من سكين بار. وكما فعل ، حرك مسدساته بسلاسة حتى تشير إلى بار. و بدأ في إطلاق النار دون توقف.

 

 

 

لم يكن بار جيد عندما يتعلق الأمر بالدفاع. لم يكلف نفسه عناء الدفاع عن نفسه ، فاصابته الرصاصات بسهولة. بدأ الضوء الجليدي لتلك الرصاصات ينتشر عبر جسده أيضاً.

 

 

وكان هذا هو السبب في أن جميع الاعراق تشك في بعضها البعض.

لكن هذه المرة لم يتمكن الضوء الجليدي من تجميده. ومضة قلادة فضية مرصعة بجوهرة ذهبية تتدلى من عنق بار.

 

 

تهرب هان سين من سكين بار. وكما فعل ، حرك مسدساته بسلاسة حتى تشير إلى بار. و بدأ في إطلاق النار دون توقف.

بعد انفجار ضوء الجليد ، بدأت الجوهرة الذهبية الموجودة على عقد بار بالتوهج بلهب ذهبي يشبه الحمم البركانية . أذابت القوة الجليدية ومنعتها من فعل أي شيء.

شاهد الجميع بصمت المرأة تطلب طعامها . لا أحد فهم سبب رغبة التنين السادس في التراجع وإعطائها طاولته . أثار هذا أيضاً بعض الشكوك فيما يتعلق بهوية المرأة.

 

لم تكن هان مينغير أو الملاك الصغير أو الزيرو هم الخائن الذي كانوا يبحثون عنه. لكن مع ذلك ، كان الأمر مهم قليلاً . إذا كان من الممكن قتل رفاق هان سين ، فهذا كل ما يهم الآخرين . و بطريقة ما فقد اكتسبوا للتو حشد من الأعداء الجدد.

“قلادة ضوء بذور اللهب!” صرخ أحدهم مدركاً لماهية القلادة التي كان بار يرتديها الآن.

عرفت هان سين أن هذا كان لأنها كانت مريبة للغاية. لم يرغب أحد في الجلوس معها والمجازفة بلفت الانتباه والمتاعب لنفسه . كان خوفهم من النخب الأخرى أكثر من خوفهم من المرأة نفسها.

 

 

عندما رأى بار أن القلادة تعمل وأن قوة التجميد التي يتمتع بها هان سين لم تعد تشكل تهديد ، ابتسم . ثم نظر إلى هان سين بغضب. و لوح بسكينه وصرخ “سوف آكلك!”

 

 

قفز قلب هان سين . استدعى جناحي التنين وجناحي أذن التنين و جلده الحجري . و رفرف بجناحيه ، وانتقل جسده الأحمر بعيداً عن الضربة القادمة.

 

 

تمكنت الملاك الصغير و الزيرو من تفادي الضربة ، لكن القليل من الكائنات الأخرى تقدمت لمهاجمتهم.

زأر بار. و رفع سكينه وركض خلف هان سين. و بدت عيناه وكأنهما مشتعلتان بالرغبة في قتل هان سين.

ولكن نظراً لأن الشخصين لم يطلقا كامل قوتهم ، سحب كلاهما قبضتهما قبل أن يدمرا المطعم . بدا الأمر وكأنهم قررا التوقف هنا ، ولم يبدوا أي منهما على استعداد للتراجع.

 

ثم غادر هو وأصدقائه بسرعة. و سمح للمرأة أن تحتل الطاولة بنفسها.

دخل المطعم في حالة اضطراب . لم يعرف أحد من بدأ كل هذا ، لكن الجميع كان يقاتل الآن. وبينما قاتل الجميع ضد بعضهم البعض في شجار هائل ، تحول الفندق بسرعة إلى شظايا.

 

 

لكن اتسعت عيون التنين السام . وقف وقال “لنذهب.”

لم يعرف أحد من أين جاء التنين السام ، لكنه عاد ، وألقى بلكمة تجاه المرأة الريشة التي كانت بالقرب من هان سين.

 

 

 

مع ذلك ، رفعت المرأة جناحيها وتجنبت الضربة. لم يكن التنين السام قادر على اللحاق بها.

 

 

 

كان من الممكن أنه لم يلاحق الريشة عمداً ، لأن التنين السام بدا مسترخي عندما سمح للضوء الأخضر الذي يلف قبضته بالنزول نحو الملاك الصغير والآخرين.

 

 

 

تمكنت الملاك الصغير و الزيرو من تفادي الضربة ، لكن القليل من الكائنات الأخرى تقدمت لمهاجمتهم.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

لم تكن هان مينغير أو الملاك الصغير أو الزيرو هم الخائن الذي كانوا يبحثون عنه. لكن مع ذلك ، كان الأمر مهم قليلاً . إذا كان من الممكن قتل رفاق هان سين ، فهذا كل ما يهم الآخرين . و بطريقة ما فقد اكتسبوا للتو حشد من الأعداء الجدد.

تعثر هان سين للخارج لمحاربة بار ، وأدرك أخيراً ما كان يحدث. كان الناس يشكون في الفتيات من حوله ، وأرادوا اختبار رفاقه . لم يستطع هان سين تصديق ذلك.

 

 

لكن هان سين ظل بمقعده , لم يبتعد ، لكنه سحب مسدس وأطلق رصاصة على بار.

لم تكن هان مينغير أو الملاك الصغير أو الزيرو هم الخائن الذي كانوا يبحثون عنه. لكن مع ذلك ، كان الأمر مهم قليلاً . إذا كان من الممكن قتل رفاق هان سين ، فهذا كل ما يهم الآخرين . و بطريقة ما فقد اكتسبوا للتو حشد من الأعداء الجدد.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

لم تتحدث المرأة. بدلا من ذلك ، لكمته.

 

 

 

 

 

ثم غادر هو وأصدقائه بسرعة. و سمح للمرأة أن تحتل الطاولة بنفسها.

 

ولكن نظراً لأن الشخصين لم يطلقا كامل قوتهم ، سحب كلاهما قبضتهما قبل أن يدمرا المطعم . بدا الأمر وكأنهم قررا التوقف هنا ، ولم يبدوا أي منهما على استعداد للتراجع.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط