نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2198

2198

2198

الفصل 2198 حفر طبل اليشم

كان الطبل الفولاذي شائع جداً على كوكب طبل اليشم ، لذلك لم تكن هناك حاجة لقضاء الوقت في تحديد موقعه . وبسبب هذا ، لم يبحث الكثير من الناس عنهم.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها هان سين من رؤية جسد الإله الخارق لهوانغفو جينغ عن قرب . على الرغم من أن رتبتها منخفضة ، إلا أن مهارتها في النقل الآني كانت لا تزال أفضل من وميض كسر الفضاء للتنين الشيطان.

 

 

 

يسمح وميض كسر الفضاء له بالتحرك في خط مباشر فقط . بدا الأمر كما لو أن قدرة النقل الآني لـ هوانغفو جينغ ليس لها مثل هذا القيد . يمكن أن تظهر في أي مكان ترغب فيه . وعندما استخدمت هجمات الفنون الجيني ، انتقلت قواها معها . كانت قوي جسدها مدهشة للغاية.

هوانغفو جينغ ، أثناء حملها لطبل اليشم ، تبعت هان سين و باوير ، وفي النهاية وصلو إلى شق وزحفو فيه.

 

لأنها لم ترغب في تحمل ثقل طبل اليشم ، لم تجلبه معها. لقد احتفظت به بشكل آمن في المنجم الذي وجدته فيه لأول مرة.

لحسن الحظ ، كانت رتبة هوانغفو جينغ لا تزال منخفضة . كان نطاق الانتقل الآني منخفض جداً. إذا كان أكبر ، فستكون مخيفة للغاية.

 

 

 

“لقد كان ماركيز لعرق أدني.” قالت هوانغفو جينغ ببساطة.

كانت الصخور هناك أصلب من السابق . استمر هان سين في بذل قوته الكاملة ، لكنه لم يستطع سوى إزالة طبقات رقيقة من الحجر في كل ضربة . و بعد نصف يوم ، بدأت الصخور السوداء تتلألأ بالضوء الأحمر.

 

 

إذا قال أحدهم ذلك ، لكانوا يتفآخرين . لكن هوانغفو جينغ قصدت بالضبط ما قالته.

 

 

سحب هان سين سكين أسنان الشبح ، و اخرج الطبلة من الحجر في غضون دقائق. حاول النقر على الطبل بنفسه ، لكنه لم ينجح . لذلك لم يكن لديه أي مانع من إعطائه للملكة.

هز هان سين كتفيه دون أن يتكلم . تماماً كما قالت هوانغفو جينغ ، كان العدو من عرق أدني ، لذا لم يكن القتال خطير حقاً.

كانت هناك طبول فولاذية في كل مكان ، لذلك لا يبدو أنه سيكون هناك أي شيء جيد في المنطقة المجاورة . لكن هان سين وثق في باوير. لذلك أخرج سكين أسنان الشبح مرة أخرى وبدأ في اختراق الصخور السوداء.

 

 

استدارت هوانغفو جينغ وأرشدت هان سين وباوير بصمت إلى المنجم الموجود به طبل اليشم.

“لقد كان ماركيز لعرق أدني.” قالت هوانغفو جينغ ببساطة.

 

 

لأنها لم ترغب في تحمل ثقل طبل اليشم ، لم تجلبه معها. لقد احتفظت به بشكل آمن في المنجم الذي وجدته فيه لأول مرة.

   

 

 

تبعها هان سين الي المنجم ورأي على الفور إحدى الطبول الأسطورية.

 

 

رمشت باوير ونظرت إلى السطح المكسور للصخور . و أشارت إليه وتحدثت مرة أخرى.”أبي ، استمر في الحفر!”

لكن لم يكن طبل اليشم هو الذي قابل عينيه أولاً. بل كان طبل فولاذي بارز من الحجر. كان طوله حوالي قدم . كان اسود مثل الفولاذ ، وبدا مثل الطبل الذي يمكنك تعليقه حول خصرك.

 

 

هوانغفو جينغ ، أثناء حملها لطبل اليشم ، تبعت هان سين و باوير ، وفي النهاية وصلو إلى شق وزحفو فيه.

كان على الباحث حفر ألطبل الفولاذي من الصخرة ثم ضربها. إذا أحدثت الطبلة ضوضاء عند ضربها ، فستكون هذه علامة على أن الشخص قد حصل على موافقتها. ثم يمكنه أخذ الطبل من كوكب طبل اليشم معه.

 

 

“أبي ، احفر هنا!” وأشارت باوير إلى جدار حجري.

لكن كل تذكرة تمنح الزائر فقط الحق في اخذ متغير واحد معه. لذا ، فبغض النظر عن عدد الطبول التي وجدها شخص ما ، فبإمكانه أخذ واحد فقط معه.

 

 

إذا قال أحدهم ذلك ، لكانوا يتفآخرين . لكن هوانغفو جينغ قصدت بالضبط ما قالته.

كان الطبل الفولاذي شائع جداً على كوكب طبل اليشم ، لذلك لم تكن هناك حاجة لقضاء الوقت في تحديد موقعه . وبسبب هذا ، لم يبحث الكثير من الناس عنهم.

 

 

 

اتبع هان سين هوانغفو جينغ لأسفل منجم معقد للغاية ومتعرج. لكن كل ما رأوه على طول الطريق كانت طبول فولاذية. لم يروا حتى طبل برونزي واحد . بدا الأمر كما لو كان منجم كبير جداً مخصص حصرياً للطبول الفولاذية.

 

 

كان على الباحث حفر ألطبل الفولاذي من الصخرة ثم ضربها. إذا أحدثت الطبلة ضوضاء عند ضربها ، فستكون هذه علامة على أن الشخص قد حصل على موافقتها. ثم يمكنه أخذ الطبل من كوكب طبل اليشم معه.

في العادة ، نادراً ما تجد طبلة برونزية أو طبلة فضية في محيط الطبول الفولاذية العام. كانت هناك فرصة أقل للعثور على طبلة أندر . عثور هوانغفو جينغ على طبل يشم في هذا المكان كان حظ رائع بشكل لا يصدق.

 

 

هوانغفو جينغ ، أثناء حملها لطبل اليشم ، تبعت هان سين و باوير ، وفي النهاية وصلو إلى شق وزحفو فيه.

لقد سارو في ذلك المنجم المعقد لأكثر من يوم حتي وجدوا أخيراً المكان الذي تحدثت عنه.

 

 

كان الشق صغير جداً لدرجة أن باوير واجهة صعوبة في ضغط نفسها عبره . كان على هان سين و الملكة أن يضغطوا على عظامهم ليزحفة عبره . وبعد قليل صاحت باوير وقفزت نحو صخرة.

كان هناك الكثير من الطبول الفولاذية على طول الطريق إلى ذلك المكان ، ونادراً ما اكتشفوا طبل برونزي . لا يبدو من المحتمل أن يجدو طبل يشم هناك ، ولكن كان هناك بالفعل طبل يشم في الحجر. بدا الطبل ابيض وسطحه شفاف. كان جميل جداً.

لأنها لم ترغب في تحمل ثقل طبل اليشم ، لم تجلبه معها. لقد احتفظت به بشكل آمن في المنجم الذي وجدته فيه لأول مرة.

 

 

ضربت هوانغفو جينغ الطبل برفق ، واستجاب بصوت مرتفع . بالنسبة لهان سين ، كانت تلك الضوضاء بمثابة انفجار داخل رأسه.

 

 

قطع هان سين الصخور في كل مكان ، وسرعان ما وجد طبل يشم أبيض داخل الجدار الذي كان يحفره.

وكان هذا ما أطلقه عندما أعطته نقرة خفيفة فقط . إذا اطلقت قواه بالكامل ، فمن المحتمل أن يترك الدوقات ينزفون بغزارة.

لحسن الحظ ، كانت رتبة هوانغفو جينغ لا تزال منخفضة . كان نطاق الانتقل الآني منخفض جداً. إذا كان أكبر ، فستكون مخيفة للغاية.

 

 

إذا تمكنوا من رفع رتبته إلى رتبة الملك ، فقد يكون أقوى.

 

 

لحسن الحظ ، كانت رتبة هوانغفو جينغ لا تزال منخفضة . كان نطاق الانتقل الآني منخفض جداً. إذا كان أكبر ، فستكون مخيفة للغاية.

لكن رفع رتبة طبل اليشم إلى رتبة الملك لن يكون بالأمر السهل. مع قوة هوانغفو جينغ ، كانت ستعتمد بشكل كبير على قوة طبل اليشم أثناء الاستكشاف.

كانت هناك طبول فولاذية في كل مكان ، لذلك لا يبدو أنه سيكون هناك أي شيء جيد في المنطقة المجاورة . لكن هان سين وثق في باوير. لذلك أخرج سكين أسنان الشبح مرة أخرى وبدأ في اختراق الصخور السوداء.

 

في العادة ، نادراً ما تجد طبلة برونزية أو طبلة فضية في محيط الطبول الفولاذية العام. كانت هناك فرصة أقل للعثور على طبلة أندر . عثور هوانغفو جينغ على طبل يشم في هذا المكان كان حظ رائع بشكل لا يصدق.

“لماذا لم تحفريه؟” سأل هان سين.

 

 

كانت الصخور هناك أصلب من السابق . استمر هان سين في بذل قوته الكاملة ، لكنه لم يستطع سوى إزالة طبقات رقيقة من الحجر في كل ضربة . و بعد نصف يوم ، بدأت الصخور السوداء تتلألأ بالضوء الأحمر.

“الصخور المحيطة به صلبة للغاية. لقد أمضيت بعض الوقت في محاولة حفره من الصخر ، لكنني لم أحرز أي تقدم” اعترفت هوانغفو جينغ ببساطة.

 

 

 

لاحظ هان سين أن الصخور حول الطبل قد تآكلت بفعل طبل اليشم , ضغط هان سين بيده في الحجر ، لكنه كان قادر فقط على جمع وإزالة كمية صغيرة . كان الحجر صلب حقاً.

“هناك المزيد من طبول اليشم؟” فوجئ هان سين . و اتبع اتجاهات باوير واستمر في الحفر.

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

سحب هان سين سكين أسنان الشبح ، و اخرج الطبلة من الحجر في غضون دقائق. حاول النقر على الطبل بنفسه ، لكنه لم ينجح . لذلك لم يكن لديه أي مانع من إعطائه للملكة.

 

 

لحسن الحظ ، كانت رتبة هوانغفو جينغ لا تزال منخفضة . كان نطاق الانتقل الآني منخفض جداً. إذا كان أكبر ، فستكون مخيفة للغاية.

كان هان سين يخطط لمغادرة الكوكب جنباً إلى جنب مع الملكة في ذلك الوقت وهناك. لكن فجأة ، ظهر الفضول في عيون باوير. قفزت من أكتاف هان سين وسارت في طريق محدد . و صاحت لهان سين “أبي ، دعنا نذهب هنا!”

 

 

 

“باوير ، ماذا وجدتي؟” بفضول , ركض هان سين خلفها.

كانت الصخور هناك أصلب من السابق . استمر هان سين في بذل قوته الكاملة ، لكنه لم يستطع سوى إزالة طبقات رقيقة من الحجر في كل ضربة . و بعد نصف يوم ، بدأت الصخور السوداء تتلألأ بالضوء الأحمر.

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

هوانغفو جينغ ، أثناء حملها لطبل اليشم ، تبعت هان سين و باوير ، وفي النهاية وصلو إلى شق وزحفو فيه.

“باوير ، ماذا وجدتي؟” بفضول , ركض هان سين خلفها.

 

 

كان الشق صغير جداً لدرجة أن باوير واجهة صعوبة في ضغط نفسها عبره . كان على هان سين و الملكة أن يضغطوا على عظامهم ليزحفة عبره . وبعد قليل صاحت باوير وقفزت نحو صخرة.

 

 

لحسن الحظ ، كانت رتبة هوانغفو جينغ لا تزال منخفضة . كان نطاق الانتقل الآني منخفض جداً. إذا كان أكبر ، فستكون مخيفة للغاية.

“أبي ، احفر هنا!” وأشارت باوير إلى جدار حجري.

 

 

في العادة ، نادراً ما تجد طبلة برونزية أو طبلة فضية في محيط الطبول الفولاذية العام. كانت هناك فرصة أقل للعثور على طبلة أندر . عثور هوانغفو جينغ على طبل يشم في هذا المكان كان حظ رائع بشكل لا يصدق.

كانت هناك طبول فولاذية في كل مكان ، لذلك لا يبدو أنه سيكون هناك أي شيء جيد في المنطقة المجاورة . لكن هان سين وثق في باوير. لذلك أخرج سكين أسنان الشبح مرة أخرى وبدأ في اختراق الصخور السوداء.

 

 

كان على الباحث حفر ألطبل الفولاذي من الصخرة ثم ضربها. إذا أحدثت الطبلة ضوضاء عند ضربها ، فستكون هذه علامة على أن الشخص قد حصل على موافقتها. ثم يمكنه أخذ الطبل من كوكب طبل اليشم معه.

تحت حافة شفرة سكين اسنان الشبح ، كان الحجر مثل التوفو. تحطم سطح الجدار بسرعة ، لكن تقدمه سرعان ما تباطئ قليلاً. وكلما حفر إلى أبعد من ذلك ، أصبح الحفر أكثر صعوبة. سرعان ما تحول الحجر من لون الفولاذ إلى ألوان اليشم المختلفة . و في النهاية ، وصل إلى سطح كريستالي أسود. و أصبح الحفر صعب لدرجة أنه بدأ يتعرق من الجهد المبذول.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

بعد حفر سبعة أمتار ، لم يجد شيئ . ولكن بعد ذلك فجأة ، كانت هناك ضوضاء مزعجة لسكينه وهو يضرب الكريستال . اصطدمت السكين بشيء ولم تستطع الحفر أكثر.

لكن لا بد أن باوير لديها أسبابها وراء رغبتها في الاستمرار ، وهكذا استمر هان سين في الحفر.

 

استدارت هوانغفو جينغ وأرشدت هان سين وباوير بصمت إلى المنجم الموجود به طبل اليشم.

قطع هان سين الصخور في كل مكان ، وسرعان ما وجد طبل يشم أبيض داخل الجدار الذي كان يحفره.

تحت حافة شفرة سكين اسنان الشبح ، كان الحجر مثل التوفو. تحطم سطح الجدار بسرعة ، لكن تقدمه سرعان ما تباطئ قليلاً. وكلما حفر إلى أبعد من ذلك ، أصبح الحفر أكثر صعوبة. سرعان ما تحول الحجر من لون الفولاذ إلى ألوان اليشم المختلفة . و في النهاية ، وصل إلى سطح كريستالي أسود. و أصبح الحفر صعب لدرجة أنه بدأ يتعرق من الجهد المبذول.

 

“لقد كان ماركيز لعرق أدني.” قالت هوانغفو جينغ ببساطة.

طبل يشم!” ابتهج هان سين. قام بأرجحت سكين أسنان الشبح بشكل أسرع ليكشف الطبل بالكامل.

تحت حافة شفرة سكين اسنان الشبح ، كان الحجر مثل التوفو. تحطم سطح الجدار بسرعة ، لكن تقدمه سرعان ما تباطئ قليلاً. وكلما حفر إلى أبعد من ذلك ، أصبح الحفر أكثر صعوبة. سرعان ما تحول الحجر من لون الفولاذ إلى ألوان اليشم المختلفة . و في النهاية ، وصل إلى سطح كريستالي أسود. و أصبح الحفر صعب لدرجة أنه بدأ يتعرق من الجهد المبذول.

 

يسمح وميض كسر الفضاء له بالتحرك في خط مباشر فقط . بدا الأمر كما لو أن قدرة النقل الآني لـ هوانغفو جينغ ليس لها مثل هذا القيد . يمكن أن تظهر في أي مكان ترغب فيه . وعندما استخدمت هجمات الفنون الجيني ، انتقلت قواها معها . كانت قوي جسدها مدهشة للغاية.

بعد أن حفر هان سين الطبل ، قبل باوير وقال “باوير ، أنتي ابنة جيدة!”

 

 

 

إذا كان لديه طبل اليشم للتدرب به ، فهناك فرصة لأن يصبح هان سين ملك. كان الأمر كما لو كان يحمل معه مقاتل من رتبة الملك. لقد كان شيئ رائع حقاً.

 

 

 

رمشت باوير ونظرت إلى السطح المكسور للصخور . و أشارت إليه وتحدثت مرة أخرى.”أبي ، استمر في الحفر!”

هوانغفو جينغ ، أثناء حملها لطبل اليشم ، تبعت هان سين و باوير ، وفي النهاية وصلو إلى شق وزحفو فيه.

 

 

“هناك المزيد من طبول اليشم؟” فوجئ هان سين . و اتبع اتجاهات باوير واستمر في الحفر.

استدارت هوانغفو جينغ وأرشدت هان سين وباوير بصمت إلى المنجم الموجود به طبل اليشم.

 

 

عادة ، لا يمكن أن يكون هناك أكثر من طبل يشم واحد داخل منجم واحد. كان الامر مشابه للطريقة التي نادراً ما كانت هناك منطقة واحدة بها مفترسان. على الرغم من أن المنجم كان كبير ، إلا أنه كان هناك بالفعل طبلا يشم هناك. بدا أنه من غير المحتمل بشكل لا يصدق أن يكون هناك طبل ثالث.

 

 

تبعها هان سين الي المنجم ورأي على الفور إحدى الطبول الأسطورية.

لكن لا بد أن باوير لديها أسبابها وراء رغبتها في الاستمرار ، وهكذا استمر هان سين في الحفر.

كان على الباحث حفر ألطبل الفولاذي من الصخرة ثم ضربها. إذا أحدثت الطبلة ضوضاء عند ضربها ، فستكون هذه علامة على أن الشخص قد حصل على موافقتها. ثم يمكنه أخذ الطبل من كوكب طبل اليشم معه.

 

لحسن الحظ ، كانت رتبة هوانغفو جينغ لا تزال منخفضة . كان نطاق الانتقل الآني منخفض جداً. إذا كان أكبر ، فستكون مخيفة للغاية.

كانت الصخور هناك أصلب من السابق . استمر هان سين في بذل قوته الكاملة ، لكنه لم يستطع سوى إزالة طبقات رقيقة من الحجر في كل ضربة . و بعد نصف يوم ، بدأت الصخور السوداء تتلألأ بالضوء الأحمر.

إذا قال أحدهم ذلك ، لكانوا يتفآخرين . لكن هوانغفو جينغ قصدت بالضبط ما قالته.

 

إذا قال أحدهم ذلك ، لكانوا يتفآخرين . لكن هوانغفو جينغ قصدت بالضبط ما قالته.

كان هان سين أكثر سعادة من ذي قبل . كان الحفر المستمر قد اغرقه في العرق ، ولكن بعد وقت قصير ، قطع ما يكفي من الكريستال الأسود حتي أصبح سطح الطبل مرئي.

 

 

لقد سارو في ذلك المنجم المعقد لأكثر من يوم حتي وجدوا أخيراً المكان الذي تحدثت عنه.

لقد كانت بالفعل طبل يشم ، لكنه بدا مختلف عن طبل اليشم العادي . تم بناء طبل اليشم من اليشم ، ولكن كان عليه علامات حمراء . و شكل اللون الأبيض والأحمر المختلط تصميم رائع.

 

 

كان على الباحث حفر ألطبل الفولاذي من الصخرة ثم ضربها. إذا أحدثت الطبلة ضوضاء عند ضربها ، فستكون هذه علامة على أن الشخص قد حصل على موافقتها. ثم يمكنه أخذ الطبل من كوكب طبل اليشم معه.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

تبعها هان سين الي المنجم ورأي على الفور إحدى الطبول الأسطورية.

 

 

 

 

 

إذا قال أحدهم ذلك ، لكانوا يتفآخرين . لكن هوانغفو جينغ قصدت بالضبط ما قالته.

 

 

 

ضربت هوانغفو جينغ الطبل برفق ، واستجاب بصوت مرتفع . بالنسبة لهان سين ، كانت تلك الضوضاء بمثابة انفجار داخل رأسه.

 

 

 

بعد حفر سبعة أمتار ، لم يجد شيئ . ولكن بعد ذلك فجأة ، كانت هناك ضوضاء مزعجة لسكينه وهو يضرب الكريستال . اصطدمت السكين بشيء ولم تستطع الحفر أكثر.

   

كانت هناك طبول فولاذية في كل مكان ، لذلك لا يبدو أنه سيكون هناك أي شيء جيد في المنطقة المجاورة . لكن هان سين وثق في باوير. لذلك أخرج سكين أسنان الشبح مرة أخرى وبدأ في اختراق الصخور السوداء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط