نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2219

2219

2219

 

نظر هان سين إلى تماثيل الجنرال شبح العظام  و قطة التسعة مرة أخرى. وأكد أنهما ليسا مميزان ، وأنهما مجرد تماثيل. من المرجح أن تكون المواد المستخدمة في بنائهم من الجبال المجاورة.

الفصل 2219 قاعة الحجر الغريبة

 

 

 

تم تشكيل المدينة الصغيرة كمربع بسيط . كانت البئر في وسط ساحة المدينة ، وفي نهاية كل شارع طويل ينطلق من من وسط المدينة ، كانت أسوار المدينة مرئية في الأطراف البعيدة.

وعلى الجانب الأيمن من البوابة كان هناك تمثال لمحارب مغطى بالدروع. بالإضافة إلى درع اليد ، كان يستخدم سكين عظمي . و كان وجه المحارب ويديه ، اللذان لم يكونا مغلفين بالدروع عبارة عن عظام.

 

بالقرب من تمثال الإمبراطور البشري كان هناك بلاط حجري متصدع. يبدو أنه كان من المفترض أن ينتمي إلى مظلة كانت فوق رأس تمثال الإمبراطور البشري. كان البلاطة الحجرية جزء من تلك المظلة.

خلف الساحة كان هناك قصر حجري وعلى جانبي البوابات وقفت تماثيل حجرية. على الجانب الأيسر كان تمثال قطة التسعة . و بصرف النظر عن كونه أكبر من قطة التسعة الفعلي ، فقد بدا يشبهه تماماً في جميع ميزاته . حتى أنه أعطاه شعور متطابقا  كانا متشابهين بشكل مخيف.

 

 

 

وعلى الجانب الأيمن من البوابة كان هناك تمثال لمحارب مغطى بالدروع. بالإضافة إلى درع اليد ، كان يستخدم سكين عظمي . و كان وجه المحارب ويديه ، اللذان لم يكونا مغلفين بالدروع عبارة عن عظام.

 

“يجب أن يكون هذا تمثال الجنرال شبح العظام  ، ولكن إذا كانت هذه مدينته ، فهو مالك هذا المكان . فلماذا يكون تمثاله بالقرب من البوابة كحارس إذاً؟” ثم خطرت لهان سين فكرة ، واانطلقت أنفاسه من صدره(تنهد) .”تماثيل قطة التسعة و الجنرال شبح العظام  أمام البوابات مثل الحراس . هل هذا يعني أن صاحب القصر كان في الواقع , زعيم المقدس؟”

 

 

 

حاول هان سين التفكير في خيارات أخرى ، لكنه لم يستطع التوصل إلى أي شخصية أخرى في المقدس قد تستخدم هذين الشخصين كحراس.

 

 

حاول هان سين التفكير في خيارات أخرى ، لكنه لم يستطع التوصل إلى أي شخصية أخرى في المقدس قد تستخدم هذين الشخصين كحراس.

لم يكن هان سين يعرف الطبيعة الدقيقة لعلاقة قطة التسعة بـ المقدس ، لكن الجنرال شبح العظام  كان أحد الجنرالات العشرة. من المؤكد أن قائد المقدس وحده هو الذي يمكنه أن يأمر رجل مثله بحراسة البوابات.

كانت عين هان سين تستخدم روح وحش مؤله . إذا لم تستطع تلك القوة المؤلهة تحليل قطعة من الصخر ، فهذا شذوذ وجده هان سين ممتع للغاية.

 

 

استخدم هان سين هالة دونغ شوان لفحص محيطهم. لم يكتشف أي مخلوقات أخرى في المنطقة المجاورة. ربما كان المفتش إدوارد قد نجح بالفعل في العثور على ما جاء من أجله ثم غادر.

 

 

من الواضح أن أحدهم كان يبحث عن شيء ما في هذه القاعة. لكن مهما كان ، فهو لم يعثر عليه بعد. لو وجده لما كان هذان الاثنان يحرسان المنطقة.

ومع ذلك ، لم يرغب هان سين في المخاطرة بمغادرة البئر بعد. كانت البوابة أمامه مفتوحة لكنها لم تعطه اي مساحة لرؤية ما خلفها ، كان من الصعب عدم الشك في وجود شخص ما هناك. كان عليه أن يكون حذر.

 

 

عبس دوق التنين الهجين وقال “لم يعد الملك فارس الجليد الازرق في الوقت المناسب ، لذلك كان الأمر متروك للمفتش إدوارد للتعامل معه . خلاف ذلك ، كان الملك الفارس سيكتشف بان شيئاً مٌريب يحدث. فقط انتظر قليلاً لفترة أطول. سيتصل بنا المفتش إدوارد قريباً ويخبرنا بما يجب القيام به”.

“أنتم يا رفاق انتظروا هنا , سأذهب وألقي نظرة “. نظر هان سين إلى هوانغفو جينغ التي كانت بجانبه في الماء ، ثم لمس المتخفي الصغير .و اختفى هان سين. ثم قفز من البئر سراً.

 

 

 

اقترب هان سين من القصر مستخدماً هالة دونغ شوان لإخفاء وجوده تماماً.

 

 

 

سار هان سين أمام القصر بحذر شديد .و عندما نظر داخل القصر ، ذهل.

 

 

عبس دوق التنين الهجين وقال “لم يعد الملك فارس الجليد الازرق في الوقت المناسب ، لذلك كان الأمر متروك للمفتش إدوارد للتعامل معه . خلاف ذلك ، كان الملك الفارس سيكتشف بان شيئاً مٌريب يحدث. فقط انتظر قليلاً لفترة أطول. سيتصل بنا المفتش إدوارد قريباً ويخبرنا بما يجب القيام به”.

لأن المدينة لم تكن بهذا الحجم ، كان القصر يتألف في الغالب من قاعة واحدة. من وجهة نظره ، كان بإمكان هان سين رؤية كل شيء في القاعة . والغريب أنه كان هناك العديد من الثقوب في أرضية القاعة . كانوا مثل القبور.

 

 

 

كان هناك شخصان بالداخل ، وكانوا يرتديان شارات تشير إلى أنهم ينتمون إلى فرسان الجليد الازرق. كانوا يستريحون فوق تمثال . و بعد أن رأى هان سين ما يصوره ذلك التمثال المقلوب ، تفاجئ أكثر.

 

 

بدا هذا التمثال تماماً مثل ذلك الذي كان في مأوي الامبراطور البشري. اعتقد هان سين أن التمثال الموجود داخل هذا القصر سوف يصور قائد المقدس ، لكن الغريب أنه كان في الواقع تمثال للإمبراطور البشري.

 

 

 

“مستحيل. هل جاء الإمبراطور البشري من المقدس؟ هذه الجداول الزمنية لا تتوافق. كان الإمبراطور البشري في المقدسات ، وظل هناك لسنوات عديدة. تم تدمير المقدس بالفعل قبل أن يغادر المقدسات . فكيف يمكن أن يكون تمثاله هنا؟” مشى هان سين إلى الباب ونظر داخل القاعة . بصرف النظر عن تمثال الإمبراطور البشري ، لم يكن هناك شيء آخر. لم يكن هناك سوى بعض الطاولات الحجرية والكراسي الحجرية.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

ومع ذلك ، بما في ذلك تمثال الإمبراطور البشري ، فقد تضرر كل حجر بشدة. في البداية ، كان بإمكان هان سين رؤية نصف التمثال المكسور فقط ، حيث كان النصف الآخر محطم.

لم يكن هان سين جيد في العثور على الأشياء ، لذلك لن يتمكن من العثور على مكانها المخفي أيضاً. إذا لم يتمكن المفتش إدوارد من العثور على أي شيء ، فمن المؤكد أن هان سين لن يتمكن من ذلك.

 

 

من الواضح أن أحدهم كان يبحث عن شيء ما في هذه القاعة. لكن مهما كان ، فهو لم يعثر عليه بعد. لو وجده لما كان هذان الاثنان يحرسان المنطقة.

 

 

 

نظر هان سين إلى هذين الفارسان ، و رأي أنهما ليسا ضعيفين ولا أقوياء. ربما كانوا من الدوقات ، لكنهم لا ينتمون إلى الملك المتطرف. بدا أحدهم مثل الدب المتفجر ، بينما بدا الآخر كتنين هجين . كان لديه القرون ، لكن لم يكن لديه أجنحة التنين.

بالقرب من تمثال الإمبراطور البشري كان هناك بلاط حجري متصدع. يبدو أنه كان من المفترض أن ينتمي إلى مظلة كانت فوق رأس تمثال الإمبراطور البشري. كان البلاطة الحجرية جزء من تلك المظلة.

 

 

“أخبرك , إن المفتش إدوارد لابد أن يكون مخطئ . إذا كان هذا هو المكان المقدس الخاص بزعيم المقدس ، فكيف لم نعثر على الآثار التي نبحث عنها؟” سأل الدوق الدب الناري بحسرة.

 

 

“أخبرك , إن المفتش إدوارد لابد أن يكون مخطئ . إذا كان هذا هو المكان المقدس الخاص بزعيم المقدس ، فكيف لم نعثر على الآثار التي نبحث عنها؟” سأل الدوق الدب الناري بحسرة.

“إذا قال المفتش إدوارد إنها هنا ، فهي هنا.” قال الدوق التنين الهجين “الآن , اخرس وعد للعمل.”

بالقرب من تمثال الإمبراطور البشري كان هناك بلاط حجري متصدع. يبدو أنه كان من المفترض أن ينتمي إلى مظلة كانت فوق رأس تمثال الإمبراطور البشري. كان البلاطة الحجرية جزء من تلك المظلة.

 

 

“أريد أن أعمل ، لكني أود أن أعرف كيف سأعمل” ضحك الدوق الدب الناري.

 

 

لم يكن هان سين يعرف الطبيعة الدقيقة لعلاقة قطة التسعة بـ المقدس ، لكن الجنرال شبح العظام  كان أحد الجنرالات العشرة. من المؤكد أن قائد المقدس وحده هو الذي يمكنه أن يأمر رجل مثله بحراسة البوابات.

عبس دوق التنين الهجين وقال “لم يعد الملك فارس الجليد الازرق في الوقت المناسب ، لذلك كان الأمر متروك للمفتش إدوارد للتعامل معه . خلاف ذلك ، كان الملك الفارس سيكتشف بان شيئاً مٌريب يحدث. فقط انتظر قليلاً لفترة أطول. سيتصل بنا المفتش إدوارد قريباً ويخبرنا بما يجب القيام به”.

ومع ذلك ، بما في ذلك تمثال الإمبراطور البشري ، فقد تضرر كل حجر بشدة. في البداية ، كان بإمكان هان سين رؤية نصف التمثال المكسور فقط ، حيث كان النصف الآخر محطم.

 

 

على الأقل علم هان سين أن المفتش إدوارد لم يجد بعد ما جاء من أجله. ظل هان سين يتنصت ، لكنه لم يسمع أي شيء آخر عن المقدس أو الآثار المقدسة التي كانوا يبحثون عنها.

 

 

تم قطع تمثال الإمبراطور البشري إلى نصفين ، وقد تحطمت المظلة أيضاً. و انهارت بالقرب من التمثال ، وتحطم جزء منه ، بينما بقيت أجزاء أخرى على حالها.

ومع ذلك ، تمكن من تأكيد وجود الكنز.

عندما مسح هان سين الأنقاض ، رأى أن معظم شظايا الحجر كانت قطع عادية من الصخور. لم يكونوا شيئ مميز.

 

 

لم يدخل هان سين القاعة. تجول في المدينة أولاً. تم تفتيش العديد من الأماكن ، وتم تدمير العديد من المباني . لا بد أن فرسان المفتش كانوا يبحثون هناك لفترة طويلة ، لكنهم لم يعثروا بعد على ما جاءوا من أجله.

 

 

بدا هذا التمثال تماماً مثل ذلك الذي كان في مأوي الامبراطور البشري. اعتقد هان سين أن التمثال الموجود داخل هذا القصر سوف يصور قائد المقدس ، لكن الغريب أنه كان في الواقع تمثال للإمبراطور البشري.

لم يكن هان سين جيد في العثور على الأشياء ، لذلك لن يتمكن من العثور على مكانها المخفي أيضاً. إذا لم يتمكن المفتش إدوارد من العثور على أي شيء ، فمن المؤكد أن هان سين لن يتمكن من ذلك.

 

 

 

بالعودة الي الساحة ، نظر هان سين مرة أخرى إلى القصر الحجري. لاحظ عدم وجود علامات أو لوحات تزينه . تم تشييد المبنى بشكل متقلب للغاية ، ولم تكن هناك منحوتات أو رسومات على سطحه.

 

 

“يجب أن يكون هذا تمثال الجنرال شبح العظام  ، ولكن إذا كانت هذه مدينته ، فهو مالك هذا المكان . فلماذا يكون تمثاله بالقرب من البوابة كحارس إذاً؟” ثم خطرت لهان سين فكرة ، واانطلقت أنفاسه من صدره(تنهد) .”تماثيل قطة التسعة و الجنرال شبح العظام  أمام البوابات مثل الحراس . هل هذا يعني أن صاحب القصر كان في الواقع , زعيم المقدس؟”

لكن انطلاقاً من التماثيل المحيطة به ، فلم يتم بنائه منذ فترة طويلة. إذا كان على هان سين أن يخمن ، فسيراهن أنه عمره حوالي 10000 عام فقط.

كان هناك شخصان بالداخل ، وكانوا يرتديان شارات تشير إلى أنهم ينتمون إلى فرسان الجليد الازرق. كانوا يستريحون فوق تمثال . و بعد أن رأى هان سين ما يصوره ذلك التمثال المقلوب ، تفاجئ أكثر.

 

 

نظر هان سين إلى تماثيل الجنرال شبح العظام  و قطة التسعة مرة أخرى. وأكد أنهما ليسا مميزان ، وأنهما مجرد تماثيل. من المرجح أن تكون المواد المستخدمة في بنائهم من الجبال المجاورة.

“أخبرك , إن المفتش إدوارد لابد أن يكون مخطئ . إذا كان هذا هو المكان المقدس الخاص بزعيم المقدس ، فكيف لم نعثر على الآثار التي نبحث عنها؟” سأل الدوق الدب الناري بحسرة.

 

كانت عين هان سين تستخدم روح وحش مؤله . إذا لم تستطع تلك القوة المؤلهة تحليل قطعة من الصخر ، فهذا شذوذ وجده هان سين ممتع للغاية.

كان هان سين منزعج من افتقاره إلى التقدم ، لذلك استدعى روح وحش فراشة العين الأرجوانية. تحولت عينه اليمنى إلى اللون الأرجواني حيث انقسمت حدقة عينه إلى أربعة أقسام . و نظر إلى كل شيء حول القصر ، حتى أنه فحص التمثالين.

 

 

 

“لا شيء … لا شيء.” حللت عينه كل شيء ، بما في ذلك تمثال الإمبراطور البشري. كانت جميعها مصنوعة من الصخور العادية ، وهي مادة كانت موجودة في كل مكان عبر كوكب الجليد الأزرق.

 

 

 

ظل هان سين ينظر حوله حتى لفت انتباهه شيء ما.

 

 

 

بالقرب من تمثال الإمبراطور البشري كان هناك بلاط حجري متصدع. يبدو أنه كان من المفترض أن ينتمي إلى مظلة كانت فوق رأس تمثال الإمبراطور البشري. كان البلاطة الحجرية جزء من تلك المظلة.

 

 

 

تم قطع تمثال الإمبراطور البشري إلى نصفين ، وقد تحطمت المظلة أيضاً. و انهارت بالقرب من التمثال ، وتحطم جزء منه ، بينما بقيت أجزاء أخرى على حالها.

تم قطع تمثال الإمبراطور البشري إلى نصفين ، وقد تحطمت المظلة أيضاً. و انهارت بالقرب من التمثال ، وتحطم جزء منه ، بينما بقيت أجزاء أخرى على حالها.

 

نظر هان سين إلى تماثيل الجنرال شبح العظام  و قطة التسعة مرة أخرى. وأكد أنهما ليسا مميزان ، وأنهما مجرد تماثيل. من المرجح أن تكون المواد المستخدمة في بنائهم من الجبال المجاورة.

عندما مسح هان سين الأنقاض ، رأى أن معظم شظايا الحجر كانت قطع عادية من الصخور. لم يكونوا شيئ مميز.

 

 

ومع ذلك ، لم يرغب هان سين في المخاطرة بمغادرة البئر بعد. كانت البوابة أمامه مفتوحة لكنها لم تعطه اي مساحة لرؤية ما خلفها ، كان من الصعب عدم الشك في وجود شخص ما هناك. كان عليه أن يكون حذر.

لكن عين هان سين لم تستطع تحليل أحد الحجارة.

 

 

 

كانت عين هان سين تستخدم روح وحش مؤله . إذا لم تستطع تلك القوة المؤلهة تحليل قطعة من الصخر ، فهذا شذوذ وجده هان سين ممتع للغاية.

ومع ذلك ، تمكن من تأكيد وجود الكنز.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

“أخبرك , إن المفتش إدوارد لابد أن يكون مخطئ . إذا كان هذا هو المكان المقدس الخاص بزعيم المقدس ، فكيف لم نعثر على الآثار التي نبحث عنها؟” سأل الدوق الدب الناري بحسرة.

 

لكن انطلاقاً من التماثيل المحيطة به ، فلم يتم بنائه منذ فترة طويلة. إذا كان على هان سين أن يخمن ، فسيراهن أنه عمره حوالي 10000 عام فقط.

 

نظر هان سين إلى هذين الفارسان ، و رأي أنهما ليسا ضعيفين ولا أقوياء. ربما كانوا من الدوقات ، لكنهم لا ينتمون إلى الملك المتطرف. بدا أحدهم مثل الدب المتفجر ، بينما بدا الآخر كتنين هجين . كان لديه القرون ، لكن لم يكن لديه أجنحة التنين.

 

 

 

 

 

كان هناك شخصان بالداخل ، وكانوا يرتديان شارات تشير إلى أنهم ينتمون إلى فرسان الجليد الازرق. كانوا يستريحون فوق تمثال . و بعد أن رأى هان سين ما يصوره ذلك التمثال المقلوب ، تفاجئ أكثر.

 

“إذا قال المفتش إدوارد إنها هنا ، فهي هنا.” قال الدوق التنين الهجين “الآن , اخرس وعد للعمل.”

 

تم تشكيل المدينة الصغيرة كمربع بسيط . كانت البئر في وسط ساحة المدينة ، وفي نهاية كل شارع طويل ينطلق من من وسط المدينة ، كانت أسوار المدينة مرئية في الأطراف البعيدة.

حاول هان سين التفكير في خيارات أخرى ، لكنه لم يستطع التوصل إلى أي شخصية أخرى في المقدس قد تستخدم هذين الشخصين كحراس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط