2245
عندما دخل هان سين إلى الداخل ، شعر بقوة شفط مفاجئة تسحب جسده إلى الأمام. و ظهر حوله ضوء ساطع ، و في الثانية التالية تم نقله إلى مكان آخر.
الفصل 2245 مكان المرح
كانت الوجوه تحمل تعبيرات تقشعر لها الأبدان من الطمع والرغبة في تذوق الدم. عندما نظر هان سين إلى العمل الفني ، بدا أن الشياطين كانت على وشك ان تعود للحياة والبدء في التهام الناس.
“اي شيء ممتع؟” سأل هان سين الملكة فوكس بقلق.
“اي شيء ممتع؟” سأل هان سين الملكة فوكس بقلق.
بعد ذلك ، تحركت الملكة فوكس نحو بوابة الجحيم العظمية.
وضعت الملكة فوكس مفتاح العظم الأسود في العين اليمنى للهيكل العظمي. و حركت المفتاح ، وصدرت ضوضاء عالية من الجدارية.
“الجو بارد للغاية هنا ، ليس هناك سوى جدران حجرية ومياه باردة . كم عدد أشكال الترفيه المتوفرة هنا برأيك؟ بالطبع يجب أن تعرف ما أشير إليه …”اشتعلت عيون الملكة فوكس بينما انجرف صوتها لأذني هان سين. لحست شفتيها الحمراوتين ببراعة ، ثم حركت إحدى يديها في ثوبها الأبيض. و بدأت اليد الأخرى تمر عبر ثدييها.
لم تستطع عيون هان سين إلا أن تتبع يديها. تمتم في قلبه “أن تكون منحرف أمر سيء. انه لا شيء. ففي النهاية نحن مجرد هياكل عظمية”.
عندما دخل هان سين إلى الداخل ، شعر بقوة شفط مفاجئة تسحب جسده إلى الأمام. و ظهر حوله ضوء ساطع ، و في الثانية التالية تم نقله إلى مكان آخر.
على الرغم من أن الملكة فوكس بدت مغرية للغاية ، إلا أن هان سين شك في أن نواياها لم تكن بسيطة كما تظاهرت. يجب ان تكون نخبة من رتبة الملك على أقل تقدير. عرف الاله فقط ما تريد فعله.
لم يصدق هان سين أنها ستغريه فقط لقتل لبعض الوقت.
لقد كانت من نخبة رتبة الملك ، لذا يمكنها التخطيط لأي شيء. كانت زوجة الجنرال شبح العظام ، ولم يكن هان سين يعرف حتى ما إذا كان الرجل حي أم ميت. إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، وضبط زوجته وهي تخونه مع هان سين ، فإن الأمور ستصبح سيئة للغاية بالنسبة لهان سين.
ابتسمت الملكة فوكس. و سارت عبر البوابة مع هان سين.
غمزت الملكة فوكس لهان سين. وأبعدت يدها عن ثدييها ، وكشفت عن مفتاح العظم الأسود الذي كانت تخرجه من هناك. واظهرته له.
كان المفتاح معلق مثل القلادة بعقد مصنوع من اليشم الأبيض.
لم تستطع عيون هان سين إلا أن تتبع يديها. تمتم في قلبه “أن تكون منحرف أمر سيء. انه لا شيء. ففي النهاية نحن مجرد هياكل عظمية”.
كانت هناك مجموعة من الأسلحة ومجموعات دروع و مجوهرات و أعشاب من جميع الأنواع وجميع أنواع الكنوز المختلفة . اشتعلت أنفاس هان سين في صدره عندما نظر إلى المكان ، وكان يتمنى بشدة أن تكون كل هذه الأشياء له وحده
“سيكون هذا ممتع للغاية, اتبعني .” غمزت الملكة فوكس لهان سين مرة أخرى. و احتفظت بالعقد في يديها وهي تتجه نحو القصر.
”يا لها من ثعلبة . إنها بالتأكيد تحب تعذيب الناس”. راقبها هان سين وهي تمشي بعيداً ، ولم يسعه سوى التنهد و اتباعها.
كان هذا القصر أنيق . كان هان سين يعتقد في الأصل أنه مصنوع من اليشم ، ولكن عندما فحص المكان عن كثب ، استطاع أن يرى أن أبواب وأعمدة القصر كلها مبنية من العظم.
“سيكون هذا ممتع للغاية, اتبعني .” غمزت الملكة فوكس لهان سين مرة أخرى. و احتفظت بالعقد في يديها وهي تتجه نحو القصر.
كانت العظام شبه شفافة مثل اليشم ، وكانت تتلألأ بشكل جميل عندما يسقط عليها الضوء. لم يكن يعرف أي مخلوق ترك عظام هكذا.
كان للقصر العظمي قاعة رئيسية مجنحة بصالتين صغيرتين على كلا الجانبين. لم يكن المكان كبير ، وكان مزين في الغالب بزخارف من العظام. حتى البركة كانت مصنوعة من العظام وليس من الحجر الذي يشبه اليشم كما افترض هان سين.
بعد ذلك ، سارت الملكة فوكس أمام جدار يضم لوحة جدارية ضخمة , تم رسم وجوه شيطانية لا حصر لها علي اللوحة.
كانت السلاسل التي ربطت الملكة فوكس رفيعة جداً. و عندما كانت تمشي ، ارتفعت السلاسل من قاع البركة. من الواضح أنهم لم يقيدوا حركتها.
بعد ذلك ، سارت الملكة فوكس أمام جدار يضم لوحة جدارية ضخمة , تم رسم وجوه شيطانية لا حصر لها علي اللوحة.
كانت الملكة فوكس تسير بسلاسة إلى القاعة اليسرى الصغرى . و تبعها هان سين ، ورأى أن هناك العديد من الكنوز الخاصة.
نشط هان سين هالة دونغ شوان واستخدم فراشة العين الأرجوانية. كان يرى أن الملكة فوكس تسحب سلسلة مصنوعة من مادة غير مرئية. كانت السلسلة تدور حول هان سين ، مما سمح لها بسحبه بسهولة.
كانت هناك مجموعة من الأسلحة ومجموعات دروع و مجوهرات و أعشاب من جميع الأنواع وجميع أنواع الكنوز المختلفة . اشتعلت أنفاس هان سين في صدره عندما نظر إلى المكان ، وكان يتمنى بشدة أن تكون كل هذه الأشياء له وحده
“الشيء الممتع هناك. هل تجرؤ على الدخول؟” ظلت الملكة فوكس واقفة بجانب الباب المفتوح ، و تبتسم في هان سين.
برؤية هان سين ينظر إلى تلك الكنوز بمثل هذا الجشع ، ابتسمت الملكة فوكس. نظرت إليه مباشرة وقالت “إذا كنت ستوافق على أن تكون حبيبي ، فكل هذا لك. يمكنك أن تأخذ ما يحلو لك. ما رأيك بهذا؟”
عندما دخل هان سين إلى الداخل ، شعر بقوة شفط مفاجئة تسحب جسده إلى الأمام. و ظهر حوله ضوء ساطع ، و في الثانية التالية تم نقله إلى مكان آخر.
توقف هان سين عن النظر إلى الكنوز ووجه نظره إليها.”هل أحضرتني إلى هنا فقط من أجل ذلك؟”
بعد ذلك ، تحركت الملكة فوكس نحو بوابة الجحيم العظمية.
أعطته الملكة فوكس نظرة ازدراء.”بالطبع لا. ما معنى امتلاك كل تلك الأشياء عديمة الفائدة؟”
بعد ذلك ، سارت الملكة فوكس أمام جدار يضم لوحة جدارية ضخمة , تم رسم وجوه شيطانية لا حصر لها علي اللوحة.
أعطته الملكة فوكس نظرة ازدراء.”بالطبع لا. ما معنى امتلاك كل تلك الأشياء عديمة الفائدة؟”
على الرغم من أن الملكة فوكس بدت مغرية للغاية ، إلا أن هان سين شك في أن نواياها لم تكن بسيطة كما تظاهرت. يجب ان تكون نخبة من رتبة الملك على أقل تقدير. عرف الاله فقط ما تريد فعله.
لم يتعرف هان سين على نوع الشياطين ، لكن بدا أن أبواب الجحيم كانت مفتوحة على مصراعيها. و كانت العديد من القوى الشبحية تحاول الزحف من حفرة مظلمة لإطلاق العنان للدمار علي عالم مسالم.
لم يستطع تحرير نفسه من القيود ، لذلك قرر التوقف عن محاربتها. و سمح للملكة فوكس بجره لبوابة الجحيم.
كانت الوجوه تحمل تعبيرات تقشعر لها الأبدان من الطمع والرغبة في تذوق الدم. عندما نظر هان سين إلى العمل الفني ، بدا أن الشياطين كانت على وشك ان تعود للحياة والبدء في التهام الناس.
وقفت الملكة فوكس على الجانب الأيسر من جدارية بوابة الجحيم. كانت البوابة المغلقة على شكل هيكل عظمي ضخم ، وقد تم تكليلها بنار جحيم شريرة.
وقفت الملكة فوكس على الجانب الأيسر من جدارية بوابة الجحيم. كانت البوابة المغلقة على شكل هيكل عظمي ضخم ، وقد تم تكليلها بنار جحيم شريرة.
وضعت الملكة فوكس مفتاح العظم الأسود في العين اليمنى للهيكل العظمي. و حركت المفتاح ، وصدرت ضوضاء عالية من الجدارية.
فُتِحت بوابة الجحيم العظمية. أصبحت البوابة المرسومة بوابة حقيقية ، والتي فتحت الآن علي الظلام الذي طغي على الجانب الآخر من الجدار. كان ظلام قاتم ، مثل الثقب الأسود. و جاء صوت نحيب خافت من تلك الحفرة أصاب هان سين بالارتجاف.
لم يتعرف هان سين على نوع الشياطين ، لكن بدا أن أبواب الجحيم كانت مفتوحة على مصراعيها. و كانت العديد من القوى الشبحية تحاول الزحف من حفرة مظلمة لإطلاق العنان للدمار علي عالم مسالم.
عبس هان سين. لم يكن يعرف متى وقع في فخها هذا. حاول استخدام قوى مختلفة لمعرفة ما إذا كان بإمكانه الهروب من السلاسل ، لكن كل ذلك كان دون جدوى. لم تنجح اي من قواه.
“الشيء الممتع هناك. هل تجرؤ على الدخول؟” ظلت الملكة فوكس واقفة بجانب الباب المفتوح ، و تبتسم في هان سين.
غمزت الملكة فوكس لهان سين. وأبعدت يدها عن ثدييها ، وكشفت عن مفتاح العظم الأسود الذي كانت تخرجه من هناك. واظهرته له.
أعطته الملكة فوكس نظرة ازدراء.”بالطبع لا. ما معنى امتلاك كل تلك الأشياء عديمة الفائدة؟”
“لا.” هز هان سين رأسه.
كانت هناك مجموعة من الأسلحة ومجموعات دروع و مجوهرات و أعشاب من جميع الأنواع وجميع أنواع الكنوز المختلفة . اشتعلت أنفاس هان سين في صدره عندما نظر إلى المكان ، وكان يتمنى بشدة أن تكون كل هذه الأشياء له وحده
لا يبدو أن الملكة فوكس تمانع في الرفض.”لا بأس . سأضمن حمايتك. اتبعني وسأقودك في رحلة إلى الجحيم”.
بعد ذلك ، تحركت الملكة فوكس نحو بوابة الجحيم العظمية.
كان هان سين يفكر في نفسه “يمكنك الذهاب ، لكنني متأكد من أنه لن تطأ قدمك الجحيم هناك. الاله وحده يعلم أي نوع من الفخاخ ينتظرني”.
كانت العظام شبه شفافة مثل اليشم ، وكانت تتلألأ بشكل جميل عندما يسقط عليها الضوء. لم يكن يعرف أي مخلوق ترك عظام هكذا.
كان هان سين حازم تماماً في قراره ، لكنه أدرك بسرعة أن جسده لم يكن يطيعه. لقد كان يتجه إلى بوابة الجحيم أيضاً. لم يكن لديه سيطرة على أطرافه ، كما لو كان دمية تحركها الخيوط.
“لقد تمكنت من تقييدي ، ولم ألاحظ حتى ذلك. الملكة فوكس هذه أقوى مما كنت أفترض. ربما هي نخبة مؤلهة بالفعل؟” استخدم هان سين بعض القدرات الأخرى ، لكنها لم تنجح أيضاً. مما أصابه بصدمة كبيرة.
نظر هان سين إلى الملكة فوكس بخوف. كان نصف جسدها يمر عبر البوابة عند هذه النقطة ، لكنها نظرت إلى الوراء وأعطت هان سين ابتسامة أخرى من ابتساماتها. رفعت يدها ، وبدا الأمر كما لو أن حبل غير مرئي يحرك هان سين اتجاهها.
نشط هان سين هالة دونغ شوان واستخدم فراشة العين الأرجوانية. كان يرى أن الملكة فوكس تسحب سلسلة مصنوعة من مادة غير مرئية. كانت السلسلة تدور حول هان سين ، مما سمح لها بسحبه بسهولة.
كانت الملكة فوكس تسير بسلاسة إلى القاعة اليسرى الصغرى . و تبعها هان سين ، ورأى أن هناك العديد من الكنوز الخاصة.
عبس هان سين. لم يكن يعرف متى وقع في فخها هذا. حاول استخدام قوى مختلفة لمعرفة ما إذا كان بإمكانه الهروب من السلاسل ، لكن كل ذلك كان دون جدوى. لم تنجح اي من قواه.
برؤية هان سين ينظر إلى تلك الكنوز بمثل هذا الجشع ، ابتسمت الملكة فوكس. نظرت إليه مباشرة وقالت “إذا كنت ستوافق على أن تكون حبيبي ، فكل هذا لك. يمكنك أن تأخذ ما يحلو لك. ما رأيك بهذا؟”
“لقد تمكنت من تقييدي ، ولم ألاحظ حتى ذلك. الملكة فوكس هذه أقوى مما كنت أفترض. ربما هي نخبة مؤلهة بالفعل؟” استخدم هان سين بعض القدرات الأخرى ، لكنها لم تنجح أيضاً. مما أصابه بصدمة كبيرة.
لم يستطع تحرير نفسه من القيود ، لذلك قرر التوقف عن محاربتها. و سمح للملكة فوكس بجره لبوابة الجحيم.
كان هان سين حازم تماماً في قراره ، لكنه أدرك بسرعة أن جسده لم يكن يطيعه. لقد كان يتجه إلى بوابة الجحيم أيضاً. لم يكن لديه سيطرة على أطرافه ، كما لو كان دمية تحركها الخيوط.
“لا أستطيع الهروب إذا أرادت قتلي بقواها. أفضل السير الي هناك بهدوء بدلاً من ان اجر كالكلب” فكر هان سين. والحق يقال ، كان فضولي إلى حد ما بشأن البوابة العظمية. لكن إذا كان لديه الخيار ، فلن يدخلها لمجرد إرضاء فضوله.
توقف هان سين عن النظر إلى الكنوز ووجه نظره إليها.”هل أحضرتني إلى هنا فقط من أجل ذلك؟”
ابتسمت الملكة فوكس. و سارت عبر البوابة مع هان سين.
عندما دخل هان سين إلى الداخل ، شعر بقوة شفط مفاجئة تسحب جسده إلى الأمام. و ظهر حوله ضوء ساطع ، و في الثانية التالية تم نقله إلى مكان آخر.
“لا.” هز هان سين رأسه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“لا أستطيع الهروب إذا أرادت قتلي بقواها. أفضل السير الي هناك بهدوء بدلاً من ان اجر كالكلب” فكر هان سين. والحق يقال ، كان فضولي إلى حد ما بشأن البوابة العظمية. لكن إذا كان لديه الخيار ، فلن يدخلها لمجرد إرضاء فضوله.
كان هذا القصر أنيق . كان هان سين يعتقد في الأصل أنه مصنوع من اليشم ، ولكن عندما فحص المكان عن كثب ، استطاع أن يرى أن أبواب وأعمدة القصر كلها مبنية من العظم.
لم يتعرف هان سين على نوع الشياطين ، لكن بدا أن أبواب الجحيم كانت مفتوحة على مصراعيها. و كانت العديد من القوى الشبحية تحاول الزحف من حفرة مظلمة لإطلاق العنان للدمار علي عالم مسالم.
على الرغم من أن الملكة فوكس بدت مغرية للغاية ، إلا أن هان سين شك في أن نواياها لم تكن بسيطة كما تظاهرت. يجب ان تكون نخبة من رتبة الملك على أقل تقدير. عرف الاله فقط ما تريد فعله.
”يا لها من ثعلبة . إنها بالتأكيد تحب تعذيب الناس”. راقبها هان سين وهي تمشي بعيداً ، ولم يسعه سوى التنهد و اتباعها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
