2258
الفصل 2258 العودة إلى القاعة الحجرية
كان الأمر كما لو كانوا قد وضعوا جهاز تتبع على هان سين. على الرغم من أنه و ليتيل ستار كانا يتقدموهم ، إلا أنه لم يستطع أبداً التخلص من مطارديهم.
“تباً! لماذا هم هنا؟” رد هان سين على الفور ، و وجه ليتيل ستار للعودة إلى النهر المظلم.
لأن إدوارد لم يكن على استعداد لتسديد ضربة قاتلة نحو هان سين ، فكانت الصخور لا تزال تحميه بشكل كافي . لذلك تمكن من تجنب ان يقبضوا عليه في الوقت الحالي.
قبل أن يهرب ليتيل ستار تحت المياه المظلمة ، شعر هان سين بموجة مخيفة من القوة تندفع نحوه. و في غضون ثانية واحدة ، تبخر النهر إلى لا شيء.
“إذا كذبت علي مرة أخرى ، فسأخصيك.” سخرت الملكة فوكس ببرود ، ثم عادت إلى سرير اليشم.جلست عليه ونظرت إلى هان سين.”أخبرني ، كيف ستساعدني على الهروب؟”
قبل أن يهرب ليتيل ستار تحت المياه المظلمة ، شعر هان سين بموجة مخيفة من القوة تندفع نحوه. و في غضون ثانية واحدة ، تبخر النهر إلى لا شيء.
استدعى هان سين الباي سيما لمنع هذا الهجوم المخيف ، لكن الدرع تضرر كثيراً لدرجة أنه تصدع. و كان على حافة الانهيار التام.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
اعتادت أن تكون قوية جداً في الكون الجيني. كانت معرفة بأنها مفاوضة قوية ، وحتى التفاوض مع النخب المؤلهة لم يضعها في وضع غير مؤاتي . ولهذا كرهت هان سين تماماً ، وأرادت الآن أن تعلمه درس أكثر من أي وقت سابق.
لحسن الحظ ، لم يرغب إدوارد حقاً في قتل هان سين, علي الاقل حتى يعرفوا اين الاثر . إذا قتلوه الان ولم يكن لديه الاثر ، فهناك احتمال بانهم لن يجدوه أبداً. إذا كانوا يريدون ببساطة قتله ، فلن تتمكن الباي سيما من النجاة من هجومهم. كان من الممكن أن يحطمها بهجومه.
“إذا كذبت عليكِ ، أيتها الأخت الكبرى ، فسوف أذهب مباشرة إلى الجحيم”. أقسم هان سين بجنون.
ومع ذلك ، لم يعد من الممكن استخدام الباي سيما. لذا أعادها هان سين إلى بحر الروح.
“ليس لديك خيار الاحتفاظ بالعنصر. إذا كنت تريد أن تعيش ، فعليك أن تتخلى عنه. هل تريد أن تعيش؟ أم تريد أن تموت بسببه؟” قال الملك فارس الجليد الازرق.
بعد أن منع هان سين الهجوم الأول ، ركض ليتيل ستار عبر الحجر لمحاولة الهرب.
لكن الحجارة لم تكن كافية لإيقاف إدوارد. أحاطت به قوة مخيفة ، وتمزقت الصخور في طريق امتد إلى الأمام للآف متر. و ركض اجرام إلى الأمام وهو يلوح بقبضتيه.
وجه هان سين ليتيل ستار إلى طريق مختلف. بدا الأمر كما لو كان مطارديهم يتمتعون بالقوة الكافية لفعل أي شيء. كانت الصخور تحت الأرض مثل الفقاعات بالنسبة لهم. يمكن للكمة واحدة منهم أن تشق خندق بطول ألف متر عبر الحجر. و أينما ذهب هان سين ، يمكنهم اللحاق به بسهولة.
نظر هان سين إلى الملكة فوكس ، التي كانت تنظر إليه للتو. و ابتسم بشكل محرج “سيدتي الجميلة ، كنت أفكر باني … أفتقدك كثيراً ، لم يسعني إلا أن أعود.”
“تباً! لماذا هم هنا؟” رد هان سين على الفور ، و وجه ليتيل ستار للعودة إلى النهر المظلم.
كان الأمر كما لو كانوا قد وضعوا جهاز تتبع على هان سين. على الرغم من أنه و ليتيل ستار كانا يتقدموهم ، إلا أنه لم يستطع أبداً التخلص من مطارديهم.
“هان سين ، هذا الشئ لا يخصك, اعطني العنصر ويمكنك العيش!” قال السيد وايت.
الفصل 2258 العودة إلى القاعة الحجرية
“العنصر ملكي. لماذا علي أن أعطيه لك؟” سأل هان سين وهو يواصل الهرب. لم يكن اللوح الحجري ملكهم بأي شكل ، لذلك لم يكن لدى هان سين أي خطط لإعادته إليهم.
“إذا كذبت عليكِ ، أيتها الأخت الكبرى ، فسوف أذهب مباشرة إلى الجحيم”. أقسم هان سين بجنون.
لكن الحجارة لم تكن كافية لإيقاف إدوارد. أحاطت به قوة مخيفة ، وتمزقت الصخور في طريق امتد إلى الأمام للآف متر. و ركض اجرام إلى الأمام وهو يلوح بقبضتيه.
“ليس لديك خيار الاحتفاظ بالعنصر. إذا كنت تريد أن تعيش ، فعليك أن تتخلى عنه. هل تريد أن تعيش؟ أم تريد أن تموت بسببه؟” قال الملك فارس الجليد الازرق.
قال هان سين: “أريد أن أعيش ، لكني أريده أيضاً”.
لكن الحجارة لم تكن كافية لإيقاف إدوارد. أحاطت به قوة مخيفة ، وتمزقت الصخور في طريق امتد إلى الأمام للآف متر. و ركض اجرام إلى الأمام وهو يلوح بقبضتيه.
لأن إدوارد لم يكن على استعداد لتسديد ضربة قاتلة نحو هان سين ، فكانت الصخور لا تزال تحميه بشكل كافي . لذلك تمكن من تجنب ان يقبضوا عليه في الوقت الحالي.
لأن إدوارد لم يكن على استعداد لتسديد ضربة قاتلة نحو هان سين ، فكانت الصخور لا تزال تحميه بشكل كافي . لذلك تمكن من تجنب ان يقبضوا عليه في الوقت الحالي.
لكنه لم يستطع الاستمرار في الركض هكذا إلى الأبد. صر هان سين على أسنانه وترك ليتيل ستار يعيده إلى القصر.
كانت الملكة فوكس غاضبة للغاية. كانت لا تزال تطحن أسنانها عندما سمعت فجأة ضوضاء عالية. وعندها استدارت لترى هان سين وليتيل ستار يندفعان من فم تمثال السمكة.
نظر هان سين إلى الملكة فوكس ، التي كانت تنظر إليه للتو. و ابتسم بشكل محرج “سيدتي الجميلة ، كنت أفكر باني … أفتقدك كثيراً ، لم يسعني إلا أن أعود.”
استدعى هان سين الباي سيما لمنع هذا الهجوم المخيف ، لكن الدرع تضرر كثيراً لدرجة أنه تصدع. و كان على حافة الانهيار التام.
عندما رآته الملكة فوكس ، عبر وجهها عبوس. كان الأمر كما لو كانت تحاول سماع شيء ما ، لكنها في النهاية حدقت وابتسمت في وجه هان سين. “هم بالفعل خارج القصر. وهم بالتأكيد أقوياء للغاية”.
لأن إدوارد لم يكن على استعداد لتسديد ضربة قاتلة نحو هان سين ، فكانت الصخور لا تزال تحميه بشكل كافي . لذلك تمكن من تجنب ان يقبضوا عليه في الوقت الحالي.
“أه هؤلاء ليس لهم أي أهمية. لا تترددي في تجاهل هؤلاء الرجال. لا يمكنهم اختراق قيود هذا المكان على أي حال. احم, سيدتي الجميلة ، هل يجب أن نواصل لعبة التقبيل خاصتنا؟” قال هان سين بسعال.
بعد ذلك ، أصبحت ابتسامة الملكة فوكس قاسية. استقام السوط في يدها. وبعد ذلك ، استخدمته الملكة فوكس للطعن.
“لا أريد أن ألعبها الآن. أريد أن ألعب شيئ أكثر إثارة “. لوحت الملكة فوكس بيدها ، وانتشرت سلاسل القوة غير المرئية حول هان سين وليتيل ستار. و علقتهم على أحد عوارض القصر وهم مقلوبين رأساً على عقب.
أمسكت الملكة فوكس بسوط واقتربت من هان سين المعلق وليتيل ستار. ربتت علي خد هان سين وابتسمت.”لقد أعطتني مفاجأة كبيرة في وقت سابق. كيف أردها لك؟”
استدعى هان سين الباي سيما لمنع هذا الهجوم المخيف ، لكن الدرع تضرر كثيراً لدرجة أنه تصدع. و كان على حافة الانهيار التام.
لقد طاردوا هان سين لأعماق الكوكب ، وأزالوا الصخور أثناء مطاردتهم. لكن بمجرد وصولهم إلى هذه النقطة ، لم يعد بإمكانهم كسر الحجارة بعد الآن.
بعد ذلك ، رفعت الملكة فوكس سوطها الصغير. فصاح هان سين بسرعة”لا تفعلي ذلك ، سيدتي الجميلة! يجب ان نتحدث.”
بعد أن منع هان سين الهجوم الأول ، ركض ليتيل ستار عبر الحجر لمحاولة الهرب.
“أريد فقط أن أفعل هذا. لا أريد أن أتحدث!” بدا وجه الملكة فوكس الجميل بارد.
…
اعتادت أن تكون قوية جداً في الكون الجيني. كانت معرفة بأنها مفاوضة قوية ، وحتى التفاوض مع النخب المؤلهة لم يضعها في وضع غير مؤاتي . ولهذا كرهت هان سين تماماً ، وأرادت الآن أن تعلمه درس أكثر من أي وقت سابق.
أثناء حديثهم ، رفعت الملكة فوكس السوط في يديها. أرادت أن تعطيه درس للتنفيس عن احباطها.
أمسكت الملكة فوكس بسوط واقتربت من هان سين المعلق وليتيل ستار. ربتت علي خد هان سين وابتسمت.”لقد أعطتني مفاجأة كبيرة في وقت سابق. كيف أردها لك؟”
“سيدتي الجميلة! دعينا نعقد صفقة. سأساعدك على الهروب من هذا المكان ، وبعد ذلك لن تكون هناك ضغينة بيننا” قال هان سين بسرعة.
“أريد فقط أن أفعل هذا. لا أريد أن أتحدث!” بدا وجه الملكة فوكس الجميل بارد.
صُدمت الملكة فوكس. كانت لتتاجهله إذا كان هان سين قد قدم هذا العرض من قبل ، لكنه أثبت للتو قدرته على الهروب من القصر. و الآن ، بدأت تصدقه.
“هل تلعب معي مرة أخرى؟” ابتسمت الملكة فوكس ، لكن عيناها بدتا باردتين بشكل مخيف.
“إذا كذبت عليكِ ، أيتها الأخت الكبرى ، فسوف أذهب مباشرة إلى الجحيم”. أقسم هان سين بجنون.
استدعى هان سين الباي سيما لمنع هذا الهجوم المخيف ، لكن الدرع تضرر كثيراً لدرجة أنه تصدع. و كان على حافة الانهيار التام.
ابتسمت الملكة فوكس ، وهي تربت خد هان سين وقالت “هذا أخ جيد ، انا اسعد دائماً بالمفاجأت. كيف يمكن أن أتركك تموت؟”
“أنا لست جيداً جداً في مثل هذه الأشياء. سيكون لديك فرصة أفضل لاختراقه أكثر مني”. هز السيد وايت رأسه.
بعد ذلك ، أصبحت ابتسامة الملكة فوكس قاسية. استقام السوط في يدها. وبعد ذلك ، استخدمته الملكة فوكس للطعن.
أثناء حديثهم ، رفعت الملكة فوكس السوط في يديها. أرادت أن تعطيه درس للتنفيس عن احباطها.
أمسكت الملكة فوكس بسوط واقتربت من هان سين المعلق وليتيل ستار. ربتت علي خد هان سين وابتسمت.”لقد أعطتني مفاجأة كبيرة في وقت سابق. كيف أردها لك؟”
اخترق السوط الشائك بنطال هان سين ، وكاد يلمس مجوهرات عائلته عندما اخترق الجدار خلف هان سين ، بينما برد النصف السفلي لهان سين لدرجة انه شعر بانه تجمد.
كان الأمر كما لو كانوا قد وضعوا جهاز تتبع على هان سين. على الرغم من أنه و ليتيل ستار كانا يتقدموهم ، إلا أنه لم يستطع أبداً التخلص من مطارديهم.
بدأ إدوارد في تحطيم كل الحجارة التي لا يزال بإمكانه تحطيمها ، وسرعان ما أدركوا أنه قصر حجري تحت الأرض. و حتى قوتهم المشتركة لم تتمكن من خدشه.
“إذا كذبت علي مرة أخرى ، فسأخصيك.” سخرت الملكة فوكس ببرود ، ثم عادت إلى سرير اليشم.جلست عليه ونظرت إلى هان سين.”أخبرني ، كيف ستساعدني على الهروب؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
…
“ما هذا المكان؟” نظر إدوارد إلى الحائط بتعجب.
“ما هذا المكان؟” نظر إدوارد إلى الحائط بتعجب.
لقد طاردوا هان سين لأعماق الكوكب ، وأزالوا الصخور أثناء مطاردتهم. لكن بمجرد وصولهم إلى هذه النقطة ، لم يعد بإمكانهم كسر الحجارة بعد الآن.
حتى قوة الملك فارس الجليد الازرق يمكنها فقط أن تنفض بعض الهواء الأسود. لم يتمكن من أصابة الجدار الحجري.
بدأ إدوارد في تحطيم كل الحجارة التي لا يزال بإمكانه تحطيمها ، وسرعان ما أدركوا أنه قصر حجري تحت الأرض. و حتى قوتهم المشتركة لم تتمكن من خدشه.
“العنصر ملكي. لماذا علي أن أعطيه لك؟” سأل هان سين وهو يواصل الهرب. لم يكن اللوح الحجري ملكهم بأي شكل ، لذلك لم يكن لدى هان سين أي خطط لإعادته إليهم.
“أعتقد أن هان سين يختبئ داخل هذا القصر الحجري. هذا هو السبب في أن قوتي غير قادرة على تحديد مكانه “قال السيد وايت ، وهو يحدق في القصر الحجري.
“السيد وايت ، هل هناك طريقة للدخول إلى القصر الحجري؟” سأل إدوارد بأدب.
“أنا لست جيداً جداً في مثل هذه الأشياء. سيكون لديك فرصة أفضل لاختراقه أكثر مني”. هز السيد وايت رأسه.
بعد ذلك ، رفعت الملكة فوكس سوطها الصغير. فصاح هان سين بسرعة”لا تفعلي ذلك ، سيدتي الجميلة! يجب ان نتحدث.”
“العنصر ملكي. لماذا علي أن أعطيه لك؟” سأل هان سين وهو يواصل الهرب. لم يكن اللوح الحجري ملكهم بأي شكل ، لذلك لم يكن لدى هان سين أي خطط لإعادته إليهم.
“لا أعرف من بنى هذا القصر الحجري، حتى قوتنا الخاصة لا تكفي لكسر جدرانه.” قال الملك فارس الجليد الازرق :”هناك شيء واحد مؤكد: كل من بناه يجب أن يكون نخبة مؤلهة”.
نظر هان سين إلى الملكة فوكس ، التي كانت تنظر إليه للتو. و ابتسم بشكل محرج “سيدتي الجميلة ، كنت أفكر باني … أفتقدك كثيراً ، لم يسعني إلا أن أعود.”
“فتح القصر بالقوة الغاشمة أمر مستحيل.” قال إدوارد بهدوء: “إذا حفرنا القصر الحجري بأكمله ، فقد نتمكن من العثور على مدخل”.
لم يكن لديهم خيار. إذا كانوا يريدون ايجاد مدخل ، فعليهم حفر القصر بأكمله.
لم يكن لديهم خيار. إذا كانوا يريدون ايجاد مدخل ، فعليهم حفر القصر بأكمله.
“العنصر ملكي. لماذا علي أن أعطيه لك؟” سأل هان سين وهو يواصل الهرب. لم يكن اللوح الحجري ملكهم بأي شكل ، لذلك لم يكن لدى هان سين أي خطط لإعادته إليهم.
وجه هان سين ليتيل ستار إلى طريق مختلف. بدا الأمر كما لو كان مطارديهم يتمتعون بالقوة الكافية لفعل أي شيء. كانت الصخور تحت الأرض مثل الفقاعات بالنسبة لهم. يمكن للكمة واحدة منهم أن تشق خندق بطول ألف متر عبر الحجر. و أينما ذهب هان سين ، يمكنهم اللحاق به بسهولة.
دخل هان سين القصر وخرج منه عبر الممر المائي فقط. لم يعرف مكان المدخل الرئيسي أيضاً.
صُدمت الملكة فوكس. كانت لتتاجهله إذا كان هان سين قد قدم هذا العرض من قبل ، لكنه أثبت للتو قدرته على الهروب من القصر. و الآن ، بدأت تصدقه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بعد ذلك ، أصبحت ابتسامة الملكة فوكس قاسية. استقام السوط في يدها. وبعد ذلك ، استخدمته الملكة فوكس للطعن.
اخترق السوط الشائك بنطال هان سين ، وكاد يلمس مجوهرات عائلته عندما اخترق الجدار خلف هان سين ، بينما برد النصف السفلي لهان سين لدرجة انه شعر بانه تجمد.
“لا أريد أن ألعبها الآن. أريد أن ألعب شيئ أكثر إثارة “. لوحت الملكة فوكس بيدها ، وانتشرت سلاسل القوة غير المرئية حول هان سين وليتيل ستار. و علقتهم على أحد عوارض القصر وهم مقلوبين رأساً على عقب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
