نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2269

2269

2269

 

بينما كان الآخرين مشتتين ، قفز هان سين مرة أخرى على كيرين الدم. ظهر العش في يده ، وأمسك العش لحماية نفسه من هجمات الملكة فوكس. بينما زأر كيرين الدم واتجه نحو الشجرة.

الفصل 2269 شجرة فاكهة

 

اقتربت الملكة فوكس لإلقاء نظرة أفضل على الشجرة ، لكنها سرعان ما بدأت في العبوس.”هل يوجد شيء داخل الشجرة؟ هل النصب المقدس داخل الشجرة؟”

انفتحت الشجرة القديمة فجأة لتكشف عن إطار كبير داخل جذعها . و كرة ساطعة معلقة في وسط الإطار ، كانت مليئة بأنماط غريبة جعلت الفضاء حولها ملتوي بينما كانت الرموز ساطعة لدرجة أنها كانت بالكاد مرئية بين الضوء.

 

“لكن لا يوجد ثقب بهذا الحجم علي سطح الشجرة.” نظرت الملكة فوكس إلى هان سين و الشك واضح في عينيها. لقد فكرت بالفعل أن هان سين اعطاها مفتاح مزيف.

تقدم السيد وايت إلى الأمام بحذر.”من فضلك لا تلمسيها!”

 

 

كانت شجرة الفاكهة بطول مترين فقط. و بدت كشجرة برقوق ، لكنها كانت مصنوعة من الفولاذ الأسود. و بدت الفروع ملتوية كما لو كانت مصنوعة بشكل فظ.

“لماذا؟” نظرت كل من الملكة فوكس وهان سين إلى السيد وايت.

شعر هان سين بالقلق يملئه . لم يكن يعرف أن اللوح الحجري سيكون المفتاح المطلوب لفتح هذا الجهاز. كانت قطعة الكريستال التي أعطاها للملكة فوكس بلا اي قيمة . كان من المستحيل ان تفتح الجهاز.

 

“بقوة الأخت الكبرى ، يجب أن يكون هدم الشجرة لايجاد البلورة أمر سهل ، أليس كذلك؟” تسائل هان سين.

قال السيد وايت “هذه الشجرة متينة للغاية ، وقد تم غمرها بقوة مغناطيسية خاصة تصد جميع العوامل الخارجية. ومع ذلك ، يوجد داخلها بلورة تحطيم الفضاء”.

 

 

وضع هان سين عش الطائر فوق رأسه. و عندما خرج من الفضاء الملتوي للنقل الآني، وجد نفسه واقفاً في قصر. عاد اللوح الحجري الي يديه. و سرعان ما قام بتنشيط فراشة العين الأرجوانية للنظر حوله.

“بلورة تحطيم الفضاء؟” ارتفع أحد حاجبي الملكة فوكس.

حمل كيرين الدم هان سين عبر البوابة الأمامية للقصر ، وشعر كلاهما بالتواء الفضاء بنفس الطريقة التي التوي بها عندما قفزا في الناقل الآني. و عندما عادت رؤية هان سين ، وجد نفسه داخل قصر آخر. و كان يقف أمام ناقل آني.

 

 

“نعم” أكد السيد وايت بشدة.

 

 

“بلورة تحطيم الفضاء؟” ارتفع أحد حاجبي الملكة فوكس.

سأل هان سين “ما هي بلورة تحطيم الفضاء؟”

 

 

 

أوضح هاردر: “إنها مادة تُستخدم لبناء أجهزة النقل الآني”.”إن استخدام إحدى تلك البلورات في الجهاز سيؤدي إلى توسيع نطاق الجهاز بشكل كبير. إنها أشهر مادة يتم استخدامها عند تصنيع أجهزة النقل الآني”.

كانت بوابة القصر مفتوحة وضوء أبيض يسطع من خلالها. يبدو أن الضوء قد تم وضعه هناك عن قصد لمنع رؤية ما يكمن ورائه، حتى فراشة العين الأرجوانية لم تتمكن من اخترقه.

 

كانت شجرة الفاكهة بطول مترين فقط. و بدت كشجرة برقوق ، لكنها كانت مصنوعة من الفولاذ الأسود. و بدت الفروع ملتوية كما لو كانت مصنوعة بشكل فظ.

“هذا يعني أن هناك جهاز انتقال آني داخل تلك الشجرة؟ هل يمكننا استخدامه لزيارة النصب المقدس؟” سأل هان سين بفضول.

“من حسن الحظ أن لديكِ المفتاح إذاً.” قال السيد وايت “عليكي ببساطة استخدام المفتاح لفتح باب الشجرة”.

 

تقدم السيد وايت إلى الأمام بحذر.”من فضلك لا تلمسيها!”

“هذه هي النظرية”، أومأ السيد وايت.”ولكن يجب عليك فتح الشجرة للوصول إلى الناقل الآني الموجود بداخلها.”

 

 

أحصى هان سين ثمانية محاقن فضية على الشجرة. كانوا جميعاً بنفس الحجم ، وكانوا جميعاً باللون الفضي والأبيض. في الجزء السفلي من كل فاكهة كان هناك نمط مميظ.

“بقوة الأخت الكبرى ، يجب أن يكون هدم الشجرة لايجاد البلورة أمر سهل ، أليس كذلك؟” تسائل هان سين.

كان هان سين يائس للغاية للابتعاد عن الملكة فوكس لدرجة أنه تجاهل إمكانية مواجهة الفخاخ. وركض هو و كيرين الدم عبر الضوء.

 

 

ردت الملكة فوكس بنبرة مترددة: “ليس الأمر بهذه البساطة”.”بلورات تحطيم الفضاء لا مثيل لها في استخدامها لتقنية النقل الآني ، لكنها هشة للغاية. وقد تم دمج الشجرة وبلورة تحطيم الفضاء بعناية فائقة. هم واحد الان . إذا استخدمنا القوة لإسقاط الشجرة ، فسنحطم البلورة. و سيؤدي ذلك إلى تدمير الجهاز تماماً من الداخل”.

ردت الملكة فوكس بنبرة مترددة: “ليس الأمر بهذه البساطة”.”بلورات تحطيم الفضاء لا مثيل لها في استخدامها لتقنية النقل الآني ، لكنها هشة للغاية. وقد تم دمج الشجرة وبلورة تحطيم الفضاء بعناية فائقة. هم واحد الان . إذا استخدمنا القوة لإسقاط الشجرة ، فسنحطم البلورة. و سيؤدي ذلك إلى تدمير الجهاز تماماً من الداخل”.

 

كانت بوابة القصر مفتوحة وضوء أبيض يسطع من خلالها. يبدو أن الضوء قد تم وضعه هناك عن قصد لمنع رؤية ما يكمن ورائه، حتى فراشة العين الأرجوانية لم تتمكن من اخترقه.

“من حسن الحظ أن لديكِ المفتاح إذاً.” قال السيد وايت “عليكي ببساطة استخدام المفتاح لفتح باب الشجرة”.

 

 

 

شعر هان سين بالقلق يملئه . لم يكن يعرف أن اللوح الحجري سيكون المفتاح المطلوب لفتح هذا الجهاز. كانت قطعة الكريستال التي أعطاها للملكة فوكس بلا اي قيمة . كان من المستحيل ان تفتح الجهاز.

 

 

 

“كيف استخدمه؟” نظرت الملكة فوكس إلى اللوح في يديها ، ثم نظرت للسيد وايت.

سأل هان سين “ما هي بلورة تحطيم الفضاء؟”

 

“لقد أخذت هذا العنصر حقاً من مدينة شبح العظام. استمري في البحث , يجب أن تتمكني من استخدامه”. تظاهر هان سين بفحص الشجرة ببرائة.

“إذا كانت نظريتنا صحيحة ، فلا بد من وجود ثقب مفتاح.” بدا السيد وايت متردد أثناء حديثه.

 

 

 

“لكن لا يوجد ثقب بهذا الحجم علي سطح الشجرة.” نظرت الملكة فوكس إلى هان سين و الشك واضح في عينيها. لقد فكرت بالفعل أن هان سين اعطاها مفتاح مزيف.

 

 

 

“لقد أخذت هذا العنصر حقاً من مدينة شبح العظام. استمري في البحث , يجب أن تتمكني من استخدامه”. تظاهر هان سين بفحص الشجرة ببرائة.

كاتشا كاتشا!

 

 

“هناك!” أشار هان سين فجأة إلى تاج الشجرة الطويل ، وبدا متحمس للغاية.

ردت الملكة فوكس بنبرة مترددة: “ليس الأمر بهذه البساطة”.”بلورات تحطيم الفضاء لا مثيل لها في استخدامها لتقنية النقل الآني ، لكنها هشة للغاية. وقد تم دمج الشجرة وبلورة تحطيم الفضاء بعناية فائقة. هم واحد الان . إذا استخدمنا القوة لإسقاط الشجرة ، فسنحطم البلورة. و سيؤدي ذلك إلى تدمير الجهاز تماماً من الداخل”.

 

 

نظر الملكة فوكس والآخرين إلى المكان الذي اشار إليه هان سين ، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء مميز.

 

 

قفزت الملكة فوكس خلفهم. التوي الفضاء حولها واختفت أيضاً مثل هان سين.

بينما كان الآخرين مشتتين ، قفز هان سين مرة أخرى على كيرين الدم. ظهر العش في يده ، وأمسك العش لحماية نفسه من هجمات الملكة فوكس. بينما زأر كيرين الدم واتجه نحو الشجرة.

 

 

“الكنوز الفضية؟” ألقى هان سين نظرة فاحصة وقرأ تلك الكلمات داخل النمط.

كانت الملكة فوكس هي الأسرع في الرد. حيث دفعت يديها إلى الأمام ، وأرسلت عدد لا يحصى من سلاسل القوة خلف هان سين.

“هذه هي النظرية”، أومأ السيد وايت.”ولكن يجب عليك فتح الشجرة للوصول إلى الناقل الآني الموجود بداخلها.”

 

 

وضع هان سين يده علي الجزء المقعر من عش الطائر ، وفجأة بدأ العش يكبر حتي بدا وكأنه درع عملاق أوقف كل سلاسل القوة.

 

 

كانت بوابة القصر مفتوحة وضوء أبيض يسطع من خلالها. يبدو أن الضوء قد تم وضعه هناك عن قصد لمنع رؤية ما يكمن ورائه، حتى فراشة العين الأرجوانية لم تتمكن من اخترقه.

عندما وصل كيرين الدم إلى الشجرة القديمة ، أخرج هان سين اللوح الحجري الحقيقي و دفعه فى فجوة على شكل هلال على سطح الشجرة ، و تلائم اللوح الحجري معها تماماً.

 

 

قطع سكين أسنان الشبح السطح الصلب للشجرة. لكن بدلاً من قطع الغصين ، ترك السكين أثر خفيف عليه. و اخرجت العلامة بعض العُصارة الشبيهة بالدم.

كاتشا كاتشا!

كان هان سين يائس للغاية للابتعاد عن الملكة فوكس لدرجة أنه تجاهل إمكانية مواجهة الفخاخ. وركض هو و كيرين الدم عبر الضوء.

 

 

انفتحت الشجرة القديمة فجأة لتكشف عن إطار كبير داخل جذعها . و كرة ساطعة معلقة في وسط الإطار ، كانت مليئة بأنماط غريبة جعلت الفضاء حولها ملتوي بينما كانت الرموز ساطعة لدرجة أنها كانت بالكاد مرئية بين الضوء.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

حمل كيرين الدم هان سين الي الكرة . بدا الفضاء وكأنه يطوى حولهم للحظة ، ثم اختفيا.

“بقوة الأخت الكبرى ، يجب أن يكون هدم الشجرة لايجاد البلورة أمر سهل ، أليس كذلك؟” تسائل هان سين.

 

“هناك!” أشار هان سين فجأة إلى تاج الشجرة الطويل ، وبدا متحمس للغاية.

قفزت الملكة فوكس خلفهم. التوي الفضاء حولها واختفت أيضاً مثل هان سين.

 

 

اقتربت الملكة فوكس لإلقاء نظرة أفضل على الشجرة ، لكنها سرعان ما بدأت في العبوس.”هل يوجد شيء داخل الشجرة؟ هل النصب المقدس داخل الشجرة؟”

صر الملك فارس الجليد الازرق علي أسنانه وركض إلى الداخل أيضاً. وبعده قرر السيد وايت و اجرام وهاردر أيضاً أن يتبعوهم . لم يرغبوا في التخلي عن فرصة المطالبة بإرث قائد المقدس بعد كل ما مروا به.

 

 

“من حسن الحظ أن لديكِ المفتاح إذاً.” قال السيد وايت “عليكي ببساطة استخدام المفتاح لفتح باب الشجرة”.

وضع هان سين عش الطائر فوق رأسه. و عندما خرج من الفضاء الملتوي للنقل الآني، وجد نفسه واقفاً في قصر. عاد اللوح الحجري الي يديه. و سرعان ما قام بتنشيط فراشة العين الأرجوانية للنظر حوله.

وضع هان سين يده علي الجزء المقعر من عش الطائر ، وفجأة بدأ العش يكبر حتي بدا وكأنه درع عملاق أوقف كل سلاسل القوة.

 

قطع سكين أسنان الشبح السطح الصلب للشجرة. لكن بدلاً من قطع الغصين ، ترك السكين أثر خفيف عليه. و اخرجت العلامة بعض العُصارة الشبيهة بالدم.

كان يقف في قصر من حجر اليشم. وحوله العديد من التماثيل الغريبة بشكل حيوانات وآلهة وشياطين من جميع الأنواع.

 

 

 

كانت الجدران والسقف مغطاة بلوحات غريبة. لم تكن تبدو كرسومات أو نصوص، بل بدت وكأنها رموز من نوع ما. و خلف هان سين ، بدأ الناقل الآني ينشط.

كانت شجرة الفاكهة بطول مترين فقط. و بدت كشجرة برقوق ، لكنها كانت مصنوعة من الفولاذ الأسود. و بدت الفروع ملتوية كما لو كانت مصنوعة بشكل فظ.

 

 

“اركض!” صاح هان سين. بدا الامر كما لو أن شخص آخر قادم. لذا دفع كيرين الدم للركض نحو بوابة القصر.

 

 

أحصى هان سين ثمانية محاقن فضية على الشجرة. كانوا جميعاً بنفس الحجم ، وكانوا جميعاً باللون الفضي والأبيض. في الجزء السفلي من كل فاكهة كان هناك نمط مميظ.

كانت بوابة القصر مفتوحة وضوء أبيض يسطع من خلالها. يبدو أن الضوء قد تم وضعه هناك عن قصد لمنع رؤية ما يكمن ورائه، حتى فراشة العين الأرجوانية لم تتمكن من اخترقه.

 

 

“بقوة الأخت الكبرى ، يجب أن يكون هدم الشجرة لايجاد البلورة أمر سهل ، أليس كذلك؟” تسائل هان سين.

كان هان سين يائس للغاية للابتعاد عن الملكة فوكس لدرجة أنه تجاهل إمكانية مواجهة الفخاخ. وركض هو و كيرين الدم عبر الضوء.

كانت شجرة الفاكهة بطول مترين فقط. و بدت كشجرة برقوق ، لكنها كانت مصنوعة من الفولاذ الأسود. و بدت الفروع ملتوية كما لو كانت مصنوعة بشكل فظ.

 

 

حمل كيرين الدم هان سين عبر البوابة الأمامية للقصر ، وشعر كلاهما بالتواء الفضاء بنفس الطريقة التي التوي بها عندما قفزا في الناقل الآني. و عندما عادت رؤية هان سين ، وجد نفسه داخل قصر آخر. و كان يقف أمام ناقل آني.

أوضح هاردر: “إنها مادة تُستخدم لبناء أجهزة النقل الآني”.”إن استخدام إحدى تلك البلورات في الجهاز سيؤدي إلى توسيع نطاق الجهاز بشكل كبير. إنها أشهر مادة يتم استخدامها عند تصنيع أجهزة النقل الآني”.

 

 

كان القصر مختلف عن القصر الأول. هذا القصر لم يكن به نصف عدد التماثيل أو اللوحات. لكن في منتصف القصر كانت هناك شجرة فاكهة.

 

 

انفتحت الشجرة القديمة فجأة لتكشف عن إطار كبير داخل جذعها . و كرة ساطعة معلقة في وسط الإطار ، كانت مليئة بأنماط غريبة جعلت الفضاء حولها ملتوي بينما كانت الرموز ساطعة لدرجة أنها كانت بالكاد مرئية بين الضوء.

كانت شجرة الفاكهة بطول مترين فقط. و بدت كشجرة برقوق ، لكنها كانت مصنوعة من الفولاذ الأسود. و بدت الفروع ملتوية كما لو كانت مصنوعة بشكل فظ.

“لكن لا يوجد ثقب بهذا الحجم علي سطح الشجرة.” نظرت الملكة فوكس إلى هان سين و الشك واضح في عينيها. لقد فكرت بالفعل أن هان سين اعطاها مفتاح مزيف.

 

 

كانت الأوراق على الشجرة من الفضة ، والفاكهة المعلقة مثل محاقن الفضة بحجم البيضة.

 

 

“من حسن الحظ أن لديكِ المفتاح إذاً.” قال السيد وايت “عليكي ببساطة استخدام المفتاح لفتح باب الشجرة”.

أحصى هان سين ثمانية محاقن فضية على الشجرة. كانوا جميعاً بنفس الحجم ، وكانوا جميعاً باللون الفضي والأبيض. في الجزء السفلي من كل فاكهة كان هناك نمط مميظ.

“لقد أخذت هذا العنصر حقاً من مدينة شبح العظام. استمري في البحث , يجب أن تتمكني من استخدامه”. تظاهر هان سين بفحص الشجرة ببرائة.

 

“عندما سافرت عبر بوابة القصر ، هل أرسلني الضوء إلى مكان آخر؟” فكر هان سين في نفسه. و بصرف النظر عن هذا التخمين ، لم يستطع التفكير في سبب آخر لعدم تمكن الملكة فوكس من اللحاق به.

“الكنوز الفضية؟” ألقى هان سين نظرة فاحصة وقرأ تلك الكلمات داخل النمط.

كانت بوابة القصر مفتوحة وضوء أبيض يسطع من خلالها. يبدو أن الضوء قد تم وضعه هناك عن قصد لمنع رؤية ما يكمن ورائه، حتى فراشة العين الأرجوانية لم تتمكن من اخترقه.

 

 

“هل هذه الشجرة مصنعة؟” نظر هان سين إلى الناقل الآني خلفه. ظل الناقل الآني صامت وغير نشط ، مما جعل هان سين يشعر بعدم الارتياح.

“عندما سافرت عبر بوابة القصر ، هل أرسلني الضوء إلى مكان آخر؟” فكر هان سين في نفسه. و بصرف النظر عن هذا التخمين ، لم يستطع التفكير في سبب آخر لعدم تمكن الملكة فوكس من اللحاق به.

 

 

مع سرعة الملكة فوكس ، كان يجب عليها ان تلحق به الآن. فكيف لم تأتي بعد؟

 

 

نظر الملكة فوكس والآخرين إلى المكان الذي اشار إليه هان سين ، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء مميز.

“عندما سافرت عبر بوابة القصر ، هل أرسلني الضوء إلى مكان آخر؟” فكر هان سين في نفسه. و بصرف النظر عن هذا التخمين ، لم يستطع التفكير في سبب آخر لعدم تمكن الملكة فوكس من اللحاق به.

 

 

 

كان سعيد بهذا التحول في الأحداث بغض النظر عن السبب. فقد شعر بأمان أكبر مع اختفاء مطاردته. لذا قرر هان سين النظر إلى الكنوز الفضية مرة أخرى.

 

 

كانت الجدران والسقف مغطاة بلوحات غريبة. لم تكن تبدو كرسومات أو نصوص، بل بدت وكأنها رموز من نوع ما. و خلف هان سين ، بدأ الناقل الآني ينشط.

تردد للحظة ، ثم ارتدى درع السلطعون المجري. وتقدم للشجرة وسحب سكينه لقطع أحد الكنوز الفضية.

مع سرعة الملكة فوكس ، كان يجب عليها ان تلحق به الآن. فكيف لم تأتي بعد؟

 

“كيف استخدمه؟” نظرت الملكة فوكس إلى اللوح في يديها ، ثم نظرت للسيد وايت.

قطع سكين أسنان الشبح السطح الصلب للشجرة. لكن بدلاً من قطع الغصين ، ترك السكين أثر خفيف عليه. و اخرجت العلامة بعض العُصارة الشبيهة بالدم.

كانت الأوراق على الشجرة من الفضة ، والفاكهة المعلقة مثل محاقن الفضة بحجم البيضة.

 

 

“هذه الشجرة حية!” بدا هان سين مندهش إلى حد ما من العصارة المليئة بالطاقة.

 

 

 

استخدم هان سين فراشة العين الأرجوانية لمراقبة شجرة الفاكهة. و سرعان ما أكد أنها شجرة حية حقاً. و قد كانت هناك لسنوات عديدة ، حيث نمت من شجيرة صغيرة إلى ما هي عليه الآن.

 

 

أوضح هاردر: “إنها مادة تُستخدم لبناء أجهزة النقل الآني”.”إن استخدام إحدى تلك البلورات في الجهاز سيؤدي إلى توسيع نطاق الجهاز بشكل كبير. إنها أشهر مادة يتم استخدامها عند تصنيع أجهزة النقل الآني”.

مع الفراشة الأرجوانية ، تمكن هان سين من مراقبة جدول زمني امتد لمليار سنة.

عندما وصل كيرين الدم إلى الشجرة القديمة ، أخرج هان سين اللوح الحجري الحقيقي و دفعه فى فجوة على شكل هلال على سطح الشجرة ، و تلائم اللوح الحجري معها تماماً.

 

“كيف استخدمه؟” نظرت الملكة فوكس إلى اللوح في يديها ، ثم نظرت للسيد وايت.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

وضع هان سين يده علي الجزء المقعر من عش الطائر ، وفجأة بدأ العش يكبر حتي بدا وكأنه درع عملاق أوقف كل سلاسل القوة.

 

 

 

كانت الأوراق على الشجرة من الفضة ، والفاكهة المعلقة مثل محاقن الفضة بحجم البيضة.

 

قفزت الملكة فوكس خلفهم. التوي الفضاء حولها واختفت أيضاً مثل هان سين.

 

 

 

مع سرعة الملكة فوكس ، كان يجب عليها ان تلحق به الآن. فكيف لم تأتي بعد؟

 

 

كانت الملكة فوكس هي الأسرع في الرد. حيث دفعت يديها إلى الأمام ، وأرسلت عدد لا يحصى من سلاسل القوة خلف هان سين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط