2287
الفصل 2287 المدينة المقدسة
“مزمار اليشم لم يكن ملك للملكة فوكس؟” تذكر هان سين أن الملكة فوكس كانت محبوسة داخل قصر شبح العظام لفترة طويلة. و لم يرا هان سين أي مزمار هناك ، فلماذا تمتلكه فجأة الآن؟ كان من المنطقي أنها حصلت عليه من الحاجز الرابع ، لكن هان سين لم يتمكن من رؤية كيف يرتبط مزمار اليشم بالأشياء التي أعطتها اياه الحواجز الأخرى.
كان هذا الشعور المألوف ظهر فقط لثانية واحدة. و عندما نظر عن كثب إلى السيد وايت مرة أخرى ، بدا الرجل وكأنه غريب مرة أخرى. تجاهل هان سين اياً ما شعر به، كان السيد وايت من الملك المتطرف. و لم يكن هان سين يعرف الكثير عن الملك المتطرف ، ولم يكن هناك أحد من بينهم كان مقرب منه بالفعل. وهو يعرف بأن السيد وايت ليس صديقه المقرب.
بالتفكير في هذا ، فكر هان سين باقتراح السيد وايت.
سحب هان سين اللوح الحجري ، وعندها توهج اللوح بضوء مقدس أضاء منطقة صغيرة وسط الظلام الخانق لذلك المكان.
لكي نكون صادقين ، أغرى اقتراح السيد وايت هان سين بشكل كبير. فبعد كل شيء ، لم يكن هان سين متأكد تماماً من أن ييشا قادرة علي هزيمة الملكة فوكس.
ومع الغوص لاسفل قليلاً ، شعر هان سين كما لو كان هناك خطأ ما. بدأ اللوح الحجري في جيبه يسخن.
نظر هان سين إلى أسفل الخندق ولم يرا سوى الظلام. كان الخندق اشبه بهاوية لا نهاية لها. حتى باستخدام قوة فراشة العين الأرجوانية ، لم يستطع رؤىة ما يكمن في الداخل.
وحتى إذا فازت ييشا واستمرت في السفر معه ، فسيتعين عليه مشاركة أي كنز وجده معها.
“إذا كانت حساباتي صحيحة ، فيجب أن يكون كنز قائد المقدس في مكان ما داخل هذا الخندق.” أشار السيد وايت إلى خندق كبير تحت الماء أمامهم.
كانت تربطهم علاقة جيدة ، وكانا قريبين بما يكفي ليكونا عملياً عائلة. ولكن في النهاية ، كانت علاقتهم لا تزال مبنية على أساس أن ييشا لم يكن لديها اي دليل على أن هان سين هو الدولار. إذا اكتشفت ييشا أن هان سين هي الدولار ، فلن يكون هناك ما يمكنه أن يفعله.
فبعد كل شيء ، لم يكن الدولار لطيف مع ييشا.
“إذا كانت حساباتي صحيحة ، فيجب أن يكون كنز قائد المقدس في مكان ما داخل هذا الخندق.” أشار السيد وايت إلى خندق كبير تحت الماء أمامهم.
قرر هان سين التقدم واستكشاف خزانة قائد المقدس مع السيد وايت. لم يكن عليه أن يخطط لكل شيء مقدماً. يمكنه أن يخون من يحتاج لخيانته متى أراد ذلك. ويمكنه أن يأخذ أي عنصر يحتاجه عندما يحين الوقت لذلك. إذا اضطر هان سين لترك الاثنين خلفه ، فسوف يفعل ذلك دون تردد.
لقد كانت عقلية شبيهة بالعمل : كانوا جميعاً يسعون لتحقيق منافعهم الشخصية ، ولن يتعاونوا إلا عندما احتاجوا لاستخدام بعضهم البعض.
احتاج هان سين إلى السيد وايت ليوجهه بأمان إلى مكان الكنز. و السيد وايت احتاج إلى الاثار الذي يملكه هان سين. كلاهما كانا يستخدمان بعضهما البعض لأغراضهم الخاصة.
احتاج هان سين إلى السيد وايت ليوجهه بأمان إلى مكان الكنز. و السيد وايت احتاج إلى الاثار الذي يملكه هان سين. كلاهما كانا يستخدمان بعضهما البعض لأغراضهم الخاصة.
وعندما يعثرو على الكنز ، حتى لو لم يخونهم هان سين ، فمن المحتمل أن اجرام والسيد وايت هم من سيخونوه.
بالطبع ، كان الشيء الأكثر أهمية هو خيانة هان سين للسيد وايت. لن يستطيع فعل ذلك أمام الملكة فوكس و ييشا.
الفصل 2287 المدينة المقدسة
لكي نكون صادقين ، أغرى اقتراح السيد وايت هان سين بشكل كبير. فبعد كل شيء ، لم يكن هان سين متأكد تماماً من أن ييشا قادرة علي هزيمة الملكة فوكس.
“ليس لدينا وقت للانتظار.” قال السيد وايت لهان سين: “إذا كان هناك فائز في تلك المعركة ، فلن تتاح فرصة استكشاف تلك المدينة لأي منا “.
عندما غاصت أجسادهم ، أصبح هذا الضوء الباهت أكثر وضوحاً وأكبر. و عندما ألقى هان سين أخيراً نظرة جيدة على ما كان في تلك الهالة ، فتح فمه.
كان هان سين متأكد بأن شيئ سيئ يكمن بالظلام. و إذا لم يحمل ذاك الأثر ، لكان قد انتهى أمر مجموعتهم الصغيرة مثل سيد الحوت الأبيض.
صمت هان سين. ثم نظر إلى السيد وايت وسأل: “أنتم يا رفاق دمرتم الحاجز الرابع. هل وجدتم أي شيء هناك؟”
“مزمار اليشم لم يكن ملك للملكة فوكس؟” تذكر هان سين أن الملكة فوكس كانت محبوسة داخل قصر شبح العظام لفترة طويلة. و لم يرا هان سين أي مزمار هناك ، فلماذا تمتلكه فجأة الآن؟ كان من المنطقي أنها حصلت عليه من الحاجز الرابع ، لكن هان سين لم يتمكن من رؤية كيف يرتبط مزمار اليشم بالأشياء التي أعطتها اياه الحواجز الأخرى.
ومع ذلك ، و دون تردد كبير ، استمر السيد وايت و اجرام في السباحة. بينما امتطي هان سين كيرين الدم وغاص خلفهم. و اتجهوا جميعاً إلى ظلام الخندق.
كان هان سين مهتم جداً بالعنصر الموجود بالحاجز الرابع. كانت هناك فرصة كبيرة في أنه أياً كان العنصر فهو مفيد لوصلوهم إلى الكنز.
لم يكن هان سين قلق بشأن سلامة ييشا. بفضل قدراتها ، حتى لو لم تتمكن من الانتصار على الملكة فوكس ، لم يصدق بأن الملكة فوكس تستطيع قتل ييشا.
وطالما ان الملكة فوكس لا تستطيع هزيمة ييشا ، فقد تتوجه أيضاً إلى المدينة المقدسة.
صمت السيد وايت ، ثم قال “عندما دمرت الملكة فوكس الأعمدة الحجرية الستة والثلاثين هناك ، و وجدت مزمار اليشم داخل العمود الأخير.”
“مزمار اليشم لم يكن ملك للملكة فوكس؟” تذكر هان سين أن الملكة فوكس كانت محبوسة داخل قصر شبح العظام لفترة طويلة. و لم يرا هان سين أي مزمار هناك ، فلماذا تمتلكه فجأة الآن؟ كان من المنطقي أنها حصلت عليه من الحاجز الرابع ، لكن هان سين لم يتمكن من رؤية كيف يرتبط مزمار اليشم بالأشياء التي أعطتها اياه الحواجز الأخرى.
صمت السيد وايت ، ثم قال “عندما دمرت الملكة فوكس الأعمدة الحجرية الستة والثلاثين هناك ، و وجدت مزمار اليشم داخل العمود الأخير.”
لم يقل السيد وايت أي شيء. فقط انتظر أن يتخذ هان سين قراره.
وحتى إذا فازت ييشا واستمرت في السفر معه ، فسيتعين عليه مشاركة أي كنز وجده معها.
كان هان سين يفكر. و استخدم إصبعه للإشارة إلى الهيكل العظمي علي الكرسي.”يبدو هذا البحر مميز. غاص هذا الزمل لعمق البحر بقصد الوصول إلى المدينة المقدسة. وهكذا أصبح هكذا(يقصد هيكل عظمي) في المقام الأول”.
قال السيد وايت ببساطة “أنا أعلم”.”هذا هو السبب في أننا بحاجة إلى الآثر الموجود معك. سيسمح لنا بالوصول إلى المدينة المقدسة بأمان”.
“جيد. في هذه الحالة ، سنذهب ونستكشف المدينة المقدسة”. اتخذ هان سين قراره.
عندما نظر لأعلى ، وجد أن قمة الخندق التي غاصوا منها مظلمة أيضاً. لم يستطع الضوء اختراق الماء و الوصول لهذا العمق.
ومع ذلك ، و دون تردد كبير ، استمر السيد وايت و اجرام في السباحة. بينما امتطي هان سين كيرين الدم وغاص خلفهم. و اتجهوا جميعاً إلى ظلام الخندق.
لم يعرف هان سين مكان المدينة المقدسة ، لكن من الواضح أن السيد وايت يعرف مكانها. لذا اتبعه هان سين و اجرام. و تركوا الحوت الأبيض ليغوصو أعمق, حتى وصلوا إلى أعماق البحر.
“ليس لدينا وقت للانتظار.” قال السيد وايت لهان سين: “إذا كان هناك فائز في تلك المعركة ، فلن تتاح فرصة استكشاف تلك المدينة لأي منا “.
كانت موجات البحر هناك قوية بشكل لا يصدق. و من الواضح أن الملكة فوكس و ييشا ما زالتا تتقاتلان. سيستغرق الأمر وقت طويل حتى تخرج أحداهم منتصرة.
مر الوقت. و لم يكن لدى هان سين أي دليل على مدى عمق الخندق او لكم غاصوا، لكن الخندق بدا كهاوية لا قاع لها. و بغض النظر عن مدى غوصهم ، يبدو أنه لا نهاية له.
لقد كانت عقلية شبيهة بالعمل : كانوا جميعاً يسعون لتحقيق منافعهم الشخصية ، ولن يتعاونوا إلا عندما احتاجوا لاستخدام بعضهم البعض.
لم يكن هان سين قلق بشأن سلامة ييشا. بفضل قدراتها ، حتى لو لم تتمكن من الانتصار على الملكة فوكس ، لم يصدق بأن الملكة فوكس تستطيع قتل ييشا.
صمت السيد وايت ، ثم قال “عندما دمرت الملكة فوكس الأعمدة الحجرية الستة والثلاثين هناك ، و وجدت مزمار اليشم داخل العمود الأخير.”
وطالما ان الملكة فوكس لا تستطيع هزيمة ييشا ، فقد تتوجه أيضاً إلى المدينة المقدسة.
لم يكن هان سين قلق بشأن سلامة ييشا. بفضل قدراتها ، حتى لو لم تتمكن من الانتصار على الملكة فوكس ، لم يصدق بأن الملكة فوكس تستطيع قتل ييشا.
كان هذا الشعور المألوف ظهر فقط لثانية واحدة. و عندما نظر عن كثب إلى السيد وايت مرة أخرى ، بدا الرجل وكأنه غريب مرة أخرى. تجاهل هان سين اياً ما شعر به، كان السيد وايت من الملك المتطرف. و لم يكن هان سين يعرف الكثير عن الملك المتطرف ، ولم يكن هناك أحد من بينهم كان مقرب منه بالفعل. وهو يعرف بأن السيد وايت ليس صديقه المقرب.
عرف هان سين كيفية السيطرة علي الحوت الأبيض وقيادته ، لكنه لم يرا أي سبب لاستخدامه الآن. ربما تكون بطاقة مفيدة في المستقبل.
صمت هان سين. ثم نظر إلى السيد وايت وسأل: “أنتم يا رفاق دمرتم الحاجز الرابع. هل وجدتم أي شيء هناك؟”
لذا و بتوجيه من السيد وايت ، غاص هان سين أعمق وأعمق. وكلما غاصوا ، أصبح البحر هادئ أكثر. لم تصل صدمات قتال ييشا والملكة فوكس إلى ذلك العمق.
“إذا كانت حساباتي صحيحة ، فيجب أن يكون كنز قائد المقدس في مكان ما داخل هذا الخندق.” أشار السيد وايت إلى خندق كبير تحت الماء أمامهم.
احتاج هان سين إلى السيد وايت ليوجهه بأمان إلى مكان الكنز. و السيد وايت احتاج إلى الاثار الذي يملكه هان سين. كلاهما كانا يستخدمان بعضهما البعض لأغراضهم الخاصة.
نظر هان سين إلى أسفل الخندق ولم يرا سوى الظلام. كان الخندق اشبه بهاوية لا نهاية لها. حتى باستخدام قوة فراشة العين الأرجوانية ، لم يستطع رؤىة ما يكمن في الداخل.
لكي نكون صادقين ، أغرى اقتراح السيد وايت هان سين بشكل كبير. فبعد كل شيء ، لم يكن هان سين متأكد تماماً من أن ييشا قادرة علي هزيمة الملكة فوكس.
ومع ذلك ، و دون تردد كبير ، استمر السيد وايت و اجرام في السباحة. بينما امتطي هان سين كيرين الدم وغاص خلفهم. و اتجهوا جميعاً إلى ظلام الخندق.
ومع الغوص لاسفل قليلاً ، شعر هان سين كما لو كان هناك خطأ ما. بدأ اللوح الحجري في جيبه يسخن.
بالتفكير في هذا ، فكر هان سين باقتراح السيد وايت.
“إذا كانت حساباتي صحيحة ، فيجب أن يكون كنز قائد المقدس في مكان ما داخل هذا الخندق.” أشار السيد وايت إلى خندق كبير تحت الماء أمامهم.
سحب هان سين اللوح الحجري ، وعندها توهج اللوح بضوء مقدس أضاء منطقة صغيرة وسط الظلام الخانق لذلك المكان.
فجأة ، بدا وكأن هالة ضبابية ظهرت حول قدمي هان سين في الظلام. ركز على تلك الهالة الصغيرة. لكن الهالة كانت ضبابية للغاية ، ولم يستطع رؤيتها بوضوح.
”تماماً كما اعتقدت! فقط من يملكون الاثر يمكنهم الدخول إلى مكان الكنوز الحقيقية لزعيم المقدس”. بدا أن السيد وايت قد توقع هذا ، ونظر إلى اللوح الحجري وهو يتحدث.
استمر الثلاثة منهم والوحش في المجازفة بالغوص اعمق. كان الماء من حولهم مظلم للغايةو مرعب. فبغض النظر عن مدى قوة رؤيتهم, كل ما امكنهم رؤيته كان المساحة الصغيرة من الضوء التي اضائها اللوح الحجري. كل شيء آخر كان ظلام لا يمكن لرؤيتهم اختراقه ، بدا الامر كما لو أن العالم بأسره مطلي باللون الأسود.
“جيد. في هذه الحالة ، سنذهب ونستكشف المدينة المقدسة”. اتخذ هان سين قراره.
لم يعرفوا ما إذا كان هذا وهم أم لا ، لكن هان سين شعر بعيون لا حصر لها تحدق بهم من خلف الظلام.
ومع الغوص لاسفل قليلاً ، شعر هان سين كما لو كان هناك خطأ ما. بدأ اللوح الحجري في جيبه يسخن.
مر الوقت. و لم يكن لدى هان سين أي دليل على مدى عمق الخندق او لكم غاصوا، لكن الخندق بدا كهاوية لا قاع لها. و بغض النظر عن مدى غوصهم ، يبدو أنه لا نهاية له.
كان هان سين متأكد بأن شيئ سيئ يكمن بالظلام. و إذا لم يحمل ذاك الأثر ، لكان قد انتهى أمر مجموعتهم الصغيرة مثل سيد الحوت الأبيض.
عندما نظر لأعلى ، وجد أن قمة الخندق التي غاصوا منها مظلمة أيضاً. لم يستطع الضوء اختراق الماء و الوصول لهذا العمق.
كان هان سين متأكد بأن شيئ سيئ يكمن بالظلام. و إذا لم يحمل ذاك الأثر ، لكان قد انتهى أمر مجموعتهم الصغيرة مثل سيد الحوت الأبيض.
لقد خلقوا موجات صغيرة في الماء أثناء سبحهم ، لكن لم تكن هناك اي حركة أخرى. لم تعد موجات معركة ييشا والملكة فوكس تصل إليهم على الإطلاق.
وطالما ان الملكة فوكس لا تستطيع هزيمة ييشا ، فقد تتوجه أيضاً إلى المدينة المقدسة.
لأن الظلام غطي كل شئ حولهم, فحتى كيرين الدم بدأ يشعر بالتوتر. و استمر في إطلاق همهمات هادئة وهو يسبح.
صمت هان سين. ثم نظر إلى السيد وايت وسأل: “أنتم يا رفاق دمرتم الحاجز الرابع. هل وجدتم أي شيء هناك؟”
استخدم هان سين يديه للتربيت علي عنق كيرين الدم لاشعاره ببعض الراحة.
“ليس لدينا وقت للانتظار.” قال السيد وايت لهان سين: “إذا كان هناك فائز في تلك المعركة ، فلن تتاح فرصة استكشاف تلك المدينة لأي منا “.
لطالما كان كيرين الدم متقلب المزاج وغاضب ، وكان إخباره أن يصمت أصعب من جعله ينزف.
بدا السيد وايت هادئ. لكن اجرام كان قلق بعض الشيء. يبدو أنه كان يشعر بنفس الخوف مثل كيرين الدم. شعروا وكأن هناك عيون شبحية تراقبهم في الظلام.
كان هان سين متأكد بأن شيئ سيئ يكمن بالظلام. و إذا لم يحمل ذاك الأثر ، لكان قد انتهى أمر مجموعتهم الصغيرة مثل سيد الحوت الأبيض.
بالطبع ، كان الشيء الأكثر أهمية هو خيانة هان سين للسيد وايت. لن يستطيع فعل ذلك أمام الملكة فوكس و ييشا.
فجأة ، بدا وكأن هالة ضبابية ظهرت حول قدمي هان سين في الظلام. ركز على تلك الهالة الصغيرة. لكن الهالة كانت ضبابية للغاية ، ولم يستطع رؤيتها بوضوح.
عندما رأى السيد وايت و اجرام الهالة. نظروا إلى أسفل وفحصوها.
“ليس لدينا وقت للانتظار.” قال السيد وايت لهان سين: “إذا كان هناك فائز في تلك المعركة ، فلن تتاح فرصة استكشاف تلك المدينة لأي منا “.
“مزمار اليشم لم يكن ملك للملكة فوكس؟” تذكر هان سين أن الملكة فوكس كانت محبوسة داخل قصر شبح العظام لفترة طويلة. و لم يرا هان سين أي مزمار هناك ، فلماذا تمتلكه فجأة الآن؟ كان من المنطقي أنها حصلت عليه من الحاجز الرابع ، لكن هان سين لم يتمكن من رؤية كيف يرتبط مزمار اليشم بالأشياء التي أعطتها اياه الحواجز الأخرى.
عندما غاصت أجسادهم ، أصبح هذا الضوء الباهت أكثر وضوحاً وأكبر. و عندما ألقى هان سين أخيراً نظرة جيدة على ما كان في تلك الهالة ، فتح فمه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت موجات البحر هناك قوية بشكل لا يصدق. و من الواضح أن الملكة فوكس و ييشا ما زالتا تتقاتلان. سيستغرق الأمر وقت طويل حتى تخرج أحداهم منتصرة.
سحب هان سين اللوح الحجري ، وعندها توهج اللوح بضوء مقدس أضاء منطقة صغيرة وسط الظلام الخانق لذلك المكان.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
