نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2346

كشف الهوية

كشف الهوية

 

“ما هذا الخاتم بحق الجحيم؟” تسائل هان سين ، محبطاً من حقيقة أنه لم يستطع حتي تنشيط خاتم مرآة عين الروح.

الفصل 2346 كشف الهوية

“ماذا تريد هذه الآنسة ميرور؟” تسائل هان سين ، لقد حاول قدر المستطاع، لكنه لم يستطع تخمين ما تخطط له المرأة.

 

 

لم يصدق هان سين ما أخبرته به الآنسة ميرور. لقد فتش هذا الخاتم عدة مرات ، ولم ير أبداً أي مظهر من مظاهر الروح بداخله.

 

 

لم يخطط هان سين للهرب. أولاً ، قد لا يضطر إلى الهرب ، وحتى لو استطاع ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب. كانت باوير لاتزال في الملك المتطرف ، لذلك لم تكن هناك فائدة من الهروب بمفرده.

عندما سمع هان سين ما قالته، رفع يده. و قام بإمالة جوهرة الخاتم الخضراء على شكل عين نحو وجهه. و قام بفحص السطح العاكس للجوهرة بعناية ، وقال “أرى انعكاسي ، لكن أي جوهرة ستظهر انعكاسي.”

 

 

ضحكت الآنسة ميرور. و رفعت يدها اليسرى.

 

 

 

كانت يد الآنسة ميرور بيضاء وأصابعها طويلة ورفيعة. و كان هناك خاتم على إصبعها.

ولكن بالنسبة لكوكب البدائي ، فقد كان محاط بعدد مذهل من البوارج والسفن من مجموعة متنوعة من الاعراق المختلفة. اتبع هان سين الآنسة ميرور على سطح الكوكب ، ورأى العديد من الاعراق المألوفة له. كان هناك التنين ، و الشيطان ،  و البوذا ، و المدمر ، وممثيلين من كل الاعراق الآخرين.

 

 

عند رؤية هذا الخاتم ، قفز قلب هان سين. بدا هذا الخاتم تماماً مثل خاتمه ، بصرف النظر عن حقيقة أنه كان أصغر قليلاً.

 

 

بدلاً من الإجابة على سؤاله، أرسلت الآنسة ميرور شخص ما ليصطحبه إلى غرفة أخرى.

لمست الآنسة ميرور الجوهرة الخضراء بإصبعها برفق، وبدأ الحجر الذي يشبه العين في التوهج.

عندما توقفت السفينة أخيراً، أدرك هان سين أنه الآن في نظام لم يره من قبل. كان الكوكب شديد البرودة، وظل في مرحلة بدائية جداً من التطور. لم تكن هناك مخلوقات ذات ذكاء مرتفع حولهم، ولم تكن هناك مخلوقات متغيرة. لم يكن هناك سوى مخلوقات منخفضة الرتبة حولهم.

 

لاحظ هان سين شيئ غريب إلى حد ما. كل من تم إرساله إلى سطح الكوكب ، بغض النظر عن العرق الذي ينتمي إليه، يمتلك قوى مائية.

ارتجف الخاتم على إصبع هان سين قليلاً. و كلاهما أضاء بنفس الطريقة.

لم يكن هان سين يعرف ما تنوي الآنسة ميرور فعله. كانت عمة باي وي ومستشارة موثوقة للملك باي. إذا لاحظت أن هان سين مزيف، كان يجب أن تمسكه من طوقه وتلقيه امام الملك باي.

 

 

في تلك اللحظة ، شعر هان سين بأن الجوهرة على الخاتم تنبض بالحياة. كانت مثل عين حقيقية تنظر إليه.

بالإضافة إلى ذلك ، من المحتمل أن يكون لدى امرأة مثل الآنسة ميرور خطة طوارئ لأي محاولة هروب.

 

إذا لم ترغب الآنسة ميرور في الرد على هان سين ، فليس أمامه خيار سوى السير خلفها.

في تلك العين ، يمكنه رؤية انعكاس صورته. لكن الجوهرة لم تعكس هان سين كما كان الآن , بدلاً من ذلك ، أظهرت هان سين كطفل عاري.

“انتهى الوقت تقريباً. فلنبحث عن مقعد”. نظرت الآنسة ميرور حولها وسارت إلى القمة.

 

“ماذا تريد هذه الآنسة ميرور؟” تسائل هان سين ، لقد حاول قدر المستطاع، لكنه لم يستطع تخمين ما تخطط له المرأة.

شعر هان سين بألذعر. لم يتوقع أن يكشف الخاتم عن أي شيء، وقد فات الأوان لخلعه.

بدلاً من الإجابة على سؤاله، أرسلت الآنسة ميرور شخص ما ليصطحبه إلى غرفة أخرى.

 

لمست الآنسة ميرور الجوهرة الخضراء بإصبعها برفق، وبدأ الحجر الذي يشبه العين في التوهج.

“العمة الملكية، ما الفن الجيني الذي استخدمته؟ إنه ممتع للغاية.” قال هان سين “توقفي عن المزاح معي”. بينما حاول الحفاظ على رباطة جأشه وثباته.

حتى لو لم يأتوا من الأعراق المتوافقة مع عنصر الماء ، فقد كانوا على الأقل بارعين في التقنيات القائمة على عنصر الماء. كانوا جميعاً من رتبة الملك أيضاً. كان من النادر العثور على دوق بينهم.

 

 

خفضت الآنسة ميرور يدها اليسرى ، وخفت ضوء الخاتمين. بدت وكأنها كانت تبتسم ، لكنها لم تكن تبتسم.”لديك لسان فضي ، لكنه لن يفيدك أي شيء. إذا سلمتك إلى الملك ، فإلى متى تعتقد أنك ستصمد قبل ان تموت؟ قد يستغرق الأمر عشرات الآلاف من السنين. او أخشى ألا يمنحك الموت لوقت اطول”.

إذا لم ترغب الآنسة ميرور في الرد على هان سين ، فليس أمامه خيار سوى السير خلفها.

 

 

كان لدى هان سين ابتسامة ساخرة على وجهه. كان قد خطط لمحادثة الآنسة ميرور للاعتقاد بأنه كان باي يي حقاً، حتى يتمكن من شراء بعض الوقت لصياغة خطة للهروب من الملك المتطرف.

“سأضطر إلى اغتنام أي فرصة تأتي في طريقي. يبدو أنني لست موهوب بما يكفي لأكون جاسوس.” قال هان سين في نفسه.”ولكن إذا لم تأخذني الآنسة ميرور إلى الملك باي، ولم أعد في حدود مملكة الملك، فهناك فرصة للهروب. الشيء السيئ الوحيد هو أن باوير لاتزال في مكان لان هايشين. كيف لي أن أخرجها من هناك؟”

 

“العمة الملكية، ما الفن الجيني الذي استخدمته؟ إنه ممتع للغاية.” قال هان سين “توقفي عن المزاح معي”. بينما حاول الحفاظ على رباطة جأشه وثباته.

لكن هذه كانت المرة الأولى التي التقيا فيها، وقد تم كشف هويته بالفعل. لقد تم تحويل كل خططه للهروب إلى مجرد مزحة سخيفة.

 

 

 

“إذا كان لديكي شيء تريدين قوله ، فابصقيه.” تنهد هان سين.

قال هان سين ، وهو ينظر إلى الآنسة ميرور: “إذا كان هذا هو ما كنتي تريديه حقاً ، فلا فائدة من مواجهتي هنا”.

 

لكن هذه كانت المرة الأولى التي التقيا فيها، وقد تم كشف هويته بالفعل. لقد تم تحويل كل خططه للهروب إلى مجرد مزحة سخيفة.

“ليس هناك ما أقوله لك. سوف يحكم عليك بالإعدام.” قالت الآنسة ميرور بشكل قاطع.

“انتهى الوقت تقريباً. فلنبحث عن مقعد”. نظرت الآنسة ميرور حولها وسارت إلى القمة.

 

أجابت الآنسة ميرور ببساطة: “سنحضر جنازة”.

قال هان سين ، وهو ينظر إلى الآنسة ميرور: “إذا كان هذا هو ما كنتي تريديه حقاً ، فلا فائدة من مواجهتي هنا”.

 

 

لم يكن هان سين يعرف ما تنوي الآنسة ميرور فعله. كانت عمة باي وي ومستشارة موثوقة للملك باي. إذا لاحظت أن هان سين مزيف، كان يجب أن تمسكه من طوقه وتلقيه امام الملك باي.

لم ترد الآنسة ميرور. لقد نظرت لهان سين باهتمام بينما كانت السيارة تتحرك إلى الأمام.

بدلاً من ذلك ، كانوا الان يغادرون مملكة الملك. لم تقم بتقييده أيضاً. لقد أخذته مع كيرين الدم إلى غرفة عادية. و لم يتم حبس كيرين الدم أيضاً.

 

خفضت الآنسة ميرور يدها اليسرى ، وخفت ضوء الخاتمين. بدت وكأنها كانت تبتسم ، لكنها لم تكن تبتسم.”لديك لسان فضي ، لكنه لن يفيدك أي شيء. إذا سلمتك إلى الملك ، فإلى متى تعتقد أنك ستصمد قبل ان تموت؟ قد يستغرق الأمر عشرات الآلاف من السنين. او أخشى ألا يمنحك الموت لوقت اطول”.

أدرك هان سين بسرعة أن السيارة لم تكن متجهة إلى القصر. ذهبوا إلى أكبر ميناء يمكن العثور عليه في مملكة الملك.

 

 

 

“إلى أين نحن ذاهبون؟” سأل هان سين ، متابعاً الآنسة ميرور خارج السيارة والى متن سفينة حربية. و سرعان ما أقلعت السفينة من مملكة الملك. مما تركه مصدوم.

إذا لم ترغب الآنسة ميرور في الرد على هان سين ، فليس أمامه خيار سوى السير خلفها.

 

“ما هذا الخاتم بحق الجحيم؟” تسائل هان سين ، محبطاً من حقيقة أنه لم يستطع حتي تنشيط خاتم مرآة عين الروح.

بدلاً من الإجابة على سؤاله، أرسلت الآنسة ميرور شخص ما ليصطحبه إلى غرفة أخرى.

 

 

 

لم يكن هان سين يعرف ما تنوي الآنسة ميرور فعله. كانت عمة باي وي ومستشارة موثوقة للملك باي. إذا لاحظت أن هان سين مزيف، كان يجب أن تمسكه من طوقه وتلقيه امام الملك باي.

 

 

 

بدلاً من ذلك ، كانوا الان يغادرون مملكة الملك. لم تقم بتقييده أيضاً. لقد أخذته مع كيرين الدم إلى غرفة عادية. و لم يتم حبس كيرين الدم أيضاً.

 

 

 

“ماذا تريد هذه الآنسة ميرور؟” تسائل هان سين ، لقد حاول قدر المستطاع، لكنه لم يستطع تخمين ما تخطط له المرأة.

 

 

 

لمس هان سين مرآة عين الروح. أراد خلعه، ولكن منذ أن تم تفعيل الخاتم بواسطة الآنسة ميرور ، بدا الأمر كما لو أنه قد اندمج بيده. ولم يستطع إزالته.

“سأضطر إلى اغتنام أي فرصة تأتي في طريقي. يبدو أنني لست موهوب بما يكفي لأكون جاسوس.” قال هان سين في نفسه.”ولكن إذا لم تأخذني الآنسة ميرور إلى الملك باي، ولم أعد في حدود مملكة الملك، فهناك فرصة للهروب. الشيء السيئ الوحيد هو أن باوير لاتزال في مكان لان هايشين. كيف لي أن أخرجها من هناك؟”

 

لم يصدق هان سين ما أخبرته به الآنسة ميرور. لقد فتش هذا الخاتم عدة مرات ، ولم ير أبداً أي مظهر من مظاهر الروح بداخله.

“ما هذا الخاتم بحق الجحيم؟” تسائل هان سين ، محبطاً من حقيقة أنه لم يستطع حتي تنشيط خاتم مرآة عين الروح.

قال هان سين ، وهو ينظر إلى الآنسة ميرور: “إذا كان هذا هو ما كنتي تريديه حقاً ، فلا فائدة من مواجهتي هنا”.

 

كانت يد الآنسة ميرور بيضاء وأصابعها طويلة ورفيعة. و كان هناك خاتم على إصبعها.

“سأضطر إلى اغتنام أي فرصة تأتي في طريقي. يبدو أنني لست موهوب بما يكفي لأكون جاسوس.” قال هان سين في نفسه.”ولكن إذا لم تأخذني الآنسة ميرور إلى الملك باي، ولم أعد في حدود مملكة الملك، فهناك فرصة للهروب. الشيء السيئ الوحيد هو أن باوير لاتزال في مكان لان هايشين. كيف لي أن أخرجها من هناك؟”

 

 

 

قامت السفينة بسلسلة من القفزات فائقة السرعة التي نقلتهم عبر أنظمة متعددة بعد مغادرتهم مملكة الملك. لم يكن لدى هان سين أي فكرة إلى أين تأخذه الآنسة ميرور.

في تلك العين ، يمكنه رؤية انعكاس صورته. لكن الجوهرة لم تعكس هان سين كما كان الآن , بدلاً من ذلك ، أظهرت هان سين كطفل عاري.

 

لم يتلقي هان سين نفس المعاملة الجميلة. لقد وقف بجوار كيرين الدم محاولاً رؤية ما كانت الآنسة ميرور تتفحصه. و الشيء الوحيد الذي كان أمامهم كان بحر كبير. كان هادئ للغاية ، ولم تكن هناك مخلوقات مرئية في أعماقه. لم يكن هناك شيء مميز يمكن رؤيته.

عندما توقفت السفينة أخيراً، أدرك هان سين أنه الآن في نظام لم يره من قبل. كان الكوكب شديد البرودة، وظل في مرحلة بدائية جداً من التطور. لم تكن هناك مخلوقات ذات ذكاء مرتفع حولهم، ولم تكن هناك مخلوقات متغيرة. لم يكن هناك سوى مخلوقات منخفضة الرتبة حولهم.

 

 

قال هان سين ، وهو ينظر إلى الآنسة ميرور: “إذا كان هذا هو ما كنتي تريديه حقاً ، فلا فائدة من مواجهتي هنا”.

ولكن بالنسبة لكوكب البدائي ، فقد كان محاط بعدد مذهل من البوارج والسفن من مجموعة متنوعة من الاعراق المختلفة. اتبع هان سين الآنسة ميرور على سطح الكوكب ، ورأى العديد من الاعراق المألوفة له. كان هناك التنين ، و الشيطان ،  و البوذا ، و المدمر ، وممثيلين من كل الاعراق الآخرين.

 

 

عندما توقفت السفينة أخيراً، أدرك هان سين أنه الآن في نظام لم يره من قبل. كان الكوكب شديد البرودة، وظل في مرحلة بدائية جداً من التطور. لم تكن هناك مخلوقات ذات ذكاء مرتفع حولهم، ولم تكن هناك مخلوقات متغيرة. لم يكن هناك سوى مخلوقات منخفضة الرتبة حولهم.

لاحظ هان سين شيئ غريب إلى حد ما. كل من تم إرساله إلى سطح الكوكب ، بغض النظر عن العرق الذي ينتمي إليه، يمتلك قوى مائية.

 

 

 

حتى لو لم يأتوا من الأعراق المتوافقة مع عنصر الماء ، فقد كانوا على الأقل بارعين في التقنيات القائمة على عنصر الماء. كانوا جميعاً من رتبة الملك أيضاً. كان من النادر العثور على دوق بينهم.

 

 

 

“ما هذا المكان؟” هان سين لم يسعه إلا أن يسأل الآنسة ميرور.

 

 

 

أجابت: “هذا نظام مجهول”.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

“ماذا نفعل هنا؟” سأل هان سين بعبوس.

في تلك اللحظة ، شعر هان سين بأن الجوهرة على الخاتم تنبض بالحياة. كانت مثل عين حقيقية تنظر إليه.

 

لمس هان سين مرآة عين الروح. أراد خلعه، ولكن منذ أن تم تفعيل الخاتم بواسطة الآنسة ميرور ، بدا الأمر كما لو أنه قد اندمج بيده. ولم يستطع إزالته.

أجابت الآنسة ميرور ببساطة: “سنحضر جنازة”.

لمس هان سين مرآة عين الروح. أراد خلعه، ولكن منذ أن تم تفعيل الخاتم بواسطة الآنسة ميرور ، بدا الأمر كما لو أنه قد اندمج بيده. ولم يستطع إزالته.

 

 

“جنازة؟ جنازة من؟” كان هان سين مرتبك. بدلاً من تسليم هان سين للملك باي ، جرته الآنسة ميرور كل هذا الطريق لحضور جنازة. كان هذا غريب.

الفصل 2346 كشف الهوية

 

“ما هذا المكان؟” هان سين لم يسعه إلا أن يسأل الآنسة ميرور.

“انتهى الوقت تقريباً. فلنبحث عن مقعد”. نظرت الآنسة ميرور حولها وسارت إلى القمة.

أدرك هان سين بسرعة أن السيارة لم تكن متجهة إلى القصر. ذهبوا إلى أكبر ميناء يمكن العثور عليه في مملكة الملك.

 

“إذا كان لديكي شيء تريدين قوله ، فابصقيه.” تنهد هان سين.

إذا لم ترغب الآنسة ميرور في الرد على هان سين ، فليس أمامه خيار سوى السير خلفها.

 

 

لم يخطط هان سين للهرب. أولاً ، قد لا يضطر إلى الهرب ، وحتى لو استطاع ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب. كانت باوير لاتزال في الملك المتطرف ، لذلك لم تكن هناك فائدة من الهروب بمفرده.

“ماذا تريد هذه الآنسة ميرور؟” تسائل هان سين ، لقد حاول قدر المستطاع، لكنه لم يستطع تخمين ما تخطط له المرأة.

 

ارتجف الخاتم على إصبع هان سين قليلاً. و كلاهما أضاء بنفس الطريقة.

بالإضافة إلى ذلك ، من المحتمل أن يكون لدى امرأة مثل الآنسة ميرور خطة طوارئ لأي محاولة هروب.

 

 

كانت يد الآنسة ميرور بيضاء وأصابعها طويلة ورفيعة. و كان هناك خاتم على إصبعها.

وصل هان سين و الآنسة ميرور إلى قمة القمة، وأحضر لها أحد الحراس كرسي ومظلة. كان الأمر كما لو كانت في إجازة.

أجابت: “هذا نظام مجهول”.

 

خفضت الآنسة ميرور يدها اليسرى ، وخفت ضوء الخاتمين. بدت وكأنها كانت تبتسم ، لكنها لم تكن تبتسم.”لديك لسان فضي ، لكنه لن يفيدك أي شيء. إذا سلمتك إلى الملك ، فإلى متى تعتقد أنك ستصمد قبل ان تموت؟ قد يستغرق الأمر عشرات الآلاف من السنين. او أخشى ألا يمنحك الموت لوقت اطول”.

لم يتلقي هان سين نفس المعاملة الجميلة. لقد وقف بجوار كيرين الدم محاولاً رؤية ما كانت الآنسة ميرور تتفحصه. و الشيء الوحيد الذي كان أمامهم كان بحر كبير. كان هادئ للغاية ، ولم تكن هناك مخلوقات مرئية في أعماقه. لم يكن هناك شيء مميز يمكن رؤيته.

شعر هان سين بألذعر. لم يتوقع أن يكشف الخاتم عن أي شيء، وقد فات الأوان لخلعه.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

كان لدى هان سين ابتسامة ساخرة على وجهه. كان قد خطط لمحادثة الآنسة ميرور للاعتقاد بأنه كان باي يي حقاً، حتى يتمكن من شراء بعض الوقت لصياغة خطة للهروب من الملك المتطرف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا نفعل هنا؟” سأل هان سين بعبوس.

أجابت الآنسة ميرور ببساطة: “سنحضر جنازة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط