حيث يقع الأثر
الفصل 2369 حيث يقع الأثر
كانت ليلي خائفة, وقفت على مقربة من كيرين الدم. و كادت أن تجد نفسها تعانق ساقي هان سين. كانت تخاف عادةً من كيرين الدم وظلت بعيدة عنه قدر استطاعتها. لذا فمن الواضح أن الظلام أخافها أكثر بكثير من كيرين الدم. و كشف قرارها بالبقاء بالقرب من هان سين وكيرين الدم عن مدى خوفها حقاً.
عبس هان سين ، وبدت ليلي مستائة. ثم أدرك شيئ.
كانت ليلي خائفة, وقفت على مقربة من كيرين الدم. و كادت أن تجد نفسها تعانق ساقي هان سين. كانت تخاف عادةً من كيرين الدم وظلت بعيدة عنه قدر استطاعتها. لذا فمن الواضح أن الظلام أخافها أكثر بكثير من كيرين الدم. و كشف قرارها بالبقاء بالقرب من هان سين وكيرين الدم عن مدى خوفها حقاً.
إذا كان هان سين يشعر بالخطر والتوتر، فلا بد أن يكون هناك خطر كامن في ذلك المكان.
كان هان سين يركب على قمة كيرين الدم، واتبع ببطء لان هايشين. لقد تصرف كأنه لا يهتم ، ولكن الحقيقة هي أنه لم يعرف مكان الآثار. لقد بقي بحذر خلف لان هايشين حيث لن يضطر لقيادة الحشد.
كانت ليلي خائفة, وقفت على مقربة من كيرين الدم. و كادت أن تجد نفسها تعانق ساقي هان سين. كانت تخاف عادةً من كيرين الدم وظلت بعيدة عنه قدر استطاعتها. لذا فمن الواضح أن الظلام أخافها أكثر بكثير من كيرين الدم. و كشف قرارها بالبقاء بالقرب من هان سين وكيرين الدم عن مدى خوفها حقاً.
عندما اقترب هان سين والآخرين ، رأوا أن بوابة القصر الكريستالية عليها لافته. كتب عليها “قصر الكريستال”.
ما أربك هان سين هو أن السيرين العجوز التي أمامها لم ترشدهم بعيداً عن منطقة كوكب المياه. لقد كانوا في الواقع متجهين إلى أعماق البحر.
لكنه لم يستطع حتى الآن اكتشاف أي خطأ او وجود مريب هناك. كان الدرج يمتد لاسفل، كما لو أنه لن ينتهي أبداً. كان الحشد يلمع مثل الأضواء المقدسة في الظلام ، لكن أضوائهم لم تضيء سوى جزء صغير من المنطقة المحيطة بهم. ولم تخترق أضوائهم الافق البعيد.
“هل كنز السيرين موجود هنا على هذا الكوكب؟ إذا كان الكنز هنا ، فلماذا لم يذهبوا ويأخذوه بالفعل؟” فكر هان سين لمدة دقيقة وأدرك فجأة “ربما لا تمتلك لان هايشين والآخرين الاثار؟ ربما لم يحضروها معهم , ربما كانت الاثار موجودة بالفعل في كوكب منطقة الماء عندما أتوا إلى هنا”.
فكر هان سين أكثر، وجمع الكثير من التفاصيل. و فكر في نفسه “إذا كان هذا هو ما يحدث ، فيجب ان تكون والدة باي يي هي من احتفظت بالاثار. في هذه الحالة، لماذا لم تعطيها لابنها؟ استناداً إلى دفتر اليومية الغاضب على كمبيوتر باي يي ، لم يكن لديه أي فكرة عن مكان الآثار. لكن لان هايشين عرفت مكانها. هذا السيناريو برمته لا معنى له”.
لقد كان قصر من الكريستال يبدو وكأنه خرج مباشرةً من أسطورة. كان القصر كله مغمور بالضوء المقدس والغيوم الغامضة. بدا وكأنه مبني خرج من حلم.
فكر هان سين أكثر ، لكنه لم يجد تفسير معقول لذلك. وعندما سئم من هذا التفكري غير المثمر، قرر أن يتعامل مع الأمور ويرى إلى أين قد يأخذه حظه. سيحب أن يأخذ الآثار لنفسه، لكن لا بأس إذا لم يستطع اخذها. فهي لم يكن ملكه.
بالنظر إلى قصر الكريستال ، شعر هان سين بالتوتر إلى حد ما. و قفز قلبه.
“هل هذه مجرد صدفة؟” تسائل هان سين ، لكنه شك في ذلك.
باتباع توجيهات تلك المرأة السيرين العجوز ، توقف هان سين والآخرين بالقرب من جبل في أعماق البحر.
بالنظر إلى قصر الكريستال ، شعر هان سين بالتوتر إلى حد ما. و قفز قلبه.
عبس هان سين ونظر حوله.
لكنه لم يستطع حتى الآن اكتشاف أي خطأ او وجود مريب هناك. كان الدرج يمتد لاسفل، كما لو أنه لن ينتهي أبداً. كان الحشد يلمع مثل الأضواء المقدسة في الظلام ، لكن أضوائهم لم تضيء سوى جزء صغير من المنطقة المحيطة بهم. ولم تخترق أضوائهم الافق البعيد.
كان على دراية بهذا الجبل. في المرة الأخيرة التي كان فيها هنا ، كان يطارد محار البحر الجبل المتحرك. في الواقع، كان هذا هو المكان الذي قتل فيه كل من محار البحر الجبل المتحرك و اله المحار الكريستالي.
فكر هان سين: “لا يمكن ان يكون للمحار الكريستالي علاقة بهذه الآثار بالتأكيد”. وشعر بشيء غريب يحدث.
لكن هان سين كان على الجانب الأيسر من الجبل في ذلك الوقت. و الآن ، كانوا على الجانب الأيمن من الجبل.
فكر هان سين: “لا يمكن ان يكون للمحار الكريستالي علاقة بهذه الآثار بالتأكيد”. وشعر بشيء غريب يحدث.
قتل باي يي جميع أنواع المتغيرين من الرتب الاعلي في كوكب منطقة الماء. لكن هذا الجبل تحت الماء كان به ملكان و مؤله. كان ذلك غريب بالتأكيد.
“سيدتي ، انه أمن.” سارت المرأة السيرين العجوز أمام منحدر وانحنت أمام لان هايشين.
أومأت لان هايشين برأسها وأعطت باوير لحارسة من السيرين. ثم سارت أمام الجبل وخلعت القلادة عن عنقها.
كان هان سين مذهول. لم يكن يعرف ما تعنيه لان هايشين ، لكنه لم يستطع الكشف عن ارتباكه.
كانت القلادة بسيطة: سلسلة حمراء مزينة بقلادة من الحجر الأزرق. لم تكن لامعة مثل الأحجار الكريمة، لذلك لم تبدوا وكأنه عنصر مميز للغاية.
كان هان سين يركب على قمة كيرين الدم، واتبع ببطء لان هايشين. لقد تصرف كأنه لا يهتم ، ولكن الحقيقة هي أنه لم يعرف مكان الآثار. لقد بقي بحذر خلف لان هايشين حيث لن يضطر لقيادة الحشد.
“أنت هنا بالفعل. ماذا تنتظر؟ ألا تثق بأمك؟ إذا لم تختم بوابة قصر الكريستال لتفتح بدمك فقط ، لما قبلت طلبها”. نظرت لان هايشين إلى هان سين ببرود.”الآن بعد أن عرفت أين يقع قصر الكريستال، هل ستحاول حقاً التراجع عن اتفاقنا؟”
لولا ان لان هايشين أخرجتها الآن ، فلن يعرف هان سين أبداً أنها شئ مهم. كان سيمر بجانبها دون اي اهتمام إذا كانت ملقاة على جانب الطريق. كان مظهرها عادي جداً لدرجة أنه لم يلفت اي انتباه.
كان هان سين يركب على قمة كيرين الدم، واتبع ببطء لان هايشين. لقد تصرف كأنه لا يهتم ، ولكن الحقيقة هي أنه لم يعرف مكان الآثار. لقد بقي بحذر خلف لان هايشين حيث لن يضطر لقيادة الحشد.
كان هناك ثقب صغير على شكل مثلث بسفح الجبل ، أدخلت لان هايشين الحجر الأزرق فيه. و تناسب الحجر مع الحفرة الصغيرة تماماً. ثم تردد صوت ضجيج مدوي من داخل الجبل.
توجهت المرأة السيرين العجوز ببطء إلى أسفل الدرج، وأحضرت لان هايشين باوير والسيرين الأخرىن معها.
عبس هان سين ونظر حوله.
تحرك الجبل كله تحت الماء، وكشف عن مسار مظلم تحته. و قادت السلالم إلى أسفل الجبل ، ولكن عندما حاول هان سين النظر إلى الأسفل ، لم يستطع رؤية شئ سوى السواد.
تم فصل مياه البحر عن طريق بعض القوة الخفية أيضاً. و كان الطريق جاف.
توجهت المرأة السيرين العجوز ببطء إلى أسفل الدرج، وأحضرت لان هايشين باوير والسيرين الأخرىن معها.
لذلك ، ظل هان سين ينظر إلى بوابة قصر الكريستال، متظاهراً بأنه ضائع في التفكير.
تحركت المجموعة بصمت. لم يكن هان سين متأكد من المدة التي سافروا فيها ، لكنه اعتقد أنهم سافروا لثماني ساعات على الأقل قبل أن يروا ضوء يضيء أمامهم في الظلام.
عبس هان سين وتبع لان هاي شين. نظر حوله بريبة، وشعر بالتوتر حيال شيء غير مرئي. ومع ذلك، لم يستطع معرفة ما الذي جعله يشعر بالتوتر.
لكن غرائز هان سين كانت موثوقة. بصرف النظر عن تخميناته حول ما إذا كان سيحصل على روح وحش أم لا، فقد كانت مشاعره الأخرى دقيقة إلى حد ما.
إذا كان هان سين يشعر بالخطر والتوتر، فلا بد أن يكون هناك خطر كامن في ذلك المكان.
بالنظر إلى قصر الكريستال ، شعر هان سين بالتوتر إلى حد ما. و قفز قلبه.
لكنه لم يستطع حتى الآن اكتشاف أي خطأ او وجود مريب هناك. كان الدرج يمتد لاسفل، كما لو أنه لن ينتهي أبداً. كان الحشد يلمع مثل الأضواء المقدسة في الظلام ، لكن أضوائهم لم تضيء سوى جزء صغير من المنطقة المحيطة بهم. ولم تخترق أضوائهم الافق البعيد.
فكر هان سين أكثر، وجمع الكثير من التفاصيل. و فكر في نفسه “إذا كان هذا هو ما يحدث ، فيجب ان تكون والدة باي يي هي من احتفظت بالاثار. في هذه الحالة، لماذا لم تعطيها لابنها؟ استناداً إلى دفتر اليومية الغاضب على كمبيوتر باي يي ، لم يكن لديه أي فكرة عن مكان الآثار. لكن لان هايشين عرفت مكانها. هذا السيناريو برمته لا معنى له”.
عبس هان سين ونظر حوله.
نظر هان سين إلى أسفل الدرج المظلم، وشعر كما لو انه يدخل لفم وحش مرعب.
باتباع توجيهات تلك المرأة السيرين العجوز ، توقف هان سين والآخرين بالقرب من جبل في أعماق البحر.
كانت ليلي خائفة, وقفت على مقربة من كيرين الدم. و كادت أن تجد نفسها تعانق ساقي هان سين. كانت تخاف عادةً من كيرين الدم وظلت بعيدة عنه قدر استطاعتها. لذا فمن الواضح أن الظلام أخافها أكثر بكثير من كيرين الدم. و كشف قرارها بالبقاء بالقرب من هان سين وكيرين الدم عن مدى خوفها حقاً.
عبس هان سين ونظر حوله.
في ظروف أخرى، كان من الممكن أن يهدئها هان سين بالفعل. لكنه كان متنكرا في زي باي يي. و لم يكن باي يي رجل أظهر اشياء مثل التعاطف و الاهتمام بالآخرين ، لذلك تظاهر كما لو لم يرا خوفها.
لكنه لم يستطع حتى الآن اكتشاف أي خطأ او وجود مريب هناك. كان الدرج يمتد لاسفل، كما لو أنه لن ينتهي أبداً. كان الحشد يلمع مثل الأضواء المقدسة في الظلام ، لكن أضوائهم لم تضيء سوى جزء صغير من المنطقة المحيطة بهم. ولم تخترق أضوائهم الافق البعيد.
تحركت المجموعة بصمت. لم يكن هان سين متأكد من المدة التي سافروا فيها ، لكنه اعتقد أنهم سافروا لثماني ساعات على الأقل قبل أن يروا ضوء يضيء أمامهم في الظلام.
عبس هان سين ، وبدت ليلي مستائة. ثم أدرك شيئ.
“نحن على وشك الانتهاء.” بدت المرأة السيرين العجوز سعيدة ، وتحركت أسرع قليلاً.
“سيدتي ، انه أمن.” سارت المرأة السيرين العجوز أمام منحدر وانحنت أمام لان هايشين.
اشرق الضوء أكثر. و بعد السير لمدة نصف ساعة أخرى، رأى هان سين ما يسقط عليه الضوء. وما رآه صدمه.
كان هناك ثقب صغير على شكل مثلث بسفح الجبل ، أدخلت لان هايشين الحجر الأزرق فيه. و تناسب الحجر مع الحفرة الصغيرة تماماً. ثم تردد صوت ضجيج مدوي من داخل الجبل.
لقد كان قصر من الكريستال يبدو وكأنه خرج مباشرةً من أسطورة. كان القصر كله مغمور بالضوء المقدس والغيوم الغامضة. بدا وكأنه مبني خرج من حلم.
عندما اقترب هان سين والآخرين ، رأوا أن بوابة القصر الكريستالية عليها لافته. كتب عليها “قصر الكريستال”.
عبس هان سين ، وبدت ليلي مستائة. ثم أدرك شيئ.
بالنظر إلى قصر الكريستال ، شعر هان سين بالتوتر إلى حد ما. و قفز قلبه.
تم فصل مياه البحر عن طريق بعض القوة الخفية أيضاً. و كان الطريق جاف.
“سيدتي ، انه أمن.” سارت المرأة السيرين العجوز أمام منحدر وانحنت أمام لان هايشين.
كان قصر الكريستال شفاف تماماً، كما لو كان مصنوع من بلورات لا تشوبها شائبة. كان يجب أن يتمكن من رؤية كل شئ مباشرةً من خلاله ، لكن مع الغيوم والبريق الغريب لضوء قوس قزح بداخل قصر الكريستال. كان من المستحيل رؤية ما يكمن داخل القصر.
كان هناك ثقب صغير على شكل مثلث بسفح الجبل ، أدخلت لان هايشين الحجر الأزرق فيه. و تناسب الحجر مع الحفرة الصغيرة تماماً. ثم تردد صوت ضجيج مدوي من داخل الجبل.
صدم ضوء قوس قزح هان سين على حين غرة. بدا الأمر وكأنه ضوء قوس قزح لاله المحار الكريستالي.
فكر هان سين أكثر ، لكنه لم يجد تفسير معقول لذلك. وعندما سئم من هذا التفكري غير المثمر، قرر أن يتعامل مع الأمور ويرى إلى أين قد يأخذه حظه. سيحب أن يأخذ الآثار لنفسه، لكن لا بأس إذا لم يستطع اخذها. فهي لم يكن ملكه.
بدا كريستال قصر الكريستال مثل المادة التي تتكون منها قوقعة اله المحار الكريستالي.
نظر هان سين إلى باوير والطائر الأحمر الصغير فوق كتف باوير. لم يبدوا قلقين بشأن المكان، مما جعله يشعر بالراحة قليلاً.
“هل هذه مجرد صدفة؟” تسائل هان سين ، لكنه شك في ذلك.
لكن غرائز هان سين كانت موثوقة. بصرف النظر عن تخميناته حول ما إذا كان سيحصل على روح وحش أم لا، فقد كانت مشاعره الأخرى دقيقة إلى حد ما.
الآن تردد هان سين في التقدم. إذا كان اله المحار الكريستالي متغير من قصر الكريستال، فمن الممكن أن يكون هناك مخلوق مؤله آخر في الداخل.
نظر هان سين إلى باوير والطائر الأحمر الصغير فوق كتف باوير. لم يبدوا قلقين بشأن المكان، مما جعله يشعر بالراحة قليلاً.
إذا كان هان سين يشعر بالخطر والتوتر، فلا بد أن يكون هناك خطر كامن في ذلك المكان.
نظر هان سين إلى باوير والطائر الأحمر الصغير فوق كتف باوير. لم يبدوا قلقين بشأن المكان، مما جعله يشعر بالراحة قليلاً.
لكنه لم يستطع حتى الآن اكتشاف أي خطأ او وجود مريب هناك. كان الدرج يمتد لاسفل، كما لو أنه لن ينتهي أبداً. كان الحشد يلمع مثل الأضواء المقدسة في الظلام ، لكن أضوائهم لم تضيء سوى جزء صغير من المنطقة المحيطة بهم. ولم تخترق أضوائهم الافق البعيد.
بينما كان هان سين يفكر، وصل الفريق امام بوابة قصر الكريستال. وهناك ، نظرت لان هايشين إلى هان سين. وقالت”دورك”.
“هل كنز السيرين موجود هنا على هذا الكوكب؟ إذا كان الكنز هنا ، فلماذا لم يذهبوا ويأخذوه بالفعل؟” فكر هان سين لمدة دقيقة وأدرك فجأة “ربما لا تمتلك لان هايشين والآخرين الاثار؟ ربما لم يحضروها معهم , ربما كانت الاثار موجودة بالفعل في كوكب منطقة الماء عندما أتوا إلى هنا”.
كان هان سين مذهول. لم يكن يعرف ما تعنيه لان هايشين ، لكنه لم يستطع الكشف عن ارتباكه.
تم فصل مياه البحر عن طريق بعض القوة الخفية أيضاً. و كان الطريق جاف.
لذلك ، ظل هان سين ينظر إلى بوابة قصر الكريستال، متظاهراً بأنه ضائع في التفكير.
قتل باي يي جميع أنواع المتغيرين من الرتب الاعلي في كوكب منطقة الماء. لكن هذا الجبل تحت الماء كان به ملكان و مؤله. كان ذلك غريب بالتأكيد.
فكر هان سين أكثر، وجمع الكثير من التفاصيل. و فكر في نفسه “إذا كان هذا هو ما يحدث ، فيجب ان تكون والدة باي يي هي من احتفظت بالاثار. في هذه الحالة، لماذا لم تعطيها لابنها؟ استناداً إلى دفتر اليومية الغاضب على كمبيوتر باي يي ، لم يكن لديه أي فكرة عن مكان الآثار. لكن لان هايشين عرفت مكانها. هذا السيناريو برمته لا معنى له”.
“أنت هنا بالفعل. ماذا تنتظر؟ ألا تثق بأمك؟ إذا لم تختم بوابة قصر الكريستال لتفتح بدمك فقط ، لما قبلت طلبها”. نظرت لان هايشين إلى هان سين ببرود.”الآن بعد أن عرفت أين يقع قصر الكريستال، هل ستحاول حقاً التراجع عن اتفاقنا؟”
كان على دراية بهذا الجبل. في المرة الأخيرة التي كان فيها هنا ، كان يطارد محار البحر الجبل المتحرك. في الواقع، كان هذا هو المكان الذي قتل فيه كل من محار البحر الجبل المتحرك و اله المحار الكريستالي.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان هناك ثقب صغير على شكل مثلث بسفح الجبل ، أدخلت لان هايشين الحجر الأزرق فيه. و تناسب الحجر مع الحفرة الصغيرة تماماً. ثم تردد صوت ضجيج مدوي من داخل الجبل.
تحركت المجموعة بصمت. لم يكن هان سين متأكد من المدة التي سافروا فيها ، لكنه اعتقد أنهم سافروا لثماني ساعات على الأقل قبل أن يروا ضوء يضيء أمامهم في الظلام.
كان هان سين يركب على قمة كيرين الدم، واتبع ببطء لان هايشين. لقد تصرف كأنه لا يهتم ، ولكن الحقيقة هي أنه لم يعرف مكان الآثار. لقد بقي بحذر خلف لان هايشين حيث لن يضطر لقيادة الحشد.
نظر هان سين إلى باوير والطائر الأحمر الصغير فوق كتف باوير. لم يبدوا قلقين بشأن المكان، مما جعله يشعر بالراحة قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
