نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2370

زجاجة السيرين

زجاجة السيرين

 

فُتح الباب وكشف كل شيء بداخل قصر الكريستال. خلف الباب الكبير كانت هناك قاعة ذهبية مصنوعة أيضاً من الكريستال. و في نهاية القاعة كان هناك مذبح. و وقفت زجاجة صغيرة من الكريستال على منصة المذبح. و شيء بدا وكأنه قوس قزح طاف بشكل غير واضح بداخلها. كان مشهد غامض جداً.

الفصل 2370 زجاجة السيرين

 

 

 

“الاثار تركتها والدة باي يي. فلماذا لم تعطها لباي يي؟ لم تخبر باي يي حتى عن موقعها ، لكنها أعطته لشخص خارجي مثل لان هايشين. هل كانت والدة باي يي وطنية تقدر خير السيرين علي كل شيء اخر؟” اعتقد هان سين أن هناك خطأ ما في هذا الموقف.

سار هان سين امام الباب مباشرةً. و رفع يده إلى نحت الزجاجة الكريستالية ، وعندما اقترب، استخدم جسد الملك اصل الماء لتحويل يده إلى ماء.

 

بمساعدة فراشة العين الأرجوانية ، وجد هان سين مكان خاص على الباب.

نظرت المرأة السيرين العجوز إلى هان سين ، الذي تجمد في الحال. و متجاهلة ما قالته لان هايشين، صاحت بنبرة أشد قسوة “الأمير ، لا دمك ولا دم العذراء المقدس نقي. حتى لو كنت تعرف مكان الاثار، فبدون دم العذراء المقدّسة ، لن تتمكن من تفعيل الاثار. احتفظت العذراء المقدسة الأخيرة بالاثار بعيدة عنك بسبب عنادك. كانت قلقة من أن تؤذي نفسك بها”.

عندما رأت لان هايشين أن هان سين ظل يقف مكانه، عبست وقالت “ألم ترغب دائماً في الآثار؟ لماذا تتراجع الآن؟”

 

القاعة بأكملها كانت هادئة للغاية. وقفت لان هايشين والآخرين أمام المذبح. وحدقت المرأة السيرين العجوز في الزجاجة الصغيرة على منصته و قالت فجأة “نعم ، نعم! هذه هي الاثار ، زجاجة السيرين … يمكن لعرقنا أن ينهض من تحت الرماد مرة أخرى!”

صاح هان سين ببرود.” ، إذا لم تُرد أن تعطيني الاثار ، كيف كان من المفترض أن أعرف؟

بمجرد أن فكر هان سين في خطته، سار حتى باب قصر الكريستال. كانت فراشة العين الأرجوانية في عينه اليمنى تدور بسرعة بينما كان يفحص الباب الكريستالي أمامه.

 

لكن الوجود الشرير لزجاجة السيرين جعل هان سين يشعر بالخوف. لم يُرد المخاطرة بالمطالبة بها.

كانت لان هايشين منزعجة.”لديك شكوك حول قرار الدتك؟ سيكون من العار أن يكون لديها ابن مثاك. أشعر بالأسف الشديد من أجلها وكل الجهد الذي بذلته في تربيتك”.

 

 

 

قالت المرأة السيرين العجوز “يا أميري ، أنت قلق كثيراً. إذا كانت العذراء المقدسة الأخيرة لا تريد أعطائك الاثار، فلماذا برمجت قصر الكريستال ليفتح بدمك؟ كانت قلقة من أن تتسرع و تأتي إلى هنا بمفردك وتتأذى. الآن يمكنك المطالبة بالاثار مع العذراء المقدسة لان. ة من خلال الجمع بين دمائكم معاً، يجب أن تتمكن من تنشيط الاثار. لن يكون هناك خطر بهذه الطريقة. و هذا ما أرادته العذراء المقدسة الأخيرة “.

“الاثار تركتها والدة باي يي. فلماذا لم تعطها لباي يي؟ لم تخبر باي يي حتى عن موقعها ، لكنها أعطته لشخص خارجي مثل لان هايشين. هل كانت والدة باي يي وطنية تقدر خير السيرين علي كل شيء اخر؟” اعتقد هان سين أن هناك خطأ ما في هذا الموقف.

 

 

“باستخدام الدم مرة أخرى؟ أنا لست حقا باي يي. هل يمكن لدمي أن يفتح قصر الكريستال؟” شعر هان سين بالاكتئاب، ثم فكر في نفسه “ربما تركز برمجة قصر الكريستال على جسد الملك اصل الماء. سأجربه، على الأقل. إذا لم يفلح ذلك ، فيمكنني أن أخبرهم بأنني لم أسيطر بشكل كامل على جسد هان سين، وأنه لا يزال هناك بعض الجينات التي لم تتغير. أستطيع أن أخبرهم بانني سأعود مرة أخرى للمحاولة. وكل ما علي فعله هو المماطلة لاطول فترة ممكنة”.

 

 

كانت الزجاجة الكريستالية مجرد نحت. و في وسط الزجاجة كان هناك ثقب صغير. إذا لم ينتبه جيداً ، فلن يلاحظه.

بمجرد أن فكر هان سين في خطته، سار حتى باب قصر الكريستال. كانت فراشة العين الأرجوانية في عينه اليمنى تدور بسرعة بينما كان يفحص الباب الكريستالي أمامه.

 

 

لم يكن هان سين في حالة مزاجية للمشاركة. لقد جلس فوق كيرين الدم وحدق في الزجاجة.

كان ارتفاع الباب الكريستالي عشرة أمتار وبدا قوي للغاية. و كانت هناك هالة ضبابية حوله، وكان ممتلئ بألوان قوس قزح. بدا سحري إلى حد ما.

 

 

 

كان باب مزدوج، وكان كل جانب منه يحمل صورة أنثى سيرين. من الواضح أن السيرين هم من تركوا هذا القصر، لأن الأنماط عليه كانت مميزة للغاية.

لم يكن هان سين في حالة مزاجية للمشاركة. لقد جلس فوق كيرين الدم وحدق في الزجاجة.

 

 

عرف هان سين أنه لا يستطيع أن يسقط بعض الدم على الباب ويتوقع أن يفتح. يجب أن يكون هناك نوع من النظام متضمن، وهذا ما بحث عنه هان سين.

بعد ذلك ، اندلعت حماستها حتي تحولت لبكاء. ومع كل دموعها ، انحنت مراراً وتكراراً أمام الزجاجة.

 

كان باب مزدوج، وكان كل جانب منه يحمل صورة أنثى سيرين. من الواضح أن السيرين هم من تركوا هذا القصر، لأن الأنماط عليه كانت مميزة للغاية.

بمساعدة فراشة العين الأرجوانية ، وجد هان سين مكان خاص على الباب.

 

 

نظرت المرأة السيرين العجوز إلى هان سين ، الذي تجمد في الحال. و متجاهلة ما قالته لان هايشين، صاحت بنبرة أشد قسوة “الأمير ، لا دمك ولا دم العذراء المقدس نقي. حتى لو كنت تعرف مكان الاثار، فبدون دم العذراء المقدّسة ، لن تتمكن من تفعيل الاثار. احتفظت العذراء المقدسة الأخيرة بالاثار بعيدة عنك بسبب عنادك. كانت قلقة من أن تؤذي نفسك بها”.

ظهر على جانبي الباب نقش لامرأة سيرين، وكان ذراعي المرأتين مطويتين علي بعضهما البعض. و اجتمعت الأيدي الأربعة لتمسك بزجاجة من الكريستال. و كانت الزجاجة الكريستالية في منتصف الباب.

كان ارتفاع الباب الكريستالي عشرة أمتار وبدا قوي للغاية. و كانت هناك هالة ضبابية حوله، وكان ممتلئ بألوان قوس قزح. بدا سحري إلى حد ما.

 

كاتشا تشا!

جعل شكل الزجاجة الكريستالية هان سين يعبس ، لأنها ذكّرته بزجاج اله المحار الكريستالي.

 

 

كانت الزجاجة الكريستالية مجرد نحت. و في وسط الزجاجة كان هناك ثقب صغير. إذا لم ينتبه جيداً ، فلن يلاحظه.

تردد هان سين للحظة ، لكنه قرر في النهاية الدخول معهم. فمع وجود الطائر الأحمر الصغير هناك، يجب أن يكون هو وباوير بأمان.

 

من رد الفعل الذي قدمته لان هايشين والآخرين ، عرف هان سين أنه فعل ذلك بشكل صحيح. لكنه ظل حذر. فكر فيما قد يقوله إذا لم يتمكن من فتح باب قصر الكريستال.

ولكن مع فراشة العين الأرجوانية، تمكن هان سين من رؤية كيفية صنع الزجاجة.

 

 

 

سار هان سين امام الباب مباشرةً. و رفع يده إلى نحت الزجاجة الكريستالية ، وعندما اقترب، استخدم جسد الملك اصل الماء لتحويل يده إلى ماء.

كان هان سين يأمل في الواقع بأن تفشل محاولته لفتحه. النجاح يعني أن مشاعره المضطربة ستستمر. و كلما اقترب من قصر الكريستال ، شعر بالانزعاج أكثر.

 

 

أصابعه لمست الزجاجة، وانفصل بعض الماء عن أصابعه ليسقط فيها. ثم سحب هان سين يده واتخذ خطوة للخلف. و راقب باب قصر الكريستال.

كانت لان هايشين والآخرين يتوقون للدخول إلى القاعة.

 

ابتسمت لان هايشين والسيرين الأخرىن ابتسامة عريضة. و تفاجئ هان سين سراً.”تمكنت من فتحه؟”

من رد الفعل الذي قدمته لان هايشين والآخرين ، عرف هان سين أنه فعل ذلك بشكل صحيح. لكنه ظل حذر. فكر فيما قد يقوله إذا لم يتمكن من فتح باب قصر الكريستال.

 

 

 

كاتشا تشا!

جعل شكل الزجاجة الكريستالية هان سين يعبس ، لأنها ذكّرته بزجاج اله المحار الكريستالي.

 

 

بينما كان هان سين يعد تفسير سريع، أطلق باب قصر الكريستال ضوضاء حادة. و انقسم إلى قسمين وفتح إلى الداخل.

 

 

 

ابتسمت لان هايشين والسيرين الأخرىن ابتسامة عريضة. و تفاجئ هان سين سراً.”تمكنت من فتحه؟”

بدأ كل السيرين ينحنون مثل السيرين العجوز. حتى لان هايشين أنحنت أمام زجاجة السيرين.

 

 

كان هان سين يأمل في الواقع بأن تفشل محاولته لفتحه. النجاح يعني أن مشاعره المضطربة ستستمر. و كلما اقترب من قصر الكريستال ، شعر بالانزعاج أكثر.

القاعة بأكملها كانت هادئة للغاية. وقفت لان هايشين والآخرين أمام المذبح. وحدقت المرأة السيرين العجوز في الزجاجة الصغيرة على منصته و قالت فجأة “نعم ، نعم! هذه هي الاثار ، زجاجة السيرين … يمكن لعرقنا أن ينهض من تحت الرماد مرة أخرى!”

 

 

فُتح الباب وكشف كل شيء بداخل قصر الكريستال. خلف الباب الكبير كانت هناك قاعة ذهبية مصنوعة أيضاً من الكريستال. و في نهاية القاعة كان هناك مذبح. و وقفت زجاجة صغيرة من الكريستال على منصة المذبح. و شيء بدا وكأنه قوس قزح طاف بشكل غير واضح بداخلها. كان مشهد غامض جداً.

ولكن مع فراشة العين الأرجوانية، تمكن هان سين من رؤية كيفية صنع الزجاجة.

 

كاتشا تشا!

كانت لان هايشين والآخرين يتوقون للدخول إلى القاعة.

كانت الزجاجة جميلة ، كانت حولها هالة وضوء قوس قزح يتوهج من داخلها. بدت مقدس والهية تقريباً. ومع ذلك، فكلما نظر هان سين إلى الزجاجة ، شعر بانها شريرة.

 

كاتشا تشا!

تردد هان سين للحظة ، لكنه قرر في النهاية الدخول معهم. فمع وجود الطائر الأحمر الصغير هناك، يجب أن يكون هو وباوير بأمان.

كاتشا تشا!

 

عرف هان سين أنه لا يستطيع أن يسقط بعض الدم على الباب ويتوقع أن يفتح. يجب أن يكون هناك نوع من النظام متضمن، وهذا ما بحث عنه هان سين.

كانت ليلي خائفة، وظلت بجانب هان سين. بينما سار هان سين ببطء ، وظل يراقب لان هايشين والآخرين. لم يواجهوا أي خطر بعد.

عندما رأت لان هايشين أن هان سين ظل يقف مكانه، عبست وقالت “ألم ترغب دائماً في الآثار؟ لماذا تتراجع الآن؟”

 

 

القاعة بأكملها كانت هادئة للغاية. وقفت لان هايشين والآخرين أمام المذبح. وحدقت المرأة السيرين العجوز في الزجاجة الصغيرة على منصته و قالت فجأة “نعم ، نعم! هذه هي الاثار ، زجاجة السيرين … يمكن لعرقنا أن ينهض من تحت الرماد مرة أخرى!”

 

 

قالت لان هايشين لـ هان سين “باي يي، أنا وأنت يمكننا المطالبة بالزجاجة المقدسة الآن” ، لكنها ظلت واقفة أمام المذبح.

بعد ذلك ، اندلعت حماستها حتي تحولت لبكاء. ومع كل دموعها ، انحنت مراراً وتكراراً أمام الزجاجة.

عبس هان سين. من الواضح أن زجاجة السيرين كانت أشياء جيدة. يمكن أن تخبره فراشة العين الأرجوانية بالكثير. لكن لم تستطع فراشة العين الأرجوانية تحليل الزجاجة، فلابد من أن تكون نوع من الكنوز المؤلهة.

 

بدأ كل السيرين ينحنون مثل السيرين العجوز. حتى لان هايشين أنحنت أمام زجاجة السيرين.

بدأ كل السيرين ينحنون مثل السيرين العجوز. حتى لان هايشين أنحنت أمام زجاجة السيرين.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

لم يكن هان سين في حالة مزاجية للمشاركة. لقد جلس فوق كيرين الدم وحدق في الزجاجة.

فُتح الباب وكشف كل شيء بداخل قصر الكريستال. خلف الباب الكبير كانت هناك قاعة ذهبية مصنوعة أيضاً من الكريستال. و في نهاية القاعة كان هناك مذبح. و وقفت زجاجة صغيرة من الكريستال على منصة المذبح. و شيء بدا وكأنه قوس قزح طاف بشكل غير واضح بداخلها. كان مشهد غامض جداً.

 

 

كانت الزجاجة بحجم يد الرجل. و طويلة جداً ، مع جناحان من الزجاج متوهجين علي جانبيها. كان جناحا الزجاجة يظهران وجوه اثنتين من اناث السيرين. كانت الزجاجة صغيرة ، لكن النقوش كانت دقيقة للغاية. بدت المرأتان على قيد الحياة تقريباً، كما لو كان هناك أشخاص حقيقيين يبتسمون.

ولكن مع فراشة العين الأرجوانية، تمكن هان سين من رؤية كيفية صنع الزجاجة.

 

كان هان سين يأمل في الواقع بأن تفشل محاولته لفتحه. النجاح يعني أن مشاعره المضطربة ستستمر. و كلما اقترب من قصر الكريستال ، شعر بالانزعاج أكثر.

كانت الزجاجة جميلة ، كانت حولها هالة وضوء قوس قزح يتوهج من داخلها. بدت مقدس والهية تقريباً. ومع ذلك، فكلما نظر هان سين إلى الزجاجة ، شعر بانها شريرة.

 

 

 

قالت لان هايشين لـ هان سين “باي يي، أنا وأنت يمكننا المطالبة بالزجاجة المقدسة الآن” ، لكنها ظلت واقفة أمام المذبح.

كانت الزجاجة الكريستالية مجرد نحت. و في وسط الزجاجة كان هناك ثقب صغير. إذا لم ينتبه جيداً ، فلن يلاحظه.

 

 

عبس هان سين. من الواضح أن زجاجة السيرين كانت أشياء جيدة. يمكن أن تخبره فراشة العين الأرجوانية بالكثير. لكن لم تستطع فراشة العين الأرجوانية تحليل الزجاجة، فلابد من أن تكون نوع من الكنوز المؤلهة.

 

 

جعل شكل الزجاجة الكريستالية هان سين يعبس ، لأنها ذكّرته بزجاج اله المحار الكريستالي.

لكن الوجود الشرير لزجاجة السيرين جعل هان سين يشعر بالخوف. لم يُرد المخاطرة بالمطالبة بها.

القاعة بأكملها كانت هادئة للغاية. وقفت لان هايشين والآخرين أمام المذبح. وحدقت المرأة السيرين العجوز في الزجاجة الصغيرة على منصته و قالت فجأة “نعم ، نعم! هذه هي الاثار ، زجاجة السيرين … يمكن لعرقنا أن ينهض من تحت الرماد مرة أخرى!”

 

من رد الفعل الذي قدمته لان هايشين والآخرين ، عرف هان سين أنه فعل ذلك بشكل صحيح. لكنه ظل حذر. فكر فيما قد يقوله إذا لم يتمكن من فتح باب قصر الكريستال.

عندما رأت لان هايشين أن هان سين ظل يقف مكانه، عبست وقالت “ألم ترغب دائماً في الآثار؟ لماذا تتراجع الآن؟”

 

 

 

ابتسم هان سين وقال: “بالطبع أريد الاثار، لكني لم أرها من قبل. هل أنتي متأكدة من أن هذه هي الاثار؟”

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت الزجاجة الكريستالية مجرد نحت. و في وسط الزجاجة كان هناك ثقب صغير. إذا لم ينتبه جيداً ، فلن يلاحظه.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط