حقل حجري
قالت الآنسة ميرور بصوت هادئ: “يمكنكم المغادرة”. و عيناها الجميلتان لم تلتفتا نحوهما. بدلاً من ذلك، أبقت عيناها ثابته على المستندات التي تقرأها.
الفصل 2415: حقل حجري
أجابت الورقة المتساقطة “بالتأكيد”، بصوت ناعم وخالي من المشاعر.
كان الفضاء المتغير عبارة عن مناظر طبيعية صخرية. هبطت السفن وسط حقل هائل من الحجارة ، وعسكر ركاب السفن في مكان قريب.
كان الفضاء المتغير عبارة عن مناظر طبيعية صخرية. هبطت السفن وسط حقل هائل من الحجارة ، وعسكر ركاب السفن في مكان قريب.
“حسناً. يمكنني فعل ذلك، لكن هل يمكنك على الأقل صنع طعام أفضل؟ بالإضافة إلى ذلك ، أريد أن خادمة لتعتني بباوير. هذا ليس كثير، أليس كذلك؟” قال هان سين.
بناءً على أوامر الآنسة ميرور، بدأ أعضاء ربيع المطر الحفر في الحقل الحجري ، واكتشاف المزيد من الصخور.
في يومهم الثاني في الفضاء المتغير، حدث شيء ما في الحقول الحجرية. عاد عدد قليل من أعضاء ربيع المطر إلى المعسكر مبكرا. و عندما سمع هان سين الضجة و اندفع ليرا ما يحدث، وجد أن الأفراد التعساء كانوا يتحجرون. ولم يمضي وقت طويل حتى تحجرت أجسادهم بالكامل. وتحولوا لمجموعة من التماثيل.
لم تأمر الآنسة ميرور هان سين بفعل أي شيء ، بخلاف إخباره بالبقاء في المعسكر. على الرغم من أنه لم يكن مضطر إلى الحفر، إلا أن قدرته على التجول كما يشاء كانت محدودة.
“الورقة المتساقطة ، أليس كذلك؟ ليس سيئ. ليس سيئ. الآنسة ميرور لم تخيب ظني. تعالي. دعينا نذهب للبحث عن شيء لنأكله “. حدق هان سين بها قليلاً ، ثم رفع باوير المبتسمة لتجلس على كتفه. ثم شق الثلاثي طريقهم إلى المقصف.
سعل هان سين.”لن أفعل أي شيء. أنا فقط أريد شخص ليعتني بطفلتي. لكنك لم تسمحي لي بالخروج، ويجب أن أتصرف كالأمير”.
سأل هان سين الآنسة ميرور عن نوع المكان الذي أتوا إليه وما هي مهمتهم، لكنها لم تجبه. أخبرته فقط أنه سيكون بأمان طالما بقي قريب منها، وسيتم استدعائه عندما يحين وقت عمله.
فكر هان سين في الأمر بين عشية وضحاها. وفي اليوم التالي اقتحم مكتب الآنسة ميرور.
“هذا هو الفضاء المتغير الذي وصفه نينغ يوي. جاء سيف نينغ يوي الأخضر الصغير من إحدى الصخور التي تم العثور عليها هنا. و يبدو أن مهمة الآنسة ميرور هنا هي نقس مهمة عرق الجحيم.” فكر هان سين في نفسه. لقد أراد حقاً الانضمام إلى الآخرين في حقل الحجر، حتى يتمكن من فحص الصخور.
أجاب هان سين: “لا”.
لكن الآنسة ميرور كانت حازمة جداً عندما اخبرته بانه لا يجب أن يغادر المعسكر، لذا كان الانضمام إلى الآخرين أمر غير وارد.
“إذا لم يكن هناك شيء تحتاجه ، فاذهب إلى المنزل.” قالت الآنسة ميرور بسأم واضح.
بدلاً من ذلك ، أمضى هان سين وقته في دراسة الفنون الجينية واستيعاب جينات الملك.
”آنسة ميرور! آنسة ميرور! لقد أحضرتني إلى هنا ، ومع ذلك لم تسمحي لي بفعل أي شيء. لن تسمحي لي بالخروج ، ولم تسمحي لي بالدخول إلى الإنترنت. ما هذا؟” طالب هان سين.
في يومهم الثاني في الفضاء المتغير، حدث شيء ما في الحقول الحجرية. عاد عدد قليل من أعضاء ربيع المطر إلى المعسكر مبكرا. و عندما سمع هان سين الضجة و اندفع ليرا ما يحدث، وجد أن الأفراد التعساء كانوا يتحجرون. ولم يمضي وقت طويل حتى تحجرت أجسادهم بالكامل. وتحولوا لمجموعة من التماثيل.
“أوه لا! ما الخطأ بنينغ يوي؟” فكر هان سين في نفسه ، “حتى لو تحول جسده إلى جسد امرأة ، فهذا لا يعني أنه يجب أن يرتدي زي امرأة.” كلما راقب نينغ يوي لفترة أطول ، اقتنع أكثر بأن هناك شيئ ما خاطئ.
“الامير السادس عشر؟” الآنسة ميرور نظرت لهان سين نظرة باردة.
حاولت الآنسة ميرور والنخبتان المؤلهتان إيقاف عملية التحجر، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء. يبدو أن كل محاولاتهم لم تستطع حتي إبطاء عملية التحجر.
لقد تفاجئ هان سين بما يرتديه. كان يرتدي فستان وردي صغير مع بعض الأقراط والخواتم والقلائد والزهور الحمراء في شعره. بدا كسيدة وردية، و بدا جميل حقاً. إذا لم يرا هان سين نينغ يوي من قبل ، فلن يتمكن بالتأكيد من التعرف عليه.
بعد ذلك توقف العمل في الحقول الحجرية. و على الرغم من أنهم لم يستمروا في الحفروا، فلم تظهر الآنسة ميرور أي علامة على رغبتها في المغادرة.
بعد ذلك توقف العمل في الحقول الحجرية. و على الرغم من أنهم لم يستمروا في الحفروا، فلم تظهر الآنسة ميرور أي علامة على رغبتها في المغادرة.
وصلت المزيد من السفن بعد أيام قليلة، و جلبت العديد من المخلوقات المختلفة إلى المعسكر. كانوا من مجموعة متنوعة من الأعراق المختلفة، وجميعهم كانوا ماركيزات أو دوقات. لقد تم إحضارهم لهناك ليصبحوا عمال حفر.
“نينغ يوي”. بينما كان هان سين يشاهد العمال يصطفون للتسجيل ، رأى امرأة جميلة ذات درع وردي. و تعرف عليها على أنها نينغ يوي، وشعر بأن عينيه تتسعان.
صُدم هان سين. ليس لأن نينغ يوي بدا الآن كأمرأة, عرف هان سين تلك الحقيقة الصغيرة بالفعل.
“أنت من طلبت إحضارها إلى هنا. إنها مسؤوليتك بالكامل”. أغلقت الآنسة ميرور الملف ونظرت إلى هان سين.”ستحصل على مهمتك عندما يحين الوقت. لكن في الوقت الحالي، وظيفتك هي الانتظار بصبر في المعسكر”.
وصلت المزيد من السفن بعد أيام قليلة، و جلبت العديد من المخلوقات المختلفة إلى المعسكر. كانوا من مجموعة متنوعة من الأعراق المختلفة، وجميعهم كانوا ماركيزات أو دوقات. لقد تم إحضارهم لهناك ليصبحوا عمال حفر.
ولم يكن من الغريب أن يكون نينغ يوي هناك أيضاً. فقد كان يبحث عن فرصة للعودة، حتى يتمكن من معرفة ما حدث لجسده. قام عرق الملك المتطرف بتجنيد العمال، لذلك كان من المعقول أن ينضم نينغ يوي إلى صفوفهم.
في اليوم التالي ، بعد أن فتح هان سين الباب ليأخذ باوير إلى المقصف لتناول الطعام، رأى امرأة جميلة من الملك المتطرف تقف أمامه مباشرة.
“هل تبحث عن خادمة أم تبحث عن امرأة؟” سألت الآنسة ميرور بصرامة.
لقد تفاجئ هان سين بما يرتديه. كان يرتدي فستان وردي صغير مع بعض الأقراط والخواتم والقلائد والزهور الحمراء في شعره. بدا كسيدة وردية، و بدا جميل حقاً. إذا لم يرا هان سين نينغ يوي من قبل ، فلن يتمكن بالتأكيد من التعرف عليه.
صُدم هان سين. ليس لأن نينغ يوي بدا الآن كأمرأة, عرف هان سين تلك الحقيقة الصغيرة بالفعل.
“أوه لا! ما الخطأ بنينغ يوي؟” فكر هان سين في نفسه ، “حتى لو تحول جسده إلى جسد امرأة ، فهذا لا يعني أنه يجب أن يرتدي زي امرأة.” كلما راقب نينغ يوي لفترة أطول ، اقتنع أكثر بأن هناك شيئ ما خاطئ.
“هل تبحث عن خادمة أم تبحث عن امرأة؟” سألت الآنسة ميرور بصرامة.
“أنا الأمير السادس عشر. هل هناك شيء خاطئ في وجود امرأة ترضيني؟” ابتسم هان سين.
“كيف اتحدث مع نينغ يوي وحده؟” أراد هان سين أن يسأله عما حدث ، لكن لم يُسمح له بالتحدث إلى العمال. وحتى لو استطاع ، فالجميع يراقبون. لم يكن هناك مكان يمكنهم فيه مناقشة الأمور على انفراد.
“أتسائل عما إذا كانت الآنسة ميرور ستختار من بين العمال؟ إذا اختارت عامل، أعتقد أن نينغ يوي سيحظى بفرصة جيدة”، هذا ما قاله هان سين وهو يسير. فلم يكن هناك ما يمكنه فعله اكثر من هذا.
فكر هان سين في الأمر بين عشية وضحاها. وفي اليوم التالي اقتحم مكتب الآنسة ميرور.
بعد ذلك توقف العمل في الحقول الحجرية. و على الرغم من أنهم لم يستمروا في الحفروا، فلم تظهر الآنسة ميرور أي علامة على رغبتها في المغادرة.
“أوه لا! ما الخطأ بنينغ يوي؟” فكر هان سين في نفسه ، “حتى لو تحول جسده إلى جسد امرأة ، فهذا لا يعني أنه يجب أن يرتدي زي امرأة.” كلما راقب نينغ يوي لفترة أطول ، اقتنع أكثر بأن هناك شيئ ما خاطئ.
”آنسة ميرور! آنسة ميرور! لقد أحضرتني إلى هنا ، ومع ذلك لم تسمحي لي بفعل أي شيء. لن تسمحي لي بالخروج ، ولم تسمحي لي بالدخول إلى الإنترنت. ما هذا؟” طالب هان سين.
“الامير السادس عشر؟” الآنسة ميرور نظرت لهان سين نظرة باردة.
“سيدتي ، لم نتمكن من إيقاف الأمير!” قال الحراس بتوتر ، محاولين شرح اقتحامه المفاجئ لمكتبها.
الفصل 2415: حقل حجري
“كيف اتحدث مع نينغ يوي وحده؟” أراد هان سين أن يسأله عما حدث ، لكن لم يُسمح له بالتحدث إلى العمال. وحتى لو استطاع ، فالجميع يراقبون. لم يكن هناك مكان يمكنهم فيه مناقشة الأمور على انفراد.
قالت الآنسة ميرور بصوت هادئ: “يمكنكم المغادرة”. و عيناها الجميلتان لم تلتفتا نحوهما. بدلاً من ذلك، أبقت عيناها ثابته على المستندات التي تقرأها.
أجابت المرأة: ” ورقة الشجر المتساقطة”.
بعد أن أغلق الحراس الباب ، قال هان سين “حتى إذا لم تريدي السماح لي بالخروج ، على الأقل اسمحي لي بفعل شيء ما. إذا علقت في المنزل طوال اليوم مرة أخرى، فسوف أصاب بالجنون. وباوير مجرد طفلة. لا يمكنها البقاء محبوسة طوال اليوم أيضاً”.
“أنت من طلبت إحضارها إلى هنا. إنها مسؤوليتك بالكامل”. أغلقت الآنسة ميرور الملف ونظرت إلى هان سين.”ستحصل على مهمتك عندما يحين الوقت. لكن في الوقت الحالي، وظيفتك هي الانتظار بصبر في المعسكر”.
“حسناً. يمكنني فعل ذلك، لكن هل يمكنك على الأقل صنع طعام أفضل؟ بالإضافة إلى ذلك ، أريد أن خادمة لتعتني بباوير. هذا ليس كثير، أليس كذلك؟” قال هان سين.
“نحن هنا للعمل. لسنا في إجازة “. بعد وقفة قصيرة ، قالت الآنسة ميرور “سأجد لكِ خادمة. و الآن, إذهب للمنزل.”
“نحن هنا للعمل. لسنا في إجازة “. بعد وقفة قصيرة ، قالت الآنسة ميرور “سأجد لكِ خادمة. و الآن, إذهب للمنزل.”
”آنسة ميرور! آنسة ميرور! لقد أحضرتني إلى هنا ، ومع ذلك لم تسمحي لي بفعل أي شيء. لن تسمحي لي بالخروج ، ولم تسمحي لي بالدخول إلى الإنترنت. ما هذا؟” طالب هان سين.
“هذا أفضل. ابحثي عن واحدة جميلة”، قال هان سين “ستزعجني إذا كانت قبيحة”.
“هل هناك مخاوف أخرى تود مشاركتها؟” سألت الآنسة ميرور ، ناظرة هان سين بنظرة مزعجة.
في يومهم الثاني في الفضاء المتغير، حدث شيء ما في الحقول الحجرية. عاد عدد قليل من أعضاء ربيع المطر إلى المعسكر مبكرا. و عندما سمع هان سين الضجة و اندفع ليرا ما يحدث، وجد أن الأفراد التعساء كانوا يتحجرون. ولم يمضي وقت طويل حتى تحجرت أجسادهم بالكامل. وتحولوا لمجموعة من التماثيل.
“هل تبحث عن خادمة أم تبحث عن امرأة؟” سألت الآنسة ميرور بصرامة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“هذا هو الفضاء المتغير الذي وصفه نينغ يوي. جاء سيف نينغ يوي الأخضر الصغير من إحدى الصخور التي تم العثور عليها هنا. و يبدو أن مهمة الآنسة ميرور هنا هي نقس مهمة عرق الجحيم.” فكر هان سين في نفسه. لقد أراد حقاً الانضمام إلى الآخرين في حقل الحجر، حتى يتمكن من فحص الصخور.
“أنا الأمير السادس عشر. هل هناك شيء خاطئ في وجود امرأة ترضيني؟” ابتسم هان سين.
بدلاً من ذلك ، أمضى هان سين وقته في دراسة الفنون الجينية واستيعاب جينات الملك.
“الامير السادس عشر؟” الآنسة ميرور نظرت لهان سين نظرة باردة.
سعل هان سين.”لن أفعل أي شيء. أنا فقط أريد شخص ليعتني بطفلتي. لكنك لم تسمحي لي بالخروج، ويجب أن أتصرف كالأمير”.
“نحن هنا للعمل. لسنا في إجازة “. بعد وقفة قصيرة ، قالت الآنسة ميرور “سأجد لكِ خادمة. و الآن, إذهب للمنزل.”
لقد كان مستعد لهذا الاحتمال، لذلك لم يخيب أمله. إذا اختارت الآنسة ميرور أي شخص عشوائي، لارتاب هان سين.
“هل هناك مخاوف أخرى تود مشاركتها؟” سألت الآنسة ميرور ، ناظرة هان سين بنظرة مزعجة.
أجاب هان سين: “لا”.
“هل تبحث عن خادمة أم تبحث عن امرأة؟” سألت الآنسة ميرور بصرامة.
“إذا لم يكن هناك شيء تحتاجه ، فاذهب إلى المنزل.” قالت الآنسة ميرور بسأم واضح.
إذا لم تختر الآنسة ميرور عامل، فسيتعين على هان سين أن يجد طريقة أخرى للتحدث معه.
حاولت الآنسة ميرور والنخبتان المؤلهتان إيقاف عملية التحجر، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء. يبدو أن كل محاولاتهم لم تستطع حتي إبطاء عملية التحجر.
“اذاً سأذهب الآن.” قال هان سين: “من فضلك كُنِ مراعية عند اختيار خادمتي”. حدقت الآنسة ميرور في وجهه حتى غادر المكتب.
“أتسائل عما إذا كانت الآنسة ميرور ستختار من بين العمال؟ إذا اختارت عامل، أعتقد أن نينغ يوي سيحظى بفرصة جيدة”، هذا ما قاله هان سين وهو يسير. فلم يكن هناك ما يمكنه فعله اكثر من هذا.
إذا لم تختر الآنسة ميرور عامل، فسيتعين على هان سين أن يجد طريقة أخرى للتحدث معه.
“نينغ يوي”. بينما كان هان سين يشاهد العمال يصطفون للتسجيل ، رأى امرأة جميلة ذات درع وردي. و تعرف عليها على أنها نينغ يوي، وشعر بأن عينيه تتسعان.
ولم يكن من الغريب أن يكون نينغ يوي هناك أيضاً. فقد كان يبحث عن فرصة للعودة، حتى يتمكن من معرفة ما حدث لجسده. قام عرق الملك المتطرف بتجنيد العمال، لذلك كان من المعقول أن ينضم نينغ يوي إلى صفوفهم.
في اليوم التالي ، بعد أن فتح هان سين الباب ليأخذ باوير إلى المقصف لتناول الطعام، رأى امرأة جميلة من الملك المتطرف تقف أمامه مباشرة.
لم تأمر الآنسة ميرور هان سين بفعل أي شيء ، بخلاف إخباره بالبقاء في المعسكر. على الرغم من أنه لم يكن مضطر إلى الحفر، إلا أن قدرته على التجول كما يشاء كانت محدودة.
“أميري، الآنسة ميرور طلبت مني خدمتك.” انحنت المرأة لهان سين ، لكن وجهها كان خالي من التعبيرات.
“ليس سيئ! ما اسمك؟” ابتسم هان سين للمرأة.
لقد تفاجئ هان سين بما يرتديه. كان يرتدي فستان وردي صغير مع بعض الأقراط والخواتم والقلائد والزهور الحمراء في شعره. بدا كسيدة وردية، و بدا جميل حقاً. إذا لم يرا هان سين نينغ يوي من قبل ، فلن يتمكن بالتأكيد من التعرف عليه.
“ليس سيئ! ما اسمك؟” ابتسم هان سين للمرأة.
لقد كان مستعد لهذا الاحتمال، لذلك لم يخيب أمله. إذا اختارت الآنسة ميرور أي شخص عشوائي، لارتاب هان سين.
بعد أن أغلق الحراس الباب ، قال هان سين “حتى إذا لم تريدي السماح لي بالخروج ، على الأقل اسمحي لي بفعل شيء ما. إذا علقت في المنزل طوال اليوم مرة أخرى، فسوف أصاب بالجنون. وباوير مجرد طفلة. لا يمكنها البقاء محبوسة طوال اليوم أيضاً”.
أجابت المرأة: ” ورقة الشجر المتساقطة”.
لكن الآنسة ميرور كانت حازمة جداً عندما اخبرته بانه لا يجب أن يغادر المعسكر، لذا كان الانضمام إلى الآخرين أمر غير وارد.
“الورقة المتساقطة ، أليس كذلك؟ ليس سيئ. ليس سيئ. الآنسة ميرور لم تخيب ظني. تعالي. دعينا نذهب للبحث عن شيء لنأكله “. حدق هان سين بها قليلاً ، ثم رفع باوير المبتسمة لتجلس على كتفه. ثم شق الثلاثي طريقهم إلى المقصف.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بينما يأكلون، التفت هان سين إلى خادمة باوير الجديدة.”الورقة المتساقطة ، مهمتك هي الاعتناء بـ باوير. أشبعي كل رغباتها. و لا تجعليها تبكي. هل تفهمي؟”
أجابت الورقة المتساقطة “بالتأكيد”، بصوت ناعم وخالي من المشاعر.
لم تأمر الآنسة ميرور هان سين بفعل أي شيء ، بخلاف إخباره بالبقاء في المعسكر. على الرغم من أنه لم يكن مضطر إلى الحفر، إلا أن قدرته على التجول كما يشاء كانت محدودة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أجابت الورقة المتساقطة “بالتأكيد”، بصوت ناعم وخالي من المشاعر.
“الورقة المتساقطة ، أليس كذلك؟ ليس سيئ. ليس سيئ. الآنسة ميرور لم تخيب ظني. تعالي. دعينا نذهب للبحث عن شيء لنأكله “. حدق هان سين بها قليلاً ، ثم رفع باوير المبتسمة لتجلس على كتفه. ثم شق الثلاثي طريقهم إلى المقصف.
أجاب هان سين: “لا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
