نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2418

تبادل الارادات

تبادل الارادات

 

    الفصل 2418 تبادل الارادات

    الفصل 2418 تبادل الارادات

ضحك هان سين.”لم أفعل أي شيء لها، ولا أريد أن أفعل أي شيء يسيء إليها أيضاً. إنها فقط تلعب مع باوير. يمكنك أن تسأليها إذا كنتي لا تصدقيني”.

 

 

بينما كانت الآنسة ميرور تتحدث مع اثنين من أربعة ملوك لمطر الربيع ، أسماؤهم الغيمة الحمراء و رياح الليل، تردد صوت من مكان هان سين ، مما أدى إلى مقاطعة مناقشتهم.

 

 

 

“أنا غبية!” صاح أحدهم.

 

 

“مفهوم.” هز هان سين كتفيه مرة أخرى.

تبادل الثلاثة منهم نظرات غريبة. كان الصوت ينتمي بلا شك إلى الورقة المتساقطة، لكنهم لم يصدقوا أن الورقة المتساقطة ستصيح بهذه الكلمات.

“أنا غبية!” صاح أحدهم.

 

اقتربت يد الآنسة ميرور من هان سين، وتفاعل خاتم مرأة عين الروح. بدأ الحجر الزمردي في التوهج.

بصرف النظر عن الآنسة ميرور و الأربعة ملوك من مطر الربيع، كانت الورقة المتساقطة معروفة بأنه أحد أفضل نخب مطر الربيع. كانت امرأة قاسية للغاية ، لكنها عملت بجد. كانت فخورة وعنيفة ومستعدة دائماً للقتال. كيف يمكن لهذه الكلمات أن تمر عبر فم شخص مثلها؟

لاحظت الآنسة ميرور خاتم مرآة عين الروح، وظهرت كتلة في حلقها. رؤية الخاتم جعل عقلها يعود إلى الرجل الذي ارتداه ذات مرة. كان ذلك الرجل ذكي ولطيف.

 

ضحك هان سين.”لم أفعل أي شيء لها، ولا أريد أن أفعل أي شيء يسيء إليها أيضاً. إنها فقط تلعب مع باوير. يمكنك أن تسأليها إذا كنتي لا تصدقيني”.

“هل كان هذا الصوت؟” التفت رياح الليل إلى الغيمة الحمراء و الآنسة ميرور بتعبير مرتبك.

 

 

عندما لمست تلك الجواهر الشبيهة بالعين بعضهما البعض، ارتجف كل من هان سين والآنسة ميرور. لقد شعروا بقوة غريبة تولد في خواتم عين المرآة، ثم انتقلت القوة إلى جسديهما. انتقلت الطاقة إلى أذرعهم و مباشرةً إلى أدمغتهم.

“سننهي الأمور هنا الآن. أنتما الاثنان يمكنكما العودة إلى المنزل”. عبست الآنسة ميرور. وقفت وذهبت إلى منزل هان سين. أرادت أن ترى ما الذي فعله هان سين.

 

 

 

لم تكن امرأة مثل الورقة المتساقطة شخص يمكن إجباره على قول أي شيء كهذا. إنها تفضل الموت علي نطق شئ كهذا.

ولكن عندما سقطت تلك الدموع ، روت كل شيء من حوله. الأشجار ، الزهور ، العشب ، الكستناء. لقد غمرهم المطر جميعاً، وكان الحزن السائد وسط المطر كان مصدر لقوة الحياة والأمل اللانهائي.

 

لم تكن امرأة مثل الورقة المتساقطة شخص يمكن إجباره على قول أي شيء كهذا. إنها تفضل الموت علي نطق شئ كهذا.

إذا استخدم هان سين بعض الحيلة لخداع الورقة المتساقطة ، فلن تتجاهل الآنسة ميرور مثل هذ الاذلال. لقد أرسلت الورقة المتساقطة لتعتني بهان سين ، لكنها لن تترك المرأة تتعرض للتنمر.

 

 

 

“لماذا أنتي هنا؟” سأل هان سين بابتسامة لطيفة عندما ذهب للباب ورأى الآنسة ميرور.

 

 

 

“ماذا فعلت للورقة المتساقطة؟” عبست الآنسة ميرور.

لكن يدي الآنسة ميرور كانتا جميلتين للغاية بحيث لا يمكن انتقادهم. كان كل إصبع طويل ونحيل. و كانت بشرتها بيضاء مثل اليشم، وأظافرها تلمع مثل الكريستال.

 

 

“ماذا فعلت لها؟ لم أتحدث معها كثيراً. كانت تلعب مع باوير كل هذا الوقت. اذهبي وألق نظرة ، إذا كنتي تريدين ذلك”. تحرك هان سين جانباً وأشار لها لتدخل.

العقل والقلب مرتبطان بشكل لا ينفصل، لذا فإن أفضل طريقة لمعرفة شخصية شخص ما كانت من خلال عقله. كانت طريقة دقيقة للغاية لقراءة الناس.

 

“اعطني يدك.” كانت الآنسة ميرور تنظر إلى الخاتم الذي ارتدته هان سين ، وجاء طلبها بنبرة مترددة.

لم تصدق الآنسة ميرور هان سين. مشت عبر المدخل وذهبت إلى غرفة المعيشة. وهناك وجدت الورقة المتساقطة تلعب ببطاقات اللعب مع باوير.

 

 

 

“آنسة ميرور!” وقفت الورقة المتساقطة على قدميها وانحنت.

 

 

 

“هل انتي بخير؟” تم تغطية وجه الورقة المتساقطة الجميل بملصقات صغيرة. كاد المشهد أن يجعل الآنسة ميرور تنفجر من الضحك.

 

 

 

“أنا بخير.” احمر وجه الورقة المتساقطة لدرجة انه بدا قرمزي، لكنها لم تزيل قطع الورق الملتصقة على وجهها. كانت قاتلة، والقتلة يحافظون علي كلمتهم دائماً. بما انها خسرت اللعبة، فلن تتجاهل القواعد.

لم تصدق الآنسة ميرور هان سين. مشت عبر المدخل وذهبت إلى غرفة المعيشة. وهناك وجدت الورقة المتساقطة تلعب ببطاقات اللعب مع باوير.

 

 

“أنا سعيدة لرؤيتك بخير.” نظرت الآنسة ميرور إلى هان سين وقالت بصوت قاسي”اتبعني”.

“هل كان هذا الصوت؟” التفت رياح الليل إلى الغيمة الحمراء و الآنسة ميرور بتعبير مرتبك.

 

“اعطني يدك.” كانت الآنسة ميرور تنظر إلى الخاتم الذي ارتدته هان سين ، وجاء طلبها بنبرة مترددة.

هز هان سين كتفيه و اتبع الآنسة ميرور الي الحديقة.

“من الجيد أنك لم تسيء معاملتها. أنا فقط أحذرك.” قالت الآنسة ميرور بصوت حازم: “لا تفعل أي شيء من شأنه أن يجعلني غير سعيدة”.

 

 

“أنت تعرف أن الورقة المتساقطة من فريقي. يجب أن تكون حريص في الطريقة التي تختار أن تعاملها بها”. جلست الآنسة ميرور على أحد كراسي الحديقة ونظرت إلى هان سين وهي تتحدث.

 

 

لم يكن وجه الآنسة ميرور يمتلك جمال شبيه بعارضة الأزياء. و لم تكن مثيرة مثل غو تشينغ تشينغ بالتأكيد. كانت أشبه بسيدة ناضجة حسن الملبس.

ضحك هان سين.”لم أفعل أي شيء لها، ولا أريد أن أفعل أي شيء يسيء إليها أيضاً. إنها فقط تلعب مع باوير. يمكنك أن تسأليها إذا كنتي لا تصدقيني”.

 

 

 

“من الجيد أنك لم تسيء معاملتها. أنا فقط أحذرك.” قالت الآنسة ميرور بصوت حازم: “لا تفعل أي شيء من شأنه أن يجعلني غير سعيدة”.

ما رآته الآنسة ميرور ، من وجهة نظر هان سين ، كان شيئ مشابه لزهرة جاهزة للفتح. ربما لم يكن البرعم المجرد مثير للإعجاب للغاية، لكن بينما حاولت أن تفهمه ، نزعت البتلات. لقد حاولت بقدر ما تستطيع ، لكنها لم تستطع نزعهم جميعاً. لم تستطع الوصول إلى مركز الزهرة ، وهذا أزعجها.

 

 

“مفهوم.” هز هان سين كتفيه مرة أخرى.

 

 

ارتجف جسد الآنسة ميرور أيضاً. و شعرت بارادة داخل وعيها.

“اعطني يدك.” كانت الآنسة ميرور تنظر إلى الخاتم الذي ارتدته هان سين ، وجاء طلبها بنبرة مترددة.

 

 

 

على الرغم من أن هان سين لم يكن مقاتل سيئ، إلا أن رتبته كانت منخفضة. لم تعتقد الآنسة ميرور أن هان سين، بقوته الحالية، يمكنه أن يساعدها كثيراً. ولكن منذ أن كانت هناك، عرفت أنه سيكون من الجيد التعرف عليه بشكل أفضل قليلاً.

 

 

 

العقل والقلب مرتبطان بشكل لا ينفصل، لذا فإن أفضل طريقة لمعرفة شخصية شخص ما كانت من خلال عقله. كانت طريقة دقيقة للغاية لقراءة الناس.

 

 

لكن يدي الآنسة ميرور كانتا جميلتين للغاية بحيث لا يمكن انتقادهم. كان كل إصبع طويل ونحيل. و كانت بشرتها بيضاء مثل اليشم، وأظافرها تلمع مثل الكريستال.

“ماذا ستفعلي؟” سأل هان سين وهو يمد يده اليمنى أمام الآنسة ميرور.

 

 

 

“هل تلعب دور الغبي؟” حدقت الآنسة ميرور في هان سين.

 

 

ما رآته الآنسة ميرور ، من وجهة نظر هان سين ، كان شيئ مشابه لزهرة جاهزة للفتح. ربما لم يكن البرعم المجرد مثير للإعجاب للغاية، لكن بينما حاولت أن تفهمه ، نزعت البتلات. لقد حاولت بقدر ما تستطيع ، لكنها لم تستطع نزعهم جميعاً. لم تستطع الوصول إلى مركز الزهرة ، وهذا أزعجها.

“بالطبع لا. عليكي فقط ان توضحي الامر اكثر”. ضحك هان سين وسحب يده اليمنى. و مد يده اليسرى بدلاً من ذلك، كان خاتم مرآة عين الروح يلمع على أحد أصابعه.

التفكير في هذا الرجل كان سيجعل قلب أي امرأة يقفز، ومن ثم فبرؤية سيد الخاتم الحالي، لم تستطع الآنسة ميرور سوى التنهد.

 

 

لاحظت الآنسة ميرور خاتم مرآة عين الروح، وظهرت كتلة في حلقها. رؤية الخاتم جعل عقلها يعود إلى الرجل الذي ارتداه ذات مرة. كان ذلك الرجل ذكي ولطيف.

“ماذا ستفعلي؟” سأل هان سين وهو يمد يده اليمنى أمام الآنسة ميرور.

 

 

حتى الآن ، التفكير في ذلك الرجل يجعل قلبها يقفز.

لم تأخذ الآنسة ميرور ارادة هان سين على محمل الجد ، لأنها لمست الخواتم معاً فقط حتى تتمكن من معرفة المزيد عنه. ولكن عندما بدأ حضور ارادته يتسع ، صُدمت الآنسة ميرور.

 

اهتز جسد هان سين. نظر حوله ليجد نفسه في مكان تمطر فيه السماء. كان مطر الربيع يتساقط كما لو أن الاله نفسه يبكي.

الآنسة ميرور لم تندم على الزواج من ذلك الرجل. كان اختيارها أثمن تجربة في حياتها كلها، لكن الاله لم يسمح له بالبقاء بجانبه إلى الأبد.

كانت يداها جميلة وأنيقة. لقد رأى هان سين العديد من النساء الجميلات في وقته ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه الأيدي الجميلة.

 

 

التفكير في هذا الرجل كان سيجعل قلب أي امرأة يقفز، ومن ثم فبرؤية سيد الخاتم الحالي، لم تستطع الآنسة ميرور سوى التنهد.

تبادل الثلاثة منهم نظرات غريبة. كان الصوت ينتمي بلا شك إلى الورقة المتساقطة، لكنهم لم يصدقوا أن الورقة المتساقطة ستصيح بهذه الكلمات.

 

حتى الآن ، التفكير في ذلك الرجل يجعل قلبها يقفز.

على الرغم من أن هان سين كان جيد، فبالمقارنة بهذا الرجل، اعتقدت في قلبها أنه لا يستطيع حتي البدء في المقارنة معه.

تبادل الثلاثة منهم نظرات غريبة. كان الصوت ينتمي بلا شك إلى الورقة المتساقطة، لكنهم لم يصدقوا أن الورقة المتساقطة ستصيح بهذه الكلمات.

 

“أنا غبية!” صاح أحدهم.

مدت الآنسة ميرور يدها ووضعت خاتم مرأة عين الروح بجانب خاتم هان سين.

“مفهوم.” هز هان سين كتفيه مرة أخرى.

 

 

لم يكن وجه الآنسة ميرور يمتلك جمال شبيه بعارضة الأزياء. و لم تكن مثيرة مثل غو تشينغ تشينغ بالتأكيد. كانت أشبه بسيدة ناضجة حسن الملبس.

 

 

“أنا غبية!” صاح أحدهم.

لكن يدي الآنسة ميرور كانتا جميلتين للغاية بحيث لا يمكن انتقادهم. كان كل إصبع طويل ونحيل. و كانت بشرتها بيضاء مثل اليشم، وأظافرها تلمع مثل الكريستال.

 

 

 

كانت يداها جميلة وأنيقة. لقد رأى هان سين العديد من النساء الجميلات في وقته ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه الأيدي الجميلة.

درس هان سين النوايا الثمانية والأربعين المائية في برج القدر، وكانت نية مطر الربيع واحدة منهم. كانت نية الآنسة ميرور هو مطر الربيع ، لكنها لم تركز على المطر نفسه.

 

 

اقتربت يد الآنسة ميرور من هان سين، وتفاعل خاتم مرأة عين الروح. بدأ الحجر الزمردي في التوهج.

لكن هذا الارادة لم تكن قوية جداً أو مفاجئة. لم تثير إعجابها كثيراً.

 

ولكن عندما سقطت تلك الدموع ، روت كل شيء من حوله. الأشجار ، الزهور ، العشب ، الكستناء. لقد غمرهم المطر جميعاً، وكان الحزن السائد وسط المطر كان مصدر لقوة الحياة والأمل اللانهائي.

عندما لمست تلك الجواهر الشبيهة بالعين بعضهما البعض، ارتجف كل من هان سين والآنسة ميرور. لقد شعروا بقوة غريبة تولد في خواتم عين المرآة، ثم انتقلت القوة إلى جسديهما. انتقلت الطاقة إلى أذرعهم و مباشرةً إلى أدمغتهم.

 

 

ضحك هان سين.”لم أفعل أي شيء لها، ولا أريد أن أفعل أي شيء يسيء إليها أيضاً. إنها فقط تلعب مع باوير. يمكنك أن تسأليها إذا كنتي لا تصدقيني”.

اهتز جسد هان سين. نظر حوله ليجد نفسه في مكان تمطر فيه السماء. كان مطر الربيع يتساقط كما لو أن الاله نفسه يبكي.

“لا عجب أن تسمى منظمتها مطر الربيع. هذا النية يمكن الشعور بها فقط. إنها ليست بشيئ يمكن تفسيره. إن تحقيق هذا النوع من النوايا أمر صعب للغاية. الآنسة ميرور امرأة معقدة للغاية وحتى متناقضة. لا أستطيع أن أحكم عليها مثل الاخرين”. بينما لاحظ هان سين واستشعر نية مطر الربيع، تعلم الكثير منها.

 

اقتربت يد الآنسة ميرور من هان سين، وتفاعل خاتم مرأة عين الروح. بدأ الحجر الزمردي في التوهج.

ولكن عندما سقطت تلك الدموع ، روت كل شيء من حوله. الأشجار ، الزهور ، العشب ، الكستناء. لقد غمرهم المطر جميعاً، وكان الحزن السائد وسط المطر كان مصدر لقوة الحياة والأمل اللانهائي.

“لماذا أنتي هنا؟” سأل هان سين بابتسامة لطيفة عندما ذهب للباب ورأى الآنسة ميرور.

 

عندما لمست تلك الجواهر الشبيهة بالعين بعضهما البعض، ارتجف كل من هان سين والآنسة ميرور. لقد شعروا بقوة غريبة تولد في خواتم عين المرآة، ثم انتقلت القوة إلى جسديهما. انتقلت الطاقة إلى أذرعهم و مباشرةً إلى أدمغتهم.

درس هان سين النوايا الثمانية والأربعين المائية في برج القدر، وكانت نية مطر الربيع واحدة منهم. كانت نية الآنسة ميرور هو مطر الربيع ، لكنها لم تركز على المطر نفسه.

لم يكن وجه الآنسة ميرور يمتلك جمال شبيه بعارضة الأزياء. و لم تكن مثيرة مثل غو تشينغ تشينغ بالتأكيد. كانت أشبه بسيدة ناضجة حسن الملبس.

 

لم تكن امرأة مثل الورقة المتساقطة شخص يمكن إجباره على قول أي شيء كهذا. إنها تفضل الموت علي نطق شئ كهذا.

شعر هان سين بالطريقة التي تغيرت بها عواطفها وتارجحت بها ارادتها. فجأة ، أعجب بهذه المرأة حقاً. كانت هذه الارادة مدهشة و دائمة. كانت مثل ارادة أقوى كائن مؤله.

 

 

لم تصدق الآنسة ميرور هان سين. مشت عبر المدخل وذهبت إلى غرفة المعيشة. وهناك وجدت الورقة المتساقطة تلعب ببطاقات اللعب مع باوير.

“لا عجب أن تسمى منظمتها مطر الربيع. هذا النية يمكن الشعور بها فقط. إنها ليست بشيئ يمكن تفسيره. إن تحقيق هذا النوع من النوايا أمر صعب للغاية. الآنسة ميرور امرأة معقدة للغاية وحتى متناقضة. لا أستطيع أن أحكم عليها مثل الاخرين”. بينما لاحظ هان سين واستشعر نية مطر الربيع، تعلم الكثير منها.

 

 

 

ارتجف جسد الآنسة ميرور أيضاً. و شعرت بارادة داخل وعيها.

 

 

عندما لمست تلك الجواهر الشبيهة بالعين بعضهما البعض، ارتجف كل من هان سين والآنسة ميرور. لقد شعروا بقوة غريبة تولد في خواتم عين المرآة، ثم انتقلت القوة إلى جسديهما. انتقلت الطاقة إلى أذرعهم و مباشرةً إلى أدمغتهم.

لكن هذا الارادة لم تكن قوية جداً أو مفاجئة. لم تثير إعجابها كثيراً.

تبادل الثلاثة منهم نظرات غريبة. كان الصوت ينتمي بلا شك إلى الورقة المتساقطة، لكنهم لم يصدقوا أن الورقة المتساقطة ستصيح بهذه الكلمات.

 

هز هان سين كتفيه و اتبع الآنسة ميرور الي الحديقة.

لم تأخذ الآنسة ميرور ارادة هان سين على محمل الجد ، لأنها لمست الخواتم معاً فقط حتى تتمكن من معرفة المزيد عنه. ولكن عندما بدأ حضور ارادته يتسع ، صُدمت الآنسة ميرور.

 

 

ارتجف جسد الآنسة ميرور أيضاً. و شعرت بارادة داخل وعيها.

ما رآته الآنسة ميرور ، من وجهة نظر هان سين ، كان شيئ مشابه لزهرة جاهزة للفتح. ربما لم يكن البرعم المجرد مثير للإعجاب للغاية، لكن بينما حاولت أن تفهمه ، نزعت البتلات. لقد حاولت بقدر ما تستطيع ، لكنها لم تستطع نزعهم جميعاً. لم تستطع الوصول إلى مركز الزهرة ، وهذا أزعجها.

 

 

ولكن عندما سقطت تلك الدموع ، روت كل شيء من حوله. الأشجار ، الزهور ، العشب ، الكستناء. لقد غمرهم المطر جميعاً، وكان الحزن السائد وسط المطر كان مصدر لقوة الحياة والأمل اللانهائي.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

حتى الآن ، التفكير في ذلك الرجل يجعل قلبها يقفز.

 

 

 

“هل تلعب دور الغبي؟” حدقت الآنسة ميرور في هان سين.

 

 

 

الآنسة ميرور لم تندم على الزواج من ذلك الرجل. كان اختيارها أثمن تجربة في حياتها كلها، لكن الاله لم يسمح له بالبقاء بجانبه إلى الأبد.

 

لاحظت الآنسة ميرور خاتم مرآة عين الروح، وظهرت كتلة في حلقها. رؤية الخاتم جعل عقلها يعود إلى الرجل الذي ارتداه ذات مرة. كان ذلك الرجل ذكي ولطيف.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط