نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2422

العيون القرمزية

العيون القرمزية

 

لم يتوقف الفيديو عند هذا الحد ، وتكرر المشهد المرعب نفسه مراراً وتكراراً. رأى هان سين المزيد والمزيد من الجثث منتشرة في جميع أنحاء الكهف.

الفصل 2422 العيون القرمزية

“ماذا حدث لعيوني؟” قفز قلب هان سين. كان يعلم أن هذا شئ سيئ.

 

 

كان وجه رياح الليل عابس وقلق ، وقد أحضرت معها مقطع فيديو.

 

 

 

عندما تم تشغيل الفيديو ، فهم هان سين تعبير رياح الليل.

كان وجه رياح الليل عابس وقلق ، وقد أحضرت معها مقطع فيديو.

 

 

أظهرت بداية الفيديو ممر حجري ، يجب أن يكون هو الطريق الذي تم حفره.

ارتجف صوت رياح الليل، على الرغم من أنه كان مؤله شهد العديد من سيناريوهات الحياة والموت. فما رآه كافي ليشاهده في كوابيسه.

 

لم يعرف هان سين كيف اختاروا من أين يبدأون الحفر، لكن من الواضح أنه لم يكن اختيار عشوائي. لقد اكتشفوا بطريقة ما من أين بالضبط يبدأون الحفر.

لم يعرف هان سين كيف اختاروا من أين يبدأون الحفر، لكن من الواضح أنه لم يكن اختيار عشوائي. لقد اكتشفوا بطريقة ما من أين بالضبط يبدأون الحفر.

 

 

 

سيطر الجحيم على مواقع حفر واسعة النطاق. و عندما وصلت الآنسة ميرور وشعبها ، قاموا بسرعة بتقليص حجم عمليات الحفر. الآن تم الحفر في ثلاثة مواقع، وكان يجب أن يكون هذا الموقع في المنتصف.

في نهاية الفيديو كان هناك باب حجري. تماماً كما قال رياح الليل ، بدا الباب المزدوج مثل مدخل مدينة. كان كلا جانبي الباب قرمزي اللون، كما لو كانا مصنوعين من الدم المتجلط. مع العديد من العلامات شبه الدائرية على الباب – كانت خدوش خلفتها أظافر أصابع.

 

 

مع استمرار الفيديو ، ظهرت العديد من المسارات الحجرية المعقدة التي تشعبت حتى انفتح الطريق الحجري ليكشف عن غرفة كبيرة. و هناك ، وجد هان سين نفسه ينظر إلى التمثال الذي ذكرته الآنسة ميرور.

لقد استمر العمال في المحاولة لفترة طويلة، لكنهم ماتوا جميعاً امام هذا الباب. تجمعت الدماء حول الجثث امام الباب الشرير. بينما ظل الباب صلب وثابت، مثل مدخل الجحيم نفسه.

 

في نهاية الفيديو كان هناك باب حجري. تماماً كما قال رياح الليل ، بدا الباب المزدوج مثل مدخل مدينة. كان كلا جانبي الباب قرمزي اللون، كما لو كانا مصنوعين من الدم المتجلط. مع العديد من العلامات شبه الدائرية على الباب – كانت خدوش خلفتها أظافر أصابع.

كان ارتفاعه عشرة أمتار. لم يكن كبير جداً عند مقارنته ببعض التماثيل التي رآها هان سين من قبل، لكنه شديد السواد، وله نفس نسيج الصخور المحيطة به.

 

 

كانت عيون العمال القتلى مفتوحة، تكشف عن حدقاتهم الحمراء.

يظهر في التمثال رجل جالس ورجلاه متقاطعتان. و ذراعيه أيضاً ، مما كون شكل الحرف X. كانت عيون الرجل كما وصفتها الآنسة ميرور. كانت هناك حدقتان في كل عين ، وكانتا حمراوتان.

 

 

ارتجف صوت رياح الليل، على الرغم من أنه كان مؤله شهد العديد من سيناريوهات الحياة والموت. فما رآه كافي ليشاهده في كوابيسه.

خلف التمثال كان هناك العديد من الأذرع والأيدي. تجمعوا معاً لإنشاء الشكل الكبير للشعلة. كما ظهرت على كل يد عين حمراء بحدقتان.

عندما تم تشغيل الفيديو ، فهم هان سين تعبير رياح الليل.

 

لم يعرف هان سين كيف اختاروا من أين يبدأون الحفر، لكن من الواضح أنه لم يكن اختيار عشوائي. لقد اكتشفوا بطريقة ما من أين بالضبط يبدأون الحفر.

كان النظر إلى التمثال مقلق. كان الأمر كما لو كان هناك مد لا نهاية له من العيون الغريبة التي تحدق بخارج الشاشة. كان هان سين ينظر إليهم من خلال الفيديو فقط ، ورغم ذلك أرتجف. مرت قشعريرة بجسد الآنسة ميرور و رياح الليل أيضاً.

لكن بناءً على العلامات والخدوش، فمن الواضح أن النفق كان من عمل المخالب والايدي. لم يتم حفره بالأدوات.

 

 

الفيديو لم يظهر التمثال لفترة طويلة. تقدم إلى الأمام ، وكشفت عن شيء كان أكثر إثارة للدهشة.

 

 

تمدد العديد من العمال أمام الباب وكأنهم يحاولون الهروب من شياطين الجحيم. امتدت أذرع القتلى بشكل مؤلم أمامهم، في محاولة للوصول إلى خلاص لا وجود له. بينما تحطمت أظافرهم وتكسرت عظامهم. كانت أيديهم ملطخة بالدماء ، لكن لم يتمكن أي منهم من فتح الباب.

وراء التمثال ، اختفى المسار الحجري في كهف. كان اشبه حفرة خشنة بدت وكأنها حفرت باليد أو المخالب.

 

 

على الرغم من وجود الطائر الأحمر معهم ، إلا أن هناك شئ خاطئ جداً في هذا المكان. حتى الآنسة ميرور ، التي كانت نخبة مؤلهة قوية، تأثرت. كانت هناك كل فرصة ممكنة لأن لا يهرب للطائر الأحمر من مهما كانت القوة التي كانت تفعل هذه الأشياء الفظيعة.

كانت جدران النفق الحجري ملطخة بالدماء هنا وهناك. و تم نحت علامات المخالب والايدي في سطح النفق. و مع تقدم الفيديو، تم الكشف عن المزيد والمزيد من الدماء.

لم يستطع هان سين أن يشرح كل المشاعر التي رآها محفورة على تلك الوجوه الميتة، لكن معدته تشددة والعرق البارد انساب على ظهره.

 

 

سيطر الدم ببطء على كل سطح، وتحول الكهف الأسود إلى اللون الأحمر. جعل المشهد معدة هان سين ترتجف.

لم يتوقف الفيديو عند هذا الحد ، وتكرر المشهد المرعب نفسه مراراً وتكراراً. رأى هان سين المزيد والمزيد من الجثث منتشرة في جميع أنحاء الكهف.

 

“عيونك!” همست الآنسة ميرور فجأة في خوف، ناظرة في عيون هان سين. بينما ملئ الخوف وجهها.

“لم يتم حفر هذا الكهف باليد، أليس كذلك؟” هان سين لم يسعه إلا أن يسأل.

لكن بناءً على العلامات والخدوش، فمن الواضح أن النفق كان من عمل المخالب والايدي. لم يتم حفره بالأدوات.

 

على الرغم من وفاتهم، إلا أنهم ما زالوا يحتفظون بموقف الحفر. بدت وجوههم متحمسة للغاية كما لو كانوا متحمسين لما يفعلونه، ولكن وسط هذا الشغف ، كان هناك أيضاً وجود للخوف. لقد كان رعب تسلل عميقاً في عظامهم.

على الرغم من أن الملك المتطرف لم يعطي الكثير من الاحترام للعمال ، إلا أنهم استأجروا فقط الأشخاص الذين كانوا على الأقل ماركيزات. كان هؤلاء الناس يعتبرون أقوياء في أعراقهم. قد لا تكون أسلحتهم كنوز أسطورية ، لكن كان ينبغي أن تكون لائقة. حتى لو لم يحضروا أدواتهم الخاصة، فالملك المتطرف كان سيوفر لهم كنوز متغيرة. لن يضطروا إلى استخدام أيديهم لحفر الكهف.

لم يعرف هان سين كيف اختاروا من أين يبدأون الحفر، لكن من الواضح أنه لم يكن اختيار عشوائي. لقد اكتشفوا بطريقة ما من أين بالضبط يبدأون الحفر.

 

كانت جدران النفق الحجري ملطخة بالدماء هنا وهناك. و تم نحت علامات المخالب والايدي في سطح النفق. و مع تقدم الفيديو، تم الكشف عن المزيد والمزيد من الدماء.

لكن بناءً على العلامات والخدوش، فمن الواضح أن النفق كان من عمل المخالب والايدي. لم يتم حفره بالأدوات.

“لم يتم حفر هذا الكهف باليد، أليس كذلك؟” هان سين لم يسعه إلا أن يسأل.

 

 

نظرت الآنسة ميرور و رياح الليل إلى الفيديو بنظرات محيرة. و لم يجيبوا على سؤال هان سين.

 

 

عند رؤية هذا المشهد، لم يستطع هان سين منع خياله من تكرار ما حدث. كان الرجل صاحب رأس البقر قد حفر بيديه بشكل محموم، مما أدى إلى إصابة أصابعه, ورغم ذلك ، لم يتوقف. واصل الحفر والحفر بطاقة مسعورة. و في النهاية ، تم طحن يد الرجل إلى اشلاء بينما نزف حتي الموت.

عرف هان سين أنه محق حتى بدون تأكيدهم. نظر إلى الفيديو لفترة أطول ، وسرعان ما رأى ماركيز ميت برأس بقرة. و بدلاً من اليدين ، لم يكن هناك سوى كتلة ملتوية من الدماء في نهاية ذراعي الرجل. و تبرز أجزاء من العظام من بين اللحم المقشر.

 

 

 

عند رؤية هذا المشهد، لم يستطع هان سين منع خياله من تكرار ما حدث. كان الرجل صاحب رأس البقر قد حفر بيديه بشكل محموم، مما أدى إلى إصابة أصابعه, ورغم ذلك ، لم يتوقف. واصل الحفر والحفر بطاقة مسعورة. و في النهاية ، تم طحن يد الرجل إلى اشلاء بينما نزف حتي الموت.

سيطر الجحيم على مواقع حفر واسعة النطاق. و عندما وصلت الآنسة ميرور وشعبها ، قاموا بسرعة بتقليص حجم عمليات الحفر. الآن تم الحفر في ثلاثة مواقع، وكان يجب أن يكون هذا الموقع في المنتصف.

 

لم يتوقف الفيديو عند هذا الحد ، وتكرر المشهد المرعب نفسه مراراً وتكراراً. رأى هان سين المزيد والمزيد من الجثث منتشرة في جميع أنحاء الكهف.

لم يتوقف الفيديو عند هذا الحد ، وتكرر المشهد المرعب نفسه مراراً وتكراراً. رأى هان سين المزيد والمزيد من الجثث منتشرة في جميع أنحاء الكهف.

 

 

 

كانوا جميعا في نفس الموقف. انحنوا إلى الأمام، وضغطوا بأيديهم المدمرة على الجدران. قام البعض بتمزيق كفوف ايديهم ، بينما فقد البعض الآخر أذرعهم بالكامل.

 

 

 

على الرغم من وفاتهم، إلا أنهم ما زالوا يحتفظون بموقف الحفر. بدت وجوههم متحمسة للغاية كما لو كانوا متحمسين لما يفعلونه، ولكن وسط هذا الشغف ، كان هناك أيضاً وجود للخوف. لقد كان رعب تسلل عميقاً في عظامهم.

يظهر في التمثال رجل جالس ورجلاه متقاطعتان. و ذراعيه أيضاً ، مما كون شكل الحرف X. كانت عيون الرجل كما وصفتها الآنسة ميرور. كانت هناك حدقتان في كل عين ، وكانتا حمراوتان.

 

 

لم يستطع هان سين أن يشرح كل المشاعر التي رآها محفورة على تلك الوجوه الميتة، لكن معدته تشددة والعرق البارد انساب على ظهره.

لم يعرف هان سين كيف اختاروا من أين يبدأون الحفر، لكن من الواضح أنه لم يكن اختيار عشوائي. لقد اكتشفوا بطريقة ما من أين بالضبط يبدأون الحفر.

 

 

كانت عيون العمال القتلى مفتوحة، تكشف عن حدقاتهم الحمراء.

كانوا جميعا في نفس الموقف. انحنوا إلى الأمام، وضغطوا بأيديهم المدمرة على الجدران. قام البعض بتمزيق كفوف ايديهم ، بينما فقد البعض الآخر أذرعهم بالكامل.

 

“لم يتم حفر هذا الكهف باليد، أليس كذلك؟” هان سين لم يسعه إلا أن يسأل.

لم يعد الطريق الحجري طريق حقيقي. كان اشبه بقبر طويل محفور بالدم. لقد مات العديد من الدوقات والماركيزات صعوداً وهبوطاً في هذا الممر الحجري. وكلما تقدموا بالطريق ، ظهرت مشاهد أسوء.

 

 

في تلك اللحظة ، شعر هان سين وكأن الخوف قد غرق في عظامه. تحولت عيناه السوداوتان إلى اللون الأحمر، علاوة على ذلك ، كان هناك شق في وسط كل حدقة. أصبحت حدقات عينيه الدائرية على شكل يقطينة، وكانوا ينقسمون ببطء إلى نصفين.

في نهاية الفيديو كان هناك باب حجري. تماماً كما قال رياح الليل ، بدا الباب المزدوج مثل مدخل مدينة. كان كلا جانبي الباب قرمزي اللون، كما لو كانا مصنوعين من الدم المتجلط. مع العديد من العلامات شبه الدائرية على الباب – كانت خدوش خلفتها أظافر أصابع.

 

 

 

كان ارتفاع الباب عشرة أمتار ، ولأنهم حفروا حتى سطح الباب، أحاطت صخرة فقط بإطار الباب. و كان من المستحيل رؤية ما وراء تلك الأبواب.

 

 

على الرغم من وفاتهم، إلا أنهم ما زالوا يحتفظون بموقف الحفر. بدت وجوههم متحمسة للغاية كما لو كانوا متحمسين لما يفعلونه، ولكن وسط هذا الشغف ، كان هناك أيضاً وجود للخوف. لقد كان رعب تسلل عميقاً في عظامهم.

لكن ما كان أمام الباب أصاب هان سين بقشعريرة.

 

 

“ماذا حدث لعيوني؟” قفز قلب هان سين. كان يعلم أن هذا شئ سيئ.

تمدد العديد من العمال أمام الباب وكأنهم يحاولون الهروب من شياطين الجحيم. امتدت أذرع القتلى بشكل مؤلم أمامهم، في محاولة للوصول إلى خلاص لا وجود له. بينما تحطمت أظافرهم وتكسرت عظامهم. كانت أيديهم ملطخة بالدماء ، لكن لم يتمكن أي منهم من فتح الباب.

 

 

“عيونك!” همست الآنسة ميرور فجأة في خوف، ناظرة في عيون هان سين. بينما ملئ الخوف وجهها.

لقد استمر العمال في المحاولة لفترة طويلة، لكنهم ماتوا جميعاً امام هذا الباب. تجمعت الدماء حول الجثث امام الباب الشرير. بينما ظل الباب صلب وثابت، مثل مدخل الجحيم نفسه.

لم يعرف هان سين كيف اختاروا من أين يبدأون الحفر، لكن من الواضح أنه لم يكن اختيار عشوائي. لقد اكتشفوا بطريقة ما من أين بالضبط يبدأون الحفر.

 

“عيونك!” همست الآنسة ميرور فجأة في خوف، ناظرة في عيون هان سين. بينما ملئ الخوف وجهها.

بدا وجه رياح الليل فظيع.”كلهم ماتوا. لم يتبقي أحد على قيد الحياة ، وقد أصيبوا جميعاً بالجنون في النهاية. لقد استمروا في الحفر والحفر. لكن هذه الصخور صلبة، ومن الصعب للغاية حفرها، حتى باستخدام الأدوات. عندما استخدموا أصابعهم في الحفر، بدأوا ينزفون بسرعة. ولكن عندما لمس الدم الحجر، بدا الأمر كما لو أن الحجر اصبح هش. و تمكنوا من حفره، لكن هذا استمر في اذيتهم. استمروا في الحفر واستمروا بالنزيف”.

 

 

لم يتوقف الفيديو عند هذا الحد ، وتكرر المشهد المرعب نفسه مراراً وتكراراً. رأى هان سين المزيد والمزيد من الجثث منتشرة في جميع أنحاء الكهف.

ارتجف صوت رياح الليل، على الرغم من أنه كان مؤله شهد العديد من سيناريوهات الحياة والموت. فما رآه كافي ليشاهده في كوابيسه.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“هذا المكان ملعون.” شعر هان سين بالغثيان. كان لديه رغبة في اخذ باوير والفرار.

لكن ما كان أمام الباب أصاب هان سين بقشعريرة.

 

 

على الرغم من وجود الطائر الأحمر معهم ، إلا أن هناك شئ خاطئ جداً في هذا المكان. حتى الآنسة ميرور ، التي كانت نخبة مؤلهة قوية، تأثرت. كانت هناك كل فرصة ممكنة لأن لا يهرب للطائر الأحمر من مهما كانت القوة التي كانت تفعل هذه الأشياء الفظيعة.

 

 

وراء التمثال ، اختفى المسار الحجري في كهف. كان اشبه حفرة خشنة بدت وكأنها حفرت باليد أو المخالب.

“الهرب! يجب أن نهرب!” قرر هان سين “لا يمكننا البقاء في هذا المكان الرهيب أكثر من ذلك”. كان سيغادر هذا المكان، مهما حدث. كان سيغادر ، حتى لو سعت الآنسة ميرور لإيقافه.

سيطر الجحيم على مواقع حفر واسعة النطاق. و عندما وصلت الآنسة ميرور وشعبها ، قاموا بسرعة بتقليص حجم عمليات الحفر. الآن تم الحفر في ثلاثة مواقع، وكان يجب أن يكون هذا الموقع في المنتصف.

 

لم يتوقف الفيديو عند هذا الحد ، وتكرر المشهد المرعب نفسه مراراً وتكراراً. رأى هان سين المزيد والمزيد من الجثث منتشرة في جميع أنحاء الكهف.

“عيونك!” همست الآنسة ميرور فجأة في خوف، ناظرة في عيون هان سين. بينما ملئ الخوف وجهها.

 

 

 

“ماذا حدث لعيوني؟” قفز قلب هان سين. كان يعلم أن هذا شئ سيئ.

ارتجف صوت رياح الليل، على الرغم من أنه كان مؤله شهد العديد من سيناريوهات الحياة والموت. فما رآه كافي ليشاهده في كوابيسه.

 

 

دون تردد ، لوح هان سين بيده واستدعي مرآة مائية حتى يتمكن من النظر إلى نفسه.

لم يستطع هان سين أن يشرح كل المشاعر التي رآها محفورة على تلك الوجوه الميتة، لكن معدته تشددة والعرق البارد انساب على ظهره.

 

 

في تلك اللحظة ، شعر هان سين وكأن الخوف قد غرق في عظامه. تحولت عيناه السوداوتان إلى اللون الأحمر، علاوة على ذلك ، كان هناك شق في وسط كل حدقة. أصبحت حدقات عينيه الدائرية على شكل يقطينة، وكانوا ينقسمون ببطء إلى نصفين.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

لقد استمر العمال في المحاولة لفترة طويلة، لكنهم ماتوا جميعاً امام هذا الباب. تجمعت الدماء حول الجثث امام الباب الشرير. بينما ظل الباب صلب وثابت، مثل مدخل الجحيم نفسه.

 

مع استمرار الفيديو ، ظهرت العديد من المسارات الحجرية المعقدة التي تشعبت حتى انفتح الطريق الحجري ليكشف عن غرفة كبيرة. و هناك ، وجد هان سين نفسه ينظر إلى التمثال الذي ذكرته الآنسة ميرور.

 

 

 

ارتجف صوت رياح الليل، على الرغم من أنه كان مؤله شهد العديد من سيناريوهات الحياة والموت. فما رآه كافي ليشاهده في كوابيسه.

 

“الهرب! يجب أن نهرب!” قرر هان سين “لا يمكننا البقاء في هذا المكان الرهيب أكثر من ذلك”. كان سيغادر هذا المكان، مهما حدث. كان سيغادر ، حتى لو سعت الآنسة ميرور لإيقافه.

 

في تلك اللحظة ، شعر هان سين وكأن الخوف قد غرق في عظامه. تحولت عيناه السوداوتان إلى اللون الأحمر، علاوة على ذلك ، كان هناك شق في وسط كل حدقة. أصبحت حدقات عينيه الدائرية على شكل يقطينة، وكانوا ينقسمون ببطء إلى نصفين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط