نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2424

مدينة الاله دو

مدينة الاله دو

 

 

 

 

الفصل 2424 مدينة الاله دو

إذا كانت مدينة الاله دو طريقة يمكن للمرء من خلالها أن يصبح روح ألهية ، فستكون مغرية لأي شخص مؤله.

 

وقف هان سين بجانب الآنسة ميرور. كانت عينه اليمنى لا تزال حمراء ومتورمة ، وكان الألم لا يزال ينبض بها من حين لآخر.

كان الطريق الحجري هو نفسه تماماً كما تم تصويره بالفيديو. كان الأمر عادي في البداية ، ووصل هان سين والآخرين إلى التمثال ذو الألف يد و عين.

 

 

 

لكن من الواضح أن هان سين شعر أنه كلما اقترب من التمثال، أصبحت النبضات الغريبة أقوى.

 

 

كان الطريق الحجري هو نفسه تماماً كما تم تصويره بالفيديو. كان الأمر عادي في البداية ، ووصل هان سين والآخرين إلى التمثال ذو الألف يد و عين.

عندما وضع هان سين عينيه على التمثال المزعج، كان الشعور قوي بما يكفي لجعله يهتز.

 

 

 

نظراً لأن العيون التي لا حصر لها كانت تفحصه، شعر هان سين كما لو كان شبح يحدق به. كان الشعور اسوء أكبر بمئة مرة مما شعر به عندما شاهد الفيديو. شعر وكأن تدفق لا نهاية له من الأشباح سيخرج مباشرةً من الأيدي لالتهامه.

 

 

 

قام هان سين بتنشيط فراشة العين الأرجوانية ، على أمل رؤية الأسرار وراء التمثال.

نظراً لأن قوة سيف رياح الليل مزقت المزيد من الصخور السوداء المحيطة بالباب ، رأى هان سين ثلاث كلمات محفورة فوق الباب. أدرك هان سين هذه الكلمات الثلاث. كتبوا بلغة الكون المشتركة.

 

 

استحوذت الحدقات الأرجوانية على عين هان سين ، وتحولت لأربع بتلات دوارة. أخذ هان سين نفس عميق و وجه نظره إلى التمثال.

تجمدت عيون رياح الليل. ضرب بالسيف الأسود منتصف الباب الحجري ، وهاجم الظلام سطح الباب مثل أفق مظلم يلامس الأرض. ضرب الباب مراراً وتكراراً بالقوة الكاملة لسلسلته الجوهرية، ولكن في كل مرة يلمس الظلام الباب ، سيتحطم الظلام مثل موجة علي الشط.  بينما رفض الباب الحجري التزحزح. يمكن لقوة رياح الليل أن تدمر كوكب بأكمله، لكن الباب بدا غير متأثر.

 

 

في تلك اللحظة ، شعر هان سين وكأنه يرى شيطان من الجحيم نفسه. قبل أن يلقي نظرة فاحصة عليه، اندفع الألم من عينه اليمنى. و شعر بالبلل يتساقط على كفيه وكأن يديه ملطختان بالدماء.

نظراً لأن قوة سيف رياح الليل مزقت المزيد من الصخور السوداء المحيطة بالباب ، رأى هان سين ثلاث كلمات محفورة فوق الباب. أدرك هان سين هذه الكلمات الثلاث. كتبوا بلغة الكون المشتركة.

 

 

تغير وجه هان سين. أجبر نفسه على مواصلة النظر إلى التمثال، لكنه أدرك بعد ذلك أن المشهد كان على وشك أن يعميه. فابعد عينيه عنه، ولم يجرؤ على النظر ثانيتاً نحو التمثال مع استمرار تنشيط فراشة العين الأرجوانية.

 

 

تجمدت عيون رياح الليل. ضرب بالسيف الأسود منتصف الباب الحجري ، وهاجم الظلام سطح الباب مثل أفق مظلم يلامس الأرض. ضرب الباب مراراً وتكراراً بالقوة الكاملة لسلسلته الجوهرية، ولكن في كل مرة يلمس الظلام الباب ، سيتحطم الظلام مثل موجة علي الشط.  بينما رفض الباب الحجري التزحزح. يمكن لقوة رياح الليل أن تدمر كوكب بأكمله، لكن الباب بدا غير متأثر.

“هل انت بخير؟” نظرت الآنسة ميرور ورياح الليل إلى هان سين.

 

 

صرخ الدوق المقيد بسلاسل الجوهر مرة أخرى. و حاول جاهداً أن يندفع إلى الباب الحجري. إذا لم يمنعه رياح الليل, لضرب الباب بقوة كافية لتحطين جمجمته.

“لقد استخدمت تقنية للنظر إلى التمثال، لكنه كاد أن يعميني”. خفض هان سين يداه التي غطت وجهه. كانت عيناه محمرة و دموع من الدم تقطر منها.

حتى إله الماء القديم القوي بشكل رهيب لم يتمكن من الارتقاء فوق الرتبة المؤلهة. وبدلاً من ذلك، انتهى به الأمر كمطر دموي.

 

“هل انت بخير؟” نظرت الآنسة ميرور ورياح الليل إلى هان سين.

لحسن الحظ ، تبلور دم هان سين. وإلا لكان قد فقد الكثير من الدم حتى مات.

 

 

كان الطريق الحجري هو نفسه تماماً كما تم تصويره بالفيديو. كان الأمر عادي في البداية ، ووصل هان سين والآخرين إلى التمثال ذو الألف يد و عين.

“توقف عن النظر. ولا تستخدم تقنية عينك لفحصه مرة أخرى. إذا كان تخميني صحيح ، فهذا التمثال مرتبط باحد الألهة. قدراته مرتبطة مباشرةً بالرؤية.” قال رياح الليل “إذا استخدمت تقنية عين للنظر إليه، فهذا لا يختلف عن طلب الموت.”

 

 

“طوال هذا الوقت ، اعتقد الجميع أنها مجرد أسطورة. لا أحد يستطيع تأكيد وجود مدينة الاله دو بالفعل. إذا كانت هذه هي مدينة الاله دو الحقيقية لعرق الإله القديم ، فهذا يفسر سبب حدوث الكثير من الأشياء الغريبة لنا. ربما هناك فرصة لنصبح أقوى هنا”.

أومأ هان سين برأسه وظل صامت. و تبع الآنسة ميرور للامام.

 

 

إذا كانت مدينة الاله دو طريقة يمكن للمرء من خلالها أن يصبح روح ألهية ، فستكون مغرية لأي شخص مؤله.

بعد أن تحركوا حول التمثال، وصلوا إلى الكهف الحجري الملطخ بالدماء. بدا الأمر تماماً كما ظهر في الفيديو، مع ظهور المزيد من الدماء والدماء كلما تقدموا. و في النهاية ، وجدوا الباب في نهاية الكهف.

 

 

نظرت الآنسة ميرور إلى الكلمات الثلاث وقالت “مدينة الاله دو هي مجرد أسطورة. هذه المدينة كتب عليها مدينة الاله دو، لكن لا يوجد دليل على أنها نقس المدينة الأسطورية. إذا كانت مدينة الاله دو الحقيقية، فلماذا ستُدفن هنا؟ نحن بحاجة للتفكير في هذا. علينا أن نكون حذرين.”

صرخ الدوق المقيد بسلاسل الجوهر مرة أخرى. و حاول جاهداً أن يندفع إلى الباب الحجري. إذا لم يمنعه رياح الليل, لضرب الباب بقوة كافية لتحطين جمجمته.

 

 

 

كان الباب الحجري مغلق بإحكام، ولم يكن لديهم أي فكرة عما يكمن خلفه. و لم يجرؤ هان سين على استخدام فراشة العين الأرجوانية مرة أخرى، لذلك كان عليه أن يفحصه ببصره فقط.

 

 

 

ازدادت رغبته في الذهاب إلى الباب الحجري، لكن لحسن الحظ ، كان لدى الثلاثة إرادة قوية. لن يفقدوا السيطرة على أنفسهم مثل الدوق.

 

 

كانت النخب المؤلهة لا تزال فانية، ويمكنها أن تمرض وتموت. لم يكونوا خالدين. حتى قائد المقدس كان يبحث عن مفتاح الخلود. و كان من الطبيعي أن يرغب النخب المؤلهة في ذلك.

لكن الدافع أصبح أقوى مع مرور الوقت ، وكانت مسألة وقت فقط حتى تلين إرادتهم. سيحتاج الأمر لأله لكبح هذا الدافع إلى الأبد.

“ما هي مدينة الاله دو؟” سأل هان سين رياح الليل. لم يسمع بهذا المكان من قبل.

 

في تلك اللحظة ، شعر هان سين وكأنه يرى شيطان من الجحيم نفسه. قبل أن يلقي نظرة فاحصة عليه، اندفع الألم من عينه اليمنى. و شعر بالبلل يتساقط على كفيه وكأن يديه ملطختان بالدماء.

الباب الحجري ليس لديه قفل أو مقبض. تم إغلاقها بإحكام ، وبدا جانبيه كواحد تقريباً, حاول عدد لا يحصى من الدوقات فتحه عنه دون جدوى. كان الباب منيع ضد كل الهجمات.

 

 

 

تبادل رياح الليل و الآنسة ميرور النظرات، ثم بدأ رياح الليل في جمع الطاقة. لقد أرادوا اتباع خطتهم الأصلية المتمثلة في فتح الباب الحجري بالقوة.

 

 

 

وقف هان سين بجانب الآنسة ميرور. كانت عينه اليمنى لا تزال حمراء ومتورمة ، وكان الألم لا يزال ينبض بها من حين لآخر.

 

 

 

حرك رياح الليل سلسلته الجوهرية، التي كانت تحوم فوق الأرض مثل ورقة سوداء. و رداً على ندائه ، تسللت الي يده وظهرت كسيف أسود.

كان الباب الحجري مغلق بإحكام، ولم يكن لديهم أي فكرة عما يكمن خلفه. و لم يجرؤ هان سين على استخدام فراشة العين الأرجوانية مرة أخرى، لذلك كان عليه أن يفحصه ببصره فقط.

 

 

عندما رأى هان سين السيف الذي يحمله رياح الليل ، لاحظ أنه أعطاه نفس الشعور عندما ينظر إلي سماء الليل الفارغة. كانت قدراته غير متوقعة.

أومأ هان سين برأسه وظل صامت. و تبع الآنسة ميرور للامام.

 

“هل انت بخير؟” نظرت الآنسة ميرور ورياح الليل إلى هان سين.

تجمدت عيون رياح الليل. ضرب بالسيف الأسود منتصف الباب الحجري ، وهاجم الظلام سطح الباب مثل أفق مظلم يلامس الأرض. ضرب الباب مراراً وتكراراً بالقوة الكاملة لسلسلته الجوهرية، ولكن في كل مرة يلمس الظلام الباب ، سيتحطم الظلام مثل موجة علي الشط.  بينما رفض الباب الحجري التزحزح. يمكن لقوة رياح الليل أن تدمر كوكب بأكمله، لكن الباب بدا غير متأثر.

 

 

كانت النخب المؤلهة لا تزال فانية، ويمكنها أن تمرض وتموت. لم يكونوا خالدين. حتى قائد المقدس كان يبحث عن مفتاح الخلود. و كان من الطبيعي أن يرغب النخب المؤلهة في ذلك.

تحطمت الصخور المحيطة كلها بسبب السيف المظلم، مما كشف عن حواف إطار الباب ، لكن الباب لم يُفتح. لكن يمكنهم الآن إلقاء نظرة على ما يحيط بالباب خارج إطاره. تم وضع الباب في برج المدينة.

 

 

 

تم بناء برج المدينة بالطوب الأسود. و كان الطوب يشبه إلى حد كبير الحجر الأسود الموجود في كل مكان في الحقل، لكنه كان أكثر صلابة. حتى قوة سلسلة رياح الليل بالكاد تركت بضعة خدوش عليه, و بدت الخدوش التي تركها وكأنها خدوش قطة.

 

 

 

نظراً لأن قوة سيف رياح الليل مزقت المزيد من الصخور السوداء المحيطة بالباب ، رأى هان سين ثلاث كلمات محفورة فوق الباب. أدرك هان سين هذه الكلمات الثلاث. كتبوا بلغة الكون المشتركة.

 

 

 

“مدينة الاله دو،”

 

 

استحوذت الحدقات الأرجوانية على عين هان سين ، وتحولت لأربع بتلات دوارة. أخذ هان سين نفس عميق و وجه نظره إلى التمثال.

“مدينة الاله دو! هذه هي مدينة الاله دو؟!” صرخ رياح الليل. حتى الآنسة ميرور بدت مذهولة.

 

 

 

“ما هي مدينة الاله دو؟” سأل هان سين رياح الليل. لم يسمع بهذا المكان من قبل.

 

 

 

ارتفعت عواطف رياح الليل حتى أصبح شبه هستيري. لقد فقد كل رباطة الجأش التي يتمتع بها النخبة المؤله، لكن لا يبدو أنه لاحظ ذلك. اشتعلت النيران في عينيه وهو يحدق في الكلمات الثلاث فوق الباب. “تقول الأساطير أن عرق الإله القديم كان لديهم مدينة قوية في العصور القديمة. كان هذا المكان يسمى مدينة الاله دو. لأن افراد عرق الإله القديم وُلِدوا مؤلهين، لم يتمكنوا من الارتقاء إلى رتب أعلى. لكن أولئك الذين ذهبوا إلى مدينة الاله دو، غالباً ما أتيحت لهم الفرصة للارتقاء فوق الرتبة المؤلهة”.

نظر رياح الليل إلى الباب بحماس شديد. يبدو أنه نسي الخطر الذي كانوا فيه. لكن لم يستطع هان سين لوم رياح الليل على سعادته، حتى عندما كان المقدس يحكم الكون، لم يتمكن الكثير من النخب من الوصول إلى الخطوة الأخيرة.

 

 

“طوال هذا الوقت ، اعتقد الجميع أنها مجرد أسطورة. لا أحد يستطيع تأكيد وجود مدينة الاله دو بالفعل. إذا كانت هذه هي مدينة الاله دو الحقيقية لعرق الإله القديم ، فهذا يفسر سبب حدوث الكثير من الأشياء الغريبة لنا. ربما هناك فرصة لنصبح أقوى هنا”.

 

 

أومأ هان سين برأسه وظل صامت. و تبع الآنسة ميرور للامام.

نظر رياح الليل إلى الباب بحماس شديد. يبدو أنه نسي الخطر الذي كانوا فيه. لكن لم يستطع هان سين لوم رياح الليل على سعادته، حتى عندما كان المقدس يحكم الكون، لم يتمكن الكثير من النخب من الوصول إلى الخطوة الأخيرة.

 

 

لحسن الحظ ، تبلور دم هان سين. وإلا لكان قد فقد الكثير من الدم حتى مات.

حتى إله الماء القديم القوي بشكل رهيب لم يتمكن من الارتقاء فوق الرتبة المؤلهة. وبدلاً من ذلك، انتهى به الأمر كمطر دموي.

بعد أن تحركوا حول التمثال، وصلوا إلى الكهف الحجري الملطخ بالدماء. بدا الأمر تماماً كما ظهر في الفيديو، مع ظهور المزيد من الدماء والدماء كلما تقدموا. و في النهاية ، وجدوا الباب في نهاية الكهف.

 

 

بالنسبة للغالبية العظمى من النخب المؤلهة ، فإن المرور عبر قاعة الجينات ليصبح روح ألهية كانت فرصة نجاحها عملياً مجهرية.

 

 

بالنسبة للغالبية العظمى من النخب المؤلهة ، فإن المرور عبر قاعة الجينات ليصبح روح ألهية كانت فرصة نجاحها عملياً مجهرية.

إذا كانت مدينة الاله دو طريقة يمكن للمرء من خلالها أن يصبح روح ألهية ، فستكون مغرية لأي شخص مؤله.

لحسن الحظ ، تبلور دم هان سين. وإلا لكان قد فقد الكثير من الدم حتى مات.

 

 

كانت النخب المؤلهة لا تزال فانية، ويمكنها أن تمرض وتموت. لم يكونوا خالدين. حتى قائد المقدس كان يبحث عن مفتاح الخلود. و كان من الطبيعي أن يرغب النخب المؤلهة في ذلك.

 

 

 

قال هان سين بعبوس: “إذا كان بإمكان مدينة الاله دو تحويل الناس إلى أرواح إلهية ، فلن يكون عرق الإله القديم أحد أقوى ثلاثة أعراق”.

نظر رياح الليل إلى الباب بحماس شديد. يبدو أنه نسي الخطر الذي كانوا فيه. لكن لم يستطع هان سين لوم رياح الليل على سعادته، حتى عندما كان المقدس يحكم الكون، لم يتمكن الكثير من النخب من الوصول إلى الخطوة الأخيرة.

 

“طوال هذا الوقت ، اعتقد الجميع أنها مجرد أسطورة. لا أحد يستطيع تأكيد وجود مدينة الاله دو بالفعل. إذا كانت هذه هي مدينة الاله دو الحقيقية لعرق الإله القديم ، فهذا يفسر سبب حدوث الكثير من الأشياء الغريبة لنا. ربما هناك فرصة لنصبح أقوى هنا”.

نظرت الآنسة ميرور إلى الكلمات الثلاث وقالت “مدينة الاله دو هي مجرد أسطورة. هذه المدينة كتب عليها مدينة الاله دو، لكن لا يوجد دليل على أنها نقس المدينة الأسطورية. إذا كانت مدينة الاله دو الحقيقية، فلماذا ستُدفن هنا؟ نحن بحاجة للتفكير في هذا. علينا أن نكون حذرين.”

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

بعد أن تحركوا حول التمثال، وصلوا إلى الكهف الحجري الملطخ بالدماء. بدا الأمر تماماً كما ظهر في الفيديو، مع ظهور المزيد من الدماء والدماء كلما تقدموا. و في النهاية ، وجدوا الباب في نهاية الكهف.

 

 

 

وقف هان سين بجانب الآنسة ميرور. كانت عينه اليمنى لا تزال حمراء ومتورمة ، وكان الألم لا يزال ينبض بها من حين لآخر.

 

 

 

 

 

استحوذت الحدقات الأرجوانية على عين هان سين ، وتحولت لأربع بتلات دوارة. أخذ هان سين نفس عميق و وجه نظره إلى التمثال.

 

الفصل 2424 مدينة الاله دو

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط