نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2427

ست صور

ست صور

 

 

الفصل 2427 ست صور

 

 

كان هناك رجلان آخران مجهولي الهوية يراقبان، ورجل رابع كان ملقى على الأرض. كان من الواضح أنهم هان سين ، و الآنسة ميرور ، والدوق الذي أحضروه معهم.

كانت هناك صور علي الجدار ، ولدهشة هان سين ، بدت جميعها شبيهة بالبشر.

كان بإمكانه فقط رؤية الجزء الخلفي من الرجل المجهول الذي يقطع البرج ، لكن المشهد ذكره بقوة برياح الليل وهو يزيل الصخور من حول برج المدينة.

 

لم يعتقد هان سين أن هذه الصورة تتطلب الكثير من التفسير. كان من الواضح أنها تصور اللحظة التي اكتشفوا فيها السيف الصدئ الضخم الذي طُعن في الأرض.

كانت للشخصيات أيادي وأرجل ورؤوس مثل البشر. لكن الغريب، انه لم يكن لديهم وجوه.

إذا فشلت الصور في التنبؤ بما سيحدث أو إذا لم تكن تنبؤاتها دقيقة ، فسيثبت ذلك أن هناك شخص ما يحاول خداعهم. و هذا يعني أن الشاشة لا تملك قوي التنبؤ، وليس عليهم أن يخافوا من محتوياتها.

 

الصورة الخامسة لم يظهر بها أربعة رجال مجهولي الهوية. كان هناك ثلاثة فقط. كان أحدهما ملقى على الأرض ، والآخران كانا يخنقان بعضهما البعض. و من الصورة ، بدا الأمر كما لو أن الرجل مجهول الوجه في الأعلى ينجح في خنق الرجل الموجود بالأسفل.

حيث كان يجب أن يكون هناك أنوف وعيون وأفواه، كان هناك مكان فارغ. كانوا رجال بلا وجوه ومجهولي الهوية.

الشيء المزعج في الصور هو المشاهد التي صوروها.

 

نظر هان سين والآنسة ميرور إلى بعضهما البعض، ثم حولوا انتباههم إلى الصورة الثانية. لازالت الصورة المنحوته تظهر أربعة شخصيات مجهولة الوجوه وظهرهم باتجاههم. و ليس بعيداً عنهم، سيف مطعون في الأرض.

لم يكن هان سين غريب عن هذا المشهد. فبعد كل شيء ، لقد رأى العديد من أنواع المخلوقات الغريبة من قبل ، لذا فإن القليل من المنحوتات لأشخاص مجهولي الهوية لم تكن كافية لزعزعته.

 

 

نظر هان سين إلى الصورة الرابعة. و فالصورة الرابعة كانت لاتزال تظهر أربعة رجال مجهولي الهوية، لكنهم الآن يواجهون شجرة. وهذه المرة ، لم يديروا ظهورهم جميعاً.

الشيء المزعج في الصور هو المشاهد التي صوروها.

 

 

نظر رياح الليل إلى الصورة الرابعة وعبس. لم يكن لدى الآنسة ميرور أي رد فعل ، وانتقلت فقط لإلقاء نظرة على الصورة الخامسة.

احتوت الشاشة التي يبلغ طولها مائة متر على ست صور. أظهرت الصورة الأولى برج مدينة محطم. و أمام هذا البرج وقف عدد قليل من الرجال بلا وجوه. كان أحد الرجال مجهولي الهوية يستخدم سيف لمهاجمة البرج.

 

 

 

أظهرت تلك الصورة ظهور الرجال مجهولي الهوية. و لم تكن وجوههم مرئية ، ولكن عندما فكر في الأمر أكثر وأخذ كل شيء ككل، انقبضة أمعاء هان سين و ارتجف جسده.

 

 

“لا يهم إذا كان الشخص الذي يقوم بهذا هو إله أم شبح. إذا لم يستطع الخروج ، فهذا يعني أنه خائف منا.” قالت الآنسة ميرور ببساطة. بينما ظل وجهها الجميل هادئ. بدا الامر وكأنها لاتهتم بمحتويات الصور باي شكل.

“أوه ، تباً! هؤلاء الأشخاص المجهولون في اللوحة لا يمكن أن يكونوا نحن ، أليس كذلك؟” حدق هان سين في الصورة الأولى.

نظر رياح الليل إلى الصورة الرابعة وعبس. لم يكن لدى الآنسة ميرور أي رد فعل ، وانتقلت فقط لإلقاء نظرة على الصورة الخامسة.

 

“همم! من يلعب هذه الخدعة؟ هيا خارج!” صاح رياح الليل. وقطع بسيفه المظلم مرارا وتكرارا على الشاشة.

كان بإمكانه فقط رؤية الجزء الخلفي من الرجل المجهول الذي يقطع البرج ، لكن المشهد ذكره بقوة برياح الليل وهو يزيل الصخور من حول برج المدينة.

 >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

 

كانت هناك صور علي الجدار ، ولدهشة هان سين ، بدت جميعها شبيهة بالبشر.

كان هناك رجلان آخران مجهولي الهوية يراقبان، ورجل رابع كان ملقى على الأرض. كان من الواضح أنهم هان سين ، و الآنسة ميرور ، والدوق الذي أحضروه معهم.

 

 

“يجب أن يكون هناك شيء ما على قيد الحياة هنا. وهو يغير الصور للعبث معنا” زمجر رياح الليل، و أعطى الصور نظرة ازدراء.

بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها هان سين للصورة، بدت الصورة وكأنها تمثل محاولتهم للدخول من خلال الباب الحجري. كان الأشخاص الموجودون داخل النحت مجهولي الهوية ولم تكن شخصياتهم مميزة بشكل كبير، وهو الشيء الوحيد الذي منع هان سين من تأكيد صحة نظريته تماماً.

من الواضح أنه ما لم يكن الشخص الذي نحت الصور على الشاشة متنبئ، فلن يتمكن من رسمهم قبل وصولهم.

 

كانت الكائنات المؤلهة قوية جداً، ولكن بالمقارنة مع القوة المشتركة للملك المتطرف، فإن مجرم وحيد مؤله لم يكن شيئ.

نظر هان سين والآنسة ميرور إلى بعضهما البعض، ثم حولوا انتباههم إلى الصورة الثانية. لازالت الصورة المنحوته تظهر أربعة شخصيات مجهولة الوجوه وظهرهم باتجاههم. و ليس بعيداً عنهم، سيف مطعون في الأرض.

 

 

 الموضوع بقا مرعب كدا ليه

لم يعتقد هان سين أن هذه الصورة تتطلب الكثير من التفسير. كان من الواضح أنها تصور اللحظة التي اكتشفوا فيها السيف الصدئ الضخم الذي طُعن في الأرض.

 

 

 

لكن الصورة الثالثة، كانت هم يقفون أمام الشاشة. كانت تمثل ثلاثة رجال مجهولي الهوية يفحصون الصور على الشاشة. و كان هناك رجل واحد فقط مجهول ملقى على الأرض، كانت الصورة تشبههم حقاً.

لم يكن هان سين غريب عن هذا المشهد. فبعد كل شيء ، لقد رأى العديد من أنواع المخلوقات الغريبة من قبل ، لذا فإن القليل من المنحوتات لأشخاص مجهولي الهوية لم تكن كافية لزعزعته.

 

 

“همم! من يلعب هذه الخدعة؟ هيا خارج!” صاح رياح الليل. وقطع بسيفه المظلم مرارا وتكرارا على الشاشة.

كان هذا توقع بأنهم سيقتلون بعضهم البعض. اعتقد رياح الليل بان هناك من يخدعهم، في محاولة لإخافتهم.

 

 

من الواضح أنه ما لم يكن الشخص الذي نحت الصور على الشاشة متنبئ، فلن يتمكن من رسمهم قبل وصولهم.

لكن من الواضح أن الرجل مجهول الهوية الذي يحمل سيف قد هاجم الآخرين ، ومن الواضح أن الدوق الذي أحضروه معهم كان الرجل المستلقي على الأرض في جميع الصور.

 

 

كان الاحتمال الوحيد هو أن هناك شخص ما ملئ تلك الشاشة بنوع من القوة ، وعندما وصلوا إلى هناك، ظهرت تلك الصور علي الشاشة.

الفصل 2427 ست صور

 

 

ضربت سلاسل الجوهر المظلمة الشاشة وتحطمت مرة أخرى ، ولم تترك أي أثر على سطح الشاشة. كانت الشاشة صلبة مثل الكنوز المؤلهة.

الفصل 2427 ست صور

 

عرف هان سين سبب رد فعل رياح الليل القوي. لم يكن يحاول توضيح مدى سخافة الصور , بل يحاول إثبات ولائه.

”لا تضيع طاقتك.” قالت الآنسة ميرور: “دعنا نلقي نظرة على باقي الصور.”

و مرة أخرى ، لم تظهر الآنسة ميرور أي رد فعل. و التفتت لإلقاء نظرة على الصورة السادسة الأخيرة.

 

“هل هذا توقع بأننا سنقتل بعضنا البعض؟” تسائل هان سين.

كانت هجمات رياح الليل عديمة الفائدة. فأنزل يديه وانضم إليهم في فحص باقي الصور.

كانت هناك صور علي الجدار ، ولدهشة هان سين ، بدت جميعها شبيهة بالبشر.

 

“أوه ، تباً! هؤلاء الأشخاص المجهولون في اللوحة لا يمكن أن يكونوا نحن ، أليس كذلك؟” حدق هان سين في الصورة الأولى.

فهم هان سين ما تعنيه الآنسة ميرور. الصورة الثالثة تمثل وضعهم الحالي أمام الشاشة ولكن كانت هناك ثلاث صور أخرى. إذا كانت المنحوتات قد تم نحتها بالفعل قبل وصولهم، فقد تتنبأ هذه الصور الثلاث بما سيحدث لهم بعد ذلك.

 

 

بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها هان سين للصورة، بدت الصورة وكأنها تمثل محاولتهم للدخول من خلال الباب الحجري. كان الأشخاص الموجودون داخل النحت مجهولي الهوية ولم تكن شخصياتهم مميزة بشكل كبير، وهو الشيء الوحيد الذي منع هان سين من تأكيد صحة نظريته تماماً.

إذا فشلت الصور في التنبؤ بما سيحدث أو إذا لم تكن تنبؤاتها دقيقة ، فسيثبت ذلك أن هناك شخص ما يحاول خداعهم. و هذا يعني أن الشاشة لا تملك قوي التنبؤ، وليس عليهم أن يخافوا من محتوياتها.

”لا تضيع طاقتك.” قالت الآنسة ميرور: “دعنا نلقي نظرة على باقي الصور.”

 

لم يكن هان سين قلق جداً بشأنها أيضاً. فتماماً كما قالت الآنسة ميرور ، حتى لو كان شخص ما على قيد الحياة يتحكم بمحتويات تلك الصور، فهذا الشخص لم يجرؤ على مهاجمتهم مباشرةً. لابد ان عدوهم غير المرئي يخاف من شيء ما، مما جعلهم يشعرون بالأمان اكثر.

نظر هان سين إلى الصورة الرابعة. و فالصورة الرابعة كانت لاتزال تظهر أربعة رجال مجهولي الهوية، لكنهم الآن يواجهون شجرة. وهذه المرة ، لم يديروا ظهورهم جميعاً.

كانت هناك صور علي الجدار ، ولدهشة هان سين ، بدت جميعها شبيهة بالبشر.

 

الصورة الخامسة لم يظهر بها أربعة رجال مجهولي الهوية. كان هناك ثلاثة فقط. كان أحدهما ملقى على الأرض ، والآخران كانا يخنقان بعضهما البعض. و من الصورة ، بدا الأمر كما لو أن الرجل مجهول الوجه في الأعلى ينجح في خنق الرجل الموجود بالأسفل.

استلقى احدهم على الأرض، وظهر الاثنان الآخران واجههم ، لكن آخر رجل مجهول الوجه اظهر وجهه المجهول.

 

 

”لا تضيع طاقتك.” قالت الآنسة ميرور: “دعنا نلقي نظرة على باقي الصور.”

استدار أحد الرجال مجهولي الوجه ممسكاً بسيف. و اخترق السيف الرجل مجهول الوجه الموجود بمقدمة الصورة. و تدفق الدم على شفرة السيف.

”لا تضيع طاقتك.” قالت الآنسة ميرور: “دعنا نلقي نظرة على باقي الصور.”

 

“همم! من يلعب هذه الخدعة؟ هيا خارج!” صاح رياح الليل. وقطع بسيفه المظلم مرارا وتكرارا على الشاشة.

“هل هذا توقع بأننا سنقتل بعضنا البعض؟” تسائل هان سين.

 

 

كان هناك رجلان آخران مجهولي الهوية يراقبان، ورجل رابع كان ملقى على الأرض. كان من الواضح أنهم هان سين ، و الآنسة ميرور ، والدوق الذي أحضروه معهم.

نظر رياح الليل إلى الصورة الرابعة وعبس. لم يكن لدى الآنسة ميرور أي رد فعل ، وانتقلت فقط لإلقاء نظرة على الصورة الخامسة.

 

 

 

الصورة الخامسة لم يظهر بها أربعة رجال مجهولي الهوية. كان هناك ثلاثة فقط. كان أحدهما ملقى على الأرض ، والآخران كانا يخنقان بعضهما البعض. و من الصورة ، بدا الأمر كما لو أن الرجل مجهول الوجه في الأعلى ينجح في خنق الرجل الموجود بالأسفل.

 

 

 

“هذا هراء!” رياح الليل شم.

 

 

 

كان هذا توقع بأنهم سيقتلون بعضهم البعض. اعتقد رياح الليل بان هناك من يخدعهم، في محاولة لإخافتهم.

 

 

 

و مرة أخرى ، لم تظهر الآنسة ميرور أي رد فعل. و التفتت لإلقاء نظرة على الصورة السادسة الأخيرة.

 

 

 

كانت الصورة السادسة أغرب. لم يتبقي سوى رجلين مجهولي الهوية. كان أحدهما ملقى على الأرض ، والآخر جثا على ركبتيه ويداه مطويتان كما لو كان يصلي.

حيث كان يجب أن يكون هناك أنوف وعيون وأفواه، كان هناك مكان فارغ. كانوا رجال بلا وجوه ومجهولي الهوية.

 

أمام المصلي تمثال بألف يد وألف عين. بدا تماماً مثل التمثال الذي رأوه من قبل على الطريق الحجري.

أمام المصلي تمثال بألف يد وألف عين. بدا تماماً مثل التمثال الذي رأوه من قبل على الطريق الحجري.

 

 

 

“يجب أن يكون هناك شيء ما على قيد الحياة هنا. وهو يغير الصور للعبث معنا” زمجر رياح الليل، و أعطى الصور نظرة ازدراء.

 

 

لم يعرف رياح الليل بأن هان سين أمير مزيف. كان قتل الامير السادس عشر أو الآنسة ميرور، و التي كانت اليد اليمنى للملك وأخته، عواقب لم يرغب حتى في التفكير فيها.

عرف هان سين سبب رد فعل رياح الليل القوي. لم يكن يحاول توضيح مدى سخافة الصور , بل يحاول إثبات ولائه.

كانت للشخصيات أيادي وأرجل ورؤوس مثل البشر. لكن الغريب، انه لم يكن لديهم وجوه.

 

أمام المصلي تمثال بألف يد وألف عين. بدا تماماً مثل التمثال الذي رأوه من قبل على الطريق الحجري.

هؤلاء الرجال الأربعة مجهولي الهوية ليس لديهم وجوه ، ولا يمكن التعرف عليهم من خلال أشكال أجسادهم أيضاً. كان من المستحيل معرفة من كان القاتل.

 

 

 

لكن من الواضح أن الرجل مجهول الهوية الذي يحمل سيف قد هاجم الآخرين ، ومن الواضح أن الدوق الذي أحضروه معهم كان الرجل المستلقي على الأرض في جميع الصور.

احتوت الشاشة التي يبلغ طولها مائة متر على ست صور. أظهرت الصورة الأولى برج مدينة محطم. و أمام هذا البرج وقف عدد قليل من الرجال بلا وجوه. كان أحد الرجال مجهولي الهوية يستخدم سيف لمهاجمة البرج.

 

استدار أحد الرجال مجهولي الوجه ممسكاً بسيف. و اخترق السيف الرجل مجهول الوجه الموجود بمقدمة الصورة. و تدفق الدم على شفرة السيف.

استخدم واحد فقط من الرجال في الصور سيف. و استخدم رياح الليل أيضاً السيف ، وكان جيد في مهارات السيف.ريجب أن يكون الرجل مجهول الهوية الذي يحمل السيف هو رياح الليل ، ولهذا كان مستميت في أثبات ولائه لـ الآنسة ميرور.

 

 

استخدم واحد فقط من الرجال في الصور سيف. و استخدم رياح الليل أيضاً السيف ، وكان جيد في مهارات السيف.ريجب أن يكون الرجل مجهول الهوية الذي يحمل السيف هو رياح الليل ، ولهذا كان مستميت في أثبات ولائه لـ الآنسة ميرور.

إذا تحقق ما حدث في الصور ، فبغض النظر عمن هاجمه رياح الليل ، فستكون مشكلة كبيرة.

 

 

“همم! من يلعب هذه الخدعة؟ هيا خارج!” صاح رياح الليل. وقطع بسيفه المظلم مرارا وتكرارا على الشاشة.

لم يعرف رياح الليل بأن هان سين أمير مزيف. كان قتل الامير السادس عشر أو الآنسة ميرور، و التي كانت اليد اليمنى للملك وأخته، عواقب لم يرغب حتى في التفكير فيها.

 

 

 الموضوع بقا مرعب كدا ليه

كانت الكائنات المؤلهة قوية جداً، ولكن بالمقارنة مع القوة المشتركة للملك المتطرف، فإن مجرم وحيد مؤله لم يكن شيئ.

هؤلاء الرجال الأربعة مجهولي الهوية ليس لديهم وجوه ، ولا يمكن التعرف عليهم من خلال أشكال أجسادهم أيضاً. كان من المستحيل معرفة من كان القاتل.

 

استدار أحد الرجال مجهولي الوجه ممسكاً بسيف. و اخترق السيف الرجل مجهول الوجه الموجود بمقدمة الصورة. و تدفق الدم على شفرة السيف.

“لا يهم إذا كان الشخص الذي يقوم بهذا هو إله أم شبح. إذا لم يستطع الخروج ، فهذا يعني أنه خائف منا.” قالت الآنسة ميرور ببساطة. بينما ظل وجهها الجميل هادئ. بدا الامر وكأنها لاتهتم بمحتويات الصور باي شكل.

“لا يهم إذا كان الشخص الذي يقوم بهذا هو إله أم شبح. إذا لم يستطع الخروج ، فهذا يعني أنه خائف منا.” قالت الآنسة ميرور ببساطة. بينما ظل وجهها الجميل هادئ. بدا الامر وكأنها لاتهتم بمحتويات الصور باي شكل.

 

 

لم يكن هان سين قلق جداً بشأنها أيضاً. فتماماً كما قالت الآنسة ميرور ، حتى لو كان شخص ما على قيد الحياة يتحكم بمحتويات تلك الصور، فهذا الشخص لم يجرؤ على مهاجمتهم مباشرةً. لابد ان عدوهم غير المرئي يخاف من شيء ما، مما جعلهم يشعرون بالأمان اكثر.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

الفصل 2427 ست صور

 

 

 >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

 

 الموضوع بقا مرعب كدا ليه

 

 

 

 

 

 

بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها هان سين للصورة، بدت الصورة وكأنها تمثل محاولتهم للدخول من خلال الباب الحجري. كان الأشخاص الموجودون داخل النحت مجهولي الهوية ولم تكن شخصياتهم مميزة بشكل كبير، وهو الشيء الوحيد الذي منع هان سين من تأكيد صحة نظريته تماماً.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط