نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2433

مشهد الموت

مشهد الموت

 

لم يعرف هان سين ماذا ستفعل الفتاة بمجرد استيقاظها. إذا كانت قد أصابت الآنسة ميرور وقتلت رياح الليل دون أن تكون واعية تماماً ، فلا بد أنها مخيفة جداً.

الفصل 2433 مشهد الموت

كان بإمكان هان سين أن يخمن أن الشخص المجهول على الأرض يمثل الآنسة ميرور ، مما يعني أن الشخصين مجهولي الهوية هم هو و الفتاة. إذا قاتل شخص ما بقوته، فلن يكون هناك طريقة للفوز.

 

 

أصيبت الآنسة ميرور بجروح بالغة ، ولن تقف علي قدميها في أي وقت قريب. استمر الدم في التدفق عبر شفتيها ، لكن لحسن الحظ ، ما زالت قوة حياتها تبدو مستقرة. لقد أصيبت لكنها لم تمت.

لا بد أنها تذكرت الصورة الخامسة أيضاً. إذا تحققت الصورة الخامسة ، فقد تكون الأكثر أماناً بينهم بالبقاء على الأرض. إذا نهضت للركض، فربما ينتهي بها الأمر كاحد الشخصين اللذين يتقاتلان.

 

لقد تحركت مثل آلة قتل بلا عواطف عندما خرجت من البيضة لأول مرة ، لكنها بدت الآن كإنسان حقيقي.

استدار هان سين ونظر إلى الفتاة الشقراء، ولاحظ أنها استدارت لتنظر إليه أيضاً. حدقوا في بعضهم البعض، و فقط خطوة واحدة تفصل بينهم.

لم يتحرك هان سين، ولم تتحرك الفتاة أيضاً. استمر الاثنان في التحديق في بعضهما البعض مرة أخرى.

 

بالتفكير في الآنسة ميرور، نظر هان سين إليها. كانت في حالة أفضل بكثير ، وكانت جروحها تلتئم بسرعة. لكنها استلقيت على الأرض ولم تحاول النهوض أو الهرب.

“ما الذي يحدث الآن بحق الجحيم؟” تسائل هان سين. كان قلبه ينبض وكأنه على وشك القفز من صدره، كان يفكر في الانتقال الفوري إلى المقدسات على الفور.

تراجعت الفتاة، وقفز قلب هان سين كرد فعل. مع استيقاظ هذه الفتاة الآن ، عرف الاله فقط ما يمكنها فعله.

 

 

هذه الفتاة الشقراء قتلت للتو نخبة مؤلهة بنفس السهولة التي قد يدوس بها هان سين على حشرة. محاولة قتالها ستكون محاولة انتحار ناجحة. لم يُرد هان سين أن يموت ، لذلك لم يحاول الرد أو القيام بأي تحركات قد تفسرها الفتاة على أنها عدوانية.

إذا لم يحدث شيء قريباً ، فإن التوتر سيجعل هان سين ينفجر. من الواضح أن الفتاة لم تلاحظ كم كان مرتبك ومنزعج. كانت عيناها لا تزال غير مركزة. عندما تقدمت للأمام عندما ابتعد، ربما كان رد فعل لاواعي.

 

 

ولكن عندما رأى هان سين عيون الفتاة ، قاوم الرغبة في العودة إلى المقدسات. فعينيها لم تبدو قاتلة.

صر هان سين على أسنانه. و حرك قدمه تدريجياً ، راغباً في الابتعاد عنها ، متسائلاً عما إذا كان بامكانه المشي ببطء دون إزعاجها.

 

“ما الذي يحدث الآن بحق الجحيم؟” تسائل هان سين. كان قلبه ينبض وكأنه على وشك القفز من صدره، كان يفكر في الانتقال الفوري إلى المقدسات على الفور.

بالطبع، لم يكن هذا هو السبب الأكثر أهمية لبقاء هان سين هنا بدلاً من الهرب إلى المقدسات. كان بإمكانه بالفعل أن يعرلف بسهولة أن الفتاة يمكنها أن تضرب بسيفها بسرعة أكبر بكثير من قدرة هان سين على استخدام سوترا نبض الدم للانتقال. يمكنها قطع رأسه حتى قبل أن ينتهي من تنشيط سوترا نبض الدم.

 

 

أصيبت الآنسة ميرور بجروح بالغة ، ولن تقف علي قدميها في أي وقت قريب. استمر الدم في التدفق عبر شفتيها ، لكن لحسن الحظ ، ما زالت قوة حياتها تبدو مستقرة. لقد أصيبت لكنها لم تمت.

لذا بدلاً من الهرب أو القتال ، كلاهما وقفا هناك. هان سين لم يتحرك. كان يخشى أن تؤدي أي حركة من جانبه إلى ان تهاجمه الفتاة الشقراء.

 

 

 

لكن الفتاة الشقراء وقفت حيث كانت، ولم تهاجم. نظرت في اتجاه هان سين ، لكن عينيها لم تبدو مركزة. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت تنظر إليه حقاً.

في الصورة الخامسة، كان هناك شخص مجهول الوجه ملقى على الأرض ، ويبدو أن شخصين مجهولي الهوية يتشاجران. و كان أحدهم يمسك برقبة الآخر.

 

 

ظل هان سين ساكن بينما العرق البارد يتصبب على جبينه. كانت الفتاة المخيفة ثابتة كالحجر، وكانا يحدقان في بعضهما البعض لمدة عشر دقائق.

 

 

في الصورة الخامسة، كان هناك شخص مجهول الوجه ملقى على الأرض ، ويبدو أن شخصين مجهولي الهوية يتشاجران. و كان أحدهم يمسك برقبة الآخر.

إذا كانوا في حانة أو مطعم، فإن التحديق في فتاة شقراء جميلة لفترة طويلة من الوقت سيكون شيئ ممتع ومريح لهان سين. لكنهم كانوا في مدينة مهجورة في أرض ملعونة ، و وضع هان سين الحالي لم يكن له اي علاقة بكلمة الراحة.

 

 

 

كان النظر إلى فتاة جميلة مثل النظر إلى لوحة جميلة , لم يكن هان سين بحاجة إلى لمسها للاستمتاع بالتجربة. لكن في الوقت الحالي، كان هان سين يواجه صعوبة في التنفس تحت ضغط الموقف. شعر بان كل ثانية تبدوا كقرن.

 

 

 

كانت تلك الفتاة جميلة بالفعل. كانت مثل أميرة شقراء من قصة خيالية ، ولكن بغض النظر عن مدى جاذبيتها، فإن التفكير في مدى سهولة قتلها لمؤله من الملك متطرف جعل هان سين مرتبك. من كان يعلم متى قد تقرر فجأة قطع هان سين إلى نصفين بضربة واحدة؟

“ما الذي يحدث الآن بحق الجحيم؟” تسائل هان سين. كان قلبه ينبض وكأنه على وشك القفز من صدره، كان يفكر في الانتقال الفوري إلى المقدسات على الفور.

 

 

“يجب أن تتحركي. أريني علامة. هل سنحارب أم سنسعى للسلام؟” تسارعت افكار هان سين . و العرق يسيل على وجهه. لقد فكر في مليون فكرة ، لكن الفتاة ظلت تنظر إليه. كانت عيناها فارغة، كما لو كانت في حالة ذهول شديد.

 

 

لقد تحركت مثل آلة قتل بلا عواطف عندما خرجت من البيضة لأول مرة ، لكنها بدت الآن كإنسان حقيقي.

صر هان سين على أسنانه. و حرك قدمه تدريجياً ، راغباً في الابتعاد عنها ، متسائلاً عما إذا كان بامكانه المشي ببطء دون إزعاجها.

ولكن عندما رأى هان سين عيون الفتاة ، قاوم الرغبة في العودة إلى المقدسات. فعينيها لم تبدو قاتلة.

 

كانت تلك الفتاة جميلة بالفعل. كانت مثل أميرة شقراء من قصة خيالية ، ولكن بغض النظر عن مدى جاذبيتها، فإن التفكير في مدى سهولة قتلها لمؤله من الملك متطرف جعل هان سين مرتبك. من كان يعلم متى قد تقرر فجأة قطع هان سين إلى نصفين بضربة واحدة؟

لكنه لم يتخذ سوى نصف خطوة عندما خطت الفتاة الشقراء خطوة كاملة نحو هان سين. كادت أن تصطدم به. فتوقف هان سين على الفور ، مما جعل الفتاة تتوقف أيضاً.

 

 

 

كلاهما كانا أقرب بكثير الآن. كان بإمكان هان سين أن يشعر بأنفاس الفتاة تقريباً ، ويمكنه أن يشم عطرها مرة أخرى.

في الصورة الخامسة، كان هناك شخص مجهول الوجه ملقى على الأرض ، ويبدو أن شخصين مجهولي الهوية يتشاجران. و كان أحدهم يمسك برقبة الآخر.

 

 

لم يتحرك هان سين، ولم تتحرك الفتاة أيضاً. استمر الاثنان في التحديق في بعضهما البعض مرة أخرى.

ظل هان سين يفكر”إذا كانت هذه الصور صحيحة ، فسيكون هناك  شخصان فقط مجهولي الهوية في الصورة السادسة. يكون أحدهما على الأرض والآخر راكع أمام التمثال ذو الألف يد و عين. لا أعرف ما إذا كان الشخص الموجود على الأرض ميت أم حي. إذا كان على قيد الحياة ، فهذا يعني إن من سيعيش سيكون انا او الانسة ميرور. سيعيش واحد منا فقط، لكن هذا لا يهم … الآنسة ميرور هي التي ستموت. انا سأنجو”.

 

لقد تحققت الصور الأربع الأولى على الشاشة بالفعل. عندما تذكر هان سين المشهد من الصورة الخامسة، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع.

“يا إلهي ، ما الذي يحدث هنا؟ هل هذه الفتاة حقا أميرة؟ هل تعتقد أنني وسيم جداً لدرجة أنها لا تريد قتلي؟ هل تريد الزواج بي بدلا من ذلك؟ إذا كنتي تريدين الزواج بي فقط اخبريني! لا تقفي هناك فقط. هذا يجعلني ارتجف!” فكر هان سين. إذا كانت هذه الفتاة تحبه فعليها أن تستجمع شجاعتها وتخبره بذلك. إذا كانت تحبه، فهذا جيد تماماً, علي الاقل كان افضل من قتله.

 

 

 

إذا لم يحدث شيء قريباً ، فإن التوتر سيجعل هان سين ينفجر. من الواضح أن الفتاة لم تلاحظ كم كان مرتبك ومنزعج. كانت عيناها لا تزال غير مركزة. عندما تقدمت للأمام عندما ابتعد، ربما كان رد فعل لاواعي.

كانت الحياة والوعي يتدفقان إلى عيني الفتاة. يبدو أن عينيها فقط قد تغيرتا ، لكن بطريقة ما ، جعلوا جسدها بالكامل يبدو مختلف.

 

 

لم يعرف هان سين ماذا ستفعل الفتاة بمجرد استيقاظها. إذا كانت قد أصابت الآنسة ميرور وقتلت رياح الليل دون أن تكون واعية تماماً ، فلا بد أنها مخيفة جداً.

 

 

بالطبع، لم يكن هذا هو السبب الأكثر أهمية لبقاء هان سين هنا بدلاً من الهرب إلى المقدسات. كان بإمكانه بالفعل أن يعرلف بسهولة أن الفتاة يمكنها أن تضرب بسيفها بسرعة أكبر بكثير من قدرة هان سين على استخدام سوترا نبض الدم للانتقال. يمكنها قطع رأسه حتى قبل أن ينتهي من تنشيط سوترا نبض الدم.

ثم تذكر هان سين شيئ جعله يشعر بأن هذا الامر لن ينتهي بشكل جيد بالنسبة له.

 

 

كانت تلك الفتاة جميلة بالفعل. كانت مثل أميرة شقراء من قصة خيالية ، ولكن بغض النظر عن مدى جاذبيتها، فإن التفكير في مدى سهولة قتلها لمؤله من الملك متطرف جعل هان سين مرتبك. من كان يعلم متى قد تقرر فجأة قطع هان سين إلى نصفين بضربة واحدة؟

لقد تحققت الصور الأربع الأولى على الشاشة بالفعل. عندما تذكر هان سين المشهد من الصورة الخامسة، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع.

لا بد أنها تذكرت الصورة الخامسة أيضاً. إذا تحققت الصورة الخامسة ، فقد تكون الأكثر أماناً بينهم بالبقاء على الأرض. إذا نهضت للركض، فربما ينتهي بها الأمر كاحد الشخصين اللذين يتقاتلان.

 

تراجعت الفتاة، وقفز قلب هان سين كرد فعل. مع استيقاظ هذه الفتاة الآن ، عرف الاله فقط ما يمكنها فعله.

في الصورة الخامسة، كان هناك شخص مجهول الوجه ملقى على الأرض ، ويبدو أن شخصين مجهولي الهوية يتشاجران. و كان أحدهم يمسك برقبة الآخر.

لذا بدلاً من الهرب أو القتال ، كلاهما وقفا هناك. هان سين لم يتحرك. كان يخشى أن تؤدي أي حركة من جانبه إلى ان تهاجمه الفتاة الشقراء.

 

 

كان بإمكان هان سين أن يخمن أن الشخص المجهول على الأرض يمثل الآنسة ميرور ، مما يعني أن الشخصين مجهولي الهوية هم هو و الفتاة. إذا قاتل شخص ما بقوته، فلن يكون هناك طريقة للفوز.

ظل هان سين ساكن بينما العرق البارد يتصبب على جبينه. كانت الفتاة المخيفة ثابتة كالحجر، وكانا يحدقان في بعضهما البعض لمدة عشر دقائق.

 

 

بالتفكير في الآنسة ميرور، نظر هان سين إليها. كانت في حالة أفضل بكثير ، وكانت جروحها تلتئم بسرعة. لكنها استلقيت على الأرض ولم تحاول النهوض أو الهرب.

لا بد أنها تذكرت الصورة الخامسة أيضاً. إذا تحققت الصورة الخامسة ، فقد تكون الأكثر أماناً بينهم بالبقاء على الأرض. إذا نهضت للركض، فربما ينتهي بها الأمر كاحد الشخصين اللذين يتقاتلان.

 

في الصورة الخامسة، كان هناك شخص مجهول الوجه ملقى على الأرض ، ويبدو أن شخصين مجهولي الهوية يتشاجران. و كان أحدهم يمسك برقبة الآخر.

“لماذا لا تتحرك؟” فكر هان سين في نفسه. ثم فهم.

ظل هان سين يفكر”إذا كانت هذه الصور صحيحة ، فسيكون هناك  شخصان فقط مجهولي الهوية في الصورة السادسة. يكون أحدهما على الأرض والآخر راكع أمام التمثال ذو الألف يد و عين. لا أعرف ما إذا كان الشخص الموجود على الأرض ميت أم حي. إذا كان على قيد الحياة ، فهذا يعني إن من سيعيش سيكون انا او الانسة ميرور. سيعيش واحد منا فقط، لكن هذا لا يهم … الآنسة ميرور هي التي ستموت. انا سأنجو”.

 

لقد تحققت الصور الأربع الأولى على الشاشة بالفعل. عندما تذكر هان سين المشهد من الصورة الخامسة، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع.

لا بد أنها تذكرت الصورة الخامسة أيضاً. إذا تحققت الصورة الخامسة ، فقد تكون الأكثر أماناً بينهم بالبقاء على الأرض. إذا نهضت للركض، فربما ينتهي بها الأمر كاحد الشخصين اللذين يتقاتلان.

إذا كانوا في حانة أو مطعم، فإن التحديق في فتاة شقراء جميلة لفترة طويلة من الوقت سيكون شيئ ممتع ومريح لهان سين. لكنهم كانوا في مدينة مهجورة في أرض ملعونة ، و وضع هان سين الحالي لم يكن له اي علاقة بكلمة الراحة.

 

لذا بدلاً من الهرب أو القتال ، كلاهما وقفا هناك. هان سين لم يتحرك. كان يخشى أن تؤدي أي حركة من جانبه إلى ان تهاجمه الفتاة الشقراء.

فكر هان سين “حقيرة جداً”.

 

 

لم يعرف هان سين ماذا ستفعل الفتاة بمجرد استيقاظها. إذا كانت قد أصابت الآنسة ميرور وقتلت رياح الليل دون أن تكون واعية تماماً ، فلا بد أنها مخيفة جداً.

ما زالت الفتاة لم تتحرك، لكن بدا الامر كما لو أن عيناها بدأتا تتألق. كانت تبدأ ببطء في الاستيقاظ.

 

 

كلاهما كانا أقرب بكثير الآن. كان بإمكان هان سين أن يشعر بأنفاس الفتاة تقريباً ، ويمكنه أن يشم عطرها مرة أخرى.

ظل هان سين يفكر”إذا كانت هذه الصور صحيحة ، فسيكون هناك  شخصان فقط مجهولي الهوية في الصورة السادسة. يكون أحدهما على الأرض والآخر راكع أمام التمثال ذو الألف يد و عين. لا أعرف ما إذا كان الشخص الموجود على الأرض ميت أم حي. إذا كان على قيد الحياة ، فهذا يعني إن من سيعيش سيكون انا او الانسة ميرور. سيعيش واحد منا فقط، لكن هذا لا يهم … الآنسة ميرور هي التي ستموت. انا سأنجو”.

أصيبت الآنسة ميرور بجروح بالغة ، ولن تقف علي قدميها في أي وقت قريب. استمر الدم في التدفق عبر شفتيها ، لكن لحسن الحظ ، ما زالت قوة حياتها تبدو مستقرة. لقد أصيبت لكنها لم تمت.

 

لقد تحققت الصور الأربع الأولى على الشاشة بالفعل. عندما تذكر هان سين المشهد من الصورة الخامسة، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع.

كان هان سين واثق من هذا. كان واثق جداً لانه يتمتع بجسد روح الاله الخارق. لم يستطع هزيمة الفتاة، لكن بإمكانه استغلال الفترة القصيرة التي لا يقهر فيها للعودة إلى المقدسات.

 

 

لا بد أنها تذكرت الصورة الخامسة أيضاً. إذا تحققت الصورة الخامسة ، فقد تكون الأكثر أماناً بينهم بالبقاء على الأرض. إذا نهضت للركض، فربما ينتهي بها الأمر كاحد الشخصين اللذين يتقاتلان.

استمر هان سين في التفكير ، وظلت الآنسة ميرور على الأرض ، في انتظار اي فرصة. و اثناء ذلك، ظلت الفتاة تنظر إلى هان سين ، ولم يتحرك أي منهم. بدا الامر وكأن الوقت قد توقف، خصوصاً وان كل شيء صامت.

 

 

 

كانت الحياة والوعي يتدفقان إلى عيني الفتاة. يبدو أن عينيها فقط قد تغيرتا ، لكن بطريقة ما ، جعلوا جسدها بالكامل يبدو مختلف.

كان هان سين واثق من هذا. كان واثق جداً لانه يتمتع بجسد روح الاله الخارق. لم يستطع هزيمة الفتاة، لكن بإمكانه استغلال الفترة القصيرة التي لا يقهر فيها للعودة إلى المقدسات.

 

لم يتحرك هان سين، ولم تتحرك الفتاة أيضاً. استمر الاثنان في التحديق في بعضهما البعض مرة أخرى.

لقد تحركت مثل آلة قتل بلا عواطف عندما خرجت من البيضة لأول مرة ، لكنها بدت الآن كإنسان حقيقي.

 

 

 

تراجعت الفتاة، وقفز قلب هان سين كرد فعل. مع استيقاظ هذه الفتاة الآن ، عرف الاله فقط ما يمكنها فعله.

ولكن عندما رأى هان سين عيون الفتاة ، قاوم الرغبة في العودة إلى المقدسات. فعينيها لم تبدو قاتلة.

 

كلاهما كانا أقرب بكثير الآن. كان بإمكان هان سين أن يشعر بأنفاس الفتاة تقريباً ، ويمكنه أن يشم عطرها مرة أخرى.

بعد أن تراجعت الفتاة ، بدت وكأنها عادت إلى نفسها بالكامل. وما ان رأت هان سين حتي قفزت إليه وأمسكته من عنقه.

 

 

لكنه لم يتخذ سوى نصف خطوة عندما خطت الفتاة الشقراء خطوة كاملة نحو هان سين. كادت أن تصطدم به. فتوقف هان سين على الفور ، مما جعل الفتاة تتوقف أيضاً.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

بعد أن تراجعت الفتاة ، بدت وكأنها عادت إلى نفسها بالكامل. وما ان رأت هان سين حتي قفزت إليه وأمسكته من عنقه.

 

 

 

لذا بدلاً من الهرب أو القتال ، كلاهما وقفا هناك. هان سين لم يتحرك. كان يخشى أن تؤدي أي حركة من جانبه إلى ان تهاجمه الفتاة الشقراء.

 

 

 

بعد أن تراجعت الفتاة ، بدت وكأنها عادت إلى نفسها بالكامل. وما ان رأت هان سين حتي قفزت إليه وأمسكته من عنقه.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط