تمثال بألف يد وعين
بووووم!
الفصل 2439 تمثال بألف يد وعين
لم يختفي هان سين لفترة طويلة حتي بدأ ختم الجليد الذي قيد الآنسة ميرور باطلاق اصوات تكسر. ظهرت شقوق على سطحه، وبعد ثانية تحطم مكعب الجليد. وتحررت الآنسة ميرور.
استمر قوى قوس قزح الآنسة ميرور في الاندفاع. لقد حطمت العديد من الانعكاسات في المرايا، لكن جسد هان سين ظل سالم تماماً.
الفصل 2439 تمثال بألف يد وعين
“سيدتي ، إذا ظل لديكي جسد مؤله، فمن الممكن إن جادسكين لن يتمكن من تحمل ضربات سيفك القوية. لكن الآن، أنتي لستي مختلفة عني كثيراً. أنتي خصم من المستوي الأول من رتبة الملك.” قال هان سين ، ما لم يضربني السيف المكسور ، فإن ضرب انعكاساتي لن يؤذيني.”
عندما استخدم هان سين جسد الأله الخارق آخر مرة، قاطعته واناير قبل أن يتمكن من إزالة اللون الأحمر من عينيه. ولكن الآن بعد أن أطلق العنان له، اختفت العيون الحمراء.
شعر هان سين كما لو أن قوة العين الحمراء لم تؤثر عليه كثيراً ، وهو ما قد يكون أو لا يكون بسبب تدمير عينيه. ظل يشعر بالحاجة إلى التحرك في اتجاه معين ، لكن هذا الشعور لم يعد بهذه القوة.
“وماذا في ذلك؟ إنه أمر مريح حقاً أنني لست مضطرة للقلق بشأن اصابتك. سأضرب فقط تلك المرأة بدلاً منك. حتى لو أخفيتها خلفك، لا يمكنك حماية انعكاسها”قالت الآنسة ميرور هذا وهي ترفع سيفها المكسور مرة أخرى.
“سيدتي ، لابد أنك سمعتي ما قلته للتو” ، قال هان سين ، وهو ينظر فجأة إلى الآنسة ميرور.
همس صوت شيطاني من التمثال: “تعال … تعال …”. بدا جذاب للغاية.
“ماذا؟” سألت الآنسة ميرور.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“نحن في نفس الرتبة.” رفع هان سين قبضتيه. أصبح اليشم الجليدي حول قبضتيه مضئ وومض باتجاه الآنسة ميرور.
ولكن قبل أن يضرب هان سين، شعر أن قوة جسده الخارق تبدأ في التلاشي. اختفت فجأة وعادت إلى جوهر جيناته.
قفز قلب الآنسة ميرور، وتشكلت أمامها مرآة قديمة. لقد أرادت أن تعكس ضوء جادسكين مرة أخرى علىه ، لكن الضوء لم يكن قوة هجوم بسيطة. كان قوة ختم.
لم يكن لديه سلاسل جوهر مثل رياح الليل ، لذلك لم يتمكن من تطهير منطقة واسعة. وبدلاً من ذلك ، مهد طريق عريض بما يكفي لنفسه بينما ظل يحمل الفتاة. و حاول التقدم بأسرع ما يمكن.
دون تردد، نشط هان سين جسد الأله الخارق. و انتشر ضوء متوهج في عينيه. وخنق اللون الأحمر وجعل عينيه بأكملها تتحول إلى اللون الأبيض.
لف الضوء الجليدي فجأة الآنسة ميرور والمرآة القديمة، و تحول إلى شكل مكعب ثلجي عملاق.
حتى مع عدم وجود مرآة، يمكن أن يشعر هان سين أن عينيه كانت تتألق بالضوء الأحمر. أصبحت الحدقات الأربعة في عينيه الآن اشبه بأربعة شموس حمراء.
على الرغم من أن هان سين حاول السيطرة على إرادته ، إلا أن قدميه بدأت تتقدم وحدهم. يبدو أن الهمسات لم تكن بلافائدة. كان يسير ببطء نحو تمثال الألف يد و عين.
“الآنسة ميرور ، ساتركك واتقدم. إذا تمكنت من كسر قوة العين الحمراء ، فسأعود من أجلك”. نظر هان سين إلى سيف الآنسة ميرور المكسور ، لكنه قرر ألا يأخذه معه. لقد قام ببساطة بتغيير وضع واناير بين يديه لكي يحملها بشكل مريح أكثر قليلاً وعاد إلى المدينة المحطمة.
ولكن قبل أن يضرب هان سين، شعر أن قوة جسده الخارق تبدأ في التلاشي. اختفت فجأة وعادت إلى جوهر جيناته.
حتى لو كانت النبوءة صحيحة ، فقد تم تحقيقها من قبله والفتاة الآن. لا يزال وضعهم الحالي يتماشى مع الصورة السادسة التي اكتشفوها.
لكن المدينة المحطمة أمامهم لم يتم تطهيرها بعد. كان المكان مغطى بالحجارة المكسورة والحطام، وبما أن رياح الليل لم يعد موجودة ليمهد الطريق لهم ، كان على هان سين القيام بذلك. بينما يحمل الفتاة.
لكن المدينة المحطمة أمامهم لم يتم تطهيرها بعد. كان المكان مغطى بالحجارة المكسورة والحطام، وبما أن رياح الليل لم يعد موجودة ليمهد الطريق لهم ، كان على هان سين القيام بذلك. بينما يحمل الفتاة.
لكن المدينة المحطمة أمامهم لم يتم تطهيرها بعد. كان المكان مغطى بالحجارة المكسورة والحطام، وبما أن رياح الليل لم يعد موجودة ليمهد الطريق لهم ، كان على هان سين القيام بذلك. بينما يحمل الفتاة.
“الآنسة ميرور ، ساتركك واتقدم. إذا تمكنت من كسر قوة العين الحمراء ، فسأعود من أجلك”. نظر هان سين إلى سيف الآنسة ميرور المكسور ، لكنه قرر ألا يأخذه معه. لقد قام ببساطة بتغيير وضع واناير بين يديه لكي يحملها بشكل مريح أكثر قليلاً وعاد إلى المدينة المحطمة.
لم يكن لديه سلاسل جوهر مثل رياح الليل ، لذلك لم يتمكن من تطهير منطقة واسعة. وبدلاً من ذلك ، مهد طريق عريض بما يكفي لنفسه بينما ظل يحمل الفتاة. و حاول التقدم بأسرع ما يمكن.
أدركت الآنسة ميرور شيئاً ما، وعلى الرغم من أنها لم تُرد التفكير في الأمر ، إلا أنها كانت تعلم أن عليها أن تفعل ذلك. ما لم تتأله مرة أخرى ، فلن تستطيع هزيمة هان سين في مستواه الحالي. وهكذا، فإذا لم يتمكن هان سين من العثور على مصدر لعنة العين الحمراء ويدمره، فسيخسرون كل شيء. ربما تتحقق النبوءة أيضاً ويموت أحدهم.
شعر هان سين كما لو أن قوة العين الحمراء لم تؤثر عليه كثيراً ، وهو ما قد يكون أو لا يكون بسبب تدمير عينيه. ظل يشعر بالحاجة إلى التحرك في اتجاه معين ، لكن هذا الشعور لم يعد بهذه القوة.
قفز قلب الآنسة ميرور، وتشكلت أمامها مرآة قديمة. لقد أرادت أن تعكس ضوء جادسكين مرة أخرى علىه ، لكن الضوء لم يكن قوة هجوم بسيطة. كان قوة ختم.
لم يكن متأكد بشأن قوي السيف المكسور ، لكن عيون هان سين المصابة لم تشفى بقوة جادسكين.
لكن المدينة المحطمة أمامهم لم يتم تطهيرها بعد. كان المكان مغطى بالحجارة المكسورة والحطام، وبما أن رياح الليل لم يعد موجودة ليمهد الطريق لهم ، كان على هان سين القيام بذلك. بينما يحمل الفتاة.
لكن هان سين لم يهتم كثيراً. لا يهم إذا كان لديه عيون الآن. يمكنه أن يأخذ الوقت الكافي للشفاء عندما يخرج من هناك.
كانت إرادة هان سين قوية حقاً، لكنه تارجح تحت قوة التمثال. كان الأمر وكأن التمثال ذو تاألف يد و عين كان موطنه الأخير. لقد أراد بشدة أن يدخله.
بووووم!
لم يختفي هان سين لفترة طويلة حتي بدأ ختم الجليد الذي قيد الآنسة ميرور باطلاق اصوات تكسر. ظهرت شقوق على سطحه، وبعد ثانية تحطم مكعب الجليد. وتحررت الآنسة ميرور.
نظرت الآنسة ميرور في الاتجاه الذي هرب منه هان سين. بتعبير متضارب، لكنها تنهدت بعد فترة.”آمل أن يتمكن من كسر لعنة العين الحمراء.”
“ماذا؟” سألت الآنسة ميرور.
أدركت الآنسة ميرور شيئاً ما، وعلى الرغم من أنها لم تُرد التفكير في الأمر ، إلا أنها كانت تعلم أن عليها أن تفعل ذلك. ما لم تتأله مرة أخرى ، فلن تستطيع هزيمة هان سين في مستواه الحالي. وهكذا، فإذا لم يتمكن هان سين من العثور على مصدر لعنة العين الحمراء ويدمره، فسيخسرون كل شيء. ربما تتحقق النبوءة أيضاً ويموت أحدهم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“قد نكون بنفس الرتبة ، لكن لا يمكنني منافستك. آمل عندما تكون مؤله ، أن تكون لديك الشجاعة لمواجهتي بنفس الطريقة”. جلست الآنسة ميرور على صخرة بالقرب من مدخل الكهف المؤدي إلى المدينة. واستخدمت فن جيني لمنع قوة العين الحمراء من التأثير عليها بينما انتظرت نتيجة هان سين.
لكن هان سين لم يهتم كثيراً. لا يهم إذا كان لديه عيون الآن. يمكنه أن يأخذ الوقت الكافي للشفاء عندما يخرج من هناك.
حمل هان سين السيدة واناير وتقدم، وحطم الصخور أثناء تقدمه. لم يواجه أي شيء غريب هذه المرة. ولكن بعد ساعتين من السفر، أصبح تحريك الصخور أمامه أسهل.
وقف هان سين أمام مدخل القاعة. وفي تلك القاعة رآي تمثال بألف يد وألف عين. بدا تماماً مثل ذلك الذي رأوه سابقاً، لكن هذا التمثال كان ارتفاعه ألف متر ، وهو أكبر بكثير من التمثال الذي رآه من قبل.
عندما نقل هان سين الكومة التالية من الأنقاض بعيداً عن طريقه، أدرك أن هناك فضاء مفتوح خلفه.
وقف هان سين أمام مدخل القاعة. وفي تلك القاعة رآي تمثال بألف يد وألف عين. بدا تماماً مثل ذلك الذي رأوه سابقاً، لكن هذا التمثال كان ارتفاعه ألف متر ، وهو أكبر بكثير من التمثال الذي رآه من قبل.
حمل هان سين السيدة واناير وتقدم، وحطم الصخور أثناء تقدمه. لم يواجه أي شيء غريب هذه المرة. ولكن بعد ساعتين من السفر، أصبح تحريك الصخور أمامه أسهل.
حمل هان سين السيدة واناير وتقدم، وحطم الصخور أثناء تقدمه. لم يواجه أي شيء غريب هذه المرة. ولكن بعد ساعتين من السفر، أصبح تحريك الصخور أمامه أسهل.
في اللحظة التي دخل فيها هان سين القاعة، شعر بالتمثال وهو يحدق به. عيون هان سين العمياء احترقت فجأة. و بدأت عيناه المدمرة تصلح نفسه ، وفي ثواني، تمكن من الرؤية مرة أخرى.
لم يكن متأكد بشأن قوي السيف المكسور ، لكن عيون هان سين المصابة لم تشفى بقوة جادسكين.
حتى مع عدم وجود مرآة، يمكن أن يشعر هان سين أن عينيه كانت تتألق بالضوء الأحمر. أصبحت الحدقات الأربعة في عينيه الآن اشبه بأربعة شموس حمراء.
الفصل 2439 تمثال بألف يد وعين
“نحن في نفس الرتبة.” رفع هان سين قبضتيه. أصبح اليشم الجليدي حول قبضتيه مضئ وومض باتجاه الآنسة ميرور.
وهذا الشعور بالإدمان زاد فجأة. شعر هان سين وكأنه عثة تنجذب إلى اللهب. لم يُرد شئ أكثر من الذهاب إلى هذا التمثال ذو الألف يد و عين.
كانت إرادة هان سين قوية حقاً، لكنه تارجح تحت قوة التمثال. كان الأمر وكأن التمثال ذو تاألف يد و عين كان موطنه الأخير. لقد أراد بشدة أن يدخله.
وقف هان سين أمام مدخل القاعة. وفي تلك القاعة رآي تمثال بألف يد وألف عين. بدا تماماً مثل ذلك الذي رأوه سابقاً، لكن هذا التمثال كان ارتفاعه ألف متر ، وهو أكبر بكثير من التمثال الذي رآه من قبل.
همس صوت شيطاني من التمثال: “تعال … تعال …”. بدا جذاب للغاية.
نظرت الآنسة ميرور في الاتجاه الذي هرب منه هان سين. بتعبير متضارب، لكنها تنهدت بعد فترة.”آمل أن يتمكن من كسر لعنة العين الحمراء.”
على الرغم من أن هان سين حاول السيطرة على إرادته ، إلا أن قدميه بدأت تتقدم وحدهم. يبدو أن الهمسات لم تكن بلافائدة. كان يسير ببطء نحو تمثال الألف يد و عين.
كانت هناك عيون حمراء على أحد يدي التمثال الاثنين ، وتلك الأيدي تحركت مع جسد هان سين. كانت تلك العين على التمثال مثل شيطان يتتبع حركات هان سين.
“ما هذا؟” صُدم هان سين. بدأت القوة تتلاشى من ظهره، حيث كان يحمل السيدة واناير.
بووووم!
أدركت الآنسة ميرور شيئاً ما، وعلى الرغم من أنها لم تُرد التفكير في الأمر ، إلا أنها كانت تعلم أن عليها أن تفعل ذلك. ما لم تتأله مرة أخرى ، فلن تستطيع هزيمة هان سين في مستواه الحالي. وهكذا، فإذا لم يتمكن هان سين من العثور على مصدر لعنة العين الحمراء ويدمره، فسيخسرون كل شيء. ربما تتحقق النبوءة أيضاً ويموت أحدهم.
دون تردد، نشط هان سين جسد الأله الخارق. و انتشر ضوء متوهج في عينيه. وخنق اللون الأحمر وجعل عينيه بأكملها تتحول إلى اللون الأبيض.
عندما استخدم هان سين جسد الأله الخارق آخر مرة، قاطعته واناير قبل أن يتمكن من إزالة اللون الأحمر من عينيه. ولكن الآن بعد أن أطلق العنان له، اختفت العيون الحمراء.
اشتعل الضوء الأبيض بعيون هان سين مثل لهب المطهر. طفأ جسد هان سين في الهواء ، مضيئ بضوء أبيض وشبه إلهي. نظر إلى ذلك التمثال العملاق بألف يد وألف عين.
كانت هناك عيون حمراء على أحد يدي التمثال الاثنين ، وتلك الأيدي تحركت مع جسد هان سين. كانت تلك العين على التمثال مثل شيطان يتتبع حركات هان سين.
استمر قوى قوس قزح الآنسة ميرور في الاندفاع. لقد حطمت العديد من الانعكاسات في المرايا، لكن جسد هان سين ظل سالم تماماً.
“سيدتي ، إذا ظل لديكي جسد مؤله، فمن الممكن إن جادسكين لن يتمكن من تحمل ضربات سيفك القوية. لكن الآن، أنتي لستي مختلفة عني كثيراً. أنتي خصم من المستوي الأول من رتبة الملك.” قال هان سين ، ما لم يضربني السيف المكسور ، فإن ضرب انعكاساتي لن يؤذيني.”
ولكن تحت تأثير وضع روح الاله الخارق، لم تعمل قوة العينين على هان سين. جمع هان سين قوته لاستخدام سوبر سبانك. أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه تحطين عيون التمثال الشيطانية.
حتى لو كانت النبوءة صحيحة ، فقد تم تحقيقها من قبله والفتاة الآن. لا يزال وضعهم الحالي يتماشى مع الصورة السادسة التي اكتشفوها.
ولكن قبل أن يضرب هان سين، شعر أن قوة جسده الخارق تبدأ في التلاشي. اختفت فجأة وعادت إلى جوهر جيناته.
أدركت الآنسة ميرور شيئاً ما، وعلى الرغم من أنها لم تُرد التفكير في الأمر ، إلا أنها كانت تعلم أن عليها أن تفعل ذلك. ما لم تتأله مرة أخرى ، فلن تستطيع هزيمة هان سين في مستواه الحالي. وهكذا، فإذا لم يتمكن هان سين من العثور على مصدر لعنة العين الحمراء ويدمره، فسيخسرون كل شيء. ربما تتحقق النبوءة أيضاً ويموت أحدهم.
“ما هذا؟” صُدم هان سين. بدأت القوة تتلاشى من ظهره، حيث كان يحمل السيدة واناير.
اختفت قوة جسده الخارقة. و سقطت قوة التمثال على هان سين ، وفجأة أدار عينيه لتقلتي بتلك العيون الحمراء. و مرة أخرى ، شعر هان سين وكأنه فراشة تنجذب إلى اللهب. وكانت قوة الجذب أقوى من المرة السابقة أيضاً. تم سحب جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه نحو التمثال.
لم يكن لديه سلاسل جوهر مثل رياح الليل ، لذلك لم يتمكن من تطهير منطقة واسعة. وبدلاً من ذلك ، مهد طريق عريض بما يكفي لنفسه بينما ظل يحمل الفتاة. و حاول التقدم بأسرع ما يمكن.
لكن المدينة المحطمة أمامهم لم يتم تطهيرها بعد. كان المكان مغطى بالحجارة المكسورة والحطام، وبما أن رياح الليل لم يعد موجودة ليمهد الطريق لهم ، كان على هان سين القيام بذلك. بينما يحمل الفتاة.
“هذا سيء. واناير ليس لديها قوة ، فلماذا يتأثر جسدي الخارق بها؟” صدم هان سين تماماً.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“الآنسة ميرور ، ساتركك واتقدم. إذا تمكنت من كسر قوة العين الحمراء ، فسأعود من أجلك”. نظر هان سين إلى سيف الآنسة ميرور المكسور ، لكنه قرر ألا يأخذه معه. لقد قام ببساطة بتغيير وضع واناير بين يديه لكي يحملها بشكل مريح أكثر قليلاً وعاد إلى المدينة المحطمة.
ولكن قبل أن يضرب هان سين، شعر أن قوة جسده الخارق تبدأ في التلاشي. اختفت فجأة وعادت إلى جوهر جيناته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
