المرأة في البيت الخشبي
نزلت المرأة إلى الطابق السفلي وغادرت المنزل. على الرغم من غضبها السابق ، سارت المرأة إلى الكتاب الذي تركه شيطان الروح على العشب والتقطته.
الفصل 2455: المرأة في البيت الخشبي
كان هان سين متردد. لم يعرف ما إذا كان يجب أن يبقى في عيون شيطان الروح أو يقفز إلى عيون هذه المرأة.
تنهدت المرأة بعمق. و وقفت وتحركت نحو مكتب.
لحسن الحظ، لم يكن للمنزل الخشبي أي مرايا أو سيوف. بخلاف ذلك ، إذا نظرت في المرآة ولاحظت أن عينها اليسرى حمراء، ستدرك أن هناك مشكلة.
مما قالته المرأة، كان بإمكانه أن يخمن أنها سجنت في هذا المنزل بسبب شيطان الروح. إذا قفز هان سين الي عينيها، حتى لو لم تكتشف وجوده أبداً، فهناك احتمال ألا يغادر هذا المكان أبداً.
لم يعرف هان سين التأثير الذي قد تحدثه هذه المسرحية ، لكن في الوقت الحالي ، كان هذا هو كل ما يمكنه فعله.
ولكن إذا بقي داخل أعين شيطان الروح، فمن يعرف كم من الوقت سيبقى داخل عربة شيطان البحر. البقاء مع الرجل في عربة شيطان البحر لبضع مئات من السنين سيكون مصير بائس جداً.
“يجب أن يكون التعامل مع المرأة أسهل من التعامل مع شيطان الروح. حتى لو اكتشفت، فلن يكون من الصعب الهرب”. يمكن أن يشعر هان سين أن شيطان الروح على وشك المغادرة. فابعد تردده ، و عكس هان سين نفسه في عيني المرأة قبل أن تتاح لشيطان الروح فرصة لكسر التواصل البصري.
مع استمرار تردد لعنات المرأة من حوله، عاد شيطان الروح إلى أسفل التل بعيداً عن المنزل. و بينما كان يشاهد شيطان الروح تتراجع ، شعر هان سين ببعض التعاسة.
“أخيراً ، عاد الوضع الطبيعي.” مع رؤية المرأة ، تمكن هان سين أخيراً من رؤية الألوان مرة أخرى. كان من المريح أن يحصل علي رؤية طبيعية بعد أن علق في عيون شيطان الروح أحادية اللون.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“ألم ترغب في أسري والمطالبة بالمكافأة على رأسي؟ تعال وجرب حظك”قال هان سين لمكعب وانجي بعد تصوير الفيديو.
عندما رأت المرأة أن شيطان الروح يغادر أخيراً ، توقفت عن اللعن. ثم ابتعدت عن النافذة.
عندما رأت المرأة أن شيطان الروح يغادر أخيراً ، توقفت عن اللعن. ثم ابتعدت عن النافذة.
عندما عادت إلى المنزل، ألقت المرأة سجل هز العالم للملك المتطرف على الأرض. وداست عليه مرات عديدة ، مما أدى إلى تفريغ غضبها.
نظرت المرأة حولها ، وكما فعلت ، تابع هان سين نظرتها. كان داخل المنزل مليئ بأرفف الكتب، وكانت أرفف الكتب ممتلئة بالكتب.
نزلت المرأة إلى الطابق السفلي وغادرت المنزل. على الرغم من غضبها السابق ، سارت المرأة إلى الكتاب الذي تركه شيطان الروح على العشب والتقطته.
تحركت عيون المرأة بسرعة كبيرة، مما منع هان سين من قراءة العناوين الموجودة في الكتب.
“من هي هذه المرأة؟ ولماذا لديها الكثير من الفنون الجينية السرية هنا؟ من المؤكد أن شيطان الروح لم يسرقهم جميعاً من أجلها فقط ، أليس كذلك؟ يجب أن يكون ذلك مستحيل! تلك الاعراق لن توزع أسرارها مجاناً. كم عدد النخب الذين سيحضرون الفنون الجينية السرية الخاصة بهم إلى نظام تيانشيا لمجرد التعرض للسرقة؟” لم يستطع هان سين فهم الموقف.
نزلت المرأة إلى الطابق السفلي وغادرت المنزل. على الرغم من غضبها السابق ، سارت المرأة إلى الكتاب الذي تركه شيطان الروح على العشب والتقطته.
بعد أن تلقى الشيخ معرف الكنز اللقطات من هان سين ، قام بتحرير المقطع وبدأ في بثه.
عندما عادت إلى المنزل، ألقت المرأة سجل هز العالم للملك المتطرف على الأرض. وداست عليه مرات عديدة ، مما أدى إلى تفريغ غضبها.
جلست المرأة أمام النافذة لفترة طويلة. لم يعرف هان سين ما الذي تفكر فيه ، وبدأ يعتقد أنها لن تتحرك مرة أخرى. و لكن بعد فترة ، تحركت المرأة أخيراً.
“لا ، هذا لن ينجح … إذا احتفظت به مكتمل، فلن يتمكن أي مخلوق من الوصول إلى مستوى اللياقة المطلوب. و سيؤدي خفض متطلبات اللياقة البدنية إلى تفكيك المهارة ، بحيث تصبح عديمة الفائدة … كيف يمكنني الحفاظ عليها مكتملة وأيضاً تقليل متطلبات اللياقة لممارستها؟” تمتمت المرأة لنفسها. كانت تضع مستوى مؤلم تقريباً من التركيز على المشكلة، لكن يبدو أنها لم تستطع التوصل إلى أي حلول.
بعد فترة ، التقطت المرأة سجل هز العالم للملك المتطرف. و استخدمت قطعة قماش لتنظيفه، ثم وضعته على رف كتب.
بعد لحظة من التفكير، كتبت المرأة شيئاً ما على الكتاب الفارغ. جمعت الكلمات والأرقام والرموز في مجموعة متنوعة من الصيغ التي لم يتمكن هان سين من فهمها.
أصبحت المرأة قلقة بعد ذلك. فوقفت وعادت إلى نفس رف الكتب ، غيرت مكان سجل هز العالم قليلاً.
نظرت المرأة حولها ، وكما فعلت ، تابع هان سين نظرتها. كان داخل المنزل مليئ بأرفف الكتب، وكانت أرفف الكتب ممتلئة بالكتب.
كان المكتب محمل بأكوام من الكتب والوثائق. لم تكن هناك أدوات تتطلب الكهرباء ، ولكن ربما كان ذلك بسبب العواصف المغناطيسية التي ابتلي بها نظام تيانشيا. ربما لن تعمل الأدوات الكهربائية هنا على أي حال.
“هل هذه المرأة تعاني من الوسواس القهري؟” اعتقد هان سين أن المرأة كانت غريبة بعض الشيء. لم تكن هناك مخلوقات أخرى على هذا الجبل ، فقط هذه المرأة تعيش بمفردها في منزل خشبي. أراد هان سين الهروب من عينيها ، لكن يبدو أن القيام بذلك سيكون مستحيل.
“لا أعرف ما تستطيع هذه المرأة فعله. إذا كانت قوتها متوسطة ، يمكنني الانتظار حتى أتأكد من اختفاء شيطان الروح. ثم يمكنني ألركض لخارج عينيها للهروب”. استعداداً لهذا الاحتمال ، أولى هان سين اهتمام شديد للمرأة.
ما لم يتمكن هان سين من رؤية الفنون الجينية التي كانت تبحث بها ، فلن يكون لديه دليل واحد لمعرفة ما يراه الان. لم تكن الرموز والصيغ كافية بالنسبة له لمعرفة ما تعمل عليه.
كانت المرأة غريبة بالتأكيد. عندما انتهت من العبث بالكتاب، ذهبت لتجلس عند النافذة وتنظر للخارج. أدرك هان سين أن الغيوم خارج الجزيرة لم تعد بيضاء. كانت صفراء فاتحة مثل الزبدة.
لم يعرف هان سين ما كانت تفعله المرأة. كتبت المرأة مع فترات راحة متكررة للتفكير. ولم يمضي وقت طويل حتى التقطت كتاب من رف الكتب. وقرأت خلاله بسرعة ، محاولة على ما يبدو أن تجد شيئ محدد.
كان هان سين سعيد. أخرج مكعب وانجي الخاص به وصور ما يمكن رؤيته من النافذة. ثم أرسلها إلى الشيخ معرف الكنز.
ما لم يتمكن هان سين من رؤية الفنون الجينية التي كانت تبحث بها ، فلن يكون لديه دليل واحد لمعرفة ما يراه الان. لم تكن الرموز والصيغ كافية بالنسبة له لمعرفة ما تعمل عليه.
“ألم ترغب في أسري والمطالبة بالمكافأة على رأسي؟ تعال وجرب حظك”قال هان سين لمكعب وانجي بعد تصوير الفيديو.
“ظاهرة؟ أليس هذا هو الفن الجيني الذي يشبه كتاب قصر السماء بلا نص؟” فكر هان سين بتفاجئ. كان الظاهرة أيضاً مهارة سرية لقصر السماء.
“لا ، هذا لن ينجح … إذا احتفظت به مكتمل، فلن يتمكن أي مخلوق من الوصول إلى مستوى اللياقة المطلوب. و سيؤدي خفض متطلبات اللياقة البدنية إلى تفكيك المهارة ، بحيث تصبح عديمة الفائدة … كيف يمكنني الحفاظ عليها مكتملة وأيضاً تقليل متطلبات اللياقة لممارستها؟” تمتمت المرأة لنفسها. كانت تضع مستوى مؤلم تقريباً من التركيز على المشكلة، لكن يبدو أنها لم تستطع التوصل إلى أي حلول.
بعد أن تلقى الشيخ معرف الكنز اللقطات من هان سين ، قام بتحرير المقطع وبدأ في بثه.
ولكن إذا بقي داخل أعين شيطان الروح، فمن يعرف كم من الوقت سيبقى داخل عربة شيطان البحر. البقاء مع الرجل في عربة شيطان البحر لبضع مئات من السنين سيكون مصير بائس جداً.
لم يعرف هان سين التأثير الذي قد تحدثه هذه المسرحية ، لكن في الوقت الحالي ، كان هذا هو كل ما يمكنه فعله.
لحسن الحظ، لم يكن للمنزل الخشبي أي مرايا أو سيوف. بخلاف ذلك ، إذا نظرت في المرآة ولاحظت أن عينها اليسرى حمراء، ستدرك أن هناك مشكلة.
لقد تعاملت مع المشكلة لفترة أطول، لكنها ما زالت غير قادرة على حلها. مشت إلى رف الكتب ، وسحبت سجل هز العالم، وبدأت في قرأته.
كان هان سين متردد. لم يعرف ما إذا كان يجب أن يبقى في عيون شيطان الروح أو يقفز إلى عيون هذه المرأة.
جلست المرأة أمام النافذة لفترة طويلة. لم يعرف هان سين ما الذي تفكر فيه ، وبدأ يعتقد أنها لن تتحرك مرة أخرى. و لكن بعد فترة ، تحركت المرأة أخيراً.
كانت المرأة غريبة بالتأكيد. عندما انتهت من العبث بالكتاب، ذهبت لتجلس عند النافذة وتنظر للخارج. أدرك هان سين أن الغيوم خارج الجزيرة لم تعد بيضاء. كانت صفراء فاتحة مثل الزبدة.
نظرت المرأة حولها ، وكما فعلت ، تابع هان سين نظرتها. كان داخل المنزل مليئ بأرفف الكتب، وكانت أرفف الكتب ممتلئة بالكتب.
تنهدت المرأة بعمق. و وقفت وتحركت نحو مكتب.
لم يعرف هان سين التأثير الذي قد تحدثه هذه المسرحية ، لكن في الوقت الحالي ، كان هذا هو كل ما يمكنه فعله.
الفصل 2455: المرأة في البيت الخشبي
كان المكتب محمل بأكوام من الكتب والوثائق. لم تكن هناك أدوات تتطلب الكهرباء ، ولكن ربما كان ذلك بسبب العواصف المغناطيسية التي ابتلي بها نظام تيانشيا. ربما لن تعمل الأدوات الكهربائية هنا على أي حال.
تم تنظيم غرفة المرأة بنفس الاهتمام الدقيق بالتفاصيل مثل باقي المنزل. تم ترتيب العناصر الموجودة على الطاولة بالكامل، وكانت جميع كتبها ودفاترها مرتبة بشكل مثالي. و كانت جميع الأقلام في كوب الاقلام.
“يجب أن يكون التعامل مع المرأة أسهل من التعامل مع شيطان الروح. حتى لو اكتشفت، فلن يكون من الصعب الهرب”. يمكن أن يشعر هان سين أن شيطان الروح على وشك المغادرة. فابعد تردده ، و عكس هان سين نفسه في عيني المرأة قبل أن تتاح لشيطان الروح فرصة لكسر التواصل البصري.
كانت المرأة تعاني من مشاكل خطيرة مع الوسواس القهري. عندما جلست أمام المكتب ، التقطت دفتر الملاحظات العلوي. و فتحت دفتر الملاحظات وقلبته لصفحة فارغة.
لحسن الحظ، لم يكن للمنزل الخشبي أي مرايا أو سيوف. بخلاف ذلك ، إذا نظرت في المرآة ولاحظت أن عينها اليسرى حمراء، ستدرك أن هناك مشكلة.
مع استمرار تردد لعنات المرأة من حوله، عاد شيطان الروح إلى أسفل التل بعيداً عن المنزل. و بينما كان يشاهد شيطان الروح تتراجع ، شعر هان سين ببعض التعاسة.
بعد لحظة من التفكير، كتبت المرأة شيئاً ما على الكتاب الفارغ. جمعت الكلمات والأرقام والرموز في مجموعة متنوعة من الصيغ التي لم يتمكن هان سين من فهمها.
أصبحت المرأة قلقة بعد ذلك. فوقفت وعادت إلى نفس رف الكتب ، غيرت مكان سجل هز العالم قليلاً.
جلست المرأة أمام النافذة لفترة طويلة. لم يعرف هان سين ما الذي تفكر فيه ، وبدأ يعتقد أنها لن تتحرك مرة أخرى. و لكن بعد فترة ، تحركت المرأة أخيراً.
لم يعرف هان سين ما كانت تفعله المرأة. كتبت المرأة مع فترات راحة متكررة للتفكير. ولم يمضي وقت طويل حتى التقطت كتاب من رف الكتب. وقرأت خلاله بسرعة ، محاولة على ما يبدو أن تجد شيئ محدد.
تنهدت المرأة بعمق. و وقفت وتحركت نحو مكتب.
“ظاهرة؟ أليس هذا هو الفن الجيني الذي يشبه كتاب قصر السماء بلا نص؟” فكر هان سين بتفاجئ. كان الظاهرة أيضاً مهارة سرية لقصر السماء.
“ألم ترغب في أسري والمطالبة بالمكافأة على رأسي؟ تعال وجرب حظك”قال هان سين لمكعب وانجي بعد تصوير الفيديو.
“أخيراً ، عاد الوضع الطبيعي.” مع رؤية المرأة ، تمكن هان سين أخيراً من رؤية الألوان مرة أخرى. كان من المريح أن يحصل علي رؤية طبيعية بعد أن علق في عيون شيطان الروح أحادية اللون.
ما حدث بعد ذلك فاجأ هان سين أكثر. استمرت المرأة في النزول والاطلاع على كتب مختلفة، وكانت تلك الكتب من أفضل الفنون الجينية الخاصة بمجموعة متنوعة من الاعراق المختلفة. تم حراسة العديد منهم بمنتهى السرية.
بعد لحظة من التفكير، كتبت المرأة شيئاً ما على الكتاب الفارغ. جمعت الكلمات والأرقام والرموز في مجموعة متنوعة من الصيغ التي لم يتمكن هان سين من فهمها.
رأى هان سين الفن الجيني للمدمر الفوضى المدمرة ثلاثية الأجسام وحضور التنين الشرير. كان هناك أيضاً العديد من الفنون الجينية الشهيرة الأخرى التي كانت معروفة عبر الكون الجيني. وكان هناك أيضاً العديد من الفنون التي لم يسمع بها هان سين من قبل.
تم تنظيم غرفة المرأة بنفس الاهتمام الدقيق بالتفاصيل مثل باقي المنزل. تم ترتيب العناصر الموجودة على الطاولة بالكامل، وكانت جميع كتبها ودفاترها مرتبة بشكل مثالي. و كانت جميع الأقلام في كوب الاقلام.
كان الأمر كما لو كان الناس العاديين يستخدمون برامج الكمبيوتر. على الرغم من أن الأشخاص قد يستخدمون برنامج كل يوم ، فإذا رأوا مبرمج يعمل على نفس البرنامج ، فلن يكون لديهم أدنى فكرة عما يروه.
“من هي هذه المرأة؟ ولماذا لديها الكثير من الفنون الجينية السرية هنا؟ من المؤكد أن شيطان الروح لم يسرقهم جميعاً من أجلها فقط ، أليس كذلك؟ يجب أن يكون ذلك مستحيل! تلك الاعراق لن توزع أسرارها مجاناً. كم عدد النخب الذين سيحضرون الفنون الجينية السرية الخاصة بهم إلى نظام تيانشيا لمجرد التعرض للسرقة؟” لم يستطع هان سين فهم الموقف.
بعد لحظة من التفكير، كتبت المرأة شيئاً ما على الكتاب الفارغ. جمعت الكلمات والأرقام والرموز في مجموعة متنوعة من الصيغ التي لم يتمكن هان سين من فهمها.
ما حدث بعد ذلك فاجأ هان سين أكثر. استمرت المرأة في النزول والاطلاع على كتب مختلفة، وكانت تلك الكتب من أفضل الفنون الجينية الخاصة بمجموعة متنوعة من الاعراق المختلفة. تم حراسة العديد منهم بمنتهى السرية.
لكن بينما كان يشاهد ، سرعان ما أدرك هان سين ما تفعله. من الواضح أنها كانت تبحث في الفنون الجينية. لكن لأنه لم يكن يعرف ما كانت تكتبه، لم يستطع فهم البحث الذي تقوم به.
كان الأمر كما لو كان الناس العاديين يستخدمون برامج الكمبيوتر. على الرغم من أن الأشخاص قد يستخدمون برنامج كل يوم ، فإذا رأوا مبرمج يعمل على نفس البرنامج ، فلن يكون لديهم أدنى فكرة عما يروه.
كان الأمر كما لو كان الناس العاديين يستخدمون برامج الكمبيوتر. على الرغم من أن الأشخاص قد يستخدمون برنامج كل يوم ، فإذا رأوا مبرمج يعمل على نفس البرنامج ، فلن يكون لديهم أدنى فكرة عما يروه.
ما لم يتمكن هان سين من رؤية الفنون الجينية التي كانت تبحث بها ، فلن يكون لديه دليل واحد لمعرفة ما يراه الان. لم تكن الرموز والصيغ كافية بالنسبة له لمعرفة ما تعمل عليه.
تم تنظيم غرفة المرأة بنفس الاهتمام الدقيق بالتفاصيل مثل باقي المنزل. تم ترتيب العناصر الموجودة على الطاولة بالكامل، وكانت جميع كتبها ودفاترها مرتبة بشكل مثالي. و كانت جميع الأقلام في كوب الاقلام.
“لا ، هذا لن ينجح … إذا احتفظت به مكتمل، فلن يتمكن أي مخلوق من الوصول إلى مستوى اللياقة المطلوب. و سيؤدي خفض متطلبات اللياقة البدنية إلى تفكيك المهارة ، بحيث تصبح عديمة الفائدة … كيف يمكنني الحفاظ عليها مكتملة وأيضاً تقليل متطلبات اللياقة لممارستها؟” تمتمت المرأة لنفسها. كانت تضع مستوى مؤلم تقريباً من التركيز على المشكلة، لكن يبدو أنها لم تستطع التوصل إلى أي حلول.
نزلت المرأة إلى الطابق السفلي وغادرت المنزل. على الرغم من غضبها السابق ، سارت المرأة إلى الكتاب الذي تركه شيطان الروح على العشب والتقطته.
لقد تعاملت مع المشكلة لفترة أطول، لكنها ما زالت غير قادرة على حلها. مشت إلى رف الكتب ، وسحبت سجل هز العالم، وبدأت في قرأته.
جلست المرأة أمام النافذة لفترة طويلة. لم يعرف هان سين ما الذي تفكر فيه ، وبدأ يعتقد أنها لن تتحرك مرة أخرى. و لكن بعد فترة ، تحركت المرأة أخيراً.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان هان سين سعيد. أخرج مكعب وانجي الخاص به وصور ما يمكن رؤيته من النافذة. ثم أرسلها إلى الشيخ معرف الكنز.
“هل هذه المرأة تعاني من الوسواس القهري؟” اعتقد هان سين أن المرأة كانت غريبة بعض الشيء. لم تكن هناك مخلوقات أخرى على هذا الجبل ، فقط هذه المرأة تعيش بمفردها في منزل خشبي. أراد هان سين الهروب من عينيها ، لكن يبدو أن القيام بذلك سيكون مستحيل.
مما قالته المرأة، كان بإمكانه أن يخمن أنها سجنت في هذا المنزل بسبب شيطان الروح. إذا قفز هان سين الي عينيها، حتى لو لم تكتشف وجوده أبداً، فهناك احتمال ألا يغادر هذا المكان أبداً.
“لا أعرف ما تستطيع هذه المرأة فعله. إذا كانت قوتها متوسطة ، يمكنني الانتظار حتى أتأكد من اختفاء شيطان الروح. ثم يمكنني ألركض لخارج عينيها للهروب”. استعداداً لهذا الاحتمال ، أولى هان سين اهتمام شديد للمرأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
