مكشوف
تحطمت عينا المرأة مثل الزجاج. و انهارت المساحة الغامضة التي سكنها هان سين ، واضطر للخروج. فسقط على الأرض وحاول على الفور القفز بعيداً عن المنزل.
الفصل 2457: مكشوف
“هاه ، لم تنجح عيني الذهبية.” قالت المرأة بابتسامة سعيدة. ثم تغير لون عينها مرة أخرى. و هذه المرة ، اجتاح لون أسود غامق قزحية عينها. و اندفع اللون الأسود على مقلة عينيها بالكامل، وغمر اللون الأحمر.
نظرت المرأة إلى انعكاس صورتها في البركة. وشحذت بصرها فجأة.
عندما رأت المرأة المظهر الغريب لعينها، لم تشعر بالذعر أيضاً. ابتسمت وقالت: “ممتع. هل تجرأت على استخدام خدعة عين على شخص مثلي؟ أنت شجاع.”
“يمكنها رؤيتي!” عرف هان سين أن هذا كان سيئ للغاية ، لكنه كان قد فكر بالفعل في هذا الاحتمال. إذا كان الكائن الذي يسكنه هان سين قريب من سطح عاكس ، فقد عرف هان سين أن وجوده سينكشف عاجلاً أم آجلاً. لذلك ، لم يصاب بالذعر.
“ما هذا؟ هذا ليس إله الشر عين الدم”، غمغمت المرأة بتفاجئ. شفيت عيناها على الفور ، ولم تتوقف يداها عن الحركة. رفعت إحدى يديها، وتوجهت كرة كريستالية نحو هان سين لتقبض عليه.
عندما رأت المرأة المظهر الغريب لعينها، لم تشعر بالذعر أيضاً. ابتسمت وقالت: “ممتع. هل تجرأت على استخدام خدعة عين على شخص مثلي؟ أنت شجاع.”
بعد ذلك ، أطلقت المرأة ضوء ذهبي مشتعل في عينيها. بدأ في حدقاتها وانتشرت عبر قزحية العين، و قاوم اللون الأحمر ببطء وحوله إلى ذهب.
استخدم هان سين منطقة جادسكين الخاصة به، والتي حولت جسده إلى جليد يشبه اليشم. لم تعد الفنون الجينية الممرضة للمرأة تعمل على هان سين ، مما سمح له بتفادي الهجوم الكريستالي الثاني. ثم قفز من النافذة.
انقبض صدر هان سين. لم يعرف نوع القوة التي استخدمتها تلك المرأة ، ولكن بعد أن ملئ الضوء الذهبي عينيها، اوقفت المرأة قوتها. و بمجرد أن أوقفت قوتها ، اختفى اللون الذهبي وعاد اللون الأحمر إلى الظهور.
“استخدم المزيد من الفنون الجينية. لقد رأيت هذه من قبل” أمرته المرأة ، ولم تفكر حتي بكلمات هان سين.
“هاه ، لم تنجح عيني الذهبية.” قالت المرأة بابتسامة سعيدة. ثم تغير لون عينها مرة أخرى. و هذه المرة ، اجتاح لون أسود غامق قزحية عينها. و اندفع اللون الأسود على مقلة عينيها بالكامل، وغمر اللون الأحمر.
بعد عدد قليل من هجماتها، لاحظ هان سين أن المرأة لم تكن قوية كما كان يعتقد في البداية. راهن على أنها كانت تتمتع بقوة من رتبة الملك على الأكثر. لكنها كانت تمتلك مجموعة متنوعة من الفنون الجينية بحيث يمكنها فعل أي شيء تقريباً. كان لديها عدد لا حصر له من المفاجآت في جعبتها، وهذا شئ مؤكد.
” بلا نص كتاب قصر السماء؟؟ ليس هو نفسه تماماً، ولكنه مجرد … والقوة التحطيمية ليست هي نفسها… رائع …” كانت المرأة مفتونة بمهارات هان سين.
بمجرد أن سقطت عيناها تماماً في الظلام، توقفت المرأة عن تنشيط التقنية التي استخدمتها. و مرة أخرى، بمجرد أن أوقفت التقنية، عاد اللون الأحمر إلى عينيها.
قد يبدأ هجومها كقوى نارية، لكن عندما يقترب من هان سين ، قد يتحول إلى قوى ذهبية أو مائية. قد يندلع هجوم وحشي اتجاهه، لكنه سيصبح بعد ذلك ناعم مثل القبلة عندما يسقط عليه.
“عين الظلام لم تنجح أيضاً. مبهر.” بدأت المرأة في تجربة العديد من تقنيات العيون المختلفة أثناء محاولتها اخراج او تدمير هان سين ، لكنهم نجحوا فقط في جعل رؤيته مضحكة. لا يبدو أن هناك شيئ يؤثر على قوة روح الوحش اله الشر عين الدم.
قاتل هان سين للدفاع عن نفسه، لكنه لم يستطع الفوز. ومع وجود الشبكة الكريستالية فوق الجزيرة ، عرف هان سين أنه لن يستطيع الهروب.
كان هان سين سعيد بأداء روح الوحش.”إذن هذه هي قوة روح وحش مؤله متحول. حتى هذه المرأة لا تستطيع فعل أي شيء ضدي “.
“كم هو مثير للاهتمام.” كانت المرأة الآن تبتسم على نطاق واسع. وبدلاً من الانزعاج لفشلها المتكرر، بدت سعيدة.
“كم هو مثير للاهتمام.” كانت المرأة الآن تبتسم على نطاق واسع. وبدلاً من الانزعاج لفشلها المتكرر، بدت سعيدة.
لم تسمح أصابعها وكفها وسكاكينها وسيوفها لـ هان سين بلحظة للتنفس. لم يكن هذا قتال. كان الأمر كما لو أن المرأة كانت تقدم أداء فني للعديد من الحيل.
بعد ذلك ، لم تستخدم المرأة أي مهارات عين أخرى. رفعت أطراف أصابعها وجمعت نوع من الضوء. ارتفعت خصلات من الضوء الروحي من أطراف أصابعها، وتحولت إلى مرآة تحوم أمام وجهها.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم تسمح أصابعها وكفها وسكاكينها وسيوفها لـ هان سين بلحظة للتنفس. لم يكن هذا قتال. كان الأمر كما لو أن المرأة كانت تقدم أداء فني للعديد من الحيل.
كانت المرآة تحوم أمام عين المرأة، لكن لم يكن بداخلها أي انعكاس بشري. انتشر ضوء غريب حول سطح المرآة الفضية، وفي النهاية تحول إلى لون أحمر غامق وبدأ في الالتفاف في دوامات أكثر إحكام. و في لحظات ، تغير اللون الأحمر ليجسد وجه إله الشر عين الدم.
عرفت المرأة الكثير من الفنون الجينية. و استخدم هان سين المهارات التي اعتقد أنها ستستفيد من نقاط ضعف المرأة. لكنها استخدمت دائماً فن جيني آخر غير متوقع للهروب من كل هجوم، وهكذا وجد هان سين نفسه يقاتل للنجاة بحياته بدلاً من هزيمتها.
قاتل هان سين للدفاع عن نفسه، لكنه لم يستطع الفوز. ومع وجود الشبكة الكريستالية فوق الجزيرة ، عرف هان سين أنه لن يستطيع الهروب.
“آه ، إنه أله الشر عين الدم. لا عجب أن مهارات عيني لم تنجح “. عندما رأت المرأة صورة عين دم عين الشر ابتسمت بتفاجئ وفهم. و رفعت إصبعها وضغطته على جبهتها فوق عينيها. و دفعت المزيد من الضوء الروحي.
تحطمت عينا المرأة مثل الزجاج. و انهارت المساحة الغامضة التي سكنها هان سين ، واضطر للخروج. فسقط على الأرض وحاول على الفور القفز بعيداً عن المنزل.
“ما هذا؟ هذا ليس إله الشر عين الدم”، غمغمت المرأة بتفاجئ. شفيت عيناها على الفور ، ولم تتوقف يداها عن الحركة. رفعت إحدى يديها، وتوجهت كرة كريستالية نحو هان سين لتقبض عليه.
تحرك هان سين لتفادي الكرة الكريستالية ، لكن المرأة غيرت موضع يدها وألقت بعض الأضواء التي ضربت هان سين بدقة بالغة. و أصبح جسد هان سين أثقل بكثير ، وانخفضت سرعته بشكل كبير. و اندفعت آلام عميقة في ظهره ، وشعر وكأنه قد شاب قبل الأوان ثم أصبح عاجز. و أصيب فجأة بألم الدورة الشهرية للمرأة ، وأصبح بصره بالتشوش. بينما اجتاحه الألم والغثيان. عرف الاله فقط عدد الفنون الجينية التي ألقتها المرأة لتعطيه مثل هذه السلسلة البائسة من الامراض.
“إنها مؤله!” أدرك هان سين أن المرأة كانت تلعب معه. طوال هذا الوقت لم تستخدم قواها الحقيقية.
استخدم هان سين منطقة جادسكين الخاصة به، والتي حولت جسده إلى جليد يشبه اليشم. لم تعد الفنون الجينية الممرضة للمرأة تعمل على هان سين ، مما سمح له بتفادي الهجوم الكريستالي الثاني. ثم قفز من النافذة.
الفصل 2457: مكشوف
بدا وجه المرأة وكأنه وجه قطة تسعى وراء فأر. كان الأمر كما لو أنها حققت اكتشاف رائع. فهربت من المنزل الخشبي أيضاً.
بدا وجه المرأة وكأنه وجه قطة تسعى وراء فأر. كان الأمر كما لو أنها حققت اكتشاف رائع. فهربت من المنزل الخشبي أيضاً.
أراد هان سين أن يطير بعيداً ويهرب من الجزيرة ، ولكن بمجرد أن تحرك ، رأى الكرة الكريستالية تندفع نحوه.
أفلت هان سين منها، لكن الكرة الكريستالية انفجرت. و تحولت إلى شبكة بلورية عملاقة تغطي الجزيرة بأكملها. لم يكن لدى هان سين مكان يهرب اليه.
تحطمت عينا المرأة مثل الزجاج. و انهارت المساحة الغامضة التي سكنها هان سين ، واضطر للخروج. فسقط على الأرض وحاول على الفور القفز بعيداً عن المنزل.
كانت أصابع هان سين تتلوى بجنون، القي بها حرير السيف وهو يحاول رفع شبكة الكريستال. و منع الشبكة من السقوط عليه ، بينما تسارع عقله لإيجاد مخرج من هذا المأزق.
أفلت هان سين منها، لكن الكرة الكريستالية انفجرت. و تحولت إلى شبكة بلورية عملاقة تغطي الجزيرة بأكملها. لم يكن لدى هان سين مكان يهرب اليه.
بعد عدد قليل من هجماتها، لاحظ هان سين أن المرأة لم تكن قوية كما كان يعتقد في البداية. راهن على أنها كانت تتمتع بقوة من رتبة الملك على الأكثر. لكنها كانت تمتلك مجموعة متنوعة من الفنون الجينية بحيث يمكنها فعل أي شيء تقريباً. كان لديها عدد لا حصر له من المفاجآت في جعبتها، وهذا شئ مؤكد.
لم تسمح أصابعها وكفها وسكاكينها وسيوفها لـ هان سين بلحظة للتنفس. لم يكن هذا قتال. كان الأمر كما لو أن المرأة كانت تقدم أداء فني للعديد من الحيل.
عندما رأت أن شبكتها الكريستالية لا يمكنها أن تقبض علي هان سين ، غيرت المرأة نهجها. أصبحت أصابعها شفرات، واستخدمت كل أنواع الفنون الجينية للهجوم. و واجه هان سين صعوبة في التعامل معها.
واجه هان سين العديد من المعارضين الأقوياء في حياته، وتعلم بعضهم العديد من المهارات ، لكن هذه المرأة يمكن أن تستخدم أي شيء حرفياً. يمكنها دمج عشرات المهارات في هجوم واحد. لم يرا شيئ كهذا من قبل.
بمجرد أن سقطت عيناها تماماً في الظلام، توقفت المرأة عن تنشيط التقنية التي استخدمتها. و مرة أخرى، بمجرد أن أوقفت التقنية، عاد اللون الأحمر إلى عينيها.
“إنها مؤله!” أدرك هان سين أن المرأة كانت تلعب معه. طوال هذا الوقت لم تستخدم قواها الحقيقية.
قد يبدأ هجومها كقوى نارية، لكن عندما يقترب من هان سين ، قد يتحول إلى قوى ذهبية أو مائية. قد يندلع هجوم وحشي اتجاهه، لكنه سيصبح بعد ذلك ناعم مثل القبلة عندما يسقط عليه.
قد يبدأ هجومها كقوى نارية، لكن عندما يقترب من هان سين ، قد يتحول إلى قوى ذهبية أو مائية. قد يندلع هجوم وحشي اتجاهه، لكنه سيصبح بعد ذلك ناعم مثل القبلة عندما يسقط عليه.
“تحت!” لوحت المرأة بيدها، وقطعت الشبكة الكريستالية حرير سيف هان سين وسقطت اتجاهه. و العديد من سلاسل الجوهر تتلوى الآن داخل الشبكة الكريستالية.
لم تسمح أصابعها وكفها وسكاكينها وسيوفها لـ هان سين بلحظة للتنفس. لم يكن هذا قتال. كان الأمر كما لو أن المرأة كانت تقدم أداء فني للعديد من الحيل.
“استخدم المزيد من الفنون الجينية. لقد رأيت هذه من قبل” أمرته المرأة ، ولم تفكر حتي بكلمات هان سين.
استخدم هان سين منطقة جادسكين الخاصة به، والتي حولت جسده إلى جليد يشبه اليشم. لم تعد الفنون الجينية الممرضة للمرأة تعمل على هان سين ، مما سمح له بتفادي الهجوم الكريستالي الثاني. ثم قفز من النافذة.
قاتل هان سين للدفاع عن نفسه، لكنه لم يستطع الفوز. ومع وجود الشبكة الكريستالية فوق الجزيرة ، عرف هان سين أنه لن يستطيع الهروب.
بدت المرأة مصدومة أيضاً. كانت هجمات هان سين مألوفة لها من بعض النواحي ، لكنها كانت أيضاً مختلفة تماماً عما توقعت.
” بلا نص كتاب قصر السماء؟؟ ليس هو نفسه تماماً، ولكنه مجرد … والقوة التحطيمية ليست هي نفسها… رائع …” كانت المرأة مفتونة بمهارات هان سين.
“ما هذا؟ هذا ليس إله الشر عين الدم”، غمغمت المرأة بتفاجئ. شفيت عيناها على الفور ، ولم تتوقف يداها عن الحركة. رفعت إحدى يديها، وتوجهت كرة كريستالية نحو هان سين لتقبض عليه.
“إنها مؤله!” أدرك هان سين أن المرأة كانت تلعب معه. طوال هذا الوقت لم تستخدم قواها الحقيقية.
عرفت المرأة الكثير من الفنون الجينية. و استخدم هان سين المهارات التي اعتقد أنها ستستفيد من نقاط ضعف المرأة. لكنها استخدمت دائماً فن جيني آخر غير متوقع للهروب من كل هجوم، وهكذا وجد هان سين نفسه يقاتل للنجاة بحياته بدلاً من هزيمتها.
بعد ذلك ، أطلقت المرأة ضوء ذهبي مشتعل في عينيها. بدأ في حدقاتها وانتشرت عبر قزحية العين، و قاوم اللون الأحمر ببطء وحوله إلى ذهب.
“أنا آسف! لم أقصد الإساءة لك. لقد جئت إلى هنا بالصدفة البحتة. انا لا اقصد اي سوء ، لذا أرجوكي سامحيني” قال هان سين ، وهو يواصل القتال.
“ما هذا؟ هذا ليس إله الشر عين الدم”، غمغمت المرأة بتفاجئ. شفيت عيناها على الفور ، ولم تتوقف يداها عن الحركة. رفعت إحدى يديها، وتوجهت كرة كريستالية نحو هان سين لتقبض عليه.
“استخدم المزيد من الفنون الجينية. لقد رأيت هذه من قبل” أمرته المرأة ، ولم تفكر حتي بكلمات هان سين.
أراد هان سين أن يطير بعيداً ويهرب من الجزيرة ، ولكن بمجرد أن تحرك ، رأى الكرة الكريستالية تندفع نحوه.
عرف هان سين العديد من الفنون الجينية، لكنه لم يعتقد أن هذا الموقف يحتاجهم. بدلاً من ذلك، تمسك بالمهارات التي كان يعرف أنها تستطيع صد هجماتها.
نظرت المرأة إلى انعكاس صورتها في البركة. وشحذت بصرها فجأة.
“أنا آسف! لم أقصد الإساءة لك. لقد جئت إلى هنا بالصدفة البحتة. انا لا اقصد اي سوء ، لذا أرجوكي سامحيني” قال هان سين ، وهو يواصل القتال.
بدت المرأة ، التي رأت أن هان سين يستخدم بعض المهارات فقط لكسر جميع فنونها الجينية، منزعجة للغاية.
بدت المرأة مصدومة أيضاً. كانت هجمات هان سين مألوفة لها من بعض النواحي ، لكنها كانت أيضاً مختلفة تماماً عما توقعت.
“تحت!” لوحت المرأة بيدها، وقطعت الشبكة الكريستالية حرير سيف هان سين وسقطت اتجاهه. و العديد من سلاسل الجوهر تتلوى الآن داخل الشبكة الكريستالية.
الفصل 2457: مكشوف
“إنها مؤله!” أدرك هان سين أن المرأة كانت تلعب معه. طوال هذا الوقت لم تستخدم قواها الحقيقية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“إنها مؤله!” أدرك هان سين أن المرأة كانت تلعب معه. طوال هذا الوقت لم تستخدم قواها الحقيقية.
قاتل هان سين للدفاع عن نفسه، لكنه لم يستطع الفوز. ومع وجود الشبكة الكريستالية فوق الجزيرة ، عرف هان سين أنه لن يستطيع الهروب.
بدت المرأة ، التي رأت أن هان سين يستخدم بعض المهارات فقط لكسر جميع فنونها الجينية، منزعجة للغاية.
بدت المرأة ، التي رأت أن هان سين يستخدم بعض المهارات فقط لكسر جميع فنونها الجينية، منزعجة للغاية.
تحرك هان سين لتفادي الكرة الكريستالية ، لكن المرأة غيرت موضع يدها وألقت بعض الأضواء التي ضربت هان سين بدقة بالغة. و أصبح جسد هان سين أثقل بكثير ، وانخفضت سرعته بشكل كبير. و اندفعت آلام عميقة في ظهره ، وشعر وكأنه قد شاب قبل الأوان ثم أصبح عاجز. و أصيب فجأة بألم الدورة الشهرية للمرأة ، وأصبح بصره بالتشوش. بينما اجتاحه الألم والغثيان. عرف الاله فقط عدد الفنون الجينية التي ألقتها المرأة لتعطيه مثل هذه السلسلة البائسة من الامراض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
