نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2458

صانع البلورات

صانع البلورات

 

 

الفصل 2458: صانع البلورات

 

 

 

“إذا كنتي تعرفين بالفعل بأنني بلورة ، فلماذا لم تقولي ذلك؟” فكر هان سين وهو يطحن أسنانه. و قال بصوت مرتفع “أنا بلورة ، لكنني سلالة مختلطة. يحتوي جسدي على القليل من دم الملك المتطرف، ولدي أيضاً بعض من دم عين الدم…”

كان لدى هان سين رغبة قوية في استخدام جسده الخارق للهروب من الشبكة المتساقطة ، لكنه في النهاية اختار عدم القيام بذلك. بدلاً من ذلك ، سمح لنفسه بأن يتم أسره بالشبكة الكريستالية.

كان لدى هان سين رغبة قوية في استخدام جسده الخارق للهروب من الشبكة المتساقطة ، لكنه في النهاية اختار عدم القيام بذلك. بدلاً من ذلك ، سمح لنفسه بأن يتم أسره بالشبكة الكريستالية.

 

 

“من أنت؟ كيف تستخدم القدرات التي يجب أن تنتمي فقط إلى أله الشر عين الدم؟” سألت المرأة هان سين، الذي كان محاصر على الأرض مثل السمكة في الشبكة.

تجاهلت المرأة سؤال هان سين. نظرت إليه وقالت “أنت من سلالات البلورات، لكن كيف تستطيع جينات جسدك أن تتطور بهذه السرعة؟”

 

 

“أنا الأمير السادس عشر للملك المتطرف. اسمي باي يي. لقد اكتسبت قوى أله الشر عين الدم بالصدفة “. قبل أن ينتهي هان سين ، تصلب وجه المرأة. ضيقة الشبكة الكريستالية التي اصطدمت به، وسحبت هان سين في الهواء.

 

 

“هذا يعني أنك صانع قصة الجينات؟” سأل هان سين عندما وصل إلى الباب.

“كيف تجرؤ على الكذب علي! أنت بلورة يتنكر كواحد من الملك المتطرف. عين الدم هو الفن الجيني لأله الشر عين الدم. يجب أن يكون من المستحيل ممارسته ما لم يكن لديك جينات عين الدم. هل تعتقد أنني غبية؟” سألت المرأة. بينما أشارت بشراسة نحو هان سين.

 

 

“توقف عند هذا الحد” ، قالت المرأة بصرامة بينما كان هان سين على وشك الدخول إلى المنزل.

ظهرت سلسلة جوهر ، وجلدت هان سين. قطع السوط لحم هان سين بعمق لدرجة أن العظم يمكن رؤيته من الجرح.

“هؤلاء الآلهة الذين قابلتهم ، هل ادعوا أنهم قادرين على تحقيق أمنيتك؟” حدقت المرأة في هان سين.

 

 

“إذا كنتي تعرفين بالفعل بأنني بلورة ، فلماذا لم تقولي ذلك؟” فكر هان سين وهو يطحن أسنانه. و قال بصوت مرتفع “أنا بلورة ، لكنني سلالة مختلطة. يحتوي جسدي على القليل من دم الملك المتطرف، ولدي أيضاً بعض من دم عين الدم…”

 

 

 

ووش.

أومأ هان سين برأسه. لكنه لم يخبرها أنه يمارس قصة الجينات. إذا اكتشفت أنه يستطيع ممارسة قصة الجينات، فسيشعر بالقلق من أنها قد تقرر أنها بحاجة إلى تشريحه وتحليل كل جين بجسده.

 

 

قبل أن ينتهي هان سين ، جلدته المرأة مرة أخرى. بدت عيناها وكأنهما كانا يحاولان إحداث ثقوب في هان سين. “هل كونك بلورة ليس جيد بما يكفي بالنسبة لك؟ لماذا تخضع نفسك لعرق العبيد هذا ؟ ودم اله الشر عين الدم؟ أخبرني ، كيف تم ذلك؟”

تجاهلت المرأة سؤال هان سين. نظرت إليه وقالت “أنت من سلالات البلورات، لكن كيف تستطيع جينات جسدك أن تتطور بهذه السرعة؟”

 

 

كانت المرأة غاضبة لدرجة أنها استمرت في جلد جسد هان سين.

“لماذا يتم سؤالي هذا السؤال السيء مرة أخرى؟” تسائل هان سين منزعجاً. كان هذا سؤال لا يهتم كثيراً بالإجابة عليه.

 

نظرت المرأة إلى هان سين بعبوس. و قالت لنفسها “هذا لا ينبغي أن يكون طبيعي. أنهى البلورات خاصتي اختباراتهم على أنها فاشلة. كانت لياقتهم ضعيفة ، وكان ذكائهم فقط في مستوى مقبول. كيف يمكن لهذا البلورة بأن يتطور بهذه السرعة؟”

أقسم هان سين على نفسه أنه لن يستفز الباحثة مرة أخرى. كانت اعصاب المرأة اشبه ببركان حقاً.

على الرغم من أنها قالت ذلك، إلا أن المرأة توقفت عن ضربه و ازالت شبكتها الكريستالية. و حررت هان سين من قيودها.

 

 

لكن هان سين أدرك شيئ. عندما رأى مدى غضب المرأة لأنه تظاهر بأنه ملك متطرف ، قال بسرعة”سيدتي، أنتي بلورة أيضاً ، أليس كذلك؟ هل تعرفين اترك الجنون؟ اترك الجنون وأنا أفضل الأصدقاء “.

عرف هان سين أن المرأة لا تقصد أي شئ سئ. كانت مجرد امرأة تهتم بنظافتها للغاية مع حالة سيئة من الوسواس القهري. لم يكن يمانع فظاظتها. وقف خارج الباب وقال “ماذا فعلتي خلال وقتك في البحث بقصة الجينات مع قائد المقدس؟ لقد سمعت أنها مرتبطة بـ الجينات الخارقة؟”

 

 

“أنت تعرف اترك الجنون؟” كانت المرأة مندهشة ومرتبكة ، وظهرت المشاعر بوضوح على وجهها.

 

 

“أنا أعرفه. ونحن مقربان جداً. لقد تعلمت منه فن جيني” تحدث هان سين بسرعة عندما أكد أن اسم اترك الجنون يحمل بعض الوزن بقلب هذه المرأة.

“أنا أعرفه. ونحن مقربان جداً. لقد تعلمت منه فن جيني” تحدث هان سين بسرعة عندما أكد أن اسم اترك الجنون يحمل بعض الوزن بقلب هذه المرأة.

لأن المرأة توقفت عن تهديد هان سين ، لم يعد يريد المغادرة. أراد أن يعرف الكثير من الأسرار قدر استطاعته، مباشرة من فم المرأة.

 

 

لم تكن المرأة مهتمة بما كان يقوله هان سين. نظرت إليه بازدراء.”اترك الجنون لطيف للغاية. أنت بلورة. حتى لو كنت عدوه، فسيظل على استعداد لتعليمك إذا كنت على استعداد للتعلم. تعلم الفنون الجينية منه لا يعني أنكم مقربان”.

 

**تخيل عزيزي القارئ ان دا حفيد اكبر محتال بالكون الجيني

 

 

 

على الرغم من أنها قالت ذلك، إلا أن المرأة توقفت عن ضربه و ازالت شبكتها الكريستالية. و حررت هان سين من قيودها.

أقسم هان سين على نفسه أنه لن يستفز الباحثة مرة أخرى. كانت اعصاب المرأة اشبه ببركان حقاً.

 

كان لدى هان سين رغبة قوية في استخدام جسده الخارق للهروب من الشبكة المتساقطة ، لكنه في النهاية اختار عدم القيام بذلك. بدلاً من ذلك ، سمح لنفسه بأن يتم أسره بالشبكة الكريستالية.

“ما اسمك يا سيدتي؟ هل تعرفين اترك الجنون أيضاً ؟” سأل هان سين المرأة وهو يقف وينفض الغبار عن نفسه.

 

 

نظرت المرأة إلى هان سين بعبوس. و قالت لنفسها “هذا لا ينبغي أن يكون طبيعي. أنهى البلورات خاصتي اختباراتهم على أنها فاشلة. كانت لياقتهم ضعيفة ، وكان ذكائهم فقط في مستوى مقبول. كيف يمكن لهذا البلورة بأن يتطور بهذه السرعة؟”

كانت المرأة حقاً بلورة ، وهو الأمر الذي فاجئ هان سين. وفقاً لما يعرفه هان سين حتى الآن، ظهرت حضارة البلورات في وقت ما بعد أن تم تدمير المقدس. و البلورات لم يكن لديهم أبداً مؤله بين صفوفهم أيضاً.

لم تكن المرأة مهتمة بما كان يقوله هان سين. نظرت إليه بازدراء.”اترك الجنون لطيف للغاية. أنت بلورة. حتى لو كنت عدوه، فسيظل على استعداد لتعليمك إذا كنت على استعداد للتعلم. تعلم الفنون الجينية منه لا يعني أنكم مقربان”.

 

 

أجرت تلك المرأة بحث جنباً إلى جنب مع زعيم المقدس. لا بد أن هذا يعني أنها كانت شخصية قوية في عصر المقدس.

 

 

 

تجاهلت المرأة سؤال هان سين. نظرت إليه وقالت “أنت من سلالات البلورات، لكن كيف تستطيع جينات جسدك أن تتطور بهذه السرعة؟”

 

 

 

“جيناتي سريعة؟” سأل هان سين متظاهراً بالجهل.

 

 

دخلت المرأة المنزل وأخذت مجرفة. و خرجت وبدأت في إصلاح الأرض حيث دمر هان سين العشب أثناء القتال.

نظرت المرأة إلى هان سين بعبوس. و قالت لنفسها “هذا لا ينبغي أن يكون طبيعي. أنهى البلورات خاصتي اختباراتهم على أنها فاشلة. كانت لياقتهم ضعيفة ، وكان ذكائهم فقط في مستوى مقبول. كيف يمكن لهذا البلورة بأن يتطور بهذه السرعة؟”

 

 

 

عندما سمع هان سين ذلك، تفاجئ. نظر إلى المرأة وسألها “أنتي صانع البلورات؟”

 

 

 

هزت المرأة رأسها.”ليس تماماً. كان البلورات موجودين بالفعل ، لكنني استخدمت موارد المقدس لتعديل جينات البلورات. لقد سرعت من تطورهم. لم يكن نجاح كبير ، لكنه نجح بشكل أفضل مما كنت أتوقع. كانت لياقتهم البدنية وتطورهم سيئ، لكنهم كانوا أذكياء جداً. مما جعلهم مساعدين مثاليين لعملي. وكان اترك الجنون أحدهم”.

نظرت المرأة إلى هان سين بتعبير غريب. و سألتها وهي تحدق: “هل تؤمن بوجود الاله؟”

 

 

بعد ذلك ، عادت المرأة نحو المنزل الخشبي.

لم تكن المرأة مهتمة بما كان يقوله هان سين. نظرت إليه بازدراء.”اترك الجنون لطيف للغاية. أنت بلورة. حتى لو كنت عدوه، فسيظل على استعداد لتعليمك إذا كنت على استعداد للتعلم. تعلم الفنون الجينية منه لا يعني أنكم مقربان”.

 

 

لأن المرأة توقفت عن تهديد هان سين ، لم يعد يريد المغادرة. أراد أن يعرف الكثير من الأسرار قدر استطاعته، مباشرة من فم المرأة.

 

 

أجرت تلك المرأة بحث جنباً إلى جنب مع زعيم المقدس. لا بد أن هذا يعني أنها كانت شخصية قوية في عصر المقدس.

بناءً على قصة المرأة، كان من الواضح أنها كانت ذات يوم شخصية مرموقة في المقدس. لا بد أنها كانت رئيسة قسم الأبحاث أو شيء كهذا. لابد أنها عرفت الكثير.

 

 

 

“هذا يعني أنك صانع قصة الجينات؟” سأل هان سين عندما وصل إلى الباب.

 

 

 

“نصفها. لقد قمت أنا والزعيم المقدس ببناء قصة الجينات معاً ، لكنها فشلت”. نظرت المرأة إلى هان سين واستمرت قائلة “هل أظهر لك اترك الجنون قصة الجينات؟”

أقسم هان سين على نفسه أنه لن يستفز الباحثة مرة أخرى. كانت اعصاب المرأة اشبه ببركان حقاً.

 

 

أومأ هان سين برأسه. لكنه لم يخبرها أنه يمارس قصة الجينات. إذا اكتشفت أنه يستطيع ممارسة قصة الجينات، فسيشعر بالقلق من أنها قد تقرر أنها بحاجة إلى تشريحه وتحليل كل جين بجسده.

 

 

 

“توقف عند هذا الحد” ، قالت المرأة بصرامة بينما كان هان سين على وشك الدخول إلى المنزل.

أومأ هان سين برأسه. لكنه لم يخبرها أنه يمارس قصة الجينات. إذا اكتشفت أنه يستطيع ممارسة قصة الجينات، فسيشعر بالقلق من أنها قد تقرر أنها بحاجة إلى تشريحه وتحليل كل جين بجسده.

 

 

“أنت ستقف في الخارج. لا تنشر الأوساخ في منزلي”، و ذهبت المرأة ، مرسلة نظرة باردة نحو هان سين.

 

 

استمرت المرأة في التنظيف حيث سار هان سين ، وقالت “لقد بحثنا بقصة الجينات حتى تتمكن المخلوقات من تعلم استخدام الجين الخارق. ألم يعلمك اترك الجنون ذلك؟”

عرف هان سين أن المرأة لا تقصد أي شئ سئ. كانت مجرد امرأة تهتم بنظافتها للغاية مع حالة سيئة من الوسواس القهري. لم يكن يمانع فظاظتها. وقف خارج الباب وقال “ماذا فعلتي خلال وقتك في البحث بقصة الجينات مع قائد المقدس؟ لقد سمعت أنها مرتبطة بـ الجينات الخارقة؟”

“أنا أعرفه. ونحن مقربان جداً. لقد تعلمت منه فن جيني” تحدث هان سين بسرعة عندما أكد أن اسم اترك الجنون يحمل بعض الوزن بقلب هذه المرأة.

 

 

دخلت المرأة المنزل وأخذت مجرفة. و خرجت وبدأت في إصلاح الأرض حيث دمر هان سين العشب أثناء القتال.

كانت المرأة غاضبة لدرجة أنها استمرت في جلد جسد هان سين.

 

 

“أنت. ابدأ بالطفو.” قالت المرأة: “لا تلمس أي شيء هنا”. ثم قامت برش الرذاذ على هان سين.

ظهرت سلسلة جوهر ، وجلدت هان سين. قطع السوط لحم هان سين بعمق لدرجة أن العظم يمكن رؤيته من الجرح.

 

 

جعل هان سين نفسه يطفو كما أمرت المرأة. أراد أن يعرف العلاقة بين قصة الجينات و الجينات الخارقة ، وكذلك علاقتهما بالمقدسات.

 

 

جعل هان سين نفسه يطفو كما أمرت المرأة. أراد أن يعرف العلاقة بين قصة الجينات و الجينات الخارقة ، وكذلك علاقتهما بالمقدسات.

استمرت المرأة في التنظيف حيث سار هان سين ، وقالت “لقد بحثنا بقصة الجينات حتى تتمكن المخلوقات من تعلم استخدام الجين الخارق. ألم يعلمك اترك الجنون ذلك؟”

لكن هان سين أدرك شيئ. عندما رأى مدى غضب المرأة لأنه تظاهر بأنه ملك متطرف ، قال بسرعة”سيدتي، أنتي بلورة أيضاً ، أليس كذلك؟ هل تعرفين اترك الجنون؟ اترك الجنون وأنا أفضل الأصدقاء “.

 

نظرت المرأة إلى هان سين بتعبير غريب. و سألتها وهي تحدق: “هل تؤمن بوجود الاله؟”

“لا. لقد أخبرني فقط أن متطلبات قصة الجينات لم تتحقق ، وبالتالي ، كانت هناك حدود لما يمكنه التحقيق فيه”. ظل هان سين تحاول دفعها لأخباره بالمزيد.

 

 

 

لم تكن المرأة تمانع حقاً في سكب الفاصوليا، لذلك واصلت قائلة “لا أستطيع أن أصدق أن اترك الجنون لازال يبحث في قصة الجينات. كان على حق رغم ذلك. هناك متطلبات لـ “قصة الجينات” لم تتحقق أبداً. حتى الآن ، إنه مشروع بحثي فاشل”.

 

 

 

“ما هو الجين الخارق؟ ما استخدام الجين الخارق؟” سأل هان سين ، محاولاً عدم ترك صوته يخون مدى رغبته في الحصول على هذه الإجابة.

 

 

 

نظرت المرأة إلى هان سين بتعبير غريب. و سألتها وهي تحدق: “هل تؤمن بوجود الاله؟”

بعد ذلك ، عادت المرأة نحو المنزل الخشبي.

 

“جيناتي سريعة؟” سأل هان سين متظاهراً بالجهل.

“لماذا يتم سؤالي هذا السؤال السيء مرة أخرى؟” تسائل هان سين منزعجاً. كان هذا سؤال لا يهتم كثيراً بالإجابة عليه.

 

 

**تخيل عزيزي القارئ ان دا حفيد اكبر محتال بالكون الجيني

تنهد هان سين وقال”لقد قابلت اثنين من الرجال الذين أطلقوا على أنفسهم الآلهة. لكني لا أعرف ما إذا كانوا آلهة حقيقية”.

 

 

قبل أن ينتهي هان سين ، جلدته المرأة مرة أخرى. بدت عيناها وكأنهما كانا يحاولان إحداث ثقوب في هان سين. “هل كونك بلورة ليس جيد بما يكفي بالنسبة لك؟ لماذا تخضع نفسك لعرق العبيد هذا ؟ ودم اله الشر عين الدم؟ أخبرني ، كيف تم ذلك؟”

“هؤلاء الآلهة الذين قابلتهم ، هل ادعوا أنهم قادرين على تحقيق أمنيتك؟” حدقت المرأة في هان سين.

تجاهلت المرأة سؤال هان سين. نظرت إليه وقالت “أنت من سلالات البلورات، لكن كيف تستطيع جينات جسدك أن تتطور بهذه السرعة؟”

 

 

قفز قلب هان سين. لقد وصل إلى جوهر المشكلة بالفعل، ولذا أجاب بسرعة “نعم”.

كان لدى هان سين رغبة قوية في استخدام جسده الخارق للهروب من الشبكة المتساقطة ، لكنه في النهاية اختار عدم القيام بذلك. بدلاً من ذلك ، سمح لنفسه بأن يتم أسره بالشبكة الكريستالية.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

 

 تذكروا يا رفاق باني استخدم صانع بدلاً من خالق

 

 للاشئ سوي المنزعجين من التشبيه

 

 

عرف هان سين أن المرأة لا تقصد أي شئ سئ. كانت مجرد امرأة تهتم بنظافتها للغاية مع حالة سيئة من الوسواس القهري. لم يكن يمانع فظاظتها. وقف خارج الباب وقال “ماذا فعلتي خلال وقتك في البحث بقصة الجينات مع قائد المقدس؟ لقد سمعت أنها مرتبطة بـ الجينات الخارقة؟”

 

 

 

“من أنت؟ كيف تستخدم القدرات التي يجب أن تنتمي فقط إلى أله الشر عين الدم؟” سألت المرأة هان سين، الذي كان محاصر على الأرض مثل السمكة في الشبكة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط