نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2461

حفر الجبل

حفر الجبل

 

نحت بعناية في الصخر ، وكشف عن بياض قدم المرأة. كانت ترتدي سروال أصفر ، و كانت أرجلها طويلة جداً.

الفصل 2461: حفر الجبل

 

 

 

لم يكن لدى هان سين أي سبب للتردد. كان الكون الجيني فوضوي بدرجة كافية ، وكانت المرأة مجرد واحدة من العديد من الكائنات التي تعيش هناك. لا يهم ما إذا كانت جيدة أم سيئة.

سحب هان سين سكين أسنان الشبح واستخدمها لضرب قمة الجبل. أراد أن يقطعها.

 

 

سحب هان سين سكين أسنان الشبح واستخدمها لضرب قمة الجبل. أراد أن يقطعها.

 

 

 

ولكن عندما ضربت قوي الأسنان الجبل، توهج هذا الرمز بضوء عميق. و اختفت قوي الأسنان.

سحب هان سين سكين أسنان الشبح واستخدمها لضرب قمة الجبل. أراد أن يقطعها.

 

 

لكن شفرة السكين ضربت الجبل، ونحتت علامة على الحجر.

 

 

واصل هان سين الحفر ، وسرعان ما تعرق جداً. شعر وكأنه رجل عجوز خرف وهو يجلس الى جانب الجبل. لحسن الحظ ، كانت القمة صغيرة جداً. خمّن هان سين أن الأمر قد يستغرق يومين آخرين حتى يقطعها بالكامل.

قام هان سين بالقطع عدة مرات، وبغض النظر عن الضربات المادية للسلاح، فلا توجد قوى أخرى يمكنها أن تلحق اي ضرر بالجبل. يبدو أن الرمز المنحوت في الجبل يستهلك أي قوى تصطدم به.

 

 

حفر هان سين بثبات في الحجر، كان الامر مسألة وقت فقط قبل أن ينتهي. كانت يديه تؤلمانه بشدة ، ولم يعد بإمكانه حمل سكينه بعد الآن.

“إذا كنت مضطر للاستمرار في القطع والقطع بهذا الشكل ، فكم من الوقت سيستغرق ذلك؟” فكر هان سين بشكل كئيب. و حاول قطع الرمز الموجود على الجبل أولاً ليرى ما إذا كان بإمكانه إزالته.

كان الجزء العلوي من جسدها لا يزال داخل الجبل، لذلك لم يستطع حتى الآن معرفة شكلها. لكنه لم يستطع اكتشاف قوة حياة بجسدها. كانت اشبه بجثة.

 

 

ولكن عندما حاول ضرب الرمز، بدا وكأنه يغرق في الحجر ، بدلاً من البقاء على السطح. لم يستطع معرفة العمق الذي غرق اليه الرمز.

لقد وصل بالفعل إلى هذا الحد ، لذلك لا يمكنه الاستسلام الآن. لم تكن هذه شخصيته.

 

لكن عندما نظر إلى وجهها، و نظرت السلام عليه. بدت وكأنها نائمة بهدوء.

لم يعرف هان سين ماذا يفعل ، لذلك استمر في ضرب قمة الجبل. لحسن الحظ ، لم تظهر أي مخلوقات خطرة تضايقه. على الرغم من كل الأصوات الصاخبة التي ترن من الجبل الحجري، لم يستيقظ أي متغيرين خفيين من سباتهم ليأتوا ويروا سبب الاضطراب.

كان الجرح الذي قطعه في المخلوق هو المكان الوحيد الذي يمكن أن يري هان سين لحم المخلوق منه. لقد تردد قليلاً ، لكنه قرر في النهاية استئناف الحفر.

 

 

كان الضوء لا يزال مستريح على العشب أيضاً. لا يبدو وكأنه يهتم بما يفعله هان سين.

وضع هان سين قوته بجسدها، لكن سرعان ما ثبت أن ذلك لا طائل من ورائه. لم يستطع أن ينعش قوة حياتها.

 

 

واصل هان سين الحفر ، وسرعان ما تعرق جداً. شعر وكأنه رجل عجوز خرف وهو يجلس الى جانب الجبل. لحسن الحظ ، كانت القمة صغيرة جداً. خمّن هان سين أن الأمر قد يستغرق يومين آخرين حتى يقطعها بالكامل.

قام هان سين بالقطع عدة مرات، وبغض النظر عن الضربات المادية للسلاح، فلا توجد قوى أخرى يمكنها أن تلحق اي ضرر بالجبل. يبدو أن الرمز المنحوت في الجبل يستهلك أي قوى تصطدم به.

 

 

بعد الحفر لمدة عشر ساعات متتالية، قطع العمل الشاق لـ هان سين الذروة قليلاً. لكن لم يحدث شيء ، مما عزز شعور هان سين بالأمان.

 

 

 

دونغ!

 

 

 

ضرب هان سين مرة أخرى. لكن عندما رفع سكينه، رأى أن الدم يتسرب من الحجر حيث سقطت سكينه للتو.

 

 

 

“ماذا؟ لماذا ينزف الجبل؟” قفز قلب هان سين. و أخذ خطوة إلى الوراء واتخذ موقف دفاعي.

لم يعرف ما الكائن الموجود داخل الجبل. لو كان ميت ، لما نزف.

 

 

لم يحب هان سين حقيقة أن الجبل ينزف ، خاصة بعد الوقت الذي قضاه في مدينة الاله دو. جعله ذلك المكان يخاف من اي صخرة تنزف.

 

 

لم يكن هان سين خائف من خوض معركة حقيقية، لكنه كان منزعج من الوحوش المخادعة التي تعبث بالعقول.

انتظر هان سين بعض الوقت، ولاحظ أن كمية صغيرة من الدم قد تسربت. ولا يبدو أن هناك أشياء غريبة أخرى تحدث. فلوح بيده ونظف الدم بعيداً عن الحائط لينظر إلى علامة السكين.

 

 

جاء سيف نينغ يوي الأخضر الصغير من صخرة نازفة. وحتي الان كان هان سين يخاف من الاقتراب من هذا الشيء الرهيب.

قام هان سين بالقطع عدة مرات، وبغض النظر عن الضربات المادية للسلاح، فلا توجد قوى أخرى يمكنها أن تلحق اي ضرر بالجبل. يبدو أن الرمز المنحوت في الجبل يستهلك أي قوى تصطدم به.

 

لم يكن هان سين خائف من خوض معركة حقيقية، لكنه كان منزعج من الوحوش المخادعة التي تعبث بالعقول.

بينما كان يشاهد الدم يتقطر من الصخرة، شعرت فروة رأس هان سين بالخدر. لم يكن خائف بالضبط، لكنه شعر بالانزعاج جداً.

لكن شفرة السكين ضربت الجبل، ونحتت علامة على الحجر.

 

بدت هذه المرأة تماماً مثل المرأة في المنزل الخشبي. حتى التوأم لن يبدو متطابقين بهذا الشكل.

انتظر هان سين بعض الوقت، ولاحظ أن كمية صغيرة من الدم قد تسربت. ولا يبدو أن هناك أشياء غريبة أخرى تحدث. فلوح بيده ونظف الدم بعيداً عن الحائط لينظر إلى علامة السكين.

انتظر هان سين بعض الوقت، ولاحظ أن كمية صغيرة من الدم قد تسربت. ولا يبدو أن هناك أشياء غريبة أخرى تحدث. فلوح بيده ونظف الدم بعيداً عن الحائط لينظر إلى علامة السكين.

 

ولكن عندما ضربت قوي الأسنان الجبل، توهج هذا الرمز بضوء عميق. و اختفت قوي الأسنان.

ما رآه بعد ذلك جعله يشعر بالبرودة.

 

 

“ماذا يحدث هنا؟ لماذا دفنت هذه المرأة هنا؟ إذا كانت هذه المرأة على قيد الحياة ، فمن تلك المرأة في المنزل الخشبي؟” ارتجف هان سين عندما فكر في كل هذا.

في أعمق جزء من علامة السكين ، كان بإمكان هان سين رؤية اللحم. لم يكن يعرف ما هو المخلوق الذي قد يكون هناك، لكنه أصيب بجرح يبلغ طوله بضعة سنتيمترات. و الدم تدفق من هذا الجرح.

 

 

 

نظر هان سين إلى الجرح الذي توقف الآن عن النزيف، وتشدد شفتيه فى خط ضيق.

 

 

كان الجرح الذي قطعه في المخلوق هو المكان الوحيد الذي يمكن أن يري هان سين لحم المخلوق منه. لقد تردد قليلاً ، لكنه قرر في النهاية استئناف الحفر.

لم يعرف ما الكائن الموجود داخل الجبل. لو كان ميت ، لما نزف.

 

 

ولكن عندما ضربت قوي الأسنان الجبل، توهج هذا الرمز بضوء عميق. و اختفت قوي الأسنان.

إذا كان على قيد الحياة ، فكيف حدث ذلط؟ لقد دفن تحت جبل بأكمله. مجرد التفكير في ذلك الامر مخيف.

 

 

 

كان الجرح الذي قطعه في المخلوق هو المكان الوحيد الذي يمكن أن يري هان سين لحم المخلوق منه. لقد تردد قليلاً ، لكنه قرر في النهاية استئناف الحفر.

لقد وصل بالفعل إلى هذا الحد ، لذلك لا يمكنه الاستسلام الآن. لم تكن هذه شخصيته.

 

نادى الصوت باسم هان سين مرة أخرى. و هذه المرة ، كانت بجوار أذنه أيضاً. حتى أنه شعر بانفاس خفيفة تدغدغ خده.

لقد وصل بالفعل إلى هذا الحد ، لذلك لا يمكنه الاستسلام الآن. لم تكن هذه شخصيته.

سحب هان سين سكين أسنان الشبح واستخدمها لضرب قمة الجبل. أراد أن يقطعها.

 

إذا كان على قيد الحياة ، فكيف حدث ذلط؟ لقد دفن تحت جبل بأكمله. مجرد التفكير في ذلك الامر مخيف.

حتى لو كان المخلوق لا يزال على قيد الحياة ، فهذا لا يهمه. إذا لم تستطع الخروج من الجبل، فلن تكون قوي للغاية.

الفصل 2461: حفر الجبل

 

ضرب هان سين مرة أخرى. لكن عندما رفع سكينه، رأى أن الدم يتسرب من الحجر حيث سقطت سكينه للتو.

استخدم هان سين سكينه لمواصلة الحفر حول الجسد. إذا تمكن من حفر الصخور التي تغطيه، فقد يتمكن من الحصول على رؤية أفضل للمخلوق.

 

 

 

حفر هان سين لفترة أطول، وببطء ، توسع موقع الحفر. و في النهاية ، اكتشف قطعة قماش صفراء. الجزء المصاب من جسد المخلوف كان في الواقع ساقه.

 

 

 

كان بإمكان هان سين أن يرا أن الساق تخص امرأة. بدت السراويل بالتأكيد كسراويل فتاة.

 

 

 

عبس هان سين ، واستمر في الحفر. و بدأ الكشف عن المزيد والمزيد من أجزاء الكائن، وسرعان ما تمكن هان سين من تأكيد أنها بالفعل امرأة.

فحص هان سين المرأة ، لكنها لم تبدوا مريضة. هي فقط تفتقر لاي قوة حياة.

 

كان الضوء لا يزال مستريح على العشب أيضاً. لا يبدو وكأنه يهتم بما يفعله هان سين.

نحت بعناية في الصخر ، وكشف عن بياض قدم المرأة. كانت ترتدي سروال أصفر ، و كانت أرجلها طويلة جداً.

“هان سين …” فجأة، سمع هان سين أحدهم يناديه باسمه. كان على وشك الرد ، لكن عندما فتح فمه ، شحب وجهه قليلاً. و سرعان ما أغلقه.

 

لم يعرف ما الكائن الموجود داخل الجبل. لو كان ميت ، لما نزف.

كان الجزء العلوي من جسدها لا يزال داخل الجبل، لذلك لم يستطع حتى الآن معرفة شكلها. لكنه لم يستطع اكتشاف قوة حياة بجسدها. كانت اشبه بجثة.

حتى لو كان المخلوق لا يزال على قيد الحياة ، فهذا لا يهمه. إذا لم تستطع الخروج من الجبل، فلن تكون قوي للغاية.

 

 

ولكن عندما فحص هان سين الجرح في ساقها مرة أخرى ، بدا أن الجرح قد أغلق. وقبل ذلك كانت تنزف. و في هذه المرحلة ، لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما إذا كانت المرأة على قيد الحياة أم ميتة.

كان الضوء لا يزال مستريح على العشب أيضاً. لا يبدو وكأنه يهتم بما يفعله هان سين.

 

 

كان لدى هان سين فكرة مفاجئة ومقلقة. لقد استخدم كل قوته لحفر ما تبقى من الجبل. وظهرت المزيد والمزيد من أجزاء جسد المرأة. و عندما حفر هان سين رأسها وإلقاء نظر الى وجهها, و فتحت عينيه على مصراعيها.

 

ولكن عندما فحص هان سين الجرح في ساقها مرة أخرى ، بدا أن الجرح قد أغلق. وقبل ذلك كانت تنزف. و في هذه المرحلة ، لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما إذا كانت المرأة على قيد الحياة أم ميتة.

بدت هذه المرأة تماماً مثل المرأة في المنزل الخشبي. حتى التوأم لن يبدو متطابقين بهذا الشكل.

 

 

 

“ماذا يحدث هنا؟ لماذا دفنت هذه المرأة هنا؟ إذا كانت هذه المرأة على قيد الحياة ، فمن تلك المرأة في المنزل الخشبي؟” ارتجف هان سين عندما فكر في كل هذا.

 

 

 

ولكن عندما أزال هان سين آخر صخرة تثبت المرأة في مكانها ، لم تظهر عليها أي علامة على الحركة. بدا الأمر وكأنها حقاً ماتت. لم تتنفس ولم يسمع دقات قلب.

 

 

لقد وصل بالفعل إلى هذا الحد ، لذلك لا يمكنه الاستسلام الآن. لم تكن هذه شخصيته.

لكن عندما نظر إلى وجهها، و نظرت السلام عليه. بدت وكأنها نائمة بهدوء.

 

 

اختفى جسد المرأة.

فحص هان سين المرأة ، لكنها لم تبدوا مريضة. هي فقط تفتقر لاي قوة حياة.

 

 

ولكن عندما فحص هان سين الجرح في ساقها مرة أخرى ، بدا أن الجرح قد أغلق. وقبل ذلك كانت تنزف. و في هذه المرحلة ، لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما إذا كانت المرأة على قيد الحياة أم ميتة.

وضع هان سين قوته بجسدها، لكن سرعان ما ثبت أن ذلك لا طائل من ورائه. لم يستطع أن ينعش قوة حياتها.

وضع هان سين قوته بجسدها، لكن سرعان ما ثبت أن ذلك لا طائل من ورائه. لم يستطع أن ينعش قوة حياتها.

 

 

كانت الأقفال الموجودة على الكتاب الحجري لا تزال موجودة أيضاً. لذلك ، وضع هان سين المرأة جانباً واستأنف الحفر.

في أعمق جزء من علامة السكين ، كان بإمكان هان سين رؤية اللحم. لم يكن يعرف ما هو المخلوق الذي قد يكون هناك، لكنه أصيب بجرح يبلغ طوله بضعة سنتيمترات. و الدم تدفق من هذا الجرح.

 

حفر هان سين بثبات في الحجر، كان الامر مسألة وقت فقط قبل أن ينتهي. كانت يديه تؤلمانه بشدة ، ولم يعد بإمكانه حمل سكينه بعد الآن.

 

 

ولكن عندما فحص هان سين الجرح في ساقها مرة أخرى ، بدا أن الجرح قد أغلق. وقبل ذلك كانت تنزف. و في هذه المرحلة ، لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما إذا كانت المرأة على قيد الحياة أم ميتة.

“يعتبر الملك شي تشينغ أكثر ملاءمة لهذا النوع من العمل. بقوته ، وصراخه “ألو ألو!” سيواصل الحفر بلا كلل”.

ولكن عندما ضربت قوي الأسنان الجبل، توهج هذا الرمز بضوء عميق. و اختفت قوي الأسنان.

 

 

“هان سين …” فجأة، سمع هان سين أحدهم يناديه باسمه. كان على وشك الرد ، لكن عندما فتح فمه ، شحب وجهه قليلاً. و سرعان ما أغلقه.

 

 

 

أخبرته المرأة أنه إذا نطق بكلمة سيموت. و لم يكن هناك أحد هنا على أي حال ، فمن قد يناديه باسمه؟

ما رآه بعد ذلك جعله يشعر بالبرودة.

 

ضرب هان سين مرة أخرى. لكن عندما رفع سكينه، رأى أن الدم يتسرب من الحجر حيث سقطت سكينه للتو.

“هل هو جسد المرأة؟” حافظ هان سين علي اغلاق فمه بإحكام بينما استدار لمراقبة جسد تلك المرأة. و عندما كان في منتصف استدارته، تجمد.

 

 

وضع هان سين قوته بجسدها، لكن سرعان ما ثبت أن ذلك لا طائل من ورائه. لم يستطع أن ينعش قوة حياتها.

اختفى جسد المرأة.

 

 

ولكن عندما حاول ضرب الرمز، بدا وكأنه يغرق في الحجر ، بدلاً من البقاء على السطح. لم يستطع معرفة العمق الذي غرق اليه الرمز.

نادى الصوت باسم هان سين مرة أخرى. و هذه المرة ، كانت بجوار أذنه أيضاً. حتى أنه شعر بانفاس خفيفة تدغدغ خده.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

بعد الحفر لمدة عشر ساعات متتالية، قطع العمل الشاق لـ هان سين الذروة قليلاً. لكن لم يحدث شيء ، مما عزز شعور هان سين بالأمان.

 

“هان سين …” فجأة، سمع هان سين أحدهم يناديه باسمه. كان على وشك الرد ، لكن عندما فتح فمه ، شحب وجهه قليلاً. و سرعان ما أغلقه.

 

لم يكن هان سين خائف من خوض معركة حقيقية، لكنه كان منزعج من الوحوش المخادعة التي تعبث بالعقول.

 

 

 

 

 

إذا كان على قيد الحياة ، فكيف حدث ذلط؟ لقد دفن تحت جبل بأكمله. مجرد التفكير في ذلك الامر مخيف.

ولكن عندما ضربت قوي الأسنان الجبل، توهج هذا الرمز بضوء عميق. و اختفت قوي الأسنان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط