حقيقية أو مزيفة
الفصل 2462: حقيقية أو مزيفة
“لماذا أريد مساعدتك؟” سألت المرأة مع رفع الحاجب. و لم تقبل الكتاب.
لم يتحدث هان سين. فقط استدار بسرعة وقام بتنشيط منطقته.
صر هان سين على أسنانه وتجاهل المرأة التي تغادر الجزيرة. و واصل الحفر في الجبل.
التقط هان سين أنفاسه. كانت المرأة تقف بالقرب من هان سين، وكانت تبتسم.
هز هان سين رأسه لكنه لم يتحدث. نظر إلى يد المرأة ، ورأى أنها لا تزال تمسك الضوء الذي سرقته.
كانت قوة حياتها قوية جداً الآن ، وبقدر ما يستطيع أن يرا، كانت قوتها مماثلة لتلك التي تتمتع بها المرأة في المنزل الخشبي. بالكاد صدق أن هذا هو الجسد الذي كان ملقى على الأرض قبل لحظات فقط.
لم يكن هان سين قديس، ولم يكن قريباً من المرأة في المنزل الخشبي. لن يتخلى عن حياته من أجلها.
“ماذا؟افترقنا الطرق منذ وقت قصير ، وقد نسيتني بالفعل؟” ابتسمت المرأة.
“لماذا أريد مساعدتك؟” سألت المرأة مع رفع الحاجب. و لم تقبل الكتاب.
فتح هان سين فمه ليسأل عما إذا كانت المرأة التي امامه بشر أم شبح، لكنه تذكر بعد ذلك أن المرأة الأخرى أخبرته أنه لا ينبغي أن يتحدث تحت أي ظرف من الظروف. و ما زال لم يفهم بعد ما حدث مع هذه المرأة الأخرى، لذلك لم يتحدث. لقد نظر إليها ببساطة.
ولكن بينما كان هان سين يتسائل عما إذا كانت المرأة تعرف إلى أين هم ذاهبون ، ظهر شيء مشرق أمامه. تحرك بالسحاب واقترب من جزيرة.
ضحكت المرأة وقالت: “أنت حذر. أخبرتك أنه لا يمكنك التحدث في وجود الضوء ، ولكن الآن بعد أن أصبحت حرة، يمكنك التحدث”.
“هل انتهيت بعد؟ إذا كنت لا تريد الذهاب، فلا بأس بذلك.” قالت المرأة “لكنني سأرحل”. وبدأت في السير على الجبل متجاهلة هان سين.
لكن هان سين ظل صامت. لقد حدق فقط في المرأة، مذهول من مدى تشابه الاثنين. بصرف النظر عن ارتدائها لملابس مختلفة، بدوا متشابهين تماماً.
أراد هان سين حقاً أن يسألها عما يجري، لكنه لم يجرؤ على الكلام. فكر في الأمر أكثر ، وقرر كتابة بعض الكلمات باستخدام سكين أسنان الشبح.”لماذا أنتي هنا؟”
“ماذا افعل؟” عبس هان سين. كان يعلم أن هذه المرأة كانت مزيفة ، لكن المنزل الخشبي كان هو نفسه. لم يكن هان سين متأكد من ما يجب ان يفعله.
“أنت حذر للغاية.” ضحكت المرأة ضحكة قاتمة.”هذا هو جسدي الحقيقي. كان محاصر هنا. ما قابلته سابقاً كان مجرد دمية وضعت روحي بداخلها. كيف تعتقد أنني تمكنت من العيش لفترة طويلة؟ ليست هناك كائنات كثيرة من عصر المقدس ما زالت على قيد الحياة. أي شخص نجا هذه المدة الطويلة من المرجح أن يستخدم المهارات المحظورة”.
حفر هان سين المزيد من الكلمات على الأرض.”ختمتي جسدك هنا؟”
رفعت المرأة شفتيها.”لم أرغب في إيذاء نفسي، فلماذا قدر أختم نفسي هنا؟ شخص آخر فعل هذا بي، ولهذا كان جسدي الحقيقي محاصر هنا. لكن بسبب هذا الختم، لم يشيخ جسدي. لازال يبدو كما كان في ذلك الوقت”.
رفعت المرأة شفتيها.”لم أرغب في إيذاء نفسي، فلماذا قدر أختم نفسي هنا؟ شخص آخر فعل هذا بي، ولهذا كان جسدي الحقيقي محاصر هنا. لكن بسبب هذا الختم، لم يشيخ جسدي. لازال يبدو كما كان في ذلك الوقت”.
لكن هان سين اتبع هذه المرأة طوال الطريق إلى المنزل الخشبي. و لم تقل كلمة واحدة ، وهذا جعل هان سين يرتاب.
“لماذا لم تجدي أي شخص آخر لينبش جسدك قبلي؟” سأل هان سين بنحت المزيد من الكلمات.
“هذا يبدو غير صحيح” فكر هان سين. لم تكن المرأة منزعجة من استخدام هان سين لقلمها وورقها. هذا جعله مرتاب حقاً.
“هل انتهيت بعد؟ إذا كنت لا تريد الذهاب، فلا بأس بذلك.” قالت المرأة “لكنني سأرحل”. وبدأت في السير على الجبل متجاهلة هان سين.
لكن هان سين اتبع هذه المرأة طوال الطريق إلى المنزل الخشبي. و لم تقل كلمة واحدة ، وهذا جعل هان سين يرتاب.
كان هان سين قد اخترق قمة الجبل بأكملها تقريباً ، لكن المرأة كانت تنزل بسرعة من الجبل. من الواضح أنها كانت تنوي مغادرة الجزيرة. لم يعرف ما إذا كان عليه إنهاء الحفر أم مطاردتها.
راقبها باهتمام ليرى ما قد يوحي به رد فعلها. لم يكن هان سين بحاجة حقاً إلى إجابة على هذا السؤال ، لكنه أراد أن يرى رد فعلها اتجاه عبثه بأشيائها.
صر هان سين على أسنانه وتجاهل المرأة التي تغادر الجزيرة. و واصل الحفر في الجبل.
فتح هان سين فمه ليسأل عما إذا كانت المرأة التي امامه بشر أم شبح، لكنه تذكر بعد ذلك أن المرأة الأخرى أخبرته أنه لا ينبغي أن يتحدث تحت أي ظرف من الظروف. و ما زال لم يفهم بعد ما حدث مع هذه المرأة الأخرى، لذلك لم يتحدث. لقد نظر إليها ببساطة.
سارت تلك المرأة نحو الضوء ، وعندما مدت يدها ، طار الضوء في يديها. و من خلال الاستيلاء على هذا الضوء، ابتعدت المرأة عن الجزيرة.
صر هان سين على أسنانه ، وطارد المرأة المغادرة.
صُدم هان سين. جلبه الضوء إلى هنا، وإذا غادرت المرأة مع الضوء ، لن يعرف هان سين ما إذا كان بامكانه المغادرة.
صر هان سين على أسنانه وتجاهل المرأة التي تغادر الجزيرة. و واصل الحفر في الجبل.
لم يكن هان سين قديس، ولم يكن قريباً من المرأة في المنزل الخشبي. لن يتخلى عن حياته من أجلها.
صر هان سين على أسنانه ، وطارد المرأة المغادرة.
صُدم هان سين. جلبه الضوء إلى هنا، وإذا غادرت المرأة مع الضوء ، لن يعرف هان سين ما إذا كان بامكانه المغادرة.
لم يكن هان سين قديس، ولم يكن قريباً من المرأة في المنزل الخشبي. لن يتخلى عن حياته من أجلها.
هز هان سين رأسه لكنه لم يتحدث. نظر إلى يد المرأة ، ورأى أنها لا تزال تمسك الضوء الذي سرقته.
لكن هان سين اتبع هذه المرأة طوال الطريق إلى المنزل الخشبي. و لم تقل كلمة واحدة ، وهذا جعل هان سين يرتاب.
اقترب هان سين قليلاً ، ولاحظ أن الضوء كان في الواقع فانوس أحمر. حملت المرأة الفانوس الأحمر أمامها وهي تسافر عبر السحب.
كانت ترتدي ملابس صفراء، لكن قدميها كانتا حافيتين. و مع الضوء الأحمر الساطع الذي غمرها وهي تطير ، بدت غريبة للغاية.
اتبعها هان سين من الخلف ، لكنه لم يتحدث. أمسكت المرأة بالفانوس واستمرت في التقدم. كانت تتحرك بسلاسة أكثر من هان سين.
اقترب هان سين قليلاً ، ولاحظ أن الضوء كان في الواقع فانوس أحمر. حملت المرأة الفانوس الأحمر أمامها وهي تسافر عبر السحب.
ولكن بينما كان هان سين يتسائل عما إذا كانت المرأة تعرف إلى أين هم ذاهبون ، ظهر شيء مشرق أمامه. تحرك بالسحاب واقترب من جزيرة.
“ماذا افعل؟” عبس هان سين. كان يعلم أن هذه المرأة كانت مزيفة ، لكن المنزل الخشبي كان هو نفسه. لم يكن هان سين متأكد من ما يجب ان يفعله.
نظراً لأنه لم يستطع رؤية القمة، لم يعرف هان سين الجزيرة التي يراها. لذا لم يتحدث.
حفر هان سين المزيد من الكلمات على الأرض.”ختمتي جسدك هنا؟”
شقت المرأة طريقها إلى الجبل ، وتبعها هان سين بصمت. و عندما كانوا في منتصف الطريق ، شعر هان سين أن الجبل لن يكون له قمة. شعر وكأنه سيكون هناك منزل خشبي وحديقة.
“هل عدنا حقاً إلى هنا؟” فكر هان سين في نفسه. و سار على طول الطريق إلى قمة الجبل وأكد شكوكه.
دخلت المرأة الحديقة إلى المنزل الخشبي. وا تبع هان سين المرأة إلى المنزل.
اعتقد هان سين أن شيئاً ما كان خاطئ. كانت المرأة في المنزل الخشبي تحب التنظيف ، وكانت تعاني من اضطراب الوسواس القهري الحاد. لم تسمح له بالسير في حديقتها، ناهيك عن منزلها.
كان هان سين قد اخترق قمة الجبل بأكملها تقريباً ، لكن المرأة كانت تنزل بسرعة من الجبل. من الواضح أنها كانت تنوي مغادرة الجزيرة. لم يعرف ما إذا كان عليه إنهاء الحفر أم مطاردتها.
لكن هان سين اتبع هذه المرأة طوال الطريق إلى المنزل الخشبي. و لم تقل كلمة واحدة ، وهذا جعل هان سين يرتاب.
هز هان سين رأسه لكنه لم يتحدث. نظر إلى يد المرأة ، ورأى أنها لا تزال تمسك الضوء الذي سرقته.
“هل هي حقا ليست تلك المرأة؟ هل هذه نسخة مزيفة من الجزيرة إذاً؟” عبس هان سين وهو ينظر حول المنزل الخشبي.
دخلت المرأة الحديقة إلى المنزل الخشبي. وا تبع هان سين المرأة إلى المنزل.
من الطابق الأول إلى الطابق الثاني لم يكن هناك أحد سوى المرأة التي تحمل الفانوس. التقط هان سين قلم وكتب على قطعة من الورق.
“أين دميتك؟”
الفصل 2462: حقيقية أو مزيفة
التقط هان سين أنفاسه. كانت المرأة تقف بالقرب من هان سين، وكانت تبتسم.
راقبها باهتمام ليرى ما قد يوحي به رد فعلها. لم يكن هان سين بحاجة حقاً إلى إجابة على هذا السؤال ، لكنه أراد أن يرى رد فعلها اتجاه عبثه بأشيائها.
“ماذا؟افترقنا الطرق منذ وقت قصير ، وقد نسيتني بالفعل؟” ابتسمت المرأة.
نظرت المرأة إلى الورقة وقالت “نفسي الحقيقية حرة. لذلك اختفى استنساخي الآن”.
الفصل 2462: حقيقية أو مزيفة
هز هان سين رأسه لكنه لم يتحدث. نظر إلى يد المرأة ، ورأى أنها لا تزال تمسك الضوء الذي سرقته.
“هذا يبدو غير صحيح” فكر هان سين. لم تكن المرأة منزعجة من استخدام هان سين لقلمها وورقها. هذا جعله مرتاب حقاً.
نظراً لأنه لم يستطع رؤية القمة، لم يعرف هان سين الجزيرة التي يراها. لذا لم يتحدث.
نظر هان سين إلى الكتاب الحجري ووجد أنه لا يزال مغلق بإحكام. لقد تردد في فعل ذلك ، لكنه رفع الكتاب أمامها. و كتب على الورقة “هل يمكنك إلقاء نظرة على هذا الكتاب ومساعدتي في كسر اقفاله؟”
“لماذا أريد مساعدتك؟” سألت المرأة مع رفع الحاجب. و لم تقبل الكتاب.
عندما حاول هان سين معرفة ما يجب فعله، سمع فجأة هدير تنين كبير. حلق تنين أرجواني عملاق في السماء فوق الجزيرة.
عرف هان سين الآن أن هذه النسخة من المرأة مزيفة. أعطته المرأة الكتاب الحجري شخصياً. إذا كانت هذه المرأة التي ترتدي ملابس صفراء حقيقية ، لكانت قد تعرفت على هذا الكتاب ، ولم تكن لتقول شيئ كهذا.
عندما حاول هان سين معرفة ما يجب فعله، سمع فجأة هدير تنين كبير. حلق تنين أرجواني عملاق في السماء فوق الجزيرة.
لم يتحدث هان سين. فقط استدار بسرعة وقام بتنشيط منطقته.
“ماذا افعل؟” عبس هان سين. كان يعلم أن هذه المرأة كانت مزيفة ، لكن المنزل الخشبي كان هو نفسه. لم يكن هان سين متأكد من ما يجب ان يفعله.
“لماذا أريد مساعدتك؟” سألت المرأة مع رفع الحاجب. و لم تقبل الكتاب.
لم يهتم هان سين حقاً بمن كانت هذه المرأة. سواء كانت حقيقية أم مزيفة ، لا يهمه.
اقترب هان سين قليلاً ، ولاحظ أن الضوء كان في الواقع فانوس أحمر. حملت المرأة الفانوس الأحمر أمامها وهي تسافر عبر السحب.
ضحكت المرأة وقالت: “أنت حذر. أخبرتك أنه لا يمكنك التحدث في وجود الضوء ، ولكن الآن بعد أن أصبحت حرة، يمكنك التحدث”.
لكنه لم يرغب في ترك أشياء كهذه. كانت هناك أسرار أمام أنفه مباشرة ، ومع ذلك لم يستطع كشفها.
لكن هان سين اتبع هذه المرأة طوال الطريق إلى المنزل الخشبي. و لم تقل كلمة واحدة ، وهذا جعل هان سين يرتاب.
عندما حاول هان سين معرفة ما يجب فعله، سمع فجأة هدير تنين كبير. حلق تنين أرجواني عملاق في السماء فوق الجزيرة.
لم يتحدث هان سين. فقط استدار بسرعة وقام بتنشيط منطقته.
على قمة التنين العملاق كان هناك رجل من الملك المتطرف.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
اقترب هان سين قليلاً ، ولاحظ أن الضوء كان في الواقع فانوس أحمر. حملت المرأة الفانوس الأحمر أمامها وهي تسافر عبر السحب.
“هل انتهيت بعد؟ إذا كنت لا تريد الذهاب، فلا بأس بذلك.” قالت المرأة “لكنني سأرحل”. وبدأت في السير على الجبل متجاهلة هان سين.
دخلت المرأة الحديقة إلى المنزل الخشبي. وا تبع هان سين المرأة إلى المنزل.
ضحكت المرأة وقالت: “أنت حذر. أخبرتك أنه لا يمكنك التحدث في وجود الضوء ، ولكن الآن بعد أن أصبحت حرة، يمكنك التحدث”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
