قتال اله
الفصل 2466: قتال اله
هزت المرأة رأسها.”انا لا اعرف. قبل أن يحدث ذلك، كنت قد دفنت بالفعل في جبل العالمين. بحلول ذلك الوقت، كان قائد المقدس قد خسر الجميع. لم يتكمن المقدس من التماسك بعد هذا، لذا كان انهياره مجرد مسألة وقت”.
“قائد المقدس تمنى أمنية؟” نظر هان سين إلى المرأة بصدمة.
“وصل بحث قائد المقدس عن قصة الجينات لطريق مسدود. لا أحد يستطيع ممارسة قصة الجينات، لذلك لم يكن هناك جين خارق يمكن أن يهدد الاله. وبحلول ذلك الوقت ، انتهى عمر قائد المقدس”.
هزت المرأة رأسها.”لا. كان قائد المقدس شخص شديد الثقة بنفسه. إذا أراد تحقيق الخلود ، فسيفعل ذلك بنفسه. لن يطلبه من مخلوق آخر”.
لم يحدث هان سين. استمع إلى المرأة مركزاً على كل كلمة. فبعد أن أمضى وقت طويل في البحث، كان أخيراً يلامس مركز هذا اللغز.
“وصل بحث قائد المقدس عن قصة الجينات لطريق مسدود. لا أحد يستطيع ممارسة قصة الجينات، لذلك لم يكن هناك جين خارق يمكن أن يهدد الاله. وبحلول ذلك الوقت ، انتهى عمر قائد المقدس”.
تنهدت المرأة وقالت “زعيم المقدس لم يرد أن يتمنى أمنية. بدلاً من ذلك ، أراد أن يقتل الاله. ولكن بغض النظر عن القوة التي حاول استخدامها، لم يستطع إلحاق اي ضرر بالاله. لم يستطع حتى تحريك ملابس هذا الكائن. لا يمكنك أن تتخيل مدى صدمة قائد المقدس. لقد حكم الكون كله عملياً، ومع ذلك ، لم يستطع أن يلحق ذرة من الضرر بهذا المخلوق الذي ادعي بأنه الاله”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لكن هذا الاله كان مقيد أيضاً بنوع من القوة. لم يستطع قتل قائد المقدس أيضاً. ولكن بعد ذلك اللقاء، بذل قائد المقدس كل قوته في اكتشاف أي نوع من المخلوقات كان الاله. حدثت أشياء كثيرة، وفي النهاية ، تمكن قائد المقدس من قتل أحدهم”.
“ماذا؟ قتل الزعيم المقدس إله؟” سأل هان سين بصوا اجش ممتلئ بالتفاجئ وعدم التصديق.
نظرت المرأة إلى هان سين.”لماذا تثرثر؟ انقلع.”
هزت المرأة رأسها.”لم يكن إلهاً حق. كان أقرب لتمثال يسيطر عليه الاله”.
فكر هان سين بهذا الإله داخل برج القدر. لقد كان تمثال ايضاً، بدا أفضل من تمثال الملك جون.
فكر هان سين بهذا الإله داخل برج القدر. لقد كان تمثال ايضاً، بدا أفضل من تمثال الملك جون.
“لقد عرفت الكثير. أعرف الآن بداية القصة ونهايتها. كل ما افتقده هو بعض التفاصيل المتعلقة بمنتصف القصة. وأنا أيضاً أعرف المزيد عن قصة الجينات الآن، لذا يجب أن يكون هذا مفيد لتدريبي”. شعر هان سين بالكثير من الراحة ، واعتقد أنه على وشك الحصول على جميع الإجابات التي يحتاجها.
“بعد تدمير التمثال ، أجرى قائد المقدس بعض الاختبارات. و اكتشف لصدمته، أن عمره قد زاد عندما امتص بعض القوة من التمثال. و أصبح قائد المقدس متحمس بشكل لا يصدق. وفكر”إذا كان قتل تمثال الاله سيضيف الكثير إلى حياتي ، فماذا سيحدث إذا قتلت اله حقيقي؟”
عند رؤية وجوههم, عرف هان سين على الفور أنهم سيأطاردوه. كانت هناك فرصة بنسبة تسعين في المائة أنهم هنا من أجل مكافأة الملك المتطرف.
ابتسمت المرأة.”وهكذا واصل قائد المقدس البحث عن كيفية قتل الاله. ولكن بعد تدمير تمثاله، كرهه الاله وأراد موته. لم يكن قائد المقدس قادر على قتل الاله ، لكن الاله أيضاً لم يتمكن من قتل قائد المقدس. كانا يتقاتلان بشكل غير مباشر ، إذا جاز التعبير. فعندما حان الوقت لقتال قائد المقدس للاله ، كنا جميعاً متحمسين بشكل لا يصدق. لكن في نفس الوقت، بدا ان ذلك الوقت يمثل معاناتنا الأكبر”.
“حتى في عصر المقدس، كانوا يقاتلون بالفعل ضد هذه المخلوقات التي تدعى أنها الاله. لكن يبدو كما لو أن الالهة تفوز في كل مرة”. أغلق هان سين عينيه واستمر في التفكير “عندما تم تدمير المقدس ، هل مات زعيم المقدس؟ كانت المقدسات مكان قائد المقدس للبحث بالأرواح الخالدة. تبنت البلورات فيما بعد هذا العالم. لماذا لم تستحوذ أي أعراق أخرى على المقدسات؟ لماذا كان البلورات هم الوحيدين الذين استطاعوا ذلك؟ هل عرف البلورات أسرار المقدسات؟ هذا ممكن. قالت المرأة إن البلورات كانوا ناتج اختباراتها وأنهم كانوا أذكياء جداً. لا بد أنهم يعرفون القليل من أسرار المقدس بالتأكيد “.
قائلة هذا، تنهدت المرأة.”لم يكن كل أعضاء المقدس يشاركون قائد المقدس رؤيته. عندما قاتل مع الاله، خانته أسرة قائد المقدس وأصدقائه ومرؤوسويه وحتى أزواجه من أجل الاله. ووضعوا قائد المقدس في موقف صعب”.
“لقد عرفت الكثير. أعرف الآن بداية القصة ونهايتها. كل ما افتقده هو بعض التفاصيل المتعلقة بمنتصف القصة. وأنا أيضاً أعرف المزيد عن قصة الجينات الآن، لذا يجب أن يكون هذا مفيد لتدريبي”. شعر هان سين بالكثير من الراحة ، واعتقد أنه على وشك الحصول على جميع الإجابات التي يحتاجها.
“وصل بحث قائد المقدس عن قصة الجينات لطريق مسدود. لا أحد يستطيع ممارسة قصة الجينات، لذلك لم يكن هناك جين خارق يمكن أن يهدد الاله. وبحلول ذلك الوقت ، انتهى عمر قائد المقدس”.
“وبعد ذلك دمر الاله المقدس وقتل قائد المقدس؟” سأل هان سين.
“بار!” صُدم هان سين عندما رأى هذا الظل. كان بار.
هزت المرأة رأسها.”انا لا اعرف. قبل أن يحدث ذلك، كنت قد دفنت بالفعل في جبل العالمين. بحلول ذلك الوقت، كان قائد المقدس قد خسر الجميع. لم يتكمن المقدس من التماسك بعد هذا، لذا كان انهياره مجرد مسألة وقت”.
هزت المرأة رأسها.”لم يكن إلهاً حق. كان أقرب لتمثال يسيطر عليه الاله”.
عندما سمع هان سين هذا، تنهد.”كان قائد المقدس قوي للغاية ، لكن حتى هو لم يستطع هزيمة الاله؟”
“حتى في عصر المقدس، كانوا يقاتلون بالفعل ضد هذه المخلوقات التي تدعى أنها الاله. لكن يبدو كما لو أن الالهة تفوز في كل مرة”. أغلق هان سين عينيه واستمر في التفكير “عندما تم تدمير المقدس ، هل مات زعيم المقدس؟ كانت المقدسات مكان قائد المقدس للبحث بالأرواح الخالدة. تبنت البلورات فيما بعد هذا العالم. لماذا لم تستحوذ أي أعراق أخرى على المقدسات؟ لماذا كان البلورات هم الوحيدين الذين استطاعوا ذلك؟ هل عرف البلورات أسرار المقدسات؟ هذا ممكن. قالت المرأة إن البلورات كانوا ناتج اختباراتها وأنهم كانوا أذكياء جداً. لا بد أنهم يعرفون القليل من أسرار المقدس بالتأكيد “.
ابتسمت المرأة.”وهكذا واصل قائد المقدس البحث عن كيفية قتل الاله. ولكن بعد تدمير تمثاله، كرهه الاله وأراد موته. لم يكن قائد المقدس قادر على قتل الاله ، لكن الاله أيضاً لم يتمكن من قتل قائد المقدس. كانا يتقاتلان بشكل غير مباشر ، إذا جاز التعبير. فعندما حان الوقت لقتال قائد المقدس للاله ، كنا جميعاً متحمسين بشكل لا يصدق. لكن في نفس الوقت، بدا ان ذلك الوقت يمثل معاناتنا الأكبر”.
“هذا ليس دقيق تماماً. ولكن، على الأقل ، أخبرنا أنه يمكننا مقاومة الاله”.
“صحيح. اذاً، لماذا تم حبسك داخل جبل العالمين؟” في الواقع ، أراد هان سين أن يسأل عما إذا كانت قد أغراها الاله أيضاً و تمنت أمنية ، لكنه سرعان ما قرر عدم القيام بذلك.
“قائد المقدس تمنى أمنية؟” نظر هان سين إلى المرأة بصدمة.
تغير وجه المرأة. قالت بوجه حجري”هذا ليس من شأنك. لقد سددت ديوني بالكامل الآن. لقد أخبرتك بكل شيء ، لذا يمكنك المغادرة “.
“قائد المقدس تمنى أمنية؟” نظر هان سين إلى المرأة بصدمة.
قفز قلب هان سين، وفكر “كانت هذه المرأة مغطاة بحجر جبل العالمين. يجب أن يكون لها علاقة بشيطان الروح. تلك المرأة المنحوته في عربة شيطان البحر يجب أن تكون هي”.
“هذا ليس دقيق تماماً. ولكن، على الأقل ، أخبرنا أنه يمكننا مقاومة الاله”.
كان لدى هان سين هذه الأفكار في رأسه ، لكنه لم يحاول تأكيدها. قال لها: “لقد عرفتك منذ فترة طويلة، لكنني لا أعرف اسمك”.
“بار!” صُدم هان سين عندما رأى هذا الظل. كان بار.
نظرت المرأة إلى هان سين.”لماذا تثرثر؟ انقلع.”
“وصل بحث قائد المقدس عن قصة الجينات لطريق مسدود. لا أحد يستطيع ممارسة قصة الجينات، لذلك لم يكن هناك جين خارق يمكن أن يهدد الاله. وبحلول ذلك الوقت ، انتهى عمر قائد المقدس”.
لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله هان سين، لذلك غادر قارب التنين. و عندما استدار لينظر إلى المرأة ، حلق قارب التنين في الفضاء واختفى. الي أين ذهبت ، لم يكن لديه فكرة.
ابتسمت المرأة.”وهكذا واصل قائد المقدس البحث عن كيفية قتل الاله. ولكن بعد تدمير تمثاله، كرهه الاله وأراد موته. لم يكن قائد المقدس قادر على قتل الاله ، لكن الاله أيضاً لم يتمكن من قتل قائد المقدس. كانا يتقاتلان بشكل غير مباشر ، إذا جاز التعبير. فعندما حان الوقت لقتال قائد المقدس للاله ، كنا جميعاً متحمسين بشكل لا يصدق. لكن في نفس الوقت، بدا ان ذلك الوقت يمثل معاناتنا الأكبر”.
“حتى في عصر المقدس، كانوا يقاتلون بالفعل ضد هذه المخلوقات التي تدعى أنها الاله. لكن يبدو كما لو أن الالهة تفوز في كل مرة”. أغلق هان سين عينيه واستمر في التفكير “عندما تم تدمير المقدس ، هل مات زعيم المقدس؟ كانت المقدسات مكان قائد المقدس للبحث بالأرواح الخالدة. تبنت البلورات فيما بعد هذا العالم. لماذا لم تستحوذ أي أعراق أخرى على المقدسات؟ لماذا كان البلورات هم الوحيدين الذين استطاعوا ذلك؟ هل عرف البلورات أسرار المقدسات؟ هذا ممكن. قالت المرأة إن البلورات كانوا ناتج اختباراتها وأنهم كانوا أذكياء جداً. لا بد أنهم يعرفون القليل من أسرار المقدس بالتأكيد “.
ابتسمت المرأة.”وهكذا واصل قائد المقدس البحث عن كيفية قتل الاله. ولكن بعد تدمير تمثاله، كرهه الاله وأراد موته. لم يكن قائد المقدس قادر على قتل الاله ، لكن الاله أيضاً لم يتمكن من قتل قائد المقدس. كانا يتقاتلان بشكل غير مباشر ، إذا جاز التعبير. فعندما حان الوقت لقتال قائد المقدس للاله ، كنا جميعاً متحمسين بشكل لا يصدق. لكن في نفس الوقت، بدا ان ذلك الوقت يمثل معاناتنا الأكبر”.
فكر هان سين في هذا ، وبعد ذلك ، أشرقت عينيه.”يجب أن يعني هذا أن البلورات واصلوا بحث قائد المقدس. ولكن ما الذي بحث به قائد المقدس بالضبط؟ الأرواح ، ام أرواح الوحوش، ام المتغيرين؟ لا يبدو وكأن البلورات يعرف ما الذي كانوا يفعلونه بالضبط. كانت أجسادهم ضعيفة للغاية، لذلك ربما أرادوا استخدام المقدسات لتقوية أجسادهم. لكن بحث “قائد المقدس” لا يمكن أن يكون هدفه بسيط هكذا”.
هزت المرأة رأسها.”لم يكن إلهاً حق. كان أقرب لتمثال يسيطر عليه الاله”.
نظرت المرأة إلى هان سين.”لماذا تثرثر؟ انقلع.”
“لقد عرفت الكثير. أعرف الآن بداية القصة ونهايتها. كل ما افتقده هو بعض التفاصيل المتعلقة بمنتصف القصة. وأنا أيضاً أعرف المزيد عن قصة الجينات الآن، لذا يجب أن يكون هذا مفيد لتدريبي”. شعر هان سين بالكثير من الراحة ، واعتقد أنه على وشك الحصول على جميع الإجابات التي يحتاجها.
تغير وجه المرأة. قالت بوجه حجري”هذا ليس من شأنك. لقد سددت ديوني بالكامل الآن. لقد أخبرتك بكل شيء ، لذا يمكنك المغادرة “.
فكر هان سين في هذا ، وبعد ذلك ، أشرقت عينيه.”يجب أن يعني هذا أن البلورات واصلوا بحث قائد المقدس. ولكن ما الذي بحث به قائد المقدس بالضبط؟ الأرواح ، ام أرواح الوحوش، ام المتغيرين؟ لا يبدو وكأن البلورات يعرف ما الذي كانوا يفعلونه بالضبط. كانت أجسادهم ضعيفة للغاية، لذلك ربما أرادوا استخدام المقدسات لتقوية أجسادهم. لكن بحث “قائد المقدس” لا يمكن أن يكون هدفه بسيط هكذا”.
نظر هان سين حوله حتى اكتشف مكانه، ثم بدأ في العودة إلى الحوت الأبيض. كان عليه أن يعود إلى باوير.
تنهدت المرأة وقالت “زعيم المقدس لم يرد أن يتمنى أمنية. بدلاً من ذلك ، أراد أن يقتل الاله. ولكن بغض النظر عن القوة التي حاول استخدامها، لم يستطع إلحاق اي ضرر بالاله. لم يستطع حتى تحريك ملابس هذا الكائن. لا يمكنك أن تتخيل مدى صدمة قائد المقدس. لقد حكم الكون كله عملياً، ومع ذلك ، لم يستطع أن يلحق ذرة من الضرر بهذا المخلوق الذي ادعي بأنه الاله”.
سرعان ما أدرك هان سين أن نظام تيانشيا كان كبير جداً. كان التمسك باتجاه واحد شبه مستحيل ، وكانت هناك غيوم في كل مكان ينظر إليه. لم يستطع حتى أن يرى إلى أين يذهب.
سرعان ما أدرك هان سين أن نظام تيانشيا كان كبير جداً. كان التمسك باتجاه واحد شبه مستحيل ، وكانت هناك غيوم في كل مكان ينظر إليه. لم يستطع حتى أن يرى إلى أين يذهب.
بينما كان يحاول تحديد اتجاهه، رأى شكل بعض الظلال. كان العديد من أفراد رتبة الملك يطيرون عبر الغيوم.
“بار!” صُدم هان سين عندما رأى هذا الظل. كان بار.
عند رؤية وجوههم, عرف هان سين على الفور أنهم سيأطاردوه. كانت هناك فرصة بنسبة تسعين في المائة أنهم هنا من أجل مكافأة الملك المتطرف.
لكن بار لم يكن مع ديا روبير هذه المرة. كان معه أناس من أعراق مختلفة.
لكن هذا الاله كان مقيد أيضاً بنوع من القوة. لم يستطع قتل قائد المقدس أيضاً. ولكن بعد ذلك اللقاء، بذل قائد المقدس كل قوته في اكتشاف أي نوع من المخلوقات كان الاله. حدثت أشياء كثيرة، وفي النهاية ، تمكن قائد المقدس من قتل أحدهم”.
“هان سين!” عندما رأى بار هان سين، بدا متحمس للغاية. وأسرع الجميع للوصول إلى هان سين.
سرعان ما أدرك هان سين أن نظام تيانشيا كان كبير جداً. كان التمسك باتجاه واحد شبه مستحيل ، وكانت هناك غيوم في كل مكان ينظر إليه. لم يستطع حتى أن يرى إلى أين يذهب.
عند رؤية وجوههم, عرف هان سين على الفور أنهم سيأطاردوه. كانت هناك فرصة بنسبة تسعين في المائة أنهم هنا من أجل مكافأة الملك المتطرف.
نظرت المرأة إلى هان سين.”لماذا تثرثر؟ انقلع.”
تردد هان سين. قام بتنشيط مكعب وانجي الخاص به وربط دفق الفيديو الخاص به بـ الشيخ معرف الكنز.
بينما كان يحاول تحديد اتجاهه، رأى شكل بعض الظلال. كان العديد من أفراد رتبة الملك يطيرون عبر الغيوم.
“هان سين ، لقد بحثت عنك لفترة طويلة!” اندفع بار نحو هان سين ، وسحب سكينه وقطع.
“صحيح. اذاً، لماذا تم حبسك داخل جبل العالمين؟” في الواقع ، أراد هان سين أن يسأل عما إذا كانت قد أغراها الاله أيضاً و تمنت أمنية ، لكنه سرعان ما قرر عدم القيام بذلك.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تردد هان سين. قام بتنشيط مكعب وانجي الخاص به وربط دفق الفيديو الخاص به بـ الشيخ معرف الكنز.
“حتى في عصر المقدس، كانوا يقاتلون بالفعل ضد هذه المخلوقات التي تدعى أنها الاله. لكن يبدو كما لو أن الالهة تفوز في كل مرة”. أغلق هان سين عينيه واستمر في التفكير “عندما تم تدمير المقدس ، هل مات زعيم المقدس؟ كانت المقدسات مكان قائد المقدس للبحث بالأرواح الخالدة. تبنت البلورات فيما بعد هذا العالم. لماذا لم تستحوذ أي أعراق أخرى على المقدسات؟ لماذا كان البلورات هم الوحيدين الذين استطاعوا ذلك؟ هل عرف البلورات أسرار المقدسات؟ هذا ممكن. قالت المرأة إن البلورات كانوا ناتج اختباراتها وأنهم كانوا أذكياء جداً. لا بد أنهم يعرفون القليل من أسرار المقدس بالتأكيد “.
قفز قلب هان سين، وفكر “كانت هذه المرأة مغطاة بحجر جبل العالمين. يجب أن يكون لها علاقة بشيطان الروح. تلك المرأة المنحوته في عربة شيطان البحر يجب أن تكون هي”.
كان لدى هان سين هذه الأفكار في رأسه ، لكنه لم يحاول تأكيدها. قال لها: “لقد عرفتك منذ فترة طويلة، لكنني لا أعرف اسمك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
